حياة جديدة
الفصل 30.5 – حياة جديدة
تحت الرياح الباردة في الصباح الباكر ، سارت هيلين بسرعة ثابتة. ومع ذلك ، عندما اقتربت من التقاطع ، فإن الشيء الصغير في حضنها فجأة يتلوى بشكل محموم.
ضحك الشاب برضا عن النفس. “هل ترين الآن؟ هذه نتيجة عدم التعاون. في الأصل ربما لم أستدعيهم. هؤلاء الثلاثة ، على الرغم من أنهم أغبياء بعض الشيء ، إلا أنهم يتمتعون جميعًا بخمسة مستويات من القدرة ، وهذا هو الشرط الذي يسمح لي بالقيام بما يحلو لي في مدينة التنين! الآن ، يرجى العودة معنا بطاعة. بعد أن نحصل على ما نحتاجه ، أعتقد أنه لا يزال لدينا وقت كافٍ للعب قليلاً. قد يكون تعبيرك بالنسبة للبشر باردًا جدًا ، لكنه بالنسبة لنا أقوى منشط! انظري كيف ينتفخ بنطلون هؤلاء الثلاثة! “
أبطأت هيلين خطواتها. ظهرت شخصية بصمت من الضباب أمامها ، وقطع طريقها للخروج. كان هذا شابًا طويل القامة ونحيفًا بدا شابًا للغاية ، وكان وجهه مقبولًا على نطاق واسع كمعيار للوسامة. أظهر قميصه ذو اللون الأسود وسرواله الضيق نوعًا فريدًا من الأناقة.
انكشف جسده في الجو ، وخرجت ثمانية أطراف من جسده بسرعة البرق. مع صوت جينج ، قاموا بتثبيت أنفسهم في سطح الطريق القوي ، والعشران من عيونه أو نحو ذلك تحدق في كوبتو. كان الدم يتدفق باستمرار من فمه الكبير بشكل غير متناسب ، الدم الذي لم يكن بالتأكيد ملكه.
ألقى الشاب على هيلين نظرة عميقة. عبست هيلين. من خلال حركاته الطفيفة ، استنتجت هيلين بالفعل أنه كان يقارنها بالصورة الموجودة في ذكرياته. ومع ذلك ، يبدو أن عملية المقارنة تتبع نمطًا ، كما لو كان نظامًا استخباراتيًا يعالجها. كانت هيلين تستخدم أيضًا سرعة معالجة البيانات الفائقة في دماغها لمقارنة جميع المشاهد والبيانات من حولها ، ثم مقارنة وتحليل كل شيء قبل التوصل إلى استنتاج. ومع ذلك ، تم إجراء هذه العملية برمتها بواسطة جسم بيولوجي يتمتع بذكاء ، يختلف اختلافًا جوهريًا عن جهاز بنظام ذكاء.
ومع ذلك ، لم تكن هناك أي علامة على زرع ميكانيكي من جسد هذا الشاب ، لذا فإن الاستنتاج الأكثر ترجيحًا هو أنه كان شخصًا تربى بشكل اصطناعي!
انكشف جسده في الجو ، وخرجت ثمانية أطراف من جسده بسرعة البرق. مع صوت جينج ، قاموا بتثبيت أنفسهم في سطح الطريق القوي ، والعشران من عيونه أو نحو ذلك تحدق في كوبتو. كان الدم يتدفق باستمرار من فمه الكبير بشكل غير متناسب ، الدم الذي لم يكن بالتأكيد ملكه.
في اللحظة التي توصلت فيها إلى هذا الاستنتاج ، وقفت هيلين هناك دون أن تتحرك وتحدق فيه ببرود.
“عزيزتي الآنسة هيلين ، أنا كوبتو . لقد أُمرت بالانتظار هنا على وجه التحديد حتى تصل ذاتك الموقرة “. أظهر الشاب أحد أفعال آداب العصر القديم ، لكن وجهه كان لا يزال مرفوعًا. حملت عيناه ابتسامة وهو ينظر إلى هيلين ، بوضوح دون أي إخلاص.
بدت هيلين وكأنها لم تسمع التهديد من صوت الشاب. قالت بنبرة غير مبالية ، “أنا لا أوافق. أيضًا ، هذه مدينة التنين ، وليس مكانًا يمكنك أن تفعل فيه ما يحلو لك “.
قالت هيلين بلا مبالاة ، “بما أنك انتظرت وصولي بالفعل ، يمكنك الآن المغادرة”.
“هذا لن يحدث! إذا عدت خالي الوفاض ، سيطير السيد بالتأكيد في حالة غضب رهيب. أحتاج أن أصطحب ذاتك الموقرة إلى مكان إقامتك ، وفقط بعد إحضار بعض الأشياء الصغيرة يمكنني المغادرة. بالطبع ، سواء كان هذا اجتماعًا سيئًا أم لا ، فسوف يعتمد على موقف ذاتك الموقرة “. قال الشاب وهو يضحك.
بدت هيلين وكأنها لم تسمع التهديد من صوت الشاب. قالت بنبرة غير مبالية ، “أنا لا أوافق. أيضًا ، هذه مدينة التنين ، وليس مكانًا يمكنك أن تفعل فيه ما يحلو لك “.
الفصل 30.5 – حياة جديدة
“آه ها! هذا حقا يجعل المرء يشعر بالندم. ومع ذلك ، كان هذا بالضبط هو الجواب الذي كنت أنتظره “. صاح الشاب بطريقة مبالغ فيها إلى حد ما. ثم قام بإيماءة إلى الأمام وخرج ثلاثة أفراد من جانبه. كانوا أقوى من الشاب ، والعضلات المنتفخة تحت ملابسهم تظهر قوة واضحة. فقط ، كانت التعبيرات على وجوههم فارغة بعض الشيء ، ولم تكن هالة القوة التي أطلقوها بنفس قوة الشاب نفسه.
ضحك الشاب برضا عن النفس. “هل ترين الآن؟ هذه نتيجة عدم التعاون. في الأصل ربما لم أستدعيهم. هؤلاء الثلاثة ، على الرغم من أنهم أغبياء بعض الشيء ، إلا أنهم يتمتعون جميعًا بخمسة مستويات من القدرة ، وهذا هو الشرط الذي يسمح لي بالقيام بما يحلو لي في مدينة التنين! الآن ، يرجى العودة معنا بطاعة. بعد أن نحصل على ما نحتاجه ، أعتقد أنه لا يزال لدينا وقت كافٍ للعب قليلاً. قد يكون تعبيرك بالنسبة للبشر باردًا جدًا ، لكنه بالنسبة لنا أقوى منشط! انظري كيف ينتفخ بنطلون هؤلاء الثلاثة! “
خلف جسده ، ضرب ذيله المغطى بالحراشف باستمرار ، من وقت لآخر الأرض ، كل هزة تترك وراءها خطًا من الشقوق ، وتظهر قوة مرعبة لا تتناسب مع شكلها الصغير على الإطلاق.
نظمت هيلين شعرها الأشقر. ألقت نظرة على الرجال الأقوياء الثلاثة الخالية من الوجوه ، وسألت عرضًا ، “ماذا يريد الدكتور كونور؟”
أصبح تعبير الشاب على الفور باردًا وشريرًا. قال ببطء ، “إن ذاتك الموقرة هي حقًا أكثر من مجرد نوع عادي من الذكاء! بما أنك خمنت بالفعل ، فلن أضيع أي وقت. يريد الدكتور كونور تنظيم جسم سو وخلاياه. لقد تعالج عدة مرات بواسطة ذاتك الموقرة ، لذلك هناك بالتأكيد عدد قليل من العينات. حسنًا ، الوقت ثمين ، فلنخرج! أعلم أن ذاتك الموقرة ليس لديها قدرات ، لذا سأساعدك قليلاً “.
مشى نحو هيلين ، مد يده نحو خصرها ، ولم يقلق بأي شكل من الأشكال أنه كان يكشف صدره ورأسه ومناطق حيوية أخرى. كان لدى كوبتو بالفعل ستة مستويات من القدرات ، ولحمه قوي بشكل لا يصدق. سيكون من الصعب على امرأة لا تتمتع بقدرات مثل هيلين إلحاق أي ضرر بجسده.
ظهرت نظرة ذعر على وجه هيلين ، متراجعة بتعبير خائف إلى حد ما. ابتسم كوبتو، وجلب هيلين إلى أحضانه بحركة واحدة. بعد ضغط من ذراعيه ، تم رفع هيلين عن الأرض. امام مستويات قوته الأربعة ، كانت هيلين خفيفة كالريشة. مستشفى بيرسيفوني الخاص لم يكن أي مكان سري. استدار كوبتو وزاد من سرعته ، وركض نحو المستشفى الخاص. وقد عبر هذه المنطقة مع خطوات معدودة.
عندما بدأ في التحرك، رأى كوبتو فجأة ألم لاذع من أضلاعه، ثم جسمه يرتجف دون حسيب ولا رقيب. ومع ذلك، فإن الشعور بالألم اختفى بسرعة. ولعن من الداخل، بالتالي لم يعد يدفعها أي اهتمام. كوبتو يعرف أن الدفعة الأولى من المختارين في الواقع كان عيبا كبيرا، وكان هذا ما حدث حتى لجسده ، ونخبة المختارين، غالبا ما كان لديه ظروف غريبة. ولم يتحدث الدكتور كونور ابدا إلى المختارين حول وضع أجسامهم. على الرغم من كوبتو لم يكن لديه قدرات أقوى من كل المختارين والذي يعتقد نفسه أن يكون الاذكى، كان لديه لفترة طويلة الشكوك تجاه جسده ومتوسط العمر المتوقع قريبا بعد انضمامه الى المجتمع. ومع ذلك، لم يكن لديه ما يكفي من الوقت للتحقق من ذلك.
الفصل 30.5 – حياة جديدة
لم يكن كوبتو في الواقع مرتاحًا كما كان ينظر إلى السطح. من مهمة اليوم ، عرف كوبتو بالفعل أن هيلين كانت عالمة أحياء وطبيبة بارزة للغاية. كان يأمل أنه بعد الانتهاء من مهمته ، سيسأل هيلين عن حقيقة جسده على طول الطريق.
بعد الجري بضع خطوات ، شعر كوبتو فجأة كما لو أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا تمامًا. لقد اختفى الألم اللاذع الذي شعر به للتو تمامًا ، ولم يعد يؤلمه فقط. خفض رأسه ليرى ما كان يحدث بالضبط ، لكن فقرته العنقية كانت صلبة تمامًا ، ورأسه غير قادر على التحرك إلى أسفل. في غضون ذلك ، اختفت القوة الغزيرة داخل جسده فجأة دون أن تترك أثرا. كانت ركبتيه مرتخيتين ، راكعة بشدة على الأرض ، تسببت القوة الهائلة في إطلاق ركبتيه القويتين لإطلاق تأوه مكسور! شعر كوبتو كما لو كان هناك كتلة من السوائل عالقة في حلقه. فتح فمه ، فجأة رش الدم مثل الصنبور المفتوح. كان الدم الغليظ مختلطًا بقطع من الأعضاء الداخلية ، وكان هناك حتى ظل أسود صغير قفز من الدم!
أعطى كوبتو للمخلوق الغريب نظرة ، وقام بخفض رأسه ببطء ، ورأى أخيرًا ثقب بحجم الإصبع في صدره ، وحافة الجرح ناعمة بشكل غير طبيعي. يبدو أن الألم اللاذع من الآن كان نتيجة هذا المخلوق الغريب الذي حفر في جسده. ولكن ، بحجمها الحالي ، كيف يمكن أن تترك وراءها حفرة صغيرة كهذه فقط؟
انكشف جسده في الجو ، وخرجت ثمانية أطراف من جسده بسرعة البرق. مع صوت جينج ، قاموا بتثبيت أنفسهم في سطح الطريق القوي ، والعشران من عيونه أو نحو ذلك تحدق في كوبتو. كان الدم يتدفق باستمرار من فمه الكبير بشكل غير متناسب ، الدم الذي لم يكن بالتأكيد ملكه.
“عزيزتي الآنسة هيلين ، أنا كوبتو . لقد أُمرت بالانتظار هنا على وجه التحديد حتى تصل ذاتك الموقرة “. أظهر الشاب أحد أفعال آداب العصر القديم ، لكن وجهه كان لا يزال مرفوعًا. حملت عيناه ابتسامة وهو ينظر إلى هيلين ، بوضوح دون أي إخلاص.
خلف جسده ، ضرب ذيله المغطى بالحراشف باستمرار ، من وقت لآخر الأرض ، كل هزة تترك وراءها خطًا من الشقوق ، وتظهر قوة مرعبة لا تتناسب مع شكلها الصغير على الإطلاق.
أعطى كوبتو للمخلوق الغريب نظرة ، وقام بخفض رأسه ببطء ، ورأى أخيرًا ثقب بحجم الإصبع في صدره ، وحافة الجرح ناعمة بشكل غير طبيعي. يبدو أن الألم اللاذع من الآن كان نتيجة هذا المخلوق الغريب الذي حفر في جسده. ولكن ، بحجمها الحالي ، كيف يمكن أن تترك وراءها حفرة صغيرة كهذه فقط؟
ومع ذلك ، لم تكن هناك أي علامة على زرع ميكانيكي من جسد هذا الشاب ، لذا فإن الاستنتاج الأكثر ترجيحًا هو أنه كان شخصًا تربى بشكل اصطناعي!
أبطأت هيلين خطواتها. ظهرت شخصية بصمت من الضباب أمامها ، وقطع طريقها للخروج. كان هذا شابًا طويل القامة ونحيفًا بدا شابًا للغاية ، وكان وجهه مقبولًا على نطاق واسع كمعيار للوسامة. أظهر قميصه ذو اللون الأسود وسرواله الضيق نوعًا فريدًا من الأناقة.
أصبح تعبير الشاب على الفور باردًا وشريرًا. قال ببطء ، “إن ذاتك الموقرة هي حقًا أكثر من مجرد نوع عادي من الذكاء! بما أنك خمنت بالفعل ، فلن أضيع أي وقت. يريد الدكتور كونور تنظيم جسم سو وخلاياه. لقد تعالج عدة مرات بواسطة ذاتك الموقرة ، لذلك هناك بالتأكيد عدد قليل من العينات. حسنًا ، الوقت ثمين ، فلنخرج! أعلم أن ذاتك الموقرة ليس لديها قدرات ، لذا سأساعدك قليلاً “.
نظمت هيلين شعرها الأشقر. ألقت نظرة على الرجال الأقوياء الثلاثة الخالية من الوجوه ، وسألت عرضًا ، “ماذا يريد الدكتور كونور؟”
أصبح تعبير الشاب على الفور باردًا وشريرًا. قال ببطء ، “إن ذاتك الموقرة هي حقًا أكثر من مجرد نوع عادي من الذكاء! بما أنك خمنت بالفعل ، فلن أضيع أي وقت. يريد الدكتور كونور تنظيم جسم سو وخلاياه. لقد تعالج عدة مرات بواسطة ذاتك الموقرة ، لذلك هناك بالتأكيد عدد قليل من العينات. حسنًا ، الوقت ثمين ، فلنخرج! أعلم أن ذاتك الموقرة ليس لديها قدرات ، لذا سأساعدك قليلاً “.
“هذا لن يحدث! إذا عدت خالي الوفاض ، سيطير السيد بالتأكيد في حالة غضب رهيب. أحتاج أن أصطحب ذاتك الموقرة إلى مكان إقامتك ، وفقط بعد إحضار بعض الأشياء الصغيرة يمكنني المغادرة. بالطبع ، سواء كان هذا اجتماعًا سيئًا أم لا ، فسوف يعتمد على موقف ذاتك الموقرة “. قال الشاب وهو يضحك.
بدت هيلين وكأنها لم تسمع التهديد من صوت الشاب. قالت بنبرة غير مبالية ، “أنا لا أوافق. أيضًا ، هذه مدينة التنين ، وليس مكانًا يمكنك أن تفعل فيه ما يحلو لك “.
الترجمة: Hunter
“عزيزتي الآنسة هيلين ، أنا كوبتو . لقد أُمرت بالانتظار هنا على وجه التحديد حتى تصل ذاتك الموقرة “. أظهر الشاب أحد أفعال آداب العصر القديم ، لكن وجهه كان لا يزال مرفوعًا. حملت عيناه ابتسامة وهو ينظر إلى هيلين ، بوضوح دون أي إخلاص.
الفصل 30.5 – حياة جديدة
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
