نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 6.5

حياة جديدة

حياة جديدة

الفصل 6.5 – حياة جديدة

عندما أوشك غزال الثلج على الانتهاء من التحميص ، فتح سو عينيه فجأة واقفًا! كان سيرفاناس لا يزال نائمًا ، بينما استمرت مادلين في تحميص الغزلان. فقط ، تم وضع يدها اليمنى بالفعل على السيف الثقيل بجانبها.

واجه الثلاثة تدهورًا تدريجيًا في الأحوال الجوية ، واستمروا في اتجاه الشمال. بالنسبة لسبب اضطرارهم للتوجه شمالًا ، كان هذا شيئًا لا يمكن العثور عليه إلا في قاع قلب سو.

 

عندما غادر سو ، داخل الفضاء الخاص بالرسول ، لم يعد جسد باندورا شبه المثالي يواصل حالته العائمة الغير عادية. فتحت عيناها تدريجياً.

 

في هذا الوقت ، تردد صوت الرسول مرة أخرى. “باندورا ، هذا الخروف ماكر للغاية ، لقد تغلب في الواقع على الهدية الذي تركتها له. حان وقت الانطلاق. ابحثي عنه واقتليه ، ثم أعيدي القلب اللامحدود. لا داعي للقلق بشأن مكانه ، سأرشدك إليه! “

 

هبطت باندورا على سطح خالي من الشكل. ركعت على الأرض ، وخفضت رأسها ، وشعرها الأسود المتساقط يغطي جزءًا من جسدها. بصوت لا يحتوي على أي أثر للعاطفة ، أجابت ، “كما يحلو لك!”

 

“جيد ، إذا يمكنك الخروج الآن.” عندما انخفض صوت الرسول ، نزل عمود آخر من الضوء ، احاط بجسد باندورا. عندما اختفى عمود الضوء ، اختفت باندورا أيضًا.

بعد بضع دقائق من التردد ، وقفت باندورا هناك بشكل مستقيم تمامًا ، ونظرت إلى السماء ، وأغمضت عينيها ، ثم بدأت في المناداة على الرسول. بعد لحظة ، أجاب الرسول ، علاوة على ذلك ، نقل مكان سو القاسي مباشرة إلى وعيها. كانت مساحة الهدف أكثر من عشرة كيلومترات مربعة ، والإحداثيات غامضة للغاية ، لكن بالنسبة لباندورا ، كانت هذه الدرجة من الدقة كافية بالفعل. لم تعرف باندورا كيف وجد الرسول سو ، قدراته عميقة مثل الهاوية. حتى الآن ، ما زالت لا تفهم تمامًا قدرات الرسول.

بعد يوم كامل من مغادرة سو ، ظهرت باندورا التي كانت ترتدي الملابس السوداء والتي بدت وكأنها سيدة شابة عصرية في العصر القديم حيث تسببت العاصفة النارية في الفوضى في السابق ، وكان حذائها الطويل الرائع يخطو على حافة نطاق الدمار الذي أحدثته العاصفة النارية. تم إدخال ذراعيها في جيوب سترتها ، وعيناها السوداوان تجتاحان ساحة المعركة الفوضوية بوصة واحدة.

الفصل 6.5 – حياة جديدة

بعد ثلاثين دقيقة ، وجدت باندورا ، التي كانت قد جرفت عينيها مرارًا وتكرارًا في ساحة المعركة أكثر من عشر مرات ، كل الدلائل التي يمكن اكتشافها. كانت تعلم أن سو يتجه شمالًا ، لكن هذا كان كل شيء. بالنسبة للسرعة التي تركها سو وما إذا كان قد غير الاتجاهات ، لم تعرف باندورا شيئًا. كان سو يتمتع بخبرة برية وفيرة ، وكان حتى مستخدمًا يتمتع بالقدرة المقدسة في مجال الإدراك ، مما يجعله سيدًا حقيقيًا في تتبع البرية ومكافحة التتبع. حتى مع قوة باندورا المرعبة ، في الوقت الحالي ، لا يزال بإمكانها الشعور بالحيرة فقط.

 

بعد بضع دقائق من التردد ، وقفت باندورا هناك بشكل مستقيم تمامًا ، ونظرت إلى السماء ، وأغمضت عينيها ، ثم بدأت في المناداة على الرسول. بعد لحظة ، أجاب الرسول ، علاوة على ذلك ، نقل مكان سو القاسي مباشرة إلى وعيها. كانت مساحة الهدف أكثر من عشرة كيلومترات مربعة ، والإحداثيات غامضة للغاية ، لكن بالنسبة لباندورا ، كانت هذه الدرجة من الدقة كافية بالفعل. لم تعرف باندورا كيف وجد الرسول سو ، قدراته عميقة مثل الهاوية. حتى الآن ، ما زالت لا تفهم تمامًا قدرات الرسول.

 

غيرت باندورا اتجاهاتها ، متجهة نحو الاتجاه الذي أشار إليه الرسول.

“جيد ، إذا يمكنك الخروج الآن.” عندما انخفض صوت الرسول ، نزل عمود آخر من الضوء ، احاط بجسد باندورا. عندما اختفى عمود الضوء ، اختفت باندورا أيضًا.

في واد صغير في الشمال ، أغلق سو عينيه ، ويستخدم هذا الوقت حاليًا للراحة. في وسط المخيم المؤقت كانت هناك نيران مشتعلة. كانت مادلين تحمص حاليًا غزالًا ثلجيًا اصطادته من يعرف أين. كان جسد سيرفاناس ملتويًا عند حافة النيران وهو نائم حاليًا. كان بحاجة إلى اغتنام كل لحظة لاستعادة قدرته على التحمل.

“كيف وجدنا؟ لا بأس حتى لو كنت لا تعرف ، يمكننا الاستمرار في الجري. إذا لم نتمكن حقًا من الركض إلى أبعد من ذلك ، فلنقاتل فقط “. تحدثت مادلين إلى حد ما بشكل غير مبال.

عندما أوشك غزال الثلج على الانتهاء من التحميص ، فتح سو عينيه فجأة واقفًا! كان سيرفاناس لا يزال نائمًا ، بينما استمرت مادلين في تحميص الغزلان. فقط ، تم وضع يدها اليمنى بالفعل على السيف الثقيل بجانبها.

لا يزال سيرفاناس يشعر ببعض التردد ، ويرغب في ترك الأجزاء الأكثر فائدة لـ سو ، ومع ذلك ، تحت نظرة مادلين القوية ، لم يكن لديه خيار سوى التهام الجزء الذي أعطته له مادلين. عندما وصل المرء إلى مستواه ، كان العامل الوحيد الذي يحدد ما إذا كان الطعام جيدًا أم سيئًا هو مقدار الطاقة التي يحتويها. على هذا النحو ، كانت الأجزاء الأكثر بدانة هي أفضل الأطعمة. كان هذا شيئًا مرتبطًا بالبقاء ، وعامل التذوق بالفعل غير ذي صلة على الإطلاق. ومع ذلك ، من الواضح أن مادلين أعطته أفضل الحصص ، فهي نفسها تأكل أقل بكثير. أما بالنسبة لسو ، فلم يتبقى له شيء إلى حد كبير. هذا جعل سيرفاناس غير مستقر للغاية في الداخل. لقد شعر أنه هو نفسه صاحب أدنى مستوى من القوة القتالية يجب أن يأكل أقل ما يمكن. بالإضافة إلى ذلك ، كان سيده قد وقف هناك لما يقارب من ساعة ، ومع ذلك لم يتزحزح شبرًا واحدًا. عرف سيرفاناس أن عملية تكوين القدرة كانت سريعة للغاية. لم يرى قط قدرة استغرقت ساعة كاملة لتتشكل.

رفع سو رأسه لمسح الجبال اللامحدودة. فقط بعد مرور بعض الوقت ، أطلق أنفاسه ، قائلاً بهدوء ، “وجدني مرة أخرى.”

ومع ذلك ، ساعدت كلمات مادلين سو في اتخاذ قراره. قال لمادلين ، “أنا بحاجة إلى ساعة. سأضطر إلى الاعتماد عليك خلال هذا الوقت “.

لقد فهمت مادلين ما كان “هو” الذي يتحدث عنه سو. قالت بهدوء ، “هل هو دقيق للغاية؟”

بجانب المدفأة ، كانت مادلين تأكل حاليًا غزال الثلج المحمص مع سيرفاناس ، الكمية التي يأكلها الاثنان لا تتناسب تمامًا مع شخصياتهما النحيلة. يبدو أن غزال الثلج السمين هذا قد لا يكون طعامًا كافيًا لهم. عندما استيقظ سو ، ربما لن يتبقى له الكثير.

جلس سو مرة أخرى ، وبعد التفكير بضع دقائق بعبوس ، قال: “لا ينبغي أن يكون بهذه الدقة. ومع ذلك ، لا داعي لأن يكون دقيقا. طالما قام بتضييقه إلى منطقة محددة ، فهذا يكفي “.

 

“كيف وجدنا؟ لا بأس حتى لو كنت لا تعرف ، يمكننا الاستمرار في الجري. إذا لم نتمكن حقًا من الركض إلى أبعد من ذلك ، فلنقاتل فقط “. تحدثت مادلين إلى حد ما بشكل غير مبال.

الترجمة: Hunter 

ومع ذلك ، ساعدت كلمات مادلين سو في اتخاذ قراره. قال لمادلين ، “أنا بحاجة إلى ساعة. سأضطر إلى الاعتماد عليك خلال هذا الوقت “.

 

أثيرت الطاقة الداخلية لسو ، ثم أُلقيت نقاط التطور في مجال الإدراك واحدة تلو الأخرى. بدأت القدرة الذاتية الجديدة المنتجة بالتدريج. كانت هذه قدرة قوية من المستوى التاسع ، لذا كانت عملية التكوين معقدة وبطيئة ، وأبطأ بكثير من قدرة المستوى الثامن. بالإضافة إلى ذلك ، حتى عندما تم استخدام معظم نقاط التطور ، كانت القدرة الجديدة قريبة بالفعل من التكوين تمامًا ، ولا يزال سو لا يعرف نوع الاستخدام الذي تتمتع به هذه القدرة الجديدة.

بعد مرور ساعة كاملة ، أحاط فجأة شعور يصعب وصفه بالمخيم بأكمله. كان هذا النوع من المشاعر مشابهًا للغاية لتلك التي في كل مرة فتح فيها سو المنظر البانورامي ، ولكن كانت هناك بعض الاختلافات. كان الاختلاف طفيفًا للغاية في الواقع ، ولكن امام الأفراد الأذكياء حقًا ، على سبيل المثال ، مادلين وسيرفاناس ، كان هذا النوع من الاختلاف كبيرًا للغاية. يمكن الشعور بشعور مشوش وضبابي هذه المرة ، مما يجعلهما يرتجفان بشكل غير متوقع من الخوف في أعماقهم! إذا كان سو الذي فتح المنظر البانورامي سابقًا فانه لا يزال شخصًا ، هذه المرة ، أصبح نصفه على الأقل وحشًا قديمًا عظيمًا!

بجانب المدفأة ، كانت مادلين تأكل حاليًا غزال الثلج المحمص مع سيرفاناس ، الكمية التي يأكلها الاثنان لا تتناسب تمامًا مع شخصياتهما النحيلة. يبدو أن غزال الثلج السمين هذا قد لا يكون طعامًا كافيًا لهم. عندما استيقظ سو ، ربما لن يتبقى له الكثير.

بعد ثلاثين دقيقة ، وجدت باندورا ، التي كانت قد جرفت عينيها مرارًا وتكرارًا في ساحة المعركة أكثر من عشر مرات ، كل الدلائل التي يمكن اكتشافها. كانت تعلم أن سو يتجه شمالًا ، لكن هذا كان كل شيء. بالنسبة للسرعة التي تركها سو وما إذا كان قد غير الاتجاهات ، لم تعرف باندورا شيئًا. كان سو يتمتع بخبرة برية وفيرة ، وكان حتى مستخدمًا يتمتع بالقدرة المقدسة في مجال الإدراك ، مما يجعله سيدًا حقيقيًا في تتبع البرية ومكافحة التتبع. حتى مع قوة باندورا المرعبة ، في الوقت الحالي ، لا يزال بإمكانها الشعور بالحيرة فقط.

لا يزال سيرفاناس يشعر ببعض التردد ، ويرغب في ترك الأجزاء الأكثر فائدة لـ سو ، ومع ذلك ، تحت نظرة مادلين القوية ، لم يكن لديه خيار سوى التهام الجزء الذي أعطته له مادلين. عندما وصل المرء إلى مستواه ، كان العامل الوحيد الذي يحدد ما إذا كان الطعام جيدًا أم سيئًا هو مقدار الطاقة التي يحتويها. على هذا النحو ، كانت الأجزاء الأكثر بدانة هي أفضل الأطعمة. كان هذا شيئًا مرتبطًا بالبقاء ، وعامل التذوق بالفعل غير ذي صلة على الإطلاق. ومع ذلك ، من الواضح أن مادلين أعطته أفضل الحصص ، فهي نفسها تأكل أقل بكثير. أما بالنسبة لسو ، فلم يتبقى له شيء إلى حد كبير. هذا جعل سيرفاناس غير مستقر للغاية في الداخل. لقد شعر أنه هو نفسه صاحب أدنى مستوى من القوة القتالية يجب أن يأكل أقل ما يمكن. بالإضافة إلى ذلك ، كان سيده قد وقف هناك لما يقارب من ساعة ، ومع ذلك لم يتزحزح شبرًا واحدًا. عرف سيرفاناس أن عملية تكوين القدرة كانت سريعة للغاية. لم يرى قط قدرة استغرقت ساعة كاملة لتتشكل.

بعد يوم كامل من مغادرة سو ، ظهرت باندورا التي كانت ترتدي الملابس السوداء والتي بدت وكأنها سيدة شابة عصرية في العصر القديم حيث تسببت العاصفة النارية في الفوضى في السابق ، وكان حذائها الطويل الرائع يخطو على حافة نطاق الدمار الذي أحدثته العاصفة النارية. تم إدخال ذراعيها في جيوب سترتها ، وعيناها السوداوان تجتاحان ساحة المعركة الفوضوية بوصة واحدة.

عندما نظر إلى قطعة لحم الغزال التي كانت تقطر عليها الشحوم ، تغلب سيرفاناس أخيرًا على خوفه تجاه مادلين ، متسائلاً بعصبية ، “عندما يستيقظ السيد بعد قليل ، ماذا سيأكل؟”

 

“ليس من شأنك. يمكنه أن يأكل أي شيء! ” قالت مادلين ، ما زالت تأكل بشراسة لحم غزالها.

لم يجرؤ سيرفاناس على قول أي شيء آخر ، فقط بذل قصارى جهده لتقليل سرعة تناول الطعام قدر استطاعته. إذا استيقظ سو قبل ذلك بقليل ، فربما لا يزال هناك بعض الطعام.

لم يجرؤ سيرفاناس على قول أي شيء آخر ، فقط بذل قصارى جهده لتقليل سرعة تناول الطعام قدر استطاعته. إذا استيقظ سو قبل ذلك بقليل ، فربما لا يزال هناك بعض الطعام.

 

بعد مرور ساعة كاملة ، أحاط فجأة شعور يصعب وصفه بالمخيم بأكمله. كان هذا النوع من المشاعر مشابهًا للغاية لتلك التي في كل مرة فتح فيها سو المنظر البانورامي ، ولكن كانت هناك بعض الاختلافات. كان الاختلاف طفيفًا للغاية في الواقع ، ولكن امام الأفراد الأذكياء حقًا ، على سبيل المثال ، مادلين وسيرفاناس ، كان هذا النوع من الاختلاف كبيرًا للغاية. يمكن الشعور بشعور مشوش وضبابي هذه المرة ، مما يجعلهما يرتجفان بشكل غير متوقع من الخوف في أعماقهم! إذا كان سو الذي فتح المنظر البانورامي سابقًا فانه لا يزال شخصًا ، هذه المرة ، أصبح نصفه على الأقل وحشًا قديمًا عظيمًا!

لا يزال سيرفاناس يشعر ببعض التردد ، ويرغب في ترك الأجزاء الأكثر فائدة لـ سو ، ومع ذلك ، تحت نظرة مادلين القوية ، لم يكن لديه خيار سوى التهام الجزء الذي أعطته له مادلين. عندما وصل المرء إلى مستواه ، كان العامل الوحيد الذي يحدد ما إذا كان الطعام جيدًا أم سيئًا هو مقدار الطاقة التي يحتويها. على هذا النحو ، كانت الأجزاء الأكثر بدانة هي أفضل الأطعمة. كان هذا شيئًا مرتبطًا بالبقاء ، وعامل التذوق بالفعل غير ذي صلة على الإطلاق. ومع ذلك ، من الواضح أن مادلين أعطته أفضل الحصص ، فهي نفسها تأكل أقل بكثير. أما بالنسبة لسو ، فلم يتبقى له شيء إلى حد كبير. هذا جعل سيرفاناس غير مستقر للغاية في الداخل. لقد شعر أنه هو نفسه صاحب أدنى مستوى من القوة القتالية يجب أن يأكل أقل ما يمكن. بالإضافة إلى ذلك ، كان سيده قد وقف هناك لما يقارب من ساعة ، ومع ذلك لم يتزحزح شبرًا واحدًا. عرف سيرفاناس أن عملية تكوين القدرة كانت سريعة للغاية. لم يرى قط قدرة استغرقت ساعة كاملة لتتشكل.

 

 

 

 

 

“ليس من شأنك. يمكنه أن يأكل أي شيء! ” قالت مادلين ، ما زالت تأكل بشراسة لحم غزالها.

 

 

 

بعد يوم كامل من مغادرة سو ، ظهرت باندورا التي كانت ترتدي الملابس السوداء والتي بدت وكأنها سيدة شابة عصرية في العصر القديم حيث تسببت العاصفة النارية في الفوضى في السابق ، وكان حذائها الطويل الرائع يخطو على حافة نطاق الدمار الذي أحدثته العاصفة النارية. تم إدخال ذراعيها في جيوب سترتها ، وعيناها السوداوان تجتاحان ساحة المعركة الفوضوية بوصة واحدة.

 

 

 

 

 

 

 

عندما نظر إلى قطعة لحم الغزال التي كانت تقطر عليها الشحوم ، تغلب سيرفاناس أخيرًا على خوفه تجاه مادلين ، متسائلاً بعصبية ، “عندما يستيقظ السيد بعد قليل ، ماذا سيأكل؟”

 

 

الترجمة: Hunter 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط