نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 7.3

بلد الثلج

بلد الثلج

الفصل 7.3 – بلد الثلج

 

 

 

ومض ضوء ضعيف عبر الغابة المظلمة. بناءً على حدسه ، شعر اير أنه يجب أن يكون الإشراق الذي يطلقه هذا الشيء. كان ذلك ضوءًا أرجوانيًا غامقًا وضعيفًا كان يتلألأ في الظل. ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، اكتشف اير أنه لم يكن ضوءان ، بل مساحة من التألق تظهر من خلال العديد من نقاط الضوء معًا.

 

 

 

“اللعنة ، مخلوق متحول آخر!” ابتلع آير لعابه بصعوبة. كانت راحتي يديه مغطاة بالعرق. شعر بان البندقية الأوتوماتيكية زلقة أكثر فأكثر ، وهي تنزلق باستمرار نحو الأرض. كان لمعظم الكائنات المتقدمة في العصر القديم عينان ، لكن السمة المميزة للعديد من الكائنات المتحولة كانت عيونها المتعددة. من وجهة نظر بيولوجية ، لا يبدو أن هذا منطقي ، لكن هذا كان حقيقة.

 

 

 

كره آير الكائنات المتحولة ، لأن مواجهة المخلوقات المتحولة هي نفسها مواجهة المجهول ، وفي أغلب الأحيان يأتي الخوف من المجهول. لم يعرف أحد بالضبط عدد الكائنات المتحولة الموجودة في هذا العالم ، وكانوا يعرفون بشكل أقل تحديدًا نوع الطفرات التي حدثت. لقد شعر برغبة غريزية في الاختباء خلف سلامة جدران القرية ، لكن خبرته في ساحة المعركة تطلبت منه البقاء هنا والعثور على هذا المخلوق ، ومعرفة ما هو بالضبط ، وسيكون من الأفضل إذا تمكن من القضاء عليه. أثبتت الآثار التي وجدها في حظيرة الماشية أن الجدران العالية بدت آمنة فقط ، وأن السم الكيميائي الملوث على الأسلاك الفولاذية فعال فقط ضد معظم الكائنات العادية والبشر ، وغير معروف ما إذا كان سيفعل أي شيء لهذا الشيء. بالإضافة إلى ذلك ، كان اير هو صاحب أكبر قوة قتالية في القرية بأكملها ، بالإضافة إلى ذلك الذي يتمتع بأكبر قدر من الخبرة القتالية. في بيئة معقدة مثل المنطقة الجبلية ، قد لا يكون هناك بالضرورة ميزة لعدد أكبر من الناس ، وغالبًا ما يؤدي ذلك إلى زيادة عدد الضحايا فقط.

 

 

 

على الرغم من أنه تم إرساله إلى هذا المكان النائي والمريح لقضاء عقوبة ، إلا أن إير كان لا يزال قائدًا بشرفًا وشعورًا بالمسؤولية ؛ كان هذا شيئًا لم يتغير أبدًا.

ظهرت فجأة فكرة في ذهن آير. إذا كان هذا قد تم فعلاً بواسطة تلك القطة الضالة مثل المخلوق ، فإن قطع دماغه لن يكون أصعب من تمزيق الجبن.

 

 

سيطر إير على تنفسه ، وحمل بندقيته الأوتوماتيكية أفقيًا ، ثم دخل الغابة ببطء. في اللحظة التي خرج فيها من الضوء إلى الظلام ، لم يستطع اير التصويل عليه مؤقتًا ، وفي هذه اللحظة ، ظهر ظل مظلم أمامه مثل خط من البرق ، واختفى في أعماق الغابة بقفزات قليلة . لا يزال اير لا يرى هذا الشيء بوضوح ، لكنه أكد أنه يجب أن يكون بحجم قطة ضالة. هذا جعله يشعر بتحسن قليل ، لكنه لم يخفف يقظته. حتى لو كانت قطة ضالة حقًا ، إذا لم يتعامل معها بحذر ، فقد لا يزال من الممكن اصابته بجروح خطيرة. علاوة على ذلك ، عندما رأى حجمه ، لم يفهم إير كيف اختفى هذا الثور.

 

 

على الرغم من أنه تم إرساله إلى هذا المكان النائي والمريح لقضاء عقوبة ، إلا أن إير كان لا يزال قائدًا بشرفًا وشعورًا بالمسؤولية ؛ كان هذا شيئًا لم يتغير أبدًا.

قام بتقويم جسده قليلاً ، ثم استمر في أعماق الغابة. أخبرته خبرته أن ما كان يبحث عنه بالفعل لم يكن بعيدًا.

وضع الثور الضائع أمامه مباشرة ، ولم يتحرك على الإطلاق ، كما لو كان نائماً. ومع ذلك ، يمكن لـ اير ، بخبرته الوفيرة في ساحة المعركة ، أن يقول بنظرة واحدة أن عيون الثور كانت بلون أسود أرجواني غير طبيعي ، حتى أن الجفون انفتحت. كان هذا مظهر من مظاهر الخوف المطلق!

 

 

في الغابة ، انبعثت رائحة دموية يمكن تمييزها بشكل ضعيف من خلال رائحة النبات الغنية. تم التقاط الرائحة الخافتة على الفور من قبل أنف إير الحاد. أخذ نفسا عميقا ، وحدد الاتجاه الذي أتت منه ، ثم سار ببطء نحو بضع أشجار كبيرة.

 

 

كان هذا مخلوقًا لا يوصف. كان جسمه الانسيابي طويلًا للغاية ورائعًا ، وكانت هناك عدة مناطق متعرجة. كان جسده ملفوفًا تحت جلد أخضر مزرق غامق ، وكان سطح الجلد يحوم بإشراق خافت. عندما يتحرك بسرعة ، سيسمح له هذا الإشراق بالاندماج مع البيئة المحيطة. على الرغم من أن هذا لم يجعله غير مرئي ، إلا أنه جعل من الصعب على أعين الإنسان التقاط موقعه. كان هناك زوجان من الأطراف تمتد من بطنها ، والجزء في الخلف أكبر قليلاً. ومض سطح هذه الأطراف التي كانت أيضًا زرقاء وخضراء ببريق معدني ، واشواكها الحادة مغروسة بعمق في جذع الشجرة. من خطوط جسمه القوي ، يجب أن تكون أطرافه الأربعة قادرة على التمزيق بسهولة في جذع الشجرة. في الجزء الأمامي من جسده كان هناك شفرتان شبيهتان بأقدام فرس النبي. دارت الشفرات عدة مرات ، مما جعله لا يشبه أطراف حشرة ، ولكنه يشبه شفرة الجلاد المصقولة بدقة. كان طول الشفرتان عشرين سنتيمتراً ، ولا يبدو أنهما يستطيعان تقطيع الثور ، لكن كانا يتمتعان بالحدة والقوة الكافية للنجاة. كان هناك ما يصل إلى ستة عشر عينًا مركبة صغيرة على رأسه، نصفها يومضان بلون أرجواني ، والنصف الآخر يعرض كل أنواع الإشراق.

بعد أن شق طريقه حول شجرة قديمة كانت بسمك شخص تقريبًا ، أصيب إير بالذهول فجأة ، وعرق بارد تدفق فجأة مثل الربيع!

 

 

ظهرت فجأة فكرة في ذهن آير. إذا كان هذا قد تم فعلاً بواسطة تلك القطة الضالة مثل المخلوق ، فإن قطع دماغه لن يكون أصعب من تمزيق الجبن.

وضع الثور الضائع أمامه مباشرة ، ولم يتحرك على الإطلاق ، كما لو كان نائماً. ومع ذلك ، يمكن لـ اير ، بخبرته الوفيرة في ساحة المعركة ، أن يقول بنظرة واحدة أن عيون الثور كانت بلون أسود أرجواني غير طبيعي ، حتى أن الجفون انفتحت. كان هذا مظهر من مظاهر الخوف المطلق!

 

 

 

لنكون أكثر دقة ، ما كان يرقد في الثلج لم يكن “ثورًا” ، بل “نصف” ثور!

ظهرت فجأة فكرة في ذهن آير. إذا كان هذا قد تم فعلاً بواسطة تلك القطة الضالة مثل المخلوق ، فإن قطع دماغه لن يكون أصعب من تمزيق الجبن.

 

كان هذا مخلوقًا لا يوصف. كان جسمه الانسيابي طويلًا للغاية ورائعًا ، وكانت هناك عدة مناطق متعرجة. كان جسده ملفوفًا تحت جلد أخضر مزرق غامق ، وكان سطح الجلد يحوم بإشراق خافت. عندما يتحرك بسرعة ، سيسمح له هذا الإشراق بالاندماج مع البيئة المحيطة. على الرغم من أن هذا لم يجعله غير مرئي ، إلا أنه جعل من الصعب على أعين الإنسان التقاط موقعه. كان هناك زوجان من الأطراف تمتد من بطنها ، والجزء في الخلف أكبر قليلاً. ومض سطح هذه الأطراف التي كانت أيضًا زرقاء وخضراء ببريق معدني ، واشواكها الحادة مغروسة بعمق في جذع الشجرة. من خطوط جسمه القوي ، يجب أن تكون أطرافه الأربعة قادرة على التمزيق بسهولة في جذع الشجرة. في الجزء الأمامي من جسده كان هناك شفرتان شبيهتان بأقدام فرس النبي. دارت الشفرات عدة مرات ، مما جعله لا يشبه أطراف حشرة ، ولكنه يشبه شفرة الجلاد المصقولة بدقة. كان طول الشفرتان عشرين سنتيمتراً ، ولا يبدو أنهما يستطيعان تقطيع الثور ، لكن كانا يتمتعان بالحدة والقوة الكافية للنجاة. كان هناك ما يصل إلى ستة عشر عينًا مركبة صغيرة على رأسه، نصفها يومضان بلون أرجواني ، والنصف الآخر يعرض كل أنواع الإشراق.

ما بقي تحت عظام كتف الثور كان فقط عظام بيضاء بدون القليل من اللحم. ومع ذلك ، كان كل شيء فوق صدره وكتفيه سليمًا تمامًا. ومع ذلك ، عندما قام اير بفحص عينيه الضيقتين عليها ، اكتشف على الفور أن فرو الثور به بعض الخطوط السوداء المتقاطعة ، ويمكن التغاضي عن هذه الخطوط بسهولة إذا لم يفحصها المرء بعناية. وجد على الفور خطوطًا مماثلة في النصف الأخير من الهيكل العظمي للثور. ارتعشت زوايا عيون اير باستمرار. لقد عرف أخيرًا كيف شق الثور طريقه عبر فتحة التهوية الضيقة ، لكنه كان يفضل ألا يفعل ذلك.

الفصل 7.3 – بلد الثلج

 

 

تم تقطيع ثور اللحم هذا الذي كان وزنه عدة مئات من الكيلوجرامات إلى عدة عشرات من القطع ، وإخراجها قطعة قطعة ، ثم إعادة تجميعها هنا. ومع ذلك ، لا يمكن حتى للسيد الذي يتمتع بأعلى درجة من الحرفية أن يقطع الثور بأكمله بطريقة أنيقة ومنظمة ، فالثور الذي تم تجميعه معًا بعد ذلك لا يختلف تقريبًا عن الثور السليم تمامًا. فقط خمسة مستويات أو أعلى من السيف من الصليبيين المقدسين يمكن أن يصنعوا مثل هذا القطع الأنيق!

 

 

 

ظهرت فجأة فكرة في ذهن آير. إذا كان هذا قد تم فعلاً بواسطة تلك القطة الضالة مثل المخلوق ، فإن قطع دماغه لن يكون أصعب من تمزيق الجبن.

تم تثبيته عموديًا على جذع الشجرة ، وعيناه تحدقان في إير. احتكت الشفرات باستمرار ببعضها البعض ، كما لو كانت متوترة بعض الشيء ولا تهدأ.

 

“مخلوق متحول لعين!” لعن اير. شعر كما لو أن صخرة كانت تثقل صدره ، حتى أن تنفسه أصبح صعبًا للغاية.

سيطر إير على تنفسه ، وحمل بندقيته الأوتوماتيكية أفقيًا ، ثم دخل الغابة ببطء. في اللحظة التي خرج فيها من الضوء إلى الظلام ، لم يستطع اير التصويل عليه مؤقتًا ، وفي هذه اللحظة ، ظهر ظل مظلم أمامه مثل خط من البرق ، واختفى في أعماق الغابة بقفزات قليلة . لا يزال اير لا يرى هذا الشيء بوضوح ، لكنه أكد أنه يجب أن يكون بحجم قطة ضالة. هذا جعله يشعر بتحسن قليل ، لكنه لم يخفف يقظته. حتى لو كانت قطة ضالة حقًا ، إذا لم يتعامل معها بحذر ، فقد لا يزال من الممكن اصابته بجروح خطيرة. علاوة على ذلك ، عندما رأى حجمه ، لم يفهم إير كيف اختفى هذا الثور.

 

وضع الثور الضائع أمامه مباشرة ، ولم يتحرك على الإطلاق ، كما لو كان نائماً. ومع ذلك ، يمكن لـ اير ، بخبرته الوفيرة في ساحة المعركة ، أن يقول بنظرة واحدة أن عيون الثور كانت بلون أسود أرجواني غير طبيعي ، حتى أن الجفون انفتحت. كان هذا مظهر من مظاهر الخوف المطلق!

في هذه اللحظة ، انطلق فجأة صوت احتكاك طفيف لا ينبغي أن ينتمي إلى هذه الغابة. رفع اير رأسه فجأة. على جذع شجرة يبلغ ارتفاعها عدة أمتار فوقه ، رأى ذلك الشيء أخيرًا.

كره آير الكائنات المتحولة ، لأن مواجهة المخلوقات المتحولة هي نفسها مواجهة المجهول ، وفي أغلب الأحيان يأتي الخوف من المجهول. لم يعرف أحد بالضبط عدد الكائنات المتحولة الموجودة في هذا العالم ، وكانوا يعرفون بشكل أقل تحديدًا نوع الطفرات التي حدثت. لقد شعر برغبة غريزية في الاختباء خلف سلامة جدران القرية ، لكن خبرته في ساحة المعركة تطلبت منه البقاء هنا والعثور على هذا المخلوق ، ومعرفة ما هو بالضبط ، وسيكون من الأفضل إذا تمكن من القضاء عليه. أثبتت الآثار التي وجدها في حظيرة الماشية أن الجدران العالية بدت آمنة فقط ، وأن السم الكيميائي الملوث على الأسلاك الفولاذية فعال فقط ضد معظم الكائنات العادية والبشر ، وغير معروف ما إذا كان سيفعل أي شيء لهذا الشيء. بالإضافة إلى ذلك ، كان اير هو صاحب أكبر قوة قتالية في القرية بأكملها ، بالإضافة إلى ذلك الذي يتمتع بأكبر قدر من الخبرة القتالية. في بيئة معقدة مثل المنطقة الجبلية ، قد لا يكون هناك بالضرورة ميزة لعدد أكبر من الناس ، وغالبًا ما يؤدي ذلك إلى زيادة عدد الضحايا فقط.

 

 

كان هذا مخلوقًا لا يوصف. كان جسمه الانسيابي طويلًا للغاية ورائعًا ، وكانت هناك عدة مناطق متعرجة. كان جسده ملفوفًا تحت جلد أخضر مزرق غامق ، وكان سطح الجلد يحوم بإشراق خافت. عندما يتحرك بسرعة ، سيسمح له هذا الإشراق بالاندماج مع البيئة المحيطة. على الرغم من أن هذا لم يجعله غير مرئي ، إلا أنه جعل من الصعب على أعين الإنسان التقاط موقعه. كان هناك زوجان من الأطراف تمتد من بطنها ، والجزء في الخلف أكبر قليلاً. ومض سطح هذه الأطراف التي كانت أيضًا زرقاء وخضراء ببريق معدني ، واشواكها الحادة مغروسة بعمق في جذع الشجرة. من خطوط جسمه القوي ، يجب أن تكون أطرافه الأربعة قادرة على التمزيق بسهولة في جذع الشجرة. في الجزء الأمامي من جسده كان هناك شفرتان شبيهتان بأقدام فرس النبي. دارت الشفرات عدة مرات ، مما جعله لا يشبه أطراف حشرة ، ولكنه يشبه شفرة الجلاد المصقولة بدقة. كان طول الشفرتان عشرين سنتيمتراً ، ولا يبدو أنهما يستطيعان تقطيع الثور ، لكن كانا يتمتعان بالحدة والقوة الكافية للنجاة. كان هناك ما يصل إلى ستة عشر عينًا مركبة صغيرة على رأسه، نصفها يومضان بلون أرجواني ، والنصف الآخر يعرض كل أنواع الإشراق.

بعد أن شق طريقه حول شجرة قديمة كانت بسمك شخص تقريبًا ، أصيب إير بالذهول فجأة ، وعرق بارد تدفق فجأة مثل الربيع!

 

لنكون أكثر دقة ، ما كان يرقد في الثلج لم يكن “ثورًا” ، بل “نصف” ثور!

تم تثبيته عموديًا على جذع الشجرة ، وعيناه تحدقان في إير. احتكت الشفرات باستمرار ببعضها البعض ، كما لو كانت متوترة بعض الشيء ولا تهدأ.

بعد أن شق طريقه حول شجرة قديمة كانت بسمك شخص تقريبًا ، أصيب إير بالذهول فجأة ، وعرق بارد تدفق فجأة مثل الربيع!

 

 

لقد كان مخلوقًا مليئًا بالقوة والجماليات ، ويمتلك نوعًا منعزلًا من الرشاقة والغطرسة. على عكس تلك المخلوقات الغريبة والقبيحة المتحولة ، لم يكن بالتأكيد وحشيا أو قبيحا ، فقط جعل الآخرين يشعرون بالخوف بسبب قوته.

 

 

 

انسى رؤية شيء كهذا من قبل ، لم يسمع اير قط عن مخلوق مثل هذا. بمجرد رفع بندقيته الأوتوماتيكية قليلاً ، تباطأ صرير المخلوق الصغير لشفراته على الفور ، مما جعل الضغط المفاجئ اير يوقف بذكاء جميع الحركات التي قد تظهر العداء. ومع ذلك ، لم يجرؤ على التراجع أيضًا ، خوفًا من أنه قد يجتذب الهجوم الغريزي من الطرف الآخر.

 

 

انسى رؤية شيء كهذا من قبل ، لم يسمع اير قط عن مخلوق مثل هذا. بمجرد رفع بندقيته الأوتوماتيكية قليلاً ، تباطأ صرير المخلوق الصغير لشفراته على الفور ، مما جعل الضغط المفاجئ اير يوقف بذكاء جميع الحركات التي قد تظهر العداء. ومع ذلك ، لم يجرؤ على التراجع أيضًا ، خوفًا من أنه قد يجتذب الهجوم الغريزي من الطرف الآخر.

لم يستطع التقدم ، لكنه لم يستطع التراجع أيضًا. قبل أن يتعرف على طبيعة الطرف الآخر ، لم يستطع القيام بأي تحركات أخرى. على هذا النحو ، وقف اير هناك بصلابة. الشيء الوحيد الذي كان سعيدًا به هو أنه لم يحضر أي قرويين معه. مع سرعة هذا الشيء الصغير وقوته المدمرة التي يمكن أن تخترق الثور بسهولة ، حتى لو تم إحضار كل شخص في القرية ، فمن المحتمل ألا يحظى بفرصة. في الوقت الحالي ، كان آير يأمل فقط ألا يغضب هذا المخلوق الصغير. كان من الجيد أن تأتي إلى هنا غالبًا لتتغذى في وقت لاحق ، على الرغم من أن قدرته على أكل نصف الثور تضغط بشدة على القرية.

 

 

 

 

“اللعنة ، مخلوق متحول آخر!” ابتلع آير لعابه بصعوبة. كانت راحتي يديه مغطاة بالعرق. شعر بان البندقية الأوتوماتيكية زلقة أكثر فأكثر ، وهي تنزلق باستمرار نحو الأرض. كان لمعظم الكائنات المتقدمة في العصر القديم عينان ، لكن السمة المميزة للعديد من الكائنات المتحولة كانت عيونها المتعددة. من وجهة نظر بيولوجية ، لا يبدو أن هذا منطقي ، لكن هذا كان حقيقة.

 

الفصل 7.3 – بلد الثلج

 

ظهرت فجأة فكرة في ذهن آير. إذا كان هذا قد تم فعلاً بواسطة تلك القطة الضالة مثل المخلوق ، فإن قطع دماغه لن يكون أصعب من تمزيق الجبن.

 

 

 

قام بتقويم جسده قليلاً ، ثم استمر في أعماق الغابة. أخبرته خبرته أن ما كان يبحث عنه بالفعل لم يكن بعيدًا.

 

 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط