نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 13.3

المسار

المسار

الفصل 13.3 – المسار

أثناء النوم ، ظهرت فكرة فجأة. إذا أعاد هذا النوع من التكوين بناء مراكز الحوسبة في دماغه بالكامل ، فإن كل نواة على الأقل ستمتلك ذكاء الشخص العادي. عندما يحين ذلك الوقت ، سيكون الأمر معادلاً لوجود عدة آلاف من الأشخاص الذين يعيشون في جسد سو ، وكلهم موجودون لتزويده بالخطط والنصائح المستقبلية. 

 

كانت الجينات هي مفتاح تطور جميع الكائنات الحية. إذا تم استيعابها بتهور ، فلن يكون هناك أي شيء سيئ. حتى الأجناس الشريرة التي يمكنها استيعاب القدرات كانت لديها قيود كبيرة للغاية. كان عليهم تصفية جميع الأجزاء الجينية التي لا يتوافقون معها ، ومستوى القدرات التي يمكنهم امتصاصها كان له حدود عليا صارمة. 

كان الأمر أشبه بشبح هائل ، يحوم في المناطق الداخلية من جسد سو ، ويستيقظ حاليًا تدريجيًا. بالإضافة إلى ذلك ، من العلامات المختلفة ، بدا أنه كلي القدرة. الشيء الوحيد الذي جعل سو يشعر براحة أكبر هو أن إرادته لا تزال تمتلك أعلى مستوى من القيادة. كان دائمًا ينفذ الأشياء التي يريد القيام بها. حتى لو أثبتت الأحداث اللاحقة أن مساره للتطور كان غير صحيح ، فإنه سيواصل تنفيذه حتى نهايته ، لكنه سيستخدم طريقته الخاصة لتنفيذ المعاملة من الجانب. على سبيل المثال ، تعويض جزء من الخطأ أثناء التعزيز التالي. 

بحساب الوقت ، لقد مر بالفعل بضعة أشهر منذ مغادرتهم مدينة التنين، واستوعب سو أيضًا قدرًا كبيرًا من الجينات الفريدة ، من عدم وجود نقص في جينات القدرة عالية المستوى ، لدرجة أنها تضمنت المستوى الثامن للهجوم الشديد. في هذه الأثناء ، في راكب التنين الاسود ، كان أعلى مستوى تم نهبه بنجاح هو خمسة مستويات فقط. حتى الآن ، لم يشعر سو كما لو كانت هناك مشكلة حول جسده ، ناهيك عن ظهور أي علامات للانهيار الجيني. في ظل تنظيم غرائزه ، تحللت جميع الجينات المكتسبة تمامًا واندمجت تمامًا مع جسم سو الأصلي. 

 

 

عند اختيار القدرات وتقوية نفسه ، امتلك سو تفوقًا غريزيًا. لقد كان صيادًا بالفطرة ، لذلك فهم بوضوح المزايا والعيوب بينه وبين فريسته ، وفي استغلال بيئته ، كان لا مثيل له من الناحية العملية. على طريق التطور ، لم يرتكب سو أي أخطاء إلى حد كبير ، وكانت زيادة قدرته أثناء وجوده في البرية بطيئة ، وبالتالي ، كان نشاط غرائزه محدودًا ، ولهذا السبب لم يلاحظ سو ذلك. 

في هذه الأثناء ، كانت مدينة التنين هي المكان الذي تغير فيه كل شيء. 

 

كان هذا المسار ، على الأقل في الوقت الحالي ، لا يزال مثاليًا بشكل لا يضاهى. فقط أين كانت حدوده؟

في هذه الأثناء ، كانت مدينة التنين هي المكان الذي تغير فيه كل شيء. 

أثناء النوم ، ظهرت فكرة فجأة. إذا أعاد هذا النوع من التكوين بناء مراكز الحوسبة في دماغه بالكامل ، فإن كل نواة على الأقل ستمتلك ذكاء الشخص العادي. عندما يحين ذلك الوقت ، سيكون الأمر معادلاً لوجود عدة آلاف من الأشخاص الذين يعيشون في جسد سو ، وكلهم موجودون لتزويده بالخطط والنصائح المستقبلية. 

 

عندما انضم لأول مرة إلى راكب التنين الاسود، من أجل ألا يصبح عبئًا على بيرسيفوني ، بدأ سو في زيادة قوته من خلال المسار التقليدي: المعركة ، والحصول على نقاط التطور ، وتقوية القدرات ، ثم المزيد من المعارك. خلال هذه العملية ، أسس سو جيشه الخاص عدة مرات ، لكن تم القضاء عليهم باستمرار. ومع ذلك ، بشكل عام ، اتبع سو دائمًا طريق تقوية القدرة. 

كانت الجينات هي مفتاح تطور جميع الكائنات الحية. إذا تم استيعابها بتهور ، فلن يكون هناك أي شيء سيئ. حتى الأجناس الشريرة التي يمكنها استيعاب القدرات كانت لديها قيود كبيرة للغاية. كان عليهم تصفية جميع الأجزاء الجينية التي لا يتوافقون معها ، ومستوى القدرات التي يمكنهم امتصاصها كان له حدود عليا صارمة. 

 

بحساب الوقت ، لقد مر بالفعل بضعة أشهر منذ مغادرتهم مدينة التنين، واستوعب سو أيضًا قدرًا كبيرًا من الجينات الفريدة ، من عدم وجود نقص في جينات القدرة عالية المستوى ، لدرجة أنها تضمنت المستوى الثامن للهجوم الشديد. في هذه الأثناء ، في راكب التنين الاسود ، كان أعلى مستوى تم نهبه بنجاح هو خمسة مستويات فقط. حتى الآن ، لم يشعر سو كما لو كانت هناك مشكلة حول جسده ، ناهيك عن ظهور أي علامات للانهيار الجيني. في ظل تنظيم غرائزه ، تحللت جميع الجينات المكتسبة تمامًا واندمجت تمامًا مع جسم سو الأصلي. 

عندما أحضر مادلين ما بعد التحول من مدينة التنين ، أصبح هذا المسار غير قابل للاستخدام تدريجيًا ، لأن ترقية القدرات كانت تسير ببطء شديد. في الواقع ، كان من النادر جدًا رؤية سرعة تحسن سو ، وحتى أنه لم يشعر أبدًا بالحد الاقصى لقدراته المستقبلية. هذا يعني أنه على الأقل ، في مجال الإدراك ، يمكن لسو تطوير قدرة المستوى العاشر. 

 

 

كان فهم البشر لأجسادهم ، في الواقع ، سطحيًا مثل معرفتهم بالكون. 

كان سو قويًا للغاية ، وكان تطوره سريعًا ، لكن أعداءه كانوا أكثر رعبًا. لهذا السبب اتخذ سو قرارًا حازمًا للتغلب على خوفه السابق ، وأطلق أخيرًا القيود التي وضعها على غرائز جسده ، وسار على هذا المسار الجديد لامتصاص الجينات الخارجية وتحويلها بشكل مباشر لتقوية نفسه. كان هذا طريق اللاعودة. يمكن أن تؤدي طريقة النهب هذه إلى نمو سريع للقدرات ، ولا يوجد حد للتعزيز. ومع ذلك ، كان العالم متوازنًا.

كان الأمر أشبه بشبح هائل ، يحوم في المناطق الداخلية من جسد سو ، ويستيقظ حاليًا تدريجيًا. بالإضافة إلى ذلك ، من العلامات المختلفة ، بدا أنه كلي القدرة. الشيء الوحيد الذي جعل سو يشعر براحة أكبر هو أن إرادته لا تزال تمتلك أعلى مستوى من القيادة. كان دائمًا ينفذ الأشياء التي يريد القيام بها. حتى لو أثبتت الأحداث اللاحقة أن مساره للتطور كان غير صحيح ، فإنه سيواصل تنفيذه حتى نهايته ، لكنه سيستخدم طريقته الخاصة لتنفيذ المعاملة من الجانب. على سبيل المثال ، تعويض جزء من الخطأ أثناء التعزيز التالي. 

 

 

 شهدت العقود القليلة الماضية بالفعل العديد من الأمثلة التي تثبت أن نهب الجينات لم يكن طريقة ممكنة. في معظم الحالات ، كانت القدرات التي يمكن نهبها كلها ذات مستوى منخفض ، وهذه القدرات من المستوى الثاني أو الثالث تجعل أي شخص لديه القليل من المواهب قادرًا على التطور ببطء. إن الحالات القليلة التي نجح فيها نهب القدرات عالية المستوى أدت جميعها في النهاية إلى الوفاة بسبب الانهيار الجيني ، وليس فردًا واحدًا يعيش بعد عام واحد بعد الاستيلاء على القدرة ، ومعظمهم تظهر عليهم علامات الانهيار الجيني في غضون ثلاثة أشهر. 

 

 

الفصل 13.3 – المسار

كان فهم البشر لأجسادهم ، في الواقع ، سطحيًا مثل معرفتهم بالكون. 

 

 

 

كانت الجينات هي مفتاح تطور جميع الكائنات الحية. إذا تم استيعابها بتهور ، فلن يكون هناك أي شيء سيئ. حتى الأجناس الشريرة التي يمكنها استيعاب القدرات كانت لديها قيود كبيرة للغاية. كان عليهم تصفية جميع الأجزاء الجينية التي لا يتوافقون معها ، ومستوى القدرات التي يمكنهم امتصاصها كان له حدود عليا صارمة. 

تحرك تعبير سو الذي دفن تحت الجليد قليلاً ، كما لو كان يبتسم. بعد ذلك ، تم تخزين كل المخاوف والشكوك بعيدًا ، ووضعها جانبًا لحلها عندما يحين الوقت. استمر تحليل عظام باندورا طوال هذا الوقت ، وحاليًا أقل من 10٪ متاحة، والذي كان مجرد تقشير للطبقة الخارجية الرفيعة. كان سو مهتما للغاية بتكوين عظامها. إذا كان بإمكانه تكوين هيكل خارجي من خلال هذا النوع من التكوين ، فسيكون ذلك بمثابة ارتداء دروع ثقيلة من سبيكة ، ويمكنه أيضًا عزل جميع عمليات التحقيق. حتى أنه يمكن أن يعيب وينقل ويضعف جميع أنواع مجالات وموجات القوة ، لذلك إذا تم تعديله بشكل طفيف ، فيجب أن يكون له تأثيرات دفاعية قوية ضد هجمات الطاقة. 

 

 

بحساب الوقت ، لقد مر بالفعل بضعة أشهر منذ مغادرتهم مدينة التنين، واستوعب سو أيضًا قدرًا كبيرًا من الجينات الفريدة ، من عدم وجود نقص في جينات القدرة عالية المستوى ، لدرجة أنها تضمنت المستوى الثامن للهجوم الشديد. في هذه الأثناء ، في راكب التنين الاسود ، كان أعلى مستوى تم نهبه بنجاح هو خمسة مستويات فقط. حتى الآن ، لم يشعر سو كما لو كانت هناك مشكلة حول جسده ، ناهيك عن ظهور أي علامات للانهيار الجيني. في ظل تنظيم غرائزه ، تحللت جميع الجينات المكتسبة تمامًا واندمجت تمامًا مع جسم سو الأصلي. 

 

 

 

كان هذا المسار ، على الأقل في الوقت الحالي ، لا يزال مثاليًا بشكل لا يضاهى. فقط أين كانت حدوده؟

 

 

كان هذا المسار ، على الأقل في الوقت الحالي ، لا يزال مثاليًا بشكل لا يضاهى. فقط أين كانت حدوده؟

تحرك تعبير سو الذي دفن تحت الجليد قليلاً ، كما لو كان يبتسم. بعد ذلك ، تم تخزين كل المخاوف والشكوك بعيدًا ، ووضعها جانبًا لحلها عندما يحين الوقت. استمر تحليل عظام باندورا طوال هذا الوقت ، وحاليًا أقل من 10٪ متاحة، والذي كان مجرد تقشير للطبقة الخارجية الرفيعة. كان سو مهتما للغاية بتكوين عظامها. إذا كان بإمكانه تكوين هيكل خارجي من خلال هذا النوع من التكوين ، فسيكون ذلك بمثابة ارتداء دروع ثقيلة من سبيكة ، ويمكنه أيضًا عزل جميع عمليات التحقيق. حتى أنه يمكن أن يعيب وينقل ويضعف جميع أنواع مجالات وموجات القوة ، لذلك إذا تم تعديله بشكل طفيف ، فيجب أن يكون له تأثيرات دفاعية قوية ضد هجمات الطاقة. 

 

 

 

بمجرد اكتمال الكشف الأولي عن ألغاز العظم ، كان بإمكانه بالفعل تطبيقه على شفراته العظمية وحبيبات العظام المخبأة تحت جلده. بمجرد نجاح التعديلات ، سيصل الأداء المادي لشفرات عظام سو إلى أداء الشفرات القصيرة للمواد المركبة لـ راكب التنين الاسود. ستزداد القوة الدفاعية لجسمه أيضًا بشكل كبير ، لذا مع مستويات الدفاع الخمسة الحالية لجسمه ، جنبًا إلى جنب مع درع العظام في المناطق الحاسمة ، ستكون كافية لعرض تأثيرات دفاع المستوى السابع. بالإضافة إلى ذلك ، سيتم تجميع درع العظام مؤقتًا بواسطة الحبيبات الموجودة داخل جسده أثناء المعركة ، لذلك لن يؤثر ذلك على قدرته على الحركة.

 

 

 

مقارنة بعظامها ، حملت جينات ودم باندورا المزيد من الألغاز. أظهر قدر كبير من الاشتقاق والتحليل أن جيناتها تحتوي على تركيبة جديدة تمامًا ، تختلف عن تركيبة أي مخلوق معروف. من نتائج التحليل الأولي ، كان هذا النوع من التكوين الفسيح مشابهًا إلى حد ما للمنطقة الغامضة التي تم اكتشافها في مركز دماغ رجال الأسماك أو الطاقة أو المعلومات الموجودة في الحقول أو الأمواج. يمكن تنشيط هذه البنية من خلال طرق خاصة ، وعندها فقط ستطلق الطاقة أو تعيد بناء المعلومات. بغض النظر عما إذا كانت معلومات أو طاقة ، فإن استخدام هذا النوع من الطريقة الهيكلية المكانية للتخزين سيسمح بأكثر من ألف مرة من أشكال الحياة العادية. 

 

 

 

كانت تلك المساحة الصغيرة جدًا في الإنتاج الفوري للمعلومات والطاقة لدماغ رجل سمكة واحد كبيرة بما يكفي لجعل سو يموت تقريبًا. على الرغم من أن السبب الرئيسي كان لأنه مزق قيود الفضاء في تلك اللحظة ، مما سمح لعالم سو الروحي بالارتباط بـ برايدكلا ، إلا أن إنجاز هذا لم يكن بالتأكيد مهمة سهلة. على أقل تقدير ، لم يكن هذا شيئًا يمكن أن ينجزه عشرات أو نحو ذلك من رجال الأسماك إذا عملوا معًا. 

عندما انضم لأول مرة إلى راكب التنين الاسود، من أجل ألا يصبح عبئًا على بيرسيفوني ، بدأ سو في زيادة قوته من خلال المسار التقليدي: المعركة ، والحصول على نقاط التطور ، وتقوية القدرات ، ثم المزيد من المعارك. خلال هذه العملية ، أسس سو جيشه الخاص عدة مرات ، لكن تم القضاء عليهم باستمرار. ومع ذلك ، بشكل عام ، اتبع سو دائمًا طريق تقوية القدرة. 

 

تحرك تعبير سو الذي دفن تحت الجليد قليلاً ، كما لو كان يبتسم. بعد ذلك ، تم تخزين كل المخاوف والشكوك بعيدًا ، ووضعها جانبًا لحلها عندما يحين الوقت. استمر تحليل عظام باندورا طوال هذا الوقت ، وحاليًا أقل من 10٪ متاحة، والذي كان مجرد تقشير للطبقة الخارجية الرفيعة. كان سو مهتما للغاية بتكوين عظامها. إذا كان بإمكانه تكوين هيكل خارجي من خلال هذا النوع من التكوين ، فسيكون ذلك بمثابة ارتداء دروع ثقيلة من سبيكة ، ويمكنه أيضًا عزل جميع عمليات التحقيق. حتى أنه يمكن أن يعيب وينقل ويضعف جميع أنواع مجالات وموجات القوة ، لذلك إذا تم تعديله بشكل طفيف ، فيجب أن يكون له تأثيرات دفاعية قوية ضد هجمات الطاقة. 

أثناء النوم ، ظهرت فكرة فجأة. إذا أعاد هذا النوع من التكوين بناء مراكز الحوسبة في دماغه بالكامل ، فإن كل نواة على الأقل ستمتلك ذكاء الشخص العادي. عندما يحين ذلك الوقت ، سيكون الأمر معادلاً لوجود عدة آلاف من الأشخاص الذين يعيشون في جسد سو ، وكلهم موجودون لتزويده بالخطط والنصائح المستقبلية. 

 

 

 

لم يكن هذا بالتأكيد مجرد نوع عادي من الفوضى. 

 

 

 

 

عند اختيار القدرات وتقوية نفسه ، امتلك سو تفوقًا غريزيًا. لقد كان صيادًا بالفطرة ، لذلك فهم بوضوح المزايا والعيوب بينه وبين فريسته ، وفي استغلال بيئته ، كان لا مثيل له من الناحية العملية. على طريق التطور ، لم يرتكب سو أي أخطاء إلى حد كبير ، وكانت زيادة قدرته أثناء وجوده في البرية بطيئة ، وبالتالي ، كان نشاط غرائزه محدودًا ، ولهذا السبب لم يلاحظ سو ذلك. 

 

 

 

كانت الجينات هي مفتاح تطور جميع الكائنات الحية. إذا تم استيعابها بتهور ، فلن يكون هناك أي شيء سيئ. حتى الأجناس الشريرة التي يمكنها استيعاب القدرات كانت لديها قيود كبيرة للغاية. كان عليهم تصفية جميع الأجزاء الجينية التي لا يتوافقون معها ، ومستوى القدرات التي يمكنهم امتصاصها كان له حدود عليا صارمة. 

 

 

 

عندما أحضر مادلين ما بعد التحول من مدينة التنين ، أصبح هذا المسار غير قابل للاستخدام تدريجيًا ، لأن ترقية القدرات كانت تسير ببطء شديد. في الواقع ، كان من النادر جدًا رؤية سرعة تحسن سو ، وحتى أنه لم يشعر أبدًا بالحد الاقصى لقدراته المستقبلية. هذا يعني أنه على الأقل ، في مجال الإدراك ، يمكن لسو تطوير قدرة المستوى العاشر. 

الترجمة: Hunter 

 

 

كان سو قويًا للغاية ، وكان تطوره سريعًا ، لكن أعداءه كانوا أكثر رعبًا. لهذا السبب اتخذ سو قرارًا حازمًا للتغلب على خوفه السابق ، وأطلق أخيرًا القيود التي وضعها على غرائز جسده ، وسار على هذا المسار الجديد لامتصاص الجينات الخارجية وتحويلها بشكل مباشر لتقوية نفسه. كان هذا طريق اللاعودة. يمكن أن تؤدي طريقة النهب هذه إلى نمو سريع للقدرات ، ولا يوجد حد للتعزيز. ومع ذلك ، كان العالم متوازنًا.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط