نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 2.5

النمو

النمو

الفصل 2.5 – النمو

الترجمة: Hunter 

كانت الأيام القليلة التالية سلمية للغاية. اتبع سو لي في الجوار، وقام بصبر بتوجيه شفائها واستعادة قدراتها. كانت تكلفة الولادة هي أن قدرات لي انخفضت بشكل شامل إلى حوالي ثلاثة مستويات ، لكن إمكانياتها لم تتضرر ، وهو ما جعل سو يشعر بتحسن كبير. تمامًا كما كان من قبل ، لا يزال بإمكان لي تطوير ستة مستويات على الأقل من القدرة ، ولكن فيما يتعلق بما إذا كان يمكنها تحسين خطوة إلى الأمام أم لا ، لم يكن لدى سو أي فكرة.

خلال هذه الفترة الزمنية التي أصبحت فيها لي أماً ، وفقًا لأوامر سو ، تولى لي جاولي الشؤون العسكرية بالكامل. كان عليه أن يعتني بتدريب جنود جدد ، ويعيد تأسيس النظام اللوجستي العسكري ، وفي النهاية كان عليه أن يقود القوات باستمرار من وقت لآخر لاستئصال العصابات المسلحة التي عاودت إلى الظهور حول منطقة سيطرتهم ، تاركًا إياه تحت ضغط هائل . في غضون ذلك ، تركت المسؤولية الثقيلة لإعادة إنشاء النظام العسكري لشركة بوابة الفولاذ على عاتق كين. وشمل ذلك محطتين للطاقة الكهربائية ، وعدة مناجم ، ومصنع للفولاذ، بالإضافة إلى مصانع قادرة على إنتاج مختلف المكونات ، والبارود ، والسلع العامة. هذا النظام الهائل ، حتى لو أراد المرء أن يبدأ في التعرف عليه ، سيستغرق بضعة أشهر على الأقل. هذا هو السبب في أن كين كان مشغولاً للغاية ، مشغولاً لدرجة أنه لم يستطع حتى إلقاء نظرة على طفلة لي وسو.

تم الاحتفاظ بـ الصغيرة لوه داخل غرفة مغلقة ، حيث تم إحضار كل الماء والطعام شخصيًا بواسطة لي أو سو. ومع ذلك ، منذ أن جاء سو مرة واحدة لتقديم الطعام ، كانت الصغيرة لوه خائفة بشكل واضح ، وانكمشت في زاوية الغرفة دون أن تتحرك ليوم كامل بعد ذلك ، غير راغبة في تناول أي شيء خلال تلك الفترة. انتقدت لي سو مرة أخرى ، لكن بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها سو شرح موقفه ، فإنها لا تزال عديمة الفائدة. منذ ذلك الحين ، لم تسمح لسو أن يلمس لوه وحده مرة أخرى. إذا أراد رؤية الصغيرة لوه ، فعليه أن يكون مع لي.

يبدو أن مادلين تريد تغييره من مظهره الخارجي وعقله تمامًا إلى امرأة. ما ترك سيرفاناس مرعوبًا للغاية هو أنه بدأ في الشك فيما إذا كانت مادلين تمتلك تقنيات المرأة التي تدعى هيلين من عالم سو الروحي ، فإن آلهة العاصفة المرعبة تلك ستغيره بلا شك ، على الأقل من الناحية الفسيولوجية ، إلى امرأة.

اشتعلت تصرفات لي العنيفة المفاجئة. ومع ذلك ، فقد فهم بعد ذلك بوقت قصير ، من أجل طفلتها ، أن أي أم لطيفة وناعمة قد تتحول على الفور إلى الوحش الأم الأكثر شراسة.

كانت جميع الورود تحتوي على أشواك ، لكن عدد الأشواك على سيرفاناس لم يكن بهذه الأهمية ، لأن مادلين كانت بجانبه ، السيدة الشابة التي تحمل لقب “إلهة العاصفة”. لطالما حملت مادلين ابتسامة باهتة على شفتيها ، لكن المزيد والمزيد من الناس عرفوا أن هذه الابتسامة كانت علامة على أن مزاج آلهة العاصفة هذه لم يكن جيدًا. في هذه الأثناء ، أولئك الذين تجرأوا على إغضابها خلال هذا الوقت ، تم طردهم من الحانة.

خلال هذه الفترة الزمنية التي أصبحت فيها لي أماً ، وفقًا لأوامر سو ، تولى لي جاولي الشؤون العسكرية بالكامل. كان عليه أن يعتني بتدريب جنود جدد ، ويعيد تأسيس النظام اللوجستي العسكري ، وفي النهاية كان عليه أن يقود القوات باستمرار من وقت لآخر لاستئصال العصابات المسلحة التي عاودت إلى الظهور حول منطقة سيطرتهم ، تاركًا إياه تحت ضغط هائل . في غضون ذلك ، تركت المسؤولية الثقيلة لإعادة إنشاء النظام العسكري لشركة بوابة الفولاذ على عاتق كين. وشمل ذلك محطتين للطاقة الكهربائية ، وعدة مناجم ، ومصنع للفولاذ، بالإضافة إلى مصانع قادرة على إنتاج مختلف المكونات ، والبارود ، والسلع العامة. هذا النظام الهائل ، حتى لو أراد المرء أن يبدأ في التعرف عليه ، سيستغرق بضعة أشهر على الأقل. هذا هو السبب في أن كين كان مشغولاً للغاية ، مشغولاً لدرجة أنه لم يستطع حتى إلقاء نظرة على طفلة لي وسو.

 

أما بالنسبة لمادلين وسيرفاناس اللذان يمكنهما الشعور بالعالم الروحي لسو ، فقد فهموا عدم رغبة سو في إظهار هذا الطفل للآخرين ، على هذا النحو ، اختفى الاثنان خلال النهار ، وعندما سقطت ستارة الليل ، تجولوا أمام الملاهي الليلية واحدًا بعد اخر. كلما دخلوا ، كانوا سيشربوا نصف مخزونهم. على هذا النحو ، بعد ليلة بعد ليلة من التجول ، في عالم الترفيه الليلي ، أصبحت أسماء مادلين وسيرفاناس معروفة جيدًا بشكل تدريجي.

هذا هو سبب رغبته دائمًا في التمرد ، ولهذا السبب كان يتعرض للقمع دائمًا ، ولهذا كان ينمو بسرعة.

نظرًا لوجهه الجذاب للغاية وشفتيه ذات اللون الأحمر الدموي ، بدأ يُشار إلى سيرفاناس باسم الوردة الدموية ، بدأ هذا العنوان ينتشر بسرعة. ربما كان هناك الكثير من الأشخاص الذين رغبوا حقًا في التقاط هذه الوردة ، لكن لم يجرؤ أحد على اتخاذ إجراء حقيقي ، إلى الحد الذي لم يجرؤوا فيه حتى على الكشف علانية عن هذه الأنواع من الأفكار.

كانت الأيام القليلة التالية سلمية للغاية. اتبع سو لي في الجوار، وقام بصبر بتوجيه شفائها واستعادة قدراتها. كانت تكلفة الولادة هي أن قدرات لي انخفضت بشكل شامل إلى حوالي ثلاثة مستويات ، لكن إمكانياتها لم تتضرر ، وهو ما جعل سو يشعر بتحسن كبير. تمامًا كما كان من قبل ، لا يزال بإمكان لي تطوير ستة مستويات على الأقل من القدرة ، ولكن فيما يتعلق بما إذا كان يمكنها تحسين خطوة إلى الأمام أم لا ، لم يكن لدى سو أي فكرة.

كانت جميع الورود تحتوي على أشواك ، لكن عدد الأشواك على سيرفاناس لم يكن بهذه الأهمية ، لأن مادلين كانت بجانبه ، السيدة الشابة التي تحمل لقب “إلهة العاصفة”. لطالما حملت مادلين ابتسامة باهتة على شفتيها ، لكن المزيد والمزيد من الناس عرفوا أن هذه الابتسامة كانت علامة على أن مزاج آلهة العاصفة هذه لم يكن جيدًا. في هذه الأثناء ، أولئك الذين تجرأوا على إغضابها خلال هذا الوقت ، تم طردهم من الحانة.

هرع سو على الفور إلى الغرفة التي وُضعت فيها لوه. ورأى ثقبًا صغيرًا في الزاوية حيث كانت تلتف سابقًا ، تمامًا مثل الفتحة التي أحدثها الفأر. ومع ذلك ، كانت هذه الغرفة في الأصل مستودعًا آمنًا. لم يكن هناك جدار فولاذي بسمك متر واحد فحسب ، بل كان هناك أيضًا صفيحة فولاذية بسمك خمسة سنتيمترات! في هذه الأثناء ، في اليوم الذي جاء فيه سو لإطعامها ، لابد أن الصغيرة لوه قد استخدمت جسدها لإخفاء فتحة الهروب ، وبالتالي تجنبت اكتشاف سو.

لكن هؤلاء الأشخاص لم يغادروا عبر الباب ، بل عبر الحائط.

 

شعر هؤلاء المصابون بشدة أنهم محظوظون للغاية.

كانت جميع الورود تحتوي على أشواك ، لكن عدد الأشواك على سيرفاناس لم يكن بهذه الأهمية ، لأن مادلين كانت بجانبه ، السيدة الشابة التي تحمل لقب “إلهة العاصفة”. لطالما حملت مادلين ابتسامة باهتة على شفتيها ، لكن المزيد والمزيد من الناس عرفوا أن هذه الابتسامة كانت علامة على أن مزاج آلهة العاصفة هذه لم يكن جيدًا. في هذه الأثناء ، أولئك الذين تجرأوا على إغضابها خلال هذا الوقت ، تم طردهم من الحانة.

كان سيرفاناس غير راضٍ للغاية عن لقبه. لقد أراد حقًا أن يقول إنه رجل حقيقي. إذا كان الآخرون لا يزالون لا يريدون الاعتراف بذلك ، فيمكنه استخدام قدراته السحرية الخاصة التي تم تطويرها في منتصف الطريق إلى المستوى الثاني لتعليمهم درسًا بشكل صحيح. عندما تندلع عدة عشرات من الهجمات السحرية في نفس الوقت ، كانت تلك عاصفة سحرية حقيقية! حتى لو كان مستخدمًا للقدرة من المستوى الرابع ، لا يزال سيرفاناس واثقًا من أنه يمكن أن يفجرهم حتى يصبحوا نصف ميتين. ومع ذلك ، كلما أراد سيرفاناس اتخاذ إجراء ، فإنه سيواجه قمع مادلين القاسي. في معظم الأحيان ، تم التعبير عن هذا النوع من القمع في الشرب القسري لعدة زجاجات من الكحول القوي. بعد ذلك ، وجه سيرفاناس الأحمر المتورد ، وشفتيه اللتان كانتا مثل الدم المملوء ، وعيناه المشوشتان والساحرتان تجعله يشبه لقب الوردة الدموية عن كثب.

 

يبدو أن مادلين تريد تغييره من مظهره الخارجي وعقله تمامًا إلى امرأة. ما ترك سيرفاناس مرعوبًا للغاية هو أنه بدأ في الشك فيما إذا كانت مادلين تمتلك تقنيات المرأة التي تدعى هيلين من عالم سو الروحي ، فإن آلهة العاصفة المرعبة تلك ستغيره بلا شك ، على الأقل من الناحية الفسيولوجية ، إلى امرأة.

اعتقد سو هذا بصمت.

كان هناك اضطهاد في كل مكان في هذا العالم ، وكان هذا هو الحال حتى بين الاثنين.

اعتقد سو هذا بصمت.

هذا هو سبب رغبته دائمًا في التمرد ، ولهذا السبب كان يتعرض للقمع دائمًا ، ولهذا كان ينمو بسرعة.

الفصل 2.5 – النمو

مرت الأيام بسلام على هذا النحو.

 

استمر هذا الأمر حتى وقت مبكر من صباح أحد الأيام عندما ظهرت لي أمام سو بتعبير مذعور ، وأخبرته أنها لا تستطيع العثور على لوه.

كان من السهل أن تتخيل أنها كانت تعمل دائمًا بجد لإيجاد طريقها للخروج.

هرع سو على الفور إلى الغرفة التي وُضعت فيها لوه. ورأى ثقبًا صغيرًا في الزاوية حيث كانت تلتف سابقًا ، تمامًا مثل الفتحة التي أحدثها الفأر. ومع ذلك ، كانت هذه الغرفة في الأصل مستودعًا آمنًا. لم يكن هناك جدار فولاذي بسمك متر واحد فحسب ، بل كان هناك أيضًا صفيحة فولاذية بسمك خمسة سنتيمترات! في هذه الأثناء ، في اليوم الذي جاء فيه سو لإطعامها ، لابد أن الصغيرة لوه قد استخدمت جسدها لإخفاء فتحة الهروب ، وبالتالي تجنبت اكتشاف سو.

 

عندما فكر في كيفية تناول الصغيرة لوه عدة عشرات من الكيلوجرامات من اللحم ، ومع ذلك ظل جسدها دائمًا حوالي عشرة سنتيمترات في الحجم ، الآن فقط أدرك سو أنها كانت تريد الهروب دائمًا ، ولهذا السبب لم تكبر نفسها أبدًا. وفي الوقت نفسه ، تم استخدام كل الطاقة التي تم استهلاكها لفتح طريق للهروب.

نظرًا لوجهه الجذاب للغاية وشفتيه ذات اللون الأحمر الدموي ، بدأ يُشار إلى سيرفاناس باسم الوردة الدموية ، بدأ هذا العنوان ينتشر بسرعة. ربما كان هناك الكثير من الأشخاص الذين رغبوا حقًا في التقاط هذه الوردة ، لكن لم يجرؤ أحد على اتخاذ إجراء حقيقي ، إلى الحد الذي لم يجرؤوا فيه حتى على الكشف علانية عن هذه الأنواع من الأفكار.

كان من السهل أن تتخيل أنها كانت تعمل دائمًا بجد لإيجاد طريقها للخروج.

استمر هذا الأمر حتى وقت مبكر من صباح أحد الأيام عندما ظهرت لي أمام سو بتعبير مذعور ، وأخبرته أنها لا تستطيع العثور على لوه.

عندما رأى هذه الحفرة الصغيرة التي لا نهاية لها ، كان هناك شعور لا يوصف في قلب سو. منذ تاريخ ولادتها ، كانت الصغيرة لوه تسعى بشكل محموم للبقاء على قيد الحياة ، وكانت رغبتها قوية لدرجة أنها أرادت إيذاء جسد والدتها حتى الموت. في الواقع ، إذا نظر المرء إليها من منظور كائن حي ، فإن أفعالها لم تكن مفرطة للغاية. العديد من الكائنات ، بعد ولادة أجسادها الأولية ، كانت ستأكل والداتهم أو ستستولي على التغذية الأساسية. ومع ذلك ، هل كان عليها أن تختار مثل هذه الطريقة الدفاعية؟ هل يمكن أن يكون هو نفسه أحد الأسباب؟

 

اعتقد سو هذا بصمت.

 

 

كانت الأيام القليلة التالية سلمية للغاية. اتبع سو لي في الجوار، وقام بصبر بتوجيه شفائها واستعادة قدراتها. كانت تكلفة الولادة هي أن قدرات لي انخفضت بشكل شامل إلى حوالي ثلاثة مستويات ، لكن إمكانياتها لم تتضرر ، وهو ما جعل سو يشعر بتحسن كبير. تمامًا كما كان من قبل ، لا يزال بإمكان لي تطوير ستة مستويات على الأقل من القدرة ، ولكن فيما يتعلق بما إذا كان يمكنها تحسين خطوة إلى الأمام أم لا ، لم يكن لدى سو أي فكرة.

 

كانت الأيام القليلة التالية سلمية للغاية. اتبع سو لي في الجوار، وقام بصبر بتوجيه شفائها واستعادة قدراتها. كانت تكلفة الولادة هي أن قدرات لي انخفضت بشكل شامل إلى حوالي ثلاثة مستويات ، لكن إمكانياتها لم تتضرر ، وهو ما جعل سو يشعر بتحسن كبير. تمامًا كما كان من قبل ، لا يزال بإمكان لي تطوير ستة مستويات على الأقل من القدرة ، ولكن فيما يتعلق بما إذا كان يمكنها تحسين خطوة إلى الأمام أم لا ، لم يكن لدى سو أي فكرة.

 

كان هناك اضطهاد في كل مكان في هذا العالم ، وكان هذا هو الحال حتى بين الاثنين.

 

 

 

 

 

هذا هو سبب رغبته دائمًا في التمرد ، ولهذا السبب كان يتعرض للقمع دائمًا ، ولهذا كان ينمو بسرعة.

 

أما بالنسبة لمادلين وسيرفاناس اللذان يمكنهما الشعور بالعالم الروحي لسو ، فقد فهموا عدم رغبة سو في إظهار هذا الطفل للآخرين ، على هذا النحو ، اختفى الاثنان خلال النهار ، وعندما سقطت ستارة الليل ، تجولوا أمام الملاهي الليلية واحدًا بعد اخر. كلما دخلوا ، كانوا سيشربوا نصف مخزونهم. على هذا النحو ، بعد ليلة بعد ليلة من التجول ، في عالم الترفيه الليلي ، أصبحت أسماء مادلين وسيرفاناس معروفة جيدًا بشكل تدريجي.

 

استمر هذا الأمر حتى وقت مبكر من صباح أحد الأيام عندما ظهرت لي أمام سو بتعبير مذعور ، وأخبرته أنها لا تستطيع العثور على لوه.

 

هرع سو على الفور إلى الغرفة التي وُضعت فيها لوه. ورأى ثقبًا صغيرًا في الزاوية حيث كانت تلتف سابقًا ، تمامًا مثل الفتحة التي أحدثها الفأر. ومع ذلك ، كانت هذه الغرفة في الأصل مستودعًا آمنًا. لم يكن هناك جدار فولاذي بسمك متر واحد فحسب ، بل كان هناك أيضًا صفيحة فولاذية بسمك خمسة سنتيمترات! في هذه الأثناء ، في اليوم الذي جاء فيه سو لإطعامها ، لابد أن الصغيرة لوه قد استخدمت جسدها لإخفاء فتحة الهروب ، وبالتالي تجنبت اكتشاف سو.

 

عندما فكر في كيفية تناول الصغيرة لوه عدة عشرات من الكيلوجرامات من اللحم ، ومع ذلك ظل جسدها دائمًا حوالي عشرة سنتيمترات في الحجم ، الآن فقط أدرك سو أنها كانت تريد الهروب دائمًا ، ولهذا السبب لم تكبر نفسها أبدًا. وفي الوقت نفسه ، تم استخدام كل الطاقة التي تم استهلاكها لفتح طريق للهروب.

 

لكن هؤلاء الأشخاص لم يغادروا عبر الباب ، بل عبر الحائط.

 

أما بالنسبة لمادلين وسيرفاناس اللذان يمكنهما الشعور بالعالم الروحي لسو ، فقد فهموا عدم رغبة سو في إظهار هذا الطفل للآخرين ، على هذا النحو ، اختفى الاثنان خلال النهار ، وعندما سقطت ستارة الليل ، تجولوا أمام الملاهي الليلية واحدًا بعد اخر. كلما دخلوا ، كانوا سيشربوا نصف مخزونهم. على هذا النحو ، بعد ليلة بعد ليلة من التجول ، في عالم الترفيه الليلي ، أصبحت أسماء مادلين وسيرفاناس معروفة جيدًا بشكل تدريجي.

الترجمة: Hunter 

أما بالنسبة لمادلين وسيرفاناس اللذان يمكنهما الشعور بالعالم الروحي لسو ، فقد فهموا عدم رغبة سو في إظهار هذا الطفل للآخرين ، على هذا النحو ، اختفى الاثنان خلال النهار ، وعندما سقطت ستارة الليل ، تجولوا أمام الملاهي الليلية واحدًا بعد اخر. كلما دخلوا ، كانوا سيشربوا نصف مخزونهم. على هذا النحو ، بعد ليلة بعد ليلة من التجول ، في عالم الترفيه الليلي ، أصبحت أسماء مادلين وسيرفاناس معروفة جيدًا بشكل تدريجي.

 

عندما رأى هذه الحفرة الصغيرة التي لا نهاية لها ، كان هناك شعور لا يوصف في قلب سو. منذ تاريخ ولادتها ، كانت الصغيرة لوه تسعى بشكل محموم للبقاء على قيد الحياة ، وكانت رغبتها قوية لدرجة أنها أرادت إيذاء جسد والدتها حتى الموت. في الواقع ، إذا نظر المرء إليها من منظور كائن حي ، فإن أفعالها لم تكن مفرطة للغاية. العديد من الكائنات ، بعد ولادة أجسادها الأولية ، كانت ستأكل والداتهم أو ستستولي على التغذية الأساسية. ومع ذلك ، هل كان عليها أن تختار مثل هذه الطريقة الدفاعية؟ هل يمكن أن يكون هو نفسه أحد الأسباب؟

مرت الأيام بسلام على هذا النحو.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط