نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 17.1

نفس النوع

نفس النوع

الفصل 17.1 – نفس النوع

 

 

 

حتى أعمق ممر كان له نهاية. أخيرًا ، ظهر بابان مقاومان للحريق من السبائك امام سو. تم فتح الأبواب المقاومة للحريق على مصراعيها ، وأظهر القفل الإلكتروني وآلات الضغط الهيدروليكي آثارًا واضحة للمتفجرات المستخدمة. ما استقر خلف الأبواب المقاومة للحريق كان ممرًا طويلًا ، لا يزال مظلمًا بدون القليل من الضوء. 

 

 

 

فكر سو قليلاً ، ثم قام بتنشيط عصا ضوء مصغرة اشتراها في تارتيك. لم يوفر الضوء الأخضر الخافت سوى إشراقًا كافيًا ليضيء على بعد أمتار قليلة أمامهم ، لكن هذا كان كافياً بالفعل. كان بإمكانه ومادلين التحرك في الظلام الدامس ، فقط سيرفاناس كان بحاجة إلى هذا الضوء الضعيف. احتاج الشاب إلى ساعة أخرى على الأقل لاستعادة قوته القتالية ، وفي المعركة التالية ، لم يكن هناك حاجة إليه في الواقع. سبب تشغيل سو لهذا الضوء كان فقط لتخفيف الضغط الذي شعر به سيرفاناس. 

استمر سو في إطلاق هالة من الجليد البارد ، مع الحفاظ على حالة ما قبل المعركة. حاليًا ، كان هدف سو هو الذبح فقط. لقد كان قاسياً وغير مبالٍ ، وفي الأصل لم يكن يفكر في شعور الآخرين ، ناهيك عن رفيق دون أي قوة قتالية. 

 

الترجمة: Hunter 

كان الشاب ذكيا. عندما رأى الشكل الخلفي لسو الذي لم يكن طويلًا وقويًا ، شعر فجأة بالحاجة إلى البكاء. 

حتى أعمق ممر كان له نهاية. أخيرًا ، ظهر بابان مقاومان للحريق من السبائك امام سو. تم فتح الأبواب المقاومة للحريق على مصراعيها ، وأظهر القفل الإلكتروني وآلات الضغط الهيدروليكي آثارًا واضحة للمتفجرات المستخدمة. ما استقر خلف الأبواب المقاومة للحريق كان ممرًا طويلًا ، لا يزال مظلمًا بدون القليل من الضوء. 

استمر سو في إطلاق هالة من الجليد البارد ، مع الحفاظ على حالة ما قبل المعركة. حاليًا ، كان هدف سو هو الذبح فقط. لقد كان قاسياً وغير مبالٍ ، وفي الأصل لم يكن يفكر في شعور الآخرين ، ناهيك عن رفيق دون أي قوة قتالية. 

ظهرت إجابة بهدوء في ذهن سو. على الرغم من أنه شعر أنه كان سخيفًا للغاية ، فقد يكون قريبًا جدًا من الحقيقة: كل هذه الأفخاخ تم إعدادها له. كان هذا كله على الرغم من حقيقة أن وقت التحضير كان يصل إلى عشر سنوات ، وعندما كانت الاستعدادات جارية ، لم يكن معروفًا كم من الوقت سيستغرق الانتظار. 

 

 

بعد دخوله الأبواب المصنوعة من السبائك ، جلس سو القرفصاء ، مستخدمًا ذراعه للتخلص من الغبار الكثيف الذي يغطي اسفل الجدار ، ليكشف عن سطح الجدار المرقش. امام الضوء الضعيف ، يمكن أن يرى رقعة كبيرة داكنة اللون ، بالإضافة إلى العديد من الثقوب الصغيرة. كانت البقعة المظلمة عبارة عن دماء بقيت هنا لسنوات عديدة ، وحُرقت الثقوب بسائل قوي مسبب للتآكل. عندما يفكر المرء في المخاط المتآكل لمختلف الكائنات الغير عادية في المستنقع ، يمكن للمرء أن يفهم مصدر هذه الآثار. ضغط سو بيده على علامات التآكل. قامت قوة إدراكه على الفور بتحليل تركيبة ما تبقى ، تجاوز التشابه 80 درجة ، للتحقق من شكوكه. 

 

 

 

عندما نظر إلى الممر بدءًا من المكان الذي كان يقف فيه ، كانت هناك بقع دماء وآثار تآكل وثقوب طلقات نارية وآثار انفجار. يبدو أن القوات المتقدمة واجهت هجومًا من مخلوقات غير عادية بمجرد دخولها ، مما أدى إلى خسائر فادحة في الأرواح نتيجة لذلك. 

 

 

سرعان ما انطلقت صرخة تخثر الدم في الممر. بدأ الجدار المخترق يتلوى ويخرج كميات كبيرة من المخاط من أفواهه المخفية. عندما سقط المخاط على الأرض ، أطلقوا على الفور خصلات من الدخان ، وأكلوا بسرعة الأرضية الفولاذية وأحدثوا ثقوبًا صغيرة واحدة تلو الأخرى. سقط قدر كبير من المخاط على جسم سو ، لكن حتى البدلة القتالية المجهزة ببعض الوظائف الدفاعية لم تستطع تحمل تآكل المخاط. ومع ذلك ، عندما هبط المخاط على جلد سو ، لم يظهر أدنى تأثير ، كما لو كان يتناثر على سيراميك مقاوم للتآكل ، وانزلق فقط على طول سطحه. 

في نهاية الممر كان هناك باب طوارئ من النوع الأفقي مقاوم للحريق. كان يميل حاليًا إلى جانبه ، كان الضغط الهيدروليكي وسكة التوجيه مشوهين ومدمرين ، ويبدو أنها دمرت بالمتفجرات بطريقة فظة. فقط ، باستخدام مثل هذه المتفجرات القوية في مكان مغلق مثل هذا ، هل كان فرسان الصليبيين المقدسين قادرين على تحمل دمار ما بعد موجات الانفجار؟ 

امطر الممر على الفور بمطر حامض ، لكنه لم يستمر. في اللحظة التي غيرت فيها الفوهات الاتجاهات ، تحركت شخصية سو بالفعل ، مروراً بالفخاخ البيولوجية الخمسة التي لا يزال بإمكانها التحرك ، وإدخال ذراعه على طول الطريق إلى قاعدتهم ، رنَّت أصوات تمزق الأكياس السائلة خمس مرات متتالية. فقدت فوهات رش الأحماض قوتها بسرعة ، وسقطت بشكل ضعيف على الأرض ، ولا يزال السائل الحمضي يتدفق منها على شكل موجات. نحو تدمير هذه الأفخاخ التي تم تحضيرها بتكلفة باهظة ، لم يشعر سو بأي سعادة. بدلاً من ذلك ، أصبح الشعور بالخطر الذي شعر به أقوى. 

 

في نهاية الممر كان هناك باب طوارئ من النوع الأفقي مقاوم للحريق. كان يميل حاليًا إلى جانبه ، كان الضغط الهيدروليكي وسكة التوجيه مشوهين ومدمرين ، ويبدو أنها دمرت بالمتفجرات بطريقة فظة. فقط ، باستخدام مثل هذه المتفجرات القوية في مكان مغلق مثل هذا ، هل كان فرسان الصليبيين المقدسين قادرين على تحمل دمار ما بعد موجات الانفجار؟ 

سار سو نحو مخرج الممر ، امتد ادراكه بهدوء إلى محيطه. داخل المنظر البانورامي ، كانت هناك عدة مناطق على جدار الممر بسمك متر والتي غيرت الألوان ، مما يشير إلى أن المواد كانت مختلفة نوعًا ما. 

 

عندما مر بجزء من الجدار لا يبدو مختلفًا عن السطح ، امتدت يده اليسرى وتوغلت بعمق في الجدار ، وذراعه تختفي تمامًا في الداخل!

 

 

 

سرعان ما انطلقت صرخة تخثر الدم في الممر. بدأ الجدار المخترق يتلوى ويخرج كميات كبيرة من المخاط من أفواهه المخفية. عندما سقط المخاط على الأرض ، أطلقوا على الفور خصلات من الدخان ، وأكلوا بسرعة الأرضية الفولاذية وأحدثوا ثقوبًا صغيرة واحدة تلو الأخرى. سقط قدر كبير من المخاط على جسم سو ، لكن حتى البدلة القتالية المجهزة ببعض الوظائف الدفاعية لم تستطع تحمل تآكل المخاط. ومع ذلك ، عندما هبط المخاط على جلد سو ، لم يظهر أدنى تأثير ، كما لو كان يتناثر على سيراميك مقاوم للتآكل ، وانزلق فقط على طول سطحه. 

 

 

حتى أعمق ممر كان له نهاية. أخيرًا ، ظهر بابان مقاومان للحريق من السبائك امام سو. تم فتح الأبواب المقاومة للحريق على مصراعيها ، وأظهر القفل الإلكتروني وآلات الضغط الهيدروليكي آثارًا واضحة للمتفجرات المستخدمة. ما استقر خلف الأبواب المقاومة للحريق كان ممرًا طويلًا ، لا يزال مظلمًا بدون القليل من الضوء. 

انتفخت عضلات ذراع سو وتقلصت ، ثم سمع صوت انفجار كيس سائل من داخل الجدار النشط ؛ فقط بعد القيام بذلك سحب ذراعه. كانت الذراع الرفيعة مليئة بالمخاط الأصفر السميك ، وكانت أكمام البدلة القتالية متآكلة ومتحللة تمامًا. كان في يد سو عضو كبير مشابه للقلب. كان قد تم سحقه بالفعل بأصابعه الخمسة ، لكنه كان لا يزال يرتعش وينبض ، ويطرد بضع خيوط من المخاط من وقت لآخر. بغض النظر عن نوع الشيء الذي كان يختبئ خلف هذا الجدار ، لا يبدو أنه يمكنه الاستمرار في العيش. 

ظهرت إجابة بهدوء في ذهن سو. على الرغم من أنه شعر أنه كان سخيفًا للغاية ، فقد يكون قريبًا جدًا من الحقيقة: كل هذه الأفخاخ تم إعدادها له. كان هذا كله على الرغم من حقيقة أن وقت التحضير كان يصل إلى عشر سنوات ، وعندما كانت الاستعدادات جارية ، لم يكن معروفًا كم من الوقت سيستغرق الانتظار. 

 

 

في هذه اللحظة ، بدأت عدة أجزاء من الجدار أمامهم في التحرك ، وسقطت في الداخل ، سقطت الضمادات التي تغطي سطحهم قطعة تلو الأخرى. من سماكة الضمادات وصلابتهم ، هذه المخلوقات الغير عادية التي كانت تتظاهر بأنها جدران بالتأكيد لم يتم إنشاؤها قبل يوم أو يومين ، إلى الحد الذي قد يتجاوز عام أو عامين ، ومن المحتمل جدًا وجودهم بالفعل لأكثر من خمس سنوات. هذا يعني أنه بعد وقت قصير من انسحاب القوات المتقدمة للصليبيين المقدسين ، قامت المخلوقات الغير عادية المختبئة في القاعدة بالفعل بإغلاق الممر المكسور ، لترتيب الفخ التالي. علاوة على ذلك ، خلال السنوات العشر الأخيرة من الزمن ، حصلوا على تمويه مثالي. 

الفصل 17.1 – نفس النوع

 

 

كان هذا الفخ قاتلاً ، لكن السؤال كان لمن هم مستعدين؟

استمر سو في إطلاق هالة من الجليد البارد ، مع الحفاظ على حالة ما قبل المعركة. حاليًا ، كان هدف سو هو الذبح فقط. لقد كان قاسياً وغير مبالٍ ، وفي الأصل لم يكن يفكر في شعور الآخرين ، ناهيك عن رفيق دون أي قوة قتالية. 

 

 

ظهرت إجابة بهدوء في ذهن سو. على الرغم من أنه شعر أنه كان سخيفًا للغاية ، فقد يكون قريبًا جدًا من الحقيقة: كل هذه الأفخاخ تم إعدادها له. كان هذا كله على الرغم من حقيقة أن وقت التحضير كان يصل إلى عشر سنوات ، وعندما كانت الاستعدادات جارية ، لم يكن معروفًا كم من الوقت سيستغرق الانتظار. 

استمر سو في إطلاق هالة من الجليد البارد ، مع الحفاظ على حالة ما قبل المعركة. حاليًا ، كان هدف سو هو الذبح فقط. لقد كان قاسياً وغير مبالٍ ، وفي الأصل لم يكن يفكر في شعور الآخرين ، ناهيك عن رفيق دون أي قوة قتالية. 

ما مجموعه ستة مصائد بيولوجية. خلال هذا الوقت اللامتناهي ، على الرغم من أنهم كانوا جميعًا في حالة نصف نائمة ، إلا أن كمية الطاقة والغذاء المستهلكة كانت هائلة. 

 

 

ما مجموعه ستة مصائد بيولوجية. خلال هذا الوقت اللامتناهي ، على الرغم من أنهم كانوا جميعًا في حالة نصف نائمة ، إلا أن كمية الطاقة والغذاء المستهلكة كانت هائلة. 

بعد أن تم تقشير الضمادات، تمكنوا بالفعل من رؤية ما يسمى بسطح الجدار المصنوع من مادة بيولوجية ناعمة ، والجلد سميك وثقيل. كان هناك أكثر من عشر فوهات يمكنها تغيير الاتجاهات التي تغطي سطحهم ، وتستخدم هذه الفوهات لإخراج مخاط قوي مسبب للتآكل. بعد التخلص من التنكر ، انتفخت أجسامه مرة أخرى ، واستدارت جميع الفوهات واستهدفت سو. لقد تم بالفعل إثبات أن السائل المسبب للتآكل كان عديم الفائدة ضد سو ، لكن الذكاء والقدرات التحليلية لهذه “المصيدة” لم تكن كافية للتوصل إلى حكم في مثل هذا الوقت القصير ، وبالتالي فقد تصرفوا بناءً على الخطة الأصلية .

ظهرت إجابة بهدوء في ذهن سو. على الرغم من أنه شعر أنه كان سخيفًا للغاية ، فقد يكون قريبًا جدًا من الحقيقة: كل هذه الأفخاخ تم إعدادها له. كان هذا كله على الرغم من حقيقة أن وقت التحضير كان يصل إلى عشر سنوات ، وعندما كانت الاستعدادات جارية ، لم يكن معروفًا كم من الوقت سيستغرق الانتظار. 

 

 

امطر الممر على الفور بمطر حامض ، لكنه لم يستمر. في اللحظة التي غيرت فيها الفوهات الاتجاهات ، تحركت شخصية سو بالفعل ، مروراً بالفخاخ البيولوجية الخمسة التي لا يزال بإمكانها التحرك ، وإدخال ذراعه على طول الطريق إلى قاعدتهم ، رنَّت أصوات تمزق الأكياس السائلة خمس مرات متتالية. فقدت فوهات رش الأحماض قوتها بسرعة ، وسقطت بشكل ضعيف على الأرض ، ولا يزال السائل الحمضي يتدفق منها على شكل موجات. نحو تدمير هذه الأفخاخ التي تم تحضيرها بتكلفة باهظة ، لم يشعر سو بأي سعادة. بدلاً من ذلك ، أصبح الشعور بالخطر الذي شعر به أقوى. 

 

 

استمر سو في إطلاق هالة من الجليد البارد ، مع الحفاظ على حالة ما قبل المعركة. حاليًا ، كان هدف سو هو الذبح فقط. لقد كان قاسياً وغير مبالٍ ، وفي الأصل لم يكن يفكر في شعور الآخرين ، ناهيك عن رفيق دون أي قوة قتالية. 

 

 

 

في هذه اللحظة ، بدأت عدة أجزاء من الجدار أمامهم في التحرك ، وسقطت في الداخل ، سقطت الضمادات التي تغطي سطحهم قطعة تلو الأخرى. من سماكة الضمادات وصلابتهم ، هذه المخلوقات الغير عادية التي كانت تتظاهر بأنها جدران بالتأكيد لم يتم إنشاؤها قبل يوم أو يومين ، إلى الحد الذي قد يتجاوز عام أو عامين ، ومن المحتمل جدًا وجودهم بالفعل لأكثر من خمس سنوات. هذا يعني أنه بعد وقت قصير من انسحاب القوات المتقدمة للصليبيين المقدسين ، قامت المخلوقات الغير عادية المختبئة في القاعدة بالفعل بإغلاق الممر المكسور ، لترتيب الفخ التالي. علاوة على ذلك ، خلال السنوات العشر الأخيرة من الزمن ، حصلوا على تمويه مثالي. 

 

في نهاية الممر كان هناك باب طوارئ من النوع الأفقي مقاوم للحريق. كان يميل حاليًا إلى جانبه ، كان الضغط الهيدروليكي وسكة التوجيه مشوهين ومدمرين ، ويبدو أنها دمرت بالمتفجرات بطريقة فظة. فقط ، باستخدام مثل هذه المتفجرات القوية في مكان مغلق مثل هذا ، هل كان فرسان الصليبيين المقدسين قادرين على تحمل دمار ما بعد موجات الانفجار؟ 

 

في نهاية الممر كان هناك باب طوارئ من النوع الأفقي مقاوم للحريق. كان يميل حاليًا إلى جانبه ، كان الضغط الهيدروليكي وسكة التوجيه مشوهين ومدمرين ، ويبدو أنها دمرت بالمتفجرات بطريقة فظة. فقط ، باستخدام مثل هذه المتفجرات القوية في مكان مغلق مثل هذا ، هل كان فرسان الصليبيين المقدسين قادرين على تحمل دمار ما بعد موجات الانفجار؟ 

 

الفصل 17.1 – نفس النوع

 

 

 

في هذه اللحظة ، بدأت عدة أجزاء من الجدار أمامهم في التحرك ، وسقطت في الداخل ، سقطت الضمادات التي تغطي سطحهم قطعة تلو الأخرى. من سماكة الضمادات وصلابتهم ، هذه المخلوقات الغير عادية التي كانت تتظاهر بأنها جدران بالتأكيد لم يتم إنشاؤها قبل يوم أو يومين ، إلى الحد الذي قد يتجاوز عام أو عامين ، ومن المحتمل جدًا وجودهم بالفعل لأكثر من خمس سنوات. هذا يعني أنه بعد وقت قصير من انسحاب القوات المتقدمة للصليبيين المقدسين ، قامت المخلوقات الغير عادية المختبئة في القاعدة بالفعل بإغلاق الممر المكسور ، لترتيب الفخ التالي. علاوة على ذلك ، خلال السنوات العشر الأخيرة من الزمن ، حصلوا على تمويه مثالي. 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

امطر الممر على الفور بمطر حامض ، لكنه لم يستمر. في اللحظة التي غيرت فيها الفوهات الاتجاهات ، تحركت شخصية سو بالفعل ، مروراً بالفخاخ البيولوجية الخمسة التي لا يزال بإمكانها التحرك ، وإدخال ذراعه على طول الطريق إلى قاعدتهم ، رنَّت أصوات تمزق الأكياس السائلة خمس مرات متتالية. فقدت فوهات رش الأحماض قوتها بسرعة ، وسقطت بشكل ضعيف على الأرض ، ولا يزال السائل الحمضي يتدفق منها على شكل موجات. نحو تدمير هذه الأفخاخ التي تم تحضيرها بتكلفة باهظة ، لم يشعر سو بأي سعادة. بدلاً من ذلك ، أصبح الشعور بالخطر الذي شعر به أقوى. 

 

امطر الممر على الفور بمطر حامض ، لكنه لم يستمر. في اللحظة التي غيرت فيها الفوهات الاتجاهات ، تحركت شخصية سو بالفعل ، مروراً بالفخاخ البيولوجية الخمسة التي لا يزال بإمكانها التحرك ، وإدخال ذراعه على طول الطريق إلى قاعدتهم ، رنَّت أصوات تمزق الأكياس السائلة خمس مرات متتالية. فقدت فوهات رش الأحماض قوتها بسرعة ، وسقطت بشكل ضعيف على الأرض ، ولا يزال السائل الحمضي يتدفق منها على شكل موجات. نحو تدمير هذه الأفخاخ التي تم تحضيرها بتكلفة باهظة ، لم يشعر سو بأي سعادة. بدلاً من ذلك ، أصبح الشعور بالخطر الذي شعر به أقوى. 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط