نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 29.6

التقييم

التقييم

الفصل 29.6 – التقييم

 

با!

 

وقف تيجان فجأة ، صفع وجه ذلك الحارس بكل قوته. هو ، الذي كان لديه بالفعل مستويان من القوة ، على الرغم من ضعفه الحالي ، لا يزال يرسل ذلك الحارس يطير في الهواء. تدفق شريان من الدم من فمه وأنفه ، حمل الدم بضع أسنان مفصولة حديثًا.

 

سقط وجه تيجان شاحبًا ، وكان جسده يرتجف قليلاً من الغضب. أشار إلى الجندي المذهول وهدر: “أنتم جميعًا! من الأفضل أن تستمعوا جميعكم! من اليوم فصاعدًا ، إذا تجرأ أي شخص على إذلال الشخص العظيم أو من جانبه بهذا النوع من الأزياء ، فإن هذا الرجل العجوز سيكون أول من يمزق هذا الشخص! حتى أنني لست أكثر من قطعة من التراب على حذاء الشخص العظيم ، ناهيك عن مجموعة من القمامة! من تعتقدون أنفسكم جميعا؟ “

لهذا السبب عرف تيجان أنه محظوظ للغاية وموهوب للغاية.

بعد وابل مجنون من الشتائم ، ركل تيجان الحارس بشراسة على الأرض عدة مرات ، وعندها فقط أمر الجنود بالتوجه إلى الثكنات.

وقف تيجان فجأة ، صفع وجه ذلك الحارس بكل قوته. هو ، الذي كان لديه بالفعل مستويان من القوة ، على الرغم من ضعفه الحالي ، لا يزال يرسل ذلك الحارس يطير في الهواء. تدفق شريان من الدم من فمه وأنفه ، حمل الدم بضع أسنان مفصولة حديثًا.

بقي حارس آخر ذو لحية كبيرة في الخلف ، ليلتقط تلك الفتاة الغير محظوظة على الأرض. عندما تمايل جسده ، أطلق الحارس صرخة ألم بائسة ، وعندها فقط اكتشف صاحب اللحية الكبيرة أن تيجان تصرف بشراسة شديدة ، حتى أن ركلاته كسرت بعض الضلوع. اعتاد جميع هؤلاء الجنود على الذبح ، وتعاملوا مع إصابات مثل كسر الذراعين أو الساقين عدة مرات. كانوا يعرفون بشكل طبيعي كيفية ربط بعض الأضلاع المكسورة.

 

تأوه الحارس الملقى على الأرض عدة مرات. نظر نحو الاتجاه الذي سار فيه تيجان نحوه وبصق بشراسة كتلة من الدم والبصاق ، شتم بصوت منخفض ، “يعرف حقًا كيفية التملق! لن يؤمن هذا العجوز أنك لم تفكر في الأمر أبدًا حتى لو كان من الداخل! “

أخذ تيجان نفسا عميقا ، ثم توسع جسده النحيف فجأة. ظهرت خيوط من العضلات تحت جلده مثل قضبان فولاذية مقواة. في غمضة عين ، أصبح نفسه النحيف في الأصل رجلاً عضليًا كبيرًا. حرك تيجان ذراعه ، اظهرت عضلات الشخص المعروضة في المرآة ثلاثة مستويات من القوة على الأقل.

تذكر الشخص الملتحي كيف انحرف وجه تيجان فجأة بسبب الغضب الشديد ، وكذلك صوته الهستيري ، ثم ظهر القليل من البرودة فجأة في قلبه. خفض صوته دون وعي وقال ، “أشعر أن … ربما كان القائد يقول الحقيقة.”

هذا وضعه في خوف دائم. خلال الأشهر القليلة الماضية ، لم ينام يومًا جيدًا.

“ماذا ؟ هو حقا لم يكن لديه هذه الأنواع من الأفكار؟ لا تعطيني هذا النوع من الهراء … “بمجرد رفع صوت الحارس على الأرض ، غطى فمه بإحكام من قبل الشخص الملتحي ، وقمع كل كلماته اللاحقة.

بقي حارس آخر ذو لحية كبيرة في الخلف ، ليلتقط تلك الفتاة الغير محظوظة على الأرض. عندما تمايل جسده ، أطلق الحارس صرخة ألم بائسة ، وعندها فقط اكتشف صاحب اللحية الكبيرة أن تيجان تصرف بشراسة شديدة ، حتى أن ركلاته كسرت بعض الضلوع. اعتاد جميع هؤلاء الجنود على الذبح ، وتعاملوا مع إصابات مثل كسر الذراعين أو الساقين عدة مرات. كانوا يعرفون بشكل طبيعي كيفية ربط بعض الأضلاع المكسورة.

“إذا كنت تريد التوقف عن العيش ، فقل ذلك مسبقًا ، فلا تسحب هذا القديم معك! ليس الأمر وكأنك لا تفهم أساليب القائد! ” ظهر ضوء شرير في عيني الحارس الملتحي ، ويداه الكبيرتان اللتان كانتا ممتلئتان بمسامير تغلق حلقه.

تأوه الحارس الملقى على الأرض عدة مرات. نظر نحو الاتجاه الذي سار فيه تيجان نحوه وبصق بشراسة كتلة من الدم والبصاق ، شتم بصوت منخفض ، “يعرف حقًا كيفية التملق! لن يؤمن هذا العجوز أنك لم تفكر في الأمر أبدًا حتى لو كان من الداخل! “

تراجع الحارس الجريح ، بعد أن أصبحت حياته مهددة الآن ، ولم يتذكر الآن سوى الأساليب القاسية التي استخدمها تيجان لاستبداد الأسرى. لم يستطع إلا أن يصاب بقشعريرة باردة.

مزق جميع المعدات التي كانت تغطي جسده ، وألقى بها بلا مبالاة. ثم نزع بدلته القتالية بأسرع ما يمكن ، ووقف عارياً أمام المرآة.

داخل الثكنات ، دخل تيجان إلى سكن القائد ، وأغلق الباب خلفه بشدة.

مزق جميع المعدات التي كانت تغطي جسده ، وألقى بها بلا مبالاة. ثم نزع بدلته القتالية بأسرع ما يمكن ، ووقف عارياً أمام المرآة.

مزق جميع المعدات التي كانت تغطي جسده ، وألقى بها بلا مبالاة. ثم نزع بدلته القتالية بأسرع ما يمكن ، ووقف عارياً أمام المرآة.

داخل الثكنات ، دخل تيجان إلى سكن القائد ، وأغلق الباب خلفه بشدة.

لم يعد ينعكس في المرآة هو الشاب الأنثوي الطفولي قليلاً والمقيّد ، بل بالأحرى قائد وسيم وعديم الرحمة وحاسم. خلال هذه الأشهر القليلة ، نشأ بالفعل ونضج تحت ضغط لا يطاق.

 

أخذ تيجان نفسا عميقا ، ثم توسع جسده النحيف فجأة. ظهرت خيوط من العضلات تحت جلده مثل قضبان فولاذية مقواة. في غمضة عين ، أصبح نفسه النحيف في الأصل رجلاً عضليًا كبيرًا. حرك تيجان ذراعه ، اظهرت عضلات الشخص المعروضة في المرآة ثلاثة مستويات من القوة على الأقل.

بعد وابل مجنون من الشتائم ، ركل تيجان الحارس بشراسة على الأرض عدة مرات ، وعندها فقط أمر الجنود بالتوجه إلى الثكنات.

في غضون أشهر قليلة ، وصل إلى حالته الحالية من لا شيء ، ووصل إلى ثلاثة مستويات من القوة ، وحتى انه كان قادرًا على إخفاءها. أعطى تيجان مظهره الذي عاد إلى طبيعته الرقيقة نظرة ، وكشف أخيرًا عن ابتسامة مريرة.

 

أخبره سو سابقًا أنه محظوظ للغاية. يمكن تفسير هذه الجملة على أنه يتمتع بمستوى عالٍ للغاية من الحظ الأساسي ، حتى بدون إضافة أي قدرات من الحقول الغامضة. بالإضافة إلى ذلك ، من معلومات القدرات التي تركها سو وراءه ، كان تيجان يعلم أن سرعته في تقدم القدرات كانت سريعة للغاية. بالإضافة إلى ذلك ، مع السرعة التي وصل بها إلى ثلاثة مستويات من القوة ، أثبتت أن إمكاناته يمكن أن تدعمه على الأقل إلى خمسة مستويات. مما سربه سو أحيانًا من خلال الدردشة ، حتى في راكب التنين الاسود البعيد ، كانت خمسة مستويات من القوة كافية للوصول إلى مستوى ضابط لراكب التنين منخفض المستوى.

لم يعد ينعكس في المرآة هو الشاب الأنثوي الطفولي قليلاً والمقيّد ، بل بالأحرى قائد وسيم وعديم الرحمة وحاسم. خلال هذه الأشهر القليلة ، نشأ بالفعل ونضج تحت ضغط لا يطاق.

لهذا السبب عرف تيجان أنه محظوظ للغاية وموهوب للغاية.

 

هذا وضعه في خوف دائم. خلال الأشهر القليلة الماضية ، لم ينام يومًا جيدًا.

 

لم يفهم السبب ، لكنه شعر دائمًا كما لو أن مستقبله محاط بظل هائل ، نوع من الخوف الذي لا يوصف ، ظلام مرعب أكثر من الموت. للانتقال من لاجئ مجهول كان يجب أن يموت ، إلى منصبه الحالي ، حتى في البرية ، يمكن اعتبار تيجان الآن عبقريًا ناشئًا. كانت نية سو هي حمله على تحمل مسؤولية دفاعات مدينة منتصف الليل ، لذلك في المنطقة الغربية للبحيرات الكبرى ، كان تيجان بالفعل شخصًا حملت كلماته ثقلًا وقوة. وفي الوقت نفسه ، ضاهت موهبته وقدراته هذا النوع من المكانة.

 

ومع ذلك ، كان تيجان خائفًا حقًا. هو ، الذي كان يعيش دائمًا في خوف ، حتى أنه فكر في نفسه عدة مرات ، هل سيكون الأمر أسهل قليلاً إذا لم يسقط في ذلك الوقت وتوفي للتو من تسديدة سو؟

 

ومع ذلك ، بدا أن هذا الظل يذكره باستمرار أنه حتى لو مات الآن ، فإنه لا يزال غير قادر على تحرير نفسه من مصيره. ربما ، في المستقبل ، سيأتي الضوء الوحيد من سو ، ولا يمكن الحصول عليه إلا من سو الذي كان يحرر نفسه تدريجيًا من مجال البشر.

 

ركع تيجان ببطء أمام المرآة ، وخفض يديه ، وصلى بصمت ، على أمل أن يتم تبادل ولائه في النهاية مقابل نوع من الخلاص.

مزق جميع المعدات التي كانت تغطي جسده ، وألقى بها بلا مبالاة. ثم نزع بدلته القتالية بأسرع ما يمكن ، ووقف عارياً أمام المرآة.

 

 

 

“ماذا ؟ هو حقا لم يكن لديه هذه الأنواع من الأفكار؟ لا تعطيني هذا النوع من الهراء … “بمجرد رفع صوت الحارس على الأرض ، غطى فمه بإحكام من قبل الشخص الملتحي ، وقمع كل كلماته اللاحقة.

 

داخل الثكنات ، دخل تيجان إلى سكن القائد ، وأغلق الباب خلفه بشدة.

 

مزق جميع المعدات التي كانت تغطي جسده ، وألقى بها بلا مبالاة. ثم نزع بدلته القتالية بأسرع ما يمكن ، ووقف عارياً أمام المرآة.

 

هذا وضعه في خوف دائم. خلال الأشهر القليلة الماضية ، لم ينام يومًا جيدًا.

 

هذا وضعه في خوف دائم. خلال الأشهر القليلة الماضية ، لم ينام يومًا جيدًا.

 

داخل الثكنات ، دخل تيجان إلى سكن القائد ، وأغلق الباب خلفه بشدة.

 

سقط وجه تيجان شاحبًا ، وكان جسده يرتجف قليلاً من الغضب. أشار إلى الجندي المذهول وهدر: “أنتم جميعًا! من الأفضل أن تستمعوا جميعكم! من اليوم فصاعدًا ، إذا تجرأ أي شخص على إذلال الشخص العظيم أو من جانبه بهذا النوع من الأزياء ، فإن هذا الرجل العجوز سيكون أول من يمزق هذا الشخص! حتى أنني لست أكثر من قطعة من التراب على حذاء الشخص العظيم ، ناهيك عن مجموعة من القمامة! من تعتقدون أنفسكم جميعا؟ “

 

 

 

لهذا السبب عرف تيجان أنه محظوظ للغاية وموهوب للغاية.

الترجمة: Hunter 

 

ومع ذلك ، كان تيجان خائفًا حقًا. هو ، الذي كان يعيش دائمًا في خوف ، حتى أنه فكر في نفسه عدة مرات ، هل سيكون الأمر أسهل قليلاً إذا لم يسقط في ذلك الوقت وتوفي للتو من تسديدة سو؟

تراجع الحارس الجريح ، بعد أن أصبحت حياته مهددة الآن ، ولم يتذكر الآن سوى الأساليب القاسية التي استخدمها تيجان لاستبداد الأسرى. لم يستطع إلا أن يصاب بقشعريرة باردة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط