نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 11.2

قاطع طريق

قاطع طريق

الفصل 11.2 – قاطع طريق

 

 

 

في هذه اللحظة ، أُطلقت العديد من المخلوقات الصغيرة من الجليد والثلج الذين لا يزالون يتناثرون. كان طولها أقل من متر ، وكان محيطها ذو لون أزرق باهت. عند الفحص الدقيق ، يمكن للمرء أن يجد أن جلدها مغطى بطبقة رفيعة للغاية من الحراشف. كان لديهم رؤوس كبيرة وأفواه أكبر ، وعينان من المياه الزرقاء في حدقة على جانبي رؤوسهم. على أجسامهم الأصغر نسبيًا ، نمت أيدي وأقدام مماثلة لتلك التي لدى البشر ، لكن المساحات الكبيرة من الزعانف أظهرت أنها كائنات مائية. 

 

 

 

اخبر التفاعل القصير لسو أنه على الرغم من أن هذه الأشياء الصغيرة تشترك في بعض السمات مع البشر ، فإن القوة المرعبة التي احتوتها أجسادهم لم تكن بالتأكيد شيئًا يمكن للبشر أن يضاهيها. من قوتها الجسدية ، كانت هذه المخلوقات الصغيرة تشبه بالفعل المخلوقات ذات الهياكل الخارجية مثل الحشرات أو القريدس. يمكن أن تعرض أذرعهم الصغيرة على الفور أكثر من مائة كيلوجرام من القوة ، وكان تفكيك الطبقة الجليدية القوية أمرًا سهلاً مثل تقطيع الجبن. يمكن للألسنة في وسط أفواههم الهائلة أن تطلق سهام الجليد السامة. أشار سيف مادلين الثقيل المشوه إلى أن قوة المسافة القريبة لسهام الجليد لم تكن أضعف من رصاصات البنادق. 

الآن فقط زحف رجال الاسماك الأربعة الذين تعرضوا للضرب طائرين على أقدامهم. رموا أنفسهم مرة أخرى وهم يصرخون. فقط عندما وصلوا إلى حوالي عشرة أمتار ، أصبحت حركاتهم فجأة جامدة وغير عادية ، وظهر لون أحمر غامق على جلدهم. كانت عشرة أمتار على وجه التحديد هي النطاق الفعال لعالم ربط اللهب في سيرفاناس ومجال القوة المضادة للجاذبية. كأعداء ، تحت سيطرة سيرفاناس ، عانى رجال الاسماك من معظم أضرار حدود اللهب. عندما يقف شخص عادي في عالم ربط اللهب ، فإنه لن يشعر إلا بقليل من الحرارة ، بينما يشعر رجال الاسماك بدرجة حرارة تزيد عن مائة درجة ، كما لو كان قد سكب عليهم الماء المغلي. لقد اعتادوا على جليد البحر المتجمد البارد ، لذلك تسببت الحرارة في مزيد من المعاناة. في هذه الأثناء ، في ظل مجال القوة المضادة للجاذبية ، تم تخفيف وزن رجال الاسماك على الفور بنحو 30٪ ، مما جعلهم يشعرون بأنهم بعيدون للغاية. قفز ثلاثة من رجال الاسماك الأربعة عالياً في الهواء ، محولين أنفسهم إلى أهداف مثالية ، بينما سقط آخرهم مباشرة على الأرض. هبط عدة مرات على الأرض ، ثم قفز بقوة ، وحلق عالياً في الهواء مرة أخرى!

 

 الترجمة: Hunter

إذا كان عليه أن يصفهم ، فإنهم يشبهون بعض الشيء رجال الاسماك من أفلام العصر القديم. 

الفصل 11.2 – قاطع طريق

أصيب جميع الجنود الستة الذين سقطوا من الضباب الجليدي ، كل واحد منهم جرح. أربعة منهم لم تكن إصاباتهم خطيرة ، رغم أن الجروح كانت عميقة، إلا أن عمقها لا يتجاوز سنتيمترين. تمتلك هذه الحراشف الدقيقة قوة دفاعية أكبر بكثير مما قد يتوقعه المرء ، والمخاط الذي يغطي أسطح الحراشف يمنع حواف السكاكين من الحفر بعمق أكثر من اللازم. ومع ذلك ، فإن آخر اثنين من رجال الاسماك لم يتمكنوا من الزحف بالفعل ، أحدهما كان رأسه بالكامل تقريبًا متقطع. كان الآخر ملقى على الأرض مصابًا ، ولم يكن الجرح عميقا، بل كان واسعًا وعميقًا. تم فتح تجويف جسمه بالكامل ، وتتدفقت الأعضاء الداخلية وسوائل الجسم حاليًا على طول الإصابة. تم قطع حراشف آخر اثنين من رجال الأسماك أولاً ، ثم اقتلع طرف الأنسجة العضلية الأكثر حساسية نسبيًا تحتها ، وبالتالي تحولت الإصابات إلى جروح مميتة. 

دون انتظار وقوف رجال الاسماك الأربعة بشكل كامل ، اندفع سو متجاوزًا جوانبهم مرة أخرى ، تحركت حواف السكاكين القصيرة بدقة عبر إصاباتهم ، مما زاد من عمق جروحهم عدة مرات! ومع ذلك ، كانت حيوية هؤلاء الاسماك قوية لدرجة صادمة ، ولا يزال رجال الاسماك قادرين على إطلاق سهم جليدي من ألسنتهم حتى بعد تمزق أدمغتهم ، ضاربا سو أسفل ظهره!

 

قام سو بتقويم جسده. كانت عضلاته قوية. مع صوت بو ، ارتدت شوكة الجليد بالفعل من منطقة خصره ، ثم تدفق سم عديم اللون من جرحه. عندما تم القضاء على السم تمامًا ، بدأ الجرح في الالتئام بمعدل مرئي. 

دون انتظار وقوف رجال الاسماك الأربعة بشكل كامل ، اندفع سو متجاوزًا جوانبهم مرة أخرى ، تحركت حواف السكاكين القصيرة بدقة عبر إصاباتهم ، مما زاد من عمق جروحهم عدة مرات! ومع ذلك ، كانت حيوية هؤلاء الاسماك قوية لدرجة صادمة ، ولا يزال رجال الاسماك قادرين على إطلاق سهم جليدي من ألسنتهم حتى بعد تمزق أدمغتهم ، ضاربا سو أسفل ظهره!

 

 

في هذه اللحظة ، أُطلقت العديد من المخلوقات الصغيرة من الجليد والثلج الذين لا يزالون يتناثرون. كان طولها أقل من متر ، وكان محيطها ذو لون أزرق باهت. عند الفحص الدقيق ، يمكن للمرء أن يجد أن جلدها مغطى بطبقة رفيعة للغاية من الحراشف. كان لديهم رؤوس كبيرة وأفواه أكبر ، وعينان من المياه الزرقاء في حدقة على جانبي رؤوسهم. على أجسامهم الأصغر نسبيًا ، نمت أيدي وأقدام مماثلة لتلك التي لدى البشر ، لكن المساحات الكبيرة من الزعانف أظهرت أنها كائنات مائية. 

اهتز جسد سو ، كما لو أنه أصيب ببندقية من مسافة قريبة. فقط بعد أن اخترقت نصف الشوكة الجليدية التي يبلغ طولها عشرة سنتيمترات جسده ، أوقفتها أنسجة سو القوية. احتوت الشوكة على العديد من الشقوق الدقيقة ، كان بداخلها مادة شفافة مخزنة. عندما دخل السم إلى جسده ، بدأت الخلايا في جسم سو بفقد حيويتها ، وكان هناك المزيد الذي مات بشكل مباشر!

 

 

 

أطلق سو شخيرا خفيفًا ، مضطربًا بشكل غير متوقع إلى حد ما من قبل هؤلاء الرجال الاسماك. مع مدى قوة خلايا جسده الحالية وكذلك سرعة ردة فعله المرعبة ، يمكن القول إن الشيء الأقل خوفًا منه هو السم. ومع ذلك ، على الرغم من أن هذا هو الحال ، لا يزال سم شوكة الجليد يقتل مساحة كبيرة من الأنسجة ، لذلك يمكن للمرء أن يتخيل كم كان مرعبًا!

في هذه اللحظة ، أُطلقت العديد من المخلوقات الصغيرة من الجليد والثلج الذين لا يزالون يتناثرون. كان طولها أقل من متر ، وكان محيطها ذو لون أزرق باهت. عند الفحص الدقيق ، يمكن للمرء أن يجد أن جلدها مغطى بطبقة رفيعة للغاية من الحراشف. كان لديهم رؤوس كبيرة وأفواه أكبر ، وعينان من المياه الزرقاء في حدقة على جانبي رؤوسهم. على أجسامهم الأصغر نسبيًا ، نمت أيدي وأقدام مماثلة لتلك التي لدى البشر ، لكن المساحات الكبيرة من الزعانف أظهرت أنها كائنات مائية. 

 

 

بدأت الأوعية الدموية في جسم سو تضخ بقوة أكبر ، واندلع الدم تمامًا. تجمعت العشرات من خلايا الدم معًا ، ثم تحولت إلى وحوش شريرة مصغرة ، اتبعت طرقًا مختلفة نحو المناطق التي غزاها السم. في هذه الأثناء ، تغير أيضًا الجزء الذي أصابه شوكة الجليد من جسده بسرعة ، حيث تحولت الأنسجة التي لامست السم بسرعة إلى ألياف ، وفقدت كل حيويتها ومحتواها المائي ، وأصبحت مشابهة لجدار يسد السم. في غمضة عين ، اندفعت خلايا الدم التي تم تنشيطها بالفعل نحو سوائل الجسم التي تحمل السم. كانت الخلايا الموجودة حول المنطقة المسمومة قد نقلت بالفعل خصائص السم إلى جسده بالكامل ، لذلك فإن الدم المنشط قد حبس فورًا القطرة بعد سقوط جزيئات السم ، وابتلعها ، ونقلها على طول حدود الإصابة. 

 

 

أطلق سو شخيرا خفيفًا ، مضطربًا بشكل غير متوقع إلى حد ما من قبل هؤلاء الرجال الاسماك. مع مدى قوة خلايا جسده الحالية وكذلك سرعة ردة فعله المرعبة ، يمكن القول إن الشيء الأقل خوفًا منه هو السم. ومع ذلك ، على الرغم من أن هذا هو الحال ، لا يزال سم شوكة الجليد يقتل مساحة كبيرة من الأنسجة ، لذلك يمكن للمرء أن يتخيل كم كان مرعبًا!

قام سو بتقويم جسده. كانت عضلاته قوية. مع صوت بو ، ارتدت شوكة الجليد بالفعل من منطقة خصره ، ثم تدفق سم عديم اللون من جرحه. عندما تم القضاء على السم تمامًا ، بدأ الجرح في الالتئام بمعدل مرئي. 

 

  

 

في هذه الأثناء ، بالقرب من قدمي مادلين ، اندفع جندي السمك من الجليد . ولكن عندما كان على وشك إطلاق شوكة جليدية ، ظهرت أصابع مادلين الخمسة الطويلة والنحيلة! بحركة لطيفة ، تم إغلاق فمه. تم إغلاق صفين من الأسنان الحادة ، ومع أصوات تصدع، كادت أن تقطع اللسان المستقيم تمامًا إلى نصفين! في هذه الأثناء ، تحطمت شوكة الجليد في لسانه بالفعل.   

على الرغم من أن أفعالها أدت إلى تحييد جزء كبير من قوة جندي السمك ، إلا أن مادلين ما زالت غير راضية. رقصت أصابع يدها اليسرى الطويلة والنحيلة برشاقة ، وضربت رجل السمك بإيقاع سريع لا يضاهى. وسقطت معظم الضربات على رأسه الكبير وضربته مثل الصفعات على الوجه. تحت ضربات مادلين ، بدأ جسد الجندي رجل السمك يدور بشكل غير متوقع ، في غمضة عين تحول إلى غزل كبير الحجم!

 

 

على الرغم من أن أفعالها أدت إلى تحييد جزء كبير من قوة جندي السمك ، إلا أن مادلين ما زالت غير راضية. رقصت أصابع يدها اليسرى الطويلة والنحيلة برشاقة ، وضربت رجل السمك بإيقاع سريع لا يضاهى. وسقطت معظم الضربات على رأسه الكبير وضربته مثل الصفعات على الوجه. تحت ضربات مادلين ، بدأ جسد الجندي رجل السمك يدور بشكل غير متوقع ، في غمضة عين تحول إلى غزل كبير الحجم!

 

إذا كان عليه أن يصفهم ، فإنهم يشبهون بعض الشيء رجال الاسماك من أفلام العصر القديم. 

فقط بعد أن صفعت الجندي لعدة ثوان ، سحبت مادلين يدها. بصق الجندي بسلسلة من الكلام الغير معروف ، ثم انهار بعد أن تمايل. بمجرد أن لامس جسمه سطح الأرض ، انفجرت أصوات التصدع المعبأة بكثافة على الفور ، انهار مثل كيس من القماش. تبين أن عملية الضرب حطمت كل العظام في جسده.

 

 

اهتز جسد سو ، كما لو أنه أصيب ببندقية من مسافة قريبة. فقط بعد أن اخترقت نصف الشوكة الجليدية التي يبلغ طولها عشرة سنتيمترات جسده ، أوقفتها أنسجة سو القوية. احتوت الشوكة على العديد من الشقوق الدقيقة ، كان بداخلها مادة شفافة مخزنة. عندما دخل السم إلى جسده ، بدأت الخلايا في جسم سو بفقد حيويتها ، وكان هناك المزيد الذي مات بشكل مباشر!

الآن فقط زحف رجال الاسماك الأربعة الذين تعرضوا للضرب طائرين على أقدامهم. رموا أنفسهم مرة أخرى وهم يصرخون. فقط عندما وصلوا إلى حوالي عشرة أمتار ، أصبحت حركاتهم فجأة جامدة وغير عادية ، وظهر لون أحمر غامق على جلدهم. كانت عشرة أمتار على وجه التحديد هي النطاق الفعال لعالم ربط اللهب في سيرفاناس ومجال القوة المضادة للجاذبية. كأعداء ، تحت سيطرة سيرفاناس ، عانى رجال الاسماك من معظم أضرار حدود اللهب. عندما يقف شخص عادي في عالم ربط اللهب ، فإنه لن يشعر إلا بقليل من الحرارة ، بينما يشعر رجال الاسماك بدرجة حرارة تزيد عن مائة درجة ، كما لو كان قد سكب عليهم الماء المغلي. لقد اعتادوا على جليد البحر المتجمد البارد ، لذلك تسببت الحرارة في مزيد من المعاناة. في هذه الأثناء ، في ظل مجال القوة المضادة للجاذبية ، تم تخفيف وزن رجال الاسماك على الفور بنحو 30٪ ، مما جعلهم يشعرون بأنهم بعيدون للغاية. قفز ثلاثة من رجال الاسماك الأربعة عالياً في الهواء ، محولين أنفسهم إلى أهداف مثالية ، بينما سقط آخرهم مباشرة على الأرض. هبط عدة مرات على الأرض ، ثم قفز بقوة ، وحلق عالياً في الهواء مرة أخرى!

 

 

 

كان محيط مادلين أكثر دفئًا قليلاً ، ولم تنخفض الجاذبية إلا بنسبة 10٪ تقريبًا ، ولم تؤثر عليها على الإطلاق. كان هذا التحكم الدقيق في مجالات القوة شيئًا يجب أن يكون ممكنًا فقط لأولئك الذين لديهم سبعة مستويات أو أكثر من قدرة التحكم في العناصر ، لكن سيرفاناس حصل على نتيجة مماثلة من خلال المستوى الثاني من تقارب العناصر. إذا لم يكن المرء يقظًا ، فإن الأعداء الذين يقاتلون في نطاق سيطرة سيرفاناس سيحصلون على قدر كبير من قوتهم القتالية.

في هذه اللحظة ، أُطلقت العديد من المخلوقات الصغيرة من الجليد والثلج الذين لا يزالون يتناثرون. كان طولها أقل من متر ، وكان محيطها ذو لون أزرق باهت. عند الفحص الدقيق ، يمكن للمرء أن يجد أن جلدها مغطى بطبقة رفيعة للغاية من الحراشف. كان لديهم رؤوس كبيرة وأفواه أكبر ، وعينان من المياه الزرقاء في حدقة على جانبي رؤوسهم. على أجسامهم الأصغر نسبيًا ، نمت أيدي وأقدام مماثلة لتلك التي لدى البشر ، لكن المساحات الكبيرة من الزعانف أظهرت أنها كائنات مائية. 

 

 

 

 

 

كان محيط مادلين أكثر دفئًا قليلاً ، ولم تنخفض الجاذبية إلا بنسبة 10٪ تقريبًا ، ولم تؤثر عليها على الإطلاق. كان هذا التحكم الدقيق في مجالات القوة شيئًا يجب أن يكون ممكنًا فقط لأولئك الذين لديهم سبعة مستويات أو أكثر من قدرة التحكم في العناصر ، لكن سيرفاناس حصل على نتيجة مماثلة من خلال المستوى الثاني من تقارب العناصر. إذا لم يكن المرء يقظًا ، فإن الأعداء الذين يقاتلون في نطاق سيطرة سيرفاناس سيحصلون على قدر كبير من قوتهم القتالية.

 

اهتز جسد سو ، كما لو أنه أصيب ببندقية من مسافة قريبة. فقط بعد أن اخترقت نصف الشوكة الجليدية التي يبلغ طولها عشرة سنتيمترات جسده ، أوقفتها أنسجة سو القوية. احتوت الشوكة على العديد من الشقوق الدقيقة ، كان بداخلها مادة شفافة مخزنة. عندما دخل السم إلى جسده ، بدأت الخلايا في جسم سو بفقد حيويتها ، وكان هناك المزيد الذي مات بشكل مباشر!

 

الآن فقط زحف رجال الاسماك الأربعة الذين تعرضوا للضرب طائرين على أقدامهم. رموا أنفسهم مرة أخرى وهم يصرخون. فقط عندما وصلوا إلى حوالي عشرة أمتار ، أصبحت حركاتهم فجأة جامدة وغير عادية ، وظهر لون أحمر غامق على جلدهم. كانت عشرة أمتار على وجه التحديد هي النطاق الفعال لعالم ربط اللهب في سيرفاناس ومجال القوة المضادة للجاذبية. كأعداء ، تحت سيطرة سيرفاناس ، عانى رجال الاسماك من معظم أضرار حدود اللهب. عندما يقف شخص عادي في عالم ربط اللهب ، فإنه لن يشعر إلا بقليل من الحرارة ، بينما يشعر رجال الاسماك بدرجة حرارة تزيد عن مائة درجة ، كما لو كان قد سكب عليهم الماء المغلي. لقد اعتادوا على جليد البحر المتجمد البارد ، لذلك تسببت الحرارة في مزيد من المعاناة. في هذه الأثناء ، في ظل مجال القوة المضادة للجاذبية ، تم تخفيف وزن رجال الاسماك على الفور بنحو 30٪ ، مما جعلهم يشعرون بأنهم بعيدون للغاية. قفز ثلاثة من رجال الاسماك الأربعة عالياً في الهواء ، محولين أنفسهم إلى أهداف مثالية ، بينما سقط آخرهم مباشرة على الأرض. هبط عدة مرات على الأرض ، ثم قفز بقوة ، وحلق عالياً في الهواء مرة أخرى!

 

إذا كان عليه أن يصفهم ، فإنهم يشبهون بعض الشيء رجال الاسماك من أفلام العصر القديم. 

 

إذا كان عليه أن يصفهم ، فإنهم يشبهون بعض الشيء رجال الاسماك من أفلام العصر القديم. 

 

الآن فقط زحف رجال الاسماك الأربعة الذين تعرضوا للضرب طائرين على أقدامهم. رموا أنفسهم مرة أخرى وهم يصرخون. فقط عندما وصلوا إلى حوالي عشرة أمتار ، أصبحت حركاتهم فجأة جامدة وغير عادية ، وظهر لون أحمر غامق على جلدهم. كانت عشرة أمتار على وجه التحديد هي النطاق الفعال لعالم ربط اللهب في سيرفاناس ومجال القوة المضادة للجاذبية. كأعداء ، تحت سيطرة سيرفاناس ، عانى رجال الاسماك من معظم أضرار حدود اللهب. عندما يقف شخص عادي في عالم ربط اللهب ، فإنه لن يشعر إلا بقليل من الحرارة ، بينما يشعر رجال الاسماك بدرجة حرارة تزيد عن مائة درجة ، كما لو كان قد سكب عليهم الماء المغلي. لقد اعتادوا على جليد البحر المتجمد البارد ، لذلك تسببت الحرارة في مزيد من المعاناة. في هذه الأثناء ، في ظل مجال القوة المضادة للجاذبية ، تم تخفيف وزن رجال الاسماك على الفور بنحو 30٪ ، مما جعلهم يشعرون بأنهم بعيدون للغاية. قفز ثلاثة من رجال الاسماك الأربعة عالياً في الهواء ، محولين أنفسهم إلى أهداف مثالية ، بينما سقط آخرهم مباشرة على الأرض. هبط عدة مرات على الأرض ، ثم قفز بقوة ، وحلق عالياً في الهواء مرة أخرى!

 

 الترجمة: Hunter

 الترجمة: Hunter

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط