نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 17.3

نفس النوع

نفس النوع

الفصل 17.3 – نفس النوع

اطلقت فوهة المدفع الرشاش الدوار النار مرة أخرى. أطلقت رصاصة معدنية في الظلام من داخل اللهب ، وسقطت على الجدار المقابل ، مما أدى إلى حفرة ضحلة في الجدار الفولاذي القوي. بعد ذلك ، بدأت الفوهة في الدوران ، ودخلت الفوهة التالية في موقع إطلاق النار ، وأُرسلت قذيفة مدفعية من الفوهة. امتدت يد فجأة من الظلام ، هذه اليد ناعمة ونحيلة ، بجمالها المليء بالقوة بالمثل ، لكن هذه لم تكن يد سو. انطلقت هذه اليد مثل البرق ، أمسكت بفوهة المدفع الرشاش ، وبعد ذلك بسحق قوي ، أطلقت البندقية القوية للغاية صوت صرير بشكل غير متوقع ، ملتوية تمامًا!  

 

اتضح أن دم هؤلاء التنين كان أحمر أيضًا. 

كانت الجملة الأخيرة لسو غارقة تحت صوت طلقات الرصاص الذي يصم الآذان. يبدو أن كل تنين تلقى أمرًا من خلال نوع من القنوات ، مما جعلهم يطلقون اسلحتهم في نفس الوقت. ملأ الدخان والكريات الفولاذية هذا المكان على الفور ، ربما لم تكن القوة كبيرة بواسطة المدافع الرشاشة سريعة النيران ، لكنها لم تكن أقل شأنا بكثير. 

 

 

 

اندلعت الكريات الفولاذية مثل عاصفة معدنية ، اجتاحت الممر الطويل ، وهبط عدد قليل منها في مسار الدرج الواسع. 

 

 

كان صوت الطلقات النارية يتردد باستمرار في الفضاء الضيق ، والصوت الهادر يكفي لجعل الشخص العادي أصم على الفور. انهارت كمية كبيرة من الشخصيات القصيرة والصغيرة خلف التنانين ، تدحرجت وصاحت من الألم على الأرض ، والقليل فقط الأقوى ما زال قادرًا على الزحف مرة أخرى. لم تتأثر التنانين تمامًا. وهكذا توقفت عملية إعادة التحميل ، واستمر رش الهواء الساخن من الفتحات الموجودة على مؤخرة أعناقهم. 

اطلقت فوهة المدفع الرشاش الدوار النار مرة أخرى. أطلقت رصاصة معدنية في الظلام من داخل اللهب ، وسقطت على الجدار المقابل ، مما أدى إلى حفرة ضحلة في الجدار الفولاذي القوي. بعد ذلك ، بدأت الفوهة في الدوران ، ودخلت الفوهة التالية في موقع إطلاق النار ، وأُرسلت قذيفة مدفعية من الفوهة. امتدت يد فجأة من الظلام ، هذه اليد ناعمة ونحيلة ، بجمالها المليء بالقوة بالمثل ، لكن هذه لم تكن يد سو. انطلقت هذه اليد مثل البرق ، أمسكت بفوهة المدفع الرشاش ، وبعد ذلك بسحق قوي ، أطلقت البندقية القوية للغاية صوت صرير بشكل غير متوقع ، ملتوية تمامًا!  

 

 

أعادت التنانين البنادق المفرغة إلى الحافظات من أرجلهم. كانت أجسامهم التي يبلغ ارتفاعها ثلاثة أمتار تتمتع بقوة مساوية لتلك المستويات السبعة لمستخدمي القدرات البشرية ، وقوتهم الدفاعية لا تقل عن سبعة مستويات أيضًا ؛ على الأقل ، لم تكن الدروع المصنوعة من السبائك التي تغطيها من الرأس إلى المخالب أي سلع رديئة. بالإضافة إلى ذلك ، كانت حركتهم ذكية ، وكانوا أذكياء ، ويمتلكون انضباطًا يشبه الفريق وفهمًا ضمنيًا ، وكانوا خصومًا مرعبين للغاية حقًا. 

أعادت التنانين البنادق المفرغة إلى الحافظات من أرجلهم. كانت أجسامهم التي يبلغ ارتفاعها ثلاثة أمتار تتمتع بقوة مساوية لتلك المستويات السبعة لمستخدمي القدرات البشرية ، وقوتهم الدفاعية لا تقل عن سبعة مستويات أيضًا ؛ على الأقل ، لم تكن الدروع المصنوعة من السبائك التي تغطيها من الرأس إلى المخالب أي سلع رديئة. بالإضافة إلى ذلك ، كانت حركتهم ذكية ، وكانوا أذكياء ، ويمتلكون انضباطًا يشبه الفريق وفهمًا ضمنيًا ، وكانوا خصومًا مرعبين للغاية حقًا. 

 

 

ومع ذلك ، قبل أن تتمكن التنانين من إعادة بنادقهم إلى الحافظات ، كان الأمر كما لو أن التنين في المقدمة قد تحطم رأسه بواسطة عربة إطفاء ، وانزلق للخلف عدة أمتار ، رسم مخلبان هائلان سطرين من الشرر اللامع! تدلى رأسه بطريقة غير طبيعية إلى حد ما ، ظهر تجويف واضح في وسط عيونه الأربعة ، امام القوة الخارجية ، اخترق بعمق من خلال الفك العلوي والسفلي! ظهر شخص خافت لدرجة أنه كان غير مرئي تقريبًا أمام جسده: سو. 

 

 

كانت القذيفة تتحرك بالفعل ، ودفع الغاز المتوسع الرصاصة عبر الجزء الذي كان لا يزال سليماً من الفوهة ، لكنه سرعان ما وصل إلى المنطقة الملتوية. كان الانفجار لا مفر منه. أدرك التنين هذا ، فسرعان ما رفع المدفع الرشاش ، على وشك إلقائه. ومع ذلك ، لم تكن حركاته بالسرعة الكافية. انفجر المدفع الآلي دون أي تشويق ، حتى أن سلسلة الرصاصات انفجرت واحدة تلو الأخرى. أمطرت الشظايا درع التنين المصنوع من السبيكة ، وغرست نفسها في الداخل. لم يكن زخمهم كافيًا لإرسالهم عبر درع ثقيل بسمك 50 ملم ، ولكن لا يزال هناك عدد قليل من القطع التي سقطت على رأس التنين. لم تكن الحراشف والجلد السميك كافيين لوقف قوة هذه الشظايا ، لذلك كان بإمكانه الاعتماد فقط على جمجمته السميكة لمنع الشظية من الوصول إلى دماغه. 

بعد الظهور لفترة وجيزة فقط ، اختفت شخصية سو. فقط تنين واحد استولى على مكانه ، وأغلق عيونه الأربعة على الصورة الأخيرة التي تركها وراءه.

 

 

أعادت التنانين البنادق المفرغة إلى الحافظات من أرجلهم. كانت أجسامهم التي يبلغ ارتفاعها ثلاثة أمتار تتمتع بقوة مساوية لتلك المستويات السبعة لمستخدمي القدرات البشرية ، وقوتهم الدفاعية لا تقل عن سبعة مستويات أيضًا ؛ على الأقل ، لم تكن الدروع المصنوعة من السبائك التي تغطيها من الرأس إلى المخالب أي سلع رديئة. بالإضافة إلى ذلك ، كانت حركتهم ذكية ، وكانوا أذكياء ، ويمتلكون انضباطًا يشبه الفريق وفهمًا ضمنيًا ، وكانوا خصومًا مرعبين للغاية حقًا. 

مع صوت دانغ ، سقط قضيب فولاذي سميك على الأرض. لقد كان بالفعل مشوهًا تمامًا ، ومع ذلك كان هذا السلاح الشرير بالتحديد هو الذي دمر رأس التنين الغير محظوظ.  

في الواقع ، لم تكن الإصابات التي عانى منها التنينان بهذه الخطورة ، وسرعان ما أدركت مادلين ذلك. بعد الذهول عدة مرات ، استقروا بشكل غير متوقع ، ثم بحثوا مرة أخرى عن مكان وجودها و سو. هذه الضربة القاتلة في الأصل ، على هؤلاء التنانين ، قاموا فقط ببعض الإصابات الصغيرة. 

 

 

استهدف التنين الذي رأى سو مدفعه الرشاش سريع النيران في آخر مكان رآه فيه قبل أن يختفي ، أكملت يديه الأخرى أثناء عملية الدوران هذه بالفعل إعادة شحن الذخيرة ، وأعمال سلسة دون أي حركة مفرطة. في اللحظة التي توقفت فيها الفوهة عن الحركة ، قامت بسحب الزناد لأسفل. 

 

 

في الواقع ، لم تكن الإصابات التي عانى منها التنينان بهذه الخطورة ، وسرعان ما أدركت مادلين ذلك. بعد الذهول عدة مرات ، استقروا بشكل غير متوقع ، ثم بحثوا مرة أخرى عن مكان وجودها و سو. هذه الضربة القاتلة في الأصل ، على هؤلاء التنانين ، قاموا فقط ببعض الإصابات الصغيرة. 

اطلقت فوهة المدفع الرشاش الدوار النار مرة أخرى. أطلقت رصاصة معدنية في الظلام من داخل اللهب ، وسقطت على الجدار المقابل ، مما أدى إلى حفرة ضحلة في الجدار الفولاذي القوي. بعد ذلك ، بدأت الفوهة في الدوران ، ودخلت الفوهة التالية في موقع إطلاق النار ، وأُرسلت قذيفة مدفعية من الفوهة. امتدت يد فجأة من الظلام ، هذه اليد ناعمة ونحيلة ، بجمالها المليء بالقوة بالمثل ، لكن هذه لم تكن يد سو. انطلقت هذه اليد مثل البرق ، أمسكت بفوهة المدفع الرشاش ، وبعد ذلك بسحق قوي ، أطلقت البندقية القوية للغاية صوت صرير بشكل غير متوقع ، ملتوية تمامًا!  

كان الضرر الذي لحق بالتنينان متماثلًا تقريبًا ، لكن الثمن الذي دفعه مادلين وسو لتحقيق هذه النتائج كان مختلفًا. قام سو بتلويح القضيب بكل قوته أثناء وجوده في حالة سرعة عالية ، في حين أن مادلين سحقت مجرد المدفع، كانت إصابة التنين ناشئة بالكامل من انفجار مدفع الرشاش ، وبالتالي فإن كمية الطاقة التي استهلكتها كانت أقل من ثلث سو. . كان هذا هو الاختلاف في مهارة المعركة. 

 

 

كانت القذيفة تتحرك بالفعل ، ودفع الغاز المتوسع الرصاصة عبر الجزء الذي كان لا يزال سليماً من الفوهة ، لكنه سرعان ما وصل إلى المنطقة الملتوية. كان الانفجار لا مفر منه. أدرك التنين هذا ، فسرعان ما رفع المدفع الرشاش ، على وشك إلقائه. ومع ذلك ، لم تكن حركاته بالسرعة الكافية. انفجر المدفع الآلي دون أي تشويق ، حتى أن سلسلة الرصاصات انفجرت واحدة تلو الأخرى. أمطرت الشظايا درع التنين المصنوع من السبيكة ، وغرست نفسها في الداخل. لم يكن زخمهم كافيًا لإرسالهم عبر درع ثقيل بسمك 50 ملم ، ولكن لا يزال هناك عدد قليل من القطع التي سقطت على رأس التنين. لم تكن الحراشف والجلد السميك كافيين لوقف قوة هذه الشظايا ، لذلك كان بإمكانه الاعتماد فقط على جمجمته السميكة لمنع الشظية من الوصول إلى دماغه. 

بدأت التنانين الثمانية بالانتشار بحثًا عن آثار العدو ، ولم يوقفوا نيران بنادقهم الآلية من إطلاق النار. ومع ذلك ، حتى أثناء إطلاق النار امام مكان مغلق والتحرك ، نادرًا ما كانت هناك أي حالات لنيران صديقة. بدا الأمر كما لو أن جميع التنانين كانوا رماة طبيعية عالي الجودة. في بعض الأحيان أصيبوا برصاصة أو اثنتين ، إلا أن درعهم الثقيل كان لا يزال كافياً لتحمل هذه الدرجة من الضرر. 

 

أعادت التنانين البنادق المفرغة إلى الحافظات من أرجلهم. كانت أجسامهم التي يبلغ ارتفاعها ثلاثة أمتار تتمتع بقوة مساوية لتلك المستويات السبعة لمستخدمي القدرات البشرية ، وقوتهم الدفاعية لا تقل عن سبعة مستويات أيضًا ؛ على الأقل ، لم تكن الدروع المصنوعة من السبائك التي تغطيها من الرأس إلى المخالب أي سلع رديئة. بالإضافة إلى ذلك ، كانت حركتهم ذكية ، وكانوا أذكياء ، ويمتلكون انضباطًا يشبه الفريق وفهمًا ضمنيًا ، وكانوا خصومًا مرعبين للغاية حقًا. 

الضرر الناتج عن انفجار المدفع الرشاش لم يكن خفيفًا ، لكن موجة الانفجار لم تؤثر على المهاجم الذي تسبب في هذه النتيجة. كانت مادلين تومض منذ فترة طويلة خلف التنين، مستخدمة جسدها الضخم لحماية نفسها من الشظايا المتطايرة. كانت حركاتها أسرع بكثير من حركات التنين. 

استهدف التنين الذي رأى سو مدفعه الرشاش سريع النيران في آخر مكان رآه فيه قبل أن يختفي ، أكملت يديه الأخرى أثناء عملية الدوران هذه بالفعل إعادة شحن الذخيرة ، وأعمال سلسة دون أي حركة مفرطة. في اللحظة التي توقفت فيها الفوهة عن الحركة ، قامت بسحب الزناد لأسفل. 

 

بعد الظهور لفترة وجيزة فقط ، اختفت شخصية سو. فقط تنين واحد استولى على مكانه ، وأغلق عيونه الأربعة على الصورة الأخيرة التي تركها وراءه.

كان الضرر الذي لحق بالتنينان متماثلًا تقريبًا ، لكن الثمن الذي دفعه مادلين وسو لتحقيق هذه النتائج كان مختلفًا. قام سو بتلويح القضيب بكل قوته أثناء وجوده في حالة سرعة عالية ، في حين أن مادلين سحقت مجرد المدفع، كانت إصابة التنين ناشئة بالكامل من انفجار مدفع الرشاش ، وبالتالي فإن كمية الطاقة التي استهلكتها كانت أقل من ثلث سو. . كان هذا هو الاختلاف في مهارة المعركة. 

 

 

 

في الواقع ، لم تكن الإصابات التي عانى منها التنينان بهذه الخطورة ، وسرعان ما أدركت مادلين ذلك. بعد الذهول عدة مرات ، استقروا بشكل غير متوقع ، ثم بحثوا مرة أخرى عن مكان وجودها و سو. هذه الضربة القاتلة في الأصل ، على هؤلاء التنانين ، قاموا فقط ببعض الإصابات الصغيرة. 

 

 

 

بدأت التنانين الثمانية بالانتشار بحثًا عن آثار العدو ، ولم يوقفوا نيران بنادقهم الآلية من إطلاق النار. ومع ذلك ، حتى أثناء إطلاق النار امام مكان مغلق والتحرك ، نادرًا ما كانت هناك أي حالات لنيران صديقة. بدا الأمر كما لو أن جميع التنانين كانوا رماة طبيعية عالي الجودة. في بعض الأحيان أصيبوا برصاصة أو اثنتين ، إلا أن درعهم الثقيل كان لا يزال كافياً لتحمل هذه الدرجة من الضرر. 

 

 

 

اندمج سو بالفعل تماما مع الظلام. حتى مع إلمام التنين بالبيئة ، لم يتمكنوا من العثور على مكانه. ومع ذلك ، كانوا على يقين من أن سو كان لا يزال في هذه الردهة، وكان يتحرك حولهم. 

 

 

 

مادلين التي أزعجت أحد هؤلاء التنانين كانت تتمسك حاليًا بواحد منهم ، وتستخدم جسدها لحماية نفسها. التفت ساقاها على ظهره للتصارع ضده. نظرًا لزوج الاذرع الإضافية ، لم يكن لدى التنانين أي ثغرات تقريبًا في الدفاع. كان الاختلاف في الحجم بين مادلين والتنين كبيرًا للغاية ، لكن نتيجة المصارعة كانت معاكسة تمامًا لما قد يتوقعه المرء من أحجام أجسامهم. 

اتكأت السيدة الشابة على خصر التنين ، وبعد ذلك بقليل من القوة ، طار جسد التنين على الفور نحو الخارج نحو تنين آخر. أدى التغيير المفاجئ إلى ذهول التنين الآخر ، واستمر إطلاق المدفع الرشاش سريع النيران في يديه. أصيب جسد التنين الطائر باستمرار بالرصاص ، والشرارات تتطاير في كل مكان مثل مطر النار. في تلك اللحظة سقط ما يقارب مائة طلقة على جسده! لا يمكن حتى للدروع الثقيلة أن توقف القصف للعديد من طلقات المدافع الرشاشة. بدأت قطعة تلو الأخرى من الدرع في التشوه والسقوط ، وأضيف مطر من الدم الآن إلى وابل اللهب. 

 

 

مع سماع أصوات الفرقعة باستمرار ، بدأت الأذرع خلف التنين تنحرف وتتشوه ، بشكل غير متوقع تم سحقها بواسطة ثوران قوة مادلين. نظرًا لتفاوت الطول بينهما ، استمدت السيدة الشابة القوة من خلال الضغط على مفصل ساق التنين ، مما تسبب في سماع أصوات كسر العظام من أرجل التنين أيضًا. كان إحساس التنين بالألم باهتًا بالتأكيد ، لأنه بعد تعرضه لمثل هذه الإصابات الشديدة ، لم يطلق حتى تأوها. تحطمت إحدى مفاصل ساقه ، مما تسبب في سقوط جسد التنين. 

بدأت التنانين الثمانية بالانتشار بحثًا عن آثار العدو ، ولم يوقفوا نيران بنادقهم الآلية من إطلاق النار. ومع ذلك ، حتى أثناء إطلاق النار امام مكان مغلق والتحرك ، نادرًا ما كانت هناك أي حالات لنيران صديقة. بدا الأمر كما لو أن جميع التنانين كانوا رماة طبيعية عالي الجودة. في بعض الأحيان أصيبوا برصاصة أو اثنتين ، إلا أن درعهم الثقيل كان لا يزال كافياً لتحمل هذه الدرجة من الضرر. 

 

كان الضرر الذي لحق بالتنينان متماثلًا تقريبًا ، لكن الثمن الذي دفعه مادلين وسو لتحقيق هذه النتائج كان مختلفًا. قام سو بتلويح القضيب بكل قوته أثناء وجوده في حالة سرعة عالية ، في حين أن مادلين سحقت مجرد المدفع، كانت إصابة التنين ناشئة بالكامل من انفجار مدفع الرشاش ، وبالتالي فإن كمية الطاقة التي استهلكتها كانت أقل من ثلث سو. . كان هذا هو الاختلاف في مهارة المعركة. 

اتكأت السيدة الشابة على خصر التنين ، وبعد ذلك بقليل من القوة ، طار جسد التنين على الفور نحو الخارج نحو تنين آخر. أدى التغيير المفاجئ إلى ذهول التنين الآخر ، واستمر إطلاق المدفع الرشاش سريع النيران في يديه. أصيب جسد التنين الطائر باستمرار بالرصاص ، والشرارات تتطاير في كل مكان مثل مطر النار. في تلك اللحظة سقط ما يقارب مائة طلقة على جسده! لا يمكن حتى للدروع الثقيلة أن توقف القصف للعديد من طلقات المدافع الرشاشة. بدأت قطعة تلو الأخرى من الدرع في التشوه والسقوط ، وأضيف مطر من الدم الآن إلى وابل اللهب. 

أعادت التنانين البنادق المفرغة إلى الحافظات من أرجلهم. كانت أجسامهم التي يبلغ ارتفاعها ثلاثة أمتار تتمتع بقوة مساوية لتلك المستويات السبعة لمستخدمي القدرات البشرية ، وقوتهم الدفاعية لا تقل عن سبعة مستويات أيضًا ؛ على الأقل ، لم تكن الدروع المصنوعة من السبائك التي تغطيها من الرأس إلى المخالب أي سلع رديئة. بالإضافة إلى ذلك ، كانت حركتهم ذكية ، وكانوا أذكياء ، ويمتلكون انضباطًا يشبه الفريق وفهمًا ضمنيًا ، وكانوا خصومًا مرعبين للغاية حقًا. 

 

 

اتضح أن دم هؤلاء التنين كان أحمر أيضًا. 

 

 

 

 

الفصل 17.3 – نفس النوع

 

اتضح أن دم هؤلاء التنين كان أحمر أيضًا. 

 

 

 

اطلقت فوهة المدفع الرشاش الدوار النار مرة أخرى. أطلقت رصاصة معدنية في الظلام من داخل اللهب ، وسقطت على الجدار المقابل ، مما أدى إلى حفرة ضحلة في الجدار الفولاذي القوي. بعد ذلك ، بدأت الفوهة في الدوران ، ودخلت الفوهة التالية في موقع إطلاق النار ، وأُرسلت قذيفة مدفعية من الفوهة. امتدت يد فجأة من الظلام ، هذه اليد ناعمة ونحيلة ، بجمالها المليء بالقوة بالمثل ، لكن هذه لم تكن يد سو. انطلقت هذه اليد مثل البرق ، أمسكت بفوهة المدفع الرشاش ، وبعد ذلك بسحق قوي ، أطلقت البندقية القوية للغاية صوت صرير بشكل غير متوقع ، ملتوية تمامًا!  

 

 

 

الترجمة: Hunter 

 

بدأت التنانين الثمانية بالانتشار بحثًا عن آثار العدو ، ولم يوقفوا نيران بنادقهم الآلية من إطلاق النار. ومع ذلك ، حتى أثناء إطلاق النار امام مكان مغلق والتحرك ، نادرًا ما كانت هناك أي حالات لنيران صديقة. بدا الأمر كما لو أن جميع التنانين كانوا رماة طبيعية عالي الجودة. في بعض الأحيان أصيبوا برصاصة أو اثنتين ، إلا أن درعهم الثقيل كان لا يزال كافياً لتحمل هذه الدرجة من الضرر. 

الترجمة: Hunter 

 

 

كانت الجملة الأخيرة لسو غارقة تحت صوت طلقات الرصاص الذي يصم الآذان. يبدو أن كل تنين تلقى أمرًا من خلال نوع من القنوات ، مما جعلهم يطلقون اسلحتهم في نفس الوقت. ملأ الدخان والكريات الفولاذية هذا المكان على الفور ، ربما لم تكن القوة كبيرة بواسطة المدافع الرشاشة سريعة النيران ، لكنها لم تكن أقل شأنا بكثير. 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط