عالم جديد جميل
الفصل 24.7 – عالم جديد جميل
الألم الشديد والخوف من الموت جعله يبصق اللحم بشراسة من فمه ويطلق صرخة معاناة. بذلت جميع أطرافه القوة ، وفعلت كل ما في وسعها للنضال. حررت نفسها من يد القائد اليسرى ، ثم اندفعت إلى الزاوية. قام باستمرار برش سائل حامض من فمه لإطفاء النيران المشتعلة على جسده ، وفي نفس الوقت تنهد بصوت منخفض تجاه هيلين ، كما لو كان جروًا باكيًا.
في اللحظة التي اختفى فيها مجال القوة ، ظهر اسم مرعب على الفور في قلب القائد: رصاصة خاصة في مجال الطاقة!
وقفت هيلين بالفعل. اخرجت مسدسًا رائعًا باللون الأزرق المائي. أدخلت بسرعة بضع رصاصات واستهدفت القائد.
ربما بعد التعامل مع هذا الشيء الصغير الخطير ، يجب أن يقضي وقتًا أطول قليلاً لمرافقتها بشكل صحيح … هذه الفكرة كانت ترفرف في عقل القائد.
لم يصل الحجم الإجمالي لهذا المسدس إلى عشرة سنتيمترات ، وخطوطه الرشيقة تعرض بشكل مثالي جمالياتها وصنعها ، لكن هذا كله جاء بشكل طبيعي بتكلفة كبيرة. فقط ، كانت قوة هذا المسدس الرائع بالتأكيد متناسبة عكسياً مع تكلفة بنائه. حتى لو كان يستهدف شخصًا عاديًا من العصر القديم ، إذا لم يصب جزءًا حيويًا ، فلن يؤدي إلى إصابة مميتة.
لطالما رأى القائد تحركات هيلين. مصوبة بهذا المسدس الصغير ، انسى حقيقة أنه لا يشكل أي تهديد له ، بل أراد بدلاً من ذلك أن يضحك. يمكن أن تدافع المستويات الستة من مجال القوة الدفاعية ضد قصف من مسافة قريبة من بندقية قنص ، وحتى إذا لم يكن لديه مجال قوة ، فلن يكون هذا المسدس قادرًا إلا على إحداث إصابة طفيفة في اللحم. ومع ذلك ، فإن الحركات المتدفقة لإضافة الرصاص ورفعها لهدف كانت مليئة بإحساس بالجمال ، الأمر الذي جعله يشعر بالإعجاب. بالإضافة إلى ذلك ، جعل وجه هيلين الذي حمل تعبيرًا ميكانيكيًا إلى الأبد عقله ينتج العديد من المشاعر الفريدة.
دخلت الرصاصة الأولى مجال القوة الدفاعية. مع استنفاد زخمها المثير للشفقة ، غادرت الرصاصة الثانية الفوهة بالفعل ، وهبطت بشكل مثالي في نفس المكان الذي مرت فيه الرصاصة الأولى. فوجئ القائد قليلاً برماية هيلين ، لكن هذا جعله أكثر اهتمامًا بها. بعد كل شيء ، فإن الجميلة بالمهارات تجعل المرء يشعر برغبة أقوى للسيطرة عليها.
ربما بعد التعامل مع هذا الشيء الصغير الخطير ، يجب أن يقضي وقتًا أطول قليلاً لمرافقتها بشكل صحيح … هذه الفكرة كانت ترفرف في عقل القائد.
ثم رأى مسدس هيلين يطلق شعلة خافتة. أطلقت الرصاصة ، بسرعة بطيئة لا تطاق ، من المسدس ، وهبطت في مجال القوة الدفاعية.
دخلت الرصاصة الأولى مجال القوة الدفاعية. مع استنفاد زخمها المثير للشفقة ، غادرت الرصاصة الثانية الفوهة بالفعل ، وهبطت بشكل مثالي في نفس المكان الذي مرت فيه الرصاصة الأولى. فوجئ القائد قليلاً برماية هيلين ، لكن هذا جعله أكثر اهتمامًا بها. بعد كل شيء ، فإن الجميلة بالمهارات تجعل المرء يشعر برغبة أقوى للسيطرة عليها.
بفضل بصر القائد وسرعة ردة فعله ، كان بإمكانه بالكاد تحديد مسار الرصاصة. بعد التعود على رؤية العديد من الأسلحة النارية والتي تمتلك سرعات إطلاق نار أولية غريبة وقوة مرعبة ، ورؤية هذا المسدس الصغير الآن ، فقد أعطى المرء حقًا شعورًا بأن هذا النوع من المسدس فقط هو الذي يتناسب مع جمال هيلين ودقتها. يمكن أن يكون فقط بمثابة لعبة للمرأة.
الفصل 24.7 – عالم جديد جميل
دخلت الرصاصة الأولى مجال القوة الدفاعية. مع استنفاد زخمها المثير للشفقة ، غادرت الرصاصة الثانية الفوهة بالفعل ، وهبطت بشكل مثالي في نفس المكان الذي مرت فيه الرصاصة الأولى. فوجئ القائد قليلاً برماية هيلين ، لكن هذا جعله أكثر اهتمامًا بها. بعد كل شيء ، فإن الجميلة بالمهارات تجعل المرء يشعر برغبة أقوى للسيطرة عليها.
في هذا الوقت ، انقسمت الرصاصة الأولى فجأة ، وأطلقت أقواسًا كهربائية متلألئة مثل شلال. انتشرت الكهرباء إلى الخارج ، مما أدى على الفور إلى تحييد مجال القوة الدفاعية ، مما يجعلها تختفي! في هذه الأثناء ، تحركت الرصاصة الثانية بشكل مثالي من خلال ثقب مجال القوة الدفاعية ، وأُطلقت باتجاه خصر القائد ، وقوتها الضعيفة في الواقع تسبب فقط إصابة بحجم ظفر. ومع ذلك ، لم ترتد الرصاصة ، وبدلاً من ذلك تمسكت بإحكام بالجرح . في غمضة عين شقت طريقها إلى جسد القائد!
ثم رأى مسدس هيلين يطلق شعلة خافتة. أطلقت الرصاصة ، بسرعة بطيئة لا تطاق ، من المسدس ، وهبطت في مجال القوة الدفاعية.
في اللحظة التي اختفى فيها مجال القوة ، ظهر اسم مرعب على الفور في قلب القائد: رصاصة خاصة في مجال الطاقة!
الفصل 24.7 – عالم جديد جميل
كانت هذه رصاصة خاصة مرعبة للغاية يمكنها تحييد جميع مجالات القوة والقضاء عليها تحت ثمانية مستويات ، ويمكن القول إنها لعنة مستخدمي القدرة السحرية. كانت هذه الأنواع من الرصاص باهظة الثمن بشكل غير عادي ، برصاصة واحدة تعادل صياغة قدرة المستوى السادس ، علاوة على كونها عنصرًا بسعر ولكن بدون بائعين. كقائد حارس للإمبراطورة ، كان يعلم أن هناك أقل من عشر طلقات من الرصاص الخاص بمجال الطاقة ، وتم تخزينها جميعًا للاستخدامات الاستراتيجية. مع وضعه ، لم يكن لديه حتى المؤهلات للتقدم لطلقة واحدة لاستخدامها. بعد كل شيء ، كانت هذه الأشياء الغريبة تعادل استيعاب حياة مستخدم ذي قدرة سحرية تحت ثمانية مستويات “.
“كيف يكون ذلك؟!” لم يستطع القائد إلا أن يتكلم بهذا السطر الغير مجدي. مما شعر به ، فإن هذه الرصاصة الثانية كشطت جلده بالكاد ، فكيف ظهر فجأة مثل هذا الثقب العميق ، علاوة على ذلك ، لم يستطع حتى أن يشعر بمدى عمقها!
كيف يمكن لهذه المرأة الغير قادرة على الإطلاق أن تحصل على رصاصة خاصة في مجال الطاقة؟ هل يمكن أن تكون مرتبطة بنوع من الشخصيات الرائعة؟ مر هذا الفكر المرعب فجأة على عقل هذا القائد. ومع ذلك ، دحض ذلك على الفور. إذا كانت مرتبطة حقًا بشخصية مهمة ، فلماذا تسافر بمفردها؟ يجب أن يكون هناك على الأقل عدد قليل من المستخدمين ذوي القدرة على خمسة مستويات ليكونوا بمثابة حراسها الشخصيين ، أليس كذلك؟ بعد كل شيء ، يمكن القول أن مدينة التنين في حالة اضطراب تام في الوقت الحالي.
الفصل 24.7 – عالم جديد جميل
ومع ذلك ، سرعان ما ومضت فكرة أخرى عبر عقل القائد. الرصاصة الأولى كانت رصاصة خاصة بمجال الطاقة فماذا كانت الطلقة الثانية ؟!
في اللحظة التي اختفى فيها مجال القوة ، ظهر اسم مرعب على الفور في قلب القائد: رصاصة خاصة في مجال الطاقة!
فجأة أنزل رأسه ، مزق الملابس عند خصره ، لكنه لم يستطع رؤية الرصاصة ، ولم يرى سوى ثقب بحجم ظفر! تشوه الجسد الجريح بشدة ، لكن لم تسري قطرة دم واحدة!
“كيف يكون ذلك؟!” لم يستطع القائد إلا أن يتكلم بهذا السطر الغير مجدي. مما شعر به ، فإن هذه الرصاصة الثانية كشطت جلده بالكاد ، فكيف ظهر فجأة مثل هذا الثقب العميق ، علاوة على ذلك ، لم يستطع حتى أن يشعر بمدى عمقها!
دخلت الرصاصة الأولى مجال القوة الدفاعية. مع استنفاد زخمها المثير للشفقة ، غادرت الرصاصة الثانية الفوهة بالفعل ، وهبطت بشكل مثالي في نفس المكان الذي مرت فيه الرصاصة الأولى. فوجئ القائد قليلاً برماية هيلين ، لكن هذا جعله أكثر اهتمامًا بها. بعد كل شيء ، فإن الجميلة بالمهارات تجعل المرء يشعر برغبة أقوى للسيطرة عليها.
ربما بعد التعامل مع هذا الشيء الصغير الخطير ، يجب أن يقضي وقتًا أطول قليلاً لمرافقتها بشكل صحيح … هذه الفكرة كانت ترفرف في عقل القائد.
ومع ذلك ، سرعان ما ومضت فكرة أخرى عبر عقل القائد. الرصاصة الأولى كانت رصاصة خاصة بمجال الطاقة فماذا كانت الطلقة الثانية ؟!
فجأة أنزل رأسه ، مزق الملابس عند خصره ، لكنه لم يستطع رؤية الرصاصة ، ولم يرى سوى ثقب بحجم ظفر! تشوه الجسد الجريح بشدة ، لكن لم تسري قطرة دم واحدة!
الألم الشديد والخوف من الموت جعله يبصق اللحم بشراسة من فمه ويطلق صرخة معاناة. بذلت جميع أطرافه القوة ، وفعلت كل ما في وسعها للنضال. حررت نفسها من يد القائد اليسرى ، ثم اندفعت إلى الزاوية. قام باستمرار برش سائل حامض من فمه لإطفاء النيران المشتعلة على جسده ، وفي نفس الوقت تنهد بصوت منخفض تجاه هيلين ، كما لو كان جروًا باكيًا.
لطالما رأى القائد تحركات هيلين. مصوبة بهذا المسدس الصغير ، انسى حقيقة أنه لا يشكل أي تهديد له ، بل أراد بدلاً من ذلك أن يضحك. يمكن أن تدافع المستويات الستة من مجال القوة الدفاعية ضد قصف من مسافة قريبة من بندقية قنص ، وحتى إذا لم يكن لديه مجال قوة ، فلن يكون هذا المسدس قادرًا إلا على إحداث إصابة طفيفة في اللحم. ومع ذلك ، فإن الحركات المتدفقة لإضافة الرصاص ورفعها لهدف كانت مليئة بإحساس بالجمال ، الأمر الذي جعله يشعر بالإعجاب. بالإضافة إلى ذلك ، جعل وجه هيلين الذي حمل تعبيرًا ميكانيكيًا إلى الأبد عقله ينتج العديد من المشاعر الفريدة.
الترجمة: Hunter
بفضل بصر القائد وسرعة ردة فعله ، كان بإمكانه بالكاد تحديد مسار الرصاصة. بعد التعود على رؤية العديد من الأسلحة النارية والتي تمتلك سرعات إطلاق نار أولية غريبة وقوة مرعبة ، ورؤية هذا المسدس الصغير الآن ، فقد أعطى المرء حقًا شعورًا بأن هذا النوع من المسدس فقط هو الذي يتناسب مع جمال هيلين ودقتها. يمكن أن يكون فقط بمثابة لعبة للمرأة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
