نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 16.6

عدو الحياة

عدو الحياة

الفصل 16.6 – عدو الحياة

 

 

 

لقد تحولت قطرة الدم التي أدخلها سو إلى جسده بالفعل إلى جزيئات لا حصر لها ، وتتحرك عبر أنسجة جسمه ، وتستمر في امتصاص العناصر الغذائية على طول الطريق وتقسيمها ، لدرجة أنها استولت حتى على بعض خلايا الجسم الطبيعية الأقل أهمية لتجديدها. عندما دخلت بعمق في جسم الشاب ، انقسمت هذه الخلايا الدخيلة إلى مجموعتين ، المجموعة الأولى تهاجم باتجاه دماغ الشاب. اندفعت المجموعة الثانية نحو النواة التي حلت محل قلبه ، وتمركزت نفسها حول الخارج من النواة ، مشكّلة طبقة من الغشاء تلتف بالنواة بإحكام بداخلها. كان مثل حشد حشرة معلقة على جسم وحش هائل ، مما يرسل باستمرار كميات كبيرة من شظايا الجينات إلى النواة. 

ضيق سو عينيه ، مستشعرا بعناية كل ما يحدث في جسد الشاب. فقط عندما استقرت حالته ، قال بشكل قاطع ، “لنكمل ، لقد أهدرنا الكثير من الوقت بالفعل.”

 

 

بعد عدة دقائق ، تغيرت الأنماط السلوكية للأعضاء الداخلية للشاب تمامًا. تم إنشاء كميات كبيرة من الخلايا المناعية المشابهة للخلايا الدخيلة ، والمجهزة بخصائص هجومية قوية ، وتحت قيادة كمية صغيرة من الخلايا الدخيلة الحقيقية ، اندفعوا بالفعل نحو الخلايا البلعمية المتكاثرة. وهكذا اندلعت معركة عنيفة في كل جزء من جسد الشاب!

 

 

 

بعد عشر دقائق ، ماتت جميع الخلايا البلعمية المتكاثرة بالفعل. وصلت الخلايا المناعية في جسم الشاب بالفعل إلى أقصى تركيز لها ، وتوقفت الأعضاء الداخلية بالفعل عن إنتاجها. أوقفت الخلايا الدخيلة تكاثرها ، وفصلت نفسها عن النواة ومناطق الدماغ ، وبدأت في البحث من خلال الأوعية الدموية في جسم الشاب الذي لا يزال سليما من الخلايا البلعمية. 

 

“سو ، المرأة التي تحدثت ، الهالة التي تعطيها تشبه إلى حد ما هالتك.” قالت مادلين. 

بعد خمسة عشر دقيقة ، بدأت الخلايا الدخيلة تتفكك وتموت.

 

 

كان وجه الشاب يعود تدريجياً إلى طبيعته ، كما بدأ جسمه ينشط ببطء مرة أخرى. ومع ذلك ، غطى التعب وجهه ، وجسده ضعيف لدرجة أنه لم يستطع جمع أي قوة. هذه المعركة القصيرة التي تبلغ عشرين دقيقة زادت من قدرته على التحمل بشكل كبير. 

بعد ستة عشر دقيقة ، ماتت جميع الخلايا الدخيلة ، ومعظمها تحلل إلى مواد مغذية يمكن أن يمتصها جسم الشاب ويستخدمها. 

 

 

 

بعد سبعة عشر دقيقة ، بدأت الأجزاء الجينية للخلايا الدخيلة التي لم تستخدمها النواة في إحداث تغييرات. بدأت أكثر من عشر شظايا تتجمع وتذوب وتندمج في نمط غامض ، وتشكل في النهاية قفلًا جينيًا معقدًا للغاية. في الساعات الأربع والعشرين القادمة ، ستصبح هذه الجينات تلقائيًا مغذيات لا معنى لها. كما يمكن أن تتفكك شظايا الجينات في الخلايا المناعية المنتجة حديثًا من تلقاء نفسها ، مما يتسبب في موت هذه الخلايا المناعية القوية في المقابل. 

الترجمة: Hunter 

 

 

كان وجه الشاب يعود تدريجياً إلى طبيعته ، كما بدأ جسمه ينشط ببطء مرة أخرى. ومع ذلك ، غطى التعب وجهه ، وجسده ضعيف لدرجة أنه لم يستطع جمع أي قوة. هذه المعركة القصيرة التي تبلغ عشرين دقيقة زادت من قدرته على التحمل بشكل كبير. 

ضيق سو عينيه ، مستشعرا بعناية كل ما يحدث في جسد الشاب. فقط عندما استقرت حالته ، قال بشكل قاطع ، “لنكمل ، لقد أهدرنا الكثير من الوقت بالفعل.”

 

ضيق سو عينيه ، مستشعرا بعناية كل ما يحدث في جسد الشاب. فقط عندما استقرت حالته ، قال بشكل قاطع ، “لنكمل ، لقد أهدرنا الكثير من الوقت بالفعل.”

 

 

 

أنتج سيرفاناس كيسًا صلبًا لإمداد الأكسجين من حقيبته ، وكان يرتديه على وجهه. لم يكن مثل سو أو مادلين الذين لم يكونوا بحاجة إلى الأكسجين لفترة طويلة. ومع ذلك ، لم يعد استنشاق البذور يمثل مشكلة ، حيث أصبح لديه الآن كمية كبيرة جدًا من الخلايا المناعية داخل جسمه. 

 

 

كما أصبح تنفس سيرفاناس ثقيلًا أكثر فأكثر ، وشعر أن الأكسجين الكيميائي الذي استنشقه أصبح أكثر سخونة ، كما لو كان يتنفس في ألسنة اللهب المشتعلة. كما بدأ يشعر بثقل صدره. شعر فجأة أنه أصبح ضعيفًا للغاية ، كما أنه مرتبك للغاية. بغض النظر عما إذا كان ذلك هو الظلام أو الهدوء ، فقد زاد كلاهما الضغط الذي يعيشه باستمرار. 

استمر الثلاثة في النزول ، وخطوات الأقدام ترن عبر الدرج المظلم الفسيح والفارغ ، وأصبحت الأصوات أكثر بعدًا وانعزالا.

 

 

 

الظلام. 

 

 

بعد عدة دقائق ، تغيرت الأنماط السلوكية للأعضاء الداخلية للشاب تمامًا. تم إنشاء كميات كبيرة من الخلايا المناعية المشابهة للخلايا الدخيلة ، والمجهزة بخصائص هجومية قوية ، وتحت قيادة كمية صغيرة من الخلايا الدخيلة الحقيقية ، اندفعوا بالفعل نحو الخلايا البلعمية المتكاثرة. وهكذا اندلعت معركة عنيفة في كل جزء من جسد الشاب!

باستثناء الظلام ، لم يكن هناك شيء آخر. على الأقل ، لم يستطع سيرفاناس العثور على أي أثر للضوء. لسبب ما ، أصبحت الخطوات الرتيبة والغير متغيرة بشكل إيقاعي فجأة أعلى وأعلى صوتًا ، وتردد صداها باستمرار من خلال أذنيه. كان لدرجة أن الشاب يستطيع حتى سماع دقات قلبه!

 

 

كما أصبح تنفس سيرفاناس ثقيلًا أكثر فأكثر ، وشعر أن الأكسجين الكيميائي الذي استنشقه أصبح أكثر سخونة ، كما لو كان يتنفس في ألسنة اللهب المشتعلة. كما بدأ يشعر بثقل صدره. شعر فجأة أنه أصبح ضعيفًا للغاية ، كما أنه مرتبك للغاية. بغض النظر عما إذا كان ذلك هو الظلام أو الهدوء ، فقد زاد كلاهما الضغط الذي يعيشه باستمرار. 

لم يكن هذا قلبًا ، بل نبضات النواة. ومع ذلك ، أصبح صوت النبض أعلى وأعلى ، واختلط مع وقع الأقدام ، وأصبح في النهاية صوت يصم الآذان تقريبًا مثل الرعد!

 

 

الفصل 16.6 – عدو الحياة

كما أصبح تنفس سيرفاناس ثقيلًا أكثر فأكثر ، وشعر أن الأكسجين الكيميائي الذي استنشقه أصبح أكثر سخونة ، كما لو كان يتنفس في ألسنة اللهب المشتعلة. كما بدأ يشعر بثقل صدره. شعر فجأة أنه أصبح ضعيفًا للغاية ، كما أنه مرتبك للغاية. بغض النظر عما إذا كان ذلك هو الظلام أو الهدوء ، فقد زاد كلاهما الضغط الذي يعيشه باستمرار. 

ظل سو صامتًا لمدة دقيقة كاملة. ثم ، وبصوت غير متغير ، أجاب: “ليس الأمر مشابهًا إلى حد ما. هي وأنا متماثلان “.

 

 

سلام ، سلام شديد. بصرف النظر عن صوت الخطى ونبض قلبه ، لم يستطع سيرفاناس سماع أي شيء آخر. بدا أن سو و مادلين قد اندمجا تمامًا مع الظلام ، ولم يطلقوا أدنى صوت. لولا استجابة النواة ، لكان قد شك في وجود أي شخص أمامه. ومع ذلك ، حتى مع النواة ، بدأ الشاب يفقد السيطرة على عواطفه ، لدرجة أنه بدأ يشك فيما إذا كانت ردة فعل نواته دقيقة. أراد الضوء ، حتى لو كان مجرد القليل من الضوء. طالما أنه يمكن القضاء على هذا الظلام ، والسماح له برؤية شخصية سو ، كان ذلك كافياً. 

 

 

ضيق سو عينيه ، مستشعرا بعناية كل ما يحدث في جسد الشاب. فقط عندما استقرت حالته ، قال بشكل قاطع ، “لنكمل ، لقد أهدرنا الكثير من الوقت بالفعل.”

لا شعوريًا ، أدرك سيرفاناس أنه كان يعاني حاليًا من الخوف ، على الرغم من أنه لم يكن على استعداد للاعتراف بذلك.

لم يكن هذا قلبًا ، بل نبضات النواة. ومع ذلك ، أصبح صوت النبض أعلى وأعلى ، واختلط مع وقع الأقدام ، وأصبح في النهاية صوت يصم الآذان تقريبًا مثل الرعد!

 

استمر الثلاثة في النزول ، وخطوات الأقدام ترن عبر الدرج المظلم الفسيح والفارغ ، وأصبحت الأصوات أكثر بعدًا وانعزالا.

لم يستخدم قدرات اللهب ، ولا حتى أضعف شرارة ، رغم أن هذه كانت أسهل طريقة لتبديد الظلام. أخبره منطقه أنه قبل إعطاء سو أو مادلين أمرًا واضحًا ، كان القرار الأكثر منطقية هو الحفاظ على الوضع الحالي. اختبئت أخطار لا حصر لها في الظلام ، ويمكنه أيضًا أن يشعر أن الهواء يحمل خطرًا. ومع ذلك ، عندما قام بتقليد ما فعله سو ، كادت أنفاس قليلة من الهواء تجعله يموت بواسطة البذور. لذلك لم يجرؤ الشاب على تحمل المزيد من المخاطر بتهور. 

ضيق سو عينيه ، مستشعرا بعناية كل ما يحدث في جسد الشاب. فقط عندما استقرت حالته ، قال بشكل قاطع ، “لنكمل ، لقد أهدرنا الكثير من الوقت بالفعل.”

 

 

لحسن الحظ ، تم تعزيز سيطرة سو على الخلايا الدخيلة ، وهو أمر حدث منذ وقت ليس ببعيد. خلاف ذلك ، حتى لو تمكن من التخلص من بذور البلعمة في جسم الشاب ، فإن الجسم سيتعرض للدمار بالمثل ؛ عند القتال ، فإن الخلايا الدخيلة بالتأكيد لن تفكر في مدى الضرر الذي لحق بهم في ساحة المعركة. 

 

 

بعد سبعة عشر دقيقة ، بدأت الأجزاء الجينية للخلايا الدخيلة التي لم تستخدمها النواة في إحداث تغييرات. بدأت أكثر من عشر شظايا تتجمع وتذوب وتندمج في نمط غامض ، وتشكل في النهاية قفلًا جينيًا معقدًا للغاية. في الساعات الأربع والعشرين القادمة ، ستصبح هذه الجينات تلقائيًا مغذيات لا معنى لها. كما يمكن أن تتفكك شظايا الجينات في الخلايا المناعية المنتجة حديثًا من تلقاء نفسها ، مما يتسبب في موت هذه الخلايا المناعية القوية في المقابل. 

ظلمة ، صمت ، خطى ، اثقلوا صدر الشاب مثل ثلاث صخور ضخمة. عندما كان على وشك الاختناق ، تردد صوت مادلين ليس بعيدًا جدًا أمامه. منذ أن كسرت السيدة الشابة الصمت ، تحطمت أيضًا السلاسل التي لا شكل لها والتي تربط سيرفاناس. اندلع جسد الشاب على الفور في عرق بارد ، وأصبح ضعيفًا بشكل لا يصدق.

ظلمة ، صمت ، خطى ، اثقلوا صدر الشاب مثل ثلاث صخور ضخمة. عندما كان على وشك الاختناق ، تردد صوت مادلين ليس بعيدًا جدًا أمامه. منذ أن كسرت السيدة الشابة الصمت ، تحطمت أيضًا السلاسل التي لا شكل لها والتي تربط سيرفاناس. اندلع جسد الشاب على الفور في عرق بارد ، وأصبح ضعيفًا بشكل لا يصدق.

 

 

“سو ، المرأة التي تحدثت ، الهالة التي تعطيها تشبه إلى حد ما هالتك.” قالت مادلين. 

 

 

 

ظل سو صامتًا لمدة دقيقة كاملة. ثم ، وبصوت غير متغير ، أجاب: “ليس الأمر مشابهًا إلى حد ما. هي وأنا متماثلان “.

 

 

سلام ، سلام شديد. بصرف النظر عن صوت الخطى ونبض قلبه ، لم يستطع سيرفاناس سماع أي شيء آخر. بدا أن سو و مادلين قد اندمجا تمامًا مع الظلام ، ولم يطلقوا أدنى صوت. لولا استجابة النواة ، لكان قد شك في وجود أي شخص أمامه. ومع ذلك ، حتى مع النواة ، بدأ الشاب يفقد السيطرة على عواطفه ، لدرجة أنه بدأ يشك فيما إذا كانت ردة فعل نواته دقيقة. أراد الضوء ، حتى لو كان مجرد القليل من الضوء. طالما أنه يمكن القضاء على هذا الظلام ، والسماح له برؤية شخصية سو ، كان ذلك كافياً. 

 

 

 

 

 

بعد سبعة عشر دقيقة ، بدأت الأجزاء الجينية للخلايا الدخيلة التي لم تستخدمها النواة في إحداث تغييرات. بدأت أكثر من عشر شظايا تتجمع وتذوب وتندمج في نمط غامض ، وتشكل في النهاية قفلًا جينيًا معقدًا للغاية. في الساعات الأربع والعشرين القادمة ، ستصبح هذه الجينات تلقائيًا مغذيات لا معنى لها. كما يمكن أن تتفكك شظايا الجينات في الخلايا المناعية المنتجة حديثًا من تلقاء نفسها ، مما يتسبب في موت هذه الخلايا المناعية القوية في المقابل. 

 

 

 

بعد ستة عشر دقيقة ، ماتت جميع الخلايا الدخيلة ، ومعظمها تحلل إلى مواد مغذية يمكن أن يمتصها جسم الشاب ويستخدمها. 

 

كان وجه الشاب يعود تدريجياً إلى طبيعته ، كما بدأ جسمه ينشط ببطء مرة أخرى. ومع ذلك ، غطى التعب وجهه ، وجسده ضعيف لدرجة أنه لم يستطع جمع أي قوة. هذه المعركة القصيرة التي تبلغ عشرين دقيقة زادت من قدرته على التحمل بشكل كبير. 

 

 

 

الظلام. 

 

 

الترجمة: Hunter 

سلام ، سلام شديد. بصرف النظر عن صوت الخطى ونبض قلبه ، لم يستطع سيرفاناس سماع أي شيء آخر. بدا أن سو و مادلين قد اندمجا تمامًا مع الظلام ، ولم يطلقوا أدنى صوت. لولا استجابة النواة ، لكان قد شك في وجود أي شخص أمامه. ومع ذلك ، حتى مع النواة ، بدأ الشاب يفقد السيطرة على عواطفه ، لدرجة أنه بدأ يشك فيما إذا كانت ردة فعل نواته دقيقة. أراد الضوء ، حتى لو كان مجرد القليل من الضوء. طالما أنه يمكن القضاء على هذا الظلام ، والسماح له برؤية شخصية سو ، كان ذلك كافياً. 

 

 

 

لم يكن هذا قلبًا ، بل نبضات النواة. ومع ذلك ، أصبح صوت النبض أعلى وأعلى ، واختلط مع وقع الأقدام ، وأصبح في النهاية صوت يصم الآذان تقريبًا مثل الرعد!

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط