الظلام والأمل
الفصل 1.1 – الظلام والأمل
ركضت بيرسيفوني بأسرع ما يمكن ، صفرت الأشجار وهي تمر بجانبها. قفزت باستمرار. بخطوة قوية على شجرة ، انفجرت ساقيها النحيلة والمستقيمة والطويلة بقوة مروعة ، مما أدى إلى زيادة سرعتها مرة أخرى ، مما أصبح لجسدها صفيرًا عبر الغابة مثل الرصاصة التي تركت فوهة البندقية. خلفها ، كانت الأشجار القديمة تتمايل باستمرار ، حتى أن بعضها قام بالانهيار. يمكن للمرء أن يرى مدى القوة التي كانت تمارسها ساقيها.
الترجمة: Hunter
كان فم بيرسيفوني يعض الآن على خصلة من الشعر الرمادي الداكن ، وجبينها مغطى بحبيبات من العرق. بدت قلقة بعض الشيء ، لكن النظرة في عينيها كانت لا تزال حازمة. كانت سرعتها الحالية قريبة بالفعل من حد سبعة مستويات للسرعة ، ولكن بالمقارنة مع حالة الذروة الحقيقية لديها ، كانت لا تزال أبطأ بكثير.
عضت بيرسيفوني بشراسة على شفتيها ، والدم يتدفق إلى الخارج. زادت سرعتها فجأة ، واندفعت مبتعدة ، ولم تنظر إلى الوراء مرة أخرى.
ليس بعيدًا عن بيرسيفوني ، كان هناك تنين رمادي يندفع حاليًا ، يجتاح كل شيء في طريقه. من وقت لآخر ، ستنهار الجنة التي كان لديها أشجار قديمة تحت التنين الرمادي. كانت قوته وزخمه مروعين حقًا.
تم تقريب المسافة بين بيرسيفوني والتنين الرمادي شيئًا فشيئًا. على الرغم من أن بيرسيفوني كانت تفعل كل ما في وسعها بالفعل ، إلا أنها كانت لا تزال عاجزة عن عكس هذا الموقف. ومع ذلك ، فقد ضغطت على أسنانها ، محركة بشكل محموم القوة المتبقية داخل جسدها للركض بجنون إلى الأمام. شعرت من الرياح التي ضربت وجهها وكأنها شفرات حادة ، كانت الأوراق ترفرف من حين لآخر لتقطع بضع خيوط من شعرها.
ترددت موجات من أصوات صفير حاد من داخل الغابة. انطلق أوبراين ، الذي كان ملفوفًا تحت ألسنة اللهب ذات اللون الأزرق ، بسرعة لا تصدق مثل مذنب مبهر ، محطمًا قطريًا التنين الرمادي! جعلت الرياح شعره القصير الرمادي الداكن يطير خلفه مباشرة. لم يكن هناك أثر لعدم النضج يمكن رؤيته على وجهه ، فقط مظهر هادئ يتجاهل الحياة والموت.
“ربما لا تزال لديك فرصة للقيام بهذه الأشياء ، لذلك لا داعي للشعور بالندم بهذه السرعة. أعتقد أن هناك بالفعل بعض الشروط التي يمكن مناقشتها بيننا. أستطيع أن أخبرك ببطاقتي الرابحة. أستطيع أن أشعر بالطاقة التي وضعتها في جسد بيرسيفوني ، وهذا يعني أنه بغض النظر عن المسافة التي تجريها ، لا يزال بإمكاني الشعور بالاتجاه الذي تسير فيه. وفي الوقت نفسه ، تعلم أيضًا أن القدرات الحالية لأختك الكبرى قد انخفضت بالفعل إلى حوالي سبعة ، ومع هذا النوع من الطاقة ، فإن التخلص التام من الطاقة التي تركتها ورائي سيستغرق أسبوعًا على الأقل من الوقت. مع سرعتها الحالية التي هي أقل من حتى سبعة مستويات ، حتى لو بدأت قبل نصف ساعة ، فسوف يستغرق الأمر أقل من يوم للحاق بها. هذا هو السبب في أن فعلك في المماطلة للوقت هو في الواقع عديم الفائدة “. قالت إيلين.
“أوبراين !!” استدارت بيرسيفوني فجأة ، صرخت في ذعر. ومع ذلك ، في اللحظة التي استدارت فيها ، تحطم المذنب ذو اللون الأزرق بالفعل في التنين الرمادي، ثم اندلع انفجار يهز العالم!
استمع أوبراين بهدوء ، ووجهه لا يكشف عن التعبيرات. ومع ذلك ، فإن الجملة التالية لإيلين تسببت على الفور في تغيير وجهه. “أعتقد أنها ستلد قريبا.”
تصاعد الدخان والغبار. انطلقت عدة خيوط من الإشعاع الأزرق من الداخل ، وتناثرت إلى الخارج ، لكنها ستختنق بسبب الدخان والغبار بعد فترة وجيزة.
عضت بيرسيفوني بشراسة على شفتيها ، والدم يتدفق إلى الخارج. زادت سرعتها فجأة ، واندفعت مبتعدة ، ولم تنظر إلى الوراء مرة أخرى.
داخل الدخان والغبار ، كان أوبراين ، الذي كان محاطًا بالضوء الأزرق ، يدور حول إيلين باستمرار ، ويقصفها باستمرار بطاقة هائجة وخشنة ، مع عدم وجود وقت على الإطلاق لتكثيف أي قدرة سحرية مناسبة. طفت إيلين في وسط التنين الرمادي ، حلقت عدة عشرات من إشعاعات الطاقة باستمرار حولها. كل هذه البقع الرائعة من التألق تحتوي على طاقة مرعبة ، كل واحدة منها قادرة على إثارة عواصف طاقة مجنونة دارت حول إيلين ، وقامت بتدمير كل الطاقة التي أرسلها أوبراين.
أكثر من عشرة مجسات رقيقة ، كل منها يقترب من متر ، امتدت من كل ذراعي إيلين. لقد لُوحوا في الهواء ، كل مجس قام بإطلاق بريق طاقة خافت. من بعيد ، بدا الأمر كما لو أنها أنتجت جناحي ضوء طاقة جميلين. في ظل هذا التشابك ، تخلت إيلين أخيرًا عن بيرسيفوني ، وبدلاً من ذلك ركزت الآن على أوبراين. بعد حركة أمامية من أجنحة الضوء ، أطلق أوبراين على الفور تأوهًا ، سقط من السماء.
ترددت موجات من أصوات صفير حاد من داخل الغابة. انطلق أوبراين ، الذي كان ملفوفًا تحت ألسنة اللهب ذات اللون الأزرق ، بسرعة لا تصدق مثل مذنب مبهر ، محطمًا قطريًا التنين الرمادي! جعلت الرياح شعره القصير الرمادي الداكن يطير خلفه مباشرة. لم يكن هناك أثر لعدم النضج يمكن رؤيته على وجهه ، فقط مظهر هادئ يتجاهل الحياة والموت.
اختفى التنين الرمادي في الغابة تدريجياً. فرقت إيلين كل الطاقة من حولها ، وهبطت إلى جانب أوبراين. مدت يدها لمسح الدم والغبار الذي يغطي وجه أوبراين ، ومنحته نظرة جادة. تدفق الدم باستمرار من زاوية شفتي أوبراين. بدأ فجأة في السعال بعنف ، أطلق كل سعال كتلة من الدم من حلقه. في هذه الأثناء ، كان وجهه يفقد لونه بسرعة أيضًا ، وأصبح شاحبًا بشكل قاتل. لقد قام بإفراط في سحب كل الطاقة الموجودة في جسده بشكل متهور ، مما تسبب بالفعل في إلحاق أضرار جسيمة بجسده ، والآن ، تعرض لضربة قوية من هجمات طاقة إيلين الساحقة. كان أوبراين الحالي يتجول بالفعل على حافة الموت.
ليس بعيدًا عن بيرسيفوني ، كان هناك تنين رمادي يندفع حاليًا ، يجتاح كل شيء في طريقه. من وقت لآخر ، ستنهار الجنة التي كان لديها أشجار قديمة تحت التنين الرمادي. كانت قوته وزخمه مروعين حقًا.
عندما هدأ السعال قليلا. نظر أوبراين نحو إيلين وقال بهدوء ، “افعلِ أسوأ ما لديك.”
اختفى التنين الرمادي في الغابة تدريجياً. فرقت إيلين كل الطاقة من حولها ، وهبطت إلى جانب أوبراين. مدت يدها لمسح الدم والغبار الذي يغطي وجه أوبراين ، ومنحته نظرة جادة. تدفق الدم باستمرار من زاوية شفتي أوبراين. بدأ فجأة في السعال بعنف ، أطلق كل سعال كتلة من الدم من حلقه. في هذه الأثناء ، كان وجهه يفقد لونه بسرعة أيضًا ، وأصبح شاحبًا بشكل قاتل. لقد قام بإفراط في سحب كل الطاقة الموجودة في جسده بشكل متهور ، مما تسبب بالفعل في إلحاق أضرار جسيمة بجسده ، والآن ، تعرض لضربة قوية من هجمات طاقة إيلين الساحقة. كان أوبراين الحالي يتجول بالفعل على حافة الموت.
لم تستجب إيلين ، وبدلاً من ذلك قامت بمسح وجه أوبراين بعناية ، وإزالة الدم المتدفق باستمرار. كانت عيون أوبراين ذات اللونين الرمادي والأخضر نقيتين للغاية ، وكانت هناك ابتسامة باهتة على وجهه ، ويبدو أنه لم يكن قلقًا بشأن موته الوشيك على الإطلاق. كان هادئًا تمامًا ، لدرجة أن بشرته الشاحبة أطلقت إشراقًا لطيفًا ضعيفًا. تحركت عينا إيلين إلى أسفل ، حيث رأت أن أوبراين كان لا يزال يشدُّ بإحكام كتاب “الوحي” بين يديه. كانت حواف الكتاب قد احترقت تحت تأثير تصادم الطاقة ، ولكن يجب الحفاظ على المحتويات بشكل أو بآخر.
تم تقريب المسافة بين بيرسيفوني والتنين الرمادي شيئًا فشيئًا. على الرغم من أن بيرسيفوني كانت تفعل كل ما في وسعها بالفعل ، إلا أنها كانت لا تزال عاجزة عن عكس هذا الموقف. ومع ذلك ، فقد ضغطت على أسنانها ، محركة بشكل محموم القوة المتبقية داخل جسدها للركض بجنون إلى الأمام. شعرت من الرياح التي ضربت وجهها وكأنها شفرات حادة ، كانت الأوراق ترفرف من حين لآخر لتقطع بضع خيوط من شعرها.
“هل هذا هو مصدر إصراره وقوته؟” فكرت إيلين في نفسها. ومع ذلك ، فقد رفضت على الفور هذا الفكر. لم يكن هناك أي سبب وراء قيامها بذلك ، فقط حدسها.
ضحكت فجأة ، ومض أثر من البذاءة أمام عينيها الكبيرتين. “أعتقد أنك ترغب بالتأكيد في مناقشة نوع من الشروط معي ، ولكن في الواقع ، لا تنوي الموافقة على أي شيء ، فقط ترغب في المماطلة لأكبر قدر ممكن من الوقت حتى تتمكن بيرسيفوني من المضي قدمًا قليلاً ، أليس كذلك ؟ “
أصبحت ابتسامة أوبراين جامدة فجأة.
أصبحت ابتسامة أوبراين جامدة فجأة.
ومع ذلك ، فقد صُدم للحظات فقط. بعد ذلك ، كشف عن ابتسامة هادئة وغير مستعجلة مرة أخرى ، قائلاً ، “هاها ، يبدو أنني ما زلت مرئيًا. كنت أعلم أنه لم يكن من السهل خداعك. ومع ذلك ، لا يوجد فرق ، لقد فعلت بالفعل كل ما بوسعي. لطالما كان حظ الأخت الكبرى جيدًا ، وأعتقد أن هذه المرة يجب ألا تكون استثناءً ، فقط … تنهد ، لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي لم يكن لدي وقت لفعلها ، لذلك تركتني الفكرة أشعر ببعض الأسف “.
داخل الدخان والغبار ، كان أوبراين ، الذي كان محاطًا بالضوء الأزرق ، يدور حول إيلين باستمرار ، ويقصفها باستمرار بطاقة هائجة وخشنة ، مع عدم وجود وقت على الإطلاق لتكثيف أي قدرة سحرية مناسبة. طفت إيلين في وسط التنين الرمادي ، حلقت عدة عشرات من إشعاعات الطاقة باستمرار حولها. كل هذه البقع الرائعة من التألق تحتوي على طاقة مرعبة ، كل واحدة منها قادرة على إثارة عواصف طاقة مجنونة دارت حول إيلين ، وقامت بتدمير كل الطاقة التي أرسلها أوبراين.
جلست إيلين بجانب أوبراين ، وساعدته على مسح الدم في زاوية شفتيه مرة أخرى بطريقة حذرة للغاية ، ولا تخشى أن تركض بيرسيفوني بعيدًا على الإطلاق. بدت حالتها جميلة للغاية ، وأنيقة ، ولطيفة ، وهادئة ، ولم تعد تُظهر الأسلوب الصارم والرائع منذ أن قطعت الأرض و الأشجار بيدها.
لم تستجب إيلين ، وبدلاً من ذلك قامت بمسح وجه أوبراين بعناية ، وإزالة الدم المتدفق باستمرار. كانت عيون أوبراين ذات اللونين الرمادي والأخضر نقيتين للغاية ، وكانت هناك ابتسامة باهتة على وجهه ، ويبدو أنه لم يكن قلقًا بشأن موته الوشيك على الإطلاق. كان هادئًا تمامًا ، لدرجة أن بشرته الشاحبة أطلقت إشراقًا لطيفًا ضعيفًا. تحركت عينا إيلين إلى أسفل ، حيث رأت أن أوبراين كان لا يزال يشدُّ بإحكام كتاب “الوحي” بين يديه. كانت حواف الكتاب قد احترقت تحت تأثير تصادم الطاقة ، ولكن يجب الحفاظ على المحتويات بشكل أو بآخر.
“ربما لا تزال لديك فرصة للقيام بهذه الأشياء ، لذلك لا داعي للشعور بالندم بهذه السرعة. أعتقد أن هناك بالفعل بعض الشروط التي يمكن مناقشتها بيننا. أستطيع أن أخبرك ببطاقتي الرابحة. أستطيع أن أشعر بالطاقة التي وضعتها في جسد بيرسيفوني ، وهذا يعني أنه بغض النظر عن المسافة التي تجريها ، لا يزال بإمكاني الشعور بالاتجاه الذي تسير فيه. وفي الوقت نفسه ، تعلم أيضًا أن القدرات الحالية لأختك الكبرى قد انخفضت بالفعل إلى حوالي سبعة ، ومع هذا النوع من الطاقة ، فإن التخلص التام من الطاقة التي تركتها ورائي سيستغرق أسبوعًا على الأقل من الوقت. مع سرعتها الحالية التي هي أقل من حتى سبعة مستويات ، حتى لو بدأت قبل نصف ساعة ، فسوف يستغرق الأمر أقل من يوم للحاق بها. هذا هو السبب في أن فعلك في المماطلة للوقت هو في الواقع عديم الفائدة “. قالت إيلين.
استمع أوبراين بهدوء ، ووجهه لا يكشف عن التعبيرات. ومع ذلك ، فإن الجملة التالية لإيلين تسببت على الفور في تغيير وجهه. “أعتقد أنها ستلد قريبا.”
استمع أوبراين بهدوء ، ووجهه لا يكشف عن التعبيرات. ومع ذلك ، فإن الجملة التالية لإيلين تسببت على الفور في تغيير وجهه. “أعتقد أنها ستلد قريبا.”
بعد لحظة من التردد ، أطلق أوبراين تنهيدة ثقيلة. “لقد فزت. فقط قلها ، ماذا تريدين؟ “
نظرت إيلين مباشرة في عيني أوبراين ، وقالت بشكل مباشر وصريح ، “أريدك”.
جلست إيلين بجانب أوبراين ، وساعدته على مسح الدم في زاوية شفتيه مرة أخرى بطريقة حذرة للغاية ، ولا تخشى أن تركض بيرسيفوني بعيدًا على الإطلاق. بدت حالتها جميلة للغاية ، وأنيقة ، ولطيفة ، وهادئة ، ولم تعد تُظهر الأسلوب الصارم والرائع منذ أن قطعت الأرض و الأشجار بيدها.
نظرت إيلين مباشرة في عيني أوبراين ، وقالت بشكل مباشر وصريح ، “أريدك”.
ركضت بيرسيفوني بأسرع ما يمكن ، صفرت الأشجار وهي تمر بجانبها. قفزت باستمرار. بخطوة قوية على شجرة ، انفجرت ساقيها النحيلة والمستقيمة والطويلة بقوة مروعة ، مما أدى إلى زيادة سرعتها مرة أخرى ، مما أصبح لجسدها صفيرًا عبر الغابة مثل الرصاصة التي تركت فوهة البندقية. خلفها ، كانت الأشجار القديمة تتمايل باستمرار ، حتى أن بعضها قام بالانهيار. يمكن للمرء أن يرى مدى القوة التي كانت تمارسها ساقيها.
لم تستجب إيلين ، وبدلاً من ذلك قامت بمسح وجه أوبراين بعناية ، وإزالة الدم المتدفق باستمرار. كانت عيون أوبراين ذات اللونين الرمادي والأخضر نقيتين للغاية ، وكانت هناك ابتسامة باهتة على وجهه ، ويبدو أنه لم يكن قلقًا بشأن موته الوشيك على الإطلاق. كان هادئًا تمامًا ، لدرجة أن بشرته الشاحبة أطلقت إشراقًا لطيفًا ضعيفًا. تحركت عينا إيلين إلى أسفل ، حيث رأت أن أوبراين كان لا يزال يشدُّ بإحكام كتاب “الوحي” بين يديه. كانت حواف الكتاب قد احترقت تحت تأثير تصادم الطاقة ، ولكن يجب الحفاظ على المحتويات بشكل أو بآخر.
ترددت موجات من أصوات صفير حاد من داخل الغابة. انطلق أوبراين ، الذي كان ملفوفًا تحت ألسنة اللهب ذات اللون الأزرق ، بسرعة لا تصدق مثل مذنب مبهر ، محطمًا قطريًا التنين الرمادي! جعلت الرياح شعره القصير الرمادي الداكن يطير خلفه مباشرة. لم يكن هناك أثر لعدم النضج يمكن رؤيته على وجهه ، فقط مظهر هادئ يتجاهل الحياة والموت.
الفصل 1.1 – الظلام والأمل
ليس بعيدًا عن بيرسيفوني ، كان هناك تنين رمادي يندفع حاليًا ، يجتاح كل شيء في طريقه. من وقت لآخر ، ستنهار الجنة التي كان لديها أشجار قديمة تحت التنين الرمادي. كانت قوته وزخمه مروعين حقًا.
أصبحت ابتسامة أوبراين جامدة فجأة.
الفصل 1.1 – الظلام والأمل
الترجمة: Hunter
“أوبراين !!” استدارت بيرسيفوني فجأة ، صرخت في ذعر. ومع ذلك ، في اللحظة التي استدارت فيها ، تحطم المذنب ذو اللون الأزرق بالفعل في التنين الرمادي، ثم اندلع انفجار يهز العالم!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
