نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 8.4

وجه الظلام

وجه الظلام

الفصل 8.4 – وجه الظلام

ضحك برايدكلا بطريقة قاتمة. “سأنتظر اليوم الذي تستعيد فيه قوتك وتصبح رسول الرعد الحقيقي.”

 

شعرت فجأة بشيء. وقفت ساكنة ، حدقت عيناها الجميلتان إلى الأمام بهدوء. أخبرها إحساسها الروحي أن الرسول قد وصل بالفعل ، وأنه كان أمامها مباشرة. ومع ذلك ، لم يكن لدى باندورا قدرة على الإدراك مثل سو ، لذلك لم تستطع رؤية وجود الرسول. كان الشكل الوحيد الذي عرضه الرسول أمامها هو عمود النور الذي يربط بين السماء والأرض. 

بقي الرسول صامتًا لدقيقة كاملة ، ثم قال ببرود ، “برايدكلا ، ملك بحر الشمال ، من الأفضل أن تفهم ما تفعله حاليًا. لا تنسى ما أنت عليه حقًا بعد إرفاق لقب “ملك البحر الشمالي” على نفسك. العنوان صاخب ومدوي ، بينما أنت مجرد زاحف أكبر. انتظر حتى استرد قوتي تمامًا ، ستدفع ثمن قرارك اليوم. في ذلك الوقت ، سوف تفهم ما هو شكل الحياة الحقيقي عالي المستوى. ” 

 

 

 

ضحك برايدكلا بطريقة قاتمة. “سأنتظر اليوم الذي تستعيد فيه قوتك وتصبح رسول الرعد الحقيقي.”

 

 

 

بعد المواجهة السريعة، أطلق الرسول فجأة هديرًا من الغضب ، ثم تحرك التيار الخفي جنوبًا. 

كان هذا إذلالا هائلا. في العالم الأسود والأبيض ، كان وعي الرسول يتقلب بشدة ، ومع ذلك لم يكن هناك مكان للتنفيس عن غضبه. كان بإمكانه أيضًا أن يشعر بوضوح بضحك برايدكلا البارد من أقصى الشمال.

 

 

كاد الانسحاب المفاجئ للرسول أن يمسك سو الذي كان يتابع عن كثب وراءه على حين غرة. لم يجرؤ على الحفاظ على قدرته على التحمل ، واستخدم الهجوم الشديد بشكل مستمر ، وعندها فقط تخلص من وعي الرسول. ومع ذلك ، في ظل هذا الاندفاع الكامل للقوة ، لم يستطع إخفاء آثار الطاقة التي تركها وراءه تمامًا. أعطى أثر خافت للطاقة مسار هروبه. 

 

 

تقلص وعي الرسول تدريجيًا ، وأصبح حجمه في النهاية أقل من كيلومتر مربع. ومع ذلك ، زادت سرعته أيضًا في المقابل. في هذه اللحظة ، اكتشفت حافة وعيه فجأة آثار الطاقة التي خلفها سو ، مما تسبب في توقفه على الفور. أشارت آثار الطاقة بوضوح نحو الاتجاه الذي ركض فيه سو ، ولكن قبل أن يتفاعل الرسول معه في الوقت المناسب ، بدأت آثار الطاقة المتبقية بالفعل تتلاشى تدريجياً. حتى الآن ، كان سو قد فر بعيدًا ، لذا فإن الاعتماد على أثر الطاقة الذي يبلغ طوله عدة كيلومترات لتعقبه كان ببساطة مهمة مستحيلة. بالإضافة إلى ذلك ، أتاحت آثار الطاقة المتبقية أخيرًا للرسول أن يفهم أن ما كان يطارده لم يكن سو على الإطلاق. كان سو يطارد خلفه طوال الوقت ، يلعب الغميضة. كان من الواضح أن سو لديه طريقة للكشف عن وعيه. 

 

 

 

كان هذا إذلالا هائلا. في العالم الأسود والأبيض ، كان وعي الرسول يتقلب بشدة ، ومع ذلك لم يكن هناك مكان للتنفيس عن غضبه. كان بإمكانه أيضًا أن يشعر بوضوح بضحك برايدكلا البارد من أقصى الشمال.

 

 

 

استمرت باندورا في التجول بلا هدف ، منتظرة أن يرسل الرسول المعلومات. يبدو أنها كانت تبحث بجدية. 

“مخلصة؟ حسنًا ، سأكافئك بشكل صحيح على ولائك! ” صار صوت الرسول باردا.

 

“مخلصة؟ حسنًا ، سأكافئك بشكل صحيح على ولائك! ” صار صوت الرسول باردا.

شعرت فجأة بشيء. وقفت ساكنة ، حدقت عيناها الجميلتان إلى الأمام بهدوء. أخبرها إحساسها الروحي أن الرسول قد وصل بالفعل ، وأنه كان أمامها مباشرة. ومع ذلك ، لم يكن لدى باندورا قدرة على الإدراك مثل سو ، لذلك لم تستطع رؤية وجود الرسول. كان الشكل الوحيد الذي عرضه الرسول أمامها هو عمود النور الذي يربط بين السماء والأرض. 

 

 

 

“باندورا!” تردد صوت الرسول الكريم في عقلها مباشرة. 

 

 

 

ركعت باندورا على الفور على ركبة واحدة ، وخفضت رأسها وقالت باحترام ، “أنا في انتظار أوامر ذاتك الموقرة.” 

 

 

 

”في انتظار أوامري؟ هل أنت متأكدة من أنك لا تعامليني كأحمق؟ ” أصبح صوت الرسول شديدًا بشكل متزايد. 

 

 

 

“أنا أتبع جميع أوامر ذاتك الموقرة، وقد فعلت ذلك دائمًا.” تحدثت باندورا بصوت غير متغير. 

قامت باندورا في الهواء بفك أزرار ملابسها ، وإزالة جميع الملابس من على جسدها ، ثم طفت عارية في الجو هكذا. ظهر أمامها فجأة سوط طويل مكثف من ألسنة اللهب! اندلع سوط اللهب الذي كان طوله أكثر من عشرة أمتار فجأة ، وضُرب بشدة بين ساقي باندورا!

 

 

“تتبعين؟ هل تعتقدين أن لدي نفس مستوى الذكاء مثل تلك الكائنات الزاحفة على هذا الجرم السماوي؟ شيء يمكنك خداعه ؟! ” 

 

 

شعرت فجأة بشيء. وقفت ساكنة ، حدقت عيناها الجميلتان إلى الأمام بهدوء. أخبرها إحساسها الروحي أن الرسول قد وصل بالفعل ، وأنه كان أمامها مباشرة. ومع ذلك ، لم يكن لدى باندورا قدرة على الإدراك مثل سو ، لذلك لم تستطع رؤية وجود الرسول. كان الشكل الوحيد الذي عرضه الرسول أمامها هو عمود النور الذي يربط بين السماء والأرض. 

لم يؤدي غضب الرسول إلى أي نتائج على جسد باندورا. واصلت الرد بصراحة واحترام: “أنا مخلصة لذاتك الموقرة”.

 

 

أحرقت ألسنة اللهب ذات درجة الحرارة المرتفعة باندورا بلا رحمة ، وكان ختم اللهب الأسود يوجه الألم إلى روحها بشكل مباشر. لم تستطع باندورا إلا إطلاق صرخة منخفضة من الألم ، وجسدها يتقلب على شكل كرة ، ويرتجف باستمرار. ما لم تستطع تحمله لم يكن ألم جسدها ، بل الإذلال الذي لا يطاق. 

“مخلصة؟ حسنًا ، سأكافئك بشكل صحيح على ولائك! ” صار صوت الرسول باردا.

 

 

 

ارتفعت باندورا فجأة من الأرض. بعد ذلك مباشرة ، تم سحبها إلى الجو بقوة غامضة ، وبالتالي لم تكن قادرة على التزحزح لشبر واحد. في الواقع ، كل هذه الحركات أنتجها جسدها من تلقاء نفسها ، لا علاقة لها بوعيها تمامًا. كانت الروح في هذا الجسد هي باندورا ، لكن الجسد كان ختم اللهب الأسود ، وهو أعلى مستوى من سلطة ختم اللهب الأسود الذي يمتلكه الرسول. 

استمرت باندورا في التجول بلا هدف ، منتظرة أن يرسل الرسول المعلومات. يبدو أنها كانت تبحث بجدية. 

 

“أنا أتبع جميع أوامر ذاتك الموقرة، وقد فعلت ذلك دائمًا.” تحدثت باندورا بصوت غير متغير. 

قامت باندورا في الهواء بفك أزرار ملابسها ، وإزالة جميع الملابس من على جسدها ، ثم طفت عارية في الجو هكذا. ظهر أمامها فجأة سوط طويل مكثف من ألسنة اللهب! اندلع سوط اللهب الذي كان طوله أكثر من عشرة أمتار فجأة ، وضُرب بشدة بين ساقي باندورا!

 

 

 

أحرقت ألسنة اللهب ذات درجة الحرارة المرتفعة باندورا بلا رحمة ، وكان ختم اللهب الأسود يوجه الألم إلى روحها بشكل مباشر. لم تستطع باندورا إلا إطلاق صرخة منخفضة من الألم ، وجسدها يتقلب على شكل كرة ، ويرتجف باستمرار. ما لم تستطع تحمله لم يكن ألم جسدها ، بل الإذلال الذي لا يطاق. 

بعد المواجهة السريعة، أطلق الرسول فجأة هديرًا من الغضب ، ثم تحرك التيار الخفي جنوبًا. 

 

 

انتقلت كل مشاعر باندورا إلى الرسول. كان الرسول راضٍ للغاية عن ردة الفعل هذه. على هذا النحو ، أنتج سوط اللهب في الهواء على الفور أكثر من عشرة رؤوس ، وضربت بشدة الأجزاء المختلفة من جسم باندورا! لعق اللهب جسدها الأبيض ، تاركًا وراءه خطًا تلو الآخر من العلامات السوداء المحترقة. بعد ذلك ، ستخرج الأجزاء المحترقة ، وقدرتها القوية لشفاء جروحها. ما تبع ذلك كان جولة جديدة من الجلد. 

لم يؤدي غضب الرسول إلى أي نتائج على جسد باندورا. واصلت الرد بصراحة واحترام: “أنا مخلصة لذاتك الموقرة”.

 

 

 

شعرت فجأة بشيء. وقفت ساكنة ، حدقت عيناها الجميلتان إلى الأمام بهدوء. أخبرها إحساسها الروحي أن الرسول قد وصل بالفعل ، وأنه كان أمامها مباشرة. ومع ذلك ، لم يكن لدى باندورا قدرة على الإدراك مثل سو ، لذلك لم تستطع رؤية وجود الرسول. كان الشكل الوحيد الذي عرضه الرسول أمامها هو عمود النور الذي يربط بين السماء والأرض. 

 

كان هذا إذلالا هائلا. في العالم الأسود والأبيض ، كان وعي الرسول يتقلب بشدة ، ومع ذلك لم يكن هناك مكان للتنفيس عن غضبه. كان بإمكانه أيضًا أن يشعر بوضوح بضحك برايدكلا البارد من أقصى الشمال.

 

 

 

بقي الرسول صامتًا لدقيقة كاملة ، ثم قال ببرود ، “برايدكلا ، ملك بحر الشمال ، من الأفضل أن تفهم ما تفعله حاليًا. لا تنسى ما أنت عليه حقًا بعد إرفاق لقب “ملك البحر الشمالي” على نفسك. العنوان صاخب ومدوي ، بينما أنت مجرد زاحف أكبر. انتظر حتى استرد قوتي تمامًا ، ستدفع ثمن قرارك اليوم. في ذلك الوقت ، سوف تفهم ما هو شكل الحياة الحقيقي عالي المستوى. ” 

 

 

 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

 

الترجمة: Hunter 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط