نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 17.4

نفس النوع

نفس النوع

 

 

الفصل 17.4 – نفس النوع

 

 

 

بعد هذا الهجوم بسلاسة ، انسحبت مادلين بسرعة نحو الممر. تردد صوت سو في ذهنها مباشرة: اختبئي للآن! 

أثار موت أحد التنانين غضبهم بشكل طبيعي. سقط المزيد من الرصاص على الممر مثل المطر ، مما أدى إلى حدوث حفر عميقة في الجدران. ومع ذلك ، كان الجلد الخارجي للفخاخ البيولوجية كافياً لعزل حواس التنانين ، لذلك لم يعرفوا أين تختبئ السيدة الشابة بالفعل. سرعان ما ضعفت الأصوات الصاخبة للمدفع الرشاش سريع النيران ، وأفرغت طلقاتهم الجديدة. أحاطت التنانين الممر بطريقة دائرية ، وظهر المهندسون العسكريون القصيرون والصغيرون مرة أخرى ، ويزودون التنانين بالذخيرة الجديدة. 

 

بعد ذلك بوقت قصير ، سقط التنين الثالث ، وجره سو بعيدًا. عندما ظهر سو مرة أخرى ، أطلق نفسًا من الهواء في الضباب الأسود تمامًا كما كان من قبل ، ثم اختفى. أصبح الضباب الأسود الموجود دائمًا سحر سو الدفاعي. 

كانت الشابة مرتبكة إلى حد ما ، لكنها عادت بطاعة إلى الممر ثم شقت طريقها إلى الفخاخ البيولوجية المدمرة. كانت جميع المصائد البيولوجية بحجم عدة أمتار مكعبة ، وداخلها بعض المناطق ليبقى فيها المخلوقات الغير طبيعية. عندما شقت طريقها ، كان هناك أكثر من مساحة كافية. فقط ، كان الجزء الداخلي من المصيدة مشابهًا للتجويف الداخلي لجسم بيولوجي ، في كل مكان حول السائل اللزج والأنسجة اللزجة ، غير مريحة للغاية لأنها علقت بجسدها. كانت ذراعي السيدة الشابة ملفوفة حول ركبتيها ، وجسدها ملتفا على شكل كرة ، متجمعين هنا تمامًا هكذا. 

 

 

 

أثار موت أحد التنانين غضبهم بشكل طبيعي. سقط المزيد من الرصاص على الممر مثل المطر ، مما أدى إلى حدوث حفر عميقة في الجدران. ومع ذلك ، كان الجلد الخارجي للفخاخ البيولوجية كافياً لعزل حواس التنانين ، لذلك لم يعرفوا أين تختبئ السيدة الشابة بالفعل. سرعان ما ضعفت الأصوات الصاخبة للمدفع الرشاش سريع النيران ، وأفرغت طلقاتهم الجديدة. أحاطت التنانين الممر بطريقة دائرية ، وظهر المهندسون العسكريون القصيرون والصغيرون مرة أخرى ، ويزودون التنانين بالذخيرة الجديدة. 

يبدو أن جسده قد فقد كل وزنه عندما انجرف إلى ظهر تنين. ثم ، كان الأمر كما لو أن كل قوة التنين تلك قد جُردت بعيدًا ، وانهار جسده الضخم بضوضاء مدوية عالية! في هذا الوقت ، رأى كل من تبقى من التنانين والمهندسين العسكريين سو بوضوح شديد. 

 

 

بمجرد أن استرخت التنانين قليلاً ، خرج سو مرة أخرى من الظلام مثل شبح!

بعد هذا الهجوم بسلاسة ، انسحبت مادلين بسرعة نحو الممر. تردد صوت سو في ذهنها مباشرة: اختبئي للآن! 

