نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 26.3

التمرد المسلح

التمرد المسلح

الفصل 26.3 – التمرد المسلح

كانت البوابة الفولاذية الضخمة مثل الوحش العملاق الصامت وهي تمتد أمام أعين هؤلاء الأفراد الثلاثة.

كان سو لا يزال يفكر في الإحساس الذي اختبره للتو ، نقش كل ما حدث من البداية إلى النهاية في ذاكرته. كان شديد اليقظة تجاه هذا الشخص المجهول. الآن بعد أن تذكر السمات المميزة لهذا الفرد ، لن يتم القبض عليه غير مستعد في المستقبل. كان هذا النوع من المستوى الروحاني للمعلومات هو الأكثر واقعية ، ولم يتأثر بالتغيرات في المظهر الخارجي للطرف الآخر. ومع ذلك ، في التفاعل القصير الآن ، استخدم سو مهارة جديدة ، من خلال هذا الاتصال العقلي لإيصال نية القتل إلى الطرف الآخر. أخبرته غرائزه المخفية أن القيام بذلك من شأنه أن يلحق الضرر العقلي بالطرف الآخر ، تمامًا مثل ثقبه بإبرة غير مرئية. لم يعرف سو أبدًا بوجود هذا النوع من الأساليب ، ولكن في تلك اللحظة فقط ، ظهرت تلقائيًا في وعيه واستخدمها بطريقة طبيعية ، بارعا إلى الحد الذي شعر كما لو أنه استخدمها بالفعل مرات لا تحصى في المعركة. فقط ، لم تكن هناك طريقة لإثبات فعالية هذا الهجوم.

قبل مغادرته ، سلم سو بوابة الفولاذ إلى تابعيه الثلاثة ، وخصص لهم عدة مئات من الجنود المسلحين بالكامل. على الرغم من أن هذا القدر من القوى العاملة كان قليلًا بعض الشيء عند مقارنته بعشرات الآلاف من بوابة الفولاذ ، إلا أن مستخدمي القدرة الذين حكموا في الأصل بوابة الفولاذ تم تنظيفهم عمليًا. مع لي جاولي و لي الذين كانوا في الأساس خبيرين استراتيجيين يشرفون على هذا المكان ، اعتقد سو أنهما قادران على التحكم في الموقف. علاوة على ذلك ، بصرف النظر عن الأشخاص الذين بقوا من قبل ، كان هناك نصل الغرق بقيادة فيكتور أيضًا. على الأقل بالاسم ، أصبح نصل الغرق معتمدًا بالفعل على سو ، وبدعمهم ، لن يتمكن أعضاء بوابة الفولاذ الناجون من إثارة الكثير من الفوضى.

على بعد عدة آلاف من الكيلومترات ، شعرت إيلين فجأة بخفقان لا يوصف ، وبعد ذلك بدا أن قلبها توقف عن النبض ، وشعر صدرها بالفراغ ، مما جعلها تشعر بنوع لا يوصف من الانزعاج. على الرغم من أن الشذوذ مر في لحظة ، إلا أن هذا الشعور الغريب تركها في حالة خوف شديدة. لم يكن لديها أي فكرة عما هو الخطأ.

وقف سو هناك بهدوء ، انتظر نتيجة نداء الضابط. كان صبورًا للغاية.

بعد ثلاثة أيام ، سار ثلاثة أشخاص ببطء في الشارع الرئيسي خارج بوابة الفولاذ. كانوا جميعًا يرتدون عباءات ثقيلة ملفوفة حول أجسادهم ، ويخفون وجوههم تمامًا عن الأنظار. الشخص الذي كان يمشي في المقدمة كان سو ، مع مادلين التي كانت قريبة من الخلف. في هذه الأثناء ، كان سيرفاناس ، صاحب الوجه الأصغر ، يسير في الخلف.

أومأ سو برأسه ، مما سمح لذلك الضابط بالسير إلى المركبة على بعد عدة أمتار. بعد إشارة من الضابط ، استدار المدفع الرشاش المضاد للطائرات في المركبة في اتجاه مختلف ، ولم يعد يستهدف الثلاثة منهم. كانت الأسلحة الموجودة في أيدي وحدات الجنود كلها متجهة إلى الأسفل ، ولكن تعبيراتهم أصبحت غريبة بعض الشيء. كانوا جميعًا من المحاربين القدامى الذين نضحوا بالهالات المتعطشة للدماء. بدوا مرتاحين ، ولكن إذا حدث أي شيء غير متوقع ، فإن الفوهات الموجهة إلى الأرض سترتد على الفور وتستهدف النقاط الحيوية لهؤلاء الأفراد الثلاثة.

كانت البوابة الفولاذية الضخمة مثل الوحش العملاق الصامت وهي تمتد أمام أعين هؤلاء الأفراد الثلاثة.

على بعد عدة آلاف من الكيلومترات ، شعرت إيلين فجأة بخفقان لا يوصف ، وبعد ذلك بدا أن قلبها توقف عن النبض ، وشعر صدرها بالفراغ ، مما جعلها تشعر بنوع لا يوصف من الانزعاج. على الرغم من أن الشذوذ مر في لحظة ، إلا أن هذا الشعور الغريب تركها في حالة خوف شديدة. لم يكن لديها أي فكرة عما هو الخطأ.

رفع سو رأسه فجأة. تحت ظل غطاء العباءة ، عكست عينه اليسرى ذات اللون الأخضر مدينة التصنيع العظيمة. لقد شعر بالفعل أن بعض الأشياء قد توقفت.

“سو؟” عندما سمع نبرة حديث سو ، غُطي وجه الضابط على الفور بالسحب الداكنة. كان على وشك التصرف ، لكنه تذكر شيئًا ما فجأة. بعد إلقاء نظرة على وجه سو بعناية ، أصبحت بشرته شاحبة على الفور.

كانت بوابة الفولاذ هادئة للغاية.

الفصل 26.3 – التمرد المسلح

في الماضي ، كانت مصانع الفولاذ الضخمة ومولدات الكهرباء تطلق باستمرار خيوطًا من الدخان الأبيض يمكن رؤيتها من على بعد عشرات الكيلومترات. ومع ذلك ، لم يتمكنوا الآن من رؤية أي علامة على عمل المصانع فحسب ، بل اختفت حتى أصوات الآلات التي يعرفونها جيدًا. عرف سو أنه بمجرد توقف فرن مصانع الفولاذ ، كان ذلك دليلاً على حدوث ضرر كبير. الأمر الأكثر فظاعة هو أن المستوى الصناعي الحالي لبوابة الفولاذ لا يمكنه إنتاج فرن على مستوى العصر القديم. كانت تلك الأفران التي يزيد حجمها عن مائة طن جميعها وحوشًا هائلة تمثل أعلى مستوى من تكنولوجيا المعدات الثقيلة في عصر التصنيع العظيم. إن الأفران القديمة التي تعود إلى العصر الفولاذي قد أتت من العصر القديم ، لذا فقد كانت قديمة بالفعل. بمجرد توقفهم ، كان من المحتمل جدًا أنهم لن يبدأوا مرة أخرى مطلقًا وسيتم إلغاؤهم تمامًا. وهذا يعني أنه من الآن فصاعدًا ، يمكنهم الاعتماد فقط على الأفران الأربعة الصغيرة التي تم تشييدها حديثًا لتزويدهم بالفولاذ ، مما أدى إلى ضربة قوية لاقتصاد منطقة البحيرات الكبرى بأكملها في المنطقة الغربية.

 

قبل مغادرته ، سلم سو بوابة الفولاذ إلى تابعيه الثلاثة ، وخصص لهم عدة مئات من الجنود المسلحين بالكامل. على الرغم من أن هذا القدر من القوى العاملة كان قليلًا بعض الشيء عند مقارنته بعشرات الآلاف من بوابة الفولاذ ، إلا أن مستخدمي القدرة الذين حكموا في الأصل بوابة الفولاذ تم تنظيفهم عمليًا. مع لي جاولي و لي الذين كانوا في الأساس خبيرين استراتيجيين يشرفون على هذا المكان ، اعتقد سو أنهما قادران على التحكم في الموقف. علاوة على ذلك ، بصرف النظر عن الأشخاص الذين بقوا من قبل ، كان هناك نصل الغرق بقيادة فيكتور أيضًا. على الأقل بالاسم ، أصبح نصل الغرق معتمدًا بالفعل على سو ، وبدعمهم ، لن يتمكن أعضاء بوابة الفولاذ الناجون من إثارة الكثير من الفوضى.

رفع سو رأسه فجأة. تحت ظل غطاء العباءة ، عكست عينه اليسرى ذات اللون الأخضر مدينة التصنيع العظيمة. لقد شعر بالفعل أن بعض الأشياء قد توقفت.

فلماذا توقفت مصانع الفولاذ عن العمل؟

فلماذا توقفت مصانع الفولاذ عن العمل؟

لاحظ الحراس على جدران بوابة الفولاذ الثلاثة بالفعل ، وحركوا على الفور الفوهة. شعر سو على الفور بالتصويب من قبل بندقية قنص. ومع ذلك ، نظرًا لأنه كان مستعدًا ، على مسافة تزيد عن بضع مئات من الأمتار ، كان من المستحيل ببساطة أن تصيب بندقية قنص ذات قوة نيران سو.

 

انطلقت مركبة من بوابة الفولاذ وتوقفت أمام وجه سو. قفز اثنان من الجنود المسلحين بالكامل من المركبة، وكان هناك ضابط فعل ذلك أيضًا.

أومأ سو برأسه ، مما سمح لذلك الضابط بالسير إلى المركبة على بعد عدة أمتار. بعد إشارة من الضابط ، استدار المدفع الرشاش المضاد للطائرات في المركبة في اتجاه مختلف ، ولم يعد يستهدف الثلاثة منهم. كانت الأسلحة الموجودة في أيدي وحدات الجنود كلها متجهة إلى الأسفل ، ولكن تعبيراتهم أصبحت غريبة بعض الشيء. كانوا جميعًا من المحاربين القدامى الذين نضحوا بالهالات المتعطشة للدماء. بدوا مرتاحين ، ولكن إذا حدث أي شيء غير متوقع ، فإن الفوهات الموجهة إلى الأرض سترتد على الفور وتستهدف النقاط الحيوية لهؤلاء الأفراد الثلاثة.

كانت الفوهة السوداء الحالكة للمدفع الرشاش المضاد للطائرات في الجزء العلوي من المركبة موجهة نحو سو ، وكانت عيون مطلق النار الميتة التي تشبه السمكة مليئة بالقسوة والإشراق المتعطش للدماء. لم يستطع جسد سيرفاناس إلا أن يرتجف قليلاً. كان هذا خوفًا غريزيًا. كانت المدافع الرشاشة المضادة للطائرات تشكل تهديدًا مميتًا له ، وبفضل قدراته الحالية ، لم يكن هناك طريقة لتجنب إطلاق هذا النوع من الأسلحة تحت هذه المسافة القريبة. في نظر الضابط ، كانت هذه إشارة خوف ، ردة فعل كان راضياً للغاية عنها. ومع ذلك ، عرف سو أن الشاب لم يكن يرتجف بسبب الخوف ، ولكن بدلاً من ذلك يسخن جسده استعدادًا للمعركة المحتملة. ستشعر النواة بالخوف ، لكنها بالتأكيد لن تنتج أي حركات غير ضرورية.

 

“من أنت؟ قم بإزالة أغطية الرأس الخاصة بك! ” وضع الضابط يده من المسدس على خصره وصرخ.

فلماذا توقفت مصانع الفولاذ عن العمل؟

كانت حواجب سو مقفولة بإحكام. أزال غطاء محرك المركبة ، وكشف عن وجهه المميز ، وقال ببرود ، “أنا سو. من هو ضابطك الأقدم؟ ماذا عن لي جاولي؟ أين هو؟”

 

“سو؟” عندما سمع نبرة حديث سو ، غُطي وجه الضابط على الفور بالسحب الداكنة. كان على وشك التصرف ، لكنه تذكر شيئًا ما فجأة. بعد إلقاء نظرة على وجه سو بعناية ، أصبحت بشرته شاحبة على الفور.

لاحظ الحراس على جدران بوابة الفولاذ الثلاثة بالفعل ، وحركوا على الفور الفوهة. شعر سو على الفور بالتصويب من قبل بندقية قنص. ومع ذلك ، نظرًا لأنه كان مستعدًا ، على مسافة تزيد عن بضع مئات من الأمتار ، كان من المستحيل ببساطة أن تصيب بندقية قنص ذات قوة نيران سو.

بصوت با ، أجرى تحية عسكرية قياسية للغاية وقال بصوت عالٍ ، “تبين انك الذات الموقرة سو! يرجى الانتظار قليلاً ، وسأطلب على الفور من الضابط الأقدم. ليست لدي السلطة لمعرفة مكان وجود القائد لي جاولي “.

 

أومأ سو برأسه ، مما سمح لذلك الضابط بالسير إلى المركبة على بعد عدة أمتار. بعد إشارة من الضابط ، استدار المدفع الرشاش المضاد للطائرات في المركبة في اتجاه مختلف ، ولم يعد يستهدف الثلاثة منهم. كانت الأسلحة الموجودة في أيدي وحدات الجنود كلها متجهة إلى الأسفل ، ولكن تعبيراتهم أصبحت غريبة بعض الشيء. كانوا جميعًا من المحاربين القدامى الذين نضحوا بالهالات المتعطشة للدماء. بدوا مرتاحين ، ولكن إذا حدث أي شيء غير متوقع ، فإن الفوهات الموجهة إلى الأرض سترتد على الفور وتستهدف النقاط الحيوية لهؤلاء الأفراد الثلاثة.

 

واندفع الضابط إلى المركبة وصرخ من الداخل باتجاه القيادة العامة. لم يكن معروفًا ما إذا كان قد أغلق باب المركبة عن قصد أو عن غير قصد ، ونتيجة لذلك ، تمكن درع العزل السميك من جعل الجنود الواقفون بجانب المركبة غير قادرين على سماع ما يقوله بوضوح.

الترجمة: Hunter 

وقف سو هناك بهدوء ، انتظر نتيجة نداء الضابط. كان صبورًا للغاية.

كان سو لا يزال يفكر في الإحساس الذي اختبره للتو ، نقش كل ما حدث من البداية إلى النهاية في ذاكرته. كان شديد اليقظة تجاه هذا الشخص المجهول. الآن بعد أن تذكر السمات المميزة لهذا الفرد ، لن يتم القبض عليه غير مستعد في المستقبل. كان هذا النوع من المستوى الروحاني للمعلومات هو الأكثر واقعية ، ولم يتأثر بالتغيرات في المظهر الخارجي للطرف الآخر. ومع ذلك ، في التفاعل القصير الآن ، استخدم سو مهارة جديدة ، من خلال هذا الاتصال العقلي لإيصال نية القتل إلى الطرف الآخر. أخبرته غرائزه المخفية أن القيام بذلك من شأنه أن يلحق الضرر العقلي بالطرف الآخر ، تمامًا مثل ثقبه بإبرة غير مرئية. لم يعرف سو أبدًا بوجود هذا النوع من الأساليب ، ولكن في تلك اللحظة فقط ، ظهرت تلقائيًا في وعيه واستخدمها بطريقة طبيعية ، بارعا إلى الحد الذي شعر كما لو أنه استخدمها بالفعل مرات لا تحصى في المعركة. فقط ، لم تكن هناك طريقة لإثبات فعالية هذا الهجوم.

 

 

 

“من أنت؟ قم بإزالة أغطية الرأس الخاصة بك! ” وضع الضابط يده من المسدس على خصره وصرخ.

 

واندفع الضابط إلى المركبة وصرخ من الداخل باتجاه القيادة العامة. لم يكن معروفًا ما إذا كان قد أغلق باب المركبة عن قصد أو عن غير قصد ، ونتيجة لذلك ، تمكن درع العزل السميك من جعل الجنود الواقفون بجانب المركبة غير قادرين على سماع ما يقوله بوضوح.

 

 

 

بعد ثلاثة أيام ، سار ثلاثة أشخاص ببطء في الشارع الرئيسي خارج بوابة الفولاذ. كانوا جميعًا يرتدون عباءات ثقيلة ملفوفة حول أجسادهم ، ويخفون وجوههم تمامًا عن الأنظار. الشخص الذي كان يمشي في المقدمة كان سو ، مع مادلين التي كانت قريبة من الخلف. في هذه الأثناء ، كان سيرفاناس ، صاحب الوجه الأصغر ، يسير في الخلف.

 

كانت بوابة الفولاذ هادئة للغاية.

 

كانت حواجب سو مقفولة بإحكام. أزال غطاء محرك المركبة ، وكشف عن وجهه المميز ، وقال ببرود ، “أنا سو. من هو ضابطك الأقدم؟ ماذا عن لي جاولي؟ أين هو؟”

 

كانت حواجب سو مقفولة بإحكام. أزال غطاء محرك المركبة ، وكشف عن وجهه المميز ، وقال ببرود ، “أنا سو. من هو ضابطك الأقدم؟ ماذا عن لي جاولي؟ أين هو؟”

 

 

بعد ثلاثة أيام ، سار ثلاثة أشخاص ببطء في الشارع الرئيسي خارج بوابة الفولاذ. كانوا جميعًا يرتدون عباءات ثقيلة ملفوفة حول أجسادهم ، ويخفون وجوههم تمامًا عن الأنظار. الشخص الذي كان يمشي في المقدمة كان سو ، مع مادلين التي كانت قريبة من الخلف. في هذه الأثناء ، كان سيرفاناس ، صاحب الوجه الأصغر ، يسير في الخلف.

الترجمة: Hunter 

 

 

كانت الفوهة السوداء الحالكة للمدفع الرشاش المضاد للطائرات في الجزء العلوي من المركبة موجهة نحو سو ، وكانت عيون مطلق النار الميتة التي تشبه السمكة مليئة بالقسوة والإشراق المتعطش للدماء. لم يستطع جسد سيرفاناس إلا أن يرتجف قليلاً. كان هذا خوفًا غريزيًا. كانت المدافع الرشاشة المضادة للطائرات تشكل تهديدًا مميتًا له ، وبفضل قدراته الحالية ، لم يكن هناك طريقة لتجنب إطلاق هذا النوع من الأسلحة تحت هذه المسافة القريبة. في نظر الضابط ، كانت هذه إشارة خوف ، ردة فعل كان راضياً للغاية عنها. ومع ذلك ، عرف سو أن الشاب لم يكن يرتجف بسبب الخوف ، ولكن بدلاً من ذلك يسخن جسده استعدادًا للمعركة المحتملة. ستشعر النواة بالخوف ، لكنها بالتأكيد لن تنتج أي حركات غير ضرورية.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط