نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 28.1

الطموح

الطموح

الفصل 28.1 – الطموح

ثلاث ساعات كانت كافية؟ كان هذا مختلفًا تمامًا عن كل ما فهمه لي جاولي. ومع ذلك ، لم يسأل أكثر ، وبدلاً من ذلك استعد للمغادرة لرعاية ما يحتاجه سو قبل أن يخرج للمعركة في غضون ساعة.

على الرغم من أن مذبحة سو في البوابة الفولاذية كانت قصيرة وشرسة ، إلا أنها كانت حقًا سريعة جدًا وشريرة ، لدرجة أنه عندما تم إخراج الجيش الناجي من مصنع الفولاذ ، كان قد مر أقل من ساعتين. داخل البوابة الفولاذية الشاسعة ، كان لا يزال هناك مئات الأشخاص تحت قيادة سبايك منتشرين في جميع أنحاء المدينة ، وبعضهم ما زالوا لم يتلقوا أخبارًا عن المعركة.

 

استنفد تنظيف الجنود المتبقين وقتًا أطول من الوقت الذي استغرقه سو لتدمير قوة سبايك الرئيسية. فقط عندما حل الليل ، عاد لي جاولي إلى مبنى القيادة ، وأبلغ عن تطهير كل جيش المتمردين في المدينة ، واستسلم معظمهم ، لكن أولئك الذين قاوموا قُتلوا على الفور. استغرقت عملية التنظيف ثلاث ساعات ، وخلال هذه الساعات الثلاث ، جلس سو على وجه التحديد في مكتب مبنى القيادة الذي كان في الأصل تابعًا لسبايك. تم دفن جسده في كرسي خلفي مرتفع مريح للغاية ، وكان يراقب بهدوء بوابة الفولاذ وهو يغطيه الظلام.

“ألم أستريح بالفعل لمدة ثلاث ساعات؟” قال سو بابتسامة.

لقد حافظ بالفعل على هذا الوضع لمدة ثلاث ساعات ، ولم يتحرك شبرًا واحدًا. واصل سيرفاناس الوقوف بجانبه بمترين ، غير متحرك مثل التمثال. وقفت مادلين على الجانب الآخر ، محدقة في الظلام الذي يكتنف المدينة مثل سو ، غير معروفا ما كانت تفكر فيه.

 

أثناء عملية تقرير لي جاولي ، لم يقم سو بأي حركات ، كما لو كان مغمورًا تمامًا في عالمه الخاص. استنادًا إلى اتفاقيات راكب التنين الاسود ، بالنسبة للتابع رفيع المستوى مثل لي جاولي ، كان موقف سو في الواقع متعجرفًا للغاية. ومع ذلك ، لم تتح الفرصة لـ لي جاولي للشعور بالاستياء. لم يستطع حتى رؤية شخصية سو من موقعه ، لكنه شعر بخيوط ضغط ثقيل تنتقل باستمرار من جسد سو. كان هذا نوعًا لا يمكن وصفه من المشاعر ، لدرجة أن لي جاولي طور حتى فكرة خاطئة مفادها أنه إذا مشى بضع خطوات إلى الأمام ، فإنه سيصل إلى حافة منحدر. وراء هذا الجرف كان فراغًا لا يقاس ولا نهاية له!

 

كان في الفراغ قارة عائمة!

 

هذا صحيح ، ليس صخرة هائلة ، ولا جبلًا ، بل قارة بأكملها ، وقد امتدت أمام عيني لي جاولي!

كان هذا النوع من الضغط المنطلق تمامًا من الإحساس بالفضاء كافياً لجعل المرء يشعر بالاختناق.

كان هذا النوع من الضغط المنطلق تمامًا من الإحساس بالفضاء كافياً لجعل المرء يشعر بالاختناق.

“لماذا؟!” بدا أن سيرفاناس كاد يصرخ بهذه الجملة.

ما جعل لي جاولي في حالة خوف أكبر هو أن هذا الضغط لم يقتصر على الخوف فحسب ، بل امتد تدريجياً إلى كل جزء من جسده ، علاوة على ذلك جعل نشاط نظام جسده ينخفض ​​بشكل كبير! إذا زاد هذا الضغط قليلاً ، فسيخضع نظام جسد لي جاولي لمناطق شاسعة من النخر بسبب نقص الدم.

 

لحسن الحظ ، أطلق سو الصامت فجأة صوت “انن” ، ثم وقف ببطء. بمجرد انتقاله ، بدا أن التمثالين مثل مادلين وسيرفاناس قد استعادوا الحياة أيضًا. عندها فقط تبدد الضغط حول جسد لي جاولي ، لكنه شعر مؤقتًا كما لو أن جسده كان ثقيلًا كما لو كان مغطى بالزئبق ، والقليل من الطاقة كانت تتلاشى حتى دون أي أثر. عندما نظر نحو شخصية سو المألوفة ، ضحك لي جاولي بمرارة في الداخل. أصبح من الصعب الآن رؤية سيده. بعد عودته من العرش الجليدي ، بدا وكأنه شخص مختلف تمامًا.

“ألم أستريح بالفعل لمدة ثلاث ساعات؟” قال سو بابتسامة.

عندما استدار سو ورأى كيف كان وجه لي جاولي شاحبًا ، من الواضح أنه كان متفاجئًا بعض الشيء. بعد النظر بعناية إلى لي جاولي ، بدأ سو يفكر في نفسه قليلاً ، ثم قال بابتسامة ، “يجب أن تذهب وتحصل على قسط من الراحة. فقط اترك كل شيء لي. أيضًا ، أخطط للمغادرة في غضون ساعة لرؤية ليديسيما ، سألقي نظرة على ما منحه الثقة بالضبط ليصبح ملك المنطقة الغربية للبحيرات الكبرى “.

على الرغم من أن مذبحة سو في البوابة الفولاذية كانت قصيرة وشرسة ، إلا أنها كانت حقًا سريعة جدًا وشريرة ، لدرجة أنه عندما تم إخراج الجيش الناجي من مصنع الفولاذ ، كان قد مر أقل من ساعتين. داخل البوابة الفولاذية الشاسعة ، كان لا يزال هناك مئات الأشخاص تحت قيادة سبايك منتشرين في جميع أنحاء المدينة ، وبعضهم ما زالوا لم يتلقوا أخبارًا عن المعركة.

حدق لي جاولي بصراحة قليلًا ، ثم سأل ، “… ذاتك الموقرة ، ألا تحتاج إلى الراحة قليلاً؟” دون علم متى ، على الرغم من أن سو قد عاد بالفعل إلى طبيعته ، فإن القائد كان معتادًا على القول بأنه لم يستطع الخروج.

كان هذا النوع من الضغط المنطلق تمامًا من الإحساس بالفضاء كافياً لجعل المرء يشعر بالاختناق.

“ألم أستريح بالفعل لمدة ثلاث ساعات؟” قال سو بابتسامة.

على الرغم من أن مذبحة سو في البوابة الفولاذية كانت قصيرة وشرسة ، إلا أنها كانت حقًا سريعة جدًا وشريرة ، لدرجة أنه عندما تم إخراج الجيش الناجي من مصنع الفولاذ ، كان قد مر أقل من ساعتين. داخل البوابة الفولاذية الشاسعة ، كان لا يزال هناك مئات الأشخاص تحت قيادة سبايك منتشرين في جميع أنحاء المدينة ، وبعضهم ما زالوا لم يتلقوا أخبارًا عن المعركة.

ثلاث ساعات كانت كافية؟ كان هذا مختلفًا تمامًا عن كل ما فهمه لي جاولي. ومع ذلك ، لم يسأل أكثر ، وبدلاً من ذلك استعد للمغادرة لرعاية ما يحتاجه سو قبل أن يخرج للمعركة في غضون ساعة.

كان هذا النوع من الضغط المنطلق تمامًا من الإحساس بالفضاء كافياً لجعل المرء يشعر بالاختناق.

“انتظر.” دعا سو لي جاولي. جلب حقنة معبأة بإحكام وسلمها إلى لي جاولي. “هذا من أجل كين. اطلب منه حقن هذا عندما يكون جسده في أفضل حالاته. سيسمح له بالعيش بضع سنوات أطول “.

 

قبل لي جاولي هذه الحقنة التي تم تغليفها بعناية فائقة. على الرغم من أنه لم يقل الكثير ، إلا أن تلميحًا من المشاعر الذي كان من الصعب اكتشافها كانت تمر عبر عينيه. بعد خوض العديد من المعارك معًا ، أصبح لي جاولي و كين لفترة طويلة رفقاء الحياة والموت. الآن بعد أن رأى أن كين كان يأمل في إطالة حياته ، شعر بطبيعة الحال بسعادة لا تصدق.

لحسن الحظ ، أطلق سو الصامت فجأة صوت “انن” ، ثم وقف ببطء. بمجرد انتقاله ، بدا أن التمثالين مثل مادلين وسيرفاناس قد استعادوا الحياة أيضًا. عندها فقط تبدد الضغط حول جسد لي جاولي ، لكنه شعر مؤقتًا كما لو أن جسده كان ثقيلًا كما لو كان مغطى بالزئبق ، والقليل من الطاقة كانت تتلاشى حتى دون أي أثر. عندما نظر نحو شخصية سو المألوفة ، ضحك لي جاولي بمرارة في الداخل. أصبح من الصعب الآن رؤية سيده. بعد عودته من العرش الجليدي ، بدا وكأنه شخص مختلف تمامًا.

أغلق لي جاولي باب المكتب بعناية ، تاركًا وراءه الهدوء لهؤلاء الأفراد الثلاثة الذين يشبهون التمثال.

كان في الفراغ قارة عائمة!

رفعت مادلين رأسها ونظرت نحو باب المكتب الخشبي السميك. أثناء النظر بتأمل ، قالت لسو ، “يمكنه بالفعل مشاركة إدراكك الروحي. لا أعرف ما إذا كان هذا أمرًا جيدًا أم سيئًا “.

حدق لي جاولي بصراحة قليلًا ، ثم سأل ، “… ذاتك الموقرة ، ألا تحتاج إلى الراحة قليلاً؟” دون علم متى ، على الرغم من أن سو قد عاد بالفعل إلى طبيعته ، فإن القائد كان معتادًا على القول بأنه لم يستطع الخروج.

رفع سيرفاناس رأسه فجأة ، وكان لون الدم المتموج يتدفق داخل أعماق بؤبؤ عينه. حدق في مادلين وسأل ، “هل يمكن أنك تشعرين أيضًا بالعالم الروحي للسيد؟!”

قبل لي جاولي هذه الحقنة التي تم تغليفها بعناية فائقة. على الرغم من أنه لم يقل الكثير ، إلا أن تلميحًا من المشاعر الذي كان من الصعب اكتشافها كانت تمر عبر عينيه. بعد خوض العديد من المعارك معًا ، أصبح لي جاولي و كين لفترة طويلة رفقاء الحياة والموت. الآن بعد أن رأى أن كين كان يأمل في إطالة حياته ، شعر بطبيعة الحال بسعادة لا تصدق.

“بالطبع.” هزت مادلين كتفيها ، كما لو كانت مسألة تافهة تمامًا.

الترجمة: Hunter 

“لماذا؟!” بدا أن سيرفاناس كاد يصرخ بهذه الجملة.

كان هذا النوع من الضغط المنطلق تمامًا من الإحساس بالفضاء كافياً لجعل المرء يشعر بالاختناق.

 

 

 

قبل لي جاولي هذه الحقنة التي تم تغليفها بعناية فائقة. على الرغم من أنه لم يقل الكثير ، إلا أن تلميحًا من المشاعر الذي كان من الصعب اكتشافها كانت تمر عبر عينيه. بعد خوض العديد من المعارك معًا ، أصبح لي جاولي و كين لفترة طويلة رفقاء الحياة والموت. الآن بعد أن رأى أن كين كان يأمل في إطالة حياته ، شعر بطبيعة الحال بسعادة لا تصدق.

 

رفعت مادلين رأسها ونظرت نحو باب المكتب الخشبي السميك. أثناء النظر بتأمل ، قالت لسو ، “يمكنه بالفعل مشاركة إدراكك الروحي. لا أعرف ما إذا كان هذا أمرًا جيدًا أم سيئًا “.

 

“لماذا؟!” بدا أن سيرفاناس كاد يصرخ بهذه الجملة.

 

كان في الفراغ قارة عائمة!

 

كان في الفراغ قارة عائمة!

الترجمة: Hunter 

لقد حافظ بالفعل على هذا الوضع لمدة ثلاث ساعات ، ولم يتحرك شبرًا واحدًا. واصل سيرفاناس الوقوف بجانبه بمترين ، غير متحرك مثل التمثال. وقفت مادلين على الجانب الآخر ، محدقة في الظلام الذي يكتنف المدينة مثل سو ، غير معروفا ما كانت تفكر فيه.

 

“لماذا؟!” بدا أن سيرفاناس كاد يصرخ بهذه الجملة.

 

كان هذا النوع من الضغط المنطلق تمامًا من الإحساس بالفضاء كافياً لجعل المرء يشعر بالاختناق.

 

 

لحسن الحظ ، أطلق سو الصامت فجأة صوت “انن” ، ثم وقف ببطء. بمجرد انتقاله ، بدا أن التمثالين مثل مادلين وسيرفاناس قد استعادوا الحياة أيضًا. عندها فقط تبدد الضغط حول جسد لي جاولي ، لكنه شعر مؤقتًا كما لو أن جسده كان ثقيلًا كما لو كان مغطى بالزئبق ، والقليل من الطاقة كانت تتلاشى حتى دون أي أثر. عندما نظر نحو شخصية سو المألوفة ، ضحك لي جاولي بمرارة في الداخل. أصبح من الصعب الآن رؤية سيده. بعد عودته من العرش الجليدي ، بدا وكأنه شخص مختلف تمامًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط