نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 21.6

افتراس

افتراس

الفصل 21.6 – افتراس

 

كان جسد مادلين بأكمله ضعيفًا بدون القليل من الطاقة ، مستريحًا بشكل ضعيف على صدر سو. ومع ذلك ، حتى لو كانت قد بلغت تسعة مستويات من القوة ، فإنها بالتأكيد لن تكون على استعداد للتحرك الآن.

الفصل 21.6 – افتراس

عندما نظرت إلى النواة ، لم ترغب حتى في رفع يديها. شعرها الفضي ، مع ذلك ، انجرف من تلقاء نفسه ، متحركًا نحو النواة شديدة النبض. عندما لامس شعرها الفضي النواة ، أصدرت النواة على الفور با ، وبدأت كل الكريستالات في إطلاق وهج ضبابي ، كما لو أن جميع وظائفها قد استيقظت تمامًا. وهكذا تباطأ التدفق اللامتناهي للخلايا القتالية المتدفقة إلى جسم سو ، ثم توقفت هجماتهم تمامًا.

وقف سو هناك بهدوء مثل تمثال ، ظهرت الشبكة الكريستالية الميتة مرة أخرى في عينه اليسرى ، والهالة المظلمة التي تفيض ببطء ولكن بثبات تنتشر في كل مكان حوله ، تلتهم كل الحرارة والطاقة والتقلبات التي مرت بها. أينما ذهب ، سيصبح هذا المكان باردًا جليديًا ولا يزال عالمًا مميتًا يسيطر عليه الظلام. كان الأمر أشبه بالثقب الأسود الذي انتشر مع وجود سو في المركز ، وانتشر ببطء إلى الخارج.

بدأ شعر مادلين الرمادي ، مثل عشرة أصابع ناعمة ، في تمشيط هذه النواة ، مستشعرة بها بعناية. ثم قالت ، “أستطيع أن أشعر أن هذا هو ما كنت أفتقده دائمًا.”

 

عندما رأى كيف تردد صدى هذه النواة ومادلين ، بعد لحظة من التردد ، ما زال يخفف يده. تم دعم النواة بشعر مادلين الرمادي ووضعها أمام وجهها. في اللحظة التي غادرت فيها يد سو ، هدأت النواة على الفور ، ودخلت شعر مادلين بطريقة سهلة الانقياد للغاية. بدون أي تردد ، انفتح فم مادلين الصغير ، ثم دخلت النواة مثل البرق ، بسرعة كبيرة بحيث لم يكن لدى سو الوقت لإيقافها.

ضحك سو ، ذراعه اليسرى كانت ملفوفة حولها. ثم رفع رأسه نحو الحفرة الهائلة في عدة طوابق ، على وشك أن يرتفع ويترك هذه القاعدة.

رفعت مادلين رأسها لتنظر إلى سو. بمجرد أن أرادت أن تقول شيئًا ما ، تغير وجهها فجأة. حدقت في سو بصرامة ، وصرخت بشكل لا إرادي ، “أنت … ماذا حدث لك ؟!”

ضحك سو ، ذراعه اليسرى كانت ملفوفة حولها. ثم رفع رأسه نحو الحفرة الهائلة في عدة طوابق ، على وشك أن يرتفع ويترك هذه القاعدة.

كشف سو عن ابتسامة طفيفة ، كما لو لم يكن هناك شيء خاطئ ، قال ، “لا شيء. كانت هذه الجنرال مزعجة بعض الشيء ، لذلك انتهى بي الأمر بإرهاق نفسي أكثر قليلاً. سأكون بخير بعد قليل من الراحة. أنا لست ضعيفًا مثل البشر “.

 

بدت عينا مادلين اللازوردية وكأنهما ذاهبون لرؤية سو. حدقت في عين سو ، واختفت الابتسامة الخفيفة على وجهها تدريجياً. ومضت عيناها ، لكنها في النهاية لم تقل شيئًا. فقط ، شعرها الرمادي الطويل تحرك لأعلى ، وكزوج من اليدين ، لمسوا وجه سو برفق.

تردد دوي قوي. المكان الذي هبطت فيه أقدام سو قد انهار تمامًا. من خريطة قاعدة البحث المقدمة من كونير، كان يجب أن يكون هذا في الأصل هو الطابق السفلي للقاعدة. ومع ذلك ، عندما انهارت الأرض ، ظهرت مساحة هائلة تزيد عن عشرة أمتار!

ضحك سو ، ذراعه اليسرى كانت ملفوفة حولها. ثم رفع رأسه نحو الحفرة الهائلة في عدة طوابق ، على وشك أن يرتفع ويترك هذه القاعدة.

 

ومع ذلك ، بعد ارتفاعه مترًا ، هبط سو ببطء مرة أخرى.

 

تردد دوي قوي. المكان الذي هبطت فيه أقدام سو قد انهار تمامًا. من خريطة قاعدة البحث المقدمة من كونير، كان يجب أن يكون هذا في الأصل هو الطابق السفلي للقاعدة. ومع ذلك ، عندما انهارت الأرض ، ظهرت مساحة هائلة تزيد عن عشرة أمتار!

 

تحت دعم مجال الطاقة الذي أنتجته كريستالات كتفه ، نزل سو ببطء ، ثم وصل بأمان على الأرض ، وصعد على وسادة اللحم السميكة. كانت هذه مساحة هائلة امتدت عدة مئات من الأمتار ، وحجمها أكبر حتى من القاعدة الموجودة تحت الأرض بأكملها. على الجدران الحجرية المحيطة ، أضاءت الأضواء البيولوجية المجهزة بوظائف الإنارة الواحدة تلو الأخرى ، مما أدى في النهاية إلى إضاءة هذه المساحة الهائلة مثل سطوع النهار.

في وسط الثقب الأسود كانت مساحة من العدم. يمكن أن يرى البشر الغير طبيعين أن سو كان واقفا هناك ، لكنهم لم يستطعوا الشعور بوجود سو. في مركز هذا الثقب الأسود ، لا شيء يمكن الشعور به. ومع ذلك ، كان هذا الشعور الهائل بالعدم هو الذي جعل أرواحهم ترتعش!

على حافة الأرض بعد الانهيار ، بدأت تظهر قوات من الناس الذين احتلهم بالفعل هذا الشكل الغريب من الحياة. كان معظمهم يرتدون زي الباحث ، ولكن كان هناك عدد غير قليل من الموظفين الإداريين والحراس وغيرهم من الموظفين. تجمعت هذه الكائنات البشرية الغير طبيعية على حافة الأرض ، وانحنت لتنظر من فوق ، التقت عدة مئات من العيون بألوان وأشكال مختلفة بجسم سو. كان الهواء مليئًا بتقلبات صامتة. على الرغم من أن سو لم يفهم محتوياتها ، إلا أنه كان يعلم أن هذه هي الطريقة التي يتواصل بها البشر الغير طبيعين.

 

على حافة الأرض ، كان عدد البشر الغير طبيعين الذين كانوا ينظرون إلى سو أكثر من عدة مئات! كان لدى معظمهم حوالي خمسة مستويات من القدرة ، في حين أن ثلثهم يتمتعون بقدرة المستوى السادس ، وعشرات منهم لديهم حوالي سبعة مستويات من القدرة. حتى في مدينة التنين ، كان هذا مقدارًا مخيفًا من القوة!

 

كان انتباه هؤلاء المئات من البشر الغير طبيعين على سو الذي كان بذراع واحدة فقط ، وكانت تلك الذراع تحمل مادلين التي فقدت بالفعل القدرة على القتال. رفع سو رأسه ، وعينه اليسرى الخضراء تراقب ببرود هذه الكائنات البشرية الغير طبيعية. انتشرت ببطء هالة باردة وخالية من الشكل.

بدأ شعر مادلين الرمادي ، مثل عشرة أصابع ناعمة ، في تمشيط هذه النواة ، مستشعرة بها بعناية. ثم قالت ، “أستطيع أن أشعر أن هذا هو ما كنت أفتقده دائمًا.”

أينما مرت عينه ، ستختفي التقلبات التي استخدمها البشر الغريبون للتحدث مع بعضهم البعض. ارتجف كل هؤلاء الأفراد الذين اجتاحتهم عين سو ، ودخلت أجسادهم على الفور في ساحة المعركة. في ادراك هؤلاء البشر الغريب ، أصبح سو تمامًا مفترسًا طبيعيًا لهم!

كان انتباه هؤلاء المئات من البشر الغير طبيعين على سو الذي كان بذراع واحدة فقط ، وكانت تلك الذراع تحمل مادلين التي فقدت بالفعل القدرة على القتال. رفع سو رأسه ، وعينه اليسرى الخضراء تراقب ببرود هذه الكائنات البشرية الغير طبيعية. انتشرت ببطء هالة باردة وخالية من الشكل.

بعد النظر حوله ، أصبحت الغرفة بأكملها هادئة بأعجوبة. كشف سو عن ضحكة باردة ، ثم تقدم فجأة. في اللحظة التي اتخذ فيها هذه الخطوة ، أصبحت هذه المساحة فجأة مليئة بالتقلبات ، قوية وشرسة مثل عاصفة ليلية صيفية فوق بحر عظيم! تحرك كل هؤلاء البشر الغريبين بلا هوادة ، صارخين بكل ما لديهم ، دافعين بعضهم البعض ، وكذلك يلوحون بمخالبهم أو أسنانهم الحادة نحو سو! بدأ بالفعل عدد قليل من البشر القويين في القفز في مواقعهم الأصلية ، وعلى استعداد للتخلص من أنفسهم في أي لحظة.

ومع ذلك ، لا تزال هذه الكائنات البشرية الغير طبيعية تتحرك بلا كلل ، وبدلاً من ذلك وجدت صعوبة أكثر فأكثر في التزام الهدوء. تم تجميع كل أعينهم تقريبًا عند المكان التي مشى عليه سو. تحت قدمي سو كان البشري الوحيد الغير طبيعي الذي وصل إلى تسعة مستويات من القدرة ، الجنرال.

وقف سو هناك بهدوء مثل تمثال ، ظهرت الشبكة الكريستالية الميتة مرة أخرى في عينه اليسرى ، والهالة المظلمة التي تفيض ببطء ولكن بثبات تنتشر في كل مكان حوله ، تلتهم كل الحرارة والطاقة والتقلبات التي مرت بها. أينما ذهب ، سيصبح هذا المكان باردًا جليديًا ولا يزال عالمًا مميتًا يسيطر عليه الظلام. كان الأمر أشبه بالثقب الأسود الذي انتشر مع وجود سو في المركز ، وانتشر ببطء إلى الخارج.

رفعت مادلين رأسها لتنظر إلى سو. بمجرد أن أرادت أن تقول شيئًا ما ، تغير وجهها فجأة. حدقت في سو بصرامة ، وصرخت بشكل لا إرادي ، “أنت … ماذا حدث لك ؟!”

في وسط الثقب الأسود كانت مساحة من العدم. يمكن أن يرى البشر الغير طبيعين أن سو كان واقفا هناك ، لكنهم لم يستطعوا الشعور بوجود سو. في مركز هذا الثقب الأسود ، لا شيء يمكن الشعور به. ومع ذلك ، كان هذا الشعور الهائل بالعدم هو الذي جعل أرواحهم ترتعش!

ومع ذلك ، لا تزال هذه الكائنات البشرية الغير طبيعية تتحرك بلا كلل ، وبدلاً من ذلك وجدت صعوبة أكثر فأكثر في التزام الهدوء. تم تجميع كل أعينهم تقريبًا عند المكان التي مشى عليه سو. تحت قدمي سو كان البشري الوحيد الغير طبيعي الذي وصل إلى تسعة مستويات من القدرة ، الجنرال.

 

 

 

 

بعد النظر حوله ، أصبحت الغرفة بأكملها هادئة بأعجوبة. كشف سو عن ضحكة باردة ، ثم تقدم فجأة. في اللحظة التي اتخذ فيها هذه الخطوة ، أصبحت هذه المساحة فجأة مليئة بالتقلبات ، قوية وشرسة مثل عاصفة ليلية صيفية فوق بحر عظيم! تحرك كل هؤلاء البشر الغريبين بلا هوادة ، صارخين بكل ما لديهم ، دافعين بعضهم البعض ، وكذلك يلوحون بمخالبهم أو أسنانهم الحادة نحو سو! بدأ بالفعل عدد قليل من البشر القويين في القفز في مواقعهم الأصلية ، وعلى استعداد للتخلص من أنفسهم في أي لحظة.

 

 

 

 

 

رفعت مادلين رأسها لتنظر إلى سو. بمجرد أن أرادت أن تقول شيئًا ما ، تغير وجهها فجأة. حدقت في سو بصرامة ، وصرخت بشكل لا إرادي ، “أنت … ماذا حدث لك ؟!”

 

 

 

 

 

تحت دعم مجال الطاقة الذي أنتجته كريستالات كتفه ، نزل سو ببطء ، ثم وصل بأمان على الأرض ، وصعد على وسادة اللحم السميكة. كانت هذه مساحة هائلة امتدت عدة مئات من الأمتار ، وحجمها أكبر حتى من القاعدة الموجودة تحت الأرض بأكملها. على الجدران الحجرية المحيطة ، أضاءت الأضواء البيولوجية المجهزة بوظائف الإنارة الواحدة تلو الأخرى ، مما أدى في النهاية إلى إضاءة هذه المساحة الهائلة مثل سطوع النهار.

 

عندما نظرت إلى النواة ، لم ترغب حتى في رفع يديها. شعرها الفضي ، مع ذلك ، انجرف من تلقاء نفسه ، متحركًا نحو النواة شديدة النبض. عندما لامس شعرها الفضي النواة ، أصدرت النواة على الفور با ، وبدأت كل الكريستالات في إطلاق وهج ضبابي ، كما لو أن جميع وظائفها قد استيقظت تمامًا. وهكذا تباطأ التدفق اللامتناهي للخلايا القتالية المتدفقة إلى جسم سو ، ثم توقفت هجماتهم تمامًا.

الترجمة: Hunter 

 

 

أينما مرت عينه ، ستختفي التقلبات التي استخدمها البشر الغريبون للتحدث مع بعضهم البعض. ارتجف كل هؤلاء الأفراد الذين اجتاحتهم عين سو ، ودخلت أجسادهم على الفور في ساحة المعركة. في ادراك هؤلاء البشر الغريب ، أصبح سو تمامًا مفترسًا طبيعيًا لهم!

 

بدت عينا مادلين اللازوردية وكأنهما ذاهبون لرؤية سو. حدقت في عين سو ، واختفت الابتسامة الخفيفة على وجهها تدريجياً. ومضت عيناها ، لكنها في النهاية لم تقل شيئًا. فقط ، شعرها الرمادي الطويل تحرك لأعلى ، وكزوج من اليدين ، لمسوا وجه سو برفق.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط