الحظ
الفصل 4.2 – الحظ
الفصل 4.2 – الحظ
من البداية إلى النهاية ، لم يعر أي منهم أي اهتمام للاثنين على الأرض ، كما لو أن العالم قد نسيهما تمامًا. في الواقع ، لقد استيقظوا منذ فترة طويلة ، لكنهم لم يجرؤوا على إظهار أي حركات ، حتى أنهم تظاهروا بأنهم ما زالوا فاقدين للوعي. كان هذان الشخصان شريرين ووحشيين ، لكن في الوقت الحالي ، كانا يعانيان من الكثير من الخوف لدرجة أنهما لا يستطيعان حتى التحكم في أجسادهما ، كما لو أنهم واجهوا مفترسًا طبيعيًا.
انتهت محادثة هيلين ولافيت أخيرًا. عندما كانوا على وشك التسلل بعيدًا ، شعروا فجأة بموجة من الدوار ، وفقدوا الوعي مرة أخرى.
تمامًا مثل المرة الأولى ، ما زالوا لا يعرفون كيف حدث ذلك بالضبط.
بعد دخول المختبر الصغير التابع لأعلى سلطة ، أغلقت هيلين الباب الفاصل للمختبر ، وقامت أيضًا بتنشيط أعلى مستوى من القيود. ومع ذلك ، بغض النظر عما إذا كانت الأبواب المصنوعة من السبائك المعدنية هي التي يمكن أن تمنع القصف المباشر من المدفع الثقيل أو الطبقات الموجودة على طبقات من الرموز السرية التي أنشأتها شخصيًا ، فإنه لا يمكن أن يجلب لها أدنى شعور بالأمان. ضغطت ظهرها على الباب ، وتدفقت كميات كبيرة من العرق على الفور من جسد هيلين ، وبدا وجهها شاحبًا أيضًا.
كانت ليلة مدينة التنين هادئة للغاية وسلمية لدرجة جعلت المرء يشعر بالاختناق قليلاً. في ظل الظلام ، لم يكن مستشفى بيرسيفوني الخاص بهذا الحجم ، ولم يكن بهذا الحجم من الهيكل ، ومع ذلك فقد بعث بالبرودة فجأة.
بدا لافيت مثل سفاح الشوارع الذي لم يكن يعرف مدى روعة العالم ، لكن الضغط الذي فرضه على هيلين كان لا يضاهى. فقط بعد أن استغرقت بعض الوقت لضبط تنفسها ، أخرجت سنو من حضنها ، ونظرت بعناية إلى علامتي الحروق اللتين لم تتلاشى بعد. نشأ جزء كبير من الضغط الذي واجهته من القلق على هذا الرفيق الصغير.
لعق سنو باستمرار الإصابة على جسده ، ومن الواضح أنه غير قادر على الاعتماد فقط على قدرته على التعافي لاستعادة جسده. أطلقت هيلين تنهيدة ، وبعد التفكير قليلاً ، وضعت هذا الرفيق الصغير في حوض التدريب وبدأت في إجراء التعافي. عندما بدأ تخدير السائل المغذي ، هدأ سنو العميق ببطء ، وطفا بهدوء في السائل.
بعد بضع دقائق ، تم عرض مقدار الوقت اللازم لتعافي جسد سنو على الشاشة الضوئية: 26 ساعة و 45 دقيقة. هذا المقدار من الوقت جعل هيلين تعبس قليلاً. عندما تشاجر سنو مع رفاقها في الماضي ، بغض النظر عن مدى خطورة الإصابات التي تعرض لها ، فإن عملية الشفاء ستستمر حوالي ساعتين أو ثلاث ساعات.
بعد لحظة ، انطلقت صفارة ترك رسالة من الشاشة الخفيفة. بعد التفكير قليلاً ، قالت هيلين ، “أنت مدين لي بمعروف. حان الوقت لكي تعيده “.
بعد التفكير بعناية لبعض الوقت ، نقرت هيلين على الشاشة الخفيفة بجانبها. تحتوي قائمة الاتصالات على عدد قليل من الصور ، إحداها صادمة للجنرال جوش مورغان. توقفت للحظة فوق صورة مورغان ، ثم حركتها إلى الجانب ، وانتقلت إلى الصورة الموجودة على الجانب.
كانت ليلة مدينة التنين هادئة للغاية وسلمية لدرجة جعلت المرء يشعر بالاختناق قليلاً. في ظل الظلام ، لم يكن مستشفى بيرسيفوني الخاص بهذا الحجم ، ولم يكن بهذا الحجم من الهيكل ، ومع ذلك فقد بعث بالبرودة فجأة.
بعد لحظة ، انطلقت صفارة ترك رسالة من الشاشة الخفيفة. بعد التفكير قليلاً ، قالت هيلين ، “أنت مدين لي بمعروف. حان الوقت لكي تعيده “.
بالنسبة لمستخدم ذي قدرة عالية مثلها ، كانت حساسة للغاية تجاه مرور الوقت ، ودقة إدراكها تتجاوز بكثير دقة ساعة اليد العادية. في هذه الأثناء ، كانت الساعة الموجودة على معصمها قادرة على جمع الإحداثيات والاتصالات والاستكشاف لمسافات طويلة ، وكانت بمثابة نظام استخبارات محمول ، بالإضافة إلى العديد من الوظائف الأخرى. كانت وظيفة معرفة الوقت محض لأغراض الديكور والتخفي. حقيقة أنها نظرت إلى الساعة تعني أنها كانت حاليًا في حالة عصبية شديدة.
كانت ليلة مدينة التنين هادئة للغاية وسلمية لدرجة جعلت المرء يشعر بالاختناق قليلاً. في ظل الظلام ، لم يكن مستشفى بيرسيفوني الخاص بهذا الحجم ، ولم يكن بهذا الحجم من الهيكل ، ومع ذلك فقد بعث بالبرودة فجأة.
كانت المرأة المختبئة في الظلام تحدق بصرامة في المستشفى الخاص ، وشعرت باضطراب متزايد في الداخل. مر الوقت ، ثانية واحدة ، دقيقة واحدة في كل مرة. لم يكن هناك أي أخبار أو نشاط من رفيقيها. وقالت إنها تتطلع إلى ساعتها؛ لقد مرت بالفعل نصف ساعة.
بالنسبة لمستخدم ذي قدرة عالية مثلها ، كانت حساسة للغاية تجاه مرور الوقت ، ودقة إدراكها تتجاوز بكثير دقة ساعة اليد العادية. في هذه الأثناء ، كانت الساعة الموجودة على معصمها قادرة على جمع الإحداثيات والاتصالات والاستكشاف لمسافات طويلة ، وكانت بمثابة نظام استخبارات محمول ، بالإضافة إلى العديد من الوظائف الأخرى. كانت وظيفة معرفة الوقت محض لأغراض الديكور والتخفي. حقيقة أنها نظرت إلى الساعة تعني أنها كانت حاليًا في حالة عصبية شديدة.
نصف ساعة! كان هذا القدر من الوقت كافياً بالفعل لكليهما للبحث في مبنى الامبراطورية مرة أخرى!
أحاط الظل بصمت المنطقة بأكملها. استدارت لتنظر إلى لينش الذي لم يتزحزح شبر واحد ، وعندها فقط شعرت بإحساس طفيف بالراحة. كان القناص رفيع المستوى مثل لينش نادرًا للغاية ، وكانت قيمته الأساسية أعلى بكثير من مراتب قدرته. إذا كان هذا فخًا ، فلن يستخدم العدو لينش كطعم بالتأكيد. حتى لو حدث شيء غير متوقع حقًا ، إذا تم استخدام لينش كورقة مساومة ، فستظل بالتأكيد قادرة على استبدال شيء ما.
الفصل 4.2 – الحظ
فُتح الباب الخلفي للمستشفى الخاص فجأة ، لكنه فُتح بطريقة صاخبة إلى حد ما. اصطدمت الأبواب الفولاذية بالجدار بصوت دوي ، وأطلق ضوضاء عالية ، وحطم هدوء هذه الليلة. أخافها الصوت المفاجئ بشكل غير متوقع حتى ارتجفت قليلاً ، وكادت تنفصل عن حالتها المخفية.
تحرك حذاء جلدي إلى الظلام خلف الباب المعدني ، ثم خرج رجل وسيم جامح ، كان شعره الفضي القصير مبهراً للغاية وهو يرفرف في الظلام. كان بالضبط هو الذي فتح الباب المعدني بوقاحة ، مما أعطى القاتلة التي كانت تختبئ في الظلام الفزع. كان في يديه حقيبتي قمامة سوداء كبيرة ، غير معروف بالضبط ما تم تخزينه بداخلهما.
بعد سماع صوتين ، تم إلقاء أكياس القمامة الكبيرة في علب القمامة ، مما أدى إلى إخافة عدد غير قليل من القطط الضالة المتحولة. صفق الرجل على يديه عدة مرات ، ثم فجأة أخرج كيس قمامة آخر من يعرف أين. مع قذف غير رسمي ، تم إلقاؤه أمام سلة المهملات. بعد الانتهاء من هذه الحركات الغامضة ، نظر إلى الظلام ، وأظهر ابتسامة ساحرة وغامضة قبل أن يعود على مهل الى المستشفى الخاص ، ويغلق الباب خلفه بصوت دوي آخر.
بدا لافيت مثل سفاح الشوارع الذي لم يكن يعرف مدى روعة العالم ، لكن الضغط الذي فرضه على هيلين كان لا يضاهى. فقط بعد أن استغرقت بعض الوقت لضبط تنفسها ، أخرجت سنو من حضنها ، ونظرت بعناية إلى علامتي الحروق اللتين لم تتلاشى بعد. نشأ جزء كبير من الضغط الذي واجهته من القلق على هذا الرفيق الصغير.
لسبب ما أذهلها صوت إغلاق الباب مرة أخرى!
وهكذا عاد الهدوء إلى الليل.
لعق سنو باستمرار الإصابة على جسده ، ومن الواضح أنه غير قادر على الاعتماد فقط على قدرته على التعافي لاستعادة جسده. أطلقت هيلين تنهيدة ، وبعد التفكير قليلاً ، وضعت هذا الرفيق الصغير في حوض التدريب وبدأت في إجراء التعافي. عندما بدأ تخدير السائل المغذي ، هدأ سنو العميق ببطء ، وطفا بهدوء في السائل.
بدا لافيت مثل سفاح الشوارع الذي لم يكن يعرف مدى روعة العالم ، لكن الضغط الذي فرضه على هيلين كان لا يضاهى. فقط بعد أن استغرقت بعض الوقت لضبط تنفسها ، أخرجت سنو من حضنها ، ونظرت بعناية إلى علامتي الحروق اللتين لم تتلاشى بعد. نشأ جزء كبير من الضغط الذي واجهته من القلق على هذا الرفيق الصغير.
بدا لافيت مثل سفاح الشوارع الذي لم يكن يعرف مدى روعة العالم ، لكن الضغط الذي فرضه على هيلين كان لا يضاهى. فقط بعد أن استغرقت بعض الوقت لضبط تنفسها ، أخرجت سنو من حضنها ، ونظرت بعناية إلى علامتي الحروق اللتين لم تتلاشى بعد. نشأ جزء كبير من الضغط الذي واجهته من القلق على هذا الرفيق الصغير.
فُتح الباب الخلفي للمستشفى الخاص فجأة ، لكنه فُتح بطريقة صاخبة إلى حد ما. اصطدمت الأبواب الفولاذية بالجدار بصوت دوي ، وأطلق ضوضاء عالية ، وحطم هدوء هذه الليلة. أخافها الصوت المفاجئ بشكل غير متوقع حتى ارتجفت قليلاً ، وكادت تنفصل عن حالتها المخفية.
تمامًا مثل المرة الأولى ، ما زالوا لا يعرفون كيف حدث ذلك بالضبط.
لعق سنو باستمرار الإصابة على جسده ، ومن الواضح أنه غير قادر على الاعتماد فقط على قدرته على التعافي لاستعادة جسده. أطلقت هيلين تنهيدة ، وبعد التفكير قليلاً ، وضعت هذا الرفيق الصغير في حوض التدريب وبدأت في إجراء التعافي. عندما بدأ تخدير السائل المغذي ، هدأ سنو العميق ببطء ، وطفا بهدوء في السائل.
بعد التفكير بعناية لبعض الوقت ، نقرت هيلين على الشاشة الخفيفة بجانبها. تحتوي قائمة الاتصالات على عدد قليل من الصور ، إحداها صادمة للجنرال جوش مورغان. توقفت للحظة فوق صورة مورغان ، ثم حركتها إلى الجانب ، وانتقلت إلى الصورة الموجودة على الجانب.
كانت ليلة مدينة التنين هادئة للغاية وسلمية لدرجة جعلت المرء يشعر بالاختناق قليلاً. في ظل الظلام ، لم يكن مستشفى بيرسيفوني الخاص بهذا الحجم ، ولم يكن بهذا الحجم من الهيكل ، ومع ذلك فقد بعث بالبرودة فجأة.
الترجمة: Hunter
نصف ساعة! كان هذا القدر من الوقت كافياً بالفعل لكليهما للبحث في مبنى الامبراطورية مرة أخرى!
تمامًا مثل المرة الأولى ، ما زالوا لا يعرفون كيف حدث ذلك بالضبط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
