نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 9.3

المقعد الاعلى

المقعد الاعلى

الفصل 9.3 – المقعد الاعلى

قامت مادلين بتثبيت شعرها الذي نسفته الرياح في كل مكان ، ونظرت نحو سو ، ثم قالت ، “ذلك لأنه لا يزال هناك العديد من المستخدمين ذوي القدرات المقدسة. بالإضافة إلى ذلك ، المستويات المقدسة من القدرة ليست هي الحد المطلق “.

“فقط في منتصف الطريق؟” عبس سو وفكر بعمق في نفسه. مما عرفه وتعلمه ، كان يجب أن يقول إن بيفولاس كان يجب أن ينجح أكثر من النصف.

ترددت شائعات أنه إلى جانب سيطرتهم على الموارد الطبيعية التي أصبحت أكبر يومًا بعد يوم ، بالإضافة إلى الاختراقات في تكنولوجيا الكيمياء الحيوية ، بدأ بيفولاس خططًا لتنمية قدرات المستخدمين. كانت هذه العملية عبارة عن استخدام جزء من الموارد لإنتاج مستخدمين ذوي قدرة متخصصة لديهم قدرات فردية. بمجرد نجاح هذا المكان ، سيكون لدى الرئيس تدفق كبير وثابت من المستخدمين ذوي الكفاءة مباشرة. ومع ذلك ، فإن مشروع الرسول الحالي للدكتور كونور قد حصل بالفعل على أولى خطوات النجاح ، لذلك قد يحل مشروع المختار هذا بتكاليف إنتاج منخفضة محل هذا المشروع.

إن مجال القوة المضاد للإشعاع ، وتقنيات تنقية المياه والمعالجة الجينية قد وصلت بالفعل إلى مستويات عملية ، وكل واحد من العشرات أو نحو ذلك من أنظمة الذكاء الفائق التي شيدها الرئيس كانت قابلة للمقارنة بالقدرة الحاسوبية للعالم الماضي بأكمله. الشيء الوحيد الذي يفصلهم عن هدفهم المتمثل في ضمان بقاء البشر العاديين هو قضية تكاليف التصنيع. ومع ذلك ، فإن عدد الأشخاص الذين ما زالوا على قيد الحياة في هذا العالم بأسره قد لا يكون حتى جزء من مائة من العصر القديم ، لذلك بغض النظر عما إذا كانت الطاقة أو السلع أو الموارد المعدنية ، عند مقارنتها بمتوسط ​​السكان ، يمكن اعتبارها وفيرة للغاية ، لذلك لا ينبغي أن تكون تكاليف الإنتاج مشكلة. في هذه الأثناء ، كانت التكنولوجيا تشهد حاليًا تطورًا سريعًا واختراقات ، تطور وتحول الكائنات في العقود القليلة الماضية بالفعل تجاوز التغييرات التي مرت بها الأرض على مدى عدة مئات الآلاف من السنين. كان ذلك إلى الحد الذي يمكن فيه لبعض المخلوقات بالفعل استخدام الطاقة الإشعاعية الحالية لتجديد طاقة أجسامهم ، ومع هذه الكائنات كعينة ، كان كل من القضاء على الإشعاع واستغلاله يتجهان بسرعة نحو مسارات جديدة. حتى بدون هذه الاختراقات الجديدة ، إذا وحد برلمان الدم القارة ، فقط بمستوى التكنولوجيا الحالي وكمية الموارد ، فإنه لا يزال بإمكانه انقاذ عشرات الملايين من الناس.

كلاهما كان لهما مساران مختلفان ، لذلك ربما كان مقدرا لهما أن يصبحا أعداء. فقط ، في معركة بين مجموعة من الذئاب ومجموعة من الأسود ، كان من الصعب تحديد من سيكون المنتصر النهائي.

إذا لماذا لم يحقق من هدفه إلا نصفه فقط؟

قامت مادلين بتثبيت شعرها الذي نسفته الرياح في كل مكان ، ونظرت نحو سو ، ثم قالت ، “ذلك لأنه لا يزال هناك العديد من المستخدمين ذوي القدرات المقدسة. بالإضافة إلى ذلك ، المستويات المقدسة من القدرة ليست هي الحد المطلق “.

قامت مادلين بتثبيت شعرها الذي نسفته الرياح في كل مكان ، ونظرت نحو سو ، ثم قالت ، “ذلك لأنه لا يزال هناك العديد من المستخدمين ذوي القدرات المقدسة. بالإضافة إلى ذلك ، المستويات المقدسة من القدرة ليست هي الحد المطلق “.

 

فكر سو بصمت في هذا.

 

أخبرتها امبراطورة العنكبوت منذ اليوم الأول أنها لن تكون بشرية بعد الآن. بالنسبة للمستخدمين ذوي القدرات العالية حقًا ، كان من المستحيل بالفعل على البشر العاديين تقييدهم. أي مستخدم ذي قدرة مقدسة كان يعادل سلاحًا نوويًا قديمًا ، لدرجة أنه قد يكون أكثر رعبًا. كان لابد من السيطرة على هؤلاء الناس ، تمامًا كما تم تصويرهم في العديد من أفلام العصر القديم ورواياتهم الخيالية ؛ أولئك الذين كانوا مختلفين كان عليهم أن يخدموا تحت الدولة ، أو كان عليهم أن يعيشوا تحت مراقبة وسيطرة الدولة. ومع ذلك ، فإن المشكلة تكمن في حقيقة أنه في العصر الحالي ، من الواضح أن هذا كان مستحيلاً بالفعل.

على الرغم من أن مادلين لم تذكر هذا بصراحةً أبدًا ، كان من الواضح تمامًا أن امبراطورة العنكبوت تفتقر إلى الاهتمام حتى تجاه مستخدمي المستوى الثامن من القدرة ، ناهيك عن إهدار الطاقة لتشجيعهم. في السنوات الاثنتي عشرة الماضية أو نحو ذلك ، وبغض النظر عن دايك أفيدار الذي لم تكن أصوله معروفة ، كانت مادلين هي الوحيدة التي حصلت على تدريب الإمبراطورة الدقيق ، غيرتها من الفتاة الصغيرة التي كانت جميلة مثل النجوم إلى قديس مظلم صنع اسمه وحده مما غير وجوه الجميع.

بغض النظر عن المعيار الذي نظر إليه المرء ، كان سو بالفعل مستخدمًا للقدرة المقدسة بنسبة مائة بالمائة. لا يزال لدى الاكتشاف المتقاطع خاصته من المستوى التاسع مجال للنمو. إذا نظر المرء إليه من منظور القوة القتالية ، فإن سو لم يكن مجرد مستخدم عادي للقدرة على المستوى المقدس. بعد قتل كلوديا وسرقة قدرتها ، كانت قدرة سو القتالية الحقيقية أعلى بالفعل من مستخدمي المستوى التاسع العاديين.

لم يكن سو شخصًا لديه طموحات كبيرة. بينما كان يتجول بلا هدف في هذا العصر البري ، كان يرغب فقط في الحفاظ على الحد الأدنى من متطلبات البقاء ، وليس لديه أي أفكار لاستخدام قدراته الخاصة لتحقيق أي أهداف عظيمة. كان لدرجة أنه بسبب خوف غير معروف ، قام حتى عن قصد بقمع تنمية قدراته الخاصة. ومع ذلك ، حتى شخص مثل سو فهم بوضوح أنه في أي عصر ، فإن أولئك الذين ليس لديهم طموحات يشكلون قلة قليلة جدًا. كان الطموح مثل الحشائش في البرية ، طالما كان هناك القليل من الماء ، فسوف يزدهر بلا نهاية. حتى أكثر البشر تفاهة وحقارة، عند حصولهم على السلطة والموارد ، فإن طموحاتهم ستتضخم أيضًا بشكل غير متناسب.

فضل الناس مثل سو العيش بحرية ، وليسوا مستعدين للتقييد أو حتى المراقبة والتحكم. إذا واجه سو هذا النوع من المعاملة، فسيختار بلا شك قلب هذا النظام بقوته الخاصة. في هذا العصر، لم يكن إسقاط ما يسمى بالنظام بهذه الصعوبة ؛ كل ما كان على المرء فعله هو قتل الأفراد القلائل الذين يقودونه. كان ذلك إلى حد أنه في منطقة البحيرات الكبرى الغربية ، بعد قتل ليديسيما ، استولى سو بسلاسة على كل ما تركه وراءه.

هؤلاء المستخدمون الذين يتمتعون بقدرات في المستوى المقدس يتمتعون بهذه القوة التدميرية ، كم منهم لا يريدون الاعتماد على قوتهم الخاصة ليصبحوا حاكمًا ، أو على الأقل الحصول على منصب في السلطة؟ من بينهم سيكون مستعدًا حقًا لأن يصبح مثل الأفراد المميزين في الافلام وروايات العصر القديم ، مستسلمين عن طيب خاطر للاندماج في نمط حياة الناس العاديين ، إلى الحد الذي يمكنهم فيه إخفاء أنفسهم تمامًا كأشخاص عاديين؟ إذا حدثت هذه السيناريوهات المزعومة حقًا ، فهذا يعني فقط أن أولئك الذين يسمون بالأفراد الخاصين كانوا ضعفاء للغاية. لن تظهر مثل هذه الأشياء أبدًا في العصر الحالي حيث طغى المستخدمون ذوو القدرات القوية على كل شيء تمامًا.

لم يكن سو شخصًا لديه طموحات كبيرة. بينما كان يتجول بلا هدف في هذا العصر البري ، كان يرغب فقط في الحفاظ على الحد الأدنى من متطلبات البقاء ، وليس لديه أي أفكار لاستخدام قدراته الخاصة لتحقيق أي أهداف عظيمة. كان لدرجة أنه بسبب خوف غير معروف ، قام حتى عن قصد بقمع تنمية قدراته الخاصة. ومع ذلك ، حتى شخص مثل سو فهم بوضوح أنه في أي عصر ، فإن أولئك الذين ليس لديهم طموحات يشكلون قلة قليلة جدًا. كان الطموح مثل الحشائش في البرية ، طالما كان هناك القليل من الماء ، فسوف يزدهر بلا نهاية. حتى أكثر البشر تفاهة وحقارة، عند حصولهم على السلطة والموارد ، فإن طموحاتهم ستتضخم أيضًا بشكل غير متناسب.

على الرغم من أن مادلين لم تذكر هذا بصراحةً أبدًا ، كان من الواضح تمامًا أن امبراطورة العنكبوت تفتقر إلى الاهتمام حتى تجاه مستخدمي المستوى الثامن من القدرة ، ناهيك عن إهدار الطاقة لتشجيعهم. في السنوات الاثنتي عشرة الماضية أو نحو ذلك ، وبغض النظر عن دايك أفيدار الذي لم تكن أصوله معروفة ، كانت مادلين هي الوحيدة التي حصلت على تدريب الإمبراطورة الدقيق ، غيرتها من الفتاة الصغيرة التي كانت جميلة مثل النجوم إلى قديس مظلم صنع اسمه وحده مما غير وجوه الجميع.

هؤلاء المستخدمون الذين يتمتعون بقدرات في المستوى المقدس يتمتعون بهذه القوة التدميرية ، كم منهم لا يريدون الاعتماد على قوتهم الخاصة ليصبحوا حاكمًا ، أو على الأقل الحصول على منصب في السلطة؟ من بينهم سيكون مستعدًا حقًا لأن يصبح مثل الأفراد المميزين في الافلام وروايات العصر القديم ، مستسلمين عن طيب خاطر للاندماج في نمط حياة الناس العاديين ، إلى الحد الذي يمكنهم فيه إخفاء أنفسهم تمامًا كأشخاص عاديين؟ إذا حدثت هذه السيناريوهات المزعومة حقًا ، فهذا يعني فقط أن أولئك الذين يسمون بالأفراد الخاصين كانوا ضعفاء للغاية. لن تظهر مثل هذه الأشياء أبدًا في العصر الحالي حيث طغى المستخدمون ذوو القدرات القوية على كل شيء تمامًا.

إذا لماذا لم يحقق من هدفه إلا نصفه فقط؟

فقط الخراف تطلب المساواة من الأسود. لن يكون لدى الأسود نفسها مثل هذه الأفكار أبدًا.

ترددت شائعات أنه إلى جانب سيطرتهم على الموارد الطبيعية التي أصبحت أكبر يومًا بعد يوم ، بالإضافة إلى الاختراقات في تكنولوجيا الكيمياء الحيوية ، بدأ بيفولاس خططًا لتنمية قدرات المستخدمين. كانت هذه العملية عبارة عن استخدام جزء من الموارد لإنتاج مستخدمين ذوي قدرة متخصصة لديهم قدرات فردية. بمجرد نجاح هذا المكان ، سيكون لدى الرئيس تدفق كبير وثابت من المستخدمين ذوي الكفاءة مباشرة. ومع ذلك ، فإن مشروع الرسول الحالي للدكتور كونور قد حصل بالفعل على أولى خطوات النجاح ، لذلك قد يحل مشروع المختار هذا بتكاليف إنتاج منخفضة محل هذا المشروع.

بغض النظر عن نوع الهدف الذي كان لدى بيفولاس في البداية ، أنتجت أفعاله مكانًا لبقاء المزيد من الناس العاديين ، وأصبحت هذه الجهود حاليًا حقيقة واقعة. قبل وصول هذا العالم الذي كان يبدو أكثر جمالا ، كان هناك حفنة من الأفراد الأقوياء للغاية في عصر الاضطرابات هذا. ما كان محبطًا إلى حد ما هو أنه على طرفي الأفق ، كانت هذه “المجموعة” من الأفراد تمتلك قوة أكبر بكثير من الأشخاص العاديين ، على الرغم من أن عدد السكان كان عشرات الملايين.

إذا لماذا لم يحقق من هدفه إلا نصفه فقط؟

بالنسبة للجزء الأخير من تفسيرها ، حللت مادلين بإيجاز كلاً من بيفولاس وطريقة الامبراطورة في تنمية سلطات كل منهما. ركز كل انتباه امبراطورة العنكبوت على نمو القوة الفردية ، وكانت قوتها الخاصة بالتأكيد شيئًا لا داعي للشك. بالنسبة لتدريب تابعيها المباشرين ، حافظت الإمبراطورة دائمًا على موقف غير أساسي. أشيع أن القلعة الحمراء الداكنة نفسها أصبحت بالفعل جسمًا حيًا ، بينما كان ناشر الظلام دايك أفيدار نفسه يعادل جيشًا بأكمله.

 

لم يكن للقلعة الحمراء الداكنة خدم مطلقًا ، ولم يُسمح بدخول عدد قليل من الأفراد. في العقود القليلة الماضية ، كانت مادلين ثالث شخص يعيش في القلعة لفترة طويلة. أما بالنسبة للحراس الواقعين تحت الإمبراطورة ، فقد تم اختيارهم بشكل مباشر لاحقًا من راكب التنين الاسود والعديد من التلاميذ الصغار المتميزين للعائلات ، مع التركيز بشكل أكبر على المظهر الخارجي وآداب السلوك أكثر من القدرة الفردية ، مما أدى إلى إنشاء جيش “إناء الزهور ” تمامًا.

 

على الرغم من أن مادلين لم تذكر هذا بصراحةً أبدًا ، كان من الواضح تمامًا أن امبراطورة العنكبوت تفتقر إلى الاهتمام حتى تجاه مستخدمي المستوى الثامن من القدرة ، ناهيك عن إهدار الطاقة لتشجيعهم. في السنوات الاثنتي عشرة الماضية أو نحو ذلك ، وبغض النظر عن دايك أفيدار الذي لم تكن أصوله معروفة ، كانت مادلين هي الوحيدة التي حصلت على تدريب الإمبراطورة الدقيق ، غيرتها من الفتاة الصغيرة التي كانت جميلة مثل النجوم إلى قديس مظلم صنع اسمه وحده مما غير وجوه الجميع.

 

في هذه الأثناء ، سار بيفولاس في طريق مختلف. كان حريصًا جدًا على بناء نظام السلطة ، كما أنه يعلق أهمية على رعاية المواهب. بعد أكثر من عشر سنوات من البحث ، كانت تنمية قدرات المستخدمين تتجه تدريجيًا نحو المسار الصحيح ، مما أدى إلى إنتاج مستخدمين أقوياء وفريدين مثل كلوديا وهايدن وإيلين واحدًا تلو الآخر ، ولا يزال هناك عدة مئات آخرين قيد النمو حاليًا. كان معظم هؤلاء المستخدمين ذوي القدرات تحت إشراف صارم ، وكانوا يتفوقون في التنسيق ، ويظهرون قوة قتالية أكبر مما يمكنهم تحقيقه بشكل فردي من خلال فرق صغيرة. بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن بيفولاس نفسه يفتقر إلى الأفراد الأقوياء حقًا ، على سبيل المثال ، لاغرفيلد.

 

ترددت شائعات أنه إلى جانب سيطرتهم على الموارد الطبيعية التي أصبحت أكبر يومًا بعد يوم ، بالإضافة إلى الاختراقات في تكنولوجيا الكيمياء الحيوية ، بدأ بيفولاس خططًا لتنمية قدرات المستخدمين. كانت هذه العملية عبارة عن استخدام جزء من الموارد لإنتاج مستخدمين ذوي قدرة متخصصة لديهم قدرات فردية. بمجرد نجاح هذا المكان ، سيكون لدى الرئيس تدفق كبير وثابت من المستخدمين ذوي الكفاءة مباشرة. ومع ذلك ، فإن مشروع الرسول الحالي للدكتور كونور قد حصل بالفعل على أولى خطوات النجاح ، لذلك قد يحل مشروع المختار هذا بتكاليف إنتاج منخفضة محل هذا المشروع.

 

كلاهما كان لهما مساران مختلفان ، لذلك ربما كان مقدرا لهما أن يصبحا أعداء. فقط ، في معركة بين مجموعة من الذئاب ومجموعة من الأسود ، كان من الصعب تحديد من سيكون المنتصر النهائي.

 

أما بالنسبة للرسول الغامض ، فلم تعرف مادلين عنه أي شيء.

أخبرتها امبراطورة العنكبوت منذ اليوم الأول أنها لن تكون بشرية بعد الآن. بالنسبة للمستخدمين ذوي القدرات العالية حقًا ، كان من المستحيل بالفعل على البشر العاديين تقييدهم. أي مستخدم ذي قدرة مقدسة كان يعادل سلاحًا نوويًا قديمًا ، لدرجة أنه قد يكون أكثر رعبًا. كان لابد من السيطرة على هؤلاء الناس ، تمامًا كما تم تصويرهم في العديد من أفلام العصر القديم ورواياتهم الخيالية ؛ أولئك الذين كانوا مختلفين كان عليهم أن يخدموا تحت الدولة ، أو كان عليهم أن يعيشوا تحت مراقبة وسيطرة الدولة. ومع ذلك ، فإن المشكلة تكمن في حقيقة أنه في العصر الحالي ، من الواضح أن هذا كان مستحيلاً بالفعل.

 

كلاهما كان لهما مساران مختلفان ، لذلك ربما كان مقدرا لهما أن يصبحا أعداء. فقط ، في معركة بين مجموعة من الذئاب ومجموعة من الأسود ، كان من الصعب تحديد من سيكون المنتصر النهائي.

 

 

 

أما بالنسبة للرسول الغامض ، فلم تعرف مادلين عنه أي شيء.

 

 

 

الترجمة: Hunter 

 

بالنسبة للجزء الأخير من تفسيرها ، حللت مادلين بإيجاز كلاً من بيفولاس وطريقة الامبراطورة في تنمية سلطات كل منهما. ركز كل انتباه امبراطورة العنكبوت على نمو القوة الفردية ، وكانت قوتها الخاصة بالتأكيد شيئًا لا داعي للشك. بالنسبة لتدريب تابعيها المباشرين ، حافظت الإمبراطورة دائمًا على موقف غير أساسي. أشيع أن القلعة الحمراء الداكنة نفسها أصبحت بالفعل جسمًا حيًا ، بينما كان ناشر الظلام دايك أفيدار نفسه يعادل جيشًا بأكمله.

 

 

 

إذا لماذا لم يحقق من هدفه إلا نصفه فقط؟

 

لم يكن للقلعة الحمراء الداكنة خدم مطلقًا ، ولم يُسمح بدخول عدد قليل من الأفراد. في العقود القليلة الماضية ، كانت مادلين ثالث شخص يعيش في القلعة لفترة طويلة. أما بالنسبة للحراس الواقعين تحت الإمبراطورة ، فقد تم اختيارهم بشكل مباشر لاحقًا من راكب التنين الاسود والعديد من التلاميذ الصغار المتميزين للعائلات ، مع التركيز بشكل أكبر على المظهر الخارجي وآداب السلوك أكثر من القدرة الفردية ، مما أدى إلى إنشاء جيش “إناء الزهور ” تمامًا.

الترجمة: Hunter 

هؤلاء المستخدمون الذين يتمتعون بقدرات في المستوى المقدس يتمتعون بهذه القوة التدميرية ، كم منهم لا يريدون الاعتماد على قوتهم الخاصة ليصبحوا حاكمًا ، أو على الأقل الحصول على منصب في السلطة؟ من بينهم سيكون مستعدًا حقًا لأن يصبح مثل الأفراد المميزين في الافلام وروايات العصر القديم ، مستسلمين عن طيب خاطر للاندماج في نمط حياة الناس العاديين ، إلى الحد الذي يمكنهم فيه إخفاء أنفسهم تمامًا كأشخاص عاديين؟ إذا حدثت هذه السيناريوهات المزعومة حقًا ، فهذا يعني فقط أن أولئك الذين يسمون بالأفراد الخاصين كانوا ضعفاء للغاية. لن تظهر مثل هذه الأشياء أبدًا في العصر الحالي حيث طغى المستخدمون ذوو القدرات القوية على كل شيء تمامًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط