نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 13.5

المسار

المسار

الفصل 13.5 – المسار

أما بالنسبة لهيلين … فلماذا هي بحاجة لقلقه؟

 

 

على الرغم من أن رجال الاسماك ماتوا بالفعل ، إلا أن أجسادهم كانت لا تزال قوية ، وبعد التجمد ، أصبح التعامل معهم أكثر صعوبة ، وأصبحوا مشابهين إلى حد ما لإطار المركبات. لم يُسمح لـ سيرفاناس باستخدام أي أدوات ، لذلك كانت العملية صعبة بشكل طبيعي. كان عليه أولاً إنشاء درجة حرارة اللهب والتحكم فيها ، وتليين جثثهم، ثم إنتاج شفرة جليدية مع قدرته الجليدية على تقطيع أوصال رجال الاسماك شيئًا فشيئًا. إن الحفاظ على قدرات متعارضة تمامًا في نفس الوقت كان شيئًا لا يستطيع تحقيقه إلا شخص مثله يمتلك تقارب العناصر ، وحتى ذلك الحين ، كان لا يزال شاقًا للغاية. كان رجال الاسماك في الواقع أعداء أقوياء للغاية ، وكان ذلك فقط لأنهم واجهوا وحوش مثل سو و مادلين لذلك لم يتمكنوا من تحمل حتى ضربة واحدة. على سبيل المثال ، قامت مادلين بطرح مجموعة رجال الاسماك المكونة من سبعة أفراد ، بضرب خمسة منهم على الفور ، تاركة اثنين منهم كممارسة ، ولكن في النهاية ، على الرغم من نجاح سيرفاناس في قتل اثنين ، إلا أنه لا يزال على وشك الموت في هذه العملية. لولا تدخل مادلين في أكثر اللحظات خطورة ، لكان قد قتل آخر رجل سمك على حساب معاناته من إصابات خطيرة ، وعندها فقط سيفوز بالكاد. كانت عملية تشريحهم في الواقع لفهم أعدائهم ، لأنه فقط من خلال الفهم الواضح لتكوين أجسامهم يمكن للمرء أن يقتلهم بضربة واحدة. 

 

 

 

عندما رأى النار المصنوعة من كومة جثث رجال الأسماك ، لم يستطع سو إلا أن يشعر بالحيرة للحظات بسبب الكلمات. لم يتوقع أبدًا أن تكون هناك مجموعة أخرى خلال هذه الساعة حيث كان نائمًا تمامًا ؛ يبدو أن ملك البحر المتجمد كان لديه عدد غير قليل من التابعين تحت سيطرته. 

 

كانت دهون رجال الاسماك قادرة للغاية على الاحتراق ، لذا بدا أن الحرق طوال الليل لم يكن مشكلة كبيرة. أطلق اللهب الهائج عطرًا خافتًا جعل المرء يشعر براحة شديدة. شم سو الرائحة، وقرر أنه ليس سامًا ، وعندها فقط استرخى. نظر إلى كومة من الجثث من بعيد ، ثم قمع أفكاره في أكلها. على الرغم من أن مظهرهم الخارجي يشبه الأسماك ، إلا أنهم كانوا لا يزالون أشكال حياة ذكية. نتيجة لذلك ، كان من الصعب للغاية على سو رؤيتها على أنها سمكة بحتة. 

 

 

وقف سو وقال ، “أنتم جميعًا انتظروني هنا ، سأحضر بعض الأشياء لناكلها وسأعود في غضون يوم أو نحو ذلك.”

إذا لم يأكل هؤلاء رجال الاسماك ، فلن يكون هناك ما يأكله للحظات. في هذه السهول المتجمدة التي امتدت لأبعد مدى يمكن للعين أن تراه ، لم يتم العثور حتى على الأشياء التي يمكن استخدامها لإشعال حريق ، ولهذا السبب فقط بقطع دهن رجال الاسماك يمكنهم الحفاظ على النار. 

 

 

الترجمة: Hunter 

جلس سو قليلاً فقط قبل أن يغمره الشعور بالجوع مرة أخرى. 

 

 

 

“يجب أن تجد شيئًا لتأكله.” قال سو لنفسه. عندما تم النطق بهذه الجملة ، أضاءت عيون مادلين وسيرفاناس فجأة ، وأضاءت عيون الشاب بشكل خاص. لم يقل أي شيء ، لكن تعابيره خانته. 

 

 

كان من المستحيل التخلص من الإحساس الغريب ، لدرجة أن جسده قد أجرى بالفعل فحصًا ذاتيًا بالفعل ، لكنه لم يجد أي مشاكل ، ونتيجة لذلك صمت مرة أخرى. ومع ذلك ، استمر الشعور بالضيق ونفاد الصبر في التشابك في ذهن سو ، باقٍ مثل الشبح ، وبدأ يفقده رويدًا رويدًا شيئًا فشيئًا.

احتاجت جميع القدرات إلى الطاقة ، ولهذا السبب كانت كمية القدرة الغذائية التي يأكلها المستخدمون رائعة دائمًا ، كما أن المستخدمين ذوي القدرات العالية مثل سو و مادلين أكثر رعبًا في هذا الجانب. كان سيرفاناس قد استنفد لتوه قدرته على التحمل في المعركة ، وبعد ذلك تم تكليفه بمسؤولية تنظيف الجثث ، وقطع الدهون كوقود للنار ، لذا فقد أصبح جائعًا منذ فترة طويلة. فقط ، تحت قمع مادلين القوي ، لم يجرؤ على التعبير عن أي من هذه الأفكار. 

“هذا لمصلحته.” ألقت مادلين نظرة على سيرفاناس ، وبدا وكأنها لم تكن لديها أي خطط للتوقف. عبست حواجب سو مرة أخرى ، لكنه لم يقل شيئًا ، وبدلاً من ذلك اتجه شمالًا بمفرده. 

 

كانت دهون رجال الاسماك قادرة للغاية على الاحتراق ، لذا بدا أن الحرق طوال الليل لم يكن مشكلة كبيرة. أطلق اللهب الهائج عطرًا خافتًا جعل المرء يشعر براحة شديدة. شم سو الرائحة، وقرر أنه ليس سامًا ، وعندها فقط استرخى. نظر إلى كومة من الجثث من بعيد ، ثم قمع أفكاره في أكلها. على الرغم من أن مظهرهم الخارجي يشبه الأسماك ، إلا أنهم كانوا لا يزالون أشكال حياة ذكية. نتيجة لذلك ، كان من الصعب للغاية على سو رؤيتها على أنها سمكة بحتة. 

وقف سو وقال ، “أنتم جميعًا انتظروني هنا ، سأحضر بعض الأشياء لناكلها وسأعود في غضون يوم أو نحو ذلك.”

“أنا أيضا ذاهب!” غير معروف ما إذا كان ذلك بسبب الجوع الشديد أو أي شيء آخر ، رد سيرفاناس فجأة. 

 

“أنا أيضا ذاهب!” غير معروف ما إذا كان ذلك بسبب الجوع الشديد أو أي شيء آخر ، رد سيرفاناس فجأة. 

“أنا أيضا ذاهب!” غير معروف ما إذا كان ذلك بسبب الجوع الشديد أو أي شيء آخر ، رد سيرفاناس فجأة. 

 

 

 

بمجرد أن غادرت هذه الكلمات فمه ، أدرك أن هناك خطأ ما. في هذه السهول المتجمدة ، فقط من خلال الغوص في أعماق البحر المتجمد ، ستتاح له فرصة العثور على شيء ليأكله ، فأين لديه المهارة لفعل مثل هذا الشيء؟ بالإضافة إلى ذلك ، كانت تلك أراضي برايدكلا. كان جنديان من رجال الأسماك صعبًا بما يكفي لهزيمتهما فوق الماء ، لذلك حتى لو كان مجرد رجل سمكة واحد تحت الماء ، فسيظل فقط طعامًا له.

 

 

إذا لم يأكل هؤلاء رجال الاسماك ، فلن يكون هناك ما يأكله للحظات. في هذه السهول المتجمدة التي امتدت لأبعد مدى يمكن للعين أن تراه ، لم يتم العثور حتى على الأشياء التي يمكن استخدامها لإشعال حريق ، ولهذا السبب فقط بقطع دهن رجال الاسماك يمكنهم الحفاظ على النار. 

ابتسم سو وهو يهز رأسه قائلاً ، “لن تستطيعوا مساعدتي. إنتظروني هنا.” بعد قول هذا ، ألقى نظرة على مادلين ، وعبس قليلاً ، وبعد التفكير قليلاً ، قال ، “لا تتنمرِ عليه كثيرًا دائمًا.”

على الرغم من أن رجال الاسماك ماتوا بالفعل ، إلا أن أجسادهم كانت لا تزال قوية ، وبعد التجمد ، أصبح التعامل معهم أكثر صعوبة ، وأصبحوا مشابهين إلى حد ما لإطار المركبات. لم يُسمح لـ سيرفاناس باستخدام أي أدوات ، لذلك كانت العملية صعبة بشكل طبيعي. كان عليه أولاً إنشاء درجة حرارة اللهب والتحكم فيها ، وتليين جثثهم، ثم إنتاج شفرة جليدية مع قدرته الجليدية على تقطيع أوصال رجال الاسماك شيئًا فشيئًا. إن الحفاظ على قدرات متعارضة تمامًا في نفس الوقت كان شيئًا لا يستطيع تحقيقه إلا شخص مثله يمتلك تقارب العناصر ، وحتى ذلك الحين ، كان لا يزال شاقًا للغاية. كان رجال الاسماك في الواقع أعداء أقوياء للغاية ، وكان ذلك فقط لأنهم واجهوا وحوش مثل سو و مادلين لذلك لم يتمكنوا من تحمل حتى ضربة واحدة. على سبيل المثال ، قامت مادلين بطرح مجموعة رجال الاسماك المكونة من سبعة أفراد ، بضرب خمسة منهم على الفور ، تاركة اثنين منهم كممارسة ، ولكن في النهاية ، على الرغم من نجاح سيرفاناس في قتل اثنين ، إلا أنه لا يزال على وشك الموت في هذه العملية. لولا تدخل مادلين في أكثر اللحظات خطورة ، لكان قد قتل آخر رجل سمك على حساب معاناته من إصابات خطيرة ، وعندها فقط سيفوز بالكاد. كانت عملية تشريحهم في الواقع لفهم أعدائهم ، لأنه فقط من خلال الفهم الواضح لتكوين أجسامهم يمكن للمرء أن يقتلهم بضربة واحدة. 

 

 

“هذا لمصلحته.” ألقت مادلين نظرة على سيرفاناس ، وبدا وكأنها لم تكن لديها أي خطط للتوقف. عبست حواجب سو مرة أخرى ، لكنه لم يقل شيئًا ، وبدلاً من ذلك اتجه شمالًا بمفرده. 

من الغريب أن سو لم يشعر بغضب سيد البحر المتجمد. كانت حالته الحالية غريبة للغاية بالنسبة له ، ضاق صدره ، والأوامر التي أرسلها تجاه قلبه كلها مضطربة وفوضوية. كان إدراكه للعالم الخارجي يضعف باستمرار ، ومع ذلك كانت هناك نار تتصاعد من أعماق قلبه ، والإحساس بالحرقان يمنعه من الهدوء. 

 

“ما هي مشكلتي؟” قرر سو التوقف والوقوف صامتًا ، وطرح هذا السؤال على نفسه بصمت. بالطبع ، لم يكن هناك من طريقة للحصول على إجابة. كانت هناك علامات قليلة للغاية على الحياة في رؤيته البانورامية ، لذلك لم يكن بالتأكيد ردة فعل من عدو قريب.

تحت الغطاء الجليدي كانت هناك صخور متجمدة صلبة ، وفقط بعد أن اتجه بضع عشرات من الكيلومترات شمالًا ، كان سيدخل نطاق البحر المتجمد. بدأ سو في الجري بسرعة ثابتة ، وفي غضون نصف ساعة تقريبًا ، دخل البحر المتجمد. في غضون ذلك ، سيستمر الغطاء الجليدي في التمدد فقط. الجري بسرعته الحالية لن يستنفد الكثير من القوة ، والطاقة التي قدمها قلب الظلام كانت كافية للمعارك منخفضة الشدة. كان سو دائمًا شخصًا يتمتع بصبر كبير ، لذلك لن يشعر بالملل حتى لو ركض طوال النهار والليل. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، لسبب ما ، شعر بشكل غير متوقع بشعور عصبي خافت لا يوصف ، ومع ذلك لم يستطع العثور على السبب. 

 

 

 

صفرت الرياح الباردة عبر جسد سو ، حملت غضبًا خافتًا. كان هذا غضب برايدكلا. بدأ ملك البحر المتجمد بالفعل يشعر بالعجز تجاه سلوك سو في مجاله. بعد كل شيء ، حتى باندورا هُزمت ، لذا فإن هؤلاء رجال الاسماك تحت قيادته ، بغض النظر عن عددهم ، لن يرسلوا إلا إلى موتهم. كان هذا ، إلا إذا خرج للقيام بالمهمة بنفسه. 

 

 

 

من الغريب أن سو لم يشعر بغضب سيد البحر المتجمد. كانت حالته الحالية غريبة للغاية بالنسبة له ، ضاق صدره ، والأوامر التي أرسلها تجاه قلبه كلها مضطربة وفوضوية. كان إدراكه للعالم الخارجي يضعف باستمرار ، ومع ذلك كانت هناك نار تتصاعد من أعماق قلبه ، والإحساس بالحرقان يمنعه من الهدوء. 

أما بالنسبة لهيلين … فلماذا هي بحاجة لقلقه؟

 

الفصل 13.5 – المسار

كان من المستحيل التخلص من الإحساس الغريب ، لدرجة أن جسده قد أجرى بالفعل فحصًا ذاتيًا بالفعل ، لكنه لم يجد أي مشاكل ، ونتيجة لذلك صمت مرة أخرى. ومع ذلك ، استمر الشعور بالضيق ونفاد الصبر في التشابك في ذهن سو ، باقٍ مثل الشبح ، وبدأ يفقده رويدًا رويدًا شيئًا فشيئًا.

 

 

“هذا لمصلحته.” ألقت مادلين نظرة على سيرفاناس ، وبدا وكأنها لم تكن لديها أي خطط للتوقف. عبست حواجب سو مرة أخرى ، لكنه لم يقل شيئًا ، وبدلاً من ذلك اتجه شمالًا بمفرده. 

“ما هي مشكلتي؟” قرر سو التوقف والوقوف صامتًا ، وطرح هذا السؤال على نفسه بصمت. بالطبع ، لم يكن هناك من طريقة للحصول على إجابة. كانت هناك علامات قليلة للغاية على الحياة في رؤيته البانورامية ، لذلك لم يكن بالتأكيد ردة فعل من عدو قريب.

 

 

عندما رأى النار المصنوعة من كومة جثث رجال الأسماك ، لم يستطع سو إلا أن يشعر بالحيرة للحظات بسبب الكلمات. لم يتوقع أبدًا أن تكون هناك مجموعة أخرى خلال هذه الساعة حيث كان نائمًا تمامًا ؛ يبدو أن ملك البحر المتجمد كان لديه عدد غير قليل من التابعين تحت سيطرته. 

بالنسبة لأولئك المقربين من سو ، كانت قوة مادلين القتالية قريبة بالفعل من قوته ، لذلك لا ينبغي أن يكون هناك أي خطر عليها أيضًا. كانت بيرسيفوني جنرالًا من راكب التنين الاسود، تتمتع بقوة كبيرة ومهارة. مع دعم عائلتها السرية علاوة على ذلك ، يجب أن تكون بخير أيضًا.

وقف سو وقال ، “أنتم جميعًا انتظروني هنا ، سأحضر بعض الأشياء لناكلها وسأعود في غضون يوم أو نحو ذلك.”

 

أما بالنسبة لهيلين … فلماذا هي بحاجة لقلقه؟

 

 

إذا لم يأكل هؤلاء رجال الاسماك ، فلن يكون هناك ما يأكله للحظات. في هذه السهول المتجمدة التي امتدت لأبعد مدى يمكن للعين أن تراه ، لم يتم العثور حتى على الأشياء التي يمكن استخدامها لإشعال حريق ، ولهذا السبب فقط بقطع دهن رجال الاسماك يمكنهم الحفاظ على النار. 

 

 

 

 

 

 

صفرت الرياح الباردة عبر جسد سو ، حملت غضبًا خافتًا. كان هذا غضب برايدكلا. بدأ ملك البحر المتجمد بالفعل يشعر بالعجز تجاه سلوك سو في مجاله. بعد كل شيء ، حتى باندورا هُزمت ، لذا فإن هؤلاء رجال الاسماك تحت قيادته ، بغض النظر عن عددهم ، لن يرسلوا إلا إلى موتهم. كان هذا ، إلا إذا خرج للقيام بالمهمة بنفسه. 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط