نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 12.1

للتعامل مع

للتعامل مع

الفصل 12.1 – للتعامل مع

“شكرا.”

 

 

ظهر شكل طويل ونحيل ببطء في الأفق بين الثلج والسماء: باندورا.

 

 

انخفضت المسافة بين الجانبين بشكل مستمر. ألف متر وخمسمائة متر على طول الطريق حتى أقل من ثلاثين مترا. 

كانت تمشي ببطء وعلى مهل ، كما لو كانت تتجول في رواق. ومع ذلك ، فإن عدة كيلومترات من المسافة تم تقصيرها دون قصد ، وتم عبورها تمامًا من هذا القبيل. كان بإمكانها بالفعل أن تشعر بوجود سو بوضوح ، وبما أنه كان هناك ، كانت الشابة التي سافرت معه بشكل طبيعي هناك أيضًا. فقط ، بصرف النظر عنهم ، شعرت باندورا بهالة غريبة للغاية. كانت هذه الهالة ضعيفة للغاية ولطيفة ، لكنها جعلتها تشعر بعدم الارتياح إلى حد ما. أعطاها الشخص الذي انضم حديثًا شعورًا غير طبيعي للغاية ، ومع ذلك كان من الواضح أنه على قيد الحياة. في ادراك باندورا ، تسبب هذا في رائحة كريهة لا تطاق. ومع ذلك ، فإن القوة التي أطلقها الشخص الثالث كانت ضعيفة للغاية ، ولم تكن كافية للتأثير على وضع المعركة على الإطلاق. 

 

 

الترجمة: Hunter 

انتشرت سلسلة من التقلبات الروحية من البحر المتجمد. بفضل مساعدتها ، تحسن ادراك باندورا بشكل كبير على الفور ، مما سمح لها تقريبًا “برؤية” سو و مادلين و سيرفاناس الذين كانوا يستريحون حاليًا على بعد عشرة كيلومترات. كانت هذه المسافة بالفعل قصيرة إلى الحد الذي لا يمكن أن تكون أقصر فيه. إذا هرعت إلى الأمام بكامل قوتها ، فإن الشخص الوحيد الذي قد يفلت هو سو. لهذا السبب اعتقدت باندورا أن سو لن يختار الجري. 

 

 

 

“اقتلي الذباب المزعج من أجلي!” سُمع هدير غاضب في وعي باندورا. كان هذا هو وعي برايدكلا. في الأيام القليلة الماضية ، كان هذا هو بالضبط ما وجه باندورا ، وساعدها على تقريب المسافة بين سو ونفسها. 

الفصل 12.1 – للتعامل مع

 

 

“من أجلك ، حسنًا؟” كشفت شفاه باندورا الممتلئة عن ابتسامة باهتة ، والسخرية الغير مخفية تمامًا.  

 

 

“شكرا.”

أصبح برايدكلا هادئًا ، متحدثًا بنبرة شديدة الخطورة ، “مع قوتك الضئيلة ، يجب أن تُظهر لي احترام ملك البحر المتجمد! ولا حتى سيدك ، الرسول ، يجرؤ على التصرف بلا قيود امام وجودي “. 

 

 

 

“هذا لأن عملية تعافي السيد لم تكتمل بعد. إذا أصبح السيد حقًا رسول رعد الأرض العظيم ، فهل ستظل تتحدث هكذا؟ أيضا ، هل يمكن أن أكون موقرة ومحترمة لك لمجرد أن قوتك أكبر من قوتي؟ ” ردت باندورا.

 

 

 

على الرغم من أن برايدكلا لا يبدو أنه يفهم المجتمع البشري جيدًا ، إلا أنه لا يزال يسمع السخرية العظيمة في صوت باندورا. بشكل غير معهود ، سأل بجدية إلى حد ما ، “هل تقولين أن الأمر ليس كذلك؟ إذا أغضبتيني ، يمكنني أن اقتلك في أي وقت “.

“المرة الثالثة وكذلك المرة الأخيرة.” كشفت مادلين عن ابتسامة لم تكن بعد ابتسامة. رفعت السيف الثقيل ، قفزت ، ثم أسقطته مباشرة! بدت حركاتها محرجة بعض الشيء ، ولكن امام تعبير باندورا الساذج والبريء ، يمكن للمرء أن يرى ان عيونها انقبضت قليلاً. 

 

الفصل 12.1 – للتعامل مع

بعد أن شعرت بجدية برايدكلا ، تخلصت باندورا من استهزائها وأجابت بجدية ، “لا يخشى الجميع الموت. بالنسبة لهؤلاء الأشخاص ، فإن تهديدك غير فعال. على سبيل المثال ، أنا ، الثلاثة الذين أتابعهم حاليًا ، من هذه هي الحالة “.

 

 

 

دخل برايدكلا في حالة من الصمت ، فكر في نفسه. بعد لحظة واحدة فقط أعاد صوته العميق والثقيل مرة أخرى. “أعظم خوف للأحياء هو الموت. من الصعب بالنسبة لي أن أفهم ، ومع ذلك ، أعتقد أنك تستحقين احترامي أكثر من سيدك. “

“شكرا.”

 

لم يكن مقدار الوقت الذي انقضى منذ معركتهم الأخيرة طويلاً ، ومع ذلك زادت قوة مادلين بالفعل عدة مرات. لم تكن الثقة التي شعرت بها باندورا في أعماق قلبها بهذه القوة فجأة. عندما واجهت هجوم مادلين الاخرق، ظهرت عدة مئات من السيناريوهات في ذهن الشابة ذات الشعر الأسود. في النهاية اختارت أبسط طريقة باستخدام القبضة لتحية نصل السيف. استخدمت باندورا نصف قوتها فقط في هذه القبضة ، لكنها كانت كافية لجعل السبيكة العادية المصبوبة بالسيف الثقيل تغير شكلها. السبب في أنها لم تستخدم ما تبقى من قوتها كان حتى تتمكن من الحماية من هجمات مادلين التالية. 

“شكرا.”

دخل برايدكلا في حالة من الصمت ، فكر في نفسه. بعد لحظة واحدة فقط أعاد صوته العميق والثقيل مرة أخرى. “أعظم خوف للأحياء هو الموت. من الصعب بالنسبة لي أن أفهم ، ومع ذلك ، أعتقد أنك تستحقين احترامي أكثر من سيدك. “

 

أصبح برايدكلا هادئًا ، متحدثًا بنبرة شديدة الخطورة ، “مع قوتك الضئيلة ، يجب أن تُظهر لي احترام ملك البحر المتجمد! ولا حتى سيدك ، الرسول ، يجرؤ على التصرف بلا قيود امام وجودي “. 

لم تكن عدة كيلومترات من المسافة طويلة. في غمضة عين ، رأت باندورا سو بالفعل ، كما رآها سو. أضاءت عينا الشابة ذات اللون الأسود ، وشفتاها الصغيرتان تلتصقان ببعضهما البعض بطريقة لطيفة كما لو كانت مستعدة لتقديم قبلة. تم إدخال يديها في جيوب ملابسها ، وسارت نحو سو بطريقة غير حذرة تمامًا. 

لم يكن مقدار الوقت الذي انقضى منذ معركتهم الأخيرة طويلاً ، ومع ذلك زادت قوة مادلين بالفعل عدة مرات. لم تكن الثقة التي شعرت بها باندورا في أعماق قلبها بهذه القوة فجأة. عندما واجهت هجوم مادلين الاخرق، ظهرت عدة مئات من السيناريوهات في ذهن الشابة ذات الشعر الأسود. في النهاية اختارت أبسط طريقة باستخدام القبضة لتحية نصل السيف. استخدمت باندورا نصف قوتها فقط في هذه القبضة ، لكنها كانت كافية لجعل السبيكة العادية المصبوبة بالسيف الثقيل تغير شكلها. السبب في أنها لم تستخدم ما تبقى من قوتها كان حتى تتمكن من الحماية من هجمات مادلين التالية. 

 

انخفضت المسافة بين الجانبين بشكل مستمر. ألف متر وخمسمائة متر على طول الطريق حتى أقل من ثلاثين مترا. 

انخفضت المسافة بين الجانبين بشكل مستمر. ألف متر وخمسمائة متر على طول الطريق حتى أقل من ثلاثين مترا. 

دخل برايدكلا في حالة من الصمت ، فكر في نفسه. بعد لحظة واحدة فقط أعاد صوته العميق والثقيل مرة أخرى. “أعظم خوف للأحياء هو الموت. من الصعب بالنسبة لي أن أفهم ، ومع ذلك ، أعتقد أنك تستحقين احترامي أكثر من سيدك. “

 

 

“أعتقد أن هذه يجب أن تكون المرة الثالثة التي نلتقي فيها.” تحدثت باندورا ، وجهها اللطيف ، وتعبيرها الحائر ، وجسدها الرائع المتعرج ، مع صوتها الحالم بما يكفي لإثارة عدوانية وأفكار الخطيئة في أي رجل. 

 

 

 

غطت ملابس الصياد جسدها ، لكن الملابس لم تكن مناسبة على الإطلاق. عندما ينظر المرء إلى طوقها ، كان يرى أحيانًا كميات كبيرة من الجلد الأبيض الثلجي. تلك المنحنيات المستديرة ، اللمعان المتوهج ، مجرد نظرة واحدة ستخبرك عن مرونة مذهلة. 

“اقتلي الذباب المزعج من أجلي!” سُمع هدير غاضب في وعي باندورا. كان هذا هو وعي برايدكلا. في الأيام القليلة الماضية ، كان هذا هو بالضبط ما وجه باندورا ، وساعدها على تقريب المسافة بين سو ونفسها. 

 

الترجمة: Hunter 

“المرة الثالثة وكذلك المرة الأخيرة.” كشفت مادلين عن ابتسامة لم تكن بعد ابتسامة. رفعت السيف الثقيل ، قفزت ، ثم أسقطته مباشرة! بدت حركاتها محرجة بعض الشيء ، ولكن امام تعبير باندورا الساذج والبريء ، يمكن للمرء أن يرى ان عيونها انقبضت قليلاً. 

الترجمة: Hunter 

 

 

في مجال رؤية باندورا ، تم تقسيم شخصية مادلين بالفعل إلى عدة عشرات من الصور من جميع الزوايا المختلفة ، لدرجة أنه يمكن القول إنه حتى أفضل حركة لن تفلت من مراقبتها. تركت مادلين لباندورا انطباعًا عميقًا للغاية في المرة الماضية. لولا تفوقها المطلق في القوة والدفاع ، فقد تكون باندورا قد خسرت. 

 

 

من المؤكد أن مادلين خففت يدها التي كانت تمسك بالسيف ، مما سمح للسيف الثقيل المصنوع من السبائك أن يطير في السماء. كانت ذراعيها سريعة كالبرق ، واليد اليمنى أوقفت قبضة باندورا المتراجعة ، واليد اليسرى تمسك بخصر باندورا النحيف والمتين ، وألقت نفسها تمامًا في أحضان باندورا ولفّت نفسها حولها. 

لم يكن مقدار الوقت الذي انقضى منذ معركتهم الأخيرة طويلاً ، ومع ذلك زادت قوة مادلين بالفعل عدة مرات. لم تكن الثقة التي شعرت بها باندورا في أعماق قلبها بهذه القوة فجأة. عندما واجهت هجوم مادلين الاخرق، ظهرت عدة مئات من السيناريوهات في ذهن الشابة ذات الشعر الأسود. في النهاية اختارت أبسط طريقة باستخدام القبضة لتحية نصل السيف. استخدمت باندورا نصف قوتها فقط في هذه القبضة ، لكنها كانت كافية لجعل السبيكة العادية المصبوبة بالسيف الثقيل تغير شكلها. السبب في أنها لم تستخدم ما تبقى من قوتها كان حتى تتمكن من الحماية من هجمات مادلين التالية. 

 

 

 

سمع صوت خفيف عندما اصطدمت قبضة باندورا الصغيرة ذات اللون الأبيض الثلجي بنصل السيف. من المؤكد أن المكان الذي هبطت فيه قبضتها أعطاها إحساسًا فارغًا ، وتلويح مادلين الذي بدا قويا على ما يبدو كان في الواقع خدعة ، والسيف الثقيل تقريبًا لم يضيف أي قوة إضافية! كشفت باندورا عن ابتسامة حلوة ، ثم زادت القوة الى قبضتها اليمنى فجأة ، لتحطم بشدة حافة السيف الثقيل ، وأنتجت على الفور عشرات الأطنان من القوة ، وهو ما يكفي لتفجير النصل الفولاذي! رفعت مادلين السيف فجأة. على الرغم من أن حافة السيف لم تدعم سوى بضعة سنتيمترات ، إلا أنها حيدت بشكل غير متوقع جزءًا كبيرًا من قوة باندورا.

الترجمة: Hunter 

 

 

الشعور بالاندفاع بقوة ولكن عدم ضرب أي شيء كان سيئًا بالمثل ، مما جعل حتى باندورا ذات المظهر الساذج تعبس. ومع ذلك ، لم تكن هذه تجربة جديدة. في المعركة الأخيرة ، كان لديها بالفعل العديد من التجارب المماثلة. أصبحت حركات باندورا جامدة ، لكنها سرعان ما عادت إلى طبيعتها مرة أخرى. عندما استعادت قدرتها على الحركة ، لم يكن أول شيء فعلته هو الهجوم ، بل أحضرت ذراعيها حول صدرها ، متخذة موقفًا دفاعيًا. كانت تعلم أن وابل هجمات مادلين سيصل بعد ذلك مباشرة. 

 

 

 

من المؤكد أن مادلين خففت يدها التي كانت تمسك بالسيف ، مما سمح للسيف الثقيل المصنوع من السبائك أن يطير في السماء. كانت ذراعيها سريعة كالبرق ، واليد اليمنى أوقفت قبضة باندورا المتراجعة ، واليد اليسرى تمسك بخصر باندورا النحيف والمتين ، وألقت نفسها تمامًا في أحضان باندورا ولفّت نفسها حولها. 

 

حدثت تلك اللحظة مرة أخرى ، حيث احتضنت السيدتان الجميلتان بعضهما البعض بشكل استثنائي مع خصائص مختلفة بشكل مميز بطريقة غامضة ، مما جعل خيال المرء ينطلق. 

“اقتلي الذباب المزعج من أجلي!” سُمع هدير غاضب في وعي باندورا. كان هذا هو وعي برايدكلا. في الأيام القليلة الماضية ، كان هذا هو بالضبط ما وجه باندورا ، وساعدها على تقريب المسافة بين سو ونفسها. 

 

 

 

“اقتلي الذباب المزعج من أجلي!” سُمع هدير غاضب في وعي باندورا. كان هذا هو وعي برايدكلا. في الأيام القليلة الماضية ، كان هذا هو بالضبط ما وجه باندورا ، وساعدها على تقريب المسافة بين سو ونفسها. 

 

 

 

“أعتقد أن هذه يجب أن تكون المرة الثالثة التي نلتقي فيها.” تحدثت باندورا ، وجهها اللطيف ، وتعبيرها الحائر ، وجسدها الرائع المتعرج ، مع صوتها الحالم بما يكفي لإثارة عدوانية وأفكار الخطيئة في أي رجل. 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

كانت تمشي ببطء وعلى مهل ، كما لو كانت تتجول في رواق. ومع ذلك ، فإن عدة كيلومترات من المسافة تم تقصيرها دون قصد ، وتم عبورها تمامًا من هذا القبيل. كان بإمكانها بالفعل أن تشعر بوجود سو بوضوح ، وبما أنه كان هناك ، كانت الشابة التي سافرت معه بشكل طبيعي هناك أيضًا. فقط ، بصرف النظر عنهم ، شعرت باندورا بهالة غريبة للغاية. كانت هذه الهالة ضعيفة للغاية ولطيفة ، لكنها جعلتها تشعر بعدم الارتياح إلى حد ما. أعطاها الشخص الذي انضم حديثًا شعورًا غير طبيعي للغاية ، ومع ذلك كان من الواضح أنه على قيد الحياة. في ادراك باندورا ، تسبب هذا في رائحة كريهة لا تطاق. ومع ذلك ، فإن القوة التي أطلقها الشخص الثالث كانت ضعيفة للغاية ، ولم تكن كافية للتأثير على وضع المعركة على الإطلاق. 

 

 

“اقتلي الذباب المزعج من أجلي!” سُمع هدير غاضب في وعي باندورا. كان هذا هو وعي برايدكلا. في الأيام القليلة الماضية ، كان هذا هو بالضبط ما وجه باندورا ، وساعدها على تقريب المسافة بين سو ونفسها. 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط