نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 21.4

افتراس

افتراس

الفصل 21.4 – افتراس

عندما سمعت الصوت المتحطم الواضح الذي بدا أنه حقق رغباتها النهائية ، شعرت الجنرال فجأة كما لو أن حلمها قد تحقق. على الرغم من سو قد ادخل يده اليسرى بالفعل في جبهتها ، إلا أن وجه الجنرال كان لا يزال يبتسم ، وعندها فقط تلاشى التعبير في عينيها.

طار سو في الجو ، وكانت كريستالات الطاقة خلف ظهره تزوده باستمرار بالطاقة ، مما يسمح له بالبقاء واقفًا في الهواء. استراحت مادلين التي كانت تحمل بين ذراعيه بسلام شديد ، وشعرها الفضي الطويل متناثر على صدر سو ، مغطيا معظم تلك “العين”. تم إغلاق العين الكريستالية الى شق ، حيث بدت مرهقة للغاية ، ومنزعجة قليلاً من اضطراب الشعر ، ولكنها لم تظهر أدنى قدر من نفاد الصبر. في هذه الأثناء ، أظهرت عين سو اليسرى التي كانت تحدق في الجنرال برودة مختلفة تمامًا ، والشبكة الكريستالية الشفافة التي تغطيها تظهر برودة لا تنتمي إلى الكائنات الحية. كان الأمر كما لو أن عين سو والعين الكريستالية على صدره تنتمي إلى وعيين مختلفين.

رفع سو ساقه اليمنى ، ثم خطا خطوة كبيرة إلى الأمام. عندما نزلت قدمه ، تسببت القوة العظمى في حدوث هبوط كبير. لم يكن لديه حاليًا السرعة العالية التي تجر وراءه صورًا لاحقة ، ويبدو أن وزن جسده يبلغ عدة عشرات أو حتى أكثر من مائة طن من الوزن. بدت كل خطوة شاقة للغاية ، وفي كل مرة تنزل فيها قدمه ، سيترك حزن عميق وراءه. بالإضافة إلى ذلك ، كانت الجدران والسقف من حوله ترتجف ، مما يؤدي إلى تساقط الغبار. بدأت كريستالات الطاقة اللتان قيّدتا طاقتهما بالعمل في الاتجاه المعاكس ، باستخدام قوة الجاذبية الأساسية لإضافة مجال قوة هائلة لجسم سو. كانت النتيجة الأكثر بديهية لذلك هي أن وزن جسم سو تجاوز بالفعل مائة طن. كان تحريك هذا الجسم الثقيل ، حتى مع تحسن قوة سو ، مهمة شاقة للغاية.

كانت الجنرال الذي كان يواجهها في حالة يرثى لها للغاية. غطت الإصابات جسدها ، وجميع هذه الإصابات كانت تتساقط من الدماء الزرقاء. استقرت المجسات خلفها ، وتتدفق نصف أنسجة سائلة باستمرار وتقطر للخارج. ومع ذلك ، من وجهة نظر الطاقة في سو ، كان إشعاع طاقة الجنرال لا يزال لامعًا ، حيث فقد حوالي 20٪ فقط من حالة الذروة ، وبالتأكيد لم تكن ضعيفة كما كان مظهرها. علاوة على ذلك ، دخلت الطاقة حاليًا إلى جسم الجنرال من أنابيب اللحم على الأرض.

ألقى سو نظرة على الجزء السفلي من جسم الجنرال ، حيث رأى أن ساقيها قد دخلت في أنابيب اللحم ، وتمتص حاليًا الطاقة لإصلاح إصابات جسدها.

ألقى سو نظرة على الجزء السفلي من جسم الجنرال ، حيث رأى أن ساقيها قد دخلت في أنابيب اللحم ، وتمتص حاليًا الطاقة لإصلاح إصابات جسدها.

كانت هذه النواة ، النواة التي ستمكن مادلين من التطور.

كانت كثافة جسم الجنرال عدة مرات من كثافة الوحوش الغريبة العادية ، وكانت أكثر من ذلك النوع الذي كان مناسبًا لامتصاص سو. كانت خصائص السم والقوة التفجيرية أكبر. من هذه النقطة ، أصبحت سلاحًا بيولوجيًا تم إنتاجه فقط للقتال. من وجهة نظر الطاقة ، بسبب إصاباتها ، تشتت طاقتها باستمرار في محيطها ، لكن الطاقة التي تسربت لم تتلاشى في الهواء ، وبدلاً من ذلك انجرفت إلى أنابيب اللحم من حولهم من خلال قوة غامضة ، ثم يتم امتصاصها مرة أخرى. .

لم تفهم الجنرال سبب ذلك ، لكنها استغلت غريزيًا هذه الفرصة لشن هجوم مضاد. على هذا النحو ، غيرت نيتها في تفجير يديها في صدر سو ، وبدلاً من ذلك هاجمت عين سو الكريستالية. كانت النتائج واضحة.

ضاقت عين سو قليلاً. لقد شعر بالفعل أنه يبدو أن هناك ضغطًا وتقييدًا لا شكل لهما داخل هذه القاعدة ، ولكن بغض النظر عما إذا كانت الطاقة أو المنظر البانورامي ، بدا كل شيء طبيعيًا. أثبت تسريب الطاقة لدى الجنرال وجود هذا المجال الخالي من الشكل.

رفع سو مادلين بلطف إلى أعلى ، وكروح وهمية ، انجرفت في الهواء. في هذه الأثناء ، توقفت الكريستالات خلف أكتاف سو عن اللمعان ، وأطلق جسده ، كما لو كان يزن ألف باوند ، صوت تونك مكتوم عندما سقط على الأرض ، مما جعل القاعدة بأكملها ترتعش على ما يبدو. تم الدوس بسهولة على أنابيب وأغشية اللحم المتينة ، وظهرت حفرتان في الأرضية المصنوعة من السبائك. تحت الوزن الثقيل ، حتى أحذية سو العسكرية القوية انقسمت إلى أجزاء.

رفع سو ساقه اليمنى ، ثم خطا خطوة كبيرة إلى الأمام. عندما نزلت قدمه ، تسببت القوة العظمى في حدوث هبوط كبير. لم يكن لديه حاليًا السرعة العالية التي تجر وراءه صورًا لاحقة ، ويبدو أن وزن جسده يبلغ عدة عشرات أو حتى أكثر من مائة طن من الوزن. بدت كل خطوة شاقة للغاية ، وفي كل مرة تنزل فيها قدمه ، سيترك حزن عميق وراءه. بالإضافة إلى ذلك ، كانت الجدران والسقف من حوله ترتجف ، مما يؤدي إلى تساقط الغبار. بدأت كريستالات الطاقة اللتان قيّدتا طاقتهما بالعمل في الاتجاه المعاكس ، باستخدام قوة الجاذبية الأساسية لإضافة مجال قوة هائلة لجسم سو. كانت النتيجة الأكثر بديهية لذلك هي أن وزن جسم سو تجاوز بالفعل مائة طن. كان تحريك هذا الجسم الثقيل ، حتى مع تحسن قوة سو ، مهمة شاقة للغاية.

تردد صوت هدير عالٍ في الهواء. سقط سو والجنرال اللذان كانا متشابكين مع بعضهما البعض بشدة على أعمق أرضية قاعدة البحث. كان وجه سو شاحبًا بشكل قاتل ، وعينه الخضراء أطلقت خطًا أحمر مروعًا.

ومع ذلك ، عند مواجهة سو البطيء ، شعرت الجنرال بدلاً من ذلك بخطورة غير مسبوقة ، فضلاً عن خوف حقيقي غير مسبوق. كان سو مثل البركان الهائج وهو يسير نحوها خطوة بخطوة. طالما كانت في قاعدة البحث ، يمكن للجنرال استخدام أنابيب وأغشية اللحم الموجودة دائمًا لتجديد العناصر الغذائية والطاقة ، ويمكن أيضًا لـ الحاكم تضخيم طاقتها. يمكن القول أنه في هذا النوع من البيئة ، حتى عند مواجهة عدو بقوة أكبر من قوتها ، ستظل الجنرال في وضع لا يقهر. بالإضافة إلى ذلك ، من البداية إلى النهاية ، كانت القوة المعروضة في مستوى مماثل لمستوى قوتها.

كانت الجنرال الذي كان يواجهها في حالة يرثى لها للغاية. غطت الإصابات جسدها ، وجميع هذه الإصابات كانت تتساقط من الدماء الزرقاء. استقرت المجسات خلفها ، وتتدفق نصف أنسجة سائلة باستمرار وتقطر للخارج. ومع ذلك ، من وجهة نظر الطاقة في سو ، كان إشعاع طاقة الجنرال لا يزال لامعًا ، حيث فقد حوالي 20٪ فقط من حالة الذروة ، وبالتأكيد لم تكن ضعيفة كما كان مظهرها. علاوة على ذلك ، دخلت الطاقة حاليًا إلى جسم الجنرال من أنابيب اللحم على الأرض.

ومع ذلك ، احتوت القبضة اليسرى التي رفعها سو ببطء على عاصفة طاقة مرعبة. أدركت الجنرال بوضوح أن عاصفة الطاقة هذه تمتلك بالتأكيد القدرة على تدميرها!

عندما سمعت الصوت المتحطم الواضح الذي بدا أنه حقق رغباتها النهائية ، شعرت الجنرال فجأة كما لو أن حلمها قد تحقق. على الرغم من سو قد ادخل يده اليسرى بالفعل في جبهتها ، إلا أن وجه الجنرال كان لا يزال يبتسم ، وعندها فقط تلاشى التعبير في عينيها.

انقبض عيون الجنرال بسرعة ، ثم ركضت فجأة الى الحائط بجانبها. ومع ذلك ، بمجرد انتقالها ، اكتشفت أن جسدها دون علمها قد أصبح وزنه أيضًا عدة عشرات من الأطنان. تسبب هذا الخطأ في الإدراك والزيادة المفاجئة في الوزن في ثني ركبتيها ، مما جعلها تركع على الأرض. انفجرت القوة الهائلة مباشرة عبر سطح الأرض. انهار جسم الجنرال ، وسقطت طبقة لأسفل.

لم تفهم الجنرال سبب ذلك ، لكنها استغلت غريزيًا هذه الفرصة لشن هجوم مضاد. على هذا النحو ، غيرت نيتها في تفجير يديها في صدر سو ، وبدلاً من ذلك هاجمت عين سو الكريستالية. كانت النتائج واضحة.

بخطوة واحدة ، ظهر سو بالفعل فوق الجنرال. جسده الذي كان الآن ثقيلًا للغاية ، جنبًا إلى جنب مع قبضته اليسرى التي انتهت من تجميع القوة ، ضرب بشدة بطن الجنرال!

بخطوة واحدة ، ظهر سو بالفعل فوق الجنرال. جسده الذي كان الآن ثقيلًا للغاية ، جنبًا إلى جنب مع قبضته اليسرى التي انتهت من تجميع القوة ، ضرب بشدة بطن الجنرال!

دمرت موجة انفجار هذا الاصطدام للطاقة على الفور كل شيء على بعد عدة أمتار حول الاثنين. تم فتح حفرة كبيرة مرة أخرى في الأرضية تحتهم ، وسقطوا مرة أخرى ، ودخلوا الطابق الرابع! الجنرال التي تعرضت لإصابات خطيرة مرارا وتكرارا أظهرت حيوية مستمرة غير متوقعة. مع الصراخ ، تمددت ذراعيها ، كما لو كانت تفتقران تمامًا إلى العظام ، في الاتجاه المعاكس ، وأصابعها التي تطول فجأة بطعن عميق في أضلاع سو! عندما علقت يداها في جسده ، توسعت أصابع الجنرال العشرة الى داخل الصدر الساخن المحترق نحو مكان محدد بالفعل. بعد فترة وجيزة ، لامست بشيء الذي تريده ، وهي كريستالة ضخمة ولامعة ومتوهجة ؛ العين الكريستالية التي ظهرت في صدر سو.

 

دون الحاجة إلى مزيد من التفكير ، تحولت أصابع الجنرال العشرة إلى عشرة مخالب ، ملفوفة حول هذه العين الكريستالية ، ثم مزقتها بقوة! كانت القوة التي أطلقتها يديها رائعة ، بما يكفي لتحريف الفولاذ! بمجرد أن تمارس القوة ، يمكن للجنرال أن تشعر بوضوح أن العين الكريستالية تطلق صوت تصدع! قامت على الفور بزيادة قوتها إلى الحد الأقصى ، وبذلت قصارى جهدها لسحق هذه العين الكريستالية تمامًا!

كانت هذه النواة ، النواة التي ستمكن مادلين من التطور.

لم تكن الجنرال تعرف فقط أن أولئك الموجودين على السطح سوف يطورون جميع أنواع القدرات القوية ، بل عرفت أيضًا أن بعضها سيخلق كريستالات طاقة غامضة ، بالإضافة إلى تطوير جميع أنواع القدرات القوية التي لا يمكن تصورها من خلالها. ومع ذلك ، إذا حصل المرء على قدرات من خلال كريستالات الطاقة هذه ، فإن هذه الكريستالات ستصبح نقاط ضعف فريدة لمستخدمي القدرة. بمجرد تحطيمها ، ستعاني قدرة المستخدمين من أضرار تهدد حياتهم.

الفصل 21.4 – افتراس

يبدو أن سو لم يشعر بأن يدي الجنرال مدخلتان حاليًا في صدره. لقد رفع ببساطة قبضته اليسرى ، وكثف ما يكفي من القوة ، ثم ضربها على بطن الجنرال مرة أخرى! ومع ذلك ، من خدي سو المرتعشين ، كان من الواضح أن الألم الذي تسببت فيه الجنرال قد وصل بالفعل إلى حدود ما يمكن أن يتحمله.

طار سو في الجو ، وكانت كريستالات الطاقة خلف ظهره تزوده باستمرار بالطاقة ، مما يسمح له بالبقاء واقفًا في الهواء. استراحت مادلين التي كانت تحمل بين ذراعيه بسلام شديد ، وشعرها الفضي الطويل متناثر على صدر سو ، مغطيا معظم تلك “العين”. تم إغلاق العين الكريستالية الى شق ، حيث بدت مرهقة للغاية ، ومنزعجة قليلاً من اضطراب الشعر ، ولكنها لم تظهر أدنى قدر من نفاد الصبر. في هذه الأثناء ، أظهرت عين سو اليسرى التي كانت تحدق في الجنرال برودة مختلفة تمامًا ، والشبكة الكريستالية الشفافة التي تغطيها تظهر برودة لا تنتمي إلى الكائنات الحية. كان الأمر كما لو أن عين سو والعين الكريستالية على صدره تنتمي إلى وعيين مختلفين.

ومع ذلك ، بدا سو وكأنه لم يكن على دراية بتدمير عينيه الكريستاليتين ، فقط ضرب قبضته مرارًا وتكرارًا على الجنرال. ومع ذلك ، اكتشفت الجنرال أن الضرر الذي أحدثته قبضة سو كان ضئيلًا بشكل غير متوقع. لم تتجمع الطاقة التي دخلت جسدها عند نقاط ضعفها ، بل انتشرت للخارج ، حيث كان الضرر ناتجًا بشكل أساسي عن هز جسدها ، وحتى الضرر كان يتركز على أنظمة الحركة. يبدو أن الطاقة التي تحملها كل قبضة تعادل كل ما يمكن أن يأخذه جسده ، ولكن من خلال هجوم كهذه ، فإن الضرر الذي أحدثه لم يكن سوى ثلث ما كان ينبغي أن يكون.

الفصل 21.4 – افتراس

لم تفهم الجنرال سبب ذلك ، لكنها استغلت غريزيًا هذه الفرصة لشن هجوم مضاد. على هذا النحو ، غيرت نيتها في تفجير يديها في صدر سو ، وبدلاً من ذلك هاجمت عين سو الكريستالية. كانت النتائج واضحة.

يبدو أن سو لم يشعر بأن يدي الجنرال مدخلتان حاليًا في صدره. لقد رفع ببساطة قبضته اليسرى ، وكثف ما يكفي من القوة ، ثم ضربها على بطن الجنرال مرة أخرى! ومع ذلك ، من خدي سو المرتعشين ، كان من الواضح أن الألم الذي تسببت فيه الجنرال قد وصل بالفعل إلى حدود ما يمكن أن يتحمله.

كانت هجمات سو المستمرة لا تزال فعالة. شعرت الجنرال أن كل طاقة جسدها تتسرب بعيدًا ، واختفى أيضًا الإدراك. حتى مجال الحاكم بدا وكأنه قد تم قطعه. ومع ذلك ، في اللحظة التي سبقت لجسدها لان يصبح مخدرًا تمامًا ، مع آخر طاقة في جسد الجنرال ، قامت أخيرًا بتنفيذ هجوم نهائي!

 

عندما سمعت الصوت المتحطم الواضح الذي بدا أنه حقق رغباتها النهائية ، شعرت الجنرال فجأة كما لو أن حلمها قد تحقق. على الرغم من سو قد ادخل يده اليسرى بالفعل في جبهتها ، إلا أن وجه الجنرال كان لا يزال يبتسم ، وعندها فقط تلاشى التعبير في عينيها.

رفع سو مادلين بلطف إلى أعلى ، وكروح وهمية ، انجرفت في الهواء. في هذه الأثناء ، توقفت الكريستالات خلف أكتاف سو عن اللمعان ، وأطلق جسده ، كما لو كان يزن ألف باوند ، صوت تونك مكتوم عندما سقط على الأرض ، مما جعل القاعدة بأكملها ترتعش على ما يبدو. تم الدوس بسهولة على أنابيب وأغشية اللحم المتينة ، وظهرت حفرتان في الأرضية المصنوعة من السبائك. تحت الوزن الثقيل ، حتى أحذية سو العسكرية القوية انقسمت إلى أجزاء.

تردد صوت هدير عالٍ في الهواء. سقط سو والجنرال اللذان كانا متشابكين مع بعضهما البعض بشدة على أعمق أرضية قاعدة البحث. كان وجه سو شاحبًا بشكل قاتل ، وعينه الخضراء أطلقت خطًا أحمر مروعًا.

انقبض عيون الجنرال بسرعة ، ثم ركضت فجأة الى الحائط بجانبها. ومع ذلك ، بمجرد انتقالها ، اكتشفت أن جسدها دون علمها قد أصبح وزنه أيضًا عدة عشرات من الأطنان. تسبب هذا الخطأ في الإدراك والزيادة المفاجئة في الوزن في ثني ركبتيها ، مما جعلها تركع على الأرض. انفجرت القوة الهائلة مباشرة عبر سطح الأرض. انهار جسم الجنرال ، وسقطت طبقة لأسفل.

عندما رأى الجنرال التي ما زالت على وجهها ابتسامة مجمدة ، ابتسم سو أيضًا. كانت ابتسامته أيضًا تبعث على الارتياح. حصل هو والجنرال على ما يريدانه ، ودفع كلاهما الثمن المقابل.

ومع ذلك ، عند مواجهة سو البطيء ، شعرت الجنرال بدلاً من ذلك بخطورة غير مسبوقة ، فضلاً عن خوف حقيقي غير مسبوق. كان سو مثل البركان الهائج وهو يسير نحوها خطوة بخطوة. طالما كانت في قاعدة البحث ، يمكن للجنرال استخدام أنابيب وأغشية اللحم الموجودة دائمًا لتجديد العناصر الغذائية والطاقة ، ويمكن أيضًا لـ الحاكم تضخيم طاقتها. يمكن القول أنه في هذا النوع من البيئة ، حتى عند مواجهة عدو بقوة أكبر من قوتها ، ستظل الجنرال في وضع لا يقهر. بالإضافة إلى ذلك ، من البداية إلى النهاية ، كانت القوة المعروضة في مستوى مماثل لمستوى قوتها.

كافح واقفا على قدميه ورفع يده اليسرى على وجهه. في وسط كفه كانت قطعة لحم حريرية ، مغروسة بها أكثر من عشرة كريستالات معينية. كانت قطعة اللحم بحجم قبضة اليد لا تزال تنبض باستمرار ، تمامًا مثل القلب النابض.

ضاقت عين سو قليلاً. لقد شعر بالفعل أنه يبدو أن هناك ضغطًا وتقييدًا لا شكل لهما داخل هذه القاعدة ، ولكن بغض النظر عما إذا كانت الطاقة أو المنظر البانورامي ، بدا كل شيء طبيعيًا. أثبت تسريب الطاقة لدى الجنرال وجود هذا المجال الخالي من الشكل.

كانت هذه النواة ، النواة التي ستمكن مادلين من التطور.

دمرت موجة انفجار هذا الاصطدام للطاقة على الفور كل شيء على بعد عدة أمتار حول الاثنين. تم فتح حفرة كبيرة مرة أخرى في الأرضية تحتهم ، وسقطوا مرة أخرى ، ودخلوا الطابق الرابع! الجنرال التي تعرضت لإصابات خطيرة مرارا وتكرارا أظهرت حيوية مستمرة غير متوقعة. مع الصراخ ، تمددت ذراعيها ، كما لو كانت تفتقران تمامًا إلى العظام ، في الاتجاه المعاكس ، وأصابعها التي تطول فجأة بطعن عميق في أضلاع سو! عندما علقت يداها في جسده ، توسعت أصابع الجنرال العشرة الى داخل الصدر الساخن المحترق نحو مكان محدد بالفعل. بعد فترة وجيزة ، لامست بشيء الذي تريده ، وهي كريستالة ضخمة ولامعة ومتوهجة ؛ العين الكريستالية التي ظهرت في صدر سو.

نواة مثالية.

لم تفهم الجنرال سبب ذلك ، لكنها استغلت غريزيًا هذه الفرصة لشن هجوم مضاد. على هذا النحو ، غيرت نيتها في تفجير يديها في صدر سو ، وبدلاً من ذلك هاجمت عين سو الكريستالية. كانت النتائج واضحة.

 

ومع ذلك ، بدا سو وكأنه لم يكن على دراية بتدمير عينيه الكريستاليتين ، فقط ضرب قبضته مرارًا وتكرارًا على الجنرال. ومع ذلك ، اكتشفت الجنرال أن الضرر الذي أحدثته قبضة سو كان ضئيلًا بشكل غير متوقع. لم تتجمع الطاقة التي دخلت جسدها عند نقاط ضعفها ، بل انتشرت للخارج ، حيث كان الضرر ناتجًا بشكل أساسي عن هز جسدها ، وحتى الضرر كان يتركز على أنظمة الحركة. يبدو أن الطاقة التي تحملها كل قبضة تعادل كل ما يمكن أن يأخذه جسده ، ولكن من خلال هجوم كهذه ، فإن الضرر الذي أحدثه لم يكن سوى ثلث ما كان ينبغي أن يكون.

 

تردد صوت هدير عالٍ في الهواء. سقط سو والجنرال اللذان كانا متشابكين مع بعضهما البعض بشدة على أعمق أرضية قاعدة البحث. كان وجه سو شاحبًا بشكل قاتل ، وعينه الخضراء أطلقت خطًا أحمر مروعًا.

 

دمرت موجة انفجار هذا الاصطدام للطاقة على الفور كل شيء على بعد عدة أمتار حول الاثنين. تم فتح حفرة كبيرة مرة أخرى في الأرضية تحتهم ، وسقطوا مرة أخرى ، ودخلوا الطابق الرابع! الجنرال التي تعرضت لإصابات خطيرة مرارا وتكرارا أظهرت حيوية مستمرة غير متوقعة. مع الصراخ ، تمددت ذراعيها ، كما لو كانت تفتقران تمامًا إلى العظام ، في الاتجاه المعاكس ، وأصابعها التي تطول فجأة بطعن عميق في أضلاع سو! عندما علقت يداها في جسده ، توسعت أصابع الجنرال العشرة الى داخل الصدر الساخن المحترق نحو مكان محدد بالفعل. بعد فترة وجيزة ، لامست بشيء الذي تريده ، وهي كريستالة ضخمة ولامعة ومتوهجة ؛ العين الكريستالية التي ظهرت في صدر سو.

 

كانت كثافة جسم الجنرال عدة مرات من كثافة الوحوش الغريبة العادية ، وكانت أكثر من ذلك النوع الذي كان مناسبًا لامتصاص سو. كانت خصائص السم والقوة التفجيرية أكبر. من هذه النقطة ، أصبحت سلاحًا بيولوجيًا تم إنتاجه فقط للقتال. من وجهة نظر الطاقة ، بسبب إصاباتها ، تشتت طاقتها باستمرار في محيطها ، لكن الطاقة التي تسربت لم تتلاشى في الهواء ، وبدلاً من ذلك انجرفت إلى أنابيب اللحم من حولهم من خلال قوة غامضة ، ثم يتم امتصاصها مرة أخرى. .

الترجمة: Hunter 

كانت الجنرال الذي كان يواجهها في حالة يرثى لها للغاية. غطت الإصابات جسدها ، وجميع هذه الإصابات كانت تتساقط من الدماء الزرقاء. استقرت المجسات خلفها ، وتتدفق نصف أنسجة سائلة باستمرار وتقطر للخارج. ومع ذلك ، من وجهة نظر الطاقة في سو ، كان إشعاع طاقة الجنرال لا يزال لامعًا ، حيث فقد حوالي 20٪ فقط من حالة الذروة ، وبالتأكيد لم تكن ضعيفة كما كان مظهرها. علاوة على ذلك ، دخلت الطاقة حاليًا إلى جسم الجنرال من أنابيب اللحم على الأرض.

ومع ذلك ، بدا سو وكأنه لم يكن على دراية بتدمير عينيه الكريستاليتين ، فقط ضرب قبضته مرارًا وتكرارًا على الجنرال. ومع ذلك ، اكتشفت الجنرال أن الضرر الذي أحدثته قبضة سو كان ضئيلًا بشكل غير متوقع. لم تتجمع الطاقة التي دخلت جسدها عند نقاط ضعفها ، بل انتشرت للخارج ، حيث كان الضرر ناتجًا بشكل أساسي عن هز جسدها ، وحتى الضرر كان يتركز على أنظمة الحركة. يبدو أن الطاقة التي تحملها كل قبضة تعادل كل ما يمكن أن يأخذه جسده ، ولكن من خلال هجوم كهذه ، فإن الضرر الذي أحدثه لم يكن سوى ثلث ما كان ينبغي أن يكون.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط