نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 29.3

التقييم

التقييم

الفصل 29.3 – التقييم

أثناء عملية إصلاح العدسة ، من وقت لآخر ، كانت بيرسيفوني تداعب معدتها لا إراديًا. كان هناك بالفعل انتفاخ واضح هناك. في كثير من الأحيان ، تملأ نظرة من السعادة وجه بيرسيفوني. عندما رأت معدة بيرسيفوني ، كانت إيلين تشعر دائمًا بموافقة المرأة. شعرت بالغيرة ، وبسببها تنهدت بإعجاب. كان بسبب الحياة في بطنها التي أجبرت قوة بيرسيفوني على البقاء في حالة ركود. في هذا النوع من المعارك حتى الموت التي استمرت لعدة أشهر ، لم يكن هذا مختلفًا عن الانتحار. إذا كانت إيلين في مكانها ، لكانت قد أنهت تلك الحياة الصغيرة دون القليل من التردد لتجنب تحمل العبء. بعد كل شيء ، طالما أنها لا تزال على قيد الحياة ، ألا تستطيع أن تنجب ما تشاء؟

كأعداء لدودين قاتلوا لعدة أشهر ، فإن فهم إيلين لبيرسيفوني ، إذا بالغت قليلاً ، تجاوز حتى فهمها لنفسها. ومنذ أن طورت بيرسيفوني مستواها التاسع للحظ الحقيقي الذي بدا أنه عديم القيمة ، أصبح من الصعب هزيمتها بشكل خاص. على سبيل المثال ، تم الحصول على الإصابة في ساقها عندما كانت لديها ميزة كبيرة ، حيث قررت في ذلك الوقت استخدام طريقة الجرح لتوسيع تفوقها. ومع ذلك ، لم تتوقع أبدًا أن تكون الإصابة التي تلقتها أكبر بكثير مما كانت تتوقعه. علاوة على ذلك ، فإن جزءًا كبيرًا من الطاقة الموجودة على القلب تخلل الجسد المحيط بإصابات إيلين. من الناحية النظرية ، كان يجب أن تتشتت كل هذه الطاقة تقريبًا وتتدفق ، ولكن في النهاية ، عندما كان من المفترض أن يعاني كلا الجانبين ، أصبحت إيلين بدلاً من ذلك هي التي تكبدت خسارة فادحة ، ودفعت ثمناً باهظاً لإنهاء معركة اليوم. تقريبا كل التفوق الذي اكتسبته خلال الأيام القليلة الماضية ذهب في الدخان.

كأعداء لدودين قاتلوا لعدة أشهر ، فإن فهم إيلين لبيرسيفوني ، إذا بالغت قليلاً ، تجاوز حتى فهمها لنفسها. ومنذ أن طورت بيرسيفوني مستواها التاسع للحظ الحقيقي الذي بدا أنه عديم القيمة ، أصبح من الصعب هزيمتها بشكل خاص. على سبيل المثال ، تم الحصول على الإصابة في ساقها عندما كانت لديها ميزة كبيرة ، حيث قررت في ذلك الوقت استخدام طريقة الجرح لتوسيع تفوقها. ومع ذلك ، لم تتوقع أبدًا أن تكون الإصابة التي تلقتها أكبر بكثير مما كانت تتوقعه. علاوة على ذلك ، فإن جزءًا كبيرًا من الطاقة الموجودة على القلب تخلل الجسد المحيط بإصابات إيلين. من الناحية النظرية ، كان يجب أن تتشتت كل هذه الطاقة تقريبًا وتتدفق ، ولكن في النهاية ، عندما كان من المفترض أن يعاني كلا الجانبين ، أصبحت إيلين بدلاً من ذلك هي التي تكبدت خسارة فادحة ، ودفعت ثمناً باهظاً لإنهاء معركة اليوم. تقريبا كل التفوق الذي اكتسبته خلال الأيام القليلة الماضية ذهب في الدخان.

كانت قدرة المستوى التاسع للحقول الغامضة الحظ الحقيقي هي القدرة التي كانت موجودة في السابق فقط من الناحية النظرية. كان عدد الأفراد الأقوياء الذين يمكنهم إنتاج تسعة مستويات من القدرة ، حتى في هذا العالم ، قليلًا بشكل يدعو للشفقة. وفي الوقت نفسه ، فإن أولئك الذين لديهم هذا النوع من المواهب عادةً ما يختارون المجالات السحرية أو القتالية أو غيرها من مجالات القدرة التي تُظهر قوة كبيرة. حتى مجال الإدراك في القتال الفعلي ، أظهر فائدة أكبر بكثير من الحقول الغامضة. السيد العظيم الذي أسس نظام الحقول الغامضة ذكر ذات مرة أن الحقول الغامضة ، في جوهرها ، هي الاحتمال والحظ. لقد اختبرت إيلين الحالية بالفعل بعمق معنى هذه الجملة. على الرغم من أنها كانت خبيرة لديها ثمانية مستويات في الحقول الغامضة ، إلا أن قوة الحظ الحقيقي ما زالت تترك إيلين مصدومة.

كان هذا المعسكر بسيطًا وخشنًا ، به أكثر من عشر مركبات تعتمد على القوة البشرية للتنقل حول المخيم. جر أكثر من مائة شخص جثثهم التي تعرضت للضرب إلى النار ، وجلسوا بجانبها قبل مضغ الطعام المحمص الدافئ. داخل المعسكر ، حمل الكاهن ذو الرداء الأسود “الوحي” ، وهو يمشي ذهابًا وإيابًا بين الحشد ، ويقرأ محتوياته على الناس الذين يستريحون في المعسكر. في المخيم ، كانت سيدة شابة لطيفة ورشيقة مشغولة حاليًا بتقديم الطعام والماء للجميع. تبع وراءها العديد من الرجال الأقوياء والنشطاء الذين تحركوا تحت إمرتها. لم تكن العيون التي نظروا إلى هذه الشابة تحمل أي خوف أو القليل من الرغبة ، بل تحمل المزيد من الاحترام.

كان حظ العدو هو سوء حظ المرء ؛ وصفت هذه الجملة بشكل مثالي استخدام الحظ الحقيقي. كان لهذه القدرة في الوقت نفسه آثار تقوية الذات ، وإضعاف العدو ، وكذلك خلق أحداث غير متوقعة. فشلت ضربات إيلين الحاسمة في إظهار الفعالية في ظل هذه الأحداث الغير متوقعة.

في قلب إيلين ، طغت رغبتها في الحصول على رفيق على الفور على أهمية المهمة. وعلى هذا النحو ، فكرت بشدة ، “سأهزم بيرسيفوني حتى الموت أولاً ، وبعد ذلك سأجبر ذلك الشاب على الزواج مني. عندما يحين ذلك الوقت ، من المستحيل أن يقول لا! “

أثناء الاستماع باهتمام لأوبراين وهو يقرأ “الوحي” ، نظرت إيلين نحو بيرسيفوني التي كانت جالسة بمفردها بجوار نار أخرى. هذه المرأة ، التي كانت جميلة وساحرة لدرجة جعلتها تشعر بالغيرة ، كانت تركز حاليًا بشكل كامل على إصلاح عدستها المحطمة. تحولت العدسة ، تحت درجة حرارة يدي بيرسيفوني المرتفعة ، إلى بلورة حمراء لامعة قبل أن تمتد للخارج تدريجيًا. في جانب بيرسيفوني كانت هناك خيوط من السبائك. عند الانتهاء من إصلاح العدسة ، ستحمل الخيوط المصنوعة من السبائك هذه العدسات لتحل محل الإطار الذي دمر تمامًا منذ فترة طويلة. على الرغم من أن النظارات التي تم إنشاؤها حديثًا فقدت جميع خصائصها الإلكترونية الدقيقة ، إلا أنها لا تزال تسمح بمجال أوسع من الرؤية ، وبالتالي كشف جزء كبير من الطبيعة الحقيقية لهجمات الطاقة لإيلين ، مما يوفر لها الحاجة إلى الإحساس بها عقليًا.

 

حتى هذا المفهوم البسيط والعبقري ترك إيلين مليئًا بالثناء.

الترجمة: Hunter 

أثناء عملية إصلاح العدسة ، من وقت لآخر ، كانت بيرسيفوني تداعب معدتها لا إراديًا. كان هناك بالفعل انتفاخ واضح هناك. في كثير من الأحيان ، تملأ نظرة من السعادة وجه بيرسيفوني. عندما رأت معدة بيرسيفوني ، كانت إيلين تشعر دائمًا بموافقة المرأة. شعرت بالغيرة ، وبسببها تنهدت بإعجاب. كان بسبب الحياة في بطنها التي أجبرت قوة بيرسيفوني على البقاء في حالة ركود. في هذا النوع من المعارك حتى الموت التي استمرت لعدة أشهر ، لم يكن هذا مختلفًا عن الانتحار. إذا كانت إيلين في مكانها ، لكانت قد أنهت تلك الحياة الصغيرة دون القليل من التردد لتجنب تحمل العبء. بعد كل شيء ، طالما أنها لا تزال على قيد الحياة ، ألا تستطيع أن تنجب ما تشاء؟

 

ومع ذلك ، عرفت إيلين أن هذا ليس أكثر من مجرد فكرة. كان عدد الرجال الذين تمكنوا من تحريك قلوب أشخاص مثل بيرسيفوني ونفسها ، والذين يمتلكون الموهبة والجمال معًا ، صغيرًا جدًا حقًا. أي نوع من الأشخاص كان ، لكي تكون بيرسيفوني على استعداد للمخاطرة بمثل هذا الخطر الكبير ، كل ذلك من أجل ولادة طفل؟

 

سو …

تحركت التيارات السفلية سرًا عبر هذا الوادي ، لكن على السطح ، كان كل شيء سلميًا. كان صوت “الوحي” الرقيق ينتقل تدريجياً إلى مسافة بعيدة.

راجعت إيلين المواد التي كانت تضعها على سو مرة أخرى في ذهنها. من وجهة نظر الأرقام ، كان سو لا يزال بعيدا بعض الشيء عن أدنى مستوى في قلبها. في هذه الأثناء ، تجاوز أوبراين بالفعل معاييرها، وكان تقييمه الشامل لا يزال يرتفع باستمرار.

سو …

في قلب إيلين ، طغت رغبتها في الحصول على رفيق على الفور على أهمية المهمة. وعلى هذا النحو ، فكرت بشدة ، “سأهزم بيرسيفوني حتى الموت أولاً ، وبعد ذلك سأجبر ذلك الشاب على الزواج مني. عندما يحين ذلك الوقت ، من المستحيل أن يقول لا! “

أثناء الاستماع باهتمام لأوبراين وهو يقرأ “الوحي” ، نظرت إيلين نحو بيرسيفوني التي كانت جالسة بمفردها بجوار نار أخرى. هذه المرأة ، التي كانت جميلة وساحرة لدرجة جعلتها تشعر بالغيرة ، كانت تركز حاليًا بشكل كامل على إصلاح عدستها المحطمة. تحولت العدسة ، تحت درجة حرارة يدي بيرسيفوني المرتفعة ، إلى بلورة حمراء لامعة قبل أن تمتد للخارج تدريجيًا. في جانب بيرسيفوني كانت هناك خيوط من السبائك. عند الانتهاء من إصلاح العدسة ، ستحمل الخيوط المصنوعة من السبائك هذه العدسات لتحل محل الإطار الذي دمر تمامًا منذ فترة طويلة. على الرغم من أن النظارات التي تم إنشاؤها حديثًا فقدت جميع خصائصها الإلكترونية الدقيقة ، إلا أنها لا تزال تسمح بمجال أوسع من الرؤية ، وبالتالي كشف جزء كبير من الطبيعة الحقيقية لهجمات الطاقة لإيلين ، مما يوفر لها الحاجة إلى الإحساس بها عقليًا.

تحركت التيارات السفلية سرًا عبر هذا الوادي ، لكن على السطح ، كان كل شيء سلميًا. كان صوت “الوحي” الرقيق ينتقل تدريجياً إلى مسافة بعيدة.

 

في هذه الأثناء ، على بعد آلاف الأميال ، كان هناك شخص ما كان يقرأ أيضًا “الوحي” ، ومحتوياته لا تختلف عن تلك الموجودة في يد أوبراين.

في هذه الأثناء ، على بعد آلاف الأميال ، كان هناك شخص ما كان يقرأ أيضًا “الوحي” ، ومحتوياته لا تختلف عن تلك الموجودة في يد أوبراين.

كان هذا المعسكر بسيطًا وخشنًا ، به أكثر من عشر مركبات تعتمد على القوة البشرية للتنقل حول المخيم. جر أكثر من مائة شخص جثثهم التي تعرضت للضرب إلى النار ، وجلسوا بجانبها قبل مضغ الطعام المحمص الدافئ. داخل المعسكر ، حمل الكاهن ذو الرداء الأسود “الوحي” ، وهو يمشي ذهابًا وإيابًا بين الحشد ، ويقرأ محتوياته على الناس الذين يستريحون في المعسكر. في المخيم ، كانت سيدة شابة لطيفة ورشيقة مشغولة حاليًا بتقديم الطعام والماء للجميع. تبع وراءها العديد من الرجال الأقوياء والنشطاء الذين تحركوا تحت إمرتها. لم تكن العيون التي نظروا إلى هذه الشابة تحمل أي خوف أو القليل من الرغبة ، بل تحمل المزيد من الاحترام.

أثناء عملية إصلاح العدسة ، من وقت لآخر ، كانت بيرسيفوني تداعب معدتها لا إراديًا. كان هناك بالفعل انتفاخ واضح هناك. في كثير من الأحيان ، تملأ نظرة من السعادة وجه بيرسيفوني. عندما رأت معدة بيرسيفوني ، كانت إيلين تشعر دائمًا بموافقة المرأة. شعرت بالغيرة ، وبسببها تنهدت بإعجاب. كان بسبب الحياة في بطنها التي أجبرت قوة بيرسيفوني على البقاء في حالة ركود. في هذا النوع من المعارك حتى الموت التي استمرت لعدة أشهر ، لم يكن هذا مختلفًا عن الانتحار. إذا كانت إيلين في مكانها ، لكانت قد أنهت تلك الحياة الصغيرة دون القليل من التردد لتجنب تحمل العبء. بعد كل شيء ، طالما أنها لا تزال على قيد الحياة ، ألا تستطيع أن تنجب ما تشاء؟

ليس بعيدًا عن القاعدة كان موقع بناء جديد. كان سيتم بناء منطقة مأهولة جديدة هنا. كان هناك نهر يتدفق بجوار هذه المنطقة المأهولة ، مما يوفر مصدر المياه الأساسي لهذا المكان. أصبحت الغابة التي تبعد عدة كيلومترات عن إمدادهم الغذائي المؤقت.

في هذه اللحظة ، أكملت الشابة بالفعل توزيع الطعام والماء. تنهدت الصعداء ، مدت جسدها المتعب. أضاء الضوء الناري وجهها. تبين أن هذه الشابة كانت سالي بالتحديد التي غادرت مدينة التنين.

في هذه اللحظة ، أكملت الشابة بالفعل توزيع الطعام والماء. تنهدت الصعداء ، مدت جسدها المتعب. أضاء الضوء الناري وجهها. تبين أن هذه الشابة كانت سالي بالتحديد التي غادرت مدينة التنين.

 

 

 

 

سو …

 

أثناء الاستماع باهتمام لأوبراين وهو يقرأ “الوحي” ، نظرت إيلين نحو بيرسيفوني التي كانت جالسة بمفردها بجوار نار أخرى. هذه المرأة ، التي كانت جميلة وساحرة لدرجة جعلتها تشعر بالغيرة ، كانت تركز حاليًا بشكل كامل على إصلاح عدستها المحطمة. تحولت العدسة ، تحت درجة حرارة يدي بيرسيفوني المرتفعة ، إلى بلورة حمراء لامعة قبل أن تمتد للخارج تدريجيًا. في جانب بيرسيفوني كانت هناك خيوط من السبائك. عند الانتهاء من إصلاح العدسة ، ستحمل الخيوط المصنوعة من السبائك هذه العدسات لتحل محل الإطار الذي دمر تمامًا منذ فترة طويلة. على الرغم من أن النظارات التي تم إنشاؤها حديثًا فقدت جميع خصائصها الإلكترونية الدقيقة ، إلا أنها لا تزال تسمح بمجال أوسع من الرؤية ، وبالتالي كشف جزء كبير من الطبيعة الحقيقية لهجمات الطاقة لإيلين ، مما يوفر لها الحاجة إلى الإحساس بها عقليًا.

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

 

أثناء الاستماع باهتمام لأوبراين وهو يقرأ “الوحي” ، نظرت إيلين نحو بيرسيفوني التي كانت جالسة بمفردها بجوار نار أخرى. هذه المرأة ، التي كانت جميلة وساحرة لدرجة جعلتها تشعر بالغيرة ، كانت تركز حاليًا بشكل كامل على إصلاح عدستها المحطمة. تحولت العدسة ، تحت درجة حرارة يدي بيرسيفوني المرتفعة ، إلى بلورة حمراء لامعة قبل أن تمتد للخارج تدريجيًا. في جانب بيرسيفوني كانت هناك خيوط من السبائك. عند الانتهاء من إصلاح العدسة ، ستحمل الخيوط المصنوعة من السبائك هذه العدسات لتحل محل الإطار الذي دمر تمامًا منذ فترة طويلة. على الرغم من أن النظارات التي تم إنشاؤها حديثًا فقدت جميع خصائصها الإلكترونية الدقيقة ، إلا أنها لا تزال تسمح بمجال أوسع من الرؤية ، وبالتالي كشف جزء كبير من الطبيعة الحقيقية لهجمات الطاقة لإيلين ، مما يوفر لها الحاجة إلى الإحساس بها عقليًا.

 

راجعت إيلين المواد التي كانت تضعها على سو مرة أخرى في ذهنها. من وجهة نظر الأرقام ، كان سو لا يزال بعيدا بعض الشيء عن أدنى مستوى في قلبها. في هذه الأثناء ، تجاوز أوبراين بالفعل معاييرها، وكان تقييمه الشامل لا يزال يرتفع باستمرار.

 

حتى هذا المفهوم البسيط والعبقري ترك إيلين مليئًا بالثناء.

 

 

 

في قلب إيلين ، طغت رغبتها في الحصول على رفيق على الفور على أهمية المهمة. وعلى هذا النحو ، فكرت بشدة ، “سأهزم بيرسيفوني حتى الموت أولاً ، وبعد ذلك سأجبر ذلك الشاب على الزواج مني. عندما يحين ذلك الوقت ، من المستحيل أن يقول لا! “

الترجمة: Hunter 

راجعت إيلين المواد التي كانت تضعها على سو مرة أخرى في ذهنها. من وجهة نظر الأرقام ، كان سو لا يزال بعيدا بعض الشيء عن أدنى مستوى في قلبها. في هذه الأثناء ، تجاوز أوبراين بالفعل معاييرها، وكان تقييمه الشامل لا يزال يرتفع باستمرار.

 

كان هذا المعسكر بسيطًا وخشنًا ، به أكثر من عشر مركبات تعتمد على القوة البشرية للتنقل حول المخيم. جر أكثر من مائة شخص جثثهم التي تعرضت للضرب إلى النار ، وجلسوا بجانبها قبل مضغ الطعام المحمص الدافئ. داخل المعسكر ، حمل الكاهن ذو الرداء الأسود “الوحي” ، وهو يمشي ذهابًا وإيابًا بين الحشد ، ويقرأ محتوياته على الناس الذين يستريحون في المعسكر. في المخيم ، كانت سيدة شابة لطيفة ورشيقة مشغولة حاليًا بتقديم الطعام والماء للجميع. تبع وراءها العديد من الرجال الأقوياء والنشطاء الذين تحركوا تحت إمرتها. لم تكن العيون التي نظروا إلى هذه الشابة تحمل أي خوف أو القليل من الرغبة ، بل تحمل المزيد من الاحترام.

 

حتى هذا المفهوم البسيط والعبقري ترك إيلين مليئًا بالثناء.

 

 

الفصل 29.3 – التقييم

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط