نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 5.5

النور قبل الغسق

النور قبل الغسق

الفصل 5.5 – النور قبل الغسق

 

في هذه الأثناء ، لم يعد لي جاولي ، بعد تسليم مهام القيادة إلى لي بابتسامة مريرة ، إلى بوابة الفولاذ أيضًا ، وبدلاً من ذلك بقى بجانب لي ، يقاتل ضد جماعة اخوة المعادن معها. زادت المعارك المستمرة بالفعل من قدرته على السيطرة على المنطقة إلى المستوى الثاني ، والذي كان يعادل قدرة المستوى السادس. يمكنه الآن زيادة الهجوم أو الدفاع أو سرعة القوات الصديقة داخل منطقة سيطرته بمقدار الثلث ، وفي نفس الوقت يعيق أعمال قوات العدو. في ساحات القتال صغيرة الحجم ، كانت هذه قدرة كافية لتحديد اتجاه المعركة.

 

وبالمثل ، لم يهتم لي جاولي كثيرًا بالمجد الذي جاء مع الفوز ، ولكنه لم يكن يريد أن يحدث أي شيء غير متوقع لـ لي.

تمامًا مثل ما تعلمه سو ، كانت الحرب سلاحًا ذا حدين. مع الدمار كانت هناك حاجة ماسة. بالطبع ، كانت هذه الاحتياجات مؤقتة ولا يمكن تكرارها ، فضلاً عن كونها خيالية في حالة عدم إمكانية استبدال القدر الكبير من القوة التدميرية بالأرض والموارد والسكان.

ماذا عن سو؟ الآن ، سو ، الذي كان يراقب بصمت الجنود يتدربون أدناه ، ما هي أهدافه؟

الترجمة: Hunter 

كانت قوة بوابة الفولاذ تتوسع بسرعة الطيران ، ولا يزال الفولاذ والطاقة اللذان يمثلان إمكانية الحرب وفيرة ، وعدد الأشخاص المتاحين يتجاوز بكثير التوقعات الأصلية للجميع. أدى منشور تجنيد واحد إلى تدفق اللاجئين الذين كانوا مختبئين في جميع أنحاء البرية الشاسعة ، وبعد اختيار الأفراد المؤهلين ، سيخضعون لمدة شهر من التدريب المرير قبل إرسالهم إلى ساحة المعركة لاستخدامهم كعلف للمدافع من المستوى الأدنى. ومع ذلك ، فإن معدل بقاء علف المدافع على قيد الحياة كان أعلى بكثير من العيش كلاجئين في البرية. بالإضافة إلى ذلك ، فإن الالتحاق بالجيش يعني أن الفرد قد حصل على القدرة الأساسية لرعاية العائلة. لم يكن للاجئين عائلات ، لكن هذا لا يعني أنهم لا يريدون واحدة.

 

كان عدد الذين تمكنوا من دخول الجيش قليلًا ، لكن اللاجئين الذين تجمعوا في بوابة الفولاذ لم يشعروا باليأس. مع بدء تشغيل الماكينة العسكرية بالكامل ، افتقرت مصانع الفولاذ والمصانع العسكرية وجميع أنواع المنظمات الخدمية إلى حد كبير إلى القوى العاملة. وفي الوقت نفسه ، كانت الأماكن التي تفتقر إلى العمال أكثر من غيرها هي مناجم خام الحديد ومناجم الفحم ومناجم المعادن النادرة الأخرى. لقد توقفت بالفعل معظم آلات الحفر الخاصة بهذه المناجم أو توقفت أو تم التخلي عنها ، لذلك عادت إلى حد كبير إلى الطريقة التقليدية للعمل اليدوي. هذا لا يعني فقط انخفاض كفاءة العمل ، بل يعني أيضًا زيادة في الحوادث. كل بضعة أيام ، ستحدث كارثة تعدين للمناجم كبيرة كانت أم صغيرة ، مما يؤدي إلى وفاة العشرات من الأشخاص. ومع ذلك ، إذا كان المرء يحسب معدلات الوفيات بالنسبة لعشرة آلاف عامل ، فإنه لم يكن بهذه الروعة. كان هذا النوع من معدل الوفيات أقل بكثير من معدل الوفيات بين اللاجئين الذين يعيشون في البرية.

 

تمامًا مثل ما تعلمه سو ، كانت الحرب سلاحًا ذا حدين. مع الدمار كانت هناك حاجة ماسة. بالطبع ، كانت هذه الاحتياجات مؤقتة ولا يمكن تكرارها ، فضلاً عن كونها خيالية في حالة عدم إمكانية استبدال القدر الكبير من القوة التدميرية بالأرض والموارد والسكان.

 

على الرغم من وفاة الناس في ساحة المعركة كل يوم ، استقبلت بوابة الفولاذ ، التي بدأت إمكاناتها الحربية بالكامل الآن ، أكثر من مائة ألف رجل قوي ، بالإضافة إلى توفير ثلاثة أضعاف عدد الشيوخ وأفراد العوائل الآخرين. إلى جانب توسعهم ، كان هذا الرقم لا يزال يتزايد ، والحد الأعلى للتوسع مليون ومائتي ألف. كان هذا هو مدى مرافق تنقية المياه في بوابة الفولاذ. بناءً على حسابات سو الأصلية ، كان الحد الذي يمكن أن توفره مرافق تنقية المياه الحالية هو ثمانمائة ألف ، وبعد خصم سكان المدن الثلاث الذين يزيد عددهم عن مائتي ألف ، يمكنهم توفير خمسمائة ألف آخرين على الأكثر ، على أساس أن كل المياه قد تم تخصيصه على أكمل وجه. ومع ذلك ، في غضون عام واحد فقط ، خضع اللاجئون الذين جندهم بالفعل لتغييرات كبيرة. لقد أصبحوا أكثر قوة ، وتعززت قدرتهم على التكيف مع محيطهم بشكل كبير ، وتزايدت قدرتهم على التطور في نفس الوقت بسرعة. كان بإمكان العديد منهم بالفعل الاعتماد على المياه ذات المستويات المتوسطة من الإشعاع للبقاء على قيد الحياة ، مما يعني أن ما يقارب من نصف الأراضي البرية كانت مناسبة بالفعل للبقاء على قيد الحياة.

بصرف النظر عن هذا ، كان من الواضح أن عدد مستخدمي القدرة الذين خرجوا من اللاجئين آخذ في الارتفاع. نظرًا لأن الأعداد الذين كانوا يعملون كانوا كبيرين جدًا ، فإن ما يقارب من نصف الرجال الأقوياء الذين تم اختيارهم ليصبحوا جنودًا لديهم بالفعل مستوى واحد من القدرة ، حتى أن البعض له مستويين. بعد إجراء الفحوصات الجسدية ، تجاوز أولئك الذين لديهم القدرة على تطوير ثلاثة مستويات من القدرة مائة أيضًا. كان هذا النوع من النسبة لظهور المستخدمين قريبًا بالفعل من تلك الخاصة بالبشر ذوي الدم النقي تحت الحماية الصارمة لمدينة التنين.

 

في ظل البيئات الخسيسة للغاية ، تم تقصير دورات ولادة اللاجئين مرة أخرى ، وأصبح متوسط ​​سن الولادة للنساء الآن أدنى مستوى له على الإطلاق وهو عشر سنوات ، إلى الحد الذي كان هناك من ولدوا في سن السابعة.

تمامًا مثل ما تعلمه سو ، كانت الحرب سلاحًا ذا حدين. مع الدمار كانت هناك حاجة ماسة. بالطبع ، كانت هذه الاحتياجات مؤقتة ولا يمكن تكرارها ، فضلاً عن كونها خيالية في حالة عدم إمكانية استبدال القدر الكبير من القوة التدميرية بالأرض والموارد والسكان.

إن ظهور قدرات قوية ومقاومة البيئات الدنيئة وزيادة الخصوبة بشكل كبير يعني أن مستوى تكيف اللاجئين مع هذا العالم المليء بالإشعاع آخذ في الارتفاع بسرعة. إذا كان على المرء أن يستخدم كلمات العصر القديم ، فإن موقعهم في هذا العالم قد لا يتم الاستيلاء عليه بالضرورة من قبل الكائنات الحية الطافرة الغير طبيعية التي كانت تتكاثر مثل الذباب. على العكس من ذلك ، بدا أن الكائنات ذوات الدم النقي المختبئة خلف طبقات الحماية هي تلك التي تتميز بسرعات تطور أبطأ قليلاً ، وقد بدأ عدد المستخدمين الذين ينتجونهم في أن يُلحق بهم بواسطة اللاجئون.

إن ظهور قدرات قوية ومقاومة البيئات الدنيئة وزيادة الخصوبة بشكل كبير يعني أن مستوى تكيف اللاجئين مع هذا العالم المليء بالإشعاع آخذ في الارتفاع بسرعة. إذا كان على المرء أن يستخدم كلمات العصر القديم ، فإن موقعهم في هذا العالم قد لا يتم الاستيلاء عليه بالضرورة من قبل الكائنات الحية الطافرة الغير طبيعية التي كانت تتكاثر مثل الذباب. على العكس من ذلك ، بدا أن الكائنات ذوات الدم النقي المختبئة خلف طبقات الحماية هي تلك التي تتميز بسرعات تطور أبطأ قليلاً ، وقد بدأ عدد المستخدمين الذين ينتجونهم في أن يُلحق بهم بواسطة اللاجئون.

ومع ذلك ، فإن الطفرة لم تأتي بدون تكاليف ، بل على العكس ، دفعت ثمنًا باهظًا للغاية. أنتج اللاجئون عمومًا كميات كبيرة من الأنسجة المتحولة ، وكانت الخلايا الطافرة تشبه إلى حد بعيد الخلايا السرطانية في العصر القديم ، حيث كانت تنمو بشكل لا يمكن السيطرة عليه وغير منتظم. أدت الأنسجة المتحولة ، جنبًا إلى جنب مع الدورات الفسيولوجية المتسارعة ، إلى خفض متوسط ​​العمر المتوقع للاجئين إلى حوالي ثلاثين عامًا ، بافتراض بالطبع أنه لم يحدث شيء غير متوقع. وفي الوقت نفسه ، جنبًا إلى جنب مع سرعة التقدم التكنولوجي والقدرات ، كان متوسط ​​العمر المتوقع للإنسان الأصيل في مدينة التنين يقترب من مائة عام ، بينما تجاوز المستخدمون ذوو القدرات هذا الرقم.

إن ظهور قدرات قوية ومقاومة البيئات الدنيئة وزيادة الخصوبة بشكل كبير يعني أن مستوى تكيف اللاجئين مع هذا العالم المليء بالإشعاع آخذ في الارتفاع بسرعة. إذا كان على المرء أن يستخدم كلمات العصر القديم ، فإن موقعهم في هذا العالم قد لا يتم الاستيلاء عليه بالضرورة من قبل الكائنات الحية الطافرة الغير طبيعية التي كانت تتكاثر مثل الذباب. على العكس من ذلك ، بدا أن الكائنات ذوات الدم النقي المختبئة خلف طبقات الحماية هي تلك التي تتميز بسرعات تطور أبطأ قليلاً ، وقد بدأ عدد المستخدمين الذين ينتجونهم في أن يُلحق بهم بواسطة اللاجئون.

بيئتان مختلفتان ، مصيران مختلفان ، مساران مختلفان عما كان أصلاً لجنس بشري واحد. أما الذي كان متفوقًا ، فهذا شيء لن يكشف عنه إلا بعد عدة عقود أو قرون. في هذا العصر القاسي ، لم تكن العملية مهمة ، فالنتائج هي التي قررت كل شيء.

الفصل 5.5 – النور قبل الغسق

كان سو هو من بدأ هذه الحرب.

 

بعد توحيد منطقة البحيرات الغربية الكبرى ، من خلال الاعتماد على قوته الفردية المرعبة لتخويف جميع القوى التي تجرأت على الانتقام ، بدأ سو الحرب على الفور في الاتجاه الجنوبي الغربي ، علاوة على استثمار جميع موارد بوابة الفولاذ في هذا. الآن ، وصل عدد جيش بوابة الفولاذ الذين كانوا يقاتلون على الخطوط الأمامية إلى ثلاثة آلاف ، وعدد المدافعين عن المدن الأساسية الثلاثة ألفان ، وهناك خمسة آلاف يتم تدريبهم وإعدادهم حاليًا. بعد نصف شهر آخر على الأكثر ، سيتم إرسالهم إلى ساحة المعركة كمبتدئين. بينما بلغ عدد اللاجئين الموجودين على قائمة الانتظار ليتم تجنيدهم أكثر من ثلاثمائة ألف!

بصرف النظر عن هذا ، كان من الواضح أن عدد مستخدمي القدرة الذين خرجوا من اللاجئين آخذ في الارتفاع. نظرًا لأن الأعداد الذين كانوا يعملون كانوا كبيرين جدًا ، فإن ما يقارب من نصف الرجال الأقوياء الذين تم اختيارهم ليصبحوا جنودًا لديهم بالفعل مستوى واحد من القدرة ، حتى أن البعض له مستويين. بعد إجراء الفحوصات الجسدية ، تجاوز أولئك الذين لديهم القدرة على تطوير ثلاثة مستويات من القدرة مائة أيضًا. كان هذا النوع من النسبة لظهور المستخدمين قريبًا بالفعل من تلك الخاصة بالبشر ذوي الدم النقي تحت الحماية الصارمة لمدينة التنين.

تسبب الخوف من جيشه الموحد ، بالإضافة إلى قراره ببدء الحرب على الفور ، في انتشار اسم سو سريعًا في المناطق المحيطة ، وهو الاسم الذي أصبح منفجر أكثر فأكثر. فقط ، أمام هذا الاسم ، أضاف أولئك الذين خافوه لقبًا جديدًا ، وأطلقوا عليه لقب رسول الجحيم. كان هناك آخرون أطلقوا عليه اسم ناشر الموت.

 

 

بيئتان مختلفتان ، مصيران مختلفان ، مساران مختلفان عما كان أصلاً لجنس بشري واحد. أما الذي كان متفوقًا ، فهذا شيء لن يكشف عنه إلا بعد عدة عقود أو قرون. في هذا العصر القاسي ، لم تكن العملية مهمة ، فالنتائج هي التي قررت كل شيء.

 

وبالمثل ، لم يهتم لي جاولي كثيرًا بالمجد الذي جاء مع الفوز ، ولكنه لم يكن يريد أن يحدث أي شيء غير متوقع لـ لي.

 

 

 

 

 

 

 

كان عدد الذين تمكنوا من دخول الجيش قليلًا ، لكن اللاجئين الذين تجمعوا في بوابة الفولاذ لم يشعروا باليأس. مع بدء تشغيل الماكينة العسكرية بالكامل ، افتقرت مصانع الفولاذ والمصانع العسكرية وجميع أنواع المنظمات الخدمية إلى حد كبير إلى القوى العاملة. وفي الوقت نفسه ، كانت الأماكن التي تفتقر إلى العمال أكثر من غيرها هي مناجم خام الحديد ومناجم الفحم ومناجم المعادن النادرة الأخرى. لقد توقفت بالفعل معظم آلات الحفر الخاصة بهذه المناجم أو توقفت أو تم التخلي عنها ، لذلك عادت إلى حد كبير إلى الطريقة التقليدية للعمل اليدوي. هذا لا يعني فقط انخفاض كفاءة العمل ، بل يعني أيضًا زيادة في الحوادث. كل بضعة أيام ، ستحدث كارثة تعدين للمناجم كبيرة كانت أم صغيرة ، مما يؤدي إلى وفاة العشرات من الأشخاص. ومع ذلك ، إذا كان المرء يحسب معدلات الوفيات بالنسبة لعشرة آلاف عامل ، فإنه لم يكن بهذه الروعة. كان هذا النوع من معدل الوفيات أقل بكثير من معدل الوفيات بين اللاجئين الذين يعيشون في البرية.

 

بصرف النظر عن هذا ، كان من الواضح أن عدد مستخدمي القدرة الذين خرجوا من اللاجئين آخذ في الارتفاع. نظرًا لأن الأعداد الذين كانوا يعملون كانوا كبيرين جدًا ، فإن ما يقارب من نصف الرجال الأقوياء الذين تم اختيارهم ليصبحوا جنودًا لديهم بالفعل مستوى واحد من القدرة ، حتى أن البعض له مستويين. بعد إجراء الفحوصات الجسدية ، تجاوز أولئك الذين لديهم القدرة على تطوير ثلاثة مستويات من القدرة مائة أيضًا. كان هذا النوع من النسبة لظهور المستخدمين قريبًا بالفعل من تلك الخاصة بالبشر ذوي الدم النقي تحت الحماية الصارمة لمدينة التنين.

 

في هذه الأثناء ، لم يعد لي جاولي ، بعد تسليم مهام القيادة إلى لي بابتسامة مريرة ، إلى بوابة الفولاذ أيضًا ، وبدلاً من ذلك بقى بجانب لي ، يقاتل ضد جماعة اخوة المعادن معها. زادت المعارك المستمرة بالفعل من قدرته على السيطرة على المنطقة إلى المستوى الثاني ، والذي كان يعادل قدرة المستوى السادس. يمكنه الآن زيادة الهجوم أو الدفاع أو سرعة القوات الصديقة داخل منطقة سيطرته بمقدار الثلث ، وفي نفس الوقت يعيق أعمال قوات العدو. في ساحات القتال صغيرة الحجم ، كانت هذه قدرة كافية لتحديد اتجاه المعركة.

 

إن ظهور قدرات قوية ومقاومة البيئات الدنيئة وزيادة الخصوبة بشكل كبير يعني أن مستوى تكيف اللاجئين مع هذا العالم المليء بالإشعاع آخذ في الارتفاع بسرعة. إذا كان على المرء أن يستخدم كلمات العصر القديم ، فإن موقعهم في هذا العالم قد لا يتم الاستيلاء عليه بالضرورة من قبل الكائنات الحية الطافرة الغير طبيعية التي كانت تتكاثر مثل الذباب. على العكس من ذلك ، بدا أن الكائنات ذوات الدم النقي المختبئة خلف طبقات الحماية هي تلك التي تتميز بسرعات تطور أبطأ قليلاً ، وقد بدأ عدد المستخدمين الذين ينتجونهم في أن يُلحق بهم بواسطة اللاجئون.

الترجمة: Hunter 

في هذه الأثناء ، لم يعد لي جاولي ، بعد تسليم مهام القيادة إلى لي بابتسامة مريرة ، إلى بوابة الفولاذ أيضًا ، وبدلاً من ذلك بقى بجانب لي ، يقاتل ضد جماعة اخوة المعادن معها. زادت المعارك المستمرة بالفعل من قدرته على السيطرة على المنطقة إلى المستوى الثاني ، والذي كان يعادل قدرة المستوى السادس. يمكنه الآن زيادة الهجوم أو الدفاع أو سرعة القوات الصديقة داخل منطقة سيطرته بمقدار الثلث ، وفي نفس الوقت يعيق أعمال قوات العدو. في ساحات القتال صغيرة الحجم ، كانت هذه قدرة كافية لتحديد اتجاه المعركة.

 

بعد توحيد منطقة البحيرات الغربية الكبرى ، من خلال الاعتماد على قوته الفردية المرعبة لتخويف جميع القوى التي تجرأت على الانتقام ، بدأ سو الحرب على الفور في الاتجاه الجنوبي الغربي ، علاوة على استثمار جميع موارد بوابة الفولاذ في هذا. الآن ، وصل عدد جيش بوابة الفولاذ الذين كانوا يقاتلون على الخطوط الأمامية إلى ثلاثة آلاف ، وعدد المدافعين عن المدن الأساسية الثلاثة ألفان ، وهناك خمسة آلاف يتم تدريبهم وإعدادهم حاليًا. بعد نصف شهر آخر على الأكثر ، سيتم إرسالهم إلى ساحة المعركة كمبتدئين. بينما بلغ عدد اللاجئين الموجودين على قائمة الانتظار ليتم تجنيدهم أكثر من ثلاثمائة ألف!

 

 

على الرغم من وفاة الناس في ساحة المعركة كل يوم ، استقبلت بوابة الفولاذ ، التي بدأت إمكاناتها الحربية بالكامل الآن ، أكثر من مائة ألف رجل قوي ، بالإضافة إلى توفير ثلاثة أضعاف عدد الشيوخ وأفراد العوائل الآخرين. إلى جانب توسعهم ، كان هذا الرقم لا يزال يتزايد ، والحد الأعلى للتوسع مليون ومائتي ألف. كان هذا هو مدى مرافق تنقية المياه في بوابة الفولاذ. بناءً على حسابات سو الأصلية ، كان الحد الذي يمكن أن توفره مرافق تنقية المياه الحالية هو ثمانمائة ألف ، وبعد خصم سكان المدن الثلاث الذين يزيد عددهم عن مائتي ألف ، يمكنهم توفير خمسمائة ألف آخرين على الأكثر ، على أساس أن كل المياه قد تم تخصيصه على أكمل وجه. ومع ذلك ، في غضون عام واحد فقط ، خضع اللاجئون الذين جندهم بالفعل لتغييرات كبيرة. لقد أصبحوا أكثر قوة ، وتعززت قدرتهم على التكيف مع محيطهم بشكل كبير ، وتزايدت قدرتهم على التطور في نفس الوقت بسرعة. كان بإمكان العديد منهم بالفعل الاعتماد على المياه ذات المستويات المتوسطة من الإشعاع للبقاء على قيد الحياة ، مما يعني أن ما يقارب من نصف الأراضي البرية كانت مناسبة بالفعل للبقاء على قيد الحياة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط