نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 12.5

للتعامل مع

للتعامل مع

الفصل 12.5 – للتعامل مع

 

 

ربما كانت هذه القطعة العظمية أعظم مكافأة في هذه المعركة حتى الآن ، لكن لم يكن لدى سو الوقت لتفقد غنائم الحرب بعناية. بدلاً من ذلك ، دخل نصف قرفصاء ، تنفس بقوة ، وخزن الطاقة استعدادًا لدخول المعركة مرة أخرى لإطلاق هجوم آخر. نما اللحم على يده اليمنى بسرعة الطيران ، ملتفًا حول شظية عظام باندورا والدم والأنسجة ، وامتصاصها في جسده. على الرغم من أن إصابات باندورا كانت خطيرة ، إلا أن سو كان عاجزا مؤقتًا عن ملاحقتها. لقد ركز أكثر من نصف قوته في يده اليمنى في هذا الهجوم الآن ، وفقط من خلال اللحاق بباندورا على حين غرة ، تمكن من اختراق دفاع باندورا بحركة واحدة. في الوقت الحالي ، بدا أنه مصاب بأربعة أصابع فقط في يده اليمنى ، لكن حالة إصابته لم تكن مختلفة عن ثقب صدره. كانت الطاقة المتبقية لسو أقل من 20٪. إذا كانوا مستخدمين عاديين ، لكانوا قد ماتوا سبع أو ثماني مرات. من منظور الحيوية ، كان سو هو من يعرف عدد المرات الذي كان بها أقوى من الصرصور. 

ومع ذلك ، لم تكشف عين سو الخضراء أبدًا عن أدنى تغيير ، كانت التموجات مثل الانعكاس على بحر متجمد. على الرغم من أنها كانت تومض ، فإن الذات الباردة لم تتغير أبدًا. في هذه الأثناء ، سحب سو قبضته اليمنى من تحت ضلوعها ، والآن يتحرك للأمام شيئًا فشيئًا ، وأصابعه الخمسة الطويلة والنحيلة تفتح واحدة تلو الأخرى ، وينبغي أن تغطي الثدي الأيسر لباندورا بالكامل. ومع ذلك ، فإن هذه الحركة لم تكن تمسيدًا طفيفًا للعاشق، ولم تكن عملية انتزاع وعجن قاسيين وخشنين ، بل كانت ضربة جليدية مقصودة فقط لتدمير كائن حي!

 

 

أظهرت باندورا في البداية القليل من الصدمة ، ثم ضحكت بصوت عالٍ قبل أن تغادر بعيدًا. 

وخزات المخلب الحادة التي كان طولها أقل من نصف سنتيمتر ممتدة من أطراف أصابع سو ، حتى أن أصابعه الخمسة انتجت علامات دموية شديدة الوضوح!

 

 

بمجرد أن وصل خط بصرها على علامات الدم البراقة والرائعة ، أطلقت باندورا على الفور صرخة إنذار ، وجلبت ذراعيها على الفور إلى صدرها ، وأبعدت موقفها الخاضع تمامًا للتخلي عن كل الدفاع. في الوقت نفسه ، لوحت بساقها اليمنى ، مستخدمة ذراعيها وركبتيها اللتين تمتلكان أقوى قوة دفاعية لوقف مخلب سو الشرير!

 

 

أظهرت باندورا في البداية القليل من الصدمة ، ثم ضحكت بصوت عالٍ قبل أن تغادر بعيدًا. 

هذه المرة ، بدا أن جسد باندورا ضعيف إلى حد كبير. مزقت يد سو اليمنى التي كانت متشابكة داخل علامات الدم جلدها الأبيض الثلجي ، ودخلت بعمق ، ولم تتوقف إلا عندما ثبتت نفسها في هيكلها العظمي. في الأماكن التي أُدخلت فيها أصابعه الخمسة ، ترددت انفجارات كبيرة وصغيرة باستمرار ، وانفجرت تيارات الطاقة الفوضوية بلا توقف مثل الألعاب النارية المصغرة المبهرة. كانت هذه هي الانفجارات الناجمة عن الاشتباك الشديد بين قوة سو ومجال القوة الدفاعية لباندورا. 

 

 

بمجرد أن وصل خط بصرها على علامات الدم البراقة والرائعة ، أطلقت باندورا على الفور صرخة إنذار ، وجلبت ذراعيها على الفور إلى صدرها ، وأبعدت موقفها الخاضع تمامًا للتخلي عن كل الدفاع. في الوقت نفسه ، لوحت بساقها اليمنى ، مستخدمة ذراعيها وركبتيها اللتين تمتلكان أقوى قوة دفاعية لوقف مخلب سو الشرير!

بعد اختراق جسد باندورا ، ظهرت علامات الدم على أصابع سو الخمسة على الفور ، وتحولت إلى كتل من الضباب الدموي ، متدفقة نحو جسد باندورا كما لو كان كل منهما يحاول التفوق على الآخر! كان هذا دمًا مصنوعًا تقريبًا من خلايا دخيلة ، وتأثيرات السم أقل بكثير من السم البيولوجي الذي تم حقنه من قبل ، لكن هجومها وقوتها التدميرية كانت أكبر بكثير من السم البيولوجي. عندما قاموا بالالتواء حول أطراف أصابع سو ، كانوا في حالة صلبة ، الأنماط المنمقة التي أنتجت كل الألغاز الجوهرية ، قادرة على نقل الطاقة وتجميعها ، مما زاد بشكل كبير من قوة هجوم سو. كانت أصابع سو ، في الوقت الحالي ، قابلة للمقارنة مع السبائك. 

 

 

 

باندورا التي قدمت دفاعًا على عجل لم تتوقع أبدًا أن يتصرف سو بقسوة ، ونتيجة لذلك أصيبت على الفور بجروح بالغة. مدت ساقها اليمنى المفكوكة ، وتثبتت بشدة على بطن سو ، ورغبت في استخدام هذه القوة لتحرير نفسها من تشابك سو. ومع ذلك ، انحنى جسد سو بشكل غريب ، مما أدى إلى تحييد نصف القوة الصغيرة ، وتحمل ركلة باندورا التي كانت كافية لسحق برج بندقية دبابة قتالية. كانت أصابعه الخمسة ملفوفة بالفعل حول عظم ذراع باندورا ، والجلد فوق الذراع ينفتح تمامًا ، مما يرسل ضبابًا دمويًا نحو باندورا بشكل محموم! 

كانت مادلين في حيرة من أمرها. على الرغم من أن هجوم باندورا كان مفاجئًا ، إلا أنه كان مليئًا بالأخطاء ، كما لو كانت تسلم النصر بكلتا يديها. لماذا كان هذا هو الحال؟

 

 

أطلقت باندورا شخيرا آخر. انزلت قدمها اليمنى ذات اللون الأبيض الثلجي على صدر سو ، مستخدمة القوة. اندلع ضباب دموي بينهما ، لكنهما انفصلا في النهاية. كان لساعد باندورا العديد من الجروح الدموية الكبيرة ، واللحم حول الإصابات مشوه وملتوي ، وكشف عن عظام بيضاء. لقد كان مشهدًا مرعبًا إلى حد ما. في هذه الأثناء ، كانت يد سو اليمنى مبللة بالدماء ، وفقدت يده أربعة من الاصابع. كانت أطراف الأصابع الحادة ممزقة تمامًا ، ولا تزال مثبتة في عظم ذراع باندورا. كان الطرف الحاد من إبهامه هو الجزء الوحيد الذي بقي عليه قطعة صغيرة من العظم. 

 

 

لم يكن صوت باندورا مرتفعًا ، ومع ذلك كان يمتلك قوة اختراق كبيرة ، ويسير بسهولة لعدة كيلومترات ، لذلك سمعه سو بالتأكيد. عند سماع إعلان باندورا المضحك نوعًا ما ، شعرت مادلين فجأة بقليل من الغضب. 

تمكنت باندورا من التراجع فقط عندما سمعت صوت صفير مألوف. لم تكن بحاجة حتى إلى التفكير في الأمر ، مدركة على الفور أنها كانت مادلين مرة أخرى. ظهر القليل من الغضب والعجز فجأة على وجه باندورا. قضمت على شفتها السفلى ، محدقة بشراسة في مادلين القادمة. عندما رأت تعبير باندورا الشرس ، قامت مادلين بدلاً من ذلك بابتسامة مشرقة وواضحة ، مما جعل أسنان باندورا أكثر صلابة.

عندما رأت أذرع مادلين الشبيهة بالشيطان تمد يدها مرة أخرى ، أطلقت باندورا فجأة هديرًا مزق السحب. طار شعرها الأسود لأعلى ، بشكل غير متوقع محطمة نحو مادلين! جاء هذا الهجوم بشكل مفاجئ للغاية. صُدمت مادلين أيضًا مؤقتًا ، لكنها كانت لا تزال غير خائفة ، اصطدمت وجهاً لوجه مع باندورا. تشابك الاثنان مع بعضهما البعض للحظة قصيرة ، ثم انطلق صوت تصدع : سحقت مادلين ذراع باندورا اليسرى! في هذه الأثناء ، تحطمت مادلين أيضًا طائرة للوراء ، ظهرت خمس إصابات صغيرة ولكنها دموية عميقة على بطنها ، نتجت عن الإدخال الصلب لأصابع باندورا الخمسة. لحسن الحظ ، تم كسر ذراع باندورا بمجرد إدخالها ، وإلا فلن يكون هناك فقط خمسة ثقوب صغيرة في معدة مادلين ، ولكن بدلاً من ذلك ستتمزق قطعة كبيرة من اللحم.   

 

 

عندما رأت أذرع مادلين الشبيهة بالشيطان تمد يدها مرة أخرى ، أطلقت باندورا فجأة هديرًا مزق السحب. طار شعرها الأسود لأعلى ، بشكل غير متوقع محطمة نحو مادلين! جاء هذا الهجوم بشكل مفاجئ للغاية. صُدمت مادلين أيضًا مؤقتًا ، لكنها كانت لا تزال غير خائفة ، اصطدمت وجهاً لوجه مع باندورا. تشابك الاثنان مع بعضهما البعض للحظة قصيرة ، ثم انطلق صوت تصدع : سحقت مادلين ذراع باندورا اليسرى! في هذه الأثناء ، تحطمت مادلين أيضًا طائرة للوراء ، ظهرت خمس إصابات صغيرة ولكنها دموية عميقة على بطنها ، نتجت عن الإدخال الصلب لأصابع باندورا الخمسة. لحسن الحظ ، تم كسر ذراع باندورا بمجرد إدخالها ، وإلا فلن يكون هناك فقط خمسة ثقوب صغيرة في معدة مادلين ، ولكن بدلاً من ذلك ستتمزق قطعة كبيرة من اللحم.   

الترجمة: Hunter 

 

هذه المرة ، بدا أن جسد باندورا ضعيف إلى حد كبير. مزقت يد سو اليمنى التي كانت متشابكة داخل علامات الدم جلدها الأبيض الثلجي ، ودخلت بعمق ، ولم تتوقف إلا عندما ثبتت نفسها في هيكلها العظمي. في الأماكن التي أُدخلت فيها أصابعه الخمسة ، ترددت انفجارات كبيرة وصغيرة باستمرار ، وانفجرت تيارات الطاقة الفوضوية بلا توقف مثل الألعاب النارية المصغرة المبهرة. كانت هذه هي الانفجارات الناجمة عن الاشتباك الشديد بين قوة سو ومجال القوة الدفاعية لباندورا. 

أصبح حجم الانتصار الآن مائلاً بالكامل لصالح مادلين. 

 

 

باندورا التي قدمت دفاعًا على عجل لم تتوقع أبدًا أن يتصرف سو بقسوة ، ونتيجة لذلك أصيبت على الفور بجروح بالغة. مدت ساقها اليمنى المفكوكة ، وتثبتت بشدة على بطن سو ، ورغبت في استخدام هذه القوة لتحرير نفسها من تشابك سو. ومع ذلك ، انحنى جسد سو بشكل غريب ، مما أدى إلى تحييد نصف القوة الصغيرة ، وتحمل ركلة باندورا التي كانت كافية لسحق برج بندقية دبابة قتالية. كانت أصابعه الخمسة ملفوفة بالفعل حول عظم ذراع باندورا ، والجلد فوق الذراع ينفتح تمامًا ، مما يرسل ضبابًا دمويًا نحو باندورا بشكل محموم! 

كانت مادلين في حيرة من أمرها. على الرغم من أن هجوم باندورا كان مفاجئًا ، إلا أنه كان مليئًا بالأخطاء ، كما لو كانت تسلم النصر بكلتا يديها. لماذا كان هذا هو الحال؟

 

 

 

فكرت على الفور في احتمال. تغير وجهها قليلاً ، واستقام جسدها ، ثم هبطت بقوة على الأرض . أدت الصدمة الشديدة إلى تدفق خمس خطوط دقيقة من الدم من جرحها ، لكن مادلين لم تستطع التعامل مع هذه الإصابة ، فعيونها اللازوردية تعكس فقط الشكل الخلفي للسيدة الشابة ذات الشعر الأسود الذي يتراجع بسرعة. 

الترجمة: Hunter 

 

الفصل 12.5 – للتعامل مع

ركضت فعلا؟ تلاشت هذه الفكرة في ذهن مادلين ، ثم طاردتها على الفور بقوة كاملة. كانت باندورا عدوًا غامضًا وقويًا. إذا تم التخلي عن شخص مثل هذا ، فإن العواقب ستكون لا يمكن تصورها. 

عندما رأت أذرع مادلين الشبيهة بالشيطان تمد يدها مرة أخرى ، أطلقت باندورا فجأة هديرًا مزق السحب. طار شعرها الأسود لأعلى ، بشكل غير متوقع محطمة نحو مادلين! جاء هذا الهجوم بشكل مفاجئ للغاية. صُدمت مادلين أيضًا مؤقتًا ، لكنها كانت لا تزال غير خائفة ، اصطدمت وجهاً لوجه مع باندورا. تشابك الاثنان مع بعضهما البعض للحظة قصيرة ، ثم انطلق صوت تصدع : سحقت مادلين ذراع باندورا اليسرى! في هذه الأثناء ، تحطمت مادلين أيضًا طائرة للوراء ، ظهرت خمس إصابات صغيرة ولكنها دموية عميقة على بطنها ، نتجت عن الإدخال الصلب لأصابع باندورا الخمسة. لحسن الحظ ، تم كسر ذراع باندورا بمجرد إدخالها ، وإلا فلن يكون هناك فقط خمسة ثقوب صغيرة في معدة مادلين ، ولكن بدلاً من ذلك ستتمزق قطعة كبيرة من اللحم.   

 

سافر باندورا ومادلين في المسافة ، طارد أحدهما والآخر كان مطاردًا ، واندفع الاثنان مسافة كيلومتر في غمضة عين. كانت سرعة باندورا سريعة بشكل غير عادي ، اكتشفت مادلين بالفعل أنها لا تستطيع اللحاق بها على الإطلاق. لاحظت باندورا أيضًا هذه النقطة ، وعلى هذا النحو ، استعادت صوتها الغير متحمس والحالم. “سو ، سأعود مرة أخرى. أنا أتطلع حقًا إلى لقاءنا القادم! “

في ذلك الوقت ، كان سو ينظر حاليًا إلى جزء العظم المتدلي من إبهامه. كانت عظام باندورا غريبة للغاية ، ومضت ببريق فضي باهت ، والرقاقة المكسورة تحمل حبيبات كريستالية دقيقة للغاية. كان لون سطح العظم متفاوتًا في العمق ، ويبدو أن الأنماط الداكنة ذات اللون الفضي تشكل مخططًا غريبًا ورائعًا. 

 

 

وخزات المخلب الحادة التي كان طولها أقل من نصف سنتيمتر ممتدة من أطراف أصابع سو ، حتى أن أصابعه الخمسة انتجت علامات دموية شديدة الوضوح!

ربما كانت هذه القطعة العظمية أعظم مكافأة في هذه المعركة حتى الآن ، لكن لم يكن لدى سو الوقت لتفقد غنائم الحرب بعناية. بدلاً من ذلك ، دخل نصف قرفصاء ، تنفس بقوة ، وخزن الطاقة استعدادًا لدخول المعركة مرة أخرى لإطلاق هجوم آخر. نما اللحم على يده اليمنى بسرعة الطيران ، ملتفًا حول شظية عظام باندورا والدم والأنسجة ، وامتصاصها في جسده. على الرغم من أن إصابات باندورا كانت خطيرة ، إلا أن سو كان عاجزا مؤقتًا عن ملاحقتها. لقد ركز أكثر من نصف قوته في يده اليمنى في هذا الهجوم الآن ، وفقط من خلال اللحاق بباندورا على حين غرة ، تمكن من اختراق دفاع باندورا بحركة واحدة. في الوقت الحالي ، بدا أنه مصاب بأربعة أصابع فقط في يده اليمنى ، لكن حالة إصابته لم تكن مختلفة عن ثقب صدره. كانت الطاقة المتبقية لسو أقل من 20٪. إذا كانوا مستخدمين عاديين ، لكانوا قد ماتوا سبع أو ثماني مرات. من منظور الحيوية ، كان سو هو من يعرف عدد المرات الذي كان بها أقوى من الصرصور. 

بعد اختراق جسد باندورا ، ظهرت علامات الدم على أصابع سو الخمسة على الفور ، وتحولت إلى كتل من الضباب الدموي ، متدفقة نحو جسد باندورا كما لو كان كل منهما يحاول التفوق على الآخر! كان هذا دمًا مصنوعًا تقريبًا من خلايا دخيلة ، وتأثيرات السم أقل بكثير من السم البيولوجي الذي تم حقنه من قبل ، لكن هجومها وقوتها التدميرية كانت أكبر بكثير من السم البيولوجي. عندما قاموا بالالتواء حول أطراف أصابع سو ، كانوا في حالة صلبة ، الأنماط المنمقة التي أنتجت كل الألغاز الجوهرية ، قادرة على نقل الطاقة وتجميعها ، مما زاد بشكل كبير من قوة هجوم سو. كانت أصابع سو ، في الوقت الحالي ، قابلة للمقارنة مع السبائك. 

 

 

سافر باندورا ومادلين في المسافة ، طارد أحدهما والآخر كان مطاردًا ، واندفع الاثنان مسافة كيلومتر في غمضة عين. كانت سرعة باندورا سريعة بشكل غير عادي ، اكتشفت مادلين بالفعل أنها لا تستطيع اللحاق بها على الإطلاق. لاحظت باندورا أيضًا هذه النقطة ، وعلى هذا النحو ، استعادت صوتها الغير متحمس والحالم. “سو ، سأعود مرة أخرى. أنا أتطلع حقًا إلى لقاءنا القادم! “

في ذلك الوقت ، كان سو ينظر حاليًا إلى جزء العظم المتدلي من إبهامه. كانت عظام باندورا غريبة للغاية ، ومضت ببريق فضي باهت ، والرقاقة المكسورة تحمل حبيبات كريستالية دقيقة للغاية. كان لون سطح العظم متفاوتًا في العمق ، ويبدو أن الأنماط الداكنة ذات اللون الفضي تشكل مخططًا غريبًا ورائعًا. 

 

 

لم يكن صوت باندورا مرتفعًا ، ومع ذلك كان يمتلك قوة اختراق كبيرة ، ويسير بسهولة لعدة كيلومترات ، لذلك سمعه سو بالتأكيد. عند سماع إعلان باندورا المضحك نوعًا ما ، شعرت مادلين فجأة بقليل من الغضب. 

 

 

لم تعد مادلين تطارد باندورا ، وبدلاً من ذلك كانت تحدق في شخصيتها المنسحبة قائلة ببرود ، “إذا تجرأت على العودة مرة أخرى ، فسيكون اغتصابًا أولاً ثم قتل!”

تمكنت باندورا من التراجع فقط عندما سمعت صوت صفير مألوف. لم تكن بحاجة حتى إلى التفكير في الأمر ، مدركة على الفور أنها كانت مادلين مرة أخرى. ظهر القليل من الغضب والعجز فجأة على وجه باندورا. قضمت على شفتها السفلى ، محدقة بشراسة في مادلين القادمة. عندما رأت تعبير باندورا الشرس ، قامت مادلين بدلاً من ذلك بابتسامة مشرقة وواضحة ، مما جعل أسنان باندورا أكثر صلابة.

 

 

أظهرت باندورا في البداية القليل من الصدمة ، ثم ضحكت بصوت عالٍ قبل أن تغادر بعيدًا. 

تمكنت باندورا من التراجع فقط عندما سمعت صوت صفير مألوف. لم تكن بحاجة حتى إلى التفكير في الأمر ، مدركة على الفور أنها كانت مادلين مرة أخرى. ظهر القليل من الغضب والعجز فجأة على وجه باندورا. قضمت على شفتها السفلى ، محدقة بشراسة في مادلين القادمة. عندما رأت تعبير باندورا الشرس ، قامت مادلين بدلاً من ذلك بابتسامة مشرقة وواضحة ، مما جعل أسنان باندورا أكثر صلابة.

 

 

 

بمجرد أن وصل خط بصرها على علامات الدم البراقة والرائعة ، أطلقت باندورا على الفور صرخة إنذار ، وجلبت ذراعيها على الفور إلى صدرها ، وأبعدت موقفها الخاضع تمامًا للتخلي عن كل الدفاع. في الوقت نفسه ، لوحت بساقها اليمنى ، مستخدمة ذراعيها وركبتيها اللتين تمتلكان أقوى قوة دفاعية لوقف مخلب سو الشرير!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في ذلك الوقت ، كان سو ينظر حاليًا إلى جزء العظم المتدلي من إبهامه. كانت عظام باندورا غريبة للغاية ، ومضت ببريق فضي باهت ، والرقاقة المكسورة تحمل حبيبات كريستالية دقيقة للغاية. كان لون سطح العظم متفاوتًا في العمق ، ويبدو أن الأنماط الداكنة ذات اللون الفضي تشكل مخططًا غريبًا ورائعًا. 

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط