نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 28.5

الطموح

الطموح

الفصل 28.5 – الطموح

تمكن ليديسيما فقط من الصراخ نصف ما أراد قوله قبل أن يتم قمعه بالكامل بواسطة صوت سو مرة أخرى. “ليديسيما ، حتى لو حرضت كل هؤلاء الناس ، فلن تغير مصيرك. أنت في الواقع شخص لا يهتم بالآخرين ، شخصًا ، من أجل قوتك وطموحاتك ، يمكن أن يتجاهل الرفقاء الذين تبعوك لسنوات عديدة ، كاذب ، وطاغية ، ومحتال. لقد كنت صبورًا لبعض الوقت بالفعل. الآن ، حان الوقت لكي تدفع ثمن الخيانة “.

ظهر الجنود الموالون لـ ليديسيما باستمرار من جانبي الشوارع ، وكذلك حتى على أسطح المنازل ، ثم اكتشفوا هدفهم على الفور. في الشارع الواسع والفارغ ، كان الثلاثة منهم ملفتين للنظر بشكل خاص. في هذه الأثناء ، أصبح شعر سو الأشقر الفاتح ، تحت إضاءة الضوء الناري ، مبهراً مثل شعلة نابضة!

لم يكن صوت سو مرتفعًا ، بل كان صوتًا لطيفًا ومغطى بالسحب. ومع ذلك ، عندما تردد صوته ، كان بإمكان آذان الجميع سماع كلماته. بدا صراخ ليديسيما العالي وكأنه بعوضة ، غير مسموع مهما حاول جاهدا. أيضًا ، تردد صوته قريبًا من آذانهم ، لذا شعروا باقتراب شديد كما لو كان يتحدث بشفتيه مضغوطين على آذانهم. اعتقد جميع الجنود هنا أن سو انتقل آنيًا إلى جانبهم. استداروا بصدمة ، لكن ما رأوه كان الذعر لرفاقهم بالمثل. في هذه الأثناء ، كان سو لا يزال يقف على بعد عشرات الأمتار تحت أشعة الضوء ، ولم يتحرك شبرًا واحدًا.

هبت رياح جنونية في الشارع ، حاملة معها الدخان والرمل ، كما اجتاحت المنازل المهجورة. رقصت الأسلاك المكسورة على الأعمدة الكهربائية بجنون في الرياح أيضًا.

لم يكن صوت سو مرتفعًا ، بل كان صوتًا لطيفًا ومغطى بالسحب. ومع ذلك ، عندما تردد صوته ، كان بإمكان آذان الجميع سماع كلماته. بدا صراخ ليديسيما العالي وكأنه بعوضة ، غير مسموع مهما حاول جاهدا. أيضًا ، تردد صوته قريبًا من آذانهم ، لذا شعروا باقتراب شديد كما لو كان يتحدث بشفتيه مضغوطين على آذانهم. اعتقد جميع الجنود هنا أن سو انتقل آنيًا إلى جانبهم. استداروا بصدمة ، لكن ما رأوه كان الذعر لرفاقهم بالمثل. في هذه الأثناء ، كان سو لا يزال يقف على بعد عشرات الأمتار تحت أشعة الضوء ، ولم يتحرك شبرًا واحدًا.

اختفت شخصية سو من وسط الرياح ، ثم ظهرت أمام الجندي الأقرب لنفسه. صوب المسدس على جبهته وعندها فقط سحب الزناد.

لم يكن صوت سو مرتفعًا ، بل كان صوتًا لطيفًا ومغطى بالسحب. ومع ذلك ، عندما تردد صوته ، كان بإمكان آذان الجميع سماع كلماته. بدا صراخ ليديسيما العالي وكأنه بعوضة ، غير مسموع مهما حاول جاهدا. أيضًا ، تردد صوته قريبًا من آذانهم ، لذا شعروا باقتراب شديد كما لو كان يتحدث بشفتيه مضغوطين على آذانهم. اعتقد جميع الجنود هنا أن سو انتقل آنيًا إلى جانبهم. استداروا بصدمة ، لكن ما رأوه كان الذعر لرفاقهم بالمثل. في هذه الأثناء ، كان سو لا يزال يقف على بعد عشرات الأمتار تحت أشعة الضوء ، ولم يتحرك شبرًا واحدًا.

تبعه واحد آخر.

 

لم يتمكن الجنود الذين هرعوا إلى الشارع من رؤية العملية ، لكنهم تمكنوا من رؤية النتيجة. كان المشهد الساكن لسو يضغط على الزناد متأصلًا في وعيهم. لكن قبل أن يشعروا بالخوف ، رحب بهم مشهد آخر ، الظلام.

كان صوته طبيعيًا ورنانًا. حتى بدون مكبر الصوت ، لم يكن مضطرًا إلى بذل مجهود كبير حتى يسمعه كل من حوله.

تم تجميع حاجز للقاعدة في الشارع البعيد ، وكانت المدافع الرشاشة داخله تهدر بالفعل ، وتسكب أكثر من مائة طلقة من الرصاص. أولئك الذين دافعوا عن هذا الحاجز كانوا قوات النخبة في ليديسيما ، وسرعة ردة فعلهم ودقة إطلاقهم أكبر بكثير من تلك الخاصة بالجنود العاديين.

بدا وجه ليديسيما محاطًا بطبقة من الإشراق الإلهي. أشار إلى سو وصرخ وهو يرتجف من الداخل ، “لقد سمعتموه بالفعل! إنه مائة بالمائة مهووس بالقتل وديكتاتور وشيطان! ل…”

وقف سو بثبات في وسط الشارع ، ورفع البندقية الكهرومغناطيسية ، وسدد ، وشحن الطاقة ، ثم أطلق! اندلع خط ناري لامع على الفور ، ثم ما تبع ذلك كان عمودًا من اللهب ارتفع في السماء! في هذه الأثناء ، خلال الثواني القليلة التي احتاجتها البندقية الكهرومغناطيسية لإعادة الشحن ، طفت أكثر من عشر طلقات في محيط سو ، وتم اعتراضهم جميعًا بمجال قوة سيرفاناس. تقدم مجال القوة الدفاعية للشاب بالفعل إلى المستوى الثاني ، وبفضل تقاربه مع الطاقة والموهبة الطبيعية ، كان بإمكانه ان يراكم ثلاثة حقول قوة دفاعية ، وعندها فقط بالكاد أوقف هذه الرصاصات. إذا كان هناك أي مستخدم للقدرة السحرية ، سيحتاج إلى أربعة مستويات على الأقل من مجال القوة الدفاعية من أجل اعتراض العديد من طلقات المدافع الرشاشة الثقيلة.

 

عندما تم تفجير السور ، دخل مقر إقامة ليديسيما الرسمي أخيرًا في المنظر البانورامي لسو.

ابتسم سو قليلاً وقال: “لقد قلت بالفعل في هذا العصر ، القوة هي كل شيء. القوة التي أمتلكها يمكن أن تضمن تنفيذ إرادتي. حتى لو وقف الجميع في مدينة منتصف الليل أمامي ، فإن النتيجة لا تزال كما هي. في هذه الأثناء ، أنت ، ليديسيما ، ترغب في أن تفعل ما أفعله الآن ، فقط ، يا للأسف ، لم تكن قدراتك كافية لدعم طموحاتك “.

“أنا سو. لقد عدت. ليديسيما ، يجب أن تسحب مؤخرتك إلى هنا بدلاً من مجرد إرسال تابعيك إلى الموت “. تردد صوت سو المنخفض في النطاق الكامل لرؤيته البانورامية. طالما كان أحدهم في نطاقه ، فسوف يسمعون صوت سو ، علاوة على ذلك كله بنفس مستوى الصوت.

 

استنفد الصوت هذه المرة ثلاث دقائق من توزيع طاقة قلب الظلام ، لكن تأثير التخويف الذي أظهره كان لا يضاهى. وبغض النظر عما إذا كانوا المحاربين تاقدامى أو المدنيين الحساسين ، فإنهم جميعًا قد طوروا خوفًا عميقًا من هذه القدرة المعجزة. هؤلاء الجنود الذين رأوا طريقة سو في الذبح بأعينهم تراجعوا أكثر ، وفهموا أخيرًا سبب بقائهم على قيد الحياة بعد رؤيتهم سو كان بسبب حظهم الكافي ، وبُعدهم بما فيه الكفاية. أمام مستخدم حقيقي ذو قدرة عالية ، كان الجنود العاديون مثل مجموعة من النمل.

هبت رياح جنونية في الشارع ، حاملة معها الدخان والرمل ، كما اجتاحت المنازل المهجورة. رقصت الأسلاك المكسورة على الأعمدة الكهربائية بجنون في الرياح أيضًا.

أصبح قصر ليديسيما أقرب وأقرب. أصبح عدد الأسوار ونقاط القنص الأرضية المرتفعة أكثر تكرارا على طول جوانب الشارع ، ومع ذلك أصبحت كمية المقاومة التي واجهها أضعف وأضعف. وقد فر الجنود الذين كانوا يحرسون مواقع الحراسة العديدة في الأصل دون أن يتركوا أثراً. في هذه الأثناء ، الجنود الأشجع ، طالما كانوا في نطاق 300 متر ، أغلقوا المسافة بينهم على الفور ، ثم انفجرت رؤوسهم برصاصة.

 

شيطان ، كان هذا بالتأكيد شيطانًا! لم يستطع الجنود الناجون قمع هذا الفكر الذي ظهر في أذهانهم.

 

“فقط تعال ، ليديسيما.” قال سو بصوت منخفض. أثناء وقوفه أمام مبنى اللجنة المكونة من سبعة طوابق ، بدا شكل سو وحيدًا وضعيفًا. ومع ذلك ، في نظر كل من هبط على جسده ، بدا سو أكبر بكثير من المبنى الضخم الذي كان أمامه.

لم يتمكن الجنود الذين هرعوا إلى الشارع من رؤية العملية ، لكنهم تمكنوا من رؤية النتيجة. كان المشهد الساكن لسو يضغط على الزناد متأصلًا في وعيهم. لكن قبل أن يشعروا بالخوف ، رحب بهم مشهد آخر ، الظلام.

كا كا كا كا. أضاءت ثمانية كشافات من مبنى اللجنة الواحدة تلو الأخرى. سقط أربعة منهم عند جثة سو ، بينما سقط الأربعة الآخرون على المدخل الرئيسي للمبنى.

وقف سو بثبات في وسط الشارع ، ورفع البندقية الكهرومغناطيسية ، وسدد ، وشحن الطاقة ، ثم أطلق! اندلع خط ناري لامع على الفور ، ثم ما تبع ذلك كان عمودًا من اللهب ارتفع في السماء! في هذه الأثناء ، خلال الثواني القليلة التي احتاجتها البندقية الكهرومغناطيسية لإعادة الشحن ، طفت أكثر من عشر طلقات في محيط سو ، وتم اعتراضهم جميعًا بمجال قوة سيرفاناس. تقدم مجال القوة الدفاعية للشاب بالفعل إلى المستوى الثاني ، وبفضل تقاربه مع الطاقة والموهبة الطبيعية ، كان بإمكانه ان يراكم ثلاثة حقول قوة دفاعية ، وعندها فقط بالكاد أوقف هذه الرصاصات. إذا كان هناك أي مستخدم للقدرة السحرية ، سيحتاج إلى أربعة مستويات على الأقل من مجال القوة الدفاعية من أجل اعتراض العديد من طلقات المدافع الرشاشة الثقيلة.

وتحت استهداف الكشاف ، انطلق ما يقارب من مائة رصاصة مسلحة بالكامل من المبنى ، ودعمت جميع أنواع الأسلحة من جميع الجهات ، وكانت الفوهات المظلمة تستهدف سو. ثم ، تحت حماية سبعة أو ثمانية من الشباب والجميلات ، خرج ببطء ، واقفًا في وسط الكشافات ، وواجه سو من على بعد عشرين مترًا.

 

كان ليديسيما يبلغ من العمر أكثر من خمسين عامًا ، لكنه بدا أكثر بقليل من الأربعين. لم يكن بهذا الحجم والطول ، لكن زيه العسكري المجهز جيدًا ولحيته المشذبة بدقة لا يزالان يعطونه تأثيرًا غير عادي. في عرض الطاقة الخاص بالمنظر البانورامي ، كان أيضًا من مستخدمي المستوى السادس ، ولكن لم يكن لديه سوى قدرة واحدة من المستوى السادس.

 

بعد أن أعطى سو نظرة ثابتة ، كان هذا الشخص الذي كان بالفعل على وشك تحقيق أحلامه هادئًا بشكل مدهش. “سو ، ما كان يجب أن تعود.”

وقف سو بثبات في وسط الشارع ، ورفع البندقية الكهرومغناطيسية ، وسدد ، وشحن الطاقة ، ثم أطلق! اندلع خط ناري لامع على الفور ، ثم ما تبع ذلك كان عمودًا من اللهب ارتفع في السماء! في هذه الأثناء ، خلال الثواني القليلة التي احتاجتها البندقية الكهرومغناطيسية لإعادة الشحن ، طفت أكثر من عشر طلقات في محيط سو ، وتم اعتراضهم جميعًا بمجال قوة سيرفاناس. تقدم مجال القوة الدفاعية للشاب بالفعل إلى المستوى الثاني ، وبفضل تقاربه مع الطاقة والموهبة الطبيعية ، كان بإمكانه ان يراكم ثلاثة حقول قوة دفاعية ، وعندها فقط بالكاد أوقف هذه الرصاصات. إذا كان هناك أي مستخدم للقدرة السحرية ، سيحتاج إلى أربعة مستويات على الأقل من مجال القوة الدفاعية من أجل اعتراض العديد من طلقات المدافع الرشاشة الثقيلة.

كان صوته طبيعيًا ورنانًا. حتى بدون مكبر الصوت ، لم يكن مضطرًا إلى بذل مجهود كبير حتى يسمعه كل من حوله.

 

“ومع ذلك ، لقد عدت.” رد سو.

 

“هذا المكان لا يخصك أيها الدخيل!” رفع ليديسيما صوته ، ثم بصوت دبلوماسي ومغني ، قال: “هذه مدينة منتصف الليل ، مدينة منتصف الليل ، استخدمنا أنا ورفاقي العرق والدم لتأسيس ذلك! إنه ملك لي ، ملك لنا ، ملك للجنود هنا ، ملك لكل من يقيم ويعيش في مدينة منتصف الليل! هذا هو المكان الذي كبرت فيه ، مكان نملك فيه كل شيء على قدم المساواة. صحيح ، لديك قوة جبارة ، لكن قوتك لا تنتمي بالفعل إلى البشر ، ولكنها تأتي من الشيطان. أعترف أنني ، الجنود هنا ، وكذلك سكان مدينة منتصف الليل ، لا أحد منا لديه قدرات قوية مثلك. ومع ذلك ، كأفراد ، نحن نعيش في مساواة! مدينة منتصف الليل ملك لسكان هذا المكان ، لا يخصك ولا للغرباء! ستتحطم كل القوة والقمع بالكامل امام إرادة سكانها وعزمهم! “

 

أثناء التحديق في ليديسيما المتحمسة تحت ضوء الكشاف ، قال سو ببطء ، “المساواة الإنسانية … كانت موجودة من قبل في العصر القديم ، وفي المستقبل البعيد ، قد تظهر مرة أخرى. في هذا العصر ، لا وجود لها. حتى لو كان الأمر كذلك ، فهناك فقط مساواة بين المستخدمين ذوي القدرة المتشابهة. القانون الوحيد في هذا العصر هو القوة”.

ومع ذلك ، قبل أن يتمكن صراخه من إطلاق أي أصوات ، كان صوته محكمًا في حلقه. أراد أن يتحرك للخلف ، لكن جسده لم يتزحزح شبرًا واحدًا. في وسط المنطقة الأساسية للمنظر البانورامي ، كان المستوى السادس لـ ليديسيما هو الوحيد الذي بدا عاجزًا تمامًا عن المقاومة.

لم يكن صوت سو مرتفعًا ، بل كان صوتًا لطيفًا ومغطى بالسحب. ومع ذلك ، عندما تردد صوته ، كان بإمكان آذان الجميع سماع كلماته. بدا صراخ ليديسيما العالي وكأنه بعوضة ، غير مسموع مهما حاول جاهدا. أيضًا ، تردد صوته قريبًا من آذانهم ، لذا شعروا باقتراب شديد كما لو كان يتحدث بشفتيه مضغوطين على آذانهم. اعتقد جميع الجنود هنا أن سو انتقل آنيًا إلى جانبهم. استداروا بصدمة ، لكن ما رأوه كان الذعر لرفاقهم بالمثل. في هذه الأثناء ، كان سو لا يزال يقف على بعد عشرات الأمتار تحت أشعة الضوء ، ولم يتحرك شبرًا واحدًا.

وتحت استهداف الكشاف ، انطلق ما يقارب من مائة رصاصة مسلحة بالكامل من المبنى ، ودعمت جميع أنواع الأسلحة من جميع الجهات ، وكانت الفوهات المظلمة تستهدف سو. ثم ، تحت حماية سبعة أو ثمانية من الشباب والجميلات ، خرج ببطء ، واقفًا في وسط الكشافات ، وواجه سو من على بعد عشرين مترًا.

لا يمكن تجاهل سلطة الشعب! أنت مجرد شخص واحد ، هل يمكن أن تتمنى أن تكون فوق الجميع في مدينة منتصف الليل؟ ” صرخ ليديسيما بصوت عالٍ ، كسر صوته المدوي أخيرًا قمع سو.

“فقط تعال ، ليديسيما.” قال سو بصوت منخفض. أثناء وقوفه أمام مبنى اللجنة المكونة من سبعة طوابق ، بدا شكل سو وحيدًا وضعيفًا. ومع ذلك ، في نظر كل من هبط على جسده ، بدا سو أكبر بكثير من المبنى الضخم الذي كان أمامه.

ابتسم سو قليلاً وقال: “لقد قلت بالفعل في هذا العصر ، القوة هي كل شيء. القوة التي أمتلكها يمكن أن تضمن تنفيذ إرادتي. حتى لو وقف الجميع في مدينة منتصف الليل أمامي ، فإن النتيجة لا تزال كما هي. في هذه الأثناء ، أنت ، ليديسيما ، ترغب في أن تفعل ما أفعله الآن ، فقط ، يا للأسف ، لم تكن قدراتك كافية لدعم طموحاتك “.

ابتسم سو قليلاً وقال: “لقد قلت بالفعل في هذا العصر ، القوة هي كل شيء. القوة التي أمتلكها يمكن أن تضمن تنفيذ إرادتي. حتى لو وقف الجميع في مدينة منتصف الليل أمامي ، فإن النتيجة لا تزال كما هي. في هذه الأثناء ، أنت ، ليديسيما ، ترغب في أن تفعل ما أفعله الآن ، فقط ، يا للأسف ، لم تكن قدراتك كافية لدعم طموحاتك “.

بدا وجه ليديسيما محاطًا بطبقة من الإشراق الإلهي. أشار إلى سو وصرخ وهو يرتجف من الداخل ، “لقد سمعتموه بالفعل! إنه مائة بالمائة مهووس بالقتل وديكتاتور وشيطان! ل…”

بدا وجه ليديسيما محاطًا بطبقة من الإشراق الإلهي. أشار إلى سو وصرخ وهو يرتجف من الداخل ، “لقد سمعتموه بالفعل! إنه مائة بالمائة مهووس بالقتل وديكتاتور وشيطان! ل…”

تمكن ليديسيما فقط من الصراخ نصف ما أراد قوله قبل أن يتم قمعه بالكامل بواسطة صوت سو مرة أخرى. “ليديسيما ، حتى لو حرضت كل هؤلاء الناس ، فلن تغير مصيرك. أنت في الواقع شخص لا يهتم بالآخرين ، شخصًا ، من أجل قوتك وطموحاتك ، يمكن أن يتجاهل الرفقاء الذين تبعوك لسنوات عديدة ، كاذب ، وطاغية ، ومحتال. لقد كنت صبورًا لبعض الوقت بالفعل. الآن ، حان الوقت لكي تدفع ثمن الخيانة “.

 

“أيها الإخوة ، علينا أن نصعد معًا لقتل هذا الطاغية!” صرخ ليديسيما وهو يلوح بذراعيه. في الوقت نفسه ، طار جسده بسرعة إلى الوراء للاختباء وراء حراسه.

 

ومع ذلك ، قبل أن يتمكن صراخه من إطلاق أي أصوات ، كان صوته محكمًا في حلقه. أراد أن يتحرك للخلف ، لكن جسده لم يتزحزح شبرًا واحدًا. في وسط المنطقة الأساسية للمنظر البانورامي ، كان المستوى السادس لـ ليديسيما هو الوحيد الذي بدا عاجزًا تمامًا عن المقاومة.

“فقط تعال ، ليديسيما.” قال سو بصوت منخفض. أثناء وقوفه أمام مبنى اللجنة المكونة من سبعة طوابق ، بدا شكل سو وحيدًا وضعيفًا. ومع ذلك ، في نظر كل من هبط على جسده ، بدا سو أكبر بكثير من المبنى الضخم الذي كان أمامه.

في صدر سو ، بدأ قلبه ينبض بقوة ، وضخ الطاقة المتصاعدة إلى جسم سو ، ثم عبر قنوات غامضة ، نقلها إلى المكان الذي حدده سو.

في صدر سو ، بدأ قلبه ينبض بقوة ، وضخ الطاقة المتصاعدة إلى جسم سو ، ثم عبر قنوات غامضة ، نقلها إلى المكان الذي حدده سو.

وصلت يد سو اليسرى نحو ليديسيما ، انقبضت من بعيد ، ثم رفعته ببطء. أصبح ليديسما على الفور مثل دمية يتم التحكم فيها بواسطة الأوتار ، وارتفع ببطء تحت ضوء الكشاف. كانت ذراعيه وساقيه تتصارعان حوله ، لكنه كان عاجزًا تحت الأغلال التي لا شكل لها. بالإضافة إلى ذلك ، كلما جمع حتى أقل قدر من القوة ، فإنها ستشتت بفعل الطاقة التي أتت من يعرف الى أين.

بدا وجه ليديسيما محاطًا بطبقة من الإشراق الإلهي. أشار إلى سو وصرخ وهو يرتجف من الداخل ، “لقد سمعتموه بالفعل! إنه مائة بالمائة مهووس بالقتل وديكتاتور وشيطان! ل…”

سببت اليد اليسرى لسو صليبًا في السماء ، ثم ظهر قطع على شكل صليب في صدر ليديسيما. ثم تم فتح تجويفه الصدري ، وخرج قلبه بشكل غير متوقع ، معلقًا تحت أشعة الضوء القوية ، يدور ببطء حوله. بدا الأمر كما لو أنه لم يكن واضحًا بشأن مصيره ، ولا يزال يكافح من أجل النبض.

في صدر سو ، بدأ قلبه ينبض بقوة ، وضخ الطاقة المتصاعدة إلى جسم سو ، ثم عبر قنوات غامضة ، نقلها إلى المكان الذي حدده سو.

خلال هذه العملية برمتها ، وقف الجنود المخلصون لـ ليديسيما في ذهول. لم يتم إطلاق سلاح واحد ، إلى الحد الذي لم يجرؤوا فيه حتى على الركض.

تبعه واحد آخر.

بينما كان يحدق في هذا القلب ، بصوت رقيق لدرجة أنه لا يمكن سماعه تقريبًا ، قال: “أنا شخص بسيط للغاية ، فقط أرغب في الاعتناء بجانبي ، هذا كل شيء. لهذا السبب ، لا تلمس الحد الادنى الخاص بي”.

 

بعد قبضة يد سو اليسرى ، توقف القلب العائم في السماء عن الدوران ، ثم انفجر في مطر من الدم.

كا كا كا كا. أضاءت ثمانية كشافات من مبنى اللجنة الواحدة تلو الأخرى. سقط أربعة منهم عند جثة سو ، بينما سقط الأربعة الآخرون على المدخل الرئيسي للمبنى.

تردد صوت نقرة. دفع وميض الضوء الأبيض ستارة الليل. كان هناك شخص ما التقط هذه اللحظة بالكاميرا بلا خوف.

 

 

“فقط تعال ، ليديسيما.” قال سو بصوت منخفض. أثناء وقوفه أمام مبنى اللجنة المكونة من سبعة طوابق ، بدا شكل سو وحيدًا وضعيفًا. ومع ذلك ، في نظر كل من هبط على جسده ، بدا سو أكبر بكثير من المبنى الضخم الذي كان أمامه.

 

بعد أن أعطى سو نظرة ثابتة ، كان هذا الشخص الذي كان بالفعل على وشك تحقيق أحلامه هادئًا بشكل مدهش. “سو ، ما كان يجب أن تعود.”

 

خلال هذه العملية برمتها ، وقف الجنود المخلصون لـ ليديسيما في ذهول. لم يتم إطلاق سلاح واحد ، إلى الحد الذي لم يجرؤوا فيه حتى على الركض.

 

 

 

 

 

 

 

الفصل 28.5 – الطموح

 

 

 

وقف سو بثبات في وسط الشارع ، ورفع البندقية الكهرومغناطيسية ، وسدد ، وشحن الطاقة ، ثم أطلق! اندلع خط ناري لامع على الفور ، ثم ما تبع ذلك كان عمودًا من اللهب ارتفع في السماء! في هذه الأثناء ، خلال الثواني القليلة التي احتاجتها البندقية الكهرومغناطيسية لإعادة الشحن ، طفت أكثر من عشر طلقات في محيط سو ، وتم اعتراضهم جميعًا بمجال قوة سيرفاناس. تقدم مجال القوة الدفاعية للشاب بالفعل إلى المستوى الثاني ، وبفضل تقاربه مع الطاقة والموهبة الطبيعية ، كان بإمكانه ان يراكم ثلاثة حقول قوة دفاعية ، وعندها فقط بالكاد أوقف هذه الرصاصات. إذا كان هناك أي مستخدم للقدرة السحرية ، سيحتاج إلى أربعة مستويات على الأقل من مجال القوة الدفاعية من أجل اعتراض العديد من طلقات المدافع الرشاشة الثقيلة.

 

 

 

تم تجميع حاجز للقاعدة في الشارع البعيد ، وكانت المدافع الرشاشة داخله تهدر بالفعل ، وتسكب أكثر من مائة طلقة من الرصاص. أولئك الذين دافعوا عن هذا الحاجز كانوا قوات النخبة في ليديسيما ، وسرعة ردة فعلهم ودقة إطلاقهم أكبر بكثير من تلك الخاصة بالجنود العاديين.

 

لم يتمكن الجنود الذين هرعوا إلى الشارع من رؤية العملية ، لكنهم تمكنوا من رؤية النتيجة. كان المشهد الساكن لسو يضغط على الزناد متأصلًا في وعيهم. لكن قبل أن يشعروا بالخوف ، رحب بهم مشهد آخر ، الظلام.

 

استنفد الصوت هذه المرة ثلاث دقائق من توزيع طاقة قلب الظلام ، لكن تأثير التخويف الذي أظهره كان لا يضاهى. وبغض النظر عما إذا كانوا المحاربين تاقدامى أو المدنيين الحساسين ، فإنهم جميعًا قد طوروا خوفًا عميقًا من هذه القدرة المعجزة. هؤلاء الجنود الذين رأوا طريقة سو في الذبح بأعينهم تراجعوا أكثر ، وفهموا أخيرًا سبب بقائهم على قيد الحياة بعد رؤيتهم سو كان بسبب حظهم الكافي ، وبُعدهم بما فيه الكفاية. أمام مستخدم حقيقي ذو قدرة عالية ، كان الجنود العاديون مثل مجموعة من النمل.

 

عندما تم تفجير السور ، دخل مقر إقامة ليديسيما الرسمي أخيرًا في المنظر البانورامي لسو.

 

ابتسم سو قليلاً وقال: “لقد قلت بالفعل في هذا العصر ، القوة هي كل شيء. القوة التي أمتلكها يمكن أن تضمن تنفيذ إرادتي. حتى لو وقف الجميع في مدينة منتصف الليل أمامي ، فإن النتيجة لا تزال كما هي. في هذه الأثناء ، أنت ، ليديسيما ، ترغب في أن تفعل ما أفعله الآن ، فقط ، يا للأسف ، لم تكن قدراتك كافية لدعم طموحاتك “.

 الترجمة: Hunter

ظهر الجنود الموالون لـ ليديسيما باستمرار من جانبي الشوارع ، وكذلك حتى على أسطح المنازل ، ثم اكتشفوا هدفهم على الفور. في الشارع الواسع والفارغ ، كان الثلاثة منهم ملفتين للنظر بشكل خاص. في هذه الأثناء ، أصبح شعر سو الأشقر الفاتح ، تحت إضاءة الضوء الناري ، مبهراً مثل شعلة نابضة!

 

“أيها الإخوة ، علينا أن نصعد معًا لقتل هذا الطاغية!” صرخ ليديسيما وهو يلوح بذراعيه. في الوقت نفسه ، طار جسده بسرعة إلى الوراء للاختباء وراء حراسه.

 

بعد قبضة يد سو اليسرى ، توقف القلب العائم في السماء عن الدوران ، ثم انفجر في مطر من الدم.

اختفت شخصية سو من وسط الرياح ، ثم ظهرت أمام الجندي الأقرب لنفسه. صوب المسدس على جبهته وعندها فقط سحب الزناد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط