نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 11.5

قاطع طريق

قاطع طريق

الفصل 11.5 – قاطع طريق

 

 

كان العالم الروحي لسو شاسعًا بالمثل. كانت هناك سماء ليل ، لف العالم ستارة من الظلام. كانت هناك نجوم معلقة في السماء ، وكانت هناك سلاسل جبال مستمرة تمتد لآلاف الأميال ، شاسعة مثل الكون الحقيقي. ومع ذلك ، على الرغم من أن هذا العالم كان شاسعًا مثل الكون ، كان تحت أقدام سو نجمًا كبيرًا مقفرًا للغاية ، وكان وعي نفسه بحجم الإنسان. مع انضمام هذين العالمين الروحيين ، كانت مياه المحيطات التي لا نهاية لها تتدفق حاليًا. 

تردد سو ، فدماغه عمل بشكل أكبر بأعلى إنتاج له ، محاولًا العثور على أدلة في بيانات جينات رجل السمكة الذي حصل عليه بالفعل لاختراق هذه المنطقة الهادئة الغامضة. كانت هذه المنطقة تخفي بالتأكيد شيئًا ما ، أو أمرًا ، أو وظيفة مثل تدمير الذات في لحظة حرجة ، أو ربما تكون هناك احتمالية لإثارتها. قد يكون هناك فقط لمحو آثار معينة. 

 

 

أصبح وجه مادلين فجأة شاحبًا بشكل مميت ، وفتحت شفتاها قليلاً ، راغبة في الصراخ ، لكن لم يخرج شيء. كانت يدها مرفوعة بالفعل ، وترغب في معانقة سو ، لكنها تجمدت في الجو ، ولم تتمكن من مد يدها إلى مسافة أبعد قليلاً. 

تمامًا كما كان سو يبحث عن طريقة لفك هذا اللغز ، لم تستطع بقعة الدم الشريرة أخيرًا كبت غرائزها ، وأخذت قضمة في العصب. عندما قضمت ، استجابت الحزمة العصبية على الفور. ارتجفت ، وأرسلت إشارة ، ثم اصبحت مثل قطعة من اللحم الميت. 

 

 

 

تم التقاط هذه الإشارة بواسطة بقع الدم وأجهزة استشعار اللحم ، وتم تضخيمها قبل إعادتها إلى جسم سو. عند تلقي هذه الإشارة ، قبل أن يظهر سو أي ردة فعل ، استجاب جسده بالفعل بشكل غريزي. اهتزت جميع بقع الدم في نفس الوقت ، مما أدى إلى إنتاج مئات من الموجات الصوتية ذات الترددات المختلفة ومجالات القوة. هذه الحقول الموجية تغيرت باستمرار من تردد إلى آخر. أخيرًا ، لمست موجة واحدة ترددًا غامضًا معينًا ، ثم عادت هذه المنطقة بأكملها إلى الحياة!

 

 

 

في تلك اللحظة ، تواصل عقل سو مع عالم جديد تمامًا. كان ذلك عالم محيطي ، جليدي بارد ، مظلم ، وحيدا. لم يكن هناك سوى سيد واحد في ذلك العالم ، وكانت هناك حياة واحدة فقط. كان ذلك وجودًا هائلًا بشكل لا يمكن تصوره. على أقل تقدير ، كان الوعي الذي توقعه بالفعل شاسعًا مثل البحر!

 

 

 

تردد صوت هز العالم فجأة في وعي سو! في اللحظة التي تواصل فيها سو مع العالم الروحي للطرف الآخر ، رأى الطرف الآخر سو أيضًا. في تلك اللحظة ، كان العالمان الروحانيان متصلين فعليًا.

تردد سو ، فدماغه عمل بشكل أكبر بأعلى إنتاج له ، محاولًا العثور على أدلة في بيانات جينات رجل السمكة الذي حصل عليه بالفعل لاختراق هذه المنطقة الهادئة الغامضة. كانت هذه المنطقة تخفي بالتأكيد شيئًا ما ، أو أمرًا ، أو وظيفة مثل تدمير الذات في لحظة حرجة ، أو ربما تكون هناك احتمالية لإثارتها. قد يكون هناك فقط لمحو آثار معينة. 

 

 

“من يتطفل على أسراري ؟!”

 

 

 

في تلك اللحظة بدا العالم وكأنه يحتوي فقط على هذا الصوت! اندلع البحر الهادئ في عالم المحيط المتجمد في تلك اللحظة. لم ينفجر فقط ، بل إن البحر الكبير كله كان يرتفع إلى السماء!

عرف سيرفاناس أنها بالتأكيد لم تكن تمزح هذه المرة. ومع ذلك ، فقد أراد معرفة سبب حدوث شيء ما فجأة لسو. لقد كان أكثر حيرة من سبب تصرف مادلين بشكل غريب. ومع ذلك ، بعد النظر في العلاقة الخاصة بين مادلين وسو ، قرر سيرفاناس في النهاية العودة ببطء. ومع ذلك ، فقد انسحب لمسافة محددة ، وبعد ذلك لم يعد على استعداد للذهاب أكثر من ذلك. لم تعيره مادلين أي اهتمام ، فقط شاهدت سو. 

 

 

هذا العالم ، كل شبر وفضاء امتلأ بمياه المحيط. شكل الضغط البارد والظلام الثقيل العالم بأسره. كان للوعي والعقل البشريين حدود ، بينما كان هذا الإحساس هائلاً ، يفوق بكثير ما يمكن أن يحتويه الإنسان!

 

 

 

على الأرض أمام هذا البحر المتجمد الغاضب الذي بدا وكأنه يصل إلى السماء ظهرت بقعة صغيرة: سو. 

 

تردد سو ، فدماغه عمل بشكل أكبر بأعلى إنتاج له ، محاولًا العثور على أدلة في بيانات جينات رجل السمكة الذي حصل عليه بالفعل لاختراق هذه المنطقة الهادئة الغامضة. كانت هذه المنطقة تخفي بالتأكيد شيئًا ما ، أو أمرًا ، أو وظيفة مثل تدمير الذات في لحظة حرجة ، أو ربما تكون هناك احتمالية لإثارتها. قد يكون هناك فقط لمحو آثار معينة. 

كان العالم الروحي لسو شاسعًا بالمثل. كانت هناك سماء ليل ، لف العالم ستارة من الظلام. كانت هناك نجوم معلقة في السماء ، وكانت هناك سلاسل جبال مستمرة تمتد لآلاف الأميال ، شاسعة مثل الكون الحقيقي. ومع ذلك ، على الرغم من أن هذا العالم كان شاسعًا مثل الكون ، كان تحت أقدام سو نجمًا كبيرًا مقفرًا للغاية ، وكان وعي نفسه بحجم الإنسان. مع انضمام هذين العالمين الروحيين ، كانت مياه المحيطات التي لا نهاية لها تتدفق حاليًا. 

 

 

 

ما واجهه سو كان بحرًا غاضبًا يمكن أن يغرق نظامًا شمسيًا بأكمله!

كان العالم الروحي لسو شاسعًا بالمثل. كانت هناك سماء ليل ، لف العالم ستارة من الظلام. كانت هناك نجوم معلقة في السماء ، وكانت هناك سلاسل جبال مستمرة تمتد لآلاف الأميال ، شاسعة مثل الكون الحقيقي. ومع ذلك ، على الرغم من أن هذا العالم كان شاسعًا مثل الكون ، كان تحت أقدام سو نجمًا كبيرًا مقفرًا للغاية ، وكان وعي نفسه بحجم الإنسان. مع انضمام هذين العالمين الروحيين ، كانت مياه المحيطات التي لا نهاية لها تتدفق حاليًا. 

 

 

في هذه اللحظة ، لم يفكر سو في أي شيء آخر ، ولم يتردد. لقد واجه ببساطة وبشكل مباشر هذا البحر الذي بدا وكأنه يمتد بلا نهاية ، مسرعًا ضد المد. 

 

 

 

ارتجف سو ، الذي حافظ على نفس الوضع لأكثر من نصف ساعة ، فجأة. تمزق دماغ رجل السمكة ، مما أدى إلى إطلاق سهم دموي بطول عدة أمتار. في هذه الأثناء ، أصبح جسد سو فجأة جامدًا ، وبعد ثوانٍ قليلة ، أطلق فجأة خصلات من الدم من فمه وأنفه وأذنيه وحتى زوايا عينيه!

 

 

في تلك اللحظة ، تواصل عقل سو مع عالم جديد تمامًا. كان ذلك عالم محيطي ، جليدي بارد ، مظلم ، وحيدا. لم يكن هناك سوى سيد واحد في ذلك العالم ، وكانت هناك حياة واحدة فقط. كان ذلك وجودًا هائلًا بشكل لا يمكن تصوره. على أقل تقدير ، كان الوعي الذي توقعه بالفعل شاسعًا مثل البحر!

أصبح وجه مادلين فجأة شاحبًا بشكل مميت ، وفتحت شفتاها قليلاً ، راغبة في الصراخ ، لكن لم يخرج شيء. كانت يدها مرفوعة بالفعل ، وترغب في معانقة سو ، لكنها تجمدت في الجو ، ولم تتمكن من مد يدها إلى مسافة أبعد قليلاً. 

ظهرت مادلين فجأة أمام الشاب. تحركت ذراعها اليمنى ، وبعد ذلك بصوت دوي ، طار الشاب عشرات الأمتار ، متراجعًا إلى موقعه الأصلي. ترك التأثير المفاجئ سيرفاناس يشعر بموجة من الدوار ، ولم يفهم ما حدث بالضبط. ومع ذلك ، كان يعلم أن حيوية سو كانت تتدفق بسرعة ، وقد اقترب بالفعل من الذبول ، ومع ذلك لم تظهر أي علامة على التوقف! من خلال اتصال النواة بسو ، يمكنه أن يشعر بهذه النقطة بوضوح!  

 

 

شعرت فجأة بالبرد ، برودة خانقة تخترق العظام!

كانت الضربة التي أطلقتها مادلين للتو شديدة للغاية. احتوى هجومها العرضي على ستة مستويات من القوة ، لذلك تم كسر سبعة أو ثمانية من ضلوع الشاب. ومع ذلك ، تجاهل الشاب الألم الشديد ، واستمر في الزحف ، واندفع بشكل محموم نحو سو.

 

كان العالم الروحي لسو شاسعًا بالمثل. كانت هناك سماء ليل ، لف العالم ستارة من الظلام. كانت هناك نجوم معلقة في السماء ، وكانت هناك سلاسل جبال مستمرة تمتد لآلاف الأميال ، شاسعة مثل الكون الحقيقي. ومع ذلك ، على الرغم من أن هذا العالم كان شاسعًا مثل الكون ، كان تحت أقدام سو نجمًا كبيرًا مقفرًا للغاية ، وكان وعي نفسه بحجم الإنسان. مع انضمام هذين العالمين الروحيين ، كانت مياه المحيطات التي لا نهاية لها تتدفق حاليًا. 

“سيدي!” تخلف سيرفاناس ، الذي كان على بعد أكثر من عشرة أمتار ، عن الركب ثانية كاملة قبل أن يدرك أن شيئًا ما كان خطأ. استدار فجأة ، ورمي نفسه نحو سو بسرعة الطيران. 

كان هذا الفكر مثل الصخرة ، التي تحطمت مرارًا وتكرارًا في وعي الشاب. 

 

في تلك اللحظة ، تواصل عقل سو مع عالم جديد تمامًا. كان ذلك عالم محيطي ، جليدي بارد ، مظلم ، وحيدا. لم يكن هناك سوى سيد واحد في ذلك العالم ، وكانت هناك حياة واحدة فقط. كان ذلك وجودًا هائلًا بشكل لا يمكن تصوره. على أقل تقدير ، كان الوعي الذي توقعه بالفعل شاسعًا مثل البحر!

ظهرت مادلين فجأة أمام الشاب. تحركت ذراعها اليمنى ، وبعد ذلك بصوت دوي ، طار الشاب عشرات الأمتار ، متراجعًا إلى موقعه الأصلي. ترك التأثير المفاجئ سيرفاناس يشعر بموجة من الدوار ، ولم يفهم ما حدث بالضبط. ومع ذلك ، كان يعلم أن حيوية سو كانت تتدفق بسرعة ، وقد اقترب بالفعل من الذبول ، ومع ذلك لم تظهر أي علامة على التوقف! من خلال اتصال النواة بسو ، يمكنه أن يشعر بهذه النقطة بوضوح!  

 

 

الفصل 11.5 – قاطع طريق

هل سيموت سو ؟

عندما وصل إلى منتصف الطريق ، توقف سيرفاناس فجأة. تم بالفعل ضغط سيف مادلين الثقيل على رقبته! 

 

شعرت فجأة بالبرد ، برودة خانقة تخترق العظام!

كان هذا الفكر مثل الصخرة ، التي تحطمت مرارًا وتكرارًا في وعي الشاب. 

 

 

إذا مات سو ، فإن العالم الروحي سيختفي أيضًا. ثم أنسونا ، هل ستختفي أيضًا؟

لم يستطع سيرفاناس رؤية سوى الشكل الخلفي لمادلين ، غير قادرا على رؤية تعبيرها. كانت لا تزال منتصبة مثل التمثال ، بيدها التي تحمل السيف رقيقًا وثابتًا دون أي أثر غريب. فقط عندما هبت الرياح ، رُفع شعرها الرمادي الفضي الطويل ، كان هناك القليل من الفوضى.

 

 

كانت الضربة التي أطلقتها مادلين للتو شديدة للغاية. احتوى هجومها العرضي على ستة مستويات من القوة ، لذلك تم كسر سبعة أو ثمانية من ضلوع الشاب. ومع ذلك ، تجاهل الشاب الألم الشديد ، واستمر في الزحف ، واندفع بشكل محموم نحو سو.

تردد سو ، فدماغه عمل بشكل أكبر بأعلى إنتاج له ، محاولًا العثور على أدلة في بيانات جينات رجل السمكة الذي حصل عليه بالفعل لاختراق هذه المنطقة الهادئة الغامضة. كانت هذه المنطقة تخفي بالتأكيد شيئًا ما ، أو أمرًا ، أو وظيفة مثل تدمير الذات في لحظة حرجة ، أو ربما تكون هناك احتمالية لإثارتها. قد يكون هناك فقط لمحو آثار معينة. 

 

 

عندما وصل إلى منتصف الطريق ، توقف سيرفاناس فجأة. تم بالفعل ضغط سيف مادلين الثقيل على رقبته! 

 

ذكّرت البرودة الذي أطلقها النصل الشاب بأن نية مادلين في القتل كانت حقيقية وليست خيالية. 

 

 

 

“اغرب عن وجهي! إذا أتيت إلى هنا مرة أخرى ، سأقتلك! ” قالت مادلين بهدوء. 

في الواقع ، لم تكن مادلين نفسها تعرف سبب هدوئها. ربما بعد تجربتها مرة واحدة ، لم تعد تتصرف على أنها مترددة وعاجزة كما كانت في ذلك الوقت ، أليس كذلك؟ 

 

 

عرف سيرفاناس أنها بالتأكيد لم تكن تمزح هذه المرة. ومع ذلك ، فقد أراد معرفة سبب حدوث شيء ما فجأة لسو. لقد كان أكثر حيرة من سبب تصرف مادلين بشكل غريب. ومع ذلك ، بعد النظر في العلاقة الخاصة بين مادلين وسو ، قرر سيرفاناس في النهاية العودة ببطء. ومع ذلك ، فقد انسحب لمسافة محددة ، وبعد ذلك لم يعد على استعداد للذهاب أكثر من ذلك. لم تعيره مادلين أي اهتمام ، فقط شاهدت سو. 

 

لم يستطع سيرفاناس رؤية سوى الشكل الخلفي لمادلين ، غير قادرا على رؤية تعبيرها. كانت لا تزال منتصبة مثل التمثال ، بيدها التي تحمل السيف رقيقًا وثابتًا دون أي أثر غريب. فقط عندما هبت الرياح ، رُفع شعرها الرمادي الفضي الطويل ، كان هناك القليل من الفوضى.

كانت الضربة التي أطلقتها مادلين للتو شديدة للغاية. احتوى هجومها العرضي على ستة مستويات من القوة ، لذلك تم كسر سبعة أو ثمانية من ضلوع الشاب. ومع ذلك ، تجاهل الشاب الألم الشديد ، واستمر في الزحف ، واندفع بشكل محموم نحو سو.

 

في هذه اللحظة ، لم يفكر سو في أي شيء آخر ، ولم يتردد. لقد واجه ببساطة وبشكل مباشر هذا البحر الذي بدا وكأنه يمتد بلا نهاية ، مسرعًا ضد المد. 

في الواقع ، لم تكن مادلين نفسها تعرف سبب هدوئها. ربما بعد تجربتها مرة واحدة ، لم تعد تتصرف على أنها مترددة وعاجزة كما كانت في ذلك الوقت ، أليس كذلك؟ 

هل سيموت سو ؟

 

هل سيموت سو ؟

واصلت الوقوف هناك هكذا ، وهي تراقب بينما سقط رأس سو ببطء. 

 

 

 

أخيرًا ، أصبح البحر المتجمد والشاطئ الثلجي هادئًا مرة أخرى. 

عرف سيرفاناس أنها بالتأكيد لم تكن تمزح هذه المرة. ومع ذلك ، فقد أراد معرفة سبب حدوث شيء ما فجأة لسو. لقد كان أكثر حيرة من سبب تصرف مادلين بشكل غريب. ومع ذلك ، بعد النظر في العلاقة الخاصة بين مادلين وسو ، قرر سيرفاناس في النهاية العودة ببطء. ومع ذلك ، فقد انسحب لمسافة محددة ، وبعد ذلك لم يعد على استعداد للذهاب أكثر من ذلك. لم تعيره مادلين أي اهتمام ، فقط شاهدت سو. 

 

 

 

في هذه اللحظة ، لم يفكر سو في أي شيء آخر ، ولم يتردد. لقد واجه ببساطة وبشكل مباشر هذا البحر الذي بدا وكأنه يمتد بلا نهاية ، مسرعًا ضد المد. 

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة بدا العالم وكأنه يحتوي فقط على هذا الصوت! اندلع البحر الهادئ في عالم المحيط المتجمد في تلك اللحظة. لم ينفجر فقط ، بل إن البحر الكبير كله كان يرتفع إلى السماء!

 

 

 

 

 

كان هذا الفكر مثل الصخرة ، التي تحطمت مرارًا وتكرارًا في وعي الشاب. 

 

تردد صوت هز العالم فجأة في وعي سو! في اللحظة التي تواصل فيها سو مع العالم الروحي للطرف الآخر ، رأى الطرف الآخر سو أيضًا. في تلك اللحظة ، كان العالمان الروحانيان متصلين فعليًا.

 

أخيرًا ، أصبح البحر المتجمد والشاطئ الثلجي هادئًا مرة أخرى. 

 

 

 

تردد سو ، فدماغه عمل بشكل أكبر بأعلى إنتاج له ، محاولًا العثور على أدلة في بيانات جينات رجل السمكة الذي حصل عليه بالفعل لاختراق هذه المنطقة الهادئة الغامضة. كانت هذه المنطقة تخفي بالتأكيد شيئًا ما ، أو أمرًا ، أو وظيفة مثل تدمير الذات في لحظة حرجة ، أو ربما تكون هناك احتمالية لإثارتها. قد يكون هناك فقط لمحو آثار معينة. 

الترجمة: Hunter 

ارتجف سو ، الذي حافظ على نفس الوضع لأكثر من نصف ساعة ، فجأة. تمزق دماغ رجل السمكة ، مما أدى إلى إطلاق سهم دموي بطول عدة أمتار. في هذه الأثناء ، أصبح جسد سو فجأة جامدًا ، وبعد ثوانٍ قليلة ، أطلق فجأة خصلات من الدم من فمه وأنفه وأذنيه وحتى زوايا عينيه!

الفصل 11.5 – قاطع طريق

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط