نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 4.7

الحظ

الحظ

الفصل 4.7 – الحظ

“مرحبًا … انن، هذا …” لم يستطع الدكتور الذي كان دماغه يعاني من تباطؤ مؤقت أن يتذكر اسم مساعده. كان الأمر غريبًا أيضًا ، بدا أن هذا المساعد المتواضع أصبح مثل الهواء ، لا غنى عنه ، ولكن غالبًا ما يتم تجاهله.

“آه!!” تردد صراخ مخيف فجأة في الغرفة الفسيحة والفاخرة. جلس الدكتور كونور فجأة ، تنفس بشدة ، ثم تدفق عرق بارد جليدي باستمرار على خيوط الشعر الملتصقة بجبهته. كان ثوب النوم الخاص به مغمورًا منذ فترة طويلة ، وكان غير مريح بشكل لا يصدق لأنه التصق بجسده.

 

استمر الدكتور في التنفس لالتقاط أنفاسه ، وبعد مرور بعض الوقت تعافى قليلاً من رعب الكابوس. نظر حوله ببطء.

“لا توجد اي أخبار؟” ألقى الدكتور نظرة على الوقت الحالي ، ثم عبس. كان ينبغي أن تكون هناك نتائج منذ وقت طويل. حتى لو لم يتمكن أحد من الإسراع بالعودة ، فلا يزال هناك أخبار نجاح أو فشل. كيف لم يكن هناك أخبار حتى الآن؟

كانت الأضواء الليلية لطيفة للغاية ، حيث تضيء غرفة النوم الفاخرة التي تبلغ مساحتها 100 متر مربع تمامًا. كانت تصميماتهم بارعة ، وعملت كزينة ومصادر للضوء دون إزعاج المالك. كانت غرفة النوم رائعة ، لكنها مبسطة في نفس الوقت. كانت مساحة السطح الواسعة تروق للدكتور بشكل خاص. فقط بعد تحقيق النجاح في المشروع الذي تم اختياره ، حصل الدكتور كونور على هذه الإقامة التي كانت تتمتع بالرفاهية والتكنولوجيا. كان هذا القصر الذي يغطي أكثر من ثلاثة آلاف متر مربع يضم عدة عشرات من الخدم المسؤولين عن مهام مختلفة ، بالإضافة إلى سبع أو ثمان من الجمال بأنماط مختلفة. أحبهم كونور كثيرًا ، لكنه لم يحب النوم مع الآخرين. هذا هو السبب في أنه في كل مرة ينتهي فيها من التنفيس عن رغباته ، كان سيطردهم دائمًا من غرفة نومه.

عندما حقق مشروع المختار تقدمًا كبيرًا ، شهدت مكانة الدكتور كونور ارتفاعًا حادًا ، ووصلت بالفعل إلى حافة الحلقة الأساسية لصنع القرار الاستراتيجي مع بيفولاس. هذا الشيء المخزن في أعماق قاعدة البحث ، وكذلك الموارد الغامضة التي استوعبها بيفولاس ، ستفتح له جميعًا. عرف كونور أنه في هذا العالم الغامض ، كان هناك شيء واحد على الأقل يمتلك إغراءً لا يمكن رفضه.

ومع ذلك ، كانت الغرفة فسيحة وفارغة لدرجة جعلته يشعر بالاختناق. شعر في جميع مناطق الظلام في الغرفة وكأنها تخفي وحوشًا ستقفز في أي وقت ، من الواضح أنه لم يشعر بأي شيء. كلما قل إدراكه ، أصبح كونور أكثر خوفًا. لقد كان مجرد شخص لديه سبعة مستويات من القدرة على مجال الإدراك! لم تكن قدرات الإدراك القوية فقط حتى يتمكن من استكشاف العالم على المستوى دون الذري ، ولكن لأنه كلما زادت قدرات الفرد في مجال الإدراك ، زاد حجم الدماغ البشري. قد تجلب مجالات القدرة الأخرى أيضًا بعض التطور إلى الدماغ ، بالإضافة إلى قدرات الجهاز العصبي ، ولكن لم يكن أي منها بنفس مستوى قدرات مجال الإدراك.

مرت المكالمة ، تاركة كونور مندهشا إلى حد ما. أراد في الأصل أن يترك مساعده برسالة ، ولا يتوقع أن يظل المساعد مستيقظًا.

كانت مشاهد الكابوس الذي مر به للتو لا تزال حية في ذهنه. على الرغم من أن الوقت كان لا يزال مبكرًا ، إلا أن كونور لم يشعر بأي نعاس. نزل من السرير ، وخلع البيجامة المبللة واللزجة ، واستحم ، وعندها فقط شعر بتحسن قليل. مشى إلى الهاتف ، ضغط على بعض الأرقام ، لكن لم يرد أحد. يبدو أن هؤلاء النساء كانوا نائمات بسرعة ، ولم يسمع أي منهن رنين الهاتف. على الرغم من أنهما كانا مفصولين بطابق واحد ، إلا أن هذا القدر الضئيل من العوائق تخلصت من كل الشجاعة التي كانت لديه. كان يسير في أرجاء الغرفة عدة مرات ، وفي النهاية ، لم يستطع أخيرًا كبح القلق الذي كان يشعر به ، والاتصال برقم مساعده.

مرت المكالمة ، تاركة كونور مندهشا إلى حد ما. أراد في الأصل أن يترك مساعده برسالة ، ولا يتوقع أن يظل المساعد مستيقظًا.

كان ذلك المساعد الذكر الذي لم يكن مميزًا للنظر إليه دائمًا يعمل بصمت ، كان في السنوات العشر الماضية يقيم باستمرار في غرفة البحث. لقد كان عبقريًا في مجالات معينة ، ولكن في معظم المجالات ، لا يمكن مقارنة موهبته بالدكتور كونور على الإطلاق. كان كونور على وجه التحديد بحاجة إلى شخص كهذا كان مجتهدًا ومستعدًا للقيام بالمهام على الرغم من النقد ، شخص ذكي للغاية ويمكنه إكمال العمل بمفرده ، ولكن ليس ذكيًا إلى الحد الذي يهدد فيه منصب كونور.

استمر الدكتور في التنفس لالتقاط أنفاسه ، وبعد مرور بعض الوقت تعافى قليلاً من رعب الكابوس. نظر حوله ببطء.

مرت المكالمة ، تاركة كونور مندهشا إلى حد ما. أراد في الأصل أن يترك مساعده برسالة ، ولا يتوقع أن يظل المساعد مستيقظًا.

ظل المساعد الموجود على الطرف الآخر من الهاتف صامتًا للحظة ، ثم قال ، “لكي نكون أكثر دقة ، كان ينبغي عليهم إبلاغ بيفولاس.”

“مرحبًا … انن، هذا …” لم يستطع الدكتور الذي كان دماغه يعاني من تباطؤ مؤقت أن يتذكر اسم مساعده. كان الأمر غريبًا أيضًا ، بدا أن هذا المساعد المتواضع أصبح مثل الهواء ، لا غنى عنه ، ولكن غالبًا ما يتم تجاهله.

من الواضح أن كونور قد فهم نوايا مساعده. إذا كان الأمر من وجهة نظر المكانة البحتة ، فإن ييفوكا لم تكن أدنى بكثير من كونور نفسه. إذا لم يكن ذلك بسبب مشاركة هيلين في مشروع المختار ، فلن يكون قادرًا على طلب ييفوكا على الإطلاق. تم تحقيق الوضع الحالي للدكتور بسبب مشروع المختار ، وعندها فقط زادت أهميته باستمرار. السبب في إرسال ييفوكا واثنين آخرين من المستخدمين ذوي القدرات العالية كان أيضًا بسبب أوامر بيفولاس. بعد تجربة الهزائم المستمرة ، حتى الدكتور نفسه أدرك بوضوح أن القدرات عالية المستوى قد ضاعت تمامًا على هؤلاء المختارين الذين يفتقرون إلى الذكاء والخبرة ، وأداؤهم في ساحة المعركة أقل شأناً بكثير مقارنة بالمستخدمين ذوي القدرات المماثلة. على سبيل المثال ، قاتلة مثل ييفوكا ، من حيث القدرات ، لديها نفس مستويات نخبة المختارين. ومع ذلك ، إذا كانوا سيقاتلون في ساحة المعركة ، فلن يتمكن حتى عشرة مختارين من قتلها .

“ما زالت لا توجد أي أخبار.” تردد صوت المساعد العميق من الطرف الآخر.

 

“لا توجد اي أخبار؟” ألقى الدكتور نظرة على الوقت الحالي ، ثم عبس. كان ينبغي أن تكون هناك نتائج منذ وقت طويل. حتى لو لم يتمكن أحد من الإسراع بالعودة ، فلا يزال هناك أخبار نجاح أو فشل. كيف لم يكن هناك أخبار حتى الآن؟

“آه!!” تردد صراخ مخيف فجأة في الغرفة الفسيحة والفاخرة. جلس الدكتور كونور فجأة ، تنفس بشدة ، ثم تدفق عرق بارد جليدي باستمرار على خيوط الشعر الملتصقة بجبهته. كان ثوب النوم الخاص به مغمورًا منذ فترة طويلة ، وكان غير مريح بشكل لا يصدق لأنه التصق بجسده.

ظل المساعد الموجود على الطرف الآخر من الهاتف صامتًا للحظة ، ثم قال ، “لكي نكون أكثر دقة ، كان ينبغي عليهم إبلاغ بيفولاس.”

“لا توجد اي أخبار؟” ألقى الدكتور نظرة على الوقت الحالي ، ثم عبس. كان ينبغي أن تكون هناك نتائج منذ وقت طويل. حتى لو لم يتمكن أحد من الإسراع بالعودة ، فلا يزال هناك أخبار نجاح أو فشل. كيف لم يكن هناك أخبار حتى الآن؟

من الواضح أن كونور قد فهم نوايا مساعده. إذا كان الأمر من وجهة نظر المكانة البحتة ، فإن ييفوكا لم تكن أدنى بكثير من كونور نفسه. إذا لم يكن ذلك بسبب مشاركة هيلين في مشروع المختار ، فلن يكون قادرًا على طلب ييفوكا على الإطلاق. تم تحقيق الوضع الحالي للدكتور بسبب مشروع المختار ، وعندها فقط زادت أهميته باستمرار. السبب في إرسال ييفوكا واثنين آخرين من المستخدمين ذوي القدرات العالية كان أيضًا بسبب أوامر بيفولاس. بعد تجربة الهزائم المستمرة ، حتى الدكتور نفسه أدرك بوضوح أن القدرات عالية المستوى قد ضاعت تمامًا على هؤلاء المختارين الذين يفتقرون إلى الذكاء والخبرة ، وأداؤهم في ساحة المعركة أقل شأناً بكثير مقارنة بالمستخدمين ذوي القدرات المماثلة. على سبيل المثال ، قاتلة مثل ييفوكا ، من حيث القدرات ، لديها نفس مستويات نخبة المختارين. ومع ذلك ، إذا كانوا سيقاتلون في ساحة المعركة ، فلن يتمكن حتى عشرة مختارين من قتلها .

 

عندما حقق مشروع المختار تقدمًا كبيرًا ، شهدت مكانة الدكتور كونور ارتفاعًا حادًا ، ووصلت بالفعل إلى حافة الحلقة الأساسية لصنع القرار الاستراتيجي مع بيفولاس. هذا الشيء المخزن في أعماق قاعدة البحث ، وكذلك الموارد الغامضة التي استوعبها بيفولاس ، ستفتح له جميعًا. عرف كونور أنه في هذا العالم الغامض ، كان هناك شيء واحد على الأقل يمتلك إغراءً لا يمكن رفضه.

“مرحبًا … انن، هذا …” لم يستطع الدكتور الذي كان دماغه يعاني من تباطؤ مؤقت أن يتذكر اسم مساعده. كان الأمر غريبًا أيضًا ، بدا أن هذا المساعد المتواضع أصبح مثل الهواء ، لا غنى عنه ، ولكن غالبًا ما يتم تجاهله.

كان ذلك ، الحياة الأبدية الحقيقية.

 

 

 

 

 

 

 

 

“ما زالت لا توجد أي أخبار.” تردد صوت المساعد العميق من الطرف الآخر.

 

استمر الدكتور في التنفس لالتقاط أنفاسه ، وبعد مرور بعض الوقت تعافى قليلاً من رعب الكابوس. نظر حوله ببطء.

 

كان ذلك المساعد الذكر الذي لم يكن مميزًا للنظر إليه دائمًا يعمل بصمت ، كان في السنوات العشر الماضية يقيم باستمرار في غرفة البحث. لقد كان عبقريًا في مجالات معينة ، ولكن في معظم المجالات ، لا يمكن مقارنة موهبته بالدكتور كونور على الإطلاق. كان كونور على وجه التحديد بحاجة إلى شخص كهذا كان مجتهدًا ومستعدًا للقيام بالمهام على الرغم من النقد ، شخص ذكي للغاية ويمكنه إكمال العمل بمفرده ، ولكن ليس ذكيًا إلى الحد الذي يهدد فيه منصب كونور.

 

 

الفصل 4.7 – الحظ

 

كانت مشاهد الكابوس الذي مر به للتو لا تزال حية في ذهنه. على الرغم من أن الوقت كان لا يزال مبكرًا ، إلا أن كونور لم يشعر بأي نعاس. نزل من السرير ، وخلع البيجامة المبللة واللزجة ، واستحم ، وعندها فقط شعر بتحسن قليل. مشى إلى الهاتف ، ضغط على بعض الأرقام ، لكن لم يرد أحد. يبدو أن هؤلاء النساء كانوا نائمات بسرعة ، ولم يسمع أي منهن رنين الهاتف. على الرغم من أنهما كانا مفصولين بطابق واحد ، إلا أن هذا القدر الضئيل من العوائق تخلصت من كل الشجاعة التي كانت لديه. كان يسير في أرجاء الغرفة عدة مرات ، وفي النهاية ، لم يستطع أخيرًا كبح القلق الذي كان يشعر به ، والاتصال برقم مساعده.

 

عندما حقق مشروع المختار تقدمًا كبيرًا ، شهدت مكانة الدكتور كونور ارتفاعًا حادًا ، ووصلت بالفعل إلى حافة الحلقة الأساسية لصنع القرار الاستراتيجي مع بيفولاس. هذا الشيء المخزن في أعماق قاعدة البحث ، وكذلك الموارد الغامضة التي استوعبها بيفولاس ، ستفتح له جميعًا. عرف كونور أنه في هذا العالم الغامض ، كان هناك شيء واحد على الأقل يمتلك إغراءً لا يمكن رفضه.

 

كانت مشاهد الكابوس الذي مر به للتو لا تزال حية في ذهنه. على الرغم من أن الوقت كان لا يزال مبكرًا ، إلا أن كونور لم يشعر بأي نعاس. نزل من السرير ، وخلع البيجامة المبللة واللزجة ، واستحم ، وعندها فقط شعر بتحسن قليل. مشى إلى الهاتف ، ضغط على بعض الأرقام ، لكن لم يرد أحد. يبدو أن هؤلاء النساء كانوا نائمات بسرعة ، ولم يسمع أي منهن رنين الهاتف. على الرغم من أنهما كانا مفصولين بطابق واحد ، إلا أن هذا القدر الضئيل من العوائق تخلصت من كل الشجاعة التي كانت لديه. كان يسير في أرجاء الغرفة عدة مرات ، وفي النهاية ، لم يستطع أخيرًا كبح القلق الذي كان يشعر به ، والاتصال برقم مساعده.

 

كانت مشاهد الكابوس الذي مر به للتو لا تزال حية في ذهنه. على الرغم من أن الوقت كان لا يزال مبكرًا ، إلا أن كونور لم يشعر بأي نعاس. نزل من السرير ، وخلع البيجامة المبللة واللزجة ، واستحم ، وعندها فقط شعر بتحسن قليل. مشى إلى الهاتف ، ضغط على بعض الأرقام ، لكن لم يرد أحد. يبدو أن هؤلاء النساء كانوا نائمات بسرعة ، ولم يسمع أي منهن رنين الهاتف. على الرغم من أنهما كانا مفصولين بطابق واحد ، إلا أن هذا القدر الضئيل من العوائق تخلصت من كل الشجاعة التي كانت لديه. كان يسير في أرجاء الغرفة عدة مرات ، وفي النهاية ، لم يستطع أخيرًا كبح القلق الذي كان يشعر به ، والاتصال برقم مساعده.

 

 

 

 

 

“آه!!” تردد صراخ مخيف فجأة في الغرفة الفسيحة والفاخرة. جلس الدكتور كونور فجأة ، تنفس بشدة ، ثم تدفق عرق بارد جليدي باستمرار على خيوط الشعر الملتصقة بجبهته. كان ثوب النوم الخاص به مغمورًا منذ فترة طويلة ، وكان غير مريح بشكل لا يصدق لأنه التصق بجسده.

 

الفصل 4.7 – الحظ

 

استمر الدكتور في التنفس لالتقاط أنفاسه ، وبعد مرور بعض الوقت تعافى قليلاً من رعب الكابوس. نظر حوله ببطء.

الترجمة: Hunter 

كان ذلك ، الحياة الأبدية الحقيقية.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط