الطموح
الفصل 28.2 – الطموح
ترك هذا الاكتشاف مفاجأة سارة لسيرفاناس ، لكنه جعله يرتجف من الداخل أيضًا. كان يعلم أنه من الآن فصاعدًا ، يمكن أن يكون مع أنسونا مرة أخرى ، على الرغم من أن ذلك كان من خلال طريقة مختلفة. ومع ذلك ، ما جعله خائفًا هو أن يكتشف سو هذا السر ، ثم يدمر أنسونا حقًا.
“إذا كان بإمكاني الشعور بذلك ، فعندئذ يمكنني الشعور به. هل يجب أن يكون هناك سبب؟” لا يبدو أن مادلين تمانع في النظرة الملونة بالدم التي انطلقت على الإطلاق. حتى أنها أضافت ، “لقد شعرت بالفعل منذ أكثر من عشر سنوات.”
ما تبع ذلك كان تقبيل ولمس ودعم وسرد لا نهاية له للماضي. مع كل عمل حميمي ، تعافى وعي سيرفاناس المحطم قليلاً. بعد من يعرف مقدار الوقت الذي مر ، عندما استعيدت الذكريات الممزقة إلى نقطة حرجة معينة ، عندها فقط استيقظ سيرفاناس فجأة ، مدركًا أن كل ما حدث كان مثل الحلم.
بدا أن سيرفاناس قد مضغ شفتيه الرقيقة والناعمة ، وعيناه أكثر احمرارًا لدرجة أنهما مُلئوا بالدماء وهو يصرخ ، “لأي سبب ؟! ألا يجب أن أكون الوحيد الذي يستطيع أن يشعر بالعالم الروحي للسيد؟ لماذا يمكنك ذلك … “
سمحت صورة الشاب لذكريات سيرفاناس المشوشة بالتجمع مرة أخرى ، وإعادة تكوين وعيه.
“حسنا!” قاطع سو سيرفاناس بعبوس. ألقى نظرة على النافذة وقال ، “حان وقت المغادرة”.
تبع سيرفاناس سو في الطابق السفلي. ما جعله غاضبًا للغاية هو أنه حتى بدون أوامر سو ، ما زالت مادلين تتابع الأمر كما لو كان متوقعًا ، كما لو أن سو يجب أن يحضرها معه بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه.
تبع سيرفاناس سو في الطابق السفلي. ما جعله غاضبًا للغاية هو أنه حتى بدون أوامر سو ، ما زالت مادلين تتابع الأمر كما لو كان متوقعًا ، كما لو أن سو يجب أن يحضرها معه بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه.
ما تبع ذلك كان تقبيل ولمس ودعم وسرد لا نهاية له للماضي. مع كل عمل حميمي ، تعافى وعي سيرفاناس المحطم قليلاً. بعد من يعرف مقدار الوقت الذي مر ، عندما استعيدت الذكريات الممزقة إلى نقطة حرجة معينة ، عندها فقط استيقظ سيرفاناس فجأة ، مدركًا أن كل ما حدث كان مثل الحلم.
عندما نظرت إلى الشاب ذو الشعر الأحمر الغاضب ، رفعت مادلين رأسها ، متجاوزة جانبه بطريقة مريحة. على الرغم من أن الشاب لم يعد بإمكانه كبح الغضب الذي بداخله ، إلا أنه ما زال لا يستطيع فعل أي شيء لها. حتى بدون سيطرة النواة ، كان يعلم أنه مع المستوى الأول الحالي من قدراته السحرية ، لن ينتج عنه أدنى تهديد لمادلين. كان من الممكن تمامًا أن يتم صفعه فاقدًا للوعي حتى قبل أن يظهر قدرة واحدة. كل أولئك الذين رأوا مادلين تلوح بسيفها الثقيل بالتأكيد لن يشكوا في هذه النقطة.
خفت النيران في عيون الشاب تدريجياً. علق رأسه بشدة وهو يتبع مادلين في الطابق السفلي.
في هذه اللحظة ، أصبح وعيه المتضرر خاليًا تمامًا ، كما لو كان يشهد لحظة وفاة أنسونا مرة أخرى. بالنسبة إلى سيرفاناس ، لم يكن عالم سو الروحي شيئًا يحتكره بطمع ، بل عموده الروحي بأكمله. في ذلك الوقت ، كان الشاب الذي سيطرت النواة عليه بالكامل قد مزق وعيه وذكرياته إلى شظايا لا حصر لها. ومع ذلك ، عندما ارتبط بشكل غير متوقع بالعالم الروحي لسو ، رأى بشكل غير متوقع شخصية جميلة داخل العالم اللامحدود ، أنسونا.
أنسونا؟ أنسونا ما زالت على قيد الحياة ؟!
سمحت صورة الشاب لذكريات سيرفاناس المشوشة بالتجمع مرة أخرى ، وإعادة تكوين وعيه.
عندما ألقى الشاب نفسه في عالم سو الروحي ، وركض نحو أنسونا ، استدارت بشكل غير متوقع ، ثم كشفت عن مظهر من الصدمة وعدم التصديق. ثم عادت إلى حضن الشاب!
تبع سيرفاناس سو في الطابق السفلي. ما جعله غاضبًا للغاية هو أنه حتى بدون أوامر سو ، ما زالت مادلين تتابع الأمر كما لو كان متوقعًا ، كما لو أن سو يجب أن يحضرها معه بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه.
ما تبع ذلك كان تقبيل ولمس ودعم وسرد لا نهاية له للماضي. مع كل عمل حميمي ، تعافى وعي سيرفاناس المحطم قليلاً. بعد من يعرف مقدار الوقت الذي مر ، عندما استعيدت الذكريات الممزقة إلى نقطة حرجة معينة ، عندها فقط استيقظ سيرفاناس فجأة ، مدركًا أن كل ما حدث كان مثل الحلم.
خفت النيران في عيون الشاب تدريجياً. علق رأسه بشدة وهو يتبع مادلين في الطابق السفلي.
اكتشف أن أنسونا كانت على قيد الحياة حقًا ، وتعيش في عالم سو الروحي. كانت كل حركاتها وكل عبوس وابتسامة مألوفة للغاية. استطاع سو تقليد مظهر أنسونا ، لكنه لم يستطع تقليد قلبها. لهذا السبب عرف الشاب أن هذه هي بالفعل أنسونا ، على الرغم من أنه لم يكن يعرف سبب ظهور أنسونا في عالم سو الروحي.
عندما فهم سيرفاناس هذه النقطة ، أجبر على الخروج من عالم سو الروحي.
بينما كان يفكر في العديد من الأفكار المشوشة ، دون أن يعرف متى ، كان سيرفاناس قد تبع سو بالفعل في المسافة.
بعد ملاحظة دقيقة وخجولة ، اكتشف سيرفاناس أنه على حافة العالم الروحي اللامحدود لسو ، كانت أنسونا مجرد وجود ضئيل ، شخص لن يلفت انتباه سو على الإطلاق. فقط ، عندما كان يشعر بالعالم الروحي لـ سو ، كان صبورًا وحذرًا بما فيه الكفاية ، كل ذلك على أمل أن يشعر بوجود أنسونا دون تنبيه سو. على الرغم من أنه لن يشعر أنهما التقيا في العالم الحقيقي مثل المرة الأولى ، حتى لو نظروا إلى بعضهم البعض من بعيد ، فإن سيرفاناس سيكون بالفعل راضياً تمامًا.
ترك هذا الاكتشاف مفاجأة سارة لسيرفاناس ، لكنه جعله يرتجف من الداخل أيضًا. كان يعلم أنه من الآن فصاعدًا ، يمكن أن يكون مع أنسونا مرة أخرى ، على الرغم من أن ذلك كان من خلال طريقة مختلفة. ومع ذلك ، ما جعله خائفًا هو أن يكتشف سو هذا السر ، ثم يدمر أنسونا حقًا.
كانت أنسونا أخته الصغرى ، وكذلك عشيقته. بعد مرور مائة عام ، كانت العمود الوحيد الذي يدعم هذا الشاب. لطالما كانت الحماية والاعتماد على الآخرين محفورة في قلب سيرفاناس.
عندما ألقى الشاب نفسه في عالم سو الروحي ، وركض نحو أنسونا ، استدارت بشكل غير متوقع ، ثم كشفت عن مظهر من الصدمة وعدم التصديق. ثم عادت إلى حضن الشاب!
لهذا السبب بدأ الشاب بمتابعة سو بهدوء ، قلقًا على سلامة سو ، وكذلك بذل كل ما في وسعه لزيادة قدراته. كان بحاجة لحماية سو ، لأن ذلك كان سيحمي انسونا أيضًا. عرف الشاب أنه في الوقت الحالي ، بدت هذه الجملة وكأنها مزحة ، لكنه ما زال يتخذ قراره.
بدا أن سيرفاناس قد مضغ شفتيه الرقيقة والناعمة ، وعيناه أكثر احمرارًا لدرجة أنهما مُلئوا بالدماء وهو يصرخ ، “لأي سبب ؟! ألا يجب أن أكون الوحيد الذي يستطيع أن يشعر بالعالم الروحي للسيد؟ لماذا يمكنك ذلك … “
كان دائمًا يفعل كل ما في وسعه ، وكان يعلم أنه بالتأكيد لن يتهاون. كان هذا قرارًا حقيقيًا لا يحتاج إلى عهد ، ولا يحتاج إلى الصراخ.
خفت النيران في عيون الشاب تدريجياً. علق رأسه بشدة وهو يتبع مادلين في الطابق السفلي.
بسبب وجود النواة ، اعتقد سيرفاناس دائمًا أنه الشخص الوحيد الذي يمكنه الاتصال بالعالم الروحي لسو ، لكنه لم يتوقع أبدًا أنه ليس فقط مادلين ، ولكن حتى لي جاولي يمكنه أيضًا الشعور بالعالم الروحي لسو! أدى ذلك إلى اندفاع قلب الشاب بموجات لا تنتهي خوفًا من اكتشاف وجود أنسونا ، بالإضافة إلى إثارة مشاعر لم يفهمها بشكل واضح. شعر هذا النوع من المشاعر كما لو أن شخصًا ما كان يلمس أكثر الأشياء المحبوبة لديه.
ما تبع ذلك كان تقبيل ولمس ودعم وسرد لا نهاية له للماضي. مع كل عمل حميمي ، تعافى وعي سيرفاناس المحطم قليلاً. بعد من يعرف مقدار الوقت الذي مر ، عندما استعيدت الذكريات الممزقة إلى نقطة حرجة معينة ، عندها فقط استيقظ سيرفاناس فجأة ، مدركًا أن كل ما حدث كان مثل الحلم.
بينما كان يفكر في العديد من الأفكار المشوشة ، دون أن يعرف متى ، كان سيرفاناس قد تبع سو بالفعل في المسافة.
بدا أن سيرفاناس قد مضغ شفتيه الرقيقة والناعمة ، وعيناه أكثر احمرارًا لدرجة أنهما مُلئوا بالدماء وهو يصرخ ، “لأي سبب ؟! ألا يجب أن أكون الوحيد الذي يستطيع أن يشعر بالعالم الروحي للسيد؟ لماذا يمكنك ذلك … “
الترجمة: Hunter
ترك هذا الاكتشاف مفاجأة سارة لسيرفاناس ، لكنه جعله يرتجف من الداخل أيضًا. كان يعلم أنه من الآن فصاعدًا ، يمكن أن يكون مع أنسونا مرة أخرى ، على الرغم من أن ذلك كان من خلال طريقة مختلفة. ومع ذلك ، ما جعله خائفًا هو أن يكتشف سو هذا السر ، ثم يدمر أنسونا حقًا.
عندما فهم سيرفاناس هذه النقطة ، أجبر على الخروج من عالم سو الروحي.
بسبب وجود النواة ، اعتقد سيرفاناس دائمًا أنه الشخص الوحيد الذي يمكنه الاتصال بالعالم الروحي لسو ، لكنه لم يتوقع أبدًا أنه ليس فقط مادلين ، ولكن حتى لي جاولي يمكنه أيضًا الشعور بالعالم الروحي لسو! أدى ذلك إلى اندفاع قلب الشاب بموجات لا تنتهي خوفًا من اكتشاف وجود أنسونا ، بالإضافة إلى إثارة مشاعر لم يفهمها بشكل واضح. شعر هذا النوع من المشاعر كما لو أن شخصًا ما كان يلمس أكثر الأشياء المحبوبة لديه.
لهذا السبب بدأ الشاب بمتابعة سو بهدوء ، قلقًا على سلامة سو ، وكذلك بذل كل ما في وسعه لزيادة قدراته. كان بحاجة لحماية سو ، لأن ذلك كان سيحمي انسونا أيضًا. عرف الشاب أنه في الوقت الحالي ، بدت هذه الجملة وكأنها مزحة ، لكنه ما زال يتخذ قراره.
“حسنا!” قاطع سو سيرفاناس بعبوس. ألقى نظرة على النافذة وقال ، “حان وقت المغادرة”.
أنسونا؟ أنسونا ما زالت على قيد الحياة ؟!
الترجمة: Hunter
في هذه اللحظة ، أصبح وعيه المتضرر خاليًا تمامًا ، كما لو كان يشهد لحظة وفاة أنسونا مرة أخرى. بالنسبة إلى سيرفاناس ، لم يكن عالم سو الروحي شيئًا يحتكره بطمع ، بل عموده الروحي بأكمله. في ذلك الوقت ، كان الشاب الذي سيطرت النواة عليه بالكامل قد مزق وعيه وذكرياته إلى شظايا لا حصر لها. ومع ذلك ، عندما ارتبط بشكل غير متوقع بالعالم الروحي لسو ، رأى بشكل غير متوقع شخصية جميلة داخل العالم اللامحدود ، أنسونا.
كان دائمًا يفعل كل ما في وسعه ، وكان يعلم أنه بالتأكيد لن يتهاون. كان هذا قرارًا حقيقيًا لا يحتاج إلى عهد ، ولا يحتاج إلى الصراخ.
الفصل 28.2 – الطموح
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
