نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 16.2

عدو الحياة

عدو الحياة

الفصل 16.2 – عدو الحياة

الفصل 16.2 – عدو الحياة

 

في هذه اللحظة ، شعر المخلوق الصغير بشيء ما ، احترق إشراق الحياة فجأة بشكل مشرق ، وحرر نفسه من استهداف سو العقلي ، ثم هرب بسرعة إلى مسافة بعيدة. لقد أفلت من نطاق إدراك سو قبل أن يتمكن سو من الإمساك به مرة أخرى ، وبالتالي اختفى. في تلك الفترة القصيرة من الوقت ، هرب بالفعل على بعد أكثر من عشرة كيلومترات ، اندلع بسرع على الفور ليست أدنى من الهجوم الشديد لسو!

قد يكون الأعداء الأقوياء أقوى من سو في جانب معين ، لكن قلة قليلة منهم يمكن أن تنجو من حرب استنزاف ضد سو. 

 

 

الفصل 16.2 – عدو الحياة

بجانب شعلة الحياة المتوهجة فوق الظل ، كان هناك إشعاع بيولوجي ضعيف وصغير ، لذا بدا خافتًا وكأنه قد يتوقف عن الاحتراق في أي لحظة. ومع ذلك ، كانت قدرات الإدراك لدى سو لا تزال غير عادية ، بالفعل أعلى بكثير من معظمها. لقد اكتشف بالفعل أن إشراق هذا الشكل الصغير لم يكن على وشك الانطلاق حقًا ، ولكنه بالأحرى يتأرجح ويخرج في أجزاء مختلفة من الفضاء. بعبارة أخرى ، كانت هذه طريقة إخفاء خاصة استخدمها لاستغلال الفضاء. بالإضافة إلى ذلك ، لم يتم استخدام هذا النوع من الأساليب بالتأكيد للتعامل مع المخلوقات العادية ، ولكن بالأحرى أشكال الحياة الفائقة التي تمتلك قدرات إدراكية مماثلة لسو. من وجهة نظر معينة ، تنتمي الحياة الصغيرة و سو بالفعل إلى نفس المستوى من شكل الحياة. 

 

 

 

السبب الآخر الذي جعل سو يعلق أهمية كبيرة على المخلوق الصغير مثل شكل الحياة المحترق هو أن شكل الحياة الصغير أعطاه شعورًا غريبًا للغاية ، كان مألوفًا ، ويمتلك نوعًا من العلاقة الغامضة معه. كان هناك أيضًا نوع من التهديد القوي للغاية والإغراء المميت ، مما جعل سو يشعر بالحاجة إلى خنقه وامتصاصه. كان هذا الشعور قد ظهر من قبل ، والشعور الذي أعطته الصغيرة لوه لـ سو. فقط ، امام عائق لي وقمع تفكيره ، لم يسمح سو لغرائزه باتخاذ أي إجراء آخر. ما تبع ذلك كان سلوك الصغيرة لوه الدفاعي وهروبها ، ثم لم يدرك هالتها مرة أخرى. 

 

 

 

هل يمكن أن يكون هذا أيضًا طفله؟ ظهر هذا الفكر في ذهنه بشكل لا إرادي ، لكنه بعد ذلك هز رأسه داخليًا. في ذكرياته ، كانت النساء اللواتي ظهرن وتفاعلن معه موجودات بوضوح ، مع كل اتصال حميم قام بتذكره بوضوح. بصرف النظر عن لي ، لم يتذكر سو أي امرأة تحمل طفله. 

 

 

في الوقت الحالي ، كان سو قاسيًا وباردًا ، لا ينظر إلى المخلوق الصغير كتهديد ، ولكن أكثر من معاملته كفريسة كان عليه أن يمسك بها. إذا كان يتنافس في سرعة التطور وزيادة القوة القتالية ، فإن جسد سو كان مثل ترسانة هائلة ، وكمية الأسلحة المسحوبة لا تكفي حتى لاعتباره خردة. إذا حطم حقًا كل القيود ، فلن يخشى أي شيء. 

هذا هو السبب في أن الحياة الصغيرة تفتقر إلى نوع العلاقة الأسرية والدم ، ولكنها تمتلك إغراء وتهديدًا مشابهًا وربما أكبر. دفع هذا الأمر سو على الفور إلى رفع يقظته ، وكذلك حفر وجودها في ذهنه. بعد ذلك ، ركز سو نصف قدراته الإدراكية على جسد المخلوق الصغير. 

 

 

 

في هذه اللحظة ، شعر المخلوق الصغير بشيء ما ، احترق إشراق الحياة فجأة بشكل مشرق ، وحرر نفسه من استهداف سو العقلي ، ثم هرب بسرعة إلى مسافة بعيدة. لقد أفلت من نطاق إدراك سو قبل أن يتمكن سو من الإمساك به مرة أخرى ، وبالتالي اختفى. في تلك الفترة القصيرة من الوقت ، هرب بالفعل على بعد أكثر من عشرة كيلومترات ، اندلع بسرع على الفور ليست أدنى من الهجوم الشديد لسو!

 

 

 

“ركض بسرعة؟” قام سو بتضييق عينه اليسرى ، والتقييم الذي أجراه لهذا المخلوق الصغير قد ارتقى بدرجة أخرى ، بما في ذلك في قائمة الأهداف المهمة. 

 

 

في هذه اللحظة ، شعر المخلوق الصغير بشيء ما ، احترق إشراق الحياة فجأة بشكل مشرق ، وحرر نفسه من استهداف سو العقلي ، ثم هرب بسرعة إلى مسافة بعيدة. لقد أفلت من نطاق إدراك سو قبل أن يتمكن سو من الإمساك به مرة أخرى ، وبالتالي اختفى. في تلك الفترة القصيرة من الوقت ، هرب بالفعل على بعد أكثر من عشرة كيلومترات ، اندلع بسرع على الفور ليست أدنى من الهجوم الشديد لسو!

في الوقت الحالي ، كان سو قاسيًا وباردًا ، لا ينظر إلى المخلوق الصغير كتهديد ، ولكن أكثر من معاملته كفريسة كان عليه أن يمسك بها. إذا كان يتنافس في سرعة التطور وزيادة القوة القتالية ، فإن جسد سو كان مثل ترسانة هائلة ، وكمية الأسلحة المسحوبة لا تكفي حتى لاعتباره خردة. إذا حطم حقًا كل القيود ، فلن يخشى أي شيء. 

“ركض بسرعة؟” قام سو بتضييق عينه اليسرى ، والتقييم الذي أجراه لهذا المخلوق الصغير قد ارتقى بدرجة أخرى ، بما في ذلك في قائمة الأهداف المهمة. 

 

 

تحركت ذراعيه اللتان أمسك بهما سو أمامه إلى جانبه ، ثم ارتفع جسده برشاقة ، مما جعل جسده في وضع الوقوف. لقد نجا المخلوق الصغير بالفعل ، لذا لا داعي للشعور بالقلق الشديد. هذا الظل الذي كان جزءه المرئي وحده ضخمًا للغاية بالتأكيد لا يمكن أن يستمر. حتى لو كان يمكن أن يتحرك ، فسيظل بطيئًا للغاية. كان سو سينتظر مادلين وسيرفاناس ليلحقوا به. ما جاء بعد ذلك كان معركة كبيرة. 

 

تحركت ذراعيه اللتان أمسك بهما سو أمامه إلى جانبه ، ثم ارتفع جسده برشاقة ، مما جعل جسده في وضع الوقوف. لقد نجا المخلوق الصغير بالفعل ، لذا لا داعي للشعور بالقلق الشديد. هذا الظل الذي كان جزءه المرئي وحده ضخمًا للغاية بالتأكيد لا يمكن أن يستمر. حتى لو كان يمكن أن يتحرك ، فسيظل بطيئًا للغاية. كان سو سينتظر مادلين وسيرفاناس ليلحقوا به. ما جاء بعد ذلك كان معركة كبيرة. 

في السهول الثلجية إلى أقصى الشمال ، تم ضغط أطراف وشفرات المخلوق الصغير بإحكام على جسمه ، وتحرك زوج من الأجنحة الشفافة بسرعة بزاوية كبيرة. في الوقت الحالي ، تم استخدام أجنحته الخلفية فقط للمساعدة في تغيير الاتجاهات والحفاظ على التوازن. انسحب ذيل المخلوق الصغير إلى جسده ، والجزء الخلفي من جسمه الكروي مثل بطن حشرة ، والطرف عبارة عن نسيج شفاف رقيق يطلق حاليًا ضوءًا برتقاليًا متوهجًا ، ويمتد ويتراجع باستمرار. في كل مرة يطول ويقصر ، يتردد دوي في الهواء ، وتنتشر حلقة خافتة من اللهب من جسده. في هذه الأثناء ، زادت سرعة المخلوق الصغير فجأة ، وحلقت عدة مئات من الأمتار. بعد ذلك ، تتشكل حلقة أخرى من النار وتنتشر للخارج مرة أخرى ، مما يؤدي إلى زيادة السرعة مثل الصاروخ المشتعل. كانت هذه طريقة دفع من النوع النبضي تمزج بين التحكم في الجاذبية وقوة الارتداد الانفجاري ، وهو أمر لا ينبغي بالتأكيد أن ينتج بشكل طبيعي عن طريق شكل حياة على هذا الجرم السماوي ، ومع ذلك ، فقد ظهر الآن على جسم هذا المخلوق الصغير. 

 

 

بعد ساعة ، وقف سو أمام الأرض المغلية. قطعة بعد قطعة من الأرض المكشوفة التي كان يغطيها الجليد والثلج قد ذابت مرتبطة ببعضها البعض ، هذه المنطقة التي كانت في الأصل التندرا تطلق الآن باستمرار مخاطًا أصفر حارًا حارقًا ، مما يخلق مستنقعًا غريبًا. تم إطلاق كميات كبيرة من الفقاعات من المخاط ، مما أدى إلى إطلاق جميع أنواع الروائح النفاذة. أطلق المستنقع الدهني كميات كبيرة من الشرانق المكسورة. زحفت عشرات الوحوش الشريرة ذات الشكل الغريب عبر السائل اللزج ، محدقة بصرامة في الأفراد الثلاثة الذين اقتربوا تدريجيًا ، وهدير منخفض يرتفع ويسقط على التوالي. 

إذا كان جسمًا بيولوجيًا عاديًا ، فحتى الحشرات الأفضل في تحمل التسارع ستتحطم عظامها تحت تأثير الصدمة. فقط شكل من أشكال الحياة مثل هذا المخلوق الصغير الذي يمكنه تعديل تكوين جسمه في أي وقت وامتصاص قوة التأثير إلى أقصى حد يمكنه القيام بذلك. 

بجانب شعلة الحياة المتوهجة فوق الظل ، كان هناك إشعاع بيولوجي ضعيف وصغير ، لذا بدا خافتًا وكأنه قد يتوقف عن الاحتراق في أي لحظة. ومع ذلك ، كانت قدرات الإدراك لدى سو لا تزال غير عادية ، بالفعل أعلى بكثير من معظمها. لقد اكتشف بالفعل أن إشراق هذا الشكل الصغير لم يكن على وشك الانطلاق حقًا ، ولكنه بالأحرى يتأرجح ويخرج في أجزاء مختلفة من الفضاء. بعبارة أخرى ، كانت هذه طريقة إخفاء خاصة استخدمها لاستغلال الفضاء. بالإضافة إلى ذلك ، لم يتم استخدام هذا النوع من الأساليب بالتأكيد للتعامل مع المخلوقات العادية ، ولكن بالأحرى أشكال الحياة الفائقة التي تمتلك قدرات إدراكية مماثلة لسو. من وجهة نظر معينة ، تنتمي الحياة الصغيرة و سو بالفعل إلى نفس المستوى من شكل الحياة. 

 

 

بعد ساعة ، وقف سو أمام الأرض المغلية. قطعة بعد قطعة من الأرض المكشوفة التي كان يغطيها الجليد والثلج قد ذابت مرتبطة ببعضها البعض ، هذه المنطقة التي كانت في الأصل التندرا تطلق الآن باستمرار مخاطًا أصفر حارًا حارقًا ، مما يخلق مستنقعًا غريبًا. تم إطلاق كميات كبيرة من الفقاعات من المخاط ، مما أدى إلى إطلاق جميع أنواع الروائح النفاذة. أطلق المستنقع الدهني كميات كبيرة من الشرانق المكسورة. زحفت عشرات الوحوش الشريرة ذات الشكل الغريب عبر السائل اللزج ، محدقة بصرامة في الأفراد الثلاثة الذين اقتربوا تدريجيًا ، وهدير منخفض يرتفع ويسقط على التوالي. 

“ركض بسرعة؟” قام سو بتضييق عينه اليسرى ، والتقييم الذي أجراه لهذا المخلوق الصغير قد ارتقى بدرجة أخرى ، بما في ذلك في قائمة الأهداف المهمة. 

 

 

اجتاحت عيون سو عدة عشرات من الوحوش الطينية ، ولديه بالفعل بعض الفهم لقوتها. من وجهة نظر سو ، كانت قوتهم ضئيلة ، حتى أن سيرفاناس كان قادرًا على هزيمة عدد غير قليل منهم. مثل هؤلاء الأعداء ، بغض النظر عن عددهم ، لا يزالون عديمي الفائدة. ومع ذلك ، في المنظر البانورامي ، كان كل وحش طيني تقريبًا يومض بإشعاع مختلف ، مما يدل على أن أجسادهم تحمل جينات جديدة وغير معروفة تمامًا على أجسادهم!

 

 

في هذه اللحظة ، شعر المخلوق الصغير بشيء ما ، احترق إشراق الحياة فجأة بشكل مشرق ، وحرر نفسه من استهداف سو العقلي ، ثم هرب بسرعة إلى مسافة بعيدة. لقد أفلت من نطاق إدراك سو قبل أن يتمكن سو من الإمساك به مرة أخرى ، وبالتالي اختفى. في تلك الفترة القصيرة من الوقت ، هرب بالفعل على بعد أكثر من عشرة كيلومترات ، اندلع بسرع على الفور ليست أدنى من الهجوم الشديد لسو!

هذه الوحوش الشريرة الغريبة التي بدت وكأنها تم تجميعها بالقوة مع أجزاء مختلفة من المخلوقات كانت جميعها كنوز جينية متحركة. مع ازدياد طاقة جسده ، بدأت عين سو اليسرى في إطلاق إشراق واضح. مشى في المستنقع الكثيف بخطوات كبيرة ، غير خائف على الإطلاق من القذارة الكريهة التي تلوث حذائه. 

اجتاحت عيون سو عدة عشرات من الوحوش الطينية ، ولديه بالفعل بعض الفهم لقوتها. من وجهة نظر سو ، كانت قوتهم ضئيلة ، حتى أن سيرفاناس كان قادرًا على هزيمة عدد غير قليل منهم. مثل هؤلاء الأعداء ، بغض النظر عن عددهم ، لا يزالون عديمي الفائدة. ومع ذلك ، في المنظر البانورامي ، كان كل وحش طيني تقريبًا يومض بإشعاع مختلف ، مما يدل على أن أجسادهم تحمل جينات جديدة وغير معروفة تمامًا على أجسادهم!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

هذا هو السبب في أن الحياة الصغيرة تفتقر إلى نوع العلاقة الأسرية والدم ، ولكنها تمتلك إغراء وتهديدًا مشابهًا وربما أكبر. دفع هذا الأمر سو على الفور إلى رفع يقظته ، وكذلك حفر وجودها في ذهنه. بعد ذلك ، ركز سو نصف قدراته الإدراكية على جسد المخلوق الصغير. 

 

 

الترجمة: Hunter 

السبب الآخر الذي جعل سو يعلق أهمية كبيرة على المخلوق الصغير مثل شكل الحياة المحترق هو أن شكل الحياة الصغير أعطاه شعورًا غريبًا للغاية ، كان مألوفًا ، ويمتلك نوعًا من العلاقة الغامضة معه. كان هناك أيضًا نوع من التهديد القوي للغاية والإغراء المميت ، مما جعل سو يشعر بالحاجة إلى خنقه وامتصاصه. كان هذا الشعور قد ظهر من قبل ، والشعور الذي أعطته الصغيرة لوه لـ سو. فقط ، امام عائق لي وقمع تفكيره ، لم يسمح سو لغرائزه باتخاذ أي إجراء آخر. ما تبع ذلك كان سلوك الصغيرة لوه الدفاعي وهروبها ، ثم لم يدرك هالتها مرة أخرى. 

 

 

السبب الآخر الذي جعل سو يعلق أهمية كبيرة على المخلوق الصغير مثل شكل الحياة المحترق هو أن شكل الحياة الصغير أعطاه شعورًا غريبًا للغاية ، كان مألوفًا ، ويمتلك نوعًا من العلاقة الغامضة معه. كان هناك أيضًا نوع من التهديد القوي للغاية والإغراء المميت ، مما جعل سو يشعر بالحاجة إلى خنقه وامتصاصه. كان هذا الشعور قد ظهر من قبل ، والشعور الذي أعطته الصغيرة لوه لـ سو. فقط ، امام عائق لي وقمع تفكيره ، لم يسمح سو لغرائزه باتخاذ أي إجراء آخر. ما تبع ذلك كان سلوك الصغيرة لوه الدفاعي وهروبها ، ثم لم يدرك هالتها مرة أخرى. 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط