نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 11.1

قاطع طريق

قاطع طريق

الفصل 11.1 – قاطع طريق

 

 

 

بعد الركض لعدة مئات من الكيلومترات عبر الحدود البحرية المتجمدة في الشمال ، بدأ سو في إبطاء تقدمه ، وقد بدأت قدرته على التحمل في التعافي إلى حد ما. من الواضح أن التجول حول حدود البحر المتجمد أثار غضب برايدكلا ، لكن سو شعر بشكل غامض بوجود خطر أكبر على الجنوب ، لذلك كان أقل استعدادًا للتوجه إلى هناك. كان هناك خطر آخر أصبح أكثر وضوحًا ، لدرجة أن سو كان على يقين من أن باندورا كانت تطارده من ورائه. بالمقارنة مع الرسول الغامض ، شكلت باندورا قدرًا أقل قليلاً من التهديد ، كان كلاهما خطرين يهددان الحياة ، في الأساس نفس الشيء. 

بعد بعض الأصوات الطفيفة. عانت جميع المخلوقات الصغيرة التي انطلقت من الثلج شريحة واحدة على الأقل ، لكن الشعور الذي شعر به من السكينتان كان مقلقا إلى حد ما ، كما لو أنه قطع شجرة قديمة تشبه الجلد ، وكان من الصعب للغاية قطعها بالكامل من خلالها. في هذه الأثناء ، كانت تلك المخلوقات ذكية للغاية ، حيث استعارت قوة القطع للسكينة لتتراجع على الفور ، مما أدى إلى إزالة نصف قوة الهجوم. لم تكن الإصابات التي خلفتها هذه المخلوقات المجهولة عميقة على الإطلاق ، ولم تكن قريبة من جروح مميتة. نتيجة لذلك ، في اللحظة التي استغرقتها الشرر لتطير ، اهتز معصما سو. طارت حواف السكينتين برشاقة ، وفجأة مزقت أجساد المخلوقين الصغيرين الأخيرين ، تقريباً إلى نصفين! فقط هذا النوع من الإصابات كان ممتعًا بعض الشيء. 

 

بعد الركض لعدة مئات من الكيلومترات عبر الحدود البحرية المتجمدة في الشمال ، بدأ سو في إبطاء تقدمه ، وقد بدأت قدرته على التحمل في التعافي إلى حد ما. من الواضح أن التجول حول حدود البحر المتجمد أثار غضب برايدكلا ، لكن سو شعر بشكل غامض بوجود خطر أكبر على الجنوب ، لذلك كان أقل استعدادًا للتوجه إلى هناك. كان هناك خطر آخر أصبح أكثر وضوحًا ، لدرجة أن سو كان على يقين من أن باندورا كانت تطارده من ورائه. بالمقارنة مع الرسول الغامض ، شكلت باندورا قدرًا أقل قليلاً من التهديد ، كان كلاهما خطرين يهددان الحياة ، في الأساس نفس الشيء. 

في البداية ، كانت لا تزال تبدو مرتبكة بعض الشيء ، لكن في الساعات الأربع والعشرين الأخيرة ، نادرًا ما كانت باندورا مرتبكة بالآثار التي تركها سو وراءه ، وكادت تركض نحوه مباشرة! إذا استمر هذا ، فسوف يتم القبض عليه عاجلاً أم آجلاً. 

 

 

 

وصل يوم آخر. في حدود السهول المغطاة بالثلوج ، كانت ثلاثة شخصيات تتجه حاليًا شرقًا بوتيرة لم تكن سريعة جدًا أو بطيئة. سار سو في المقدمة ، ومادلين في الخلف ، سار سيرفاناس وهو ملفوف بإحكام في بطانية في المنتصف. 

 

 

انحنى سيرفاناس على الفور إلى كرة ، وقام على الفور بإنشاء عالم ربط اللهب والمجال المضاد للجاذبية بنوعين من الدفاعات. لم يكن هذان المجالان من القوة بالتأكيد كافيين لضمان بقائه ، ولكن كل ما كان عليه فعله هو إضعاف هجوم الطرف الآخر. في الوقت نفسه ، ظهرت مادلين بالفعل خلف سيرفاناس ، طعن السيف الهائل السطح الجليدي بجوار جسد الشاب بصوت بو. كان السيف المصنوع من السبائك السميكة الواسع بمثابة درع يحمي جسم الشاب بشكل آمن.   

كانت السحب عالية للغاية اليوم ، كما أن خط بصرها أوسع بكثير. في نهاية رؤيتهم ، يمكنهم حتى رؤية خط البحر المتجمد. كان البحر المتجمد هادئًا للغاية ، فالمحيط اللازوردي أدى إلى تآكل الجرف الجليدي الممتد في البحر. من وقت لآخر ، تمتد الزعنفة الظهرية القوية لأسماك المحيط الهائلة من سطح الماء. 

 

 

كان السيف الثقيل المصنوع من خليط معدني ثقيل مثل الريشة في يدي مادلين ، رسم دائرة أفقيًا. انطلقت ثلاثة أو أربعة ظلال من الثلج والجليد مثل البرق ، لكنهم وقعوا على حافة السيف الثقيل ، كما لو أنهم اصطدموا بها بأنفسهم. مع أصوات با با با ، كان سطح السيف الثقيل العريض والمسطح مثل مضرب ، يضرب هذه الأشياء الصغيرة لتحلق بعيدا.   

هذا المشهد البحري الجميل والهادئ ، إذا كان هناك بعض ضوء الشمس الذي تسرب من خلال السحب وأضاء سطح البحر المتجمد ، فسيخلق مشهدًا جميلًا للغاية. ومع ذلك ، في رأي سو ، كان السلام والجمال الحاليان مخيفين أكثر من الرياح المجنونة والثلج العنيف الذي عاشه في الأيام القليلة الماضية. لم يتوقف سو أبدًا عن أفعاله التي أغضبت برايدكلا ، لكن البحر المتجمد أصبح سلميًا بشكل غير متوقع ، مما يعني أن شيئًا ما حدث لسيد البحر المتجمد. ومع ذلك ، لم يخاف سو من برايدكلا. هذه المخلوقات التي نمت في البحر ، بمجرد ذهابهم إلى الشاطئ ، ستنخفض قوتهم بشكل كبير. قبل أن نتحدث عما إذا كان بإمكانها هزيمة سو أم لا ، كان السؤال الأول هو ما إذا كان بإمكانها حتى الإمساك به أم لا. من هذا المنظور ، كان تخويف برايدكلا أدنى بكثير من تخويف الرسول ، وحتى أقل من تخويف باندورا. 

الترجمة: Hunter 

 

 

فجأة توقف سو! كما توقفت مادلين في نفس الوقت. لكن سيرفاناس كاد ان يصطدم بظهر سو. رفع رأسه ثم نظر حول محيطه ، ولم يفهم حقًا سبب توقف سو فجأة. ومع ذلك ، شعر على الفور بشيء ما ، وتغير تعبيره على الفور ، وأظهرت أعماق عيونه احمرارًا باهتًا. مع تعمق لون عيونه، بدأت درجة الحرارة في محيط سيرفاناس في الارتفاع. ذاب الغطاء الثلجي باستمرار ، وارتفعت أبخرة الماء نتيجة لذلك ، مما جعل شكله يبدو مشوهًا بعض الشيء. كانت هذه هي قدرة اللهب من المستوى الرابع المطورة حديثًا لـ سيرفاناس ، بالإضافة إلى أقوى طريقة هجوم حاليًا. 

هبط سو على الأرض ، ملتفا على الأرض ، متخذًا موقف الاندفاع مرة أخرى. 

 

 

رن صوت صراخان ، ثم حمل سو بالفعل السكينتان العسكرية من فخذي إلى يديه. مسكها باليد اليسرى بشكل طبيعي ، بينما حملت يده اليمنى بقبضة عكسية ، متخيلا موقفًا قتاليًا غريبًا نوعًا ما. 

 

 

هبط سو على الأرض ، ملتفا على الأرض ، متخذًا موقف الاندفاع مرة أخرى. 

مع صوت بووم ، غطت الطبقات الجليدية عدة أمتار قبل انفجار سو تمامًا ، ثم اختلط الجليد والثلج المسحوق معًا! داخل الثلج والجليد ، يمكن رؤية عدد قليل من الصور الظلية الصغيرة وهي تومض بشكل غامض!  

 

أطلقت الطبقة الجليدية صوت انفجار عاليًا عند التحطم ، واختلط بداخلها العديد من الصراخ الحاد للغاية. أُطلقت العديد من الظلال الملونة بالثلج الأبيض على سو مثل البرق!

أطلقت الطبقة الجليدية صوت انفجار عاليًا عند التحطم ، واختلط بداخلها العديد من الصراخ الحاد للغاية. أُطلقت العديد من الظلال الملونة بالثلج الأبيض على سو مثل البرق!

 

 

 

ضاقت عين سو اليسرى قليلاً. انحنى جسده فجأة ، ثم انطلق نحو ينبوع الجليد والثلج أمامه مثل قذيفة مدفع تاركة الفوهة. كانت السكينتان التي في يديه مثل حشوة القطن التي ترفرف في الرياح ، ولكن أيضًا البرق في ليلة مظلمة ، رسم أقواسًا واضحة ، وتخطى الظلال التي تومض عبر الجليد والثلج. 

 

 

 

بعد بعض الأصوات الطفيفة. عانت جميع المخلوقات الصغيرة التي انطلقت من الثلج شريحة واحدة على الأقل ، لكن الشعور الذي شعر به من السكينتان كان مقلقا إلى حد ما ، كما لو أنه قطع شجرة قديمة تشبه الجلد ، وكان من الصعب للغاية قطعها بالكامل من خلالها. في هذه الأثناء ، كانت تلك المخلوقات ذكية للغاية ، حيث استعارت قوة القطع للسكينة لتتراجع على الفور ، مما أدى إلى إزالة نصف قوة الهجوم. لم تكن الإصابات التي خلفتها هذه المخلوقات المجهولة عميقة على الإطلاق ، ولم تكن قريبة من جروح مميتة. نتيجة لذلك ، في اللحظة التي استغرقتها الشرر لتطير ، اهتز معصما سو. طارت حواف السكينتين برشاقة ، وفجأة مزقت أجساد المخلوقين الصغيرين الأخيرين ، تقريباً إلى نصفين! فقط هذا النوع من الإصابات كان ممتعًا بعض الشيء. 

 

 

 

هبط سو على الأرض ، ملتفا على الأرض ، متخذًا موقف الاندفاع مرة أخرى. 

ترددت أصوات طقطقة كثيفة. أنتج الدرع الثقيل المصنوع من السبائك مساحة كبيرة من الشرر ، أكثر من عشرة سهام جليدية مثل الأجسام تضرب سطحه! امتلكت سهام الجليد قوة غير عادية ، انفجرت فورًا عند اصطدامها بالسيف الثقيل ، والقوة الهائلة التي تجعل حواف السيف تتشوه! نظرًا لكون القوة اللحظية كبيرة جدًا ، فقط عندما انحنى جسم السيف بشكل كبير ، انفجر رأس السيف الذي تم إدخاله في الأرض ، مما أدى إلى إرسال الجليد والثلج في كل مكان. انطلق السيف الثقيل عالياً في السماء!

 

رن صوت صراخان ، ثم حمل سو بالفعل السكينتان العسكرية من فخذي إلى يديه. مسكها باليد اليسرى بشكل طبيعي ، بينما حملت يده اليمنى بقبضة عكسية ، متخيلا موقفًا قتاليًا غريبًا نوعًا ما. 

انحنى سيرفاناس على الفور إلى كرة ، وقام على الفور بإنشاء عالم ربط اللهب والمجال المضاد للجاذبية بنوعين من الدفاعات. لم يكن هذان المجالان من القوة بالتأكيد كافيين لضمان بقائه ، ولكن كل ما كان عليه فعله هو إضعاف هجوم الطرف الآخر. في الوقت نفسه ، ظهرت مادلين بالفعل خلف سيرفاناس ، طعن السيف الهائل السطح الجليدي بجوار جسد الشاب بصوت بو. كان السيف المصنوع من السبائك السميكة الواسع بمثابة درع يحمي جسم الشاب بشكل آمن.   

 

 

بعد الركض لعدة مئات من الكيلومترات عبر الحدود البحرية المتجمدة في الشمال ، بدأ سو في إبطاء تقدمه ، وقد بدأت قدرته على التحمل في التعافي إلى حد ما. من الواضح أن التجول حول حدود البحر المتجمد أثار غضب برايدكلا ، لكن سو شعر بشكل غامض بوجود خطر أكبر على الجنوب ، لذلك كان أقل استعدادًا للتوجه إلى هناك. كان هناك خطر آخر أصبح أكثر وضوحًا ، لدرجة أن سو كان على يقين من أن باندورا كانت تطارده من ورائه. بالمقارنة مع الرسول الغامض ، شكلت باندورا قدرًا أقل قليلاً من التهديد ، كان كلاهما خطرين يهددان الحياة ، في الأساس نفس الشيء. 

ترددت أصوات طقطقة كثيفة. أنتج الدرع الثقيل المصنوع من السبائك مساحة كبيرة من الشرر ، أكثر من عشرة سهام جليدية مثل الأجسام تضرب سطحه! امتلكت سهام الجليد قوة غير عادية ، انفجرت فورًا عند اصطدامها بالسيف الثقيل ، والقوة الهائلة التي تجعل حواف السيف تتشوه! نظرًا لكون القوة اللحظية كبيرة جدًا ، فقط عندما انحنى جسم السيف بشكل كبير ، انفجر رأس السيف الذي تم إدخاله في الأرض ، مما أدى إلى إرسال الجليد والثلج في كل مكان. انطلق السيف الثقيل عالياً في السماء!

كانت السحب عالية للغاية اليوم ، كما أن خط بصرها أوسع بكثير. في نهاية رؤيتهم ، يمكنهم حتى رؤية خط البحر المتجمد. كان البحر المتجمد هادئًا للغاية ، فالمحيط اللازوردي أدى إلى تآكل الجرف الجليدي الممتد في البحر. من وقت لآخر ، تمتد الزعنفة الظهرية القوية لأسماك المحيط الهائلة من سطح الماء. 

 

 

مدت مادلين يدها اليمنى ، أمسكت برفق بمقبض السيف الثقيل. في الوقت نفسه ، تقدمت قدمها إلى الأمام ، وداستها مباشرة على السطح الجليدي ، ثم ساعدته على تجنب الموجة الثانية من أسهم الجليد. 

 

كان السيف الثقيل المصنوع من خليط معدني ثقيل مثل الريشة في يدي مادلين ، رسم دائرة أفقيًا. انطلقت ثلاثة أو أربعة ظلال من الثلج والجليد مثل البرق ، لكنهم وقعوا على حافة السيف الثقيل ، كما لو أنهم اصطدموا بها بأنفسهم. مع أصوات با با با ، كان سطح السيف الثقيل العريض والمسطح مثل مضرب ، يضرب هذه الأشياء الصغيرة لتحلق بعيدا.   

 

 

 

أصبح المكان الذي تم فيه إدخال السيف الثقيل في الأصل كهفًا متجمدًا. زحف مخلوق صغير من الداخل ، فقط نصف جسده قد تم قطعه بالسيف الثقيل. بدا الأمر وكأن مادلين أدخلته عشوائيًا في الأرض ، لكن اتضح أنه لم يكن قرارًا مهملاً على الإطلاق. 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان السيف الثقيل المصنوع من خليط معدني ثقيل مثل الريشة في يدي مادلين ، رسم دائرة أفقيًا. انطلقت ثلاثة أو أربعة ظلال من الثلج والجليد مثل البرق ، لكنهم وقعوا على حافة السيف الثقيل ، كما لو أنهم اصطدموا بها بأنفسهم. مع أصوات با با با ، كان سطح السيف الثقيل العريض والمسطح مثل مضرب ، يضرب هذه الأشياء الصغيرة لتحلق بعيدا.   

 

الترجمة: Hunter 

 

 

 

ضاقت عين سو اليسرى قليلاً. انحنى جسده فجأة ، ثم انطلق نحو ينبوع الجليد والثلج أمامه مثل قذيفة مدفع تاركة الفوهة. كانت السكينتان التي في يديه مثل حشوة القطن التي ترفرف في الرياح ، ولكن أيضًا البرق في ليلة مظلمة ، رسم أقواسًا واضحة ، وتخطى الظلال التي تومض عبر الجليد والثلج. 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط