الحظ
الفصل 4.8 – الحظ
“هذا هو المبلغ إذا لم ننتج أي رفض.” من الواضح أن المساعد لم يرغب في إعطاء الدكتور أي مجال للخداع.
لم تكن قيمة المختار في تقدم أبحاث القدرة البشرية فحسب ، بل كانت تكمن في قدرتها الإنتاجية التي لا نهاية لها على ما يبدو. سيتم إنتاج جميع أنواع المستخدمين ذوي القدرات القوية مثل الفئران ، ومع بعض التدريب البسيط ، يمكنهم إظهار قوة قتالية قوية. في غضون ذلك ، كانت تكاليف تصنيعهم منخفضة لدرجة أنهم سيرسلوا إلى ساحة المعركة قبل أن تنتهي معداتهم المتخصصة!
بمجرد ظهور هذا الفكر ، لم يعد قادرًا على التخلص منه. على الرغم من أن منطقه أخبر الدكتور أن هذا مستحيل ، إلا أنه لا يزال يفكر في ذلك.
من بين أكثر من عشرة آلاف شخص ، قد يكون هناك خبير واحد فقط مثل ييفوكا. ومع ذلك ، في كل شهر ، سيخرج المئات من مستخدمي القدرة من رعاية الدكتور! يمكن لـ ييفوكا أن تهزم دزينة أو نحو ذلك من المستوى المتشابه للمختار ، ولكن عندما يتدفق ما يقارب من مائة حولها ، إذا لم تركض ، فلن يكون هناك سوى الموت في انتظارها. بالإضافة إلى ذلك ، عندما تصل قدرات المرء إلى مستوى ييفوكا ، سيصبح التحسين أكثر صعوبة. ومع ذلك ، في الأشهر القليلة الماضية ، زادت قدرات المختارين التي جاءت من الدكتور كونور بالفعل من خمسة مستويات إلى سبعة. وفي الوقت نفسه ، في أعماق قاعدة البحث ، كانت هناك ثلاث أحواض تدريب كانت موجودة منذ بداية مشروع المختار ، وضمنها نتاج كل جهود كونور العظيمة والرعاية. كان يحاول جعلهم مثاليين طوال هذا الوقت.
هؤلاء الثلاثة كانوا جوهر هذا المشروع. يمكن القول أنه حتى الآن ، كانت جميع الهيئات للمختارين حتى الآن أجسامًا تجريبية تستخدم لجعلهم مثاليين. وفي الوقت نفسه ، من بين هؤلاء الثلاثة ، سيصبح اثنان منهم في النهاية موضوع اختبار أيضًا. فقط النهائي المكتمل هو المختار الحقيقي!
“هذا هو المبلغ إذا لم ننتج أي رفض.” من الواضح أن المساعد لم يرغب في إعطاء الدكتور أي مجال للخداع.
بناءً على خطط الدكتور كونور ، إذا لم يحدث شيء غير متوقع ، يجب أن تكون درجة إتمامه الحالي قد وصلت إلى حد 50٪. في غضون بضعة أشهر أخرى ، سيتم إنشاء المختار النهائي.
ومع ذلك ، فإن الثابت الأبدي الوحيد للعالم هو أنه سيكون دائمًا مليئًا بالأحداث الغير متوقعة.
قد تكون قدرة ييفوكا القتالية أدنى من قدرة كلوديا ، ولكن كقاتلة ، كانت بالتأكيد المرشح الأمثل لإكمال هذه المهمة.
بمجرد ظهور الدفعة الثانية من المختارين ، عندما كان الدكتور كونور في حالة معنوية عالية بشكل لا يصدق ، حدث أكبر حدث غير متوقع ، وهو أمر كان كافياً لتدمير مشروع المختار تمامًا.
منذ فشل المفاوضات ، كان بإمكان كونور استخدام القوة فقط. في البداية ، أرسل المختارين ، لكن من الواضح أن هؤلاء المختارين الذين لم يكونوا مؤهلين للقتال في بيئة في مدينة التنين ويفتقرون إلى الذكاء والخبرة ، لم يكونوا كافيين لإكمال المهمة. إذا لم يكن هناك خيار آخر ، لم يكن بوسع كونور سوى إبلاغ بيفولاس عن الموقف ، بالطبع ، المعلومات التي قدمها تنقصها بعض الأشياء حتى لا يقلل من سمعته مع الرئيس أكثر من اللازم. بعد تلقي تقرير كونور ، تم إرسال ييفوكا واثنين من مستخدمي المستوى السابع الآخرين لمطاردة هيلين.
عندما فكر في هذا ، شعر الدكتور كونور على الفور بصداع. ضغطت يده على جهاز الاستقبال ، وهو يحاول بذل قصارى جهده لجعل صوته طبيعيًا قدر الإمكان. “كم عدد المواد المتبقية لدينا؟”
بمجرد ظهور هذا الفكر ، لم يعد قادرًا على التخلص منه. على الرغم من أن منطقه أخبر الدكتور أن هذا مستحيل ، إلا أنه لا يزال يفكر في ذلك.
تردد صوت قلب الورق من الطرف الآخر ، وبعد فترة ، قال المساعد ، “مواد المستوى المنخفض هو اثنان وخمسون ، والمتوسط هو أحد عشر ، والمستوى المرتفع هو ثلاثة.”
“هذا كل شيء؟” أصبح صوت الدكتور أعلى قليلاً.
“هذا كل شيء؟” أصبح صوت الدكتور أعلى قليلاً.
بناءً على خطط الدكتور كونور ، إذا لم يحدث شيء غير متوقع ، يجب أن تكون درجة إتمامه الحالي قد وصلت إلى حد 50٪. في غضون بضعة أشهر أخرى ، سيتم إنشاء المختار النهائي.
“هذا هو المبلغ إذا لم ننتج أي رفض.” من الواضح أن المساعد لم يرغب في إعطاء الدكتور أي مجال للخداع.
ما يسمى بالمواد ، هو المادة الجينية التي تم جمعها من الخلايا الدخيلة.
كان عدم إنتاج أي رفض أثناء إنشاء المختار أمرًا مستحيلًا ، وكلما ارتفع مستوى المختار ، زاد معدل الرفض. كان معدل رفض المختار الذي لديه خمسة مستويات فقط من القدرة والذكاء الأدنى 15٪ ، وقدرات المستوى السادس مع الذكاء الطبيعي حوالي 25٪. وفي الوقت نفسه ، بالنسبة للجودة العالية بمستويات عالية من القدرات ومستويات عالية مماثلة من الذكاء ، كان معدل الرفض 85٪! بالنسبة لأولئك الثلاثة الذي اختارهم الدكتور كونور بكل آماله ، كان معدل الرفض قريبًا بشكل لا نهائي من 100٪. كان هذا أيضًا سبب عدم تجرؤ كونور على لمسهم بعد.
هؤلاء الثلاثة كانوا جوهر هذا المشروع. يمكن القول أنه حتى الآن ، كانت جميع الهيئات للمختارين حتى الآن أجسامًا تجريبية تستخدم لجعلهم مثاليين. وفي الوقت نفسه ، من بين هؤلاء الثلاثة ، سيصبح اثنان منهم في النهاية موضوع اختبار أيضًا. فقط النهائي المكتمل هو المختار الحقيقي!
ما يسمى بالمواد ، هو المادة الجينية التي تم جمعها من الخلايا الدخيلة.
كان من الصعب للغاية الحفاظ على الخلايا الدخيلة ، حيث تتطلب درجة حرارة قريبة من الصفر المطلق من أجل الحفاظ على الحيوية والخصائص الكاملة. بمجرد أن تتغير البيئة ، ستستعيد صفاتها المتأصلة في غضون دقيقة ، وتحول جميع الخلايا البيولوجية إلى مذيب أساسي لتكاثرها وتوسعها فقط. عندما لا تجد المزيد من الغذاء ، فإنها ستموت تمامًا. استنادًا إلى النظرية العادية ، يمكن إنتاج الخلايا الدخيلة إلى ما لا نهاية ، ولكن لسبب ما ، يمكن فقط استخدام الخلايا الأصلية التي تم الحصول عليها من جسم سو للاختيار. تلك الخلايا الدخيلة التي تم إنتاجها لاحقًا ستحول فقط المختار إلى وحش جسدي دون أي ذكاء مستقل ، وقادر فقط على الذبح والابتلاع. ومع ذلك ، من الخلايا الدخيلة الأصلية والأجسام المساعدة ، لم يتمكن كونور من العثور على أدنى اختلاف. ربما تكمن الأسرار في الجزء المقفل من الجينات. ومع ذلك ، مع مستواه الحالي في العلم والتكنولوجيا ، فإن اختراق جينات الخلية الدخيلة كان بمثابة امنية تمامًا.
هيلين ، ربما لا يزال لدى هيلين عدد قليل من الخلايا الدخيلة! فكر كونور فجأة ، كما لو أنه وجد بصيص أمل داخل نفق مظلم لا نهاية له. كان سو دائمًا يخضع لفحوصات طبية مع هيلين ، وبصفته متخصصًا في أعلى مستوى في الكيمياء الحيوية ، رفض كونور تصديق أنها لا تستطيع أن ترى أن سو كان مميزا ، ورفض أيضًا تصديق أنها لم تحتفظ ببعض العينات. على الرغم من أن الخلايا الدخيلة قد غادرت الجسم ، كان لا بد من الحفاظ عليها في بيئة قريبة من الصفر ، لذلك على الرغم من أن مستشفى بيرسيفوني الخاص قد لا يحتوي على مثل هذه التركيبات عالية المستوى ، إلا أن الدكتور لا يزال يحتفظ ببصيص من الأمل.
لقد فعل كونور بالفعل كل ما في وسعه ، لكنه لا يزال غير قادر على صنع أي خلايا دخيلة أصلية. عندما تم استنفاد خلايا سو الأصلية تمامًا ، فإن ذلك يدل أيضًا على نهاية مشروع المختار.
بمجرد ظهور الدفعة الثانية من المختارين ، عندما كان الدكتور كونور في حالة معنوية عالية بشكل لا يصدق ، حدث أكبر حدث غير متوقع ، وهو أمر كان كافياً لتدمير مشروع المختار تمامًا.
لقد حدث أنه في هذه اللحظة الحرجة ، قتل سو ابن بيفولاس ، وبالتالي أصبح الآن هاربا.
قام كونور بشتم ابن الرئيس الميت عشرات المرات على الأقل كل يوم. إذا كان سو لا يزال في راكب التنين الاسود ، فما مدى روعة ذلك؟ سيتم حل جميع مشاكله بسهولة. كان يعتقد أن لديه الكثير من الأشياء التي يرغب سو في استبدالها. كان لسو تابعين وأصدقاء ، وكان هؤلاء التابعين بحاجة إلى زيادة قدراتهم ، بينما كان لدى مختبر أبحاث الدكتور نظام صياغة القدرة الأكثر اكتمالا في البرلمان بأكمله. كان بإمكانه إخراج أي تركيبة قدرة منتجة بكميات كبيرة ، وكل ما كان سيطلبه هو كمية ضئيلة من دم سو.
“هذا هو المبلغ إذا لم ننتج أي رفض.” من الواضح أن المساعد لم يرغب في إعطاء الدكتور أي مجال للخداع.
ومع ذلك ، فإن كل هذه الخطط لم تحقق شيئًا.
هيلين ، ربما لا يزال لدى هيلين عدد قليل من الخلايا الدخيلة! فكر كونور فجأة ، كما لو أنه وجد بصيص أمل داخل نفق مظلم لا نهاية له. كان سو دائمًا يخضع لفحوصات طبية مع هيلين ، وبصفته متخصصًا في أعلى مستوى في الكيمياء الحيوية ، رفض كونور تصديق أنها لا تستطيع أن ترى أن سو كان مميزا ، ورفض أيضًا تصديق أنها لم تحتفظ ببعض العينات. على الرغم من أن الخلايا الدخيلة قد غادرت الجسم ، كان لا بد من الحفاظ عليها في بيئة قريبة من الصفر ، لذلك على الرغم من أن مستشفى بيرسيفوني الخاص قد لا يحتوي على مثل هذه التركيبات عالية المستوى ، إلا أن الدكتور لا يزال يحتفظ ببصيص من الأمل.
إذا أردنا مقارنة المركبة بالمختار ، فإن الخلايا الدخيلة هي المحرك ، ولم يكن لدى كونور أي طريقة لإنتاج هذا المحرك.
هيلين ، ربما لا يزال لدى هيلين عدد قليل من الخلايا الدخيلة! فكر كونور فجأة ، كما لو أنه وجد بصيص أمل داخل نفق مظلم لا نهاية له. كان سو دائمًا يخضع لفحوصات طبية مع هيلين ، وبصفته متخصصًا في أعلى مستوى في الكيمياء الحيوية ، رفض كونور تصديق أنها لا تستطيع أن ترى أن سو كان مميزا ، ورفض أيضًا تصديق أنها لم تحتفظ ببعض العينات. على الرغم من أن الخلايا الدخيلة قد غادرت الجسم ، كان لا بد من الحفاظ عليها في بيئة قريبة من الصفر ، لذلك على الرغم من أن مستشفى بيرسيفوني الخاص قد لا يحتوي على مثل هذه التركيبات عالية المستوى ، إلا أن الدكتور لا يزال يحتفظ ببصيص من الأمل.
منذ فشل المفاوضات ، كان بإمكان كونور استخدام القوة فقط. في البداية ، أرسل المختارين ، لكن من الواضح أن هؤلاء المختارين الذين لم يكونوا مؤهلين للقتال في بيئة في مدينة التنين ويفتقرون إلى الذكاء والخبرة ، لم يكونوا كافيين لإكمال المهمة. إذا لم يكن هناك خيار آخر ، لم يكن بوسع كونور سوى إبلاغ بيفولاس عن الموقف ، بالطبع ، المعلومات التي قدمها تنقصها بعض الأشياء حتى لا يقلل من سمعته مع الرئيس أكثر من اللازم. بعد تلقي تقرير كونور ، تم إرسال ييفوكا واثنين من مستخدمي المستوى السابع الآخرين لمطاردة هيلين.
اتصل بهيلين ، على أمل الحصول على بعض عينات الخلايا الدخيلة ، لكن تم رفضه بشكل غير متوقع بشكل مباشر. اعتقدت هيلين دائمًا أن المشروع الذي اختاره الدكتور كونور هو شيء يتعارض مع النزعة الإنسانية ، بل إنها اعتقدت أن تنفيذ مشروع المختار هو نفسه جعل كل الكائنات الحية عدواً لهم! من الواضح أن كونور لم يوافق على رأيها ، ولكن نظرًا لاختلاف وجهات نظرهم منذ البداية ، فإن هيلين بالتأكيد لن تقدم أدنى مساهمة للمشروع.
ما يسمى بالمواد ، هو المادة الجينية التي تم جمعها من الخلايا الدخيلة.
منذ فشل المفاوضات ، كان بإمكان كونور استخدام القوة فقط. في البداية ، أرسل المختارين ، لكن من الواضح أن هؤلاء المختارين الذين لم يكونوا مؤهلين للقتال في بيئة في مدينة التنين ويفتقرون إلى الذكاء والخبرة ، لم يكونوا كافيين لإكمال المهمة. إذا لم يكن هناك خيار آخر ، لم يكن بوسع كونور سوى إبلاغ بيفولاس عن الموقف ، بالطبع ، المعلومات التي قدمها تنقصها بعض الأشياء حتى لا يقلل من سمعته مع الرئيس أكثر من اللازم. بعد تلقي تقرير كونور ، تم إرسال ييفوكا واثنين من مستخدمي المستوى السابع الآخرين لمطاردة هيلين.
كانت مدينة التنين لا تزال ملكًا للجنرال مورغان. في مدينة التنين ، بغض النظر عما كان يحاول المرء تحقيقه ، كان عليهم توخي الحذر حتى لا يتجاوزوا هذا الخط الغير مرئي. أوضح بيفولاس بوضوح هذه النقطة ، في حين أن تصرفات كونور السابقة كانت صاخبة للغاية ، ومن المحتمل جدًا أن تلامس النتيجة النهائية لمورغان. كونور الذي كان راضياً عن نفسه قد بدأ بالفعل في النظر إلى مورغان باستخفاف. بعد كل شيء ، كان مورغان كبيرًا في السن بالفعل ، وكشخصية صاعدة تحت أعين الرئيس ، حتى لو ذهب بعيدًا قليلاً ، فماذا في ذلك؟ ومع ذلك ، عندما رأى كيف تعامل بيفولاس مع هذا الأمر ، أصيب كونور على الفور بعرق بارد!
قد تكون قدرة ييفوكا القتالية أدنى من قدرة كلوديا ، ولكن كقاتلة ، كانت بالتأكيد المرشح الأمثل لإكمال هذه المهمة.
هؤلاء الثلاثة كانوا جوهر هذا المشروع. يمكن القول أنه حتى الآن ، كانت جميع الهيئات للمختارين حتى الآن أجسامًا تجريبية تستخدم لجعلهم مثاليين. وفي الوقت نفسه ، من بين هؤلاء الثلاثة ، سيصبح اثنان منهم في النهاية موضوع اختبار أيضًا. فقط النهائي المكتمل هو المختار الحقيقي!
كانت مدينة التنين لا تزال ملكًا للجنرال مورغان. في مدينة التنين ، بغض النظر عما كان يحاول المرء تحقيقه ، كان عليهم توخي الحذر حتى لا يتجاوزوا هذا الخط الغير مرئي. أوضح بيفولاس بوضوح هذه النقطة ، في حين أن تصرفات كونور السابقة كانت صاخبة للغاية ، ومن المحتمل جدًا أن تلامس النتيجة النهائية لمورغان. كونور الذي كان راضياً عن نفسه قد بدأ بالفعل في النظر إلى مورغان باستخفاف. بعد كل شيء ، كان مورغان كبيرًا في السن بالفعل ، وكشخصية صاعدة تحت أعين الرئيس ، حتى لو ذهب بعيدًا قليلاً ، فماذا في ذلك؟ ومع ذلك ، عندما رأى كيف تعامل بيفولاس مع هذا الأمر ، أصيب كونور على الفور بعرق بارد!
اتصل بهيلين ، على أمل الحصول على بعض عينات الخلايا الدخيلة ، لكن تم رفضه بشكل غير متوقع بشكل مباشر. اعتقدت هيلين دائمًا أن المشروع الذي اختاره الدكتور كونور هو شيء يتعارض مع النزعة الإنسانية ، بل إنها اعتقدت أن تنفيذ مشروع المختار هو نفسه جعل كل الكائنات الحية عدواً لهم! من الواضح أن كونور لم يوافق على رأيها ، ولكن نظرًا لاختلاف وجهات نظرهم منذ البداية ، فإن هيلين بالتأكيد لن تقدم أدنى مساهمة للمشروع.
كانت الليلة هادئة للغاية ، ولكن عندما تذكر الدكتور الماضي ، شعر بدلاً من ذلك بالقلق وعدم الارتياح. لقد خفض الهاتف. كانت هناك فكرة تدور حوله باستمرار: ماذا لو ، ماذا لو فشلت ييفوكا؟
بمجرد ظهور هذا الفكر ، لم يعد قادرًا على التخلص منه. على الرغم من أن منطقه أخبر الدكتور أن هذا مستحيل ، إلا أنه لا يزال يفكر في ذلك.
لقد حدث أنه في هذه اللحظة الحرجة ، قتل سو ابن بيفولاس ، وبالتالي أصبح الآن هاربا.
كانت مدينة التنين لا تزال ملكًا للجنرال مورغان. في مدينة التنين ، بغض النظر عما كان يحاول المرء تحقيقه ، كان عليهم توخي الحذر حتى لا يتجاوزوا هذا الخط الغير مرئي. أوضح بيفولاس بوضوح هذه النقطة ، في حين أن تصرفات كونور السابقة كانت صاخبة للغاية ، ومن المحتمل جدًا أن تلامس النتيجة النهائية لمورغان. كونور الذي كان راضياً عن نفسه قد بدأ بالفعل في النظر إلى مورغان باستخفاف. بعد كل شيء ، كان مورغان كبيرًا في السن بالفعل ، وكشخصية صاعدة تحت أعين الرئيس ، حتى لو ذهب بعيدًا قليلاً ، فماذا في ذلك؟ ومع ذلك ، عندما رأى كيف تعامل بيفولاس مع هذا الأمر ، أصيب كونور على الفور بعرق بارد!
ما يسمى بالمواد ، هو المادة الجينية التي تم جمعها من الخلايا الدخيلة.
كان عدم إنتاج أي رفض أثناء إنشاء المختار أمرًا مستحيلًا ، وكلما ارتفع مستوى المختار ، زاد معدل الرفض. كان معدل رفض المختار الذي لديه خمسة مستويات فقط من القدرة والذكاء الأدنى 15٪ ، وقدرات المستوى السادس مع الذكاء الطبيعي حوالي 25٪. وفي الوقت نفسه ، بالنسبة للجودة العالية بمستويات عالية من القدرات ومستويات عالية مماثلة من الذكاء ، كان معدل الرفض 85٪! بالنسبة لأولئك الثلاثة الذي اختارهم الدكتور كونور بكل آماله ، كان معدل الرفض قريبًا بشكل لا نهائي من 100٪. كان هذا أيضًا سبب عدم تجرؤ كونور على لمسهم بعد.
ومع ذلك ، فإن كل هذه الخطط لم تحقق شيئًا.
الترجمة: Hunter
بمجرد ظهور هذا الفكر ، لم يعد قادرًا على التخلص منه. على الرغم من أن منطقه أخبر الدكتور أن هذا مستحيل ، إلا أنه لا يزال يفكر في ذلك.
عندما فكر في هذا ، شعر الدكتور كونور على الفور بصداع. ضغطت يده على جهاز الاستقبال ، وهو يحاول بذل قصارى جهده لجعل صوته طبيعيًا قدر الإمكان. “كم عدد المواد المتبقية لدينا؟”
كان عدم إنتاج أي رفض أثناء إنشاء المختار أمرًا مستحيلًا ، وكلما ارتفع مستوى المختار ، زاد معدل الرفض. كان معدل رفض المختار الذي لديه خمسة مستويات فقط من القدرة والذكاء الأدنى 15٪ ، وقدرات المستوى السادس مع الذكاء الطبيعي حوالي 25٪. وفي الوقت نفسه ، بالنسبة للجودة العالية بمستويات عالية من القدرات ومستويات عالية مماثلة من الذكاء ، كان معدل الرفض 85٪! بالنسبة لأولئك الثلاثة الذي اختارهم الدكتور كونور بكل آماله ، كان معدل الرفض قريبًا بشكل لا نهائي من 100٪. كان هذا أيضًا سبب عدم تجرؤ كونور على لمسهم بعد.
قد تكون قدرة ييفوكا القتالية أدنى من قدرة كلوديا ، ولكن كقاتلة ، كانت بالتأكيد المرشح الأمثل لإكمال هذه المهمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
