نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 26.4

التمرد المسلح

التمرد المسلح

الفصل 26.4 – التمرد المسلح

ثلاثة صواريخ موجهة متفوقة في ساحة المعركة ، كل منها قادر على تدمير مساحة عشرات الأمتار على الأرض ، كانت هذه أعظم قوة يمكن أن ينتجها الجنرال سبايك حاليًا. أما الضابط الذي أبلغه على الفور بعودة سو بسبب التغيير المفاجئ ، فإن هؤلاء الجنود الذين تبعوه ، وحتى الجنود والمدنيون في نطاق انفجار الصواريخ الموجهة ، في قلبه ، كانوا جميعًا طُعمًا للقضاء على سو. في اللحظة التي تلقى فيها نبأ عودة سو ، اتخذ سبايك هذا القرار بالفعل. قد لا يفهم هؤلاء الضباط والجنود ذوو الرتب الدنيا مدى رعب سو ، لكنه فهم ذلك بوضوح.

وقفت مادلين بهدوء خلفه دون أن تتحرك على الإطلاق ، وكأنها تمثال. ومع ذلك ، بدأ سيرفاناس في إطلاق القليل من نفاد الصبر والقلق من جسده. ما لم يستطع فهمه هو أنه بما أنه حتى هو نفسه كان يسمع الضابط يسأل المقر العام عما إذا كان يجب أن يقود سو إلى الفخ ، لم يكن هناك أي طريقة لم يستطع سو و مادلين سماع ذلك ، ومع ذلك لم يُبدوا أي ردة فعل.

وقفت مادلين بهدوء خلفه دون أن تتحرك على الإطلاق ، وكأنها تمثال. ومع ذلك ، بدأ سيرفاناس في إطلاق القليل من نفاد الصبر والقلق من جسده. ما لم يستطع فهمه هو أنه بما أنه حتى هو نفسه كان يسمع الضابط يسأل المقر العام عما إذا كان يجب أن يقود سو إلى الفخ ، لم يكن هناك أي طريقة لم يستطع سو و مادلين سماع ذلك ، ومع ذلك لم يُبدوا أي ردة فعل.

أنهى الضابط المحادثة أخيرًا وشق طريقه من المركبة. كان وجهه كله يبتسم ، وبصورة محترمة قال: “لقد جعلت ذاتك الموقرة تنتظر وقتًا طويلاً! يقوم لي جاولي حاليًا بفحص مصنع الفولاذ، لذلك لا يمكننا الاتصال به مؤقتًا. على هذا النحو ، يرجى العودة إلى المدينة لبعض الراحة. ارجوا ان تدخل المركبة! “

ومضت الأجزاء الأربعة الى مؤشر الاستهداف ، وتحولوا على الفور إلى اللون الأخضر.

أومأ سو برأسه ، متبعا الضابط في المركبة. لم تكن مقصورة المركبة بهذا الحجم ، ومع الأربعة منهم ، كانت مكتظة قليلاً بالفعل. نزل الجنود الذين كانوا في هذه المركبة ، ومن بينهم مطلق النار ، من المركبة وساروا على جانبها.

 

بعد ذلك ، استدارت المركبة ، وقادت ببطء نحو بوابة الفولاذ.

اندفعت تدفقات الطاقة الحارقة عبر المركبة ، وبدا أن عدة شظايا مرت بالمركبة عندما سقطت ، مما أدى إلى حفر ممرات عميقة على سطح الأرض. أحد الجنود الذين تبعوه من الخلف لم يكن محظوظًا ، فقد أصيب رأسه بشظية ، وسرعان ما انهار في بركة من الدماء.

في الجزء الشمالي من بوابة الفولاذ برج مكون من ستة طوابق كان له بالفعل أكثر من مائة عام من التاريخ. هذا البناء ذو ​​الطراز القديم الذي لا يبدو ملفتا للنظر من الخارج هو المكان الذي يقع فيه مقر قيادة بوابة الفولاذ السابق. وفي هذه اللحظة ، كان الجنرال سبايك لي يقف على منصة القيادة داخل غرفة القتال ، محدقًا في الشاشة الكبيرة التي كانت تشغل جدارًا كاملاً أمامه. على هذه الشاشة ، كانت مجموعة أفراد سو تدخل ببطء المدخل الرئيسي للمدينة وتتحول إلى الشارع الرئيسي. دخلوا في وقت واحد الى مؤشر الاستهداف في وسط الشاشة.

انسكب العرق البارد على الفور على جبين السائق. صُنعت المركبة من ألواح فولاذية رقيقة مقاومة للرصاص ، ومع ذلك تمزقت بسهولة مثل الورق. من المؤكد أنه لم يعتقد أن رقبته أقوى من الفولاذ. رأى من مرآة الرؤية الخلفية أن الجنود الذين كانوا يتبعون المركبة ، بمجرد أن كانوا على وشك رفع أسلحتهم لإطلاق النار ، بدأ في الإمساك بأعناقهم. خرجت دماء كثيفة من الفجوات بين أصابعه مثل النوافير ، ثم سرعان ما فقدت أجسادهم قوتها ، وسقطت بشكل ضعيف على الأرض. عندما سقط هؤلاء الجنود ، وانزلقت أيديهم بلا قوة من أعناقهم ، عندها فقط يمكن للمرء أن يرى قطعًا سلسًا وأنيقًا للغاية بدا وكأنه قطع أعناقهم تمامًا!

ومضت الأجزاء الأربعة الى مؤشر الاستهداف ، وتحولوا على الفور إلى اللون الأخضر.

الترجمة: Hunter 

ضغط سبايك زر الإطلاق دون أي تردد ، ثم من الشاشة الصغيرة إلى اليمين التي التقطت هذا المنظر من زاوية مختلفة ، يمكن رؤية ثلاثة صواريخ موجهة ترتفع في الهواء. لقد انقلبوا في الهواء برشاقة ، وبينما كانوا يسحبون ذيولهم الطويلة ، طاروا باتجاه المركبة المستهدفة!

ثلاثة صواريخ موجهة متفوقة في ساحة المعركة ، كل منها قادر على تدمير مساحة عشرات الأمتار على الأرض ، كانت هذه أعظم قوة يمكن أن ينتجها الجنرال سبايك حاليًا. أما الضابط الذي أبلغه على الفور بعودة سو بسبب التغيير المفاجئ ، فإن هؤلاء الجنود الذين تبعوه ، وحتى الجنود والمدنيون في نطاق انفجار الصواريخ الموجهة ، في قلبه ، كانوا جميعًا طُعمًا للقضاء على سو. في اللحظة التي تلقى فيها نبأ عودة سو ، اتخذ سبايك هذا القرار بالفعل. قد لا يفهم هؤلاء الضباط والجنود ذوو الرتب الدنيا مدى رعب سو ، لكنه فهم ذلك بوضوح.

ضغط سبايك زر الإطلاق دون أي تردد ، ثم من الشاشة الصغيرة إلى اليمين التي التقطت هذا المنظر من زاوية مختلفة ، يمكن رؤية ثلاثة صواريخ موجهة ترتفع في الهواء. لقد انقلبوا في الهواء برشاقة ، وبينما كانوا يسحبون ذيولهم الطويلة ، طاروا باتجاه المركبة المستهدفة!

قبل عدة أشهر ، كان الجنرال سبايك لي مجرد ملازم أول ، وشارك أيضًا في معركة بوابة الفولاذ الحاسمة في القاعدة إن 69، علاوة على ذلك أصبح أسيرًا بعد الحرب. حتى الآن ، تذكر شخصية سو التي بدت وكأنها في نزهة. ومع ذلك ، كانت البندقية الخاصة في يديه مثل منجل إله الموت ، حيث قامت بتفجير تلك البدلات المتنقلة التي كانت في الأصل رمزًا للقوة العليا واحدة تلو الأخرى. انسى حوالي بضع عشرات من الأشخاص ، حتى لو احتاج إلى التضحية بأكثر من ألف شخص لدفن سو ، فإن سبايك ما زال لن يظهر أي تردد.

قام سو بالفعل بتقويم جسده ، وهو يقف في موقع إطلاق النار من مدفع رشاش مضاد للطائرات. بذلت يديه القوة ، فأزال المدفع الرشاش المضاد للطائرات من رف المسدسات دفعة واحدة. هذا السلاح الذي احتاج في الأصل إلى دعم رف فولاذي بدا عديم الوزن لأنه يستهدف السماء. ثم بدأت الفوهة تنفث ألسنة اللهب بلا نهاية!

سو ، الذي أغلقت عينيه في الراحة ، فتحهما فجأة. قال فجأة بلا مبالاة ، “صواريخ القتال المتفوقة الموجهة؟ أنتم جميعًا مبذرون تمامًا “.

 

عندما سمع الضابط على الجانب الآخر من سو ذلك ، استدار على الفور. مع إغلاق ذيول الصواريخ الموجهة وبقع الضوء الصغيرة باستمرار ، واصبحت البقع تدريجياً أكبر وأكبر ، أصبح وجه الضابط شاحبًا على الفور أيضًا.

قام سو بالفعل بتقويم جسده ، وهو يقف في موقع إطلاق النار من مدفع رشاش مضاد للطائرات. بذلت يديه القوة ، فأزال المدفع الرشاش المضاد للطائرات من رف المسدسات دفعة واحدة. هذا السلاح الذي احتاج في الأصل إلى دعم رف فولاذي بدا عديم الوزن لأنه يستهدف السماء. ثم بدأت الفوهة تنفث ألسنة اللهب بلا نهاية!

قام سو بالفعل بتقويم جسده ، وهو يقف في موقع إطلاق النار من مدفع رشاش مضاد للطائرات. بذلت يديه القوة ، فأزال المدفع الرشاش المضاد للطائرات من رف المسدسات دفعة واحدة. هذا السلاح الذي احتاج في الأصل إلى دعم رف فولاذي بدا عديم الوزن لأنه يستهدف السماء. ثم بدأت الفوهة تنفث ألسنة اللهب بلا نهاية!

ظهرت ثلاث كرات من اللهب برتقالية اللون بشكل مستمر في الهواء ، كان أبعدها 150 مترًا عن المركبة وأقربها 135 مترًا. في تلك اللحظة ، تم تفجير الصواريخ الموجهة الثلاثة المتفوقة في ساحة المعركة بالفعل في الجو بواسطة مدفع رشاش مضاد للطائرات في يد سو!

ظهرت ثلاث كرات من اللهب برتقالية اللون بشكل مستمر في الهواء ، كان أبعدها 150 مترًا عن المركبة وأقربها 135 مترًا. في تلك اللحظة ، تم تفجير الصواريخ الموجهة الثلاثة المتفوقة في ساحة المعركة بالفعل في الجو بواسطة مدفع رشاش مضاد للطائرات في يد سو!

ثلاثة صواريخ موجهة متفوقة في ساحة المعركة ، كل منها قادر على تدمير مساحة عشرات الأمتار على الأرض ، كانت هذه أعظم قوة يمكن أن ينتجها الجنرال سبايك حاليًا. أما الضابط الذي أبلغه على الفور بعودة سو بسبب التغيير المفاجئ ، فإن هؤلاء الجنود الذين تبعوه ، وحتى الجنود والمدنيون في نطاق انفجار الصواريخ الموجهة ، في قلبه ، كانوا جميعًا طُعمًا للقضاء على سو. في اللحظة التي تلقى فيها نبأ عودة سو ، اتخذ سبايك هذا القرار بالفعل. قد لا يفهم هؤلاء الضباط والجنود ذوو الرتب الدنيا مدى رعب سو ، لكنه فهم ذلك بوضوح.

اندفعت تدفقات الطاقة الحارقة عبر المركبة ، وبدا أن عدة شظايا مرت بالمركبة عندما سقطت ، مما أدى إلى حفر ممرات عميقة على سطح الأرض. أحد الجنود الذين تبعوه من الخلف لم يكن محظوظًا ، فقد أصيب رأسه بشظية ، وسرعان ما انهار في بركة من الدماء.

ألقى سو نظرة على الضابط شاحب الوجه والمذهول وقال ببرود: “أبلغ الجميع بأنني عدت. اجعل جيش المتمردين يستسلم على الفور ، وإلا فسيقتلون على الفور “.

اندفعت تدفقات الطاقة الحارقة عبر المركبة ، وبدا أن عدة شظايا مرت بالمركبة عندما سقطت ، مما أدى إلى حفر ممرات عميقة على سطح الأرض. أحد الجنود الذين تبعوه من الخلف لم يكن محظوظًا ، فقد أصيب رأسه بشظية ، وسرعان ما انهار في بركة من الدماء.

بعد قول ذلك ، دون انتظار رد الضابط ، وهو يحمل المدفع الرشاش المضاد للطائرات في يديه ، قفز على سطح المركبة ، وكأنه لم يهتم على الإطلاق.

انسكب العرق البارد على الفور على جبين السائق. صُنعت المركبة من ألواح فولاذية رقيقة مقاومة للرصاص ، ومع ذلك تمزقت بسهولة مثل الورق. من المؤكد أنه لم يعتقد أن رقبته أقوى من الفولاذ. رأى من مرآة الرؤية الخلفية أن الجنود الذين كانوا يتبعون المركبة ، بمجرد أن كانوا على وشك رفع أسلحتهم لإطلاق النار ، بدأ في الإمساك بأعناقهم. خرجت دماء كثيفة من الفجوات بين أصابعه مثل النوافير ، ثم سرعان ما فقدت أجسادهم قوتها ، وسقطت بشكل ضعيف على الأرض. عندما سقط هؤلاء الجنود ، وانزلقت أيديهم بلا قوة من أعناقهم ، عندها فقط يمكن للمرء أن يرى قطعًا سلسًا وأنيقًا للغاية بدا وكأنه قطع أعناقهم تمامًا!

بمجرد أن أراد السائق القيام بحركة أخرى ، سمع فجأة صوت تمزق المعادن. سيطر معصم بارد على رقبته ، ثم انطلق صوت مادلين البارد الواضح من أذنيه. “فلتقود إلى الأمام”.

ومضت الأجزاء الأربعة الى مؤشر الاستهداف ، وتحولوا على الفور إلى اللون الأخضر.

انسكب العرق البارد على الفور على جبين السائق. صُنعت المركبة من ألواح فولاذية رقيقة مقاومة للرصاص ، ومع ذلك تمزقت بسهولة مثل الورق. من المؤكد أنه لم يعتقد أن رقبته أقوى من الفولاذ. رأى من مرآة الرؤية الخلفية أن الجنود الذين كانوا يتبعون المركبة ، بمجرد أن كانوا على وشك رفع أسلحتهم لإطلاق النار ، بدأ في الإمساك بأعناقهم. خرجت دماء كثيفة من الفجوات بين أصابعه مثل النوافير ، ثم سرعان ما فقدت أجسادهم قوتها ، وسقطت بشكل ضعيف على الأرض. عندما سقط هؤلاء الجنود ، وانزلقت أيديهم بلا قوة من أعناقهم ، عندها فقط يمكن للمرء أن يرى قطعًا سلسًا وأنيقًا للغاية بدا وكأنه قطع أعناقهم تمامًا!

ألقى سو نظرة على الضابط شاحب الوجه والمذهول وقال ببرود: “أبلغ الجميع بأنني عدت. اجعل جيش المتمردين يستسلم على الفور ، وإلا فسيقتلون على الفور “.

كان وجه سيرفاناس شاحبًا بالمثل ، وكانت معدته تستدير بعنف لتخرج كل شيء بداخلها. كانت هذه هي المرة الأولى التي يقتل فيها أشخاصًا على مسافة قريبة. تحت سيطرته ، تلك الصفائح من القوة التي يبدو أنها لا تمتلك أي عرض تقريبًا ، على الرغم من أنها لم تكن تمتلك هذا القدر من القوة ، عند استخدامها على أجساد الناس العاديين ، أنتجت كفاءة مروعة. في هذه الأثناء ، أتاحت سيطرة الشاب التي لا تضاهى على الطاقة أن يرسل مجالات القوة الثلاثة على الموقع الدقيق لأعناق الجنود الثلاثة.

 

ومع ذلك ، لم يتوقع أبدًا أن يكون ما سيتبع ذلك مشهدًا دمويًا! وبينما كان يشاهد الدم يتأجج بالحرارة ، فقدت شفتي الشاب اللون تمامًا ، وأصبح تقلب بطنه أكثر شراسة. ومع ذلك ، فإن النواة لم تسمح له بتقيؤ أي شيء.

ضغط سبايك زر الإطلاق دون أي تردد ، ثم من الشاشة الصغيرة إلى اليمين التي التقطت هذا المنظر من زاوية مختلفة ، يمكن رؤية ثلاثة صواريخ موجهة ترتفع في الهواء. لقد انقلبوا في الهواء برشاقة ، وبينما كانوا يسحبون ذيولهم الطويلة ، طاروا باتجاه المركبة المستهدفة!

 

سو ، الذي أغلقت عينيه في الراحة ، فتحهما فجأة. قال فجأة بلا مبالاة ، “صواريخ القتال المتفوقة الموجهة؟ أنتم جميعًا مبذرون تمامًا “.

 

 

 

 

 

ظهرت ثلاث كرات من اللهب برتقالية اللون بشكل مستمر في الهواء ، كان أبعدها 150 مترًا عن المركبة وأقربها 135 مترًا. في تلك اللحظة ، تم تفجير الصواريخ الموجهة الثلاثة المتفوقة في ساحة المعركة بالفعل في الجو بواسطة مدفع رشاش مضاد للطائرات في يد سو!

 

أنهى الضابط المحادثة أخيرًا وشق طريقه من المركبة. كان وجهه كله يبتسم ، وبصورة محترمة قال: “لقد جعلت ذاتك الموقرة تنتظر وقتًا طويلاً! يقوم لي جاولي حاليًا بفحص مصنع الفولاذ، لذلك لا يمكننا الاتصال به مؤقتًا. على هذا النحو ، يرجى العودة إلى المدينة لبعض الراحة. ارجوا ان تدخل المركبة! “

الترجمة: Hunter 

وقفت مادلين بهدوء خلفه دون أن تتحرك على الإطلاق ، وكأنها تمثال. ومع ذلك ، بدأ سيرفاناس في إطلاق القليل من نفاد الصبر والقلق من جسده. ما لم يستطع فهمه هو أنه بما أنه حتى هو نفسه كان يسمع الضابط يسأل المقر العام عما إذا كان يجب أن يقود سو إلى الفخ ، لم يكن هناك أي طريقة لم يستطع سو و مادلين سماع ذلك ، ومع ذلك لم يُبدوا أي ردة فعل.

 

بمجرد أن أراد السائق القيام بحركة أخرى ، سمع فجأة صوت تمزق المعادن. سيطر معصم بارد على رقبته ، ثم انطلق صوت مادلين البارد الواضح من أذنيه. “فلتقود إلى الأمام”.

بعد قول ذلك ، دون انتظار رد الضابط ، وهو يحمل المدفع الرشاش المضاد للطائرات في يديه ، قفز على سطح المركبة ، وكأنه لم يهتم على الإطلاق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط