نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 9.4

المقعد الاعلى

المقعد الاعلى

الفصل 9.4 – المقعد الاعلى

كان الشاب خائفًا للغاية من البرد ، ومع ازدياد قدراته السحرية ، أصبح أكثر حساسية تجاه العالم الخارجي ، وأصبح إدراكه قادرًا على تجاوز العقبات السابقة واكتشاف التغيرات في درجة حرارة العالم الخارجي. لم يكن هذا شيئًا جيدًا ، لأنه كان يعني أنه بغض النظر عن كمية الملابس التي يرتديها ، فإنها كانت عديمة الفائدة تمامًا بالنسبة له. إذا أراد مقاومة البرد ، يمكنه الاعتماد فقط على طاقته الخاصة. كان سيرفاناس ، الذي وصل للتو إلى قدرات سحرية شاملة من المستوى الثالث ، عاجزًا تمامًا عن مقاومة برودة منطقة المحيط المتجمد ، خاصةً هطول الأمطار والثلج الذي كان أبرد بكثير من الثلج العادي. فقط من خلال تشغيل قدرات اللهب بكامل قوتها ، يمكنه تخفيف البرودة قليلاً.

بعد أقل من ساعة من الراحة ، انطلق الثلاثة مرة أخرى ، متجهين شرقاً على طول حدود بلد المحيط المتجمد . حتى الرسول لم يكن على استعداد للدخول في بلد المحيط المتجمد ، لذلك من الطبيعي أن سو لن يدخل مثل الأحمق. ومع ذلك ، فإن الحدود الشرقية كان بها أيضًا أرض ثلجية وغابات شاسعة للغاية ، وإذا تحركوا لمدة عشرة أيام أخرى أو نحو ذلك ، فسوف يصلون إلى بحر آخر. كان هذا مكانًا نادرًا ما شوهد فيه البشر في العصر القديم ، وفي العصر الجديد ، لن يكون هناك أي شخص يعيش هنا. ومع ذلك ، فإن عدد الأنواع المتحولة بدلا من ذلك زاد بشكل كبير.

أثناء تجربته الشرسة وراء الرياح العاتية والثلج ، عرف سو أن هذا كان غضب برايدكلا. كان حاكم المحيط المتجمد اللامتناهي يطارد هؤلاء الضيوف الغير مرغوب فيهم.

لم يحصل الثلاثة منهم على الكثير من الراحة ، لأن الزيادة المفاجئة في الرياح والثلج دمرت خطط سو للراحة وإعادة التنظيم. اجتاحت الرياح المجنونة الهادرة كميات كبيرة من الثلج ، وجلبته إلى الهواء ، ثم صبته بشدة على أجساد الأفراد الثلاثة. كان معسكرهم المؤقت في الأصل يتصدى للرياح ، لكن الرياح الباردة المتصاعدة كانت تتعارض بوضوح مع قوانين الطبيعة. تحت دعم قوة لا شكل لها ، ، ألقيت أطنانًا من الجليد والثلوج على معسكرهم. هذا النوع من الهجوم لم يضر بثلاثتهم ، لكنه قضى على نيران المخيم. بعد اندلاع الحريق عدة مرات ، قرر سو أخيرًا التخلي عن هذا المعسكر المؤقت.

من الواضح أن الرياح والثلج المجنونين كانوا مدفوعين بقوة غير طبيعية. كان هناك العديد من القدرات في المجال السحري التي يمكنها تحريك الرياح والثلج. للحصول على هذا النوع من النتائج التي لا تمتلك أي قوة تدميرية ، كانت ثلاثة مستويات كافية بالفعل. ومع ذلك ، كان هذا فقط لتكثيف كتلة واحدة من الجليد والثلج ؛ بالتأكيد لا يمكن القيام به إلى هذا الحد ، على مسافة كبيرة كهذه. عبور عدة مئات من الكيلومترات على الأقل ، ثم عرض القوة بدقة شديدة ، كان هذا بالفعل خارج نطاق ما يمكن أن تفعله قدرة المستوى التاسع!

من الواضح أن الرياح والثلج المجنونين كانوا مدفوعين بقوة غير طبيعية. كان هناك العديد من القدرات في المجال السحري التي يمكنها تحريك الرياح والثلج. للحصول على هذا النوع من النتائج التي لا تمتلك أي قوة تدميرية ، كانت ثلاثة مستويات كافية بالفعل. ومع ذلك ، كان هذا فقط لتكثيف كتلة واحدة من الجليد والثلج ؛ بالتأكيد لا يمكن القيام به إلى هذا الحد ، على مسافة كبيرة كهذه. عبور عدة مئات من الكيلومترات على الأقل ، ثم عرض القوة بدقة شديدة ، كان هذا بالفعل خارج نطاق ما يمكن أن تفعله قدرة المستوى التاسع!

أومأ سو برأسه ، هذا ما كان يعتقده أيضًا. أشكال الحياة ، على الأقل في المرحلة الحالية من التطور ، مع زيادة كمية الطاقة التي يمكن للمرء التحكم فيها أو زيادة القوة ، يجب أن يزداد حجم شكل الحياة وفقًا لذلك. كان المحيط عادة موطنًا لمخلوقات هائلة ، ولم يكن مختلفًا في العالم الحالي. كان هذا الشخص في المحيط المتجمد الشمالي هائلاً بالتأكيد ، وسهل الغضب ، ولديه مستويات عالية من الذكاء. كما أنه على الأرجح ليس بشريًا.

أثناء تجربته الشرسة وراء الرياح العاتية والثلج ، عرف سو أن هذا كان غضب برايدكلا. كان حاكم المحيط المتجمد اللامتناهي يطارد هؤلاء الضيوف الغير مرغوب فيهم.

وفقًا لادراك سو ، لم ينشأ الخطر من البحر المتجمد الشمالي ، بل من الجنوب الغربي. لم يكن الشعور بالخطر الذي حصل عليه من هذا الاتجاه أضعف بكثير من شعور الرسول. بالإضافة إلى ذلك ، فإن هذا الشعور بالخطر يقترب حاليًا ، وربما يلحق بهم في غضون أيام قليلة من الوقت!

شعرت مادلين أيضًا بطاقة غاضبة من الشمال ، لكنها لم تشعر بالخوف ، ولم تكن فضولية. ومضت عيناها الزرقاوان بإشراق غامض ، ثم قالت بينما تبدو متأثرة ، “الشخص المختبئ في المحيط هو بالتأكيد شخصية هائلة للغاية.”

 

أومأ سو برأسه ، هذا ما كان يعتقده أيضًا. أشكال الحياة ، على الأقل في المرحلة الحالية من التطور ، مع زيادة كمية الطاقة التي يمكن للمرء التحكم فيها أو زيادة القوة ، يجب أن يزداد حجم شكل الحياة وفقًا لذلك. كان المحيط عادة موطنًا لمخلوقات هائلة ، ولم يكن مختلفًا في العالم الحالي. كان هذا الشخص في المحيط المتجمد الشمالي هائلاً بالتأكيد ، وسهل الغضب ، ولديه مستويات عالية من الذكاء. كما أنه على الأرجح ليس بشريًا.

 

ألقت مادلين نظرة على الشمال ، ثم تنهدت بهدوء قائلة: “إذا اكتشفنا أنه لا يزال هناك هذا النوع من الاشخاص، ربما … لم تكن الحرب بين الإمبراطورة والرئيس لتحدث.”

ألقت مادلين نظرة على الشمال ، ثم تنهدت بهدوء قائلة: “إذا اكتشفنا أنه لا يزال هناك هذا النوع من الاشخاص، ربما … لم تكن الحرب بين الإمبراطورة والرئيس لتحدث.”

على الرغم من حثها على المغادرة بفعل الرياح والثلج لم يكن ذلك جيدًا ، لم يكن لدى سو خيار. انسى الاختلاف الكبير في القوة ، حتى لو كانت قوته أكبر من قوة برايدكلا ، في بيئة مثل البحر المتجمد ، قد لا يكون قادرًا حتى على إظهار نصف قوته.

كان الشاب خائفًا للغاية من البرد ، ومع ازدياد قدراته السحرية ، أصبح أكثر حساسية تجاه العالم الخارجي ، وأصبح إدراكه قادرًا على تجاوز العقبات السابقة واكتشاف التغيرات في درجة حرارة العالم الخارجي. لم يكن هذا شيئًا جيدًا ، لأنه كان يعني أنه بغض النظر عن كمية الملابس التي يرتديها ، فإنها كانت عديمة الفائدة تمامًا بالنسبة له. إذا أراد مقاومة البرد ، يمكنه الاعتماد فقط على طاقته الخاصة. كان سيرفاناس ، الذي وصل للتو إلى قدرات سحرية شاملة من المستوى الثالث ، عاجزًا تمامًا عن مقاومة برودة منطقة المحيط المتجمد ، خاصةً هطول الأمطار والثلج الذي كان أبرد بكثير من الثلج العادي. فقط من خلال تشغيل قدرات اللهب بكامل قوتها ، يمكنه تخفيف البرودة قليلاً.

استمرت الرياح في الهدير، وتساقطت أطنان من الثلج على الثلاثة منهم بطريقة هائجة. كان برايدكلا مثل الطفل الذي ينفث عن أعصابه السيئة إلى ما لا نهاية. على الرغم من أن الرياح والثلج قاد أعاقهم ، استمر سو في التوجه شرقا على طول حدود هذا البلد المتجمد. لقد أثار البقاء قريبًا جدًا من لورد البحر المتجمد برايدكلا غضبه ، ولكن تمامًا كما لم يتمكن سو من دخول البحر المتجمد ، كان يعتقد أنه بمجرد وصول برايدكلا الذي كان شكله غير معروف إلى الشاطئ ، بالمثل قد يكون من الصعب عليه التحرك. نظرًا لعدم تمكن حتى الرسول الذي يمكنه السفر من خلال الثقوب المكانية من القبض على سو ، اعتقد سو أن الشخص الكبير في الشمال لديه فرص أقل في القبض عليه.

أومأ سو برأسه ، هذا ما كان يعتقده أيضًا. أشكال الحياة ، على الأقل في المرحلة الحالية من التطور ، مع زيادة كمية الطاقة التي يمكن للمرء التحكم فيها أو زيادة القوة ، يجب أن يزداد حجم شكل الحياة وفقًا لذلك. كان المحيط عادة موطنًا لمخلوقات هائلة ، ولم يكن مختلفًا في العالم الحالي. كان هذا الشخص في المحيط المتجمد الشمالي هائلاً بالتأكيد ، وسهل الغضب ، ولديه مستويات عالية من الذكاء. كما أنه على الأرجح ليس بشريًا.

بالنسبة لهذا الإزعاج الصغير ، لم يأخذه سو على محمل الجد.

كان الشاب خائفًا للغاية من البرد ، ومع ازدياد قدراته السحرية ، أصبح أكثر حساسية تجاه العالم الخارجي ، وأصبح إدراكه قادرًا على تجاوز العقبات السابقة واكتشاف التغيرات في درجة حرارة العالم الخارجي. لم يكن هذا شيئًا جيدًا ، لأنه كان يعني أنه بغض النظر عن كمية الملابس التي يرتديها ، فإنها كانت عديمة الفائدة تمامًا بالنسبة له. إذا أراد مقاومة البرد ، يمكنه الاعتماد فقط على طاقته الخاصة. كان سيرفاناس ، الذي وصل للتو إلى قدرات سحرية شاملة من المستوى الثالث ، عاجزًا تمامًا عن مقاومة برودة منطقة المحيط المتجمد ، خاصةً هطول الأمطار والثلج الذي كان أبرد بكثير من الثلج العادي. فقط من خلال تشغيل قدرات اللهب بكامل قوتها ، يمكنه تخفيف البرودة قليلاً.

ومع ذلك ، لم يفكر سيرفاناس بهذه الطريقة. قام بلف الملابس بإحكام حول جسده ، والوجه الصغير الذي كان مكشوفًا للخارج يتدفق مع احمرار غير طبيعي. أنتج الهواء الذي خرج منه طبقات رقيقة من الصقيع ، ملتصقا بوجهه. كان جسده يرتجف قليلاً ، ودرجة حرارة جسمه لا تقل عن عشرة أضعاف درجة حرارة الشخص العادي ، لكن هذا يعني أيضًا أنه سيشعر ببرودة أكثر.

شعرت مادلين أيضًا بطاقة غاضبة من الشمال ، لكنها لم تشعر بالخوف ، ولم تكن فضولية. ومضت عيناها الزرقاوان بإشراق غامض ، ثم قالت بينما تبدو متأثرة ، “الشخص المختبئ في المحيط هو بالتأكيد شخصية هائلة للغاية.”

كان الشاب خائفًا للغاية من البرد ، ومع ازدياد قدراته السحرية ، أصبح أكثر حساسية تجاه العالم الخارجي ، وأصبح إدراكه قادرًا على تجاوز العقبات السابقة واكتشاف التغيرات في درجة حرارة العالم الخارجي. لم يكن هذا شيئًا جيدًا ، لأنه كان يعني أنه بغض النظر عن كمية الملابس التي يرتديها ، فإنها كانت عديمة الفائدة تمامًا بالنسبة له. إذا أراد مقاومة البرد ، يمكنه الاعتماد فقط على طاقته الخاصة. كان سيرفاناس ، الذي وصل للتو إلى قدرات سحرية شاملة من المستوى الثالث ، عاجزًا تمامًا عن مقاومة برودة منطقة المحيط المتجمد ، خاصةً هطول الأمطار والثلج الذي كان أبرد بكثير من الثلج العادي. فقط من خلال تشغيل قدرات اللهب بكامل قوتها ، يمكنه تخفيف البرودة قليلاً.

 

كان جسد الشاب متصلبًا منذ فترة طويلة ، لذا في الوقت الحالي ، تم حمله بين يدي مادلين. كان كل من سو و مادلين سادة القتال ، ولكن تجاه شعور الشاب البارد ، كانا لا يزالان عاجزين تمامًا. لن يقتله البرد ، بدلاً من شحذه. لم تكن عملية مقاومة هذا البرد أقل شأنا من معركة مكثفة طويلة ، لذلك مع استمرار ذلك ، كان عدد نقاط التطور خاصته تتصاعد ببطء أيضًا. بمجرد زيادة قوته إلى النقطة التي يمكنه فيها تحمل برودة الشمال ، ستتوقف عملية تطور جسده.

 

حتى أثناء تحمله لعذاب البرد ، ظل جسد سيرفاناس حوالي 30 كيلوجرامًا من البداية إلى النهاية ، لأنه عمل بجد باستمرار للحفاظ على مجال القوة المضاد للجاذبية. أصر بعناد على تخفيف عبئه على مادلين ، على الرغم من أن بضع عشرات من الكيلوجرامات من الوزن الذي واجهه مجال القوة ، مقارنة بالسيف الثقيل الذي كانت تحمله السيدة الشابة ، كان غير مهم حقًا.

ومع ذلك ، لم يفكر سيرفاناس بهذه الطريقة. قام بلف الملابس بإحكام حول جسده ، والوجه الصغير الذي كان مكشوفًا للخارج يتدفق مع احمرار غير طبيعي. أنتج الهواء الذي خرج منه طبقات رقيقة من الصقيع ، ملتصقا بوجهه. كان جسده يرتجف قليلاً ، ودرجة حرارة جسمه لا تقل عن عشرة أضعاف درجة حرارة الشخص العادي ، لكن هذا يعني أيضًا أنه سيشعر ببرودة أكثر.

وفقًا لادراك سو ، لم ينشأ الخطر من البحر المتجمد الشمالي ، بل من الجنوب الغربي. لم يكن الشعور بالخطر الذي حصل عليه من هذا الاتجاه أضعف بكثير من شعور الرسول. بالإضافة إلى ذلك ، فإن هذا الشعور بالخطر يقترب حاليًا ، وربما يلحق بهم في غضون أيام قليلة من الوقت!

 

بعد أن أصبح متيقظًا ، زاد سو من سرعته في التقدم ، علاوة على ذلك أظهر خبرته مرة أخرى في البرية ، وأصبح طريقه للتقدم غريبًا ومعقدًا. كانت هذه معركة مطاردة بطيئة وطويلة. ما كان يتنافس فيه الطرفان بشدة هو الصبر وقوة الإرادة والقدرة على التحمل ، فضلاً عن قدرتهما على التكيف مع البيئة القاسية.

ومع ذلك ، لم يفكر سيرفاناس بهذه الطريقة. قام بلف الملابس بإحكام حول جسده ، والوجه الصغير الذي كان مكشوفًا للخارج يتدفق مع احمرار غير طبيعي. أنتج الهواء الذي خرج منه طبقات رقيقة من الصقيع ، ملتصقا بوجهه. كان جسده يرتجف قليلاً ، ودرجة حرارة جسمه لا تقل عن عشرة أضعاف درجة حرارة الشخص العادي ، لكن هذا يعني أيضًا أنه سيشعر ببرودة أكثر.

بعد ثلاثة أيام ، ظهرت باندورا التي كانت ترتدي زي الصياد في المعسكر الذي تركه سو وراءه. أثناء وقوفها هنا ، شعرت بالمثل بالوعي إلى أقصى الشمال الذي ينتمي إلى سيد المحيط المتجمد ، مدركة أن قدمها قد وطأت في حدود بلد المحيط المتجمد. ومع ذلك ، لم تشعر بأي خوف. بعد أن استشعرت الاتجاه قليلاً ، اتجهت بعد ذلك إلى الشمال الشرقي. دخل مسار المطاردة هذا بالفعل إلى أراضي بلد المحيط المتجمد ، لكن برايدكلا لم يظهر أي ردة فعل ، بينما دخلت باندورا أيضًا كما لو كان ذلك مناسبًا ومتوقعًا. مع سرعتها ، طالما كان الاتجاه العام صحيحًا ، حتى لو قامت بعدد غير قليل من الالتفافات ، فلا يزال بإمكانها اللحاق بـ سو في غضون أيام قليلة من الوقت.

 

 

أومأ سو برأسه ، هذا ما كان يعتقده أيضًا. أشكال الحياة ، على الأقل في المرحلة الحالية من التطور ، مع زيادة كمية الطاقة التي يمكن للمرء التحكم فيها أو زيادة القوة ، يجب أن يزداد حجم شكل الحياة وفقًا لذلك. كان المحيط عادة موطنًا لمخلوقات هائلة ، ولم يكن مختلفًا في العالم الحالي. كان هذا الشخص في المحيط المتجمد الشمالي هائلاً بالتأكيد ، وسهل الغضب ، ولديه مستويات عالية من الذكاء. كما أنه على الأرجح ليس بشريًا.

 

على الرغم من حثها على المغادرة بفعل الرياح والثلج لم يكن ذلك جيدًا ، لم يكن لدى سو خيار. انسى الاختلاف الكبير في القوة ، حتى لو كانت قوته أكبر من قوة برايدكلا ، في بيئة مثل البحر المتجمد ، قد لا يكون قادرًا حتى على إظهار نصف قوته.

 

بعد أن أصبح متيقظًا ، زاد سو من سرعته في التقدم ، علاوة على ذلك أظهر خبرته مرة أخرى في البرية ، وأصبح طريقه للتقدم غريبًا ومعقدًا. كانت هذه معركة مطاردة بطيئة وطويلة. ما كان يتنافس فيه الطرفان بشدة هو الصبر وقوة الإرادة والقدرة على التحمل ، فضلاً عن قدرتهما على التكيف مع البيئة القاسية.

 

 

 

 

 

أثناء تجربته الشرسة وراء الرياح العاتية والثلج ، عرف سو أن هذا كان غضب برايدكلا. كان حاكم المحيط المتجمد اللامتناهي يطارد هؤلاء الضيوف الغير مرغوب فيهم.

 

 

 

من الواضح أن الرياح والثلج المجنونين كانوا مدفوعين بقوة غير طبيعية. كان هناك العديد من القدرات في المجال السحري التي يمكنها تحريك الرياح والثلج. للحصول على هذا النوع من النتائج التي لا تمتلك أي قوة تدميرية ، كانت ثلاثة مستويات كافية بالفعل. ومع ذلك ، كان هذا فقط لتكثيف كتلة واحدة من الجليد والثلج ؛ بالتأكيد لا يمكن القيام به إلى هذا الحد ، على مسافة كبيرة كهذه. عبور عدة مئات من الكيلومترات على الأقل ، ثم عرض القوة بدقة شديدة ، كان هذا بالفعل خارج نطاق ما يمكن أن تفعله قدرة المستوى التاسع!

 

 

 

ومع ذلك ، لم يفكر سيرفاناس بهذه الطريقة. قام بلف الملابس بإحكام حول جسده ، والوجه الصغير الذي كان مكشوفًا للخارج يتدفق مع احمرار غير طبيعي. أنتج الهواء الذي خرج منه طبقات رقيقة من الصقيع ، ملتصقا بوجهه. كان جسده يرتجف قليلاً ، ودرجة حرارة جسمه لا تقل عن عشرة أضعاف درجة حرارة الشخص العادي ، لكن هذا يعني أيضًا أنه سيشعر ببرودة أكثر.

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

شعرت مادلين أيضًا بطاقة غاضبة من الشمال ، لكنها لم تشعر بالخوف ، ولم تكن فضولية. ومضت عيناها الزرقاوان بإشراق غامض ، ثم قالت بينما تبدو متأثرة ، “الشخص المختبئ في المحيط هو بالتأكيد شخصية هائلة للغاية.”

 

كان الشاب خائفًا للغاية من البرد ، ومع ازدياد قدراته السحرية ، أصبح أكثر حساسية تجاه العالم الخارجي ، وأصبح إدراكه قادرًا على تجاوز العقبات السابقة واكتشاف التغيرات في درجة حرارة العالم الخارجي. لم يكن هذا شيئًا جيدًا ، لأنه كان يعني أنه بغض النظر عن كمية الملابس التي يرتديها ، فإنها كانت عديمة الفائدة تمامًا بالنسبة له. إذا أراد مقاومة البرد ، يمكنه الاعتماد فقط على طاقته الخاصة. كان سيرفاناس ، الذي وصل للتو إلى قدرات سحرية شاملة من المستوى الثالث ، عاجزًا تمامًا عن مقاومة برودة منطقة المحيط المتجمد ، خاصةً هطول الأمطار والثلج الذي كان أبرد بكثير من الثلج العادي. فقط من خلال تشغيل قدرات اللهب بكامل قوتها ، يمكنه تخفيف البرودة قليلاً.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط