نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 2.6

النمو

النمو

الفصل 2.6 – النمو

تجاوز عمل الشاب الشاق بالفعل حدود مدمني العمل. خلال هذه الفترة الزمنية ، بغض النظر عما إذا كان ذلك هو تحسين القدرات أو المعرفة ، كان ذلك واضحًا للغاية ، مما جعله يبدو أكثر فأكثر مؤهلاً ليصبح قائد جيش مدينة منتصف الليل. في ساحة المعركة ، لم يعتز تيجان بحياته على نطاق واسع لمجرد أنه كان القائد ، وبدلاً من ذلك أصبح أكثر شجاعة ، واندفع في المقدمة في كل معركة ، مستخدمًا التفوق في قدراته وقوة إرادته لسحق دفاعات الأعداء. هذا هو السبب في أن إنجازات تيجان العسكرية في الشهر الأخير كانت أكبر حتى من إنجازات لي جاولي ، على الرغم من أن الجيش الذي قاده لي جاولي ، بغض النظر عما إذا كانت أعدادًا أو معدات ، كان أكبر.

في عالم سو ، باستثناء لي جاولي ، كان الشخص الآخر الأكثر انشغالًا هو الشاب تيجان الحساس والجميل إلى حد ما. كل يوم ، كان ينام ساعتين أو ثلاث ساعات فقط ، وكان يقضي معظم ساعات يقظته في العمل: تدريب القوات ، وإعداد الإمدادات العسكرية ، وقيادة القوات لقمع العصابات المسلحة في المناطق المحيطة ، وتدريب قدراته الخاصة.

ومع ذلك ، حتى أكثر الأشخاص حظًا ، إن أمكن ، لن يكونوا على استعداد للاندفاع رأسًا في اتجاه نيران الأعداء. لم يكن تيجان أحمقًا ، لذلك لم يكن مستعدًا للقيام بذلك أيضًا.

كان تيجان يعمل بجنون ، ويتدرب بجنون ، وبالمثل يقاتل وينام بجنون. لقد استخدم كل دقيقة وكل ثانية من نومه لاستعادة عقله وجسده المتعبين. حافظ تيجان دائمًا على الاتصالات مع فيكتور ، واستمع إلى مفاهيم بناء فيكتور لمدينة منتصف الليل ، والمطالب تجاه الجيش ، وجميع المعارف الأخرى المتعلقة ببناء مدينة منتصف الليل. كان الشاب ذكيًا للغاية ، مع العلم أنه هو نفسه سيتحمل دائمًا بعض الإذلال كشخص يستسلم في ساحة المعركة. بغض النظر عن مدى ارتفاع منصبه ، فإنه لن يصبح أبدًا شخصًا مثل فيكتور الذي قدم المساعدة لـ سو عندما واجه مشاكل لأول مرة ، شخص لم يخون سو حتى خلال الفترة المظلمة عندما اختفى سو. علاوة على ذلك ، كانت مكانة فيكتور وقدراته الحالية أعلى حتى من قدرات تيجان. هذا هو السبب في أنه كلما قدم فيكتور طلبًا ، كان تيجان يكمله دائمًا في أسرع وقت ممكن ، وبالنسبة للأشياء التي لم يستطع إكمالها حقًا ، كان لا يزال يتخذ قرارات ذكية بشأنها. عرف تيجان أنه أمام من هم أقوى منه ، كان الصدق صفة جيدة للغاية.

 

تجاوز عمل الشاب الشاق بالفعل حدود مدمني العمل. خلال هذه الفترة الزمنية ، بغض النظر عما إذا كان ذلك هو تحسين القدرات أو المعرفة ، كان ذلك واضحًا للغاية ، مما جعله يبدو أكثر فأكثر مؤهلاً ليصبح قائد جيش مدينة منتصف الليل. في ساحة المعركة ، لم يعتز تيجان بحياته على نطاق واسع لمجرد أنه كان القائد ، وبدلاً من ذلك أصبح أكثر شجاعة ، واندفع في المقدمة في كل معركة ، مستخدمًا التفوق في قدراته وقوة إرادته لسحق دفاعات الأعداء. هذا هو السبب في أن إنجازات تيجان العسكرية في الشهر الأخير كانت أكبر حتى من إنجازات لي جاولي ، على الرغم من أن الجيش الذي قاده لي جاولي ، بغض النظر عما إذا كانت أعدادًا أو معدات ، كان أكبر.

أدت المذبحة الدموية المستمرة في القتال القريب إلى إصابة تيجان بأكثر من مائة إصابة ، ولكن معظمها كانت إصابات طفيفة يمكن أن تتعافى تمامًا في غضون يوم أو يومين ، وسقطت إصابتان أو ثلاث إصابات متوسطة المستوى على جسده فقط. لذلك سوف يتعافى بعد أيام قليلة ولن يؤثر ذلك على قدرته على الحركة. حتى فيكتور شعر أن هذا الشاب كان محظوظًا للغاية. لقد فهم تيجان نفسه حظه الجوهري جيدًا.

 

ومع ذلك ، حتى أكثر الأشخاص حظًا ، إن أمكن ، لن يكونوا على استعداد للاندفاع رأسًا في اتجاه نيران الأعداء. لم يكن تيجان أحمقًا ، لذلك لم يكن مستعدًا للقيام بذلك أيضًا.

“أيها القائد ، هذه المعركة لا تبدو بهذه السهولة! سمعت أن الطرف الآخر يضم أكثر من مائة شخص ، بينما لدينا ثلاثون فقط! ” ربما بسبب التعب ، قال هذا بصوت عالٍ لتيجان.

ومع ذلك ، لا يزال تيجان يحاول اغتنام كل فرصة ، إلى الحد الذي لم يتردد فيه حتى في المقامرة بحياته. لقد أراد فقط أن يثبت لسو أنه سيصبح شخصًا مفيدًا ومخلصًا للغاية. لم يكن إثبات هذه النقطة تحتاح للعمل بشكل محموم ، لكن تيجان شعر دائمًا بخوف عميق ، خوفًا من أنه إذا لم يثبت قيمته الكافية ، فسيكون هناك مصير مرعب للغاية ينتظره. الشخص الوحيد الذي يمكن أن ينقذه هو سو.

“لا تعطيني هذا الهراء! الشخص الذي يندفع أولاً هو هذا القديم ، لذلك إذا لم نتمكن حقًا من التغلب عليهم ، فإن أول من يموت هو أنا. ما الذي يجب عليك حتى أن تقلق بشأنه؟ عندما نبدأ القتال ، فقط صوب أفضل قليلاً وهذا يكفي! هينغ ، الثلاثين بالفعل كافية. إذا كان لدينا المزيد ، أخشى أنهم قد يكونون خائفين! ” وبخ تيجان مازحا ، وبصق سلسلة من الألفاظ النابية دون توقف. كانت هذه هي لغة الجنود ، مما سمح لمن بدا حساسًا وجميلًا بالارتباط بشكل أفضل بهؤلاء الجنود القاسيين والمباشرين. في ساحة المعركة ، كان تيجان بالتأكيد إله الموت الذي حصد الأرواح ، وسلاحه هو بالضبط المدفع الرشاش ذي العيار 12.7 ملم الموضوعة بجانبه. كانت القوة هي السلاح الحقيقي في قمع هؤلاء القتلة. كان الشتم عدة مرات بعيدًا عن أن يكون كافياً.

كان هذا الصباح الباكر عاديًا. غادرت عدة مركبات مكتظة بالجنود مدينة منتصف الليل متجهة جنوبا. جلس تيجان على سطح المركبة الأولى ، وفي يده قبعته العسكرية. ضاقت عيناه وهو يحدق في الأفق. إلى جانبه ، كان هناك مدفع رشاش مضاد للطائرات يتحرك ببطء ، وكانت فوهته الجليدية الباردة تجتاح البرية القاحلة تمامًا. في هذه الأثناء ، كان مطلق النار يرتدي نظارة واقية ، مستخدمًا عينيه المدربتين لمسح الأنقاض والأشجار واحدة تلو الأخرى ، وكذلك أي مكان يمكن أن يختبئ فيه الناس.

“أيها القائد ، هذه المعركة لا تبدو بهذه السهولة! سمعت أن الطرف الآخر يضم أكثر من مائة شخص ، بينما لدينا ثلاثون فقط! ” ربما بسبب التعب ، قال هذا بصوت عالٍ لتيجان.

كانت يد تيجان اليسرى مثبتة بين أصابعه ، وهي تتأذى بعد الضربة. تعرض سقف هذه المركبة المسرعة لرياح قوية ، لذلك اشتعلت السيجارة بسرعة كبيرة. هذا هو السبب في أن تيجان كان يدخنه بشكل محموم ، حتى لا يضيع حتى أدنى نفس من الدخان. لم يكن دخله الشهري الحالي كافيًا لاستبدال العديد من علب السجائر. في مدينة سو ، كانت كمية البضائع أكثر وفرة مما كانت عليه في البرية. بعد كل شيء ، مع الطعام والماء ، تم بالفعل تغطية جميع الأساسات. عامل سو الذي كان يستخدم الآن خط التفكير الباهظ لـ راكب التنين الاسود ، تابعيه وأعضائه الأساسيين بسخاء كبير. مع الوضع الحالي لـ تيجان ، يمكنه إعالة سبع أو ثماني نساء شابات وجميلات تمامًا ، وفي نفس الوقت يدخن علبة سجائر كل يوم. ومع ذلك ، فقد تخلى عن كل الراتب الذي يمكن أن يتقاضاه ، وأخذ فقط نفس المبلغ من المال مثل الجنود الآخرين. تم تحويل الجزء الذي تخلى عنه جميعًا إلى ذخيرة وأدوية حتى يكون لجنوده فرص أعلى قليلاً في البقاء على قيد الحياة. ومع ذلك ، لم يطلب تيجان من الضباط القيام بذلك ، لدرجة أنه منعهم حتى من جلب الكثير من الأموال لدعم الجنود. هذا أكسبه قلوب كل من الضباط والجنود.

الفصل 2.6 – النمو

“أيها القائد ، هذه المعركة لا تبدو بهذه السهولة! سمعت أن الطرف الآخر يضم أكثر من مائة شخص ، بينما لدينا ثلاثون فقط! ” ربما بسبب التعب ، قال هذا بصوت عالٍ لتيجان.

 

“لا تعطيني هذا الهراء! الشخص الذي يندفع أولاً هو هذا القديم ، لذلك إذا لم نتمكن حقًا من التغلب عليهم ، فإن أول من يموت هو أنا. ما الذي يجب عليك حتى أن تقلق بشأنه؟ عندما نبدأ القتال ، فقط صوب أفضل قليلاً وهذا يكفي! هينغ ، الثلاثين بالفعل كافية. إذا كان لدينا المزيد ، أخشى أنهم قد يكونون خائفين! ” وبخ تيجان مازحا ، وبصق سلسلة من الألفاظ النابية دون توقف. كانت هذه هي لغة الجنود ، مما سمح لمن بدا حساسًا وجميلًا بالارتباط بشكل أفضل بهؤلاء الجنود القاسيين والمباشرين. في ساحة المعركة ، كان تيجان بالتأكيد إله الموت الذي حصد الأرواح ، وسلاحه هو بالضبط المدفع الرشاش ذي العيار 12.7 ملم الموضوعة بجانبه. كانت القوة هي السلاح الحقيقي في قمع هؤلاء القتلة. كان الشتم عدة مرات بعيدًا عن أن يكون كافياً.

 

تقدم الأسطول إلى الأمام لبضع دقائق أخرى. ارتجف جسد تيجان فجأة. نظر حوله في كل مكان ، ولكن بصرف النظر عن الأنقاض المتناثرة التي ظهرت في محيطه من وقت لآخر ، لم يكن هناك أي شيء آخر.

اصبح وجه تيجان شاحبا تدريجيًا. سأل مطلق النار ، “هل ترى شيئًا؟ لدي شعور سيء!”

اصبح وجه تيجان شاحبا تدريجيًا. سأل مطلق النار ، “هل ترى شيئًا؟ لدي شعور سيء!”

في عالم سو ، باستثناء لي جاولي ، كان الشخص الآخر الأكثر انشغالًا هو الشاب تيجان الحساس والجميل إلى حد ما. كل يوم ، كان ينام ساعتين أو ثلاث ساعات فقط ، وكان يقضي معظم ساعات يقظته في العمل: تدريب القوات ، وإعداد الإمدادات العسكرية ، وقيادة القوات لقمع العصابات المسلحة في المناطق المحيطة ، وتدريب قدراته الخاصة.

 

 

 

“لا تعطيني هذا الهراء! الشخص الذي يندفع أولاً هو هذا القديم ، لذلك إذا لم نتمكن حقًا من التغلب عليهم ، فإن أول من يموت هو أنا. ما الذي يجب عليك حتى أن تقلق بشأنه؟ عندما نبدأ القتال ، فقط صوب أفضل قليلاً وهذا يكفي! هينغ ، الثلاثين بالفعل كافية. إذا كان لدينا المزيد ، أخشى أنهم قد يكونون خائفين! ” وبخ تيجان مازحا ، وبصق سلسلة من الألفاظ النابية دون توقف. كانت هذه هي لغة الجنود ، مما سمح لمن بدا حساسًا وجميلًا بالارتباط بشكل أفضل بهؤلاء الجنود القاسيين والمباشرين. في ساحة المعركة ، كان تيجان بالتأكيد إله الموت الذي حصد الأرواح ، وسلاحه هو بالضبط المدفع الرشاش ذي العيار 12.7 ملم الموضوعة بجانبه. كانت القوة هي السلاح الحقيقي في قمع هؤلاء القتلة. كان الشتم عدة مرات بعيدًا عن أن يكون كافياً.

 

 

ومع ذلك ، لا يزال تيجان يحاول اغتنام كل فرصة ، إلى الحد الذي لم يتردد فيه حتى في المقامرة بحياته. لقد أراد فقط أن يثبت لسو أنه سيصبح شخصًا مفيدًا ومخلصًا للغاية. لم يكن إثبات هذه النقطة تحتاح للعمل بشكل محموم ، لكن تيجان شعر دائمًا بخوف عميق ، خوفًا من أنه إذا لم يثبت قيمته الكافية ، فسيكون هناك مصير مرعب للغاية ينتظره. الشخص الوحيد الذي يمكن أن ينقذه هو سو.

 

 

كان تيجان يعمل بجنون ، ويتدرب بجنون ، وبالمثل يقاتل وينام بجنون. لقد استخدم كل دقيقة وكل ثانية من نومه لاستعادة عقله وجسده المتعبين. حافظ تيجان دائمًا على الاتصالات مع فيكتور ، واستمع إلى مفاهيم بناء فيكتور لمدينة منتصف الليل ، والمطالب تجاه الجيش ، وجميع المعارف الأخرى المتعلقة ببناء مدينة منتصف الليل. كان الشاب ذكيًا للغاية ، مع العلم أنه هو نفسه سيتحمل دائمًا بعض الإذلال كشخص يستسلم في ساحة المعركة. بغض النظر عن مدى ارتفاع منصبه ، فإنه لن يصبح أبدًا شخصًا مثل فيكتور الذي قدم المساعدة لـ سو عندما واجه مشاكل لأول مرة ، شخص لم يخون سو حتى خلال الفترة المظلمة عندما اختفى سو. علاوة على ذلك ، كانت مكانة فيكتور وقدراته الحالية أعلى حتى من قدرات تيجان. هذا هو السبب في أنه كلما قدم فيكتور طلبًا ، كان تيجان يكمله دائمًا في أسرع وقت ممكن ، وبالنسبة للأشياء التي لم يستطع إكمالها حقًا ، كان لا يزال يتخذ قرارات ذكية بشأنها. عرف تيجان أنه أمام من هم أقوى منه ، كان الصدق صفة جيدة للغاية.

 

“أيها القائد ، هذه المعركة لا تبدو بهذه السهولة! سمعت أن الطرف الآخر يضم أكثر من مائة شخص ، بينما لدينا ثلاثون فقط! ” ربما بسبب التعب ، قال هذا بصوت عالٍ لتيجان.

الترجمة: Hunter 

 

 

الترجمة: Hunter 

ومع ذلك ، لا يزال تيجان يحاول اغتنام كل فرصة ، إلى الحد الذي لم يتردد فيه حتى في المقامرة بحياته. لقد أراد فقط أن يثبت لسو أنه سيصبح شخصًا مفيدًا ومخلصًا للغاية. لم يكن إثبات هذه النقطة تحتاح للعمل بشكل محموم ، لكن تيجان شعر دائمًا بخوف عميق ، خوفًا من أنه إذا لم يثبت قيمته الكافية ، فسيكون هناك مصير مرعب للغاية ينتظره. الشخص الوحيد الذي يمكن أن ينقذه هو سو.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط