نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 15.3

استكشاف الحلم

استكشاف الحلم

الفصل 15.3 – استكشاف الحلم

سو الذي سار في المقدمة ، توقف فجأة ، كما لو أنه اكتشف شيئًا. ثم قام بإشارة لهم لمواكبة ذلك قبل زيادة السرعة فجأة والركض في المسافة.

 

 

”سبعة فرسان؟ قبل عشرين عاما؟ ” وسعت الشابة فمها بالصدمة. 

 

 

كانت هناك العشرات من محطات الإمداد المنتشرة حول حقول الذهب العظيمة. كانوا جميعًا ينتمون إلى تارتيك ، حيث يوفرون الضروريات الأساسية للاجئين الذين يعيشون في حقول الذهب. بالطبع ، كان لا بد من استبدال كل هذه الأشياء بالسلع النووية. 

“صحيح ، سبعة فرسان عظماء وثلاثون صليبيًا! إذا لم يكن ذلك بسبب علاقتي الخاصة مع الفارس العظيم واغاريل ، لما أخبرني عن هذه الأشياء أيضًا ، على الرغم من مرور سنوات عديدة منذ ذلك الحين. هل تعلمين كم عاد من ذلك المكان؟ ” كانت ابتسامة صلاح الدين عميقة على وجهه وهو يسأل سؤالا آخر.

 

 

كافحت المرأة ، لكن هذه الإجراءات أدت فقط إلى زيادة تحفيز صلاح الدين. صرخت في محاولة لإثارته ، “اذا عندما يأتي ذلك ، هل يمكن أن يكون ذلك حقًا كافيًا بالنسبة لك لمجرد المشاهدة؟ يبدو أن المرأتين بجانب سو ممتازتان للغاية! ” 

“كم ؟” كانت الشابة متحمسة تمامًا ، ولكن بالطبع ، كان جزءًا صغيرًا منها للعب مع أهواءه. 

 

 

 

عندما رأى تعبير هذه المرأة ، شعر صلاح الدين بالرضا إلى حد ما ، وبالتالي قال: “عدد الفرسان العظماء الذين عادوا أحياء ، كان اثنان فقط! واحد منهم على وجه التحديد واغاريل ، وإلا لما عرفت الكثير “. 

 

 

 

“عاد اثنان فقط ؟!” إحساس غريب بالخوف سيطر فجأة على قلب الشابة. سألت بطريقة متوترة إلى حد ما ، “لكن ، ايها اللورد صلاح الدين ، النطاق النشط لهذا المكان في السنوات الماضية … ألم يكبر أكثر فأكثر؟ هل سينتهي الأمر بالوصول إلى تارتيك؟ “

 

 

”سبعة فرسان؟ قبل عشرين عاما؟ ” وسعت الشابة فمها بالصدمة. 

صلاح الدين لا يسعه إلا أن يضحك قائلاً ، “النطاق النشط ، حتى أقرب نقطة إلى تارتيك أكثر من 90 كيلومترًا! حتى مع سرعة التوسع الحالية ، سيظل الأمر أكثر من عقد قبل أن يصلوا إلى عتبة بابنا. ما الهدف من القلق بشأن شيء بعيد جدًا؟ “

بدا الأمر وكأنه بغض النظر عن العصر ، عندما كان هناك خطر على وجود المرء ، كان الطعام والبقاء على قيد الحياة دائمًا إغراءات لا يمكن إنكارها. 

“ولكن ، الآن بعد أن ذهب هؤلاء الثلاثة إلى هناك ، هل سيحدث شيء ما؟” لا يزال الخوف عالقًا في ذهن الشابة ، والصوت المرتعش يخرج من شفتيها الشاحبتين حتى تثبت هذه النقطة.

 

 

 

“هل يمكن أن تكون قلقة على هذا الرجل؟” صرخ صلاح الدين ضاحكًا ، مشى بخطوات كبيرة إلى هذه المرأة ، وفحص وجهها الجذاب عن كثب ، ثم قال ، “هذا الرجل المسمى سو ليس بهذا السوء حقًا ، حتى أنه يحرك قلبي! إذا كان بإمكانه العودة حيًا ، فلن أمانع في السماح لكما بممارسة الجنس عدة مرات! ومع ذلك ، لا بد لي من المشاهدة من الجانب! ” 

 

 

“صحيح ، سبعة فرسان عظماء وثلاثون صليبيًا! إذا لم يكن ذلك بسبب علاقتي الخاصة مع الفارس العظيم واغاريل ، لما أخبرني عن هذه الأشياء أيضًا ، على الرغم من مرور سنوات عديدة منذ ذلك الحين. هل تعلمين كم عاد من ذلك المكان؟ ” كانت ابتسامة صلاح الدين عميقة على وجهه وهو يسأل سؤالا آخر.

عضت المرأة شفتها السفلى ، شتمت بهدوء. “أنت حقا منحرف!”

سو الذي سار في المقدمة ، توقف فجأة ، كما لو أنه اكتشف شيئًا. ثم قام بإشارة لهم لمواكبة ذلك قبل زيادة السرعة فجأة والركض في المسافة.

 

 

حولت هذه الجملة صلاح الدين إلى ثور رأى اللون الأحمر ، وأصبح تنفسه ثقيلًا ، فجأة ضغط المرأة على الأرض ، ومزق بشدة الزي الرسمي الذي يغطي جسدها ، وسرعان ما أزال كل ما كان يغطيها. ثم حطم بشراسة! هز جسده ، وهو يصرخ وهو يلهث لالتقاط أنفاسه ، “حسنًا ، أنا منحرف! هذا العالم اللعين ، يمكن للمجانين والمنحرفين فقط البقاء على قيد الحياة! ” 

كان حقل الذهب العظيم هو ما تم استخدامه للإشارة إلى هذه المساحة الشاسعة التي تغطي أكثر من ألف كيلومتر مربع. في الواقع ، لم يكن الأمر مختلفًا كثيرًا عن الحياة البرية. كانت الأرض العظيمة مغطاة بطبقات كثيفة من الجليد والثلج ، وغابات متناثرة في جميع أنحاء الأرض العظيمة. كانت معظم الأشجار ميتة بالفعل لسنوات عديدة ، لكن القليل منها لا يزال على قيد الحياة ، وكان من السهل للغاية التعرف على هذه الأشجار. كل منهم لديه أغصان شجرية مشوهة وحادة كانت مختلفة تمامًا عن الأشجار العادية ، حتى أن بعضها قادر على التحرك بمفردها. كما تتميز بالجذوع الخضراء الداكنة عن الأشجار العادية. 

 

 

كافحت المرأة ، لكن هذه الإجراءات أدت فقط إلى زيادة تحفيز صلاح الدين. صرخت في محاولة لإثارته ، “اذا عندما يأتي ذلك ، هل يمكن أن يكون ذلك حقًا كافيًا بالنسبة لك لمجرد المشاهدة؟ يبدو أن المرأتين بجانب سو ممتازتان للغاية! ” 

سار سو ومادلين وسيرفاناس في طابور باتجاه أعماق حقول الذهب العظيمة. كان لا يزال سو في المقدمة ، والشابة في الخلف ، بينما كان سيرفاناس يسير في المنتصف. زاد سو من سرعته تدريجيًا ، وتقدمت المجموعة بسرعة موحدة تبلغ عشرين كيلومترًا في الساعة. بعد ثلاث ساعات ، وصل الثلاثة إلى المنطقة الوسطى لحقول الذهب. حتى أكثر المتسللين جنونًا نادرًا ما يدخلون المنطقة الأساسية. على الرغم من أن كمية البضائع هنا كانت وفيرة ، إلا أن المسافة من أقرب محطة إمداد كانت كبيرة جدًا ، لذلك لم يكن لدى أي من هؤلاء الأفراد القوة الكافية للذهاب إلى الداخل ، ثم العودة أحياء. 

 

 

ومع ذلك ، وبشكل غير متوقع ، لم يصبح صلاح الدين أكثر عنفًا بسبب كلماتها ، وبدلاً من ذلك أوقف تحركاته. كما تضاءلت درجة حرارة جسده بسرعة. 

بدا الأمر وكأنه بغض النظر عن العصر ، عندما كان هناك خطر على وجود المرء ، كان الطعام والبقاء على قيد الحياة دائمًا إغراءات لا يمكن إنكارها. 

 

كانت هناك العشرات من محطات الإمداد المنتشرة حول حقول الذهب العظيمة. كانوا جميعًا ينتمون إلى تارتيك ، حيث يوفرون الضروريات الأساسية للاجئين الذين يعيشون في حقول الذهب. بالطبع ، كان لا بد من استبدال كل هذه الأشياء بالسلع النووية. 

ضحك ببرود ، ثم قال: “ما زلت أريد أن أعيش بضع سنوات أخرى.” 

 

 

عندما مر سو ، كان العديد من المتسللين يرفعون رؤوسهم ويعطونهم نظرة ، ثم يدفنون رؤوسهم في عملهم مرة أخرى. عدد غير قليل من الأفراد لم يرفعوا رؤوسهم. 

لم يكن صلاح الدين بالضرورة ذكيًا للغاية ، لكنه كان شديد الحساسية. كانت هذه سمة مشتركة بين كل من صعد إلى مستوى معين من المكانة المشتركة. 

عندما مر سو ، كان العديد من المتسللين يرفعون رؤوسهم ويعطونهم نظرة ، ثم يدفنون رؤوسهم في عملهم مرة أخرى. عدد غير قليل من الأفراد لم يرفعوا رؤوسهم. 

 

 

بطبيعة الحال ، لم يكن سو على علم بهذا ، ولم يكن مهتمًا بهذه الشؤون الداخلية. في الوقت الحالي ، كان كل اهتمامه ينصب على حقل الذهب العظيم الذي وطأت قدمه عليه للتو. 

 

 

كافحت المرأة ، لكن هذه الإجراءات أدت فقط إلى زيادة تحفيز صلاح الدين. صرخت في محاولة لإثارته ، “اذا عندما يأتي ذلك ، هل يمكن أن يكون ذلك حقًا كافيًا بالنسبة لك لمجرد المشاهدة؟ يبدو أن المرأتين بجانب سو ممتازتان للغاية! ” 

كان حقل الذهب العظيم هو ما تم استخدامه للإشارة إلى هذه المساحة الشاسعة التي تغطي أكثر من ألف كيلومتر مربع. في الواقع ، لم يكن الأمر مختلفًا كثيرًا عن الحياة البرية. كانت الأرض العظيمة مغطاة بطبقات كثيفة من الجليد والثلج ، وغابات متناثرة في جميع أنحاء الأرض العظيمة. كانت معظم الأشجار ميتة بالفعل لسنوات عديدة ، لكن القليل منها لا يزال على قيد الحياة ، وكان من السهل للغاية التعرف على هذه الأشجار. كل منهم لديه أغصان شجرية مشوهة وحادة كانت مختلفة تمامًا عن الأشجار العادية ، حتى أن بعضها قادر على التحرك بمفردها. كما تتميز بالجذوع الخضراء الداكنة عن الأشجار العادية. 

لم يكن صلاح الدين بالضرورة ذكيًا للغاية ، لكنه كان شديد الحساسية. كانت هذه سمة مشتركة بين كل من صعد إلى مستوى معين من المكانة المشتركة. 

 

 

كانت السماء مظلمة ، سحب كثيفة تضغط بالقرب من سطح الأرض كما لو أنها ستنهار في أي لحظة. صفّرت الرياح في الماضي ، ليس كل هذا بالقوة ، ولكن شديدة البرودة. قال الشعور الذي شعر به سو من جلده أن درجة الحرارة المحيطة كانت بالفعل سالب أربعين درجة. كان هذا مكانًا لم يكن حقًا صديقًا للحياة ، ومع ذلك كان يتمتع بكثافة حياة لم تكن موجودة في مناطق أخرى. بقدر ما يمكن للعين أن تراه ، فإن السهول الثلجية ستحتوي على نقطة أو نقطتين سوداء تتلوى ببطء كل ​​بضعة كيلومترات. في المناطق داخل الغابة التي يمكن أن تجلب إلى حد ما بعض المأوى من الرياح ، استقرت بضع حظائر بسيطة للغاية. من خلال تعزيز رؤية سو للعين اليسرى الخضراء ، أصبحت جميع النقاط السوداء أشكالًا بشرية واضحة. 

 

 

 

كانت أجسادهم ملفوفة بشرائط من القماش السميك وألياف أخرى يمكن أن تحميهم من البرد. كانت أشكال أجسام هؤلاء البشر غريبة ، ومختلفة تمامًا عن تلك الخاصة بالبشر العاديين ، كما لو كانت تشوهات فطرية. كانت الرياح شديدة البرودة ، لكنها لم تثلج. استخدم هؤلاء الأشخاص أدوات بسيطة لاستخراج الثلج واستخراج الأرض ، ووضعوا الأشياء التي يجدونها أحيانًا في الحقيبة على ظهورهم. 

 

 

 

منذ اللحظة التي خطت فيها قدمه داخل حقل الذهب العظيم ، شعر سو بالفعل بألم مخدر خافت من جلده ، مما أدى إلى تحذير بشرته تجاه الإشعاع القوي. كان هذا المستوى من كثافة الإشعاع أكبر بكثير مما يمكن أن يتحمله الأشخاص العاديون ، ومع ذلك في الوقت الحالي ، يمكنه رؤية ما لا يقل عن عدة آلاف من الأفراد يتجولون حول حقل الذهب العظيم ، وهم يحفرون ، ولا يخشون البرد أو الإشعاع المميت. 

 

 

سار سو ومادلين وسيرفاناس في طابور باتجاه أعماق حقول الذهب العظيمة. كان لا يزال سو في المقدمة ، والشابة في الخلف ، بينما كان سيرفاناس يسير في المنتصف. زاد سو من سرعته تدريجيًا ، وتقدمت المجموعة بسرعة موحدة تبلغ عشرين كيلومترًا في الساعة. بعد ثلاث ساعات ، وصل الثلاثة إلى المنطقة الوسطى لحقول الذهب. حتى أكثر المتسللين جنونًا نادرًا ما يدخلون المنطقة الأساسية. على الرغم من أن كمية البضائع هنا كانت وفيرة ، إلا أن المسافة من أقرب محطة إمداد كانت كبيرة جدًا ، لذلك لم يكن لدى أي من هؤلاء الأفراد القوة الكافية للذهاب إلى الداخل ، ثم العودة أحياء. 

بدا الأمر وكأنه بغض النظر عن العصر ، عندما كان هناك خطر على وجود المرء ، كان الطعام والبقاء على قيد الحياة دائمًا إغراءات لا يمكن إنكارها. 

 

 

كافحت المرأة ، لكن هذه الإجراءات أدت فقط إلى زيادة تحفيز صلاح الدين. صرخت في محاولة لإثارته ، “اذا عندما يأتي ذلك ، هل يمكن أن يكون ذلك حقًا كافيًا بالنسبة لك لمجرد المشاهدة؟ يبدو أن المرأتين بجانب سو ممتازتان للغاية! ” 

كانت هناك العشرات من محطات الإمداد المنتشرة حول حقول الذهب العظيمة. كانوا جميعًا ينتمون إلى تارتيك ، حيث يوفرون الضروريات الأساسية للاجئين الذين يعيشون في حقول الذهب. بالطبع ، كان لا بد من استبدال كل هذه الأشياء بالسلع النووية. 

“صحيح ، سبعة فرسان عظماء وثلاثون صليبيًا! إذا لم يكن ذلك بسبب علاقتي الخاصة مع الفارس العظيم واغاريل ، لما أخبرني عن هذه الأشياء أيضًا ، على الرغم من مرور سنوات عديدة منذ ذلك الحين. هل تعلمين كم عاد من ذلك المكان؟ ” كانت ابتسامة صلاح الدين عميقة على وجهه وهو يسأل سؤالا آخر.

 

 

أثناء توغلهم في أعماق حقول الذهب العظيمة ، نزل بهدوء شعور لا يوصف بالخوف ، كما لو كان هناك حقًا زوج غير مرئي من العيون تطل على كل ما يحدث فوق الأرض العظيمة. سيطر توتر غير مرئي على قلوب كل شخص هنا دون قصد. أصبحت حركة الناس في حقول الذهب جامدة أكثر فأكثر ، كما أن تنفسهم قد اصبح صعب وثقيل وصلب. 

عندما رأى طفيلي كان جسمه ممتلئًا بأنسجة متحولة وردية اللون ، ووجهه لا يمكن حتى رؤية أعضائه الحسية الخمسة ، ارتعش عقل سيرفاناس بشكل لا إرادي عدة مرات. 

 

 

سار سو ومادلين وسيرفاناس في طابور باتجاه أعماق حقول الذهب العظيمة. كان لا يزال سو في المقدمة ، والشابة في الخلف ، بينما كان سيرفاناس يسير في المنتصف. زاد سو من سرعته تدريجيًا ، وتقدمت المجموعة بسرعة موحدة تبلغ عشرين كيلومترًا في الساعة. بعد ثلاث ساعات ، وصل الثلاثة إلى المنطقة الوسطى لحقول الذهب. حتى أكثر المتسللين جنونًا نادرًا ما يدخلون المنطقة الأساسية. على الرغم من أن كمية البضائع هنا كانت وفيرة ، إلا أن المسافة من أقرب محطة إمداد كانت كبيرة جدًا ، لذلك لم يكن لدى أي من هؤلاء الأفراد القوة الكافية للذهاب إلى الداخل ، ثم العودة أحياء. 

 

 

 

عندما مر سو ، كان العديد من المتسللين يرفعون رؤوسهم ويعطونهم نظرة ، ثم يدفنون رؤوسهم في عملهم مرة أخرى. عدد غير قليل من الأفراد لم يرفعوا رؤوسهم. 

عندما رأى تعبير هذه المرأة ، شعر صلاح الدين بالرضا إلى حد ما ، وبالتالي قال: “عدد الفرسان العظماء الذين عادوا أحياء ، كان اثنان فقط! واحد منهم على وجه التحديد واغاريل ، وإلا لما عرفت الكثير “. 

 

 

عندما رأى طفيلي كان جسمه ممتلئًا بأنسجة متحولة وردية اللون ، ووجهه لا يمكن حتى رؤية أعضائه الحسية الخمسة ، ارتعش عقل سيرفاناس بشكل لا إرادي عدة مرات. 

 

 

 

سو الذي سار في المقدمة ، توقف فجأة ، كما لو أنه اكتشف شيئًا. ثم قام بإشارة لهم لمواكبة ذلك قبل زيادة السرعة فجأة والركض في المسافة.

 

 

كانت السماء مظلمة ، سحب كثيفة تضغط بالقرب من سطح الأرض كما لو أنها ستنهار في أي لحظة. صفّرت الرياح في الماضي ، ليس كل هذا بالقوة ، ولكن شديدة البرودة. قال الشعور الذي شعر به سو من جلده أن درجة الحرارة المحيطة كانت بالفعل سالب أربعين درجة. كان هذا مكانًا لم يكن حقًا صديقًا للحياة ، ومع ذلك كان يتمتع بكثافة حياة لم تكن موجودة في مناطق أخرى. بقدر ما يمكن للعين أن تراه ، فإن السهول الثلجية ستحتوي على نقطة أو نقطتين سوداء تتلوى ببطء كل ​​بضعة كيلومترات. في المناطق داخل الغابة التي يمكن أن تجلب إلى حد ما بعض المأوى من الرياح ، استقرت بضع حظائر بسيطة للغاية. من خلال تعزيز رؤية سو للعين اليسرى الخضراء ، أصبحت جميع النقاط السوداء أشكالًا بشرية واضحة. 

 

 

 

 

 

عندما رأى تعبير هذه المرأة ، شعر صلاح الدين بالرضا إلى حد ما ، وبالتالي قال: “عدد الفرسان العظماء الذين عادوا أحياء ، كان اثنان فقط! واحد منهم على وجه التحديد واغاريل ، وإلا لما عرفت الكثير “. 

 

 

 

 

 

الفصل 15.3 – استكشاف الحلم

 

”سبعة فرسان؟ قبل عشرين عاما؟ ” وسعت الشابة فمها بالصدمة. 

 

 

 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

“كم ؟” كانت الشابة متحمسة تمامًا ، ولكن بالطبع ، كان جزءًا صغيرًا منها للعب مع أهواءه. 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط