نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 4.4

الحظ

الحظ

الفصل 4.4 – الحظ

لسوء الحظ ، على الرغم من أن نظام استخبارات القائد كان قديمًا ، إلا أنه كان لا يزال يمثل منفعة عسكرية بنسبة مائة بالمائة. أوقفت الشاشة العسكرية ضربة القائد القوية دون أي تشويق ، ثم بدأ وجه هيلين الثابت في التحرك. كانت نظراتها باردة كالثلج مثل العيون الإلكترونية ، ولكن بغض النظر عن كيفية نظر كورتيس إليها ، شعر وكأنها كانت تضحك عليه.

فقط بصعوبة كبيرة قام القائد بإعداد عقلية ساحة المعركة ، حيث خفض يديه الكبيرتين وضغط باتجاه الشاشة بينما كان يضغط على أسنانه. من مقدار القوة التي كان يبذلها ، يمكن للمرء أن يقول إنه يريد حقًا وخز إصبعه مباشرة عبر الشاشة.

انطلق هواء خشن من أنفه مثل ثور غاضب. دون أي تأخير ، شق طريقه مباشرة عبر الصالة إلى الممر الذي يؤدي إلى الطابق أدناه. كان ممر الطوارئ عبارة عن درج حلزوني من الطراز القديم ، لذلك كان الرجل العجوز متشككًا للغاية فيما إذا كان بإمكانه حتى حمل جسد هذا الرجل العريض بشكل يبعث على السخرية.

لسوء الحظ ، على الرغم من أن نظام استخبارات القائد كان قديمًا ، إلا أنه كان لا يزال يمثل منفعة عسكرية بنسبة مائة بالمائة. أوقفت الشاشة العسكرية ضربة القائد القوية دون أي تشويق ، ثم بدأ وجه هيلين الثابت في التحرك. كانت نظراتها باردة كالثلج مثل العيون الإلكترونية ، ولكن بغض النظر عن كيفية نظر كورتيس إليها ، شعر وكأنها كانت تضحك عليه.

 

“أنت مدين لي بمعروف. حان الوقت لكي تعيده “. لعب المتحدث رسالة هيلين.

”الحظ البغيض! كنت أعلم أنه سيكون من هذا القبيل! ” هدر كورتيس بينما كان يشق طريقه للخروج من السيارة. لقد أراد حقًا منح السيارة ركلة ، لكن هذه كانت سيارته الوحيدة ، وما زال يأمل في اصلاحها. عندما فكر في هذا ، فإن الرجل التي كانت تطير بالفعل غيرت اتجاهاتها ، فارتطمت بشدة في كومة من الإسمنت ، مما تسبب في تحليق نصفها في جميع الاتجاهات.

“كنت أعلم أنه سيتحول هكذا !!” هدر القائد ، ملوحًا بقبضتيه الهائلتين ليضرب طاولة نظام الاستخبارات الملحومة بالفولاذ. ومع ذلك ، أخبره منطقه أنه إذا ضربت قبضتيه لأسفل ، فمن المؤكد أن ذلك سيحطم كل من الطاولة ونظام المخابرات. بالنسبة للقائد الذي كان في مأزق اقتصادي تمامًا ، لن يكون هذا بالتأكيد ذو تكلفة صغيرة.

الفصل 4.4 – الحظ

توقفت القبضة بشكل مفاجئ عندما كانت على بعد أقل من سنتيمتر واحد من الطاولة. احمر وجه القائد بموجة من الاحمرار ، وأصدرت الطاولة الفولاذية أيضًا صوت اهتزاز.

داخل المستشفى ، بدأت بضع زجاجات من الأدوية على الرفوف تهتز قليلاً ، ثم ازداد الاهتزاز أكثر فأكثر. لاحظ هذا الرجل العجوز الذي كان نصف مستلق على الكرسي خلف الباب. فتح عينيه النائمتين، ومن خلال الضوء الغامق ، رأى أن رف الأدوية كان يهتز بقوة أكبر وأكبر ، ووجهه المغطى بالتجاعيد أظهر تدريجيًا تعبيرًا عن القلق.

نظرًا لأنه رأى بالفعل رسالة هيلين ، حتى لو حطم نظام المخابرات ، فلن يغير ذلك شيئًا. في الوقت الحالي ، كان مثل ثور أحمر العينين ، لكن لم يكن هناك مصارعون لمساعدته على التنفيس عن غضبه.

نظرًا لأنه رأى بالفعل رسالة هيلين ، حتى لو حطم نظام المخابرات ، فلن يغير ذلك شيئًا. في الوقت الحالي ، كان مثل ثور أحمر العينين ، لكن لم يكن هناك مصارعون لمساعدته على التنفيس عن غضبه.

وقف كورتيس فجأة وصعد إلى الصندوق الثلجي بخطوات كبيرة. فتح الباب ، وأخرج كل الجعة المخزنة بالداخل ، ثم أفرغ كل واحد منهم في معدته. فقط بعد الانتهاء من ذلك ، قام بغلق الصندوق الثلجي بقوة وخرج. اقتحم سيارة الجيب وشغل المحرك بقوة. استدار الجيب وهو يتأوه ، وخرج من المدخل الرئيسي للفناء. ومع ذلك ، بمجرد خروجها من المدخل ، أطلقت بضع كتل من الدخان قبل أن تختفي. حدق كورتيس في المفتاح بغيض. يمكن سماع عدد قليل من أصوات احتكاك الأذن من المحرك ، ثم لم يعد يتحرك.

 

”الحظ البغيض! كنت أعلم أنه سيكون من هذا القبيل! ” هدر كورتيس بينما كان يشق طريقه للخروج من السيارة. لقد أراد حقًا منح السيارة ركلة ، لكن هذه كانت سيارته الوحيدة ، وما زال يأمل في اصلاحها. عندما فكر في هذا ، فإن الرجل التي كانت تطير بالفعل غيرت اتجاهاتها ، فارتطمت بشدة في كومة من الإسمنت ، مما تسبب في تحليق نصفها في جميع الاتجاهات.

شعر المستشفى الخاص بالفراغ نوعًا ما. هذا المستشفى الذي كان يضم في الأصل أربعة أو خمسة أطباء ، وستة أو سبع ممرضات ، بالإضافة إلى عدد قليل من الموظفين الآخرين المسؤولين عن وظائف غريبة ، لم يكن لديها الآن سوى رجل عجوز يراقب المبنى الرئيسي ويقوم ببعض أعمال التنظيف الأساسية لمنع المستشفى من التحول الى مشهد القمامة. قضت هيلين معظم وقتها في المناطق تحت الأرض ، ونادراً ما غادرت من خلال المدخل الرئيسي.

عاد القائد إلى الفناء بأسرع ما يمكن ، واندفع إلى المخزن. بعد بضع دقائق ، كان القائد الذي خرج قد تحول بالفعل إلى سترة تكتيكية ، تم إدخال جميع أنواع الرصاص والقنابل عليها ، على ظهره صندوق ذخيرة مدفع آلي لا يستخدمه سوى بدلة متنقلة. امتدت سلسلة صفراء متلألئة إلى الخارج ، كان الطرف الآخر مدفع رشاش سريع النيران متعدد الأسطوانات الذي كان مصمم خصيصًا للبدلة المتنقلة.

شعر المستشفى الخاص بالفراغ نوعًا ما. هذا المستشفى الذي كان يضم في الأصل أربعة أو خمسة أطباء ، وستة أو سبع ممرضات ، بالإضافة إلى عدد قليل من الموظفين الآخرين المسؤولين عن وظائف غريبة ، لم يكن لديها الآن سوى رجل عجوز يراقب المبنى الرئيسي ويقوم ببعض أعمال التنظيف الأساسية لمنع المستشفى من التحول الى مشهد القمامة. قضت هيلين معظم وقتها في المناطق تحت الأرض ، ونادراً ما غادرت من خلال المدخل الرئيسي.

كان القائد المسلح بالكامل مليئًا بنيّة القتل أثناء خروجه من الفناء. بعد ذلك ، بخطوات ثقيلة لن تخسر أمام الدروع المتحركة ، ركض نحو مستشفى بيرسيفوني الخاص.

توقفت القبضة بشكل مفاجئ عندما كانت على بعد أقل من سنتيمتر واحد من الطاولة. احمر وجه القائد بموجة من الاحمرار ، وأصدرت الطاولة الفولاذية أيضًا صوت اهتزاز.

شعر المستشفى الخاص بالفراغ نوعًا ما. هذا المستشفى الذي كان يضم في الأصل أربعة أو خمسة أطباء ، وستة أو سبع ممرضات ، بالإضافة إلى عدد قليل من الموظفين الآخرين المسؤولين عن وظائف غريبة ، لم يكن لديها الآن سوى رجل عجوز يراقب المبنى الرئيسي ويقوم ببعض أعمال التنظيف الأساسية لمنع المستشفى من التحول الى مشهد القمامة. قضت هيلين معظم وقتها في المناطق تحت الأرض ، ونادراً ما غادرت من خلال المدخل الرئيسي.

 

داخل المستشفى ، بدأت بضع زجاجات من الأدوية على الرفوف تهتز قليلاً ، ثم ازداد الاهتزاز أكثر فأكثر. لاحظ هذا الرجل العجوز الذي كان نصف مستلق على الكرسي خلف الباب. فتح عينيه النائمتين، ومن خلال الضوء الغامق ، رأى أن رف الأدوية كان يهتز بقوة أكبر وأكبر ، ووجهه المغطى بالتجاعيد أظهر تدريجيًا تعبيرًا عن القلق.

 

قبل أن ينهض تمامًا عن الكرسي ، بصوت دوي ، فتح البابان المغلقان الكبيران بقذيفة مدفع. انطلقت السلاسل والقفل من الباب ، واصطدمت برف الأدوية ، وحطمت عددًا لا بأس به من زجاجات الأدوية. تناثرت شظايا الزجاج المتطاير والسوائل الطبية إلى الخارج ، وسقط عدد غير قليل منها على جسد الرجل العجوز. ومع ذلك ، لم يكن يقف هناك إلا بهدوء ، يحدق في المدخل المفتوح على مصراعيه.

كان القائد المسلح بالكامل مليئًا بنيّة القتل أثناء خروجه من الفناء. بعد ذلك ، بخطوات ثقيلة لن تخسر أمام الدروع المتحركة ، ركض نحو مستشفى بيرسيفوني الخاص.

تحت إضاءة خافتة ذات لون أخضر ، ظهر شكل طويل وشبيه بالجبل أمام المدخل المفتوح على مصراعيه. كان الضغط الذي أطلقه لا يضاهى. كان الرجل العجوز قد عمل بالفعل في هذا المستشفى لسنوات عديدة ، وعندما كانت بيرسيفوني لا تزال هنا ، رأى عددًا غير قليل من الأفراد الذين كانوا أطول وأقوى من هذا الرجل. ومع ذلك ، لم ينضح أي منهم حتى نصف ضغط هذا الشخص.

داخل المستشفى ، بدأت بضع زجاجات من الأدوية على الرفوف تهتز قليلاً ، ثم ازداد الاهتزاز أكثر فأكثر. لاحظ هذا الرجل العجوز الذي كان نصف مستلق على الكرسي خلف الباب. فتح عينيه النائمتين، ومن خلال الضوء الغامق ، رأى أن رف الأدوية كان يهتز بقوة أكبر وأكبر ، ووجهه المغطى بالتجاعيد أظهر تدريجيًا تعبيرًا عن القلق.

انطلق هواء خشن من أنفه مثل ثور غاضب. دون أي تأخير ، شق طريقه مباشرة عبر الصالة إلى الممر الذي يؤدي إلى الطابق أدناه. كان ممر الطوارئ عبارة عن درج حلزوني من الطراز القديم ، لذلك كان الرجل العجوز متشككًا للغاية فيما إذا كان بإمكانه حتى حمل جسد هذا الرجل العريض بشكل يبعث على السخرية.

 

سرعان ما بدد القائد شكوك الرجل العجوز ، وشق طريقه بنجاح إلى الممر واتجه نحو الأسفل دون أي انخفاض في السرعة. فقط ، عندما سمع الرجل العجوز أصوات ثقب الأذن لطحن المعادن على الجدران ، لم يسعه إلا أن يشعر بالقلق ، خوفا من أن الذخيرة التي تغطي جسد القائد قد تنفجر بسبب هذا.

وقف كورتيس فجأة وصعد إلى الصندوق الثلجي بخطوات كبيرة. فتح الباب ، وأخرج كل الجعة المخزنة بالداخل ، ثم أفرغ كل واحد منهم في معدته. فقط بعد الانتهاء من ذلك ، قام بغلق الصندوق الثلجي بقوة وخرج. اقتحم سيارة الجيب وشغل المحرك بقوة. استدار الجيب وهو يتأوه ، وخرج من المدخل الرئيسي للفناء. ومع ذلك ، بمجرد خروجها من المدخل ، أطلقت بضع كتل من الدخان قبل أن تختفي. حدق كورتيس في المفتاح بغيض. يمكن سماع عدد قليل من أصوات احتكاك الأذن من المحرك ، ثم لم يعد يتحرك.

 

 

 

فقط بصعوبة كبيرة قام القائد بإعداد عقلية ساحة المعركة ، حيث خفض يديه الكبيرتين وضغط باتجاه الشاشة بينما كان يضغط على أسنانه. من مقدار القوة التي كان يبذلها ، يمكن للمرء أن يقول إنه يريد حقًا وخز إصبعه مباشرة عبر الشاشة.

 

داخل المستشفى ، بدأت بضع زجاجات من الأدوية على الرفوف تهتز قليلاً ، ثم ازداد الاهتزاز أكثر فأكثر. لاحظ هذا الرجل العجوز الذي كان نصف مستلق على الكرسي خلف الباب. فتح عينيه النائمتين، ومن خلال الضوء الغامق ، رأى أن رف الأدوية كان يهتز بقوة أكبر وأكبر ، ووجهه المغطى بالتجاعيد أظهر تدريجيًا تعبيرًا عن القلق.

 

 

 

سرعان ما بدد القائد شكوك الرجل العجوز ، وشق طريقه بنجاح إلى الممر واتجه نحو الأسفل دون أي انخفاض في السرعة. فقط ، عندما سمع الرجل العجوز أصوات ثقب الأذن لطحن المعادن على الجدران ، لم يسعه إلا أن يشعر بالقلق ، خوفا من أن الذخيرة التي تغطي جسد القائد قد تنفجر بسبب هذا.

 

تحت إضاءة خافتة ذات لون أخضر ، ظهر شكل طويل وشبيه بالجبل أمام المدخل المفتوح على مصراعيه. كان الضغط الذي أطلقه لا يضاهى. كان الرجل العجوز قد عمل بالفعل في هذا المستشفى لسنوات عديدة ، وعندما كانت بيرسيفوني لا تزال هنا ، رأى عددًا غير قليل من الأفراد الذين كانوا أطول وأقوى من هذا الرجل. ومع ذلك ، لم ينضح أي منهم حتى نصف ضغط هذا الشخص.

 

 

 

توقفت القبضة بشكل مفاجئ عندما كانت على بعد أقل من سنتيمتر واحد من الطاولة. احمر وجه القائد بموجة من الاحمرار ، وأصدرت الطاولة الفولاذية أيضًا صوت اهتزاز.

 

 

 

وقف كورتيس فجأة وصعد إلى الصندوق الثلجي بخطوات كبيرة. فتح الباب ، وأخرج كل الجعة المخزنة بالداخل ، ثم أفرغ كل واحد منهم في معدته. فقط بعد الانتهاء من ذلك ، قام بغلق الصندوق الثلجي بقوة وخرج. اقتحم سيارة الجيب وشغل المحرك بقوة. استدار الجيب وهو يتأوه ، وخرج من المدخل الرئيسي للفناء. ومع ذلك ، بمجرد خروجها من المدخل ، أطلقت بضع كتل من الدخان قبل أن تختفي. حدق كورتيس في المفتاح بغيض. يمكن سماع عدد قليل من أصوات احتكاك الأذن من المحرك ، ثم لم يعد يتحرك.

 

تحت إضاءة خافتة ذات لون أخضر ، ظهر شكل طويل وشبيه بالجبل أمام المدخل المفتوح على مصراعيه. كان الضغط الذي أطلقه لا يضاهى. كان الرجل العجوز قد عمل بالفعل في هذا المستشفى لسنوات عديدة ، وعندما كانت بيرسيفوني لا تزال هنا ، رأى عددًا غير قليل من الأفراد الذين كانوا أطول وأقوى من هذا الرجل. ومع ذلك ، لم ينضح أي منهم حتى نصف ضغط هذا الشخص.

 

انطلق هواء خشن من أنفه مثل ثور غاضب. دون أي تأخير ، شق طريقه مباشرة عبر الصالة إلى الممر الذي يؤدي إلى الطابق أدناه. كان ممر الطوارئ عبارة عن درج حلزوني من الطراز القديم ، لذلك كان الرجل العجوز متشككًا للغاية فيما إذا كان بإمكانه حتى حمل جسد هذا الرجل العريض بشكل يبعث على السخرية.

 

 

 

تحت إضاءة خافتة ذات لون أخضر ، ظهر شكل طويل وشبيه بالجبل أمام المدخل المفتوح على مصراعيه. كان الضغط الذي أطلقه لا يضاهى. كان الرجل العجوز قد عمل بالفعل في هذا المستشفى لسنوات عديدة ، وعندما كانت بيرسيفوني لا تزال هنا ، رأى عددًا غير قليل من الأفراد الذين كانوا أطول وأقوى من هذا الرجل. ومع ذلك ، لم ينضح أي منهم حتى نصف ضغط هذا الشخص.

 

عاد القائد إلى الفناء بأسرع ما يمكن ، واندفع إلى المخزن. بعد بضع دقائق ، كان القائد الذي خرج قد تحول بالفعل إلى سترة تكتيكية ، تم إدخال جميع أنواع الرصاص والقنابل عليها ، على ظهره صندوق ذخيرة مدفع آلي لا يستخدمه سوى بدلة متنقلة. امتدت سلسلة صفراء متلألئة إلى الخارج ، كان الطرف الآخر مدفع رشاش سريع النيران متعدد الأسطوانات الذي كان مصمم خصيصًا للبدلة المتنقلة.

الترجمة: Hunter 

 

داخل المستشفى ، بدأت بضع زجاجات من الأدوية على الرفوف تهتز قليلاً ، ثم ازداد الاهتزاز أكثر فأكثر. لاحظ هذا الرجل العجوز الذي كان نصف مستلق على الكرسي خلف الباب. فتح عينيه النائمتين، ومن خلال الضوء الغامق ، رأى أن رف الأدوية كان يهتز بقوة أكبر وأكبر ، ووجهه المغطى بالتجاعيد أظهر تدريجيًا تعبيرًا عن القلق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط