نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 24.8

عالم جديد جميل

عالم جديد جميل

الفصل 24.8 – عالم جديد جميل

من الخارج ، بدا هذا المنزل الصغير مسالمًا للغاية.

في هذه اللحظة ، بدا أن القائد قد سمع صوت طقطقة من أسفل العمود الفقري. ثم فقد النصف السفلي من جسده الشعور. أصبحت رجليه ناعمة وسقط جسده بلا حول ولا قوة. تردد صوت تصدع مرعب بشكل مستمر على طول عموده الفقري. كان الشعور بالخدر يتصاعد بالفعل ، ويمتد بسرعة إلى صدره.

 

“كيف يمكنك الحصول على رصاصة خاصة في مجال الطاقة؟ الطلقة الثانية … ماذا … “سألها القائد وهو يتنفس بصعوبة ، ولكن قبل أن يتمكن من إكمال جملته ، أصيب لسانه بالخدر بالفعل ، غير قادر على النطق بكلمة أخرى.

واصلت هيلين المشي. من الخلف ، أدى ذيل الحصان الطويل المتحرك إلى تسريع معدل ضربات القلب.

مشت هيلين جاثية على ركبة واحدة. نظرت إلى عيني القائد المليئة بالصدمة والخوف والأمل. ومع ذلك ، فقد تحدثت فقط بصوتها اللامبالي والميكانيكي. “رصاصة مجال الطاقة الخاصة صنعت بواسطتي ، لذلك بالطبع سأحصل على بعض. بالنسبة للرصاصة الثانية ، نظرًا لأن تصميمها قد تم الانتهاء منه للتو ، لم أفكر في الاسم بشكل صحيح حتى الآن. سأسميها فقط مدمرة القدرات في الوقت الحالي. إذا كان مزاجي جيدًا يومًا ما ، فقد أبيع القليل منها “.

كان هناك الكثير من الدم.

“… أنت …” فجأة انطلق جسد القائد بموجة من الحيوية ، وتمكن من نطق هذه الكلمة المفردة. ومع ذلك ، لم تعد هيلين بالفعل تستمع لما كان يقوله. لقد وقفت بالفعل ، ومع تلويح من يدها ، قفز المخلوق الغريب الذي كان يرتعد في الزاوية ويلعق جسده الجريح ، وهبط على الفور على وجه القائد.

 

من الخارج ، بدا هذا المنزل الصغير مسالمًا للغاية.

 

بدا التابعان الشابان اللذان تم طردهما في هذا الاتجاه بتعبيرات معقدة. على الرغم من أنهم كانوا يقفون في زاوية تسد معظم الرياح ، من وقت لآخر ، فإن الرياح الباردة التي تهب تجعلهم يرتجفون. حملت عيونهم الغيرة والحسد. المرأة التي تم إحضارها إلى المنزل كانت بالتأكيد سلعة نادرة. كلاهما كانا يكرهان مدى ظلم مصيرهما ، ولماذا لم ينفتح هذا النوع من الفرص لأنفسهما. ومع ذلك ، يبدو أنهم نسوا قدراتهم وهوياتهم. كانوا  تابعين لراكب تنين منخفض المستوى والذي يتمتع بأدنى مستوى من الامتيازات في مدينة التنين ، لدرجة أن النساء الجميلات اللاتي عملن كالالعاب لراكبي التنين بمستوى أعلى كان لهم مكانة أعلى منهم. حتى لو صادفوا امرأة مثل هيلين خلال هذه الفترة من الفوضى ، فقد تجرأوا فقط على التفكير في هذه الأفكار في الداخل ، ثم اختاروا بدلاً من ذلك العثور على نساء أخريات للتنفيس عن رغباتهم. ومع ذلك. لقد تجرأوا على التفكير في أشياء لم يجرؤوا على فعلها ، لكن إذا رأوا شخصًا آخر يفعل ذلك ، فسوف ينهضون فجأة بجرأة لم يكن لديهم في العادة. بينما يندمون على جبنهم في البداية ، فإنهم سيشعرون برغبة قوية في الحصول على قطعة من الفطيرة ، حتى لو كانت صغيرة من بقايا الطعام ، الحصول على قضمة واحدة فقط ، كان لا يزال جيدا.

 

كان المنزل الصغير هادئًا للغاية وهادئًا لدرجة جعلت المرء يشعر بالجنون والهدوء كما لو أن الوقت بدأ يتدفق بشكل أبطأ. من زاوية الشابين لم يروا الدم يتدفق من تحت الباب. تسرب المزيد والمزيد ، إلى الحد الذي تجمع فيه في النهاية في مجرى مائي ، كما لو كان هناك بركة كاملة من الدماء خلف ذلك الباب!

كان مثل عالم جديد وجميل.

كان هناك الكثير من الدم.

 

وكان المحيط هادئًا جدًا.

 

حتى الهواء بدا وكأنه قد تجمد. شعر التابعان فجأة وكأن التنفس صعب بشكل لا يضاهى. لقد مارسوا قوة بشكل محموم ، لكنهم لم يتمكنوا من استنشاق أي أكسجين. شكل الدم الغير مرئي والصمت شبكة غير مرئية ، كانت تجرهم تدريجياً إلى الهاوية!

عندما رأوا أن الشخص الذي خرج هو في الواقع هيلين ، أصيب التابعين بالصدمة. لقد توقعوا أن يكون هؤلاء الرجال الثلاثة الذين ظهروا ، وإذا تركت هيلين نفسًا واحدًا ، فإن جسدها كان قويًا بالفعل. بالإضافة إلى ذلك ، يبدو أن هيلين خرجت مبكرًا بعض الشيء.

مباشرة عندما اختنق الاثنان لدرجة أن وجوههم كانت حمراء بالكامل ، بعد صوت صرير ، فتح باب المنزل الصغير ببطء. كسر هذا الصوت الصمت الخانق ، وأعاد كل شيء إلى طبيعته. كان هناك صوت مرة أخرى في هذا الزقاق ، مما سمح لهذين التابعين باستنشاق نفس الهواء المنقذ للحياة.

كان المنزل الصغير هادئًا للغاية وهادئًا لدرجة جعلت المرء يشعر بالجنون والهدوء كما لو أن الوقت بدأ يتدفق بشكل أبطأ. من زاوية الشابين لم يروا الدم يتدفق من تحت الباب. تسرب المزيد والمزيد ، إلى الحد الذي تجمع فيه في النهاية في مجرى مائي ، كما لو كان هناك بركة كاملة من الدماء خلف ذلك الباب!

فقط ، استمر الدم في التدفق بصمت ، لكن التابعين لم يروا ذلك.

“كيف يمكنك الحصول على رصاصة خاصة في مجال الطاقة؟ الطلقة الثانية … ماذا … “سألها القائد وهو يتنفس بصعوبة ، ولكن قبل أن يتمكن من إكمال جملته ، أصيب لسانه بالخدر بالفعل ، غير قادر على النطق بكلمة أخرى.

الشخص الذي ظهر بعد فتح الباب هو شخصية هيلين. كان من الواضح أن شعرها وملابسها كانت فوضوية بعض الشيء ، وكان وجهها شاحبًا للغاية. واصلت حمل كيس خبز كبير ، ولم ينقص أي رغيف. نظمت هيلين شعرها ، وثبتت ملابسها قليلاً ، ثم مشت باتجاه وجهتها الأصلية.

“… أنت …” فجأة انطلق جسد القائد بموجة من الحيوية ، وتمكن من نطق هذه الكلمة المفردة. ومع ذلك ، لم تعد هيلين بالفعل تستمع لما كان يقوله. لقد وقفت بالفعل ، ومع تلويح من يدها ، قفز المخلوق الغريب الذي كان يرتعد في الزاوية ويلعق جسده الجريح ، وهبط على الفور على وجه القائد.

عندما رأوا أن الشخص الذي خرج هو في الواقع هيلين ، أصيب التابعين بالصدمة. لقد توقعوا أن يكون هؤلاء الرجال الثلاثة الذين ظهروا ، وإذا تركت هيلين نفسًا واحدًا ، فإن جسدها كان قويًا بالفعل. بالإضافة إلى ذلك ، يبدو أن هيلين خرجت مبكرًا بعض الشيء.

 

قام التابعين بإلقاء نظرة على بعضهما البعض ، ويبدو أنهما يفهمان ما كان يفكر فيه الآخر. بدا وكأن نصف ساعة فقط قد مرت ، فكيف خرجت؟ هل يمكن أن يكون هؤلاء الثلاثة أسرع من البرق؟ بينما كانوا يحملوا الفضول ، رفع أحد التابعين يده لينظر إلى ساعته ، ثم أطلق فجأة صرخة منخفضة ، “كيف يمكن أن تكون أقل من خمس دقائق؟!”

في هذه اللحظة ، بدا أن القائد قد سمع صوت طقطقة من أسفل العمود الفقري. ثم فقد النصف السفلي من جسده الشعور. أصبحت رجليه ناعمة وسقط جسده بلا حول ولا قوة. تردد صوت تصدع مرعب بشكل مستمر على طول عموده الفقري. كان الشعور بالخدر يتصاعد بالفعل ، ويمتد بسرعة إلى صدره.

إذا كانت نصف ساعة فقط ، فربما أثارت بعض الشكوك ، لكن كيف يمكن أن تكون خمس دقائق فقط؟ لماذا شعروا أن مثل هذا الوقت الطويل قد مضى بالفعل؟

“… أنت …” فجأة انطلق جسد القائد بموجة من الحيوية ، وتمكن من نطق هذه الكلمة المفردة. ومع ذلك ، لم تعد هيلين بالفعل تستمع لما كان يقوله. لقد وقفت بالفعل ، ومع تلويح من يدها ، قفز المخلوق الغريب الذي كان يرتعد في الزاوية ويلعق جسده الجريح ، وهبط على الفور على وجه القائد.

لم يكن باب المنزل الصغير مغلقًا ، وترك مفتوحًا في منتصف الطريق. عندما نظروا إلى هذا المدخل الغريب ، فقد التابعين فجأة الاهتمام والشجاعة للذهاب إلى الداخل لإلقاء نظرة. أرادوا فقط مغادرة هذا المكان في أسرع وقت ممكن ، كلما كان ذلك أفضل.

لم يكن باب المنزل الصغير مغلقًا ، وترك مفتوحًا في منتصف الطريق. عندما نظروا إلى هذا المدخل الغريب ، فقد التابعين فجأة الاهتمام والشجاعة للذهاب إلى الداخل لإلقاء نظرة. أرادوا فقط مغادرة هذا المكان في أسرع وقت ممكن ، كلما كان ذلك أفضل.

واصلت هيلين المشي. من الخلف ، أدى ذيل الحصان الطويل المتحرك إلى تسريع معدل ضربات القلب.

 

في السماء القاتمة ، تطايرت السحب المنخفضة للإشعاع فجأة بشكل فوضوية بفعل الرياح القوية. من خلال صدع السماء الزرقاء ، تناثر ضوء الشمس الذهبي من بين السحب. من بعيد ، كان الأمر كما لو أن عدة عواميد ذهبية غنية تربط السماء بالأرض ، كما لو أن السماء أطلقت بالصدفة القليل من الروعة المقدسة.

الفصل 24.8 – عالم جديد جميل

سقط شعاع واحد بشكل مثالي على جسد هيلين. رفعت رأسها ، وشعرت بدفء ضوء الشمس على جسدها. لم تستطع إلا أن تضيق عينيها وتكشف عن ابتسامة.

 

كانت هذه ابتسامة نادرة ، ولم تبتسم أبدًا ببراعة من قبل ، ولم تكبح نفسها أبدًا. في تلك اللحظة ، بدا وجه هيلين الجميل وكأنه ازدهر بإشراق لا يضاهى ، مما جعل العمود الذهبي الذي هبط عليها يبدو أكثر إبهارًا. في محيطها ، كان كل شبر من الفضاء مغطى بأشعة الشمس الجميلة المتوهجة ، مما أدى إلى تشتيت البرودة القاتمة للعصر الجديد تمامًا!

الشخص الذي ظهر بعد فتح الباب هو شخصية هيلين. كان من الواضح أن شعرها وملابسها كانت فوضوية بعض الشيء ، وكان وجهها شاحبًا للغاية. واصلت حمل كيس خبز كبير ، ولم ينقص أي رغيف. نظمت هيلين شعرها ، وثبتت ملابسها قليلاً ، ثم مشت باتجاه وجهتها الأصلية.

كان مثل عالم جديد وجميل.

 

 

بدا التابعان الشابان اللذان تم طردهما في هذا الاتجاه بتعبيرات معقدة. على الرغم من أنهم كانوا يقفون في زاوية تسد معظم الرياح ، من وقت لآخر ، فإن الرياح الباردة التي تهب تجعلهم يرتجفون. حملت عيونهم الغيرة والحسد. المرأة التي تم إحضارها إلى المنزل كانت بالتأكيد سلعة نادرة. كلاهما كانا يكرهان مدى ظلم مصيرهما ، ولماذا لم ينفتح هذا النوع من الفرص لأنفسهما. ومع ذلك ، يبدو أنهم نسوا قدراتهم وهوياتهم. كانوا  تابعين لراكب تنين منخفض المستوى والذي يتمتع بأدنى مستوى من الامتيازات في مدينة التنين ، لدرجة أن النساء الجميلات اللاتي عملن كالالعاب لراكبي التنين بمستوى أعلى كان لهم مكانة أعلى منهم. حتى لو صادفوا امرأة مثل هيلين خلال هذه الفترة من الفوضى ، فقد تجرأوا فقط على التفكير في هذه الأفكار في الداخل ، ثم اختاروا بدلاً من ذلك العثور على نساء أخريات للتنفيس عن رغباتهم. ومع ذلك. لقد تجرأوا على التفكير في أشياء لم يجرؤوا على فعلها ، لكن إذا رأوا شخصًا آخر يفعل ذلك ، فسوف ينهضون فجأة بجرأة لم يكن لديهم في العادة. بينما يندمون على جبنهم في البداية ، فإنهم سيشعرون برغبة قوية في الحصول على قطعة من الفطيرة ، حتى لو كانت صغيرة من بقايا الطعام ، الحصول على قضمة واحدة فقط ، كان لا يزال جيدا.

 

من الخارج ، بدا هذا المنزل الصغير مسالمًا للغاية.

 

“كيف يمكنك الحصول على رصاصة خاصة في مجال الطاقة؟ الطلقة الثانية … ماذا … “سألها القائد وهو يتنفس بصعوبة ، ولكن قبل أن يتمكن من إكمال جملته ، أصيب لسانه بالخدر بالفعل ، غير قادر على النطق بكلمة أخرى.

 

فقط ، استمر الدم في التدفق بصمت ، لكن التابعين لم يروا ذلك.

 

فقط ، استمر الدم في التدفق بصمت ، لكن التابعين لم يروا ذلك.

 

 

قام التابعين بإلقاء نظرة على بعضهما البعض ، ويبدو أنهما يفهمان ما كان يفكر فيه الآخر. بدا وكأن نصف ساعة فقط قد مرت ، فكيف خرجت؟ هل يمكن أن يكون هؤلاء الثلاثة أسرع من البرق؟ بينما كانوا يحملوا الفضول ، رفع أحد التابعين يده لينظر إلى ساعته ، ثم أطلق فجأة صرخة منخفضة ، “كيف يمكن أن تكون أقل من خمس دقائق؟!”

 

وكان المحيط هادئًا جدًا.

 

“كيف يمكنك الحصول على رصاصة خاصة في مجال الطاقة؟ الطلقة الثانية … ماذا … “سألها القائد وهو يتنفس بصعوبة ، ولكن قبل أن يتمكن من إكمال جملته ، أصيب لسانه بالخدر بالفعل ، غير قادر على النطق بكلمة أخرى.

 

مشت هيلين جاثية على ركبة واحدة. نظرت إلى عيني القائد المليئة بالصدمة والخوف والأمل. ومع ذلك ، فقد تحدثت فقط بصوتها اللامبالي والميكانيكي. “رصاصة مجال الطاقة الخاصة صنعت بواسطتي ، لذلك بالطبع سأحصل على بعض. بالنسبة للرصاصة الثانية ، نظرًا لأن تصميمها قد تم الانتهاء منه للتو ، لم أفكر في الاسم بشكل صحيح حتى الآن. سأسميها فقط مدمرة القدرات في الوقت الحالي. إذا كان مزاجي جيدًا يومًا ما ، فقد أبيع القليل منها “.

 

 الترجمة: Hunter

 

مباشرة عندما اختنق الاثنان لدرجة أن وجوههم كانت حمراء بالكامل ، بعد صوت صرير ، فتح باب المنزل الصغير ببطء. كسر هذا الصوت الصمت الخانق ، وأعاد كل شيء إلى طبيعته. كان هناك صوت مرة أخرى في هذا الزقاق ، مما سمح لهذين التابعين باستنشاق نفس الهواء المنقذ للحياة.

 

 

 

 

 

“… أنت …” فجأة انطلق جسد القائد بموجة من الحيوية ، وتمكن من نطق هذه الكلمة المفردة. ومع ذلك ، لم تعد هيلين بالفعل تستمع لما كان يقوله. لقد وقفت بالفعل ، ومع تلويح من يدها ، قفز المخلوق الغريب الذي كان يرتعد في الزاوية ويلعق جسده الجريح ، وهبط على الفور على وجه القائد.

 

 

 الترجمة: Hunter

في هذه اللحظة ، بدا أن القائد قد سمع صوت طقطقة من أسفل العمود الفقري. ثم فقد النصف السفلي من جسده الشعور. أصبحت رجليه ناعمة وسقط جسده بلا حول ولا قوة. تردد صوت تصدع مرعب بشكل مستمر على طول عموده الفقري. كان الشعور بالخدر يتصاعد بالفعل ، ويمتد بسرعة إلى صدره.

 

واصلت هيلين المشي. من الخلف ، أدى ذيل الحصان الطويل المتحرك إلى تسريع معدل ضربات القلب.

في السماء القاتمة ، تطايرت السحب المنخفضة للإشعاع فجأة بشكل فوضوية بفعل الرياح القوية. من خلال صدع السماء الزرقاء ، تناثر ضوء الشمس الذهبي من بين السحب. من بعيد ، كان الأمر كما لو أن عدة عواميد ذهبية غنية تربط السماء بالأرض ، كما لو أن السماء أطلقت بالصدفة القليل من الروعة المقدسة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط