نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 30.2

حياة جديدة

حياة جديدة

الفصل 30.2 – حياة جديدة

شعر سيرفاناس كما لو أن كل العظام في جسده منفصلة ، والعالم يدور حوله. فقدت كل الطاقة المحيطة بجسده السيطرة ، وعاد السحر المختلف لتأخذ شكلها إلى طاقة مجنونة ، وتحولت في النهاية إلى عاصفة محمومة اجتاحت هذه الشرفة.

شعر سيرفاناس الذي كان يسير ذهاباً وايابا في غرفة المعيشة فقط بموجات من القلق. لقد فقد الاتصال تمامًا بعالم سو الروحي. ظهر هذا النوع من المواقف في الماضي أيضًا ، لكنه لم يكن أبدًا مثل اليوم. الآن بعد أن أصبح غير قادر على الوصول إلى عالم سو الروحي ، شعر سيرفاناس فجأة بالعجز الشديد والوحدة والخوف ، تمامًا مثل طفل مهجور في وسط الصحراء. بعد المشي بضع دوائر أخرى ، كان الشاب مثل سمكة تم سحبها إلى الشاطئ ، وكان تنفسه صعبًا. لم يكن يريد أن يتحمل الشعور بالوحدة في غرفة المعيشة وحده بعد الآن ، وبدلاً من ذلك اندفع بشكل غريزي نحو الشرفة الفسيحة.

بمجرد أن اكتشف وضعه المحرج ، احمر وجهه الصغير على الفور بالاحمرار ، والشعور القوي بالإذلال جعل سيرفاناس ينسى مؤقتًا خوفه من مادلين ، ويكثف بوقاحة طاقته لتسديد ضربة أخيرة. كان هذا إضرابًا لاجل الشرف. حتى لو لم يستطع إحداث أدنى إصابة ، فسيكون ذلك كافياً إذا أصاب هدفه.

عندما فتح الباب الزجاجي ، اندفع سيرفاناس أخيرًا إلى الرياح التي أرادها بشدة. أخذ عدة أنفاس عميقة من الهواء النقي ، وعندها فقط هدأ القلق داخل صدره.

شعر سيرفاناس كما لو أن كل العظام في جسده منفصلة ، والعالم يدور حوله. فقدت كل الطاقة المحيطة بجسده السيطرة ، وعاد السحر المختلف لتأخذ شكلها إلى طاقة مجنونة ، وتحولت في النهاية إلى عاصفة محمومة اجتاحت هذه الشرفة.

ومع ذلك ، عندما هدأ حقًا ، شعر على الفور أن الجو كان غريبًا بعض الشيء. استدار الشاب فجأة ، في الوقت المناسب تمامًا ليواجه زوجًا من الأحجار الكريمة اللازوردية مثل العينين.

في سبيل الشرف …

كانت مادلين جالسة حاليًا على سور الشرفة ، وظهرها على الحائط ، وساقيها مسنودتان عالياً على السور الرخامي ، ويبدو أنها قد تسقط في أي لحظة الآن. كان هذا هو الطابق الثالث ، بينما كان ما استقر أسفل الشرفة سطحًا صخريًا صلبًا. ومع ذلك ، كان سيرفاناس مدركًا تمامًا أنه حتى لو سقطت مادلين ، فمن المؤكد أن السطح الحجري سيتشقق.

 

في الوقت الحالي ، كانت عينا مادلين على شعر الشاب الطائر ، وكشفت عن بعض الصدمة. كان سيرفاناس خائفًا جدًا من مظهر مادلين. استخدم على الفور المستوى الفردي لقدرته على الجليد ، مكثفًا مرآة جليدية ناعمة ولامعة لتعكس مظهره. كان سيرفاناس المنعكس في المرآة لا يزال جميلا مثل الفتاة ، لكن لون شعره الطويل تغير قليلاً ، وأصبح فضيًا نقيًا ولطيفًا. هذا النوع من الألوان ، عندما يقترن بعيونه الحمراء وشفتيه القرمزية ، أنتج جمالًا ساحرًا ولطيفًا غريبًا.

استدار سيرفاناس بأسرع ما يمكن. من بين شعره المتطاير ، رأى أن مادلين قد قفزت بالفعل من على السور، وهي تتجه نحوه حاليًا.

“لون شعري قد تغير؟” حدق سيرفاناس بهدوء. لم يكن يعرف متى حدث هذا النوع من التغيير ، ويبدو أنه كان شيئًا كان يجب أن يحدث في اليومين الماضيين. ومع ذلك ، لماذا تغير؟ ماذا كان المعنى من وراء هذا؟ لماذا يبدو أن مادلين تهتم كثيرًا بهذا الأمر؟

“انتظر … ماذا تحاولين أن تفعل؟” اتخذ سيرفاناس خطوات إلى الوراء ، وطرح سؤالًا يعلم أنه لن يؤدي إلى نتائج جيدة.

مهلا ، مادلين اهتمت كثيرا بهذا؟

“انتظر … ماذا تحاولين أن تفعل؟” اتخذ سيرفاناس خطوات إلى الوراء ، وطرح سؤالًا يعلم أنه لن يؤدي إلى نتائج جيدة.

استدار سيرفاناس بأسرع ما يمكن. من بين شعره المتطاير ، رأى أن مادلين قد قفزت بالفعل من على السور، وهي تتجه نحوه حاليًا.

ومع ذلك ، عندما رأى الابتسامة الغامضة والهادئة على زوايا شفتي مادلين ، أدرك أن هذا الفكر سيكون إلى الأبد مجرد رغبة رائعة.

“انتظر … ماذا تحاولين أن تفعل؟” اتخذ سيرفاناس خطوات إلى الوراء ، وطرح سؤالًا يعلم أنه لن يؤدي إلى نتائج جيدة.

حتى أن سيرفاناس كثف بشكل غادر مجال قوة دفاعية من المستوى الثاني في محيطه المتخصص للتعامل مع الهجمات الجسدية. إذا كانت مادلين لا تزال تعتقد أنه يمتلك قدرات المستوى الأول فقط وتراجعت بسبب ذلك ، فستكون هناك فتحة طفيفة في تحركاتها. في ذلك الوقت ، كانت ستسبب سلسلة الهجمات التي أعقبت ذلك حتماً بعض المشاكل لها.

تم إدخال يدي مادلين في جيوب بنطالها الجينز ، وبدا وجهها مرتاحًا كما قالت ، “مزاجي حاليًا سيئ للغاية ، لذا أريد شخص للتنفيس عن مزاجي السيء.”

“انتظر … ماذا تحاولين أن تفعل؟” اتخذ سيرفاناس خطوات إلى الوراء ، وطرح سؤالًا يعلم أنه لن يؤدي إلى نتائج جيدة.

ارتطم ظهر سيرفاناس بالجدار خلفه ، ولم يكن لديه أي مخرج بالفعل. وصل فهمه لمادلين فقط فيما يتعلق بمظهرها وقوتها القتالية ، تجاه أعصابها وتصرفها الطبيعي ، لم يكن يعرف شيئًا على الإطلاق. أعطى كل عمل قامت به مادلين نوعًا غريبًا من الخوف لسيرفاناس ، لدرجة أن جسده بدأ يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، كما لو أنه واجه مفترسًا طبيعيًا.

انبثقت الطاقة من جسد سيرفاناس بطريقة فوضوية ، كما تمت قيادة كل الطاقة التي تتحرك حول محيطه. أكثر من عشر قدرات سحرية منخفضة المستوى أخذت تتشكل بسرعة. كان على المرء أن يعترف بأن قدرة سيرفاناس الفطرية على التحكم في الطاقة كانت مرعبة. على الرغم من أنه يستخدم حاليًا قدرات المستوى الأول فقط ، إلا أن وابل الهجمات هذا المكون من العديد من القدرات السحرية منخفضة المستوى كان لا يزال كافياً لتدمير دفاعات العديد من مستخدمي المستوى المتقدم. بالإضافة إلى ذلك ، كانت السرعة التي كثف بها سيرفاناس هجماته سريعة للغاية ، وسريعة لدرجة تجاوز العديد من القدرات “الفورية”.

“حتى … إذا أردت التنفيس عن غضبك ، فلماذا عليك أن تختارينني؟” كافح سيرفاناس للسيطرة على نفسه ، لكن صوته لا يزال يرتجف خارج نطاق سيطرته.

 

“لأنك لا تحبني ، ويسهل التنمر عليك.” قالت مادلين. كانت هذه أسبابًا كافية ، خاصة بالنسبة للنساء.

تم إدخال يدي مادلين في جيوب بنطالها الجينز ، وبدا وجهها مرتاحًا كما قالت ، “مزاجي حاليًا سيئ للغاية ، لذا أريد شخص للتنفيس عن مزاجي السيء.”

لم تتوقف مادلين عن المضي قدمًا ، فالخوف القوي جعل سيرفاناس ينفجر أخيرًا. صرخ باتجاه مادلين ، “أنا لست بهذه السهولة لكي يتم التنمر علي! هذا فقط لأن قدراتك أعلى من قدراتي! إذا كنا على نفس المستوى من القدرة ، فلن تكون قادرة على هزيمتي! كان السحر دائمًا لعنة المجال القتالي! “

 

انبثقت الطاقة من جسد سيرفاناس بطريقة فوضوية ، كما تمت قيادة كل الطاقة التي تتحرك حول محيطه. أكثر من عشر قدرات سحرية منخفضة المستوى أخذت تتشكل بسرعة. كان على المرء أن يعترف بأن قدرة سيرفاناس الفطرية على التحكم في الطاقة كانت مرعبة. على الرغم من أنه يستخدم حاليًا قدرات المستوى الأول فقط ، إلا أن وابل الهجمات هذا المكون من العديد من القدرات السحرية منخفضة المستوى كان لا يزال كافياً لتدمير دفاعات العديد من مستخدمي المستوى المتقدم. بالإضافة إلى ذلك ، كانت السرعة التي كثف بها سيرفاناس هجماته سريعة للغاية ، وسريعة لدرجة تجاوز العديد من القدرات “الفورية”.

ما ترك هذا الشاب في حالة من اليأس هو أنه من البداية إلى النهاية ، استخدمت مادلين قوة جسدها الأصلية فقط ، دون استخدام أي قدرات.

لم يكن عالم المستخدمين ذوي القدرة في الواقع عالمًا متساويًا. لا يمكن تعويض التباين الهائل الذي أحدثته الموهبة الفطرية ، لذا فإن استخدامات القدرات التي تقف في نهايات هذه الفجوة كانت بكلمات مختلفة تمامًا ، تمامًا مثل التقسيم بين المستخدمين ذوي القدرات العالية والأشخاص العاديين.

 

حتى أن سيرفاناس كثف بشكل غادر مجال قوة دفاعية من المستوى الثاني في محيطه المتخصص للتعامل مع الهجمات الجسدية. إذا كانت مادلين لا تزال تعتقد أنه يمتلك قدرات المستوى الأول فقط وتراجعت بسبب ذلك ، فستكون هناك فتحة طفيفة في تحركاتها. في ذلك الوقت ، كانت ستسبب سلسلة الهجمات التي أعقبت ذلك حتماً بعض المشاكل لها.

“انتظر … ماذا تحاولين أن تفعل؟” اتخذ سيرفاناس خطوات إلى الوراء ، وطرح سؤالًا يعلم أنه لن يؤدي إلى نتائج جيدة.

لكنه سيجعلها تبدو سيئة بعض الشيء.

“لأنك لا تحبني ، ويسهل التنمر عليك.” قالت مادلين. كانت هذه أسبابًا كافية ، خاصة بالنسبة للنساء.

ومع ذلك ، عندما رأى الابتسامة الغامضة والهادئة على زوايا شفتي مادلين ، أدرك أن هذا الفكر سيكون إلى الأبد مجرد رغبة رائعة.

 

بدا أن يد مادلين اليمنى قد اخترقت الحد الأقصى للسرعة ، وظهرت فجأة أمام وجه سيرفاناس ، وأطراف أصابعها الطويلة والنحيلة تندفع في مجال قوة الدفاع الجسدي للشاب ، وفجرته على الفور بقوة بربرية لا يمكن دحضها! ثم امتدت تلك اليد للأمام مثل البرق ، أمسكت الشاب من رقبته ورفعته لأعلى ، وهزته بعنف عدة مرات.

 

شعر سيرفاناس كما لو أن كل العظام في جسده منفصلة ، والعالم يدور حوله. فقدت كل الطاقة المحيطة بجسده السيطرة ، وعاد السحر المختلف لتأخذ شكلها إلى طاقة مجنونة ، وتحولت في النهاية إلى عاصفة محمومة اجتاحت هذه الشرفة.

عندما استيقظ في المرة الثانية ، كان جسم سيرفاناس بالفعل ضعيفًا بشكل لا يصدق ، وكانت الطاقة المتبقية كافية فقط لدعم الحركة الطبيعية. على الرغم من أن هذا الاهتزاز لم يتسبب في أي ضرر لجسمه ، إلا أنه لا يزال يشتت بأعجوبة جميع احتياطياته من الطاقة المتبقية. كانت هذه مهارة قتالية مرعبة لم يستطع سيرفاناس فهمها على الإطلاق.

كان شكل الشاب رقيقًا ، يبلغ ارتفاعه أقل من 170 سم. في هذه الأثناء ، كان شعر مادلين أقصر من سو ، لذا كان رفعه سهلًا. بدا الأمر وكأنها كانت تهز الشاب عدة مرات في الهواء ، لكن سيرفاناس الذي كان لديه دستور يفوق دستور الأشخاص العاديين شعر بنوع مختلف من الإحساس ، كما لو كان يُداس تحت عدة أفيال ، واحدًا تلو الآخر. ولم يستيقظ تدريجيًا من دواره إلا بعد مرور فترة طويلة.

مهلا ، مادلين اهتمت كثيرا بهذا؟

بمجرد أن اكتشف وضعه المحرج ، احمر وجهه الصغير على الفور بالاحمرار ، والشعور القوي بالإذلال جعل سيرفاناس ينسى مؤقتًا خوفه من مادلين ، ويكثف بوقاحة طاقته لتسديد ضربة أخيرة. كان هذا إضرابًا لاجل الشرف. حتى لو لم يستطع إحداث أدنى إصابة ، فسيكون ذلك كافياً إذا أصاب هدفه.

ارتطم ظهر سيرفاناس بالجدار خلفه ، ولم يكن لديه أي مخرج بالفعل. وصل فهمه لمادلين فقط فيما يتعلق بمظهرها وقوتها القتالية ، تجاه أعصابها وتصرفها الطبيعي ، لم يكن يعرف شيئًا على الإطلاق. أعطى كل عمل قامت به مادلين نوعًا غريبًا من الخوف لسيرفاناس ، لدرجة أن جسده بدأ يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، كما لو أنه واجه مفترسًا طبيعيًا.

كان رد مادلين هو هز ذراعها عدة مرات ، وعلى هذا النحو ، دوران رأس سيرفاناس أكثر.

 

عندما استيقظ في المرة الثانية ، كان جسم سيرفاناس بالفعل ضعيفًا بشكل لا يصدق ، وكانت الطاقة المتبقية كافية فقط لدعم الحركة الطبيعية. على الرغم من أن هذا الاهتزاز لم يتسبب في أي ضرر لجسمه ، إلا أنه لا يزال يشتت بأعجوبة جميع احتياطياته من الطاقة المتبقية. كانت هذه مهارة قتالية مرعبة لم يستطع سيرفاناس فهمها على الإطلاق.

 

ما ترك هذا الشاب في حالة من اليأس هو أنه من البداية إلى النهاية ، استخدمت مادلين قوة جسدها الأصلية فقط ، دون استخدام أي قدرات.

لكنه سيجعلها تبدو سيئة بعض الشيء.

على الرغم من أنه لم يكن هناك الكثير من الأمل له في المعركة فصاعدًا ، إلا أن روح سيرفاناس التي لا تلين ما زالت تدفعه إلى الأمام. كان يحدق بغضب في مادلين ، ثم نفث نفسا في وجهها.

لم تتوقف مادلين عن المضي قدمًا ، فالخوف القوي جعل سيرفاناس ينفجر أخيرًا. صرخ باتجاه مادلين ، “أنا لست بهذه السهولة لكي يتم التنمر علي! هذا فقط لأن قدراتك أعلى من قدراتي! إذا كنا على نفس المستوى من القدرة ، فلن تكون قادرة على هزيمتي! كان السحر دائمًا لعنة المجال القتالي! “

انتقل تيار الطاقة الجديد عبر خصلة من شعر مادلين. تمكن سيرفاناس أخيرًا من ضرب مادلين ، من أجل الشرف.

“لون شعري قد تغير؟” حدق سيرفاناس بهدوء. لم يكن يعرف متى حدث هذا النوع من التغيير ، ويبدو أنه كان شيئًا كان يجب أن يحدث في اليومين الماضيين. ومع ذلك ، لماذا تغير؟ ماذا كان المعنى من وراء هذا؟ لماذا يبدو أن مادلين تهتم كثيرًا بهذا الأمر؟

في سبيل الشرف …

“لأنك لا تحبني ، ويسهل التنمر عليك.” قالت مادلين. كانت هذه أسبابًا كافية ، خاصة بالنسبة للنساء.

الشاب الذي حصل على شرفه قد تم حمله بين يدي مادلين أثناء خروجها من المبنى. تعرف جميع الجنود الذين يحرسون هذا المبنى على مادلين وسيرفاناس ، وفهموا بشكل أكبر مدى خوفهم. على الرغم من أن أفعالهم اليوم جعلت علاقتهم تبدو غريبة بعض الشيء ، لم يجرؤ أحد على طلب أي شيء ، ولم يجرؤ الكثيرون حتى على إعطائهم نظرة واحدة.

 

على الرغم من أن سو داخل الغرفة كان في حالة شبه ثابتة وخالية ، إلا أنه ما زال يشعر بمغادرة مادلين وسيرفاناس. ومع ذلك ، لم يغير حالته الحالية. لقد كان يعتقد أنه في الوقت الحالي ، في بوابة الفولاذ ، أو حتى في كل المنطقة الغربية للبحيرات الكبرى ، لا يوجد إلى حد كبير أي شخص يمكنه تهديد مادلين. لقد طورت السيدة الشابة بالفعل خمسة مستويات شاملة في المجال القتالي ، وأكثر من ذلك وفرت وراء ما يكفي من نقاط التطور لإنتاج قدرة المستوى السادس.

 

إذا كان أي شخص ينخدع بمظهرها الساذج ، فإن نهايته ستكون مأساوية حتمًا. بغض النظر ، القديسة المظلمة التي كانت تهيمن سابقًا على قسم المحاكمات لديها بالتأكيد العديد من الأساليب ، ومن المؤكد أن أعصابها لم تكن بهذه الروعة.

“لأنك لا تحبني ، ويسهل التنمر عليك.” قالت مادلين. كانت هذه أسبابًا كافية ، خاصة بالنسبة للنساء.

 

 

 

 

 

لم يكن عالم المستخدمين ذوي القدرة في الواقع عالمًا متساويًا. لا يمكن تعويض التباين الهائل الذي أحدثته الموهبة الفطرية ، لذا فإن استخدامات القدرات التي تقف في نهايات هذه الفجوة كانت بكلمات مختلفة تمامًا ، تمامًا مثل التقسيم بين المستخدمين ذوي القدرات العالية والأشخاص العاديين.

 

حتى أن سيرفاناس كثف بشكل غادر مجال قوة دفاعية من المستوى الثاني في محيطه المتخصص للتعامل مع الهجمات الجسدية. إذا كانت مادلين لا تزال تعتقد أنه يمتلك قدرات المستوى الأول فقط وتراجعت بسبب ذلك ، فستكون هناك فتحة طفيفة في تحركاتها. في ذلك الوقت ، كانت ستسبب سلسلة الهجمات التي أعقبت ذلك حتماً بعض المشاكل لها.

 

 

 

كان رد مادلين هو هز ذراعها عدة مرات ، وعلى هذا النحو ، دوران رأس سيرفاناس أكثر.

 

ومع ذلك ، عندما هدأ حقًا ، شعر على الفور أن الجو كان غريبًا بعض الشيء. استدار الشاب فجأة ، في الوقت المناسب تمامًا ليواجه زوجًا من الأحجار الكريمة اللازوردية مثل العينين.

 

ومع ذلك ، عندما هدأ حقًا ، شعر على الفور أن الجو كان غريبًا بعض الشيء. استدار الشاب فجأة ، في الوقت المناسب تمامًا ليواجه زوجًا من الأحجار الكريمة اللازوردية مثل العينين.

 

كانت مادلين جالسة حاليًا على سور الشرفة ، وظهرها على الحائط ، وساقيها مسنودتان عالياً على السور الرخامي ، ويبدو أنها قد تسقط في أي لحظة الآن. كان هذا هو الطابق الثالث ، بينما كان ما استقر أسفل الشرفة سطحًا صخريًا صلبًا. ومع ذلك ، كان سيرفاناس مدركًا تمامًا أنه حتى لو سقطت مادلين ، فمن المؤكد أن السطح الحجري سيتشقق.

الترجمة: Hunter 

ومع ذلك ، عندما رأى الابتسامة الغامضة والهادئة على زوايا شفتي مادلين ، أدرك أن هذا الفكر سيكون إلى الأبد مجرد رغبة رائعة.

إذا كان أي شخص ينخدع بمظهرها الساذج ، فإن نهايته ستكون مأساوية حتمًا. بغض النظر ، القديسة المظلمة التي كانت تهيمن سابقًا على قسم المحاكمات لديها بالتأكيد العديد من الأساليب ، ومن المؤكد أن أعصابها لم تكن بهذه الروعة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط