نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 15.4

استكشاف الحلم

استكشاف الحلم

الفصل 15.4 – استكشاف الحلم

أنتجت الأرض البخارية انتفاخًا. العديد من مجسات الأخطبوط السوداء مثل الأشياء الممتدة من الأرض ، مدعومة فوق شرنقة ضخمة رمادية داكنة. انقسمت الشرنقة الرمادية بعد فترة وجيزة ، مما أدى إلى إنتاج مخلوق يشبه كلب الصيد من الداخل. كان فروه لا يزال رطبًا ، والمخاط يقطر باستمرار من جسده. كان النصف السفلي من جسمه مثل ذئب ، أربعة مخالب طويلة وقوية ، لكن الجزء العلوي من جسمه كان مستقيمًا تمامًا مثل حشرة ذات هيكل خارجي. بصرف النظر عن ذلك ، كان له طرفان صغيران ، نهايات هذه الشفرات ذات سن المنشار مثل تلك الموجودة في فرس النبي. كان هذا مخلوقًا غريبًا وغير طبيعي للغاية ، كما لو تم تجميع نوعين مختلفين معًا بقوة. تم تطوير عضلات جسمه بشكل مفرط تقريبًا ، لكن جلده كان يعاني من بقع كبيرة من التلف ، بعض الأجزاء تكشف عن لون اللحم الزاهي ، والبعض الآخر مغطاة ببعض الحراشف القوية. كان له رأس ذئب ، وفمه صلب وقوي. ومع ذلك ، يجب أن تكون أداته الهجومية الرئيسية هي زوج من الشفرات على أطرافه الأمامية. 

 

 

في الطرف الآخر من حقول الذهب الكبيرة، ظهر انتفاخ فجأة من السطح الثلجي الذي كان أملسًا مثل المرآة. تحرك بسرعة تاركا وراءه أثرا طويلا على السهول الثلجية. لم يكن الانتفاخ بهذه الضخامة ، لكن سرعة الحركة كانت مروعة للغاية ، كان يتحرك بالفعل أكثر من عشرة كيلومترات في غمضة عين. توقف فجأة ، فتح الجزء العلوي من كومة الثلج. علق جزء من رأسه من الجليد والثلج ، وأنفه الطويل يشم الهواء بقوة عدة مرات ، ثم خرج رأسه بالكامل. كان مختلفًا تمامًا عن أي مخلوق معروف ، على جانبي رأسه ثماني عيون مرتبة على شكل حرف S ، وهذه العيون مختلفة تمامًا عن ألوان وأشكال العيون العادية. فتحت ستة أزواج من العيون في نفس الوقت ، ونظرت حولها في كل مكان. في اللحظة التي فتحت فيها عيونه الستة ، ظهرت فجأة هالة خافتة وجميلة من الضوء حول رأسه. لم يكن المخلوق الغريب بحجم كبير ، كان بحجم ثعلب صغير. كان جسمه ذو لون رمادي فضي باهت ممزوج بخطوط رمادية اللون. عند الفحص الدقيق ، تم تغطية سطح جسمه بجلد صلب سميك ومتين ، وغطت بعض المناطق بحراشف صلبة شبه شفافة ، مما يوفر حماية متزايدة على مناطقه المهمة. تحت الحراشف الشفافة ، كان بريق جسده يدور ببطء ، ليصبح تقريبًا واحدًا مع البيئة المحيطة. 

 

 

 

دعم جسده ، وكل عيونه تحدق إلى الأمام. انفتح أحد زوجي العيون الذي ظلت مغلقة طوال هذا الوقت. شكلت هذه العيون السبع ذات الإشعاع المتميز مخططًا غريبًا ، وغطاء خفيف شبه شفاف بسبعة ألوان يحيط بجسمه على الفور. على بعد أقل من مائة متر أمامه ، اختفى الثلج على الأرض في ظروف غامضة ، وكشف عن الأرض شديدة السواد. كانت التربة رطبة جدًا ، بل إنها أطلقت باستمرار حرارة بخار. إذا نظر المرء إلى الأسفل ، سيجد أن عدة ثقوب بيضاوية الشكل ظهرت فجأة في حقل الثلج ، وما زالت تتوسع باستمرار. 

 

 

تصاعد بخار الماء الساخن الحارق باستمرار من التربة ، مما يؤدي إلى إذابة الجليد والثلج على طول الحافة ، مما يؤدي إلى توسيع سطح الأرض المكشوف. بدأ العديد من هذه الأسطح المكشوفة في التحرك ، كما لو كان هناك شيء على وشك الخروج. 

الفصل 15.4 – استكشاف الحلم

 

 

أطلق الشيء الصغير الذي وقف منتصبًا على حقل الثلج هديرًا منخفضًا ، مما أرعب العدو الذي لم يظهر نفسه بعد. فتح فمه فجأة ، وأنتج رأسه الصغير فمًا كبيرًا بشكل صادم ، مما أدى إلى شطر رأسه بالكامل إلى نصفين! داخل تجويف الفم كان هناك صفان من الأسنان ، حادان وغير منظمان بعض الشيء. كانت شفرات الأسنان منحنية باتجاه الفم ، لذلك بمجرد أن يتم تثبيت الفريسة ، سيكون من الصعب للغاية عليهم الهروب. فقط من خلال فتح فمه وحده ، يمكن للمرء أن يرى مدى عظمة براعته الهجومية. 

 

كانت التربة المكشوفة لا تزال تتدحرج مرارًا وتكرارًا ، وتنتج بشكل مستمر ستة أو سبعة أكوام. ظهرت عدة شرانق كبيرة من هذه التلال الترابية. انتجت التلال باستمرار سائلًا أصفر دهنيًا حتى أصبحت الأرض مثل المستنقع. 

أنتجت الأرض البخارية انتفاخًا. العديد من مجسات الأخطبوط السوداء مثل الأشياء الممتدة من الأرض ، مدعومة فوق شرنقة ضخمة رمادية داكنة. انقسمت الشرنقة الرمادية بعد فترة وجيزة ، مما أدى إلى إنتاج مخلوق يشبه كلب الصيد من الداخل. كان فروه لا يزال رطبًا ، والمخاط يقطر باستمرار من جسده. كان النصف السفلي من جسمه مثل ذئب ، أربعة مخالب طويلة وقوية ، لكن الجزء العلوي من جسمه كان مستقيمًا تمامًا مثل حشرة ذات هيكل خارجي. بصرف النظر عن ذلك ، كان له طرفان صغيران ، نهايات هذه الشفرات ذات سن المنشار مثل تلك الموجودة في فرس النبي. كان هذا مخلوقًا غريبًا وغير طبيعي للغاية ، كما لو تم تجميع نوعين مختلفين معًا بقوة. تم تطوير عضلات جسمه بشكل مفرط تقريبًا ، لكن جلده كان يعاني من بقع كبيرة من التلف ، بعض الأجزاء تكشف عن لون اللحم الزاهي ، والبعض الآخر مغطاة ببعض الحراشف القوية. كان له رأس ذئب ، وفمه صلب وقوي. ومع ذلك ، يجب أن تكون أداته الهجومية الرئيسية هي زوج من الشفرات على أطرافه الأمامية. 

على الرغم من ظهور المخلوقات بسرعة ، إلا أن كلب الصيد المتحول الذي ظهر لأول مرة لم يندفع ، بل كان يهدر فقط للاحتجاج. ما تدفَّق من بين أسنانه المتقاطعة لم يكن سائلًا أصفر فقط ، بل دمًا سميكًا أحمر داكن أيضًا. 

 

 

لقد خرج للتو من الشرنقة ، لذلك بدا غير لائق بعض الشيء ، ولم يستقر إلا بعد أن تأرجح قليلاً. تساقط سائل لزج أصفر فاتح باستمرار من فروه ، وتدفق على طول إصاباته ، وعلى طول فمه ، وحتى من أذنيه وعينيه. كانت الرياح الباردة تنثر البخار باستمرار وتهب على جسده لكنه لم يستطع تجفيف المخاط ولم يستطع جعله يتجمد. سقط المخاط على الأرض ، وفي اللحظة التي لمست فيها الأرض ، اطلقت أصواتًا خفيفة ، بالإضافة إلى إنتاج دخان أسود ، وهي خصائص تآكل ليست أدنى من الأحماض القوية.

 

 

 

بمجرد أن تمكن من الوقوف بحزم ، حدق في المخلوق الصغير على الجانب الآخر من السهول الثلجية. دق صوت الهدير باستمرار من حلقه ، والمخالب الأربعة تدعم نفسه باستمرار ؛ ومع ذلك . كان الشيء الصغير الذي كان جاثم في الأرض الثلجية أقل من ثلث حجمه ، لكنه شعر بشكل غريزي بتهديد كبير ، وغير مستعد إلى حد ما للاندفاع. لم يستطع ذكاءه المحدود أن يقرر سبب خوفه من هذا المخلوق الصغير ، لكن غرائز جعلته يتوقف في مكانه. 

 

 

أطلق الشيء الصغير الذي وقف منتصبًا على حقل الثلج هديرًا منخفضًا ، مما أرعب العدو الذي لم يظهر نفسه بعد. فتح فمه فجأة ، وأنتج رأسه الصغير فمًا كبيرًا بشكل صادم ، مما أدى إلى شطر رأسه بالكامل إلى نصفين! داخل تجويف الفم كان هناك صفان من الأسنان ، حادان وغير منظمان بعض الشيء. كانت شفرات الأسنان منحنية باتجاه الفم ، لذلك بمجرد أن يتم تثبيت الفريسة ، سيكون من الصعب للغاية عليهم الهروب. فقط من خلال فتح فمه وحده ، يمكن للمرء أن يرى مدى عظمة براعته الهجومية. 

كانت التربة المكشوفة لا تزال تتدحرج مرارًا وتكرارًا ، وتنتج بشكل مستمر ستة أو سبعة أكوام. ظهرت عدة شرانق كبيرة من هذه التلال الترابية. انتجت التلال باستمرار سائلًا أصفر دهنيًا حتى أصبحت الأرض مثل المستنقع. 

 

 

 

على الرغم من ظهور المخلوقات بسرعة ، إلا أن كلب الصيد المتحول الذي ظهر لأول مرة لم يندفع ، بل كان يهدر فقط للاحتجاج. ما تدفَّق من بين أسنانه المتقاطعة لم يكن سائلًا أصفر فقط ، بل دمًا سميكًا أحمر داكن أيضًا. 

في الطرف الآخر من حقول الذهب الكبيرة، ظهر انتفاخ فجأة من السطح الثلجي الذي كان أملسًا مثل المرآة. تحرك بسرعة تاركا وراءه أثرا طويلا على السهول الثلجية. لم يكن الانتفاخ بهذه الضخامة ، لكن سرعة الحركة كانت مروعة للغاية ، كان يتحرك بالفعل أكثر من عشرة كيلومترات في غمضة عين. توقف فجأة ، فتح الجزء العلوي من كومة الثلج. علق جزء من رأسه من الجليد والثلج ، وأنفه الطويل يشم الهواء بقوة عدة مرات ، ثم خرج رأسه بالكامل. كان مختلفًا تمامًا عن أي مخلوق معروف ، على جانبي رأسه ثماني عيون مرتبة على شكل حرف S ، وهذه العيون مختلفة تمامًا عن ألوان وأشكال العيون العادية. فتحت ستة أزواج من العيون في نفس الوقت ، ونظرت حولها في كل مكان. في اللحظة التي فتحت فيها عيونه الستة ، ظهرت فجأة هالة خافتة وجميلة من الضوء حول رأسه. لم يكن المخلوق الغريب بحجم كبير ، كان بحجم ثعلب صغير. كان جسمه ذو لون رمادي فضي باهت ممزوج بخطوط رمادية اللون. عند الفحص الدقيق ، تم تغطية سطح جسمه بجلد صلب سميك ومتين ، وغطت بعض المناطق بحراشف صلبة شبه شفافة ، مما يوفر حماية متزايدة على مناطقه المهمة. تحت الحراشف الشفافة ، كان بريق جسده يدور ببطء ، ليصبح تقريبًا واحدًا مع البيئة المحيطة. 

 

عند رؤية المناطق الثمانية للتربة المكشوفة ، بالإضافة إلى العشرات من الشرانق الهائلة التي ظهرت ، بدأ المخلوق الصغير الذي حافظ على موقف هجومي طوال هذا الوقت أيضًا في تطوير بعض الهواجس. 

لقد خرج للتو من الشرنقة ، لذلك بدا غير لائق بعض الشيء ، ولم يستقر إلا بعد أن تأرجح قليلاً. تساقط سائل لزج أصفر فاتح باستمرار من فروه ، وتدفق على طول إصاباته ، وعلى طول فمه ، وحتى من أذنيه وعينيه. كانت الرياح الباردة تنثر البخار باستمرار وتهب على جسده لكنه لم يستطع تجفيف المخاط ولم يستطع جعله يتجمد. سقط المخاط على الأرض ، وفي اللحظة التي لمست فيها الأرض ، اطلقت أصواتًا خفيفة ، بالإضافة إلى إنتاج دخان أسود ، وهي خصائص تآكل ليست أدنى من الأحماض القوية.

 

الترجمة: Hunter 

المخلوق الغريب أمام عينيه يمتلك اغراء لا يقاوم. لم يكن فقط طعامًا شهيًا نادرًا ، كل جزء من جسده ، كل خلية ، كل جين يحمل قيمة لا تقدر بثمن. في التسلسل الغريزي لهذا الشيء الصغير ، كان اكتساب التراكيب الجينية المختلفة في المرتبة الثانية بعد البقاء على قيد الحياة. كان الأمر إلى الحد الذي عندما واجه جينات معينة كانت مهمة للغاية لتطوره ، كان الأمر يستحق أن يقامر المرء بحياته. كان خليط كلاب الصيد والحشرات على وجه التحديد خزانة متحركة تحمل العديد من الجينات المهمة. كان أيضًا الشيء الرئيسي الذي رسم هذا المخلوق الصغير هنا. 

 

 

 

 

أنتجت الأرض البخارية انتفاخًا. العديد من مجسات الأخطبوط السوداء مثل الأشياء الممتدة من الأرض ، مدعومة فوق شرنقة ضخمة رمادية داكنة. انقسمت الشرنقة الرمادية بعد فترة وجيزة ، مما أدى إلى إنتاج مخلوق يشبه كلب الصيد من الداخل. كان فروه لا يزال رطبًا ، والمخاط يقطر باستمرار من جسده. كان النصف السفلي من جسمه مثل ذئب ، أربعة مخالب طويلة وقوية ، لكن الجزء العلوي من جسمه كان مستقيمًا تمامًا مثل حشرة ذات هيكل خارجي. بصرف النظر عن ذلك ، كان له طرفان صغيران ، نهايات هذه الشفرات ذات سن المنشار مثل تلك الموجودة في فرس النبي. كان هذا مخلوقًا غريبًا وغير طبيعي للغاية ، كما لو تم تجميع نوعين مختلفين معًا بقوة. تم تطوير عضلات جسمه بشكل مفرط تقريبًا ، لكن جلده كان يعاني من بقع كبيرة من التلف ، بعض الأجزاء تكشف عن لون اللحم الزاهي ، والبعض الآخر مغطاة ببعض الحراشف القوية. كان له رأس ذئب ، وفمه صلب وقوي. ومع ذلك ، يجب أن تكون أداته الهجومية الرئيسية هي زوج من الشفرات على أطرافه الأمامية. 

 

المخلوق الغريب أمام عينيه يمتلك اغراء لا يقاوم. لم يكن فقط طعامًا شهيًا نادرًا ، كل جزء من جسده ، كل خلية ، كل جين يحمل قيمة لا تقدر بثمن. في التسلسل الغريزي لهذا الشيء الصغير ، كان اكتساب التراكيب الجينية المختلفة في المرتبة الثانية بعد البقاء على قيد الحياة. كان الأمر إلى الحد الذي عندما واجه جينات معينة كانت مهمة للغاية لتطوره ، كان الأمر يستحق أن يقامر المرء بحياته. كان خليط كلاب الصيد والحشرات على وجه التحديد خزانة متحركة تحمل العديد من الجينات المهمة. كان أيضًا الشيء الرئيسي الذي رسم هذا المخلوق الصغير هنا. 

 

في الطرف الآخر من حقول الذهب الكبيرة، ظهر انتفاخ فجأة من السطح الثلجي الذي كان أملسًا مثل المرآة. تحرك بسرعة تاركا وراءه أثرا طويلا على السهول الثلجية. لم يكن الانتفاخ بهذه الضخامة ، لكن سرعة الحركة كانت مروعة للغاية ، كان يتحرك بالفعل أكثر من عشرة كيلومترات في غمضة عين. توقف فجأة ، فتح الجزء العلوي من كومة الثلج. علق جزء من رأسه من الجليد والثلج ، وأنفه الطويل يشم الهواء بقوة عدة مرات ، ثم خرج رأسه بالكامل. كان مختلفًا تمامًا عن أي مخلوق معروف ، على جانبي رأسه ثماني عيون مرتبة على شكل حرف S ، وهذه العيون مختلفة تمامًا عن ألوان وأشكال العيون العادية. فتحت ستة أزواج من العيون في نفس الوقت ، ونظرت حولها في كل مكان. في اللحظة التي فتحت فيها عيونه الستة ، ظهرت فجأة هالة خافتة وجميلة من الضوء حول رأسه. لم يكن المخلوق الغريب بحجم كبير ، كان بحجم ثعلب صغير. كان جسمه ذو لون رمادي فضي باهت ممزوج بخطوط رمادية اللون. عند الفحص الدقيق ، تم تغطية سطح جسمه بجلد صلب سميك ومتين ، وغطت بعض المناطق بحراشف صلبة شبه شفافة ، مما يوفر حماية متزايدة على مناطقه المهمة. تحت الحراشف الشفافة ، كان بريق جسده يدور ببطء ، ليصبح تقريبًا واحدًا مع البيئة المحيطة. 

 

 

في الطرف الآخر من حقول الذهب الكبيرة، ظهر انتفاخ فجأة من السطح الثلجي الذي كان أملسًا مثل المرآة. تحرك بسرعة تاركا وراءه أثرا طويلا على السهول الثلجية. لم يكن الانتفاخ بهذه الضخامة ، لكن سرعة الحركة كانت مروعة للغاية ، كان يتحرك بالفعل أكثر من عشرة كيلومترات في غمضة عين. توقف فجأة ، فتح الجزء العلوي من كومة الثلج. علق جزء من رأسه من الجليد والثلج ، وأنفه الطويل يشم الهواء بقوة عدة مرات ، ثم خرج رأسه بالكامل. كان مختلفًا تمامًا عن أي مخلوق معروف ، على جانبي رأسه ثماني عيون مرتبة على شكل حرف S ، وهذه العيون مختلفة تمامًا عن ألوان وأشكال العيون العادية. فتحت ستة أزواج من العيون في نفس الوقت ، ونظرت حولها في كل مكان. في اللحظة التي فتحت فيها عيونه الستة ، ظهرت فجأة هالة خافتة وجميلة من الضوء حول رأسه. لم يكن المخلوق الغريب بحجم كبير ، كان بحجم ثعلب صغير. كان جسمه ذو لون رمادي فضي باهت ممزوج بخطوط رمادية اللون. عند الفحص الدقيق ، تم تغطية سطح جسمه بجلد صلب سميك ومتين ، وغطت بعض المناطق بحراشف صلبة شبه شفافة ، مما يوفر حماية متزايدة على مناطقه المهمة. تحت الحراشف الشفافة ، كان بريق جسده يدور ببطء ، ليصبح تقريبًا واحدًا مع البيئة المحيطة. 

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط