نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 10.5

الرغبة والاكتساب

الرغبة والاكتساب

الفصل 10.5 – الرغبة والاكتساب

خلال فترة عدم الثقة هذه ، ظهر وميض من التنوير فجأة في ذهن القائد. كان يعرف ما هو الجزء الخطأ. كان لديها جسد سبع أو ثماني سنوات ، ومع ذلك كان لديها وجه سيدة شابة تبلغ من العمر ستة عشر أو سبعة عشر عامًا!

 

 

تحت جنح الليل ، وصل أكثر من عشرة رجال مرهقين ولكن أقوياء إلى تل حيث يمكنهم الحصول على غطاء من الرياح. أصيب كل واحد منهم تقريبًا ، ولكن على الرغم من الألم ، سرعان ما نظفوا الثلج ، وحفروا كهفًا ، ثم علقوا القماش المقاوم للإشعاع فوق مدخل الكهف. كان هؤلاء ضباطًا ذوي رتبة منخفضة من جماعة اخوة المعادن ، وتمكنوا من الفرار بسبب قوتهم. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، تم استنفاد قدرتهم على التحمل بالكامل ، وهم بحاجة ماسة إلى مكان للراحة. 

 

 

كان هذا المكان بالفعل قريبًا من مائة كيلومتر من ساحة المعركة ، لذلك شعروا أنه يجب أن يكون آمنًا بدرجة كافية. ومع ذلك ، كان القائد في المقدمة يراقب محيطه مرارًا وتكرارًا ، كما لو كان هناك عدو مختبئ في مكان قريب. فكر قليلاً ، ثم قام كل الجنود بالتفرق والتفتيش في المناطق المحيطة ، تاركين وراءهم جنديين فقط لترتيب الكهف. لسبب ما ، شعر أنه لا يشعر بالراحة الكاملة دون إجراء بحث كامل عن محيطه. تفرق الجنود بسرعة ، وبدأ الجنديان اللذان تركا وراءهما بترتيب الكهف أيضًا. يبدو أن كل شيء تم بشكل طبيعي ، لكن قلب القائد كان ينبض بشكل أسرع وأسرع!

ضحكت ، شفتاها تفتحان وتغلقان ، وكأنها تحاول أن تقول شيئًا. ومع ذلك ، كان هناك دم يتسرب من زوايا فمها المفتوح! خط الدم الأحمر اللامع يعني أنها لم تكن تضحك ، بل كانت تأكل شيئًا!

 

تحت جنح الليل ، وصل أكثر من عشرة رجال مرهقين ولكن أقوياء إلى تل حيث يمكنهم الحصول على غطاء من الرياح. أصيب كل واحد منهم تقريبًا ، ولكن على الرغم من الألم ، سرعان ما نظفوا الثلج ، وحفروا كهفًا ، ثم علقوا القماش المقاوم للإشعاع فوق مدخل الكهف. كان هؤلاء ضباطًا ذوي رتبة منخفضة من جماعة اخوة المعادن ، وتمكنوا من الفرار بسبب قوتهم. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، تم استنفاد قدرتهم على التحمل بالكامل ، وهم بحاجة ماسة إلى مكان للراحة. 

انطلقت صرخة بائسة فجأة من داخل الكهف! يبدو أن الجنود الذين دخلوا الكهف رأوا شيئًا مرعبًا للغاية ، وكانوا قادرين فقط على الصراخ بلا معنى ، ولا حتى التحدث بكلمة واحدة! في هذه الأثناء ، داخل الصراخ والعويل البائسين كان صوت مضغ واضح للغاية!

 

 

 

تغير وجه القائد على الفور. أخرج مسدسه وشد قبضته ثم اندفع أخيرًا إلى الكهف. في تلك الثواني القليلة من التردد ، تلاشت تلك الصرخات البائسة بالفعل. 

ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، تم بالفعل هضم كل الطعام ، لكنها ما زالت تتحرك ذهابًا وإيابًا ، والسبب الوحيد لأنها شعرت بإشارة من هالة مألوفة. كانت هذه هي هالة لي ، وكذلك هالة والدتها. عندما كانت لا تزال في جسد والدتها ، كان لديها غريزة البقاء فقط لتفعل كل ما في وسعها للحصول على المغذيات من والدتها. الآن بعد أن تركت جسد والدتها لعدة أشهر ، وبدأت في تطوير قدراتها على البقاء على قيد الحياة بشكل مستقل ، بدا أنها تتذكر الشعور بالأمان والدفء. 

 

 

مع صوت با، شغل القائد عصا للضوء ، اضاءت الكهف. الكهف الذي حفروه لا يمكن اعتباره عميقًا ، لكنه لم يستطع رؤية الجنديين على الإطلاق ، كما لو أنهما اختفيا في الهواء. في مجال نظر القائد، لم يروا سوى فتاة صغيرة تبلغ من العمر سبع أو ثماني سنوات. كانت جالسة الآن على الأرض ، تبتسم وهي تنظر إليه.   

 

 

خلال فترة عدم الثقة هذه ، ظهر وميض من التنوير فجأة في ذهن القائد. كان يعرف ما هو الجزء الخطأ. كان لديها جسد سبع أو ثماني سنوات ، ومع ذلك كان لديها وجه سيدة شابة تبلغ من العمر ستة عشر أو سبعة عشر عامًا!

كانت هذه فتاة صغيرة جميلة المظهر للغاية. كان لديها شعر كستنائي أحمر اللون ، لطيفا وناعما أثناء تعليقهما ، مما يجعل بشرتها الرائعة والناعمة تبدو أكثر بياضًا ونقاءً. لم يرى القائد مثل هذه الفتاة الجميلة من قبل ، لكن الرعب الذي شعر به في الداخل ازداد سوءًا! بخلاف أسلوبها الغامض للغاية في الظهور ، شعر القائد دائمًا كما لو كان هناك خطأ ما معها. 

اندفع الإشعاع القوي مباشرة على وجهها ، ودخل جسد الصغيرة لوه دون إعاقة على الإطلاق. بعد الهبوط على عظامها الفريدة ، مما أدى إلى تدمير خلايا الأنسجة على طول الطريق ، تذبذب نصف صغير من الطاقة عبر هيكلها العظمي ، وتحولت إلى طاقة حرارية تحافظ على البقاء. أثناء الاستحمام في الإشعاع ، على الرغم من أن إدراكها الحاد جعلها تتحمل ألمًا كبيرًا ، بعد أن شفت الطاقة المكتسبة حديثًا الأنسجة التالفة ، لم يتبقى سوى القليل. من وجهة نظر بيولوجية ، كان هذا مشابهًا لتناول وجبة. وصل استغلالها للطاقة الإشعاعية ، من حيث النسبة المئوية ، بالفعل إلى 2٪. 

 

خلال فترة عدم الثقة هذه ، ظهر وميض من التنوير فجأة في ذهن القائد. كان يعرف ما هو الجزء الخطأ. كان لديها جسد سبع أو ثماني سنوات ، ومع ذلك كان لديها وجه سيدة شابة تبلغ من العمر ستة عشر أو سبعة عشر عامًا!

خلال فترة عدم الثقة هذه ، ظهر وميض من التنوير فجأة في ذهن القائد. كان يعرف ما هو الجزء الخطأ. كان لديها جسد سبع أو ثماني سنوات ، ومع ذلك كان لديها وجه سيدة شابة تبلغ من العمر ستة عشر أو سبعة عشر عامًا!

 

 

ضحكت ، شفتاها تفتحان وتغلقان ، وكأنها تحاول أن تقول شيئًا. ومع ذلك ، كان هناك دم يتسرب من زوايا فمها المفتوح! خط الدم الأحمر اللامع يعني أنها لم تكن تضحك ، بل كانت تأكل شيئًا!

 

 

 

“من أنت؟!” أطلق القائد صيحة عالية بصوت شديد. فقط صوت قوي بما فيه الكفاية يمكن أن يمنع ساقيه من التعرج ، ويمنعه من السقوط على الأرض.

 

 

 

“أنا؟” امالت الفتاة الصغيرة رأسها. لقد فكرت جيدًا في نفسها قليلاً ، ثم ابتسمت تجاه القائد قبل أن تقول ، “لدي اسم ، أنا الصغيرة لوه”.

 

 

ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، تم بالفعل هضم كل الطعام ، لكنها ما زالت تتحرك ذهابًا وإيابًا ، والسبب الوحيد لأنها شعرت بإشارة من هالة مألوفة. كانت هذه هي هالة لي ، وكذلك هالة والدتها. عندما كانت لا تزال في جسد والدتها ، كان لديها غريزة البقاء فقط لتفعل كل ما في وسعها للحصول على المغذيات من والدتها. الآن بعد أن تركت جسد والدتها لعدة أشهر ، وبدأت في تطوير قدراتها على البقاء على قيد الحياة بشكل مستقل ، بدا أنها تتذكر الشعور بالأمان والدفء. 

بين شفتيها القرمزية كانت هناك أسنان قرمزية ، أسنان مغطاة بالدماء.

 

 

ضحكت ، شفتاها تفتحان وتغلقان ، وكأنها تحاول أن تقول شيئًا. ومع ذلك ، كان هناك دم يتسرب من زوايا فمها المفتوح! خط الدم الأحمر اللامع يعني أنها لم تكن تضحك ، بل كانت تأكل شيئًا!

كان الليل طويلاً ، لكن الفجر لا يزال يحل في النهاية. ومع ذلك ، فقد اختفى هؤلاء المحاربون القدامى من اخوة المعادن الذين حاولوا إقامة معسكر ، ولم يراهم أحد أبدًا مرة أخرى. 

 

 

 

توقف الثلج أخيرًا ، لكن الثلوج الكثيفة والرياح الباردة لم تستطع انقاذ الجبال والوديان من الرائحة الدموية. كان القماش المضاد للإشعاع الذي يغطي مدخل الكهف يطفو في مهب الرياح ، والعالم الخارجي غافلا تمامًا عما حدث سابقًا هنا. 

 

 

وقفت الصغيرة لوه على قمة التل ، وتطل على الكهف المغطى بالقماش ، وظهرت ابتسامة غير طبيعية على وجهها. أصبح جسدها أكبر قليلاً ، ووصل بالفعل إلى مظهر فتاة تبلغ من العمر تسع سنوات ، لكن وجهها كان لا يزال وجه سيدة شابة. في هذه الأثناء ، كان الجزء الداخلي من جسمها الهش إلى حد ما مختلفًا تمامًا عن جسم الإنسان ، وكانت المساحة المتاحة لتخزين الطعام بشكل غير متوقع 80٪! كان الهيكل العظمي لجسمها مصنوعًا من مادة خفيفة مجوفة ، تشبه تلك الموجودة في الطيور ، ولكنها أكثر ثباتًا. تم تسطيح معظم أعضائها الداخلية المختلفة إلى طبقة رقيقة وربطها بعظامها ، وبالتالي توفير أكبر قدر من المساحة للطعام. في هذه الأثناء ، في منطقة رقبتها ، بصرف النظر عن الدماغ الذي كان بالفعل على مستوى شخص بالغ ، كانت هناك منطقة لتخزين الطاقة بحجم قبضة اليد محمية بشكل صارم من مادة العظام. كانت منطقة تخزين الطاقة هذه مليئة بمادة كريستالية عالية الطاقة ، وكانت الخصلات الدموية التي تشبه المجسات ملفوفة بإحكام حول هذه الكريستالات. 

 

 

 

اندفع الإشعاع القوي مباشرة على وجهها ، ودخل جسد الصغيرة لوه دون إعاقة على الإطلاق. بعد الهبوط على عظامها الفريدة ، مما أدى إلى تدمير خلايا الأنسجة على طول الطريق ، تذبذب نصف صغير من الطاقة عبر هيكلها العظمي ، وتحولت إلى طاقة حرارية تحافظ على البقاء. أثناء الاستحمام في الإشعاع ، على الرغم من أن إدراكها الحاد جعلها تتحمل ألمًا كبيرًا ، بعد أن شفت الطاقة المكتسبة حديثًا الأنسجة التالفة ، لم يتبقى سوى القليل. من وجهة نظر بيولوجية ، كان هذا مشابهًا لتناول وجبة. وصل استغلالها للطاقة الإشعاعية ، من حيث النسبة المئوية ، بالفعل إلى 2٪. 

 

 

انطلقت صرخة بائسة فجأة من داخل الكهف! يبدو أن الجنود الذين دخلوا الكهف رأوا شيئًا مرعبًا للغاية ، وكانوا قادرين فقط على الصراخ بلا معنى ، ولا حتى التحدث بكلمة واحدة! في هذه الأثناء ، داخل الصراخ والعويل البائسين كان صوت مضغ واضح للغاية!

في هذا العالم الذي يتعرض للإشعاع على الإطلاق ، لم يكن هذا بالتأكيد عددًا صغيرًا ، خاصة بالنسبة لـ الصغيرة لوه الذي وصل استخدامه للطاقة والغذاء بالفعل إلى استخدام الجسم البيولوجي للغاية. 

 

 

“أنا؟” امالت الفتاة الصغيرة رأسها. لقد فكرت جيدًا في نفسها قليلاً ، ثم ابتسمت تجاه القائد قبل أن تقول ، “لدي اسم ، أنا الصغيرة لوه”.

بالنسبة إلى الصغيرة لوه ، كان الوقوف في أرض الثلج نوعًا من المتعة. كان الأكل والتطور أهم شيئين بالنسبة لها. بصرف النظر عن هذين ، لم يكن هناك شيء آخر. 

 

 

 

ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، تم بالفعل هضم كل الطعام ، لكنها ما زالت تتحرك ذهابًا وإيابًا ، والسبب الوحيد لأنها شعرت بإشارة من هالة مألوفة. كانت هذه هي هالة لي ، وكذلك هالة والدتها. عندما كانت لا تزال في جسد والدتها ، كان لديها غريزة البقاء فقط لتفعل كل ما في وسعها للحصول على المغذيات من والدتها. الآن بعد أن تركت جسد والدتها لعدة أشهر ، وبدأت في تطوير قدراتها على البقاء على قيد الحياة بشكل مستقل ، بدا أنها تتذكر الشعور بالأمان والدفء. 

 

 

تحت جنح الليل ، وصل أكثر من عشرة رجال مرهقين ولكن أقوياء إلى تل حيث يمكنهم الحصول على غطاء من الرياح. أصيب كل واحد منهم تقريبًا ، ولكن على الرغم من الألم ، سرعان ما نظفوا الثلج ، وحفروا كهفًا ، ثم علقوا القماش المقاوم للإشعاع فوق مدخل الكهف. كان هؤلاء ضباطًا ذوي رتبة منخفضة من جماعة اخوة المعادن ، وتمكنوا من الفرار بسبب قوتهم. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، تم استنفاد قدرتهم على التحمل بالكامل ، وهم بحاجة ماسة إلى مكان للراحة. 

ومع ذلك ، لم تجرؤ على العودة ، ولم تجرؤ على الاقتراب من المكان الذي ولدت فيه. كانت تشعر دائمًا بالخوف الأكبر تجاه والدها ، لدرجة أنها لم تجرؤ حتى على التفكير فيه. في ظل الخوف ، أصبح البحث عن الطعام ، والنمو ، وتقوية نفسها ، ثم المزيد من الطعام ، والمزيد من القوة ، واستمرار البقاء على قيد الحياة بالفعل كل شيء. 

“من أنت؟!” أطلق القائد صيحة عالية بصوت شديد. فقط صوت قوي بما فيه الكفاية يمكن أن يمنع ساقيه من التعرج ، ويمنعه من السقوط على الأرض.

 

 

بعد النمو لعدة أشهر ، عندها فقط تحررت تدريجياً من إخلاصها الغريزي للبقاء على قيد الحياة ، وتعلمت كيف تفكر مثل الإنسان. المالك الأصلي لهذه الجثة كان اسمه تيجان ، وترك لها العديد من الذكريات. على الرغم من أن عملية الامتصاص والتعديل قد غيرت بالفعل التركيب الأساسي لدماغه تمامًا ، إلا أن ذكرياته مبعثرة ومُحطمة ، إلا أنها على الأقل سمحت لها بالانتقال إلى أجزاء من المجتمع البشري. عندما كانت تنمو داخل جسد والدتها ، كانت تشعر بالعالم الخارجي من خلال لي ، لكن في ذلك الوقت ، لم تستطع فهم أي شيء كانت تشعر به. 

 

 

 

بعد الوقوف هناك لمن يعرف كم من الوقت ، عندها فقط استدارت وغادرت بهدوء. 

تحت جنح الليل ، وصل أكثر من عشرة رجال مرهقين ولكن أقوياء إلى تل حيث يمكنهم الحصول على غطاء من الرياح. أصيب كل واحد منهم تقريبًا ، ولكن على الرغم من الألم ، سرعان ما نظفوا الثلج ، وحفروا كهفًا ، ثم علقوا القماش المقاوم للإشعاع فوق مدخل الكهف. كان هؤلاء ضباطًا ذوي رتبة منخفضة من جماعة اخوة المعادن ، وتمكنوا من الفرار بسبب قوتهم. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، تم استنفاد قدرتهم على التحمل بالكامل ، وهم بحاجة ماسة إلى مكان للراحة. 

 

 

 

 

 

كان الليل طويلاً ، لكن الفجر لا يزال يحل في النهاية. ومع ذلك ، فقد اختفى هؤلاء المحاربون القدامى من اخوة المعادن الذين حاولوا إقامة معسكر ، ولم يراهم أحد أبدًا مرة أخرى. 

 

“أنا؟” امالت الفتاة الصغيرة رأسها. لقد فكرت جيدًا في نفسها قليلاً ، ثم ابتسمت تجاه القائد قبل أن تقول ، “لدي اسم ، أنا الصغيرة لوه”.

 

 

 

الفصل 10.5 – الرغبة والاكتساب

 

الترجمة: Hunter 

 

 

 

توقف الثلج أخيرًا ، لكن الثلوج الكثيفة والرياح الباردة لم تستطع انقاذ الجبال والوديان من الرائحة الدموية. كان القماش المضاد للإشعاع الذي يغطي مدخل الكهف يطفو في مهب الرياح ، والعالم الخارجي غافلا تمامًا عما حدث سابقًا هنا. 

 

 

 

“من أنت؟!” أطلق القائد صيحة عالية بصوت شديد. فقط صوت قوي بما فيه الكفاية يمكن أن يمنع ساقيه من التعرج ، ويمنعه من السقوط على الأرض.

 

بعد النمو لعدة أشهر ، عندها فقط تحررت تدريجياً من إخلاصها الغريزي للبقاء على قيد الحياة ، وتعلمت كيف تفكر مثل الإنسان. المالك الأصلي لهذه الجثة كان اسمه تيجان ، وترك لها العديد من الذكريات. على الرغم من أن عملية الامتصاص والتعديل قد غيرت بالفعل التركيب الأساسي لدماغه تمامًا ، إلا أن ذكرياته مبعثرة ومُحطمة ، إلا أنها على الأقل سمحت لها بالانتقال إلى أجزاء من المجتمع البشري. عندما كانت تنمو داخل جسد والدتها ، كانت تشعر بالعالم الخارجي من خلال لي ، لكن في ذلك الوقت ، لم تستطع فهم أي شيء كانت تشعر به. 

الترجمة: Hunter 

الترجمة: Hunter 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط