نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 29.2

التقييم

التقييم

الفصل 29.2 – التقييم

 

تحت دعم حراس ليديسيما ، تم تنفيذ عملية تنظيف مدينة منتصف الليل بسلاسة إلى حد ما. سمح موت ليديسيما لكبار ضباط الجيش بفهم مدى ضعف الأسلحة التي اعتمدوا عليها ، بالإضافة إلى جعلهم يختارون بشكل معقول تبديد أفكارهم بشأن الاستفادة من الأزمة. في هذه الأثناء ، استسلمت لورا ، التي كانت تتمتع بأكبر قوة معركة في اللجنة المكونة من خمسة أعضاء ، بطريقة مباشرة للغاية بعد تلقيها نبأ وفاة ليديسيما.

 

ما ترك سو مندهشا هو أنه رأى فيكتور بشكل غير متوقع. مكث فيكتور لمدة شهر كامل في زنزانة السجن المظلمة المليئة بالماء ، ومع ذلك كان لا يزال على قيد الحياة بشكل غير متوقع. يمكن القول إنها معجزة. ومع ذلك ، فقد دفع الثمن الباهظ لذلك أيضًا ، حيث أدى عذاب هذه الظروف القاسية إلى تدهور مستويات قوته الستة السابقة إلى ثلاثة فقط. حتى لو تمكن من استعادة قدراته إلى حد ما ، فلن يصلوا إلى مستوياتهم السابقة. في غضون ذلك ، توفي العضوان المتبقيان في اللجنة بالفعل في بداية استيلاء ليديسيما على السلطة. تم تضمين فيكتور في خطط ليديسيما ، ولكن ما كان صادمًا هو أن فيكتور ، الذي كان دائمًا على علاقة جيدة مع ليديسيما ، لم يوافق على التعاون بغض النظر عما قاله ، وبالتالي تم إلقاؤه في السجن. كان ليديسيما يأمل أن يستسلم ، لكن ما واجهه هو عودة سو.

“لقد قيل إنني موجود في الماضي والمستقبل ولكن أيضًا في الحاضر. لقد مت ، وعشت ، وبهذه الطريقة أصبحت أبديا. لقد قيل إن لدي مفاتيح للعديد من العوالم ، ويمكنني باستمرار فتح الأبواب العظيمة بين العوالم المتصلة … “قرأ أوبراين بهدوء ، وصوته اللطيف ينجرف في المسافة مع رياح الليل. في هذه الأثناء ، بدا أن طاقة جسده تتناسب مع قراءته ، حيث ترتفع وتنخفض بلطف مثل المد.

عندما سأل سو فيكتور عن سبب رفضه التعاون مع ليديسيما ، كان رده أنه يعتقد اعتقادًا راسخًا أن سو سيعود. إذا حدث ذلك ، فإن التعاون مع ليديسيما سيؤدي بلا شك إلى الموت ، بينما إذا رفض التعاون ، فقد لا يقتله ليديسيما بالضرورة. عندما سمع رد فيكتور ، ضحك سو ببساطة. ثم طلب منه أن يهدأ ويركز على التعافي. لقد وعد أنه بمجرد أن يتعافى فيكتور تمامًا ، سيتم تسليم مدينة منتصف الليل إليه لإدارتها.

“سريع جدا؟” سألت مادلين ، متفاجئة بعض الشيء.

بعد استقرار ظروف مدينة منتصف الليل مؤقتًا ، تم استهلاك يوم كامل من الوقت. عندما حل الليل مرة أخرى ، عادت مدينة منتصف الليل ، بجثثها التي تم جرها بعيدًا وتنظيف بقع الدماء ، صاخبة مع النشاط مرة أخرى. تحت إشباع الكحول والارتباك ، نسى الجميع بسرعة الفوضى التي حدثت صباح أمس ، وألقوا بأنفسهم في حالة من الحفلات التي لا تتوقف أبدًا كما كان من قبل.

لم يكن صوته مرتفعًا ، لكن هذا النوع من الصوت الذي يحمل القوة سافر بعيدًا بعيدًا. لم يستطع آلان الذي شاركه اللهب سماعه فحسب ، بل استطاعت أيضًا بيرسيفوني وإيلين اللذان كانا بعيدين قليلاً.

في مكتب ليديسيما ، حدق سو في مدينة منتصف الليل الصاخبة تدريجياً ، ثم تنهد فجأة. “سنبقى لمدة يومين على الأكثر قبل العودة إلى بوابة الفولاذ.”

 

“سريع جدا؟” سألت مادلين ، متفاجئة بعض الشيء.

عندما سأل سو فيكتور عن سبب رفضه التعاون مع ليديسيما ، كان رده أنه يعتقد اعتقادًا راسخًا أن سو سيعود. إذا حدث ذلك ، فإن التعاون مع ليديسيما سيؤدي بلا شك إلى الموت ، بينما إذا رفض التعاون ، فقد لا يقتله ليديسيما بالضرورة. عندما سمع رد فيكتور ، ضحك سو ببساطة. ثم طلب منه أن يهدأ ويركز على التعافي. لقد وعد أنه بمجرد أن يتعافى فيكتور تمامًا ، سيتم تسليم مدينة منتصف الليل إليه لإدارتها.

أومأ سو برأسه وقال ، “انن ، أنت تعلمين أنني سأكون أبًا قريبًا. ومع ذلك ، هذا الشيء الصغير … إذا لم أكن بجانبه ، فلن يشعر المرء بالراحة حقًا. إذا بقينا هنا لفترة طويلة ، أخشى أن يحدث شيء ما لـ لي “.

 

خلف ظهر سو حيث لا يستطيع الرؤية ، صنعت مادلين وجها ، لكن صوتها كان لا يزال جادًا للغاية حيث ردت ، “يجب أن نعود قريبًا”.

كان سو الذي كان يستخدم دائمًا المنظر البانورامي لمشاهدة محيطه ، لاحظ بشكل طبيعي فعل مادلين الصغير ، لكنه ببساطة عامل هذا على أنه سوء معاملة الفتاة الصغيرة.

كان سو الذي كان يستخدم دائمًا المنظر البانورامي لمشاهدة محيطه ، لاحظ بشكل طبيعي فعل مادلين الصغير ، لكنه ببساطة عامل هذا على أنه سوء معاملة الفتاة الصغيرة.

 

حل الظلام.

 

اسفل السماء المظلمة ، لا يزال من الممكن رؤية الجليد والثلج في كل مكان في المنطقة الشمالية من القارة الكبرى. تحت قمم الثلوج ، كانت ثلاث نيران مشتعلة. امام هذا النوع من الليالي الباردة ، لم يجلب اللهب الخافق المستمر دفئًا كثيرًا لمن يقف بجانبه.

بعد استقرار ظروف مدينة منتصف الليل مؤقتًا ، تم استهلاك يوم كامل من الوقت. عندما حل الليل مرة أخرى ، عادت مدينة منتصف الليل ، بجثثها التي تم جرها بعيدًا وتنظيف بقع الدماء ، صاخبة مع النشاط مرة أخرى. تحت إشباع الكحول والارتباك ، نسى الجميع بسرعة الفوضى التي حدثت صباح أمس ، وألقوا بأنفسهم في حالة من الحفلات التي لا تتوقف أبدًا كما كان من قبل.

كان أوبراين جالسًا بجوار النار ، يستعير ضوء الشعلة ليقرأ “الوحي”.

تحت دعم حراس ليديسيما ، تم تنفيذ عملية تنظيف مدينة منتصف الليل بسلاسة إلى حد ما. سمح موت ليديسيما لكبار ضباط الجيش بفهم مدى ضعف الأسلحة التي اعتمدوا عليها ، بالإضافة إلى جعلهم يختارون بشكل معقول تبديد أفكارهم بشأن الاستفادة من الأزمة. في هذه الأثناء ، استسلمت لورا ، التي كانت تتمتع بأكبر قوة معركة في اللجنة المكونة من خمسة أعضاء ، بطريقة مباشرة للغاية بعد تلقيها نبأ وفاة ليديسيما.

“لقد قيل إنني موجود في الماضي والمستقبل ولكن أيضًا في الحاضر. لقد مت ، وعشت ، وبهذه الطريقة أصبحت أبديا. لقد قيل إن لدي مفاتيح للعديد من العوالم ، ويمكنني باستمرار فتح الأبواب العظيمة بين العوالم المتصلة … “قرأ أوبراين بهدوء ، وصوته اللطيف ينجرف في المسافة مع رياح الليل. في هذه الأثناء ، بدا أن طاقة جسده تتناسب مع قراءته ، حيث ترتفع وتنخفض بلطف مثل المد.

“لقد قيل إنني موجود في الماضي والمستقبل ولكن أيضًا في الحاضر. لقد مت ، وعشت ، وبهذه الطريقة أصبحت أبديا. لقد قيل إن لدي مفاتيح للعديد من العوالم ، ويمكنني باستمرار فتح الأبواب العظيمة بين العوالم المتصلة … “قرأ أوبراين بهدوء ، وصوته اللطيف ينجرف في المسافة مع رياح الليل. في هذه الأثناء ، بدا أن طاقة جسده تتناسب مع قراءته ، حيث ترتفع وتنخفض بلطف مثل المد.

لم يكن صوته مرتفعًا ، لكن هذا النوع من الصوت الذي يحمل القوة سافر بعيدًا بعيدًا. لم يستطع آلان الذي شاركه اللهب سماعه فحسب ، بل استطاعت أيضًا بيرسيفوني وإيلين اللذان كانا بعيدين قليلاً.

لم يكن صوته مرتفعًا ، لكن هذا النوع من الصوت الذي يحمل القوة سافر بعيدًا بعيدًا. لم يستطع آلان الذي شاركه اللهب سماعه فحسب ، بل استطاعت أيضًا بيرسيفوني وإيلين اللذان كانا بعيدين قليلاً.

الآن ، كان الوضع سلميًا وهادئًا ، كما لو أن المعركة التي انتهت لتوها لم تحدث أبدًا.

 

يبدو أن الصوت اللطيف والرائع يبدد قدرًا كبيرًا من برودة الليل أيضًا. ومع ذلك ، فإن محتويات “الوحي” لا تزال بارزة من جميع المحتويات الأخرى. في كل مرة يسمع فيها المرء أوبراين يقرأ “الوحي” ، فإن أولئك الذين سمعوه سيشعرون جميعًا بشعور لا يوصف ، كما لو أنهم لمسوا حافة عالم غامض. ومع ذلك ، لم يقاطع أحد قراءة أوبراين في هذا الوقت ، لأن صوته أعطى المرء حقًا إحساسًا بالهدوء ، وصب كل انتباهه على هذا الكتاب المقدس البالي جدًا. من ناحية أخرى ، كانت هذه أيضًا طريقة لأوبراين للتدريب وجمع القوة. عندما انقلبت صفحات “الوحي” ، نمت قوته ببطء وثبات.

 

بجانب النار ، كان آلان يستخدم يديه حاليًا لتليين السطح الغير المستوي لدرعه. كان للدرع المصنوع من السبائك الثقيلة قدر لا بأس به من ليونة ، وعلى هذا النحو ، فإن النتوءات الموجودة على الدرع ستختفي واحدة تلو الأخرى دون الإضرار بالخصائص الفيزيائية للدرع. كان الجزء العلوي من جسم آلان عاريًا ، مما أدى إلى ظهور عضلاته المتطورة التي كانت تشبه القضبان المقواة بالفولاذ. كان على ظهره بعض الجروح العميقة والمروعة ، وإصابات جديدة على ما يبدو ، لكنهم جميعًا كانوا قد بدأوا بالفعل في التورم. فقط ، من وقت لآخر ، بسبب بذل الكثير من القوة ، ستنقسم إصابة واحدة أو بضع إصابات مرة أخرى. ركز على استعادة الدرع الثقيل ، لكنه كان يعطي بيرسيفوني نظرة بهدوء دون أن يلاحظ. تم التقاط كل هذه الحركات الصغيرة من قبل عيون إيلين.

اسفل السماء المظلمة ، لا يزال من الممكن رؤية الجليد والثلج في كل مكان في المنطقة الشمالية من القارة الكبرى. تحت قمم الثلوج ، كانت ثلاث نيران مشتعلة. امام هذا النوع من الليالي الباردة ، لم يجلب اللهب الخافق المستمر دفئًا كثيرًا لمن يقف بجانبه.

كانت إيلين جالسة بجوار نار أخرى على بعد مائة متر. خلعت سروالها الطويل ، واعتمدت فقط على قميص واسع لتغطية جسدها ، وكشفت ساقيها تمامًا التي كانت كافية لتجفيف حلق المرء ، وكأنها لا تمانع في رؤية الآخرين أجزائها السرية على الإطلاق. في داخل فخذها كان هناك جرح مرعب. كان اللحم الذي يغطي الجرح ينمو حاليًا بسرعة كبيرة ، لكن الضوء كان يتأرجح باستمرار في تلك المنطقة. كلما ظهروا ، كان اللحم النامي حديثًا يتفكك مرة أخرى. كان هذا جرحًا مزقه رمح طاقة بيرسيفوني ، لذلك ظلت طاقة بيرسيفوني في الداخل ، مما تمنع الإصابة من الشفاء. احترقت أطراف أصابع إيلين الطويلة والناعمة بقطع صغيرة من اللهب ، وانتقت بعناية أجزاء الطاقة المخبأة داخل الجرح ، ثم تدمرها. بصفتها سيدًا حقيقيًا في المجال السحري ، من خلال الاعتماد على سيطرتها على الطاقة ، كانت أيدي إيلين مثل أكثر المعدات الجراحية دقة. ومع ذلك ، كان لديها ابتسامة مريرة على وجهها وهي تعالج نفسها.

ما ترك سو مندهشا هو أنه رأى فيكتور بشكل غير متوقع. مكث فيكتور لمدة شهر كامل في زنزانة السجن المظلمة المليئة بالماء ، ومع ذلك كان لا يزال على قيد الحياة بشكل غير متوقع. يمكن القول إنها معجزة. ومع ذلك ، فقد دفع الثمن الباهظ لذلك أيضًا ، حيث أدى عذاب هذه الظروف القاسية إلى تدهور مستويات قوته الستة السابقة إلى ثلاثة فقط. حتى لو تمكن من استعادة قدراته إلى حد ما ، فلن يصلوا إلى مستوياتهم السابقة. في غضون ذلك ، توفي العضوان المتبقيان في اللجنة بالفعل في بداية استيلاء ليديسيما على السلطة. تم تضمين فيكتور في خطط ليديسيما ، ولكن ما كان صادمًا هو أن فيكتور ، الذي كان دائمًا على علاقة جيدة مع ليديسيما ، لم يوافق على التعاون بغض النظر عما قاله ، وبالتالي تم إلقاؤه في السجن. كان ليديسيما يأمل أن يستسلم ، لكن ما واجهه هو عودة سو.

 

في مكتب ليديسيما ، حدق سو في مدينة منتصف الليل الصاخبة تدريجياً ، ثم تنهد فجأة. “سنبقى لمدة يومين على الأكثر قبل العودة إلى بوابة الفولاذ.”

 

 

تحت دعم حراس ليديسيما ، تم تنفيذ عملية تنظيف مدينة منتصف الليل بسلاسة إلى حد ما. سمح موت ليديسيما لكبار ضباط الجيش بفهم مدى ضعف الأسلحة التي اعتمدوا عليها ، بالإضافة إلى جعلهم يختارون بشكل معقول تبديد أفكارهم بشأن الاستفادة من الأزمة. في هذه الأثناء ، استسلمت لورا ، التي كانت تتمتع بأكبر قوة معركة في اللجنة المكونة من خمسة أعضاء ، بطريقة مباشرة للغاية بعد تلقيها نبأ وفاة ليديسيما.

 

بجانب النار ، كان آلان يستخدم يديه حاليًا لتليين السطح الغير المستوي لدرعه. كان للدرع المصنوع من السبائك الثقيلة قدر لا بأس به من ليونة ، وعلى هذا النحو ، فإن النتوءات الموجودة على الدرع ستختفي واحدة تلو الأخرى دون الإضرار بالخصائص الفيزيائية للدرع. كان الجزء العلوي من جسم آلان عاريًا ، مما أدى إلى ظهور عضلاته المتطورة التي كانت تشبه القضبان المقواة بالفولاذ. كان على ظهره بعض الجروح العميقة والمروعة ، وإصابات جديدة على ما يبدو ، لكنهم جميعًا كانوا قد بدأوا بالفعل في التورم. فقط ، من وقت لآخر ، بسبب بذل الكثير من القوة ، ستنقسم إصابة واحدة أو بضع إصابات مرة أخرى. ركز على استعادة الدرع الثقيل ، لكنه كان يعطي بيرسيفوني نظرة بهدوء دون أن يلاحظ. تم التقاط كل هذه الحركات الصغيرة من قبل عيون إيلين.

 

في مكتب ليديسيما ، حدق سو في مدينة منتصف الليل الصاخبة تدريجياً ، ثم تنهد فجأة. “سنبقى لمدة يومين على الأكثر قبل العودة إلى بوابة الفولاذ.”

 

“سريع جدا؟” سألت مادلين ، متفاجئة بعض الشيء.

 

خلف ظهر سو حيث لا يستطيع الرؤية ، صنعت مادلين وجها ، لكن صوتها كان لا يزال جادًا للغاية حيث ردت ، “يجب أن نعود قريبًا”.

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

“سريع جدا؟” سألت مادلين ، متفاجئة بعض الشيء.

 

كانت إيلين جالسة بجوار نار أخرى على بعد مائة متر. خلعت سروالها الطويل ، واعتمدت فقط على قميص واسع لتغطية جسدها ، وكشفت ساقيها تمامًا التي كانت كافية لتجفيف حلق المرء ، وكأنها لا تمانع في رؤية الآخرين أجزائها السرية على الإطلاق. في داخل فخذها كان هناك جرح مرعب. كان اللحم الذي يغطي الجرح ينمو حاليًا بسرعة كبيرة ، لكن الضوء كان يتأرجح باستمرار في تلك المنطقة. كلما ظهروا ، كان اللحم النامي حديثًا يتفكك مرة أخرى. كان هذا جرحًا مزقه رمح طاقة بيرسيفوني ، لذلك ظلت طاقة بيرسيفوني في الداخل ، مما تمنع الإصابة من الشفاء. احترقت أطراف أصابع إيلين الطويلة والناعمة بقطع صغيرة من اللهب ، وانتقت بعناية أجزاء الطاقة المخبأة داخل الجرح ، ثم تدمرها. بصفتها سيدًا حقيقيًا في المجال السحري ، من خلال الاعتماد على سيطرتها على الطاقة ، كانت أيدي إيلين مثل أكثر المعدات الجراحية دقة. ومع ذلك ، كان لديها ابتسامة مريرة على وجهها وهي تعالج نفسها.

 

 

 

 

كانت إيلين جالسة بجوار نار أخرى على بعد مائة متر. خلعت سروالها الطويل ، واعتمدت فقط على قميص واسع لتغطية جسدها ، وكشفت ساقيها تمامًا التي كانت كافية لتجفيف حلق المرء ، وكأنها لا تمانع في رؤية الآخرين أجزائها السرية على الإطلاق. في داخل فخذها كان هناك جرح مرعب. كان اللحم الذي يغطي الجرح ينمو حاليًا بسرعة كبيرة ، لكن الضوء كان يتأرجح باستمرار في تلك المنطقة. كلما ظهروا ، كان اللحم النامي حديثًا يتفكك مرة أخرى. كان هذا جرحًا مزقه رمح طاقة بيرسيفوني ، لذلك ظلت طاقة بيرسيفوني في الداخل ، مما تمنع الإصابة من الشفاء. احترقت أطراف أصابع إيلين الطويلة والناعمة بقطع صغيرة من اللهب ، وانتقت بعناية أجزاء الطاقة المخبأة داخل الجرح ، ثم تدمرها. بصفتها سيدًا حقيقيًا في المجال السحري ، من خلال الاعتماد على سيطرتها على الطاقة ، كانت أيدي إيلين مثل أكثر المعدات الجراحية دقة. ومع ذلك ، كان لديها ابتسامة مريرة على وجهها وهي تعالج نفسها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط