نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 16.5

عدو الحياة

عدو الحياة

الفصل 16.5 – عدو الحياة

 

 

فقط ، استطاع سو أن يقول بنظرة واحدة أن الشاب كان يخوض معركة مريرة ، وهو يفعل بالفعل كل ما في وسعه. ومع ذلك ، كانت قدرات الشاب لا تزال بعيدة عن الوصول إلى المستوى الذي يمكنه من التحكم في جسده على المستوى الخلوي ، لدرجة أنه لا يستطيع حتى التحكم في الأنسجة الدقيقة. هذا هو السبب في أن عملية مقاومة البذور والتهامها كانت شاقة للغاية ، وبعد الصمود لمدة يوم على الأكثر ، كان جسده سيقع في أيدي العدو تمامًا. ستكون الساعات الأربع والعشرون التالية كفاحًا صعبًا للحفاظ على حياته ، وسيكون هذا هو الحد الأقصى لما يمكن أن يفعله. 

وقفت مادلين بجوار حائط ليس بعيدًا جدًا ، وتركّز انتباهها حاليًا على آثار الجدار. عندما سمعت ما قاله سو ، ردت ، ” يبدو الأمر كذلك. انظر ، من مظهر هذه الآثار ، كان ينبغي ان يتم تركها بواسطة البدلات المتنقلة الخاصة بالمعبد الخاص بالصليبيين المقدسين. الطلاء المعدني متعدد الطبقات هو تقنيتهم ​​الفريدة في هذا العصر. بالنسبة للجوانب الأخرى … “

كان على المرء أن يعترف بأن مادلين لم تكن جيدة في إخبار النكات. أثبت هذا الإجراء النادر أنها كانت متوترة أيضًا. على الرغم من أن وحوش المستنقع لم تكن بهذه القوة ، إلا أنها بشكل غريب جعلتها تشعر بتهديد حقيقي. هذا هو السبب في أنها كانت حذرة للغاية أثناء المعركة ألا تدع مخالبهم أو أسنانهم تلمسها ، بالإضافة إلى تذكير سيرفاناس بشكل خاص بالهجوم من مسافة بعيدة فقط ، علاوة على جعله يقصف بجنون كل شيء دون التراجع. أخبرها حدسها الحاد أنه إذا دخلت السوائل الجسدية لهذه الوحوش إلى جسدها ، فقد يحدث شيء سيئ حقًا ، كان جسدها الذي خضع لثلاثة تحولات ليس استثناءً من ذلك. 

 

 

رفعت الشابة يدها وضغطت على الحائط ثم فجأة بذلت القوة. أطلق الجدار الفولاذ المعزز بشكل خاص ، والذي يبلغ سمكه مترًا ، موجات من الصوت المكتوم ، ثم مع صوت هدير ، تم الانهيار بالفعل ، مما أدى إلى فتح حفرة تسمح بحركة شخص واحد. وجدت مادلين لوحة سبيكة مستطيلة من يعرف أين ، واستخدمتها لجرف الثلج الكثيف بالخارج. كان الثلج الذي يبلغ سمكه مترًا متينًا مثل الجليد ، ولكن بعد بضع حركات ، حفرت مادلين بالفعل حفرة بعمق متر واحد في الأرض. جلست على الأرض وتفحصت بعناية الأرض ، وعندها فقط رفعت رأسها قائلة: “هناك طبقة كاملة من الرواسب الترابية الإشعاعية ، وهذا يعني أن هذه القاعدة أقيمت قبل اندلاع الحرب. هذا يعني أنه من المحتمل أن الصليبين المقدسين لم يكن لهم علاقة بهذه القاعدة. ربما حصلوا على بعض الدلائل حول القاعدة في مكان ما ، وعندها فقط أرسلوا فرقة لإلقاء نظرة. إذا كان كل ما قاله الأحمق من تارتيك صحيحًا ، فيجب أن تحتوي القوات المرسلة سابقًا على أكثر من نصف نخب الصليبيين المقدسين. فقط ، يبدو أن استكشافهم لم يكن ناجحًا للغاية ، وإلا لما تركوا وراءهم امرأة يمكنها التحدث إلينا “.

على الرغم من أن الخلايا البلعمية التي تم إنتاجها كانت شرسة، إلا أن الخلايا الدخيلة في جسم سو كانت أسرع وأقوى وأكثر شراسة. نتيجة لذلك ، تم القضاء على البذور بمجرد تنشيطها بواسطة خلايا سو الدخيلة ، فالبلعميات التي ينتجونها غير قادرة على إكمال الانقسام الأول! لقد هُزِموا بسرعة كبيرة ، تمامًا كما حدث عندما واجه اللاجئون المسلحون جيشًا بقيادة جنرال من راكب التنين. 

 

 

كان على المرء أن يعترف بأن مادلين لم تكن جيدة في إخبار النكات. أثبت هذا الإجراء النادر أنها كانت متوترة أيضًا. على الرغم من أن وحوش المستنقع لم تكن بهذه القوة ، إلا أنها بشكل غريب جعلتها تشعر بتهديد حقيقي. هذا هو السبب في أنها كانت حذرة للغاية أثناء المعركة ألا تدع مخالبهم أو أسنانهم تلمسها ، بالإضافة إلى تذكير سيرفاناس بشكل خاص بالهجوم من مسافة بعيدة فقط ، علاوة على جعله يقصف بجنون كل شيء دون التراجع. أخبرها حدسها الحاد أنه إذا دخلت السوائل الجسدية لهذه الوحوش إلى جسدها ، فقد يحدث شيء سيئ حقًا ، كان جسدها الذي خضع لثلاثة تحولات ليس استثناءً من ذلك. 

“لنكمل. إنها تنتظرنا بالفعل في الأسفل”. كانت نبرته هادئة وباردة ، لا تحمل أثرا من الدفء. كان هذا سو في حالته القتالية: آلة ذبح باردة، فعالة للغاية. 

 

تبع الثلاثة السلم الحلزوني لأسفل. بدا أن سلالم الطوارئ التي يبلغ طولها عشرات الأمتار تمتد إلى ما لا نهاية ، والطرف الآخر مدفون تمامًا في ظلام لا حدود له. كان الهواء مشوشًا بشكل لا يصدق ، ممزوجًا بكميات كبيرة من الغاز السام ، ومحتوى الأكسجين منخفض إلى درجة لا تذكر على ما يبدو. خلال هذه العقود القليلة التي تم فيها تدمير نظام التهوية بالكامل ، يمكن اعتبار هذا النوع من الهواء طازجًا بالفعل. ومع ذلك ، حتى لو كانت جودة الهواء منعشة مثل تلك التي كانت في العصر القديم ، فإن الثلاثة منهم سيبذلون قصارى جهدهم لعدم التنفس. كانت هناك كمية صغيرة من البذور تطفو في الهواء والتي عند ملامستها للبيئات الدافئة والرطبة ، ستنشط بسرعة ، ونشاطها يفوق بعشرات المرات نشاط الخلايا البشرية العادية. بالإضافة إلى ذلك ، لديهم قدرة تكاثر كبيرة للغاية ، باستخدام الخلايا الحية كغذاء. من حيث مستوى التهديد ، كانوا أسوأ من أقوى الفيروسات. 

كان سو هو الوحيد الذي لم يكن مقيدًا بهذا. لقد أثبت الماضي بالفعل أن هذا الذكر الجميل كان لعنة جميع الفيروسات والسموم البيولوجية. 

رفعت الشابة يدها وضغطت على الحائط ثم فجأة بذلت القوة. أطلق الجدار الفولاذ المعزز بشكل خاص ، والذي يبلغ سمكه مترًا ، موجات من الصوت المكتوم ، ثم مع صوت هدير ، تم الانهيار بالفعل ، مما أدى إلى فتح حفرة تسمح بحركة شخص واحد. وجدت مادلين لوحة سبيكة مستطيلة من يعرف أين ، واستخدمتها لجرف الثلج الكثيف بالخارج. كان الثلج الذي يبلغ سمكه مترًا متينًا مثل الجليد ، ولكن بعد بضع حركات ، حفرت مادلين بالفعل حفرة بعمق متر واحد في الأرض. جلست على الأرض وتفحصت بعناية الأرض ، وعندها فقط رفعت رأسها قائلة: “هناك طبقة كاملة من الرواسب الترابية الإشعاعية ، وهذا يعني أن هذه القاعدة أقيمت قبل اندلاع الحرب. هذا يعني أنه من المحتمل أن الصليبين المقدسين لم يكن لهم علاقة بهذه القاعدة. ربما حصلوا على بعض الدلائل حول القاعدة في مكان ما ، وعندها فقط أرسلوا فرقة لإلقاء نظرة. إذا كان كل ما قاله الأحمق من تارتيك صحيحًا ، فيجب أن تحتوي القوات المرسلة سابقًا على أكثر من نصف نخب الصليبيين المقدسين. فقط ، يبدو أن استكشافهم لم يكن ناجحًا للغاية ، وإلا لما تركوا وراءهم امرأة يمكنها التحدث إلينا “.

 

اختبر كل من سو و مادلين امتصاص القليل من هذه البذور. في النهاية ، تم هزيمة البذور تمامًا بواسطة الخلايا القوية للسيدة الشابة. في كثير من الأحيان ، يمكن فقط للخلايا البلعمية التي تنتجها عشرات الخلايا أن تؤثر على خلية واحدة من خلايا الجسم الطبيعية للسيدة الشابة ، في حين أن الخلايا المناعية للسيدة الشابة ، في سيناريو واحد مقابل ثلاثة ، أو حتى واحد مقابل أربعة سيناريوهات يمكن أن تقضي على البذور وتلتهمها. على هذا النحو ، كانت السيدة الشابة مثل الشخص العادي الذي يتلامس مع القليل من البكتيريا ، دون أدنى شعور من نوع ما. 

“لنكمل. إنها تنتظرنا بالفعل في الأسفل”. كانت نبرته هادئة وباردة ، لا تحمل أثرا من الدفء. كان هذا سو في حالته القتالية: آلة ذبح باردة، فعالة للغاية. 

كان سيرفاناس بالفعل فظًا ومتهورًا بعض الشيء. لا يجب أن يختبر أشياء مثل سو و مادلين. 

 

 

تبع الثلاثة السلم الحلزوني لأسفل. بدا أن سلالم الطوارئ التي يبلغ طولها عشرات الأمتار تمتد إلى ما لا نهاية ، والطرف الآخر مدفون تمامًا في ظلام لا حدود له. كان الهواء مشوشًا بشكل لا يصدق ، ممزوجًا بكميات كبيرة من الغاز السام ، ومحتوى الأكسجين منخفض إلى درجة لا تذكر على ما يبدو. خلال هذه العقود القليلة التي تم فيها تدمير نظام التهوية بالكامل ، يمكن اعتبار هذا النوع من الهواء طازجًا بالفعل. ومع ذلك ، حتى لو كانت جودة الهواء منعشة مثل تلك التي كانت في العصر القديم ، فإن الثلاثة منهم سيبذلون قصارى جهدهم لعدم التنفس. كانت هناك كمية صغيرة من البذور تطفو في الهواء والتي عند ملامستها للبيئات الدافئة والرطبة ، ستنشط بسرعة ، ونشاطها يفوق بعشرات المرات نشاط الخلايا البشرية العادية. بالإضافة إلى ذلك ، لديهم قدرة تكاثر كبيرة للغاية ، باستخدام الخلايا الحية كغذاء. من حيث مستوى التهديد ، كانوا أسوأ من أقوى الفيروسات. 

رفعت الشابة يدها وضغطت على الحائط ثم فجأة بذلت القوة. أطلق الجدار الفولاذ المعزز بشكل خاص ، والذي يبلغ سمكه مترًا ، موجات من الصوت المكتوم ، ثم مع صوت هدير ، تم الانهيار بالفعل ، مما أدى إلى فتح حفرة تسمح بحركة شخص واحد. وجدت مادلين لوحة سبيكة مستطيلة من يعرف أين ، واستخدمتها لجرف الثلج الكثيف بالخارج. كان الثلج الذي يبلغ سمكه مترًا متينًا مثل الجليد ، ولكن بعد بضع حركات ، حفرت مادلين بالفعل حفرة بعمق متر واحد في الأرض. جلست على الأرض وتفحصت بعناية الأرض ، وعندها فقط رفعت رأسها قائلة: “هناك طبقة كاملة من الرواسب الترابية الإشعاعية ، وهذا يعني أن هذه القاعدة أقيمت قبل اندلاع الحرب. هذا يعني أنه من المحتمل أن الصليبين المقدسين لم يكن لهم علاقة بهذه القاعدة. ربما حصلوا على بعض الدلائل حول القاعدة في مكان ما ، وعندها فقط أرسلوا فرقة لإلقاء نظرة. إذا كان كل ما قاله الأحمق من تارتيك صحيحًا ، فيجب أن تحتوي القوات المرسلة سابقًا على أكثر من نصف نخب الصليبيين المقدسين. فقط ، يبدو أن استكشافهم لم يكن ناجحًا للغاية ، وإلا لما تركوا وراءهم امرأة يمكنها التحدث إلينا “.

 

 

اختبر كل من سو و مادلين امتصاص القليل من هذه البذور. في النهاية ، تم هزيمة البذور تمامًا بواسطة الخلايا القوية للسيدة الشابة. في كثير من الأحيان ، يمكن فقط للخلايا البلعمية التي تنتجها عشرات الخلايا أن تؤثر على خلية واحدة من خلايا الجسم الطبيعية للسيدة الشابة ، في حين أن الخلايا المناعية للسيدة الشابة ، في سيناريو واحد مقابل ثلاثة ، أو حتى واحد مقابل أربعة سيناريوهات يمكن أن تقضي على البذور وتلتهمها. على هذا النحو ، كانت السيدة الشابة مثل الشخص العادي الذي يتلامس مع القليل من البكتيريا ، دون أدنى شعور من نوع ما. 

 

 

 

على الرغم من أن الخلايا البلعمية التي تم إنتاجها كانت شرسة، إلا أن الخلايا الدخيلة في جسم سو كانت أسرع وأقوى وأكثر شراسة. نتيجة لذلك ، تم القضاء على البذور بمجرد تنشيطها بواسطة خلايا سو الدخيلة ، فالبلعميات التي ينتجونها غير قادرة على إكمال الانقسام الأول! لقد هُزِموا بسرعة كبيرة ، تمامًا كما حدث عندما واجه اللاجئون المسلحون جيشًا بقيادة جنرال من راكب التنين. 

الفصل 16.5 – عدو الحياة

 

 

كان سيرفاناس يحاول أيضًا أن يتنفس بعض الهواء ، لكنه سرعان ما صمت. بعد بضع دقائق ، أصبحت شفتا الشاب حمراء أكثر فأكثر ، متلألئة لدرجة أن الدم قد يتساقط. كما أن بشرته الباهتة والناعمة تتدفق أيضًا مع اللون ، وزادت درجة حرارة جسمه بشكل مباشر أكثر من ثمانين درجة. 

الفصل 16.5 – عدو الحياة

 

اختبر كل من سو و مادلين امتصاص القليل من هذه البذور. في النهاية ، تم هزيمة البذور تمامًا بواسطة الخلايا القوية للسيدة الشابة. في كثير من الأحيان ، يمكن فقط للخلايا البلعمية التي تنتجها عشرات الخلايا أن تؤثر على خلية واحدة من خلايا الجسم الطبيعية للسيدة الشابة ، في حين أن الخلايا المناعية للسيدة الشابة ، في سيناريو واحد مقابل ثلاثة ، أو حتى واحد مقابل أربعة سيناريوهات يمكن أن تقضي على البذور وتلتهمها. على هذا النحو ، كانت السيدة الشابة مثل الشخص العادي الذي يتلامس مع القليل من البكتيريا ، دون أدنى شعور من نوع ما. 

فقط ، استطاع سو أن يقول بنظرة واحدة أن الشاب كان يخوض معركة مريرة ، وهو يفعل بالفعل كل ما في وسعه. ومع ذلك ، كانت قدرات الشاب لا تزال بعيدة عن الوصول إلى المستوى الذي يمكنه من التحكم في جسده على المستوى الخلوي ، لدرجة أنه لا يستطيع حتى التحكم في الأنسجة الدقيقة. هذا هو السبب في أن عملية مقاومة البذور والتهامها كانت شاقة للغاية ، وبعد الصمود لمدة يوم على الأكثر ، كان جسده سيقع في أيدي العدو تمامًا. ستكون الساعات الأربع والعشرون التالية كفاحًا صعبًا للحفاظ على حياته ، وسيكون هذا هو الحد الأقصى لما يمكن أن يفعله. 

فقط ، استطاع سو أن يقول بنظرة واحدة أن الشاب كان يخوض معركة مريرة ، وهو يفعل بالفعل كل ما في وسعه. ومع ذلك ، كانت قدرات الشاب لا تزال بعيدة عن الوصول إلى المستوى الذي يمكنه من التحكم في جسده على المستوى الخلوي ، لدرجة أنه لا يستطيع حتى التحكم في الأنسجة الدقيقة. هذا هو السبب في أن عملية مقاومة البذور والتهامها كانت شاقة للغاية ، وبعد الصمود لمدة يوم على الأكثر ، كان جسده سيقع في أيدي العدو تمامًا. ستكون الساعات الأربع والعشرون التالية كفاحًا صعبًا للحفاظ على حياته ، وسيكون هذا هو الحد الأقصى لما يمكن أن يفعله. 

 

 

كان سيرفاناس بالفعل فظًا ومتهورًا بعض الشيء. لا يجب أن يختبر أشياء مثل سو و مادلين. 

تبع الثلاثة السلم الحلزوني لأسفل. بدا أن سلالم الطوارئ التي يبلغ طولها عشرات الأمتار تمتد إلى ما لا نهاية ، والطرف الآخر مدفون تمامًا في ظلام لا حدود له. كان الهواء مشوشًا بشكل لا يصدق ، ممزوجًا بكميات كبيرة من الغاز السام ، ومحتوى الأكسجين منخفض إلى درجة لا تذكر على ما يبدو. خلال هذه العقود القليلة التي تم فيها تدمير نظام التهوية بالكامل ، يمكن اعتبار هذا النوع من الهواء طازجًا بالفعل. ومع ذلك ، حتى لو كانت جودة الهواء منعشة مثل تلك التي كانت في العصر القديم ، فإن الثلاثة منهم سيبذلون قصارى جهدهم لعدم التنفس. كانت هناك كمية صغيرة من البذور تطفو في الهواء والتي عند ملامستها للبيئات الدافئة والرطبة ، ستنشط بسرعة ، ونشاطها يفوق بعشرات المرات نشاط الخلايا البشرية العادية. بالإضافة إلى ذلك ، لديهم قدرة تكاثر كبيرة للغاية ، باستخدام الخلايا الحية كغذاء. من حيث مستوى التهديد ، كانوا أسوأ من أقوى الفيروسات. 

 

الترجمة: Hunter 

عبس سو. مشى إلى الشاب ورفع ذقنه ، ثم استخدم أصابع يده اليمنى لرسم صليب على هذا الحلق. ثم انفتحت أطراف أصابعه ، حيث نزلت قطرة دم من أطراف أصابعه لتدخل جرح الشاب كما لو كان لديها وعيها الخاص. سرعان ما تلاشت في جسد الشاب ، وفي غمضة عين ، شد عدد لا يحصى من الخيوط الدقيقة جرح الشاب معًا. إذا لم ينظر المرء بعناية ، فلن يلاحظ حتى أنه تم فتح فتحة هناك من قبل. 

 

عندما أُغلقت الفتحة ، أظهر وجه الشاب فجأة تعبيرا عن الألم الشديد ، ووجهه الصغير الجميل يكاد يكون مشوهًا تمامًا! ومع ذلك ، فإن الألم الذي لا يطاق اختفى في لحظة ، وحل محله الشعور بالخدر. لم يعد جسده كله تحت سيطرته. 

 

 

 

 

كان سيرفاناس يحاول أيضًا أن يتنفس بعض الهواء ، لكنه سرعان ما صمت. بعد بضع دقائق ، أصبحت شفتا الشاب حمراء أكثر فأكثر ، متلألئة لدرجة أن الدم قد يتساقط. كما أن بشرته الباهتة والناعمة تتدفق أيضًا مع اللون ، وزادت درجة حرارة جسمه بشكل مباشر أكثر من ثمانين درجة. 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

 

كان سيرفاناس بالفعل فظًا ومتهورًا بعض الشيء. لا يجب أن يختبر أشياء مثل سو و مادلين. 

الترجمة: Hunter 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط