نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 2.1

النمو

النمو

الفصل 2.1 – النمو

فكر سو فجأة في مدينة التنين ، وكذلك الأشياء التي حدثت في راكب التنين الأسود. فقط عندما بدأ في إدارة منطقة بنفسه ، أدرك حقًا ازدهار وقوة برلمان الدم. مع ما يقارب من ألف راكب تنين، بالإضافة إلى تابعيهم الذين يبلغ عددهم ما يقارب من مائة ألف ، فإن توفير مثل هذه القوة المسلحة الهائلة يتطلب عددًا من السكان لا يقل عن عشرات أضعاف حجمهم. وهذا يعني أنه داخل منطقة حكم برلمان الدم ، قد يكون العدد قريبًا من عشرة ملايين.

كان سو لا يزال في بوابة الفولاذ. كان برج القيادة الذي كان يقارب عشرة آلاف متر مربع في الحجم واسعًا ، ويمكنه استيعاب كل جندي تحت قيادة سو. احتل سو وتابعوه الطابقين العلويين ، لكنهم ما زالوا يشعرون أنه واسع وفارغ.

بغض النظر عن الزاوية التي نظر إليها المرء من خلالها ، فقد انفصل المستخدمون تدريجياً عن البشر العاديين ، وأصبحوا جنسًا جديدًا تمامًا .

بعد دمج قوات ليديسيما في قواته ، تجاوز عدد الجنود تحت قيادة سو ألف جندي لأول مرة. احتاج هؤلاء الجنود إلى السيطرة على أكثر من ثلاثمائة ألف متر مربع من الأراضي ، وهو ما كان غير كافٍ على الإطلاق. لكن بعد معارك متواصلة ، انخفض عدد سكان بوابة الفولاذ أيضًا إلى حوالي عشرين ألفًا ، ولم يتجاوز عدد سكان مدينة منتصف الليل أربعين ألفًا. هرب معظم السكان إلى البرية لتجنب الحرب ، وعندما هدأت الأمور عاد الهاربون. بعد كل شيء ، لم يكن هناك ما يكفي من الطعام أو الماء في البرية ، ولم يكن هناك أي شكل أساسي من النظام.

 

ما يقارب من مليون يعيشون في المنطقة الذي يسيطر عليها سو. كان هذا رقمًا صادمًا للغاية ، لكن الأسس كانت لا تزال قائمة على عصر ليديسيما. أخبر كين بالفعل سو أنه بحاجة إلى توسيع جيشه بسرعة ، وعندها فقط ستكون هناك فرصة لتوطيد حكم المنطقة الغربية للبحيرات الكبرى ، لكن سو نفسه لم يكن لديه مثل هذه التطلعات العظيمة.

على الرغم من أن دماغه قد امتلك سرعة مروعة في معالجة البيانات اكبر بكثير من البشر في العصر القديم ، الا ان سو لا يزال هاويا كاملاً. كان يعلم أنه إذا كانت الإمبراطورية الصناعية الضخمة التي كانت لديه ستظهر حقًا إمكاناتها ، فيمكنها بسهولة دعم أكثر من عشرة ملايين نسمة بالإضافة إلى جيش من مائة ألف.

إن مصدر الطاقة لبوابة الفولاذ ، وقدرة صهر المعادن ، والصناعة العسكرية ، وصناعة الأغذية في مدينة منتصف الليل وتكنولوجيا تنقية المياه ، فضلاً عن الهندسة البيولوجية والوراثية لـ كيلان ، شكلت نظامًا صناعيًا واقتصاديًا مثاليًا. بالإضافة إلى ذلك ، من خلال الاعتماد على ما يقارب من مليون نسمة ، قد تندلع إمكاناتهم في غضون عام أو عامين ، مما يوسع نطاق سيطرتهم بشكل كبير. إذا كان بإمكان بحث مدينة منتصف الليل لتكنولوجيا تنقية المياه أن يحصل على نوع من الاختراق ، مع مضاعفة دورة النمو البشرية في العصر الجديد ومعدل الخصوبة المضاعف ، فقد يخترق عدد السكان عشرة ملايين في أقل من خمسين عامًا. حتى الآن ، إذا أراد سو إنشاء جيش من أكثر من عشرة آلاف ، فلن تكون المشكلة كبيرة جدًا ، فقط لأن معداتهم وقدراتهم ستكون ناقصة قليلاً.

الفصل 2.1 – النمو

وقف سو أمام النافذة الفرنسية ، حيث يمكن رؤية مطحنة الفولاذ الضخمة والرائعة تمامًا من هذه الزاوية. كان مصنع الفولاذ أحد أكثر منتجات الحضارة الصناعية البشرية تمثيلا للعصر القديم. احتلت أعمال الفولاذ في بوابة الفولاذ ما يقارب من نصف منطقة المدينة ، وكان مصنع الفولاذ هذا الذي كان يمتلك سابقًا ستة أفران صهر يستخدم فقط فرن كهربائي صغير. على الرغم من ذلك ، تم استخدام نصف طاقتها الإنتاجية فقط.

لم يكن العدو الأكبر الذي واجهه الجنس البشري في العصر الجديد مخلوقات متحولة ، ولكن بدلاً من ذلك الإشعاع المستمر والظروف القاسية. بالطبع ، لم تكن قدرة المستخدمين مقيدة بهذه الأشياء ، ولكن منذ اليوم الذي ظهرت فيه القدرات ، بدأ الجدل حول ما إذا كان مستخدموا القدرة بشرًا أم لا. بعد ما يقارب من مائة عام من التطوير ، بدأ هذا النوع من النقاش بالفعل في الاستقرار.

على الرغم من أن دماغه قد امتلك سرعة مروعة في معالجة البيانات اكبر بكثير من البشر في العصر القديم ، الا ان سو لا يزال هاويا كاملاً. كان يعلم أنه إذا كانت الإمبراطورية الصناعية الضخمة التي كانت لديه ستظهر حقًا إمكاناتها ، فيمكنها بسهولة دعم أكثر من عشرة ملايين نسمة بالإضافة إلى جيش من مائة ألف.

الفصل 2.1 – النمو

فكر سو فجأة في مدينة التنين ، وكذلك الأشياء التي حدثت في راكب التنين الأسود. فقط عندما بدأ في إدارة منطقة بنفسه ، أدرك حقًا ازدهار وقوة برلمان الدم. مع ما يقارب من ألف راكب تنين، بالإضافة إلى تابعيهم الذين يبلغ عددهم ما يقارب من مائة ألف ، فإن توفير مثل هذه القوة المسلحة الهائلة يتطلب عددًا من السكان لا يقل عن عشرات أضعاف حجمهم. وهذا يعني أنه داخل منطقة حكم برلمان الدم ، قد يكون العدد قريبًا من عشرة ملايين.

وقف سو أمام النافذة الفرنسية ، حيث يمكن رؤية مطحنة الفولاذ الضخمة والرائعة تمامًا من هذه الزاوية. كان مصنع الفولاذ أحد أكثر منتجات الحضارة الصناعية البشرية تمثيلا للعصر القديم. احتلت أعمال الفولاذ في بوابة الفولاذ ما يقارب من نصف منطقة المدينة ، وكان مصنع الفولاذ هذا الذي كان يمتلك سابقًا ستة أفران صهر يستخدم فقط فرن كهربائي صغير. على الرغم من ذلك ، تم استخدام نصف طاقتها الإنتاجية فقط.

كما ترسخت قوة برلمان الدم في العلم وتقنيته التي تجاوزت المجالات الأخرى ، إلى الحد الذي بدأ فيه بالفعل في التحكم في التقنيات وتغييرها داخل البيئات التجريبية لمدينة التنين. كانت مدينة التنين ، التي كانت قريبة من البحر ، منطقة يجب أن تحتوي في الأصل على مستويات من الإشعاع تفوق بكثير تلك الموجودة في الأماكن الداخلية ، ولكن امام مجال القوة الدفاعية، أصبح الإشعاع داخل المدينة أقل بكثير. قبل إجبار سو على مغادرة مدينة التنين ، بدأ برلمان الدم في إنشاء ثلاثة أجهزة ميدانية جديدة واسعة النطاق. تحت حمايتهم ، انخفضت كمية الإشعاع داخل مدينة التنين خطوة إلى الأمام ، ولم تعد تختلف كثيرًا عن تلك الموجودة في العصر القديم. حتى الأشخاص القدامى سيكونون قادرين على البقاء في ظل هذا النوع من البيئات.

 

كان برلمان الدم يسعى في نفس الوقت إلى زيادة قدرة الإنسان على مقاومة الإشعاع ، وكانت نتيجة هذا البحث تصل إلى عدة عشرات من نماذج الأدوية المختلفة المقاومة للإشعاع. في الوقت نفسه ، يمكن أيضًا تضمين تركيبات القدرات المختلفة في هذه الفئة ، لأنه مع زيادة قدرات الفرد ، ستزداد أيضًا مقاومة معظم الناس للإشعاع ، كما سيرتفع امتصاص أجسامهم للمغذيات. بالإضافة إلى ذلك ، على حد علم سو ، فقد تم بالفعل تطوير أدوية مقاومة الإشعاع لفترات طويلة دون آثار جانبية قوية بشكل خاص ، مع توفر كمية صغيرة لشرائها واستخدامها على مستوى عالٍ من راكبي التنين. يوفر هذا النوع من الأدوية الحماية من الإشعاع لمدة تصل إلى نصف عام ، مما يسمح للأشخاص العاديين بالبقاء على قيد الحياة في معظم البيئات المعروفة. نظرًا لأن هذا كان شيئًا سُمح لسو بالتعرف عليه من خلال وضعه كعقيد ، فإن هذا يعني أن البرلمان يستعد حاليًا لتصنيعه على نطاق واسع.

 

لم يكن العدو الأكبر الذي واجهه الجنس البشري في العصر الجديد مخلوقات متحولة ، ولكن بدلاً من ذلك الإشعاع المستمر والظروف القاسية. بالطبع ، لم تكن قدرة المستخدمين مقيدة بهذه الأشياء ، ولكن منذ اليوم الذي ظهرت فيه القدرات ، بدأ الجدل حول ما إذا كان مستخدموا القدرة بشرًا أم لا. بعد ما يقارب من مائة عام من التطوير ، بدأ هذا النوع من النقاش بالفعل في الاستقرار.

 

بغض النظر عن الزاوية التي نظر إليها المرء من خلالها ، فقد انفصل المستخدمون تدريجياً عن البشر العاديين ، وأصبحوا جنسًا جديدًا تمامًا .

 

ومع ذلك ، فإن الشعور بالشك الذي ظل لفترة طويلة غير مستقر مرة أخرى انبعث في قلبه ، وكان ذلك لسبب ما ، لم يكن برلمان الدم أبدًا مهتمًا بالتوسع. كانت القوة الرئيسية في التوسع هي راكبي التنين المختلفين ذو المستوى المنخفض . تلك الشخصيات المرعبة حقًا ، على سبيل المثال ، امبراطورة العنكبوت ، بقيت بدلاً من ذلك في عشها عامًا بعد عام ، ولم تتحرك في الخارج على الإطلاق. إذا اتخذت لاناكسيس بنفسها إجراءً ، فقد يكون قد تم القضاء على الصليبيين المقدسين لفترة طويلة.

 

 

 

 

وقف سو أمام النافذة الفرنسية ، حيث يمكن رؤية مطحنة الفولاذ الضخمة والرائعة تمامًا من هذه الزاوية. كان مصنع الفولاذ أحد أكثر منتجات الحضارة الصناعية البشرية تمثيلا للعصر القديم. احتلت أعمال الفولاذ في بوابة الفولاذ ما يقارب من نصف منطقة المدينة ، وكان مصنع الفولاذ هذا الذي كان يمتلك سابقًا ستة أفران صهر يستخدم فقط فرن كهربائي صغير. على الرغم من ذلك ، تم استخدام نصف طاقتها الإنتاجية فقط.

 

 

 

 

 

 

 

ما يقارب من مليون يعيشون في المنطقة الذي يسيطر عليها سو. كان هذا رقمًا صادمًا للغاية ، لكن الأسس كانت لا تزال قائمة على عصر ليديسيما. أخبر كين بالفعل سو أنه بحاجة إلى توسيع جيشه بسرعة ، وعندها فقط ستكون هناك فرصة لتوطيد حكم المنطقة الغربية للبحيرات الكبرى ، لكن سو نفسه لم يكن لديه مثل هذه التطلعات العظيمة.

 

كان برلمان الدم يسعى في نفس الوقت إلى زيادة قدرة الإنسان على مقاومة الإشعاع ، وكانت نتيجة هذا البحث تصل إلى عدة عشرات من نماذج الأدوية المختلفة المقاومة للإشعاع. في الوقت نفسه ، يمكن أيضًا تضمين تركيبات القدرات المختلفة في هذه الفئة ، لأنه مع زيادة قدرات الفرد ، ستزداد أيضًا مقاومة معظم الناس للإشعاع ، كما سيرتفع امتصاص أجسامهم للمغذيات. بالإضافة إلى ذلك ، على حد علم سو ، فقد تم بالفعل تطوير أدوية مقاومة الإشعاع لفترات طويلة دون آثار جانبية قوية بشكل خاص ، مع توفر كمية صغيرة لشرائها واستخدامها على مستوى عالٍ من راكبي التنين. يوفر هذا النوع من الأدوية الحماية من الإشعاع لمدة تصل إلى نصف عام ، مما يسمح للأشخاص العاديين بالبقاء على قيد الحياة في معظم البيئات المعروفة. نظرًا لأن هذا كان شيئًا سُمح لسو بالتعرف عليه من خلال وضعه كعقيد ، فإن هذا يعني أن البرلمان يستعد حاليًا لتصنيعه على نطاق واسع.

 

 

 

إن مصدر الطاقة لبوابة الفولاذ ، وقدرة صهر المعادن ، والصناعة العسكرية ، وصناعة الأغذية في مدينة منتصف الليل وتكنولوجيا تنقية المياه ، فضلاً عن الهندسة البيولوجية والوراثية لـ كيلان ، شكلت نظامًا صناعيًا واقتصاديًا مثاليًا. بالإضافة إلى ذلك ، من خلال الاعتماد على ما يقارب من مليون نسمة ، قد تندلع إمكاناتهم في غضون عام أو عامين ، مما يوسع نطاق سيطرتهم بشكل كبير. إذا كان بإمكان بحث مدينة منتصف الليل لتكنولوجيا تنقية المياه أن يحصل على نوع من الاختراق ، مع مضاعفة دورة النمو البشرية في العصر الجديد ومعدل الخصوبة المضاعف ، فقد يخترق عدد السكان عشرة ملايين في أقل من خمسين عامًا. حتى الآن ، إذا أراد سو إنشاء جيش من أكثر من عشرة آلاف ، فلن تكون المشكلة كبيرة جدًا ، فقط لأن معداتهم وقدراتهم ستكون ناقصة قليلاً.

 

 

 

 

 

على الرغم من أن دماغه قد امتلك سرعة مروعة في معالجة البيانات اكبر بكثير من البشر في العصر القديم ، الا ان سو لا يزال هاويا كاملاً. كان يعلم أنه إذا كانت الإمبراطورية الصناعية الضخمة التي كانت لديه ستظهر حقًا إمكاناتها ، فيمكنها بسهولة دعم أكثر من عشرة ملايين نسمة بالإضافة إلى جيش من مائة ألف.

 

الفصل 2.1 – النمو

الترجمة: Hunter 

كما ترسخت قوة برلمان الدم في العلم وتقنيته التي تجاوزت المجالات الأخرى ، إلى الحد الذي بدأ فيه بالفعل في التحكم في التقنيات وتغييرها داخل البيئات التجريبية لمدينة التنين. كانت مدينة التنين ، التي كانت قريبة من البحر ، منطقة يجب أن تحتوي في الأصل على مستويات من الإشعاع تفوق بكثير تلك الموجودة في الأماكن الداخلية ، ولكن امام مجال القوة الدفاعية، أصبح الإشعاع داخل المدينة أقل بكثير. قبل إجبار سو على مغادرة مدينة التنين ، بدأ برلمان الدم في إنشاء ثلاثة أجهزة ميدانية جديدة واسعة النطاق. تحت حمايتهم ، انخفضت كمية الإشعاع داخل مدينة التنين خطوة إلى الأمام ، ولم تعد تختلف كثيرًا عن تلك الموجودة في العصر القديم. حتى الأشخاص القدامى سيكونون قادرين على البقاء في ظل هذا النوع من البيئات.

 

على الرغم من أن دماغه قد امتلك سرعة مروعة في معالجة البيانات اكبر بكثير من البشر في العصر القديم ، الا ان سو لا يزال هاويا كاملاً. كان يعلم أنه إذا كانت الإمبراطورية الصناعية الضخمة التي كانت لديه ستظهر حقًا إمكاناتها ، فيمكنها بسهولة دعم أكثر من عشرة ملايين نسمة بالإضافة إلى جيش من مائة ألف.

إن مصدر الطاقة لبوابة الفولاذ ، وقدرة صهر المعادن ، والصناعة العسكرية ، وصناعة الأغذية في مدينة منتصف الليل وتكنولوجيا تنقية المياه ، فضلاً عن الهندسة البيولوجية والوراثية لـ كيلان ، شكلت نظامًا صناعيًا واقتصاديًا مثاليًا. بالإضافة إلى ذلك ، من خلال الاعتماد على ما يقارب من مليون نسمة ، قد تندلع إمكاناتهم في غضون عام أو عامين ، مما يوسع نطاق سيطرتهم بشكل كبير. إذا كان بإمكان بحث مدينة منتصف الليل لتكنولوجيا تنقية المياه أن يحصل على نوع من الاختراق ، مع مضاعفة دورة النمو البشرية في العصر الجديد ومعدل الخصوبة المضاعف ، فقد يخترق عدد السكان عشرة ملايين في أقل من خمسين عامًا. حتى الآن ، إذا أراد سو إنشاء جيش من أكثر من عشرة آلاف ، فلن تكون المشكلة كبيرة جدًا ، فقط لأن معداتهم وقدراتهم ستكون ناقصة قليلاً.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط