قلب الظلام
الفصل 22.5 – قلب الظلام
اندلعت حرب داخل صدر سو. تم سحق كل قطعة من اللحم لامست هذا القلب على الفور لتصبح لحمًا مفرومًا ، لكن سرعان ما ملأ اللحم والدم الجديدان هذا الفراغ الآن ، والتفوا بقوة حول هذا القلب. تم ضخ كميات كبيرة من الخلايا الدخيلة في هذا القلب. تمت إعادة امتصاص الأنسجة المدمرة من قبل الجسم ، مع تغيير الخلايا التي لم تموت إلى خلايا دخيلة وعودة تسلسل الهجوم ، والخلايا التي تموت يتم امتصاصها وتتحول إلى مغذيات أساسية لإعادة إمداد الجسم باحتياجات الطاقة.
اعتبارًا من هذه اللحظة ، وصل سو بالفعل إلى الخطوات الأولية للسيطرة على قلب الظلام ، والاستيلاء على المستوى الأساسي من السلطة. بصرف النظر عن كونه مصدرًا رئيسيًا للطاقة ، اكتسب سو أيضًا جزءًا من ذكريات ومعرفة قلب الظلام. تم بناء نظام طاقة بيولوجية جديد داخل جسده من أجل التوافق مع قلب الظلام هذا. إذا فتح المرء صدره ، سيرى أن قلب الظلام هذا الذي كان يحتوي على العديد من الأوعية الدموية الملتفة حوله كان ينبض ببطء بشكل إيقاعي. بصرف النظر عن شكله الخارجي الأسود الداكن ، لم يكن يبدو مختلفًا تقريبًا عن القلب الطبيعي ، وكان مشابهًا لهيكله عندما كان تحت سيطرة الحاكم. ومع ذلك ، في الواقع ، كان الاثنان مختلفين تمامًا. كان الحاكم يسيطر عليها من خلال ربطها ، ومنع القلب من الاستيقاظ ، وعندما استيقظ ، أبقى نشاطه عند الحد الأدنى للغاية. في هذه الأثناء ، استولى سو مباشرة على قلب الظلام ، على الرغم من أنه كان لا يزال مجرد المراحل الأولى.
بعد معارك متكررة ، ارتبطت عدة أوعية دموية أخيرًا ، ودارت حول القلب وشكلت ممرًا إلى قلب الظلام. تدفقت كميات كبيرة من الدم في القلب ، ثم تم تمزيقه تمامًا ، وامتصاصه ، وتحويله إلى مجرى موحل يُرش إلى الخارج. كانت خسائر سو كبيرة ، لكن الهجمات المستمرة لخلاياه الدخيلة وضعت عبئًا كبيرًا للغاية على القلب ، مما تسبب في انخفاض عدد الخلايا القتالية التي أطلقها القلب بشكل مستمر. على عكس الخلايا الدخيلة ذات التغييرات التي لا حصر لها ، كانت الخلايا القتالية التي أنتجها قلب الظلام متشابهة. على الرغم من أن قوتهم القتالية كانت كبيرة للغاية ، إلا أنها كانت مكافئة فقط للخلايا القتالية التي أنتجتها النواة. على هذا النحو ، في ظل الأعداد الهائلة من الخلايا الدخيلة ، ما زالوا يُجبرون على العودة شيئًا فشيئًا.
بعد من عرف كم من الوقت ، وصلت مقاومة قلب الظلام أخيرًا إلى أول نقطة حرجة. سُمع صوت هدير داخل دماغ سو ، مما يشير إلى أنه قد ارتبط بالفعل بقلب الظلام. سُكب بحر من الصور والمعرفة في ذاكرة سو.
لم يكن قلب الظلام ينتمي إلى هذا العالم ، كان مصطلح “القلب” هو بالضبط ما استخدمه الجنس البشري بعد استخدام أجسادهم كمرجع. كانت وظيفة القلب الحقيقية هي العمل كمصدر طاقة لبعض المخلوقات الغير معروفة. يمكن أن تتكيف مع أي بيئة مهما كانت دنيئة ، ولديها قدرات استثنائية للتجديد والاستنساخ ، تمتلك حياة أبدية على ما يبدو. من وجهة نظر بيولوجية ، يمكن أن يطلق عليه شكل الحياة الفائق. خلال الوقت اللامتناهي بعد انفصاله عن جسده الرئيسي ، سينتج تدريجيًا وعيًا وفكرًا خاصًا به ، وإذا استيقظ تمامًا ، فيمكن أن ينمو تمامًا إلى جسم حي عظيم لا يمكن تصوره!
بعد معارك متكررة ، ارتبطت عدة أوعية دموية أخيرًا ، ودارت حول القلب وشكلت ممرًا إلى قلب الظلام. تدفقت كميات كبيرة من الدم في القلب ، ثم تم تمزيقه تمامًا ، وامتصاصه ، وتحويله إلى مجرى موحل يُرش إلى الخارج. كانت خسائر سو كبيرة ، لكن الهجمات المستمرة لخلاياه الدخيلة وضعت عبئًا كبيرًا للغاية على القلب ، مما تسبب في انخفاض عدد الخلايا القتالية التي أطلقها القلب بشكل مستمر. على عكس الخلايا الدخيلة ذات التغييرات التي لا حصر لها ، كانت الخلايا القتالية التي أنتجها قلب الظلام متشابهة. على الرغم من أن قوتهم القتالية كانت كبيرة للغاية ، إلا أنها كانت مكافئة فقط للخلايا القتالية التي أنتجتها النواة. على هذا النحو ، في ظل الأعداد الهائلة من الخلايا الدخيلة ، ما زالوا يُجبرون على العودة شيئًا فشيئًا.
اعتبارًا من هذه اللحظة ، وصل سو بالفعل إلى الخطوات الأولية للسيطرة على قلب الظلام ، والاستيلاء على المستوى الأساسي من السلطة. بصرف النظر عن كونه مصدرًا رئيسيًا للطاقة ، اكتسب سو أيضًا جزءًا من ذكريات ومعرفة قلب الظلام. تم بناء نظام طاقة بيولوجية جديد داخل جسده من أجل التوافق مع قلب الظلام هذا. إذا فتح المرء صدره ، سيرى أن قلب الظلام هذا الذي كان يحتوي على العديد من الأوعية الدموية الملتفة حوله كان ينبض ببطء بشكل إيقاعي. بصرف النظر عن شكله الخارجي الأسود الداكن ، لم يكن يبدو مختلفًا تقريبًا عن القلب الطبيعي ، وكان مشابهًا لهيكله عندما كان تحت سيطرة الحاكم. ومع ذلك ، في الواقع ، كان الاثنان مختلفين تمامًا. كان الحاكم يسيطر عليها من خلال ربطها ، ومنع القلب من الاستيقاظ ، وعندما استيقظ ، أبقى نشاطه عند الحد الأدنى للغاية. في هذه الأثناء ، استولى سو مباشرة على قلب الظلام ، على الرغم من أنه كان لا يزال مجرد المراحل الأولى.
اعتبارًا من هذه اللحظة ، وصل سو بالفعل إلى الخطوات الأولية للسيطرة على قلب الظلام ، والاستيلاء على المستوى الأساسي من السلطة. بصرف النظر عن كونه مصدرًا رئيسيًا للطاقة ، اكتسب سو أيضًا جزءًا من ذكريات ومعرفة قلب الظلام. تم بناء نظام طاقة بيولوجية جديد داخل جسده من أجل التوافق مع قلب الظلام هذا. إذا فتح المرء صدره ، سيرى أن قلب الظلام هذا الذي كان يحتوي على العديد من الأوعية الدموية الملتفة حوله كان ينبض ببطء بشكل إيقاعي. بصرف النظر عن شكله الخارجي الأسود الداكن ، لم يكن يبدو مختلفًا تقريبًا عن القلب الطبيعي ، وكان مشابهًا لهيكله عندما كان تحت سيطرة الحاكم. ومع ذلك ، في الواقع ، كان الاثنان مختلفين تمامًا. كان الحاكم يسيطر عليها من خلال ربطها ، ومنع القلب من الاستيقاظ ، وعندما استيقظ ، أبقى نشاطه عند الحد الأدنى للغاية. في هذه الأثناء ، استولى سو مباشرة على قلب الظلام ، على الرغم من أنه كان لا يزال مجرد المراحل الأولى.
في الوقت الحالي ، سينبض قلب الظلام مرة كل خمس دقائق ، والطاقة التي ينتجها تعادل ثلث ما أنتجه جسد سو بالكامل خلال هذه الفترة الزمنية. جعل هذا الأمر بحيث إذا احتاج إلى إعادة توزيع طاقة جسده ، زادت قدرته على القيام بذلك في المقابل. على الرغم من أن نطاق رؤيته البانورامية لم يزد ، فقد تمت ترقية درجة وضوحه ودرجة التحقيق مرة أخرى. علاوة على ذلك ، بعد الحصول على هذا الإمداد الوفير من الطاقة ، زادت سرعة ردة فعل دماغ سو أيضًا ، سمحت هذه الزيادة في سرعة معالجة البيانات لـ سو بإجراء بعض التعديلات الإضافية في الدقة. كما تلقت قدرة الهجوم الشديد نفسها تضخيمًا مباشرًا. في ظل الظروف التي لم يقم فيها بتجديد قدرته على التحمل ، كان بإمكان سو زيادة الاستخدامات من ثلاث مرات إلى خمس مرات ، على حساب تقليل مسافة الهجوم بمقدار مائة متر ، لكن سرعة الهجوم ستزداد. بالإضافة إلى ذلك ، نظرًا لأن جسمه أصبح أقوى ، فقد تم تقصير الوقت الذي استغرقه سو للتحرك بسرعة قصوى. تحت دعم كميات هائلة من الطاقة ، احتاج سو إلى ثانية واحدة فقط لاختراق حاجز الصوت.
كان جسد الحاكم لا يزال يطفو على السائل ذي اللون الأزرق. إن العمل كسجن لقلب الظلام يعني أن جسد الحاكم كان ، في الواقع ، فريدًا تمامًا ، فضلاً عن القوة الكافية. على الرغم من أنه فقد وعيه ، إلا أن جسده لا يزال غريزيًا يصلح الإصابات ، مما يجعله يبدو على ما يرام تمامًا ، كما لو كان الحاكم نائمًا. كان جسده يطفو في السائل الأزرق ، ويمتص العناصر الغذائية بشكل سلبي أيضًا. كان جسد الحاكم قد توقف عن نشاطه بالفعل ، لكن جسده قد يعيش لسنوات عديدة قادمة.
بناءً على ما فهمه حاليًا ، كان لقلب الظلام إجمالي سبعة مستويات من السلطة. في الوقت الحالي ، كان سو في المستوى الأول فقط. ما كان عليه فعله من الآن فصاعدًا هو مهاجمة وتحطيم دفاعات قلب الظلام تدريجياً للحصول على مستويات أعلى من السلطة. ومع ذلك ، على الرغم من أنه كان مجرد مستوى اولي للسلطة ، فقد وجد سو بالفعل العديد من الطرق لتقوية نفسه من خلال تحليله لتكوين قلب الظلام وجيناته. مع زيادة مستوى سلطته ، يجب أن تصبح فوائده أكبر أيضًا.
اعتبارًا من هذه اللحظة ، وصل سو بالفعل إلى الخطوات الأولية للسيطرة على قلب الظلام ، والاستيلاء على المستوى الأساسي من السلطة. بصرف النظر عن كونه مصدرًا رئيسيًا للطاقة ، اكتسب سو أيضًا جزءًا من ذكريات ومعرفة قلب الظلام. تم بناء نظام طاقة بيولوجية جديد داخل جسده من أجل التوافق مع قلب الظلام هذا. إذا فتح المرء صدره ، سيرى أن قلب الظلام هذا الذي كان يحتوي على العديد من الأوعية الدموية الملتفة حوله كان ينبض ببطء بشكل إيقاعي. بصرف النظر عن شكله الخارجي الأسود الداكن ، لم يكن يبدو مختلفًا تقريبًا عن القلب الطبيعي ، وكان مشابهًا لهيكله عندما كان تحت سيطرة الحاكم. ومع ذلك ، في الواقع ، كان الاثنان مختلفين تمامًا. كان الحاكم يسيطر عليها من خلال ربطها ، ومنع القلب من الاستيقاظ ، وعندما استيقظ ، أبقى نشاطه عند الحد الأدنى للغاية. في هذه الأثناء ، استولى سو مباشرة على قلب الظلام ، على الرغم من أنه كان لا يزال مجرد المراحل الأولى.
كان جسد الحاكم لا يزال يطفو على السائل ذي اللون الأزرق. إن العمل كسجن لقلب الظلام يعني أن جسد الحاكم كان ، في الواقع ، فريدًا تمامًا ، فضلاً عن القوة الكافية. على الرغم من أنه فقد وعيه ، إلا أن جسده لا يزال غريزيًا يصلح الإصابات ، مما يجعله يبدو على ما يرام تمامًا ، كما لو كان الحاكم نائمًا. كان جسده يطفو في السائل الأزرق ، ويمتص العناصر الغذائية بشكل سلبي أيضًا. كان جسد الحاكم قد توقف عن نشاطه بالفعل ، لكن جسده قد يعيش لسنوات عديدة قادمة.
بعد من عرف كم من الوقت ، وصلت مقاومة قلب الظلام أخيرًا إلى أول نقطة حرجة. سُمع صوت هدير داخل دماغ سو ، مما يشير إلى أنه قد ارتبط بالفعل بقلب الظلام. سُكب بحر من الصور والمعرفة في ذاكرة سو.
اندلعت حرب داخل صدر سو. تم سحق كل قطعة من اللحم لامست هذا القلب على الفور لتصبح لحمًا مفرومًا ، لكن سرعان ما ملأ اللحم والدم الجديدان هذا الفراغ الآن ، والتفوا بقوة حول هذا القلب. تم ضخ كميات كبيرة من الخلايا الدخيلة في هذا القلب. تمت إعادة امتصاص الأنسجة المدمرة من قبل الجسم ، مع تغيير الخلايا التي لم تموت إلى خلايا دخيلة وعودة تسلسل الهجوم ، والخلايا التي تموت يتم امتصاصها وتتحول إلى مغذيات أساسية لإعادة إمداد الجسم باحتياجات الطاقة.
بعد من عرف كم من الوقت ، وصلت مقاومة قلب الظلام أخيرًا إلى أول نقطة حرجة. سُمع صوت هدير داخل دماغ سو ، مما يشير إلى أنه قد ارتبط بالفعل بقلب الظلام. سُكب بحر من الصور والمعرفة في ذاكرة سو.
الترجمة: Hunter
بعد معارك متكررة ، ارتبطت عدة أوعية دموية أخيرًا ، ودارت حول القلب وشكلت ممرًا إلى قلب الظلام. تدفقت كميات كبيرة من الدم في القلب ، ثم تم تمزيقه تمامًا ، وامتصاصه ، وتحويله إلى مجرى موحل يُرش إلى الخارج. كانت خسائر سو كبيرة ، لكن الهجمات المستمرة لخلاياه الدخيلة وضعت عبئًا كبيرًا للغاية على القلب ، مما تسبب في انخفاض عدد الخلايا القتالية التي أطلقها القلب بشكل مستمر. على عكس الخلايا الدخيلة ذات التغييرات التي لا حصر لها ، كانت الخلايا القتالية التي أنتجها قلب الظلام متشابهة. على الرغم من أن قوتهم القتالية كانت كبيرة للغاية ، إلا أنها كانت مكافئة فقط للخلايا القتالية التي أنتجتها النواة. على هذا النحو ، في ظل الأعداد الهائلة من الخلايا الدخيلة ، ما زالوا يُجبرون على العودة شيئًا فشيئًا.
الترجمة: Hunter
في الوقت الحالي ، سينبض قلب الظلام مرة كل خمس دقائق ، والطاقة التي ينتجها تعادل ثلث ما أنتجه جسد سو بالكامل خلال هذه الفترة الزمنية. جعل هذا الأمر بحيث إذا احتاج إلى إعادة توزيع طاقة جسده ، زادت قدرته على القيام بذلك في المقابل. على الرغم من أن نطاق رؤيته البانورامية لم يزد ، فقد تمت ترقية درجة وضوحه ودرجة التحقيق مرة أخرى. علاوة على ذلك ، بعد الحصول على هذا الإمداد الوفير من الطاقة ، زادت سرعة ردة فعل دماغ سو أيضًا ، سمحت هذه الزيادة في سرعة معالجة البيانات لـ سو بإجراء بعض التعديلات الإضافية في الدقة. كما تلقت قدرة الهجوم الشديد نفسها تضخيمًا مباشرًا. في ظل الظروف التي لم يقم فيها بتجديد قدرته على التحمل ، كان بإمكان سو زيادة الاستخدامات من ثلاث مرات إلى خمس مرات ، على حساب تقليل مسافة الهجوم بمقدار مائة متر ، لكن سرعة الهجوم ستزداد. بالإضافة إلى ذلك ، نظرًا لأن جسمه أصبح أقوى ، فقد تم تقصير الوقت الذي استغرقه سو للتحرك بسرعة قصوى. تحت دعم كميات هائلة من الطاقة ، احتاج سو إلى ثانية واحدة فقط لاختراق حاجز الصوت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