 

 

يبدو أن جسده قد فقد كل وزنه عندما انجرف إلى ظهر تنين. ثم ، كان الأمر كما لو أن كل قوة التنين تلك قد جُردت بعيدًا ، وانهار جسده الضخم بضوضاء مدوية عالية! في هذا الوقت ، رأى كل من تبقى من التنانين والمهندسين العسكريين سو بوضوح شديد. 

سحق! يمكن سماع صوت فريد آخر. تدحرجت قطعة مستديرة من الدرع ببطء من خلف الباب ، وفقط بعد تذبذب عدة مرات سقطت على الأرض دون قصد. أدركت كل تلك الاعين أن هذه كانت قطعة درع على ظهر ذلك التنين ، وفي الوقت الحالي ، كان سطحها مغطى بالدماء.  

 

 

أمسك سو بالقرون الحادة الموجودة في جميع أنحاء رأس التنين ، ثم سار باتجاه جانب الردهة ، واختفى خلف نصف باب مفتوح في غمضة عين. كما تم جر جسد التنين الضخم بعيدًا. سارت العملية بشكل واضح للغاية أمام أعينهم ، وبدت بطيئة للغاية أيضًا ، لكن كل ذلك حدث في لحظة. 

يبدو أن جسده قد فقد كل وزنه عندما انجرف إلى ظهر تنين. ثم ، كان الأمر كما لو أن كل قوة التنين تلك قد جُردت بعيدًا ، وانهار جسده الضخم بضوضاء مدوية عالية! في هذا الوقت ، رأى كل من تبقى من التنانين والمهندسين العسكريين سو بوضوح شديد. 

 

بعد هذا الهجوم بسلاسة ، انسحبت مادلين بسرعة نحو الممر. تردد صوت سو في ذهنها مباشرة: اختبئي للآن! 

هذا النصف المفتوح من الباب لم يكن حتى مغلقًا ، ترددت ضوضاءًا هادئة وغريبة من خلف الباب. كانت تلك الأصوات مجتمعة من عدة مئات أو حتى أكثر من ألف نغمة مختلفة ، شا شا سي سي ، غريبة للغاية ، تمامًا مثل أصوات عشرات الآلاف من النمل الهائل الذي يمضغ شيئًا ما. امام أصوات شا شا ، كانت صرخات التنين واضحة بشكل خاص!    

 

 

بمجرد أن استرخت التنانين قليلاً ، خرج سو مرة أخرى من الظلام مثل شبح!

سحق! يمكن سماع صوت فريد آخر. تدحرجت قطعة مستديرة من الدرع ببطء من خلف الباب ، وفقط بعد تذبذب عدة مرات سقطت على الأرض دون قصد. أدركت كل تلك الاعين أن هذه كانت قطعة درع على ظهر ذلك التنين ، وفي الوقت الحالي ، كان سطحها مغطى بالدماء.  

بعد ذلك بوقت قصير ، سقط التنين الثالث ، وجره سو بعيدًا. عندما ظهر سو مرة أخرى ، أطلق نفسًا من الهواء في الضباب الأسود تمامًا كما كان من قبل ، ثم اختفى. أصبح الضباب الأسود الموجود دائمًا سحر سو الدفاعي. 

 

 

ما تبع ذلك كان صمتًا شبيهًا بالموت. حتى أن التنانين قد أوقفت إعادة تحميل اسلحتهم في منتصف الطريق.

 

 

 

ثم ، الذي خرج من خلف الباب ، كان سو. كان جسده مكشوفًا تمامًا ، حيث اظهرت خطوط العضلات الواضحة جسمًا بشريًا كان في ذروة جماله. امتزجت الكريستالات العديدة المتضمنة معًا جيدًا ، ظهر منهم إشعاع كهرماني. كان شعره الأشقر الفاتح لا يزال مثل عينه اليسرى الخضراء المبهرة مثل بحيرة متجمدة. 

 

وقف سو ساكنًا للحظة ، ثم بدأ جسده يصبح ضبابيًا ، واختبأ تدريجيًا في الظلام. 

 

 

سحق! يمكن سماع صوت فريد آخر. تدحرجت قطعة مستديرة من الدرع ببطء من خلف الباب ، وفقط بعد تذبذب عدة مرات سقطت على الأرض دون قصد. أدركت كل تلك الاعين أن هذه كانت قطعة درع على ظهر ذلك التنين ، وفي الوقت الحالي ، كان سطحها مغطى بالدماء.  

بدأ المهندسين العسكريين بالقلق والاضطراب . صرخوا بأصوات صاخبة ، هاربين نحو الممرات المحيطة. سرعان ما انتشر القلق إلى التنانين المتبقين. ألقوا نظرة على بعضهم البعض ، ثم بدأوا في المشي بلا كلل ، كما لو أن القيام بذلك من شأنه أن يحقق شيئًا ما. كان الخوف عاطفة لا ينبغي أن تكون موجودة أصلاً عند هؤلاء التنانين ، لأن هذه الوظائف لم يتم دمجها في تصميمهم من البداية. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، ولسبب غير معروف ، عندما رأوا شكل سو الحقيقي ، بدأوا يشعرون بالخوف. 

الفصل 17.4 – نفس النوع

 

 

الخوف ، وكذلك عجزهم في المعركة ، جعل هؤلاء التنانين يفقدون فهمهم الضمني الفطري وتشكيلهم المنظم. علاوة على ذلك ، مع فقدان رفيقين ، أصبح تكوينهم الصارم في الأصل به فجوات في التغطية. أمام عدو مثل سو ، أدت كل الثغرات والإشراف إلى عواقب وخيمة. 

بعد هذا الهجوم بسلاسة ، انسحبت مادلين بسرعة نحو الممر. تردد صوت سو في ذهنها مباشرة: اختبئي للآن! 

 

الفصل 17.4 – نفس النوع

انهار التنين الابعد الذي كان يتجول عن البقية فجأة دون أي صوت ، ثم رأى كل التنانين الباقين على قيد الحياة سو يسحب تلك الضحية نحو ممر صامت وخفي. ترددت تلك الأصوات الغريبة على الفور من خلال هذا المكان مرة أخرى. 

انهار التنين الابعد الذي كان يتجول عن البقية فجأة دون أي صوت ، ثم رأى كل التنانين الباقين على قيد الحياة سو يسحب تلك الضحية نحو ممر صامت وخفي. ترددت تلك الأصوات الغريبة على الفور من خلال هذا المكان مرة أخرى. 

 

الترجمة: Hunter 

كان الأمر كما كان من قبل ؛ بعد لحظة وجيزة ، خرج سو مرة أخرى بمفرده من هذا المدخل. هذه المرة ، كان هناك تنينان رأوا سو يبصق قطعة من الطاقة السوداء العالقة. بعد ذلك ، بدا أن الضباب الأسود أصبح أكثر سمكًا ، ويبدو أن خط بصرهم أصبح أكثر قتامة أيضًا. في هذه الأثناء ، اندمج جسد سو مع الظلام مرة أخرى. 

ثم ، الذي خرج من خلف الباب ، كان سو. كان جسده مكشوفًا تمامًا ، حيث اظهرت خطوط العضلات الواضحة جسمًا بشريًا كان في ذروة جماله. امتزجت الكريستالات العديدة المتضمنة معًا جيدًا ، ظهر منهم إشعاع كهرماني. كان شعره الأشقر الفاتح لا يزال مثل عينه اليسرى الخضراء المبهرة مثل بحيرة متجمدة. 

 

 

كان البصر هو القناة الرئيسية التي يقوم البشر من خلالها بفحص العالم ، لذلك كان كل البشر يتوقون للضوء. في هذه الأثناء ، امام ستار الظلام ، كان البصر أكثر وسائل الإدراك أهمية بالنسبة للتنانين. رحبوا بالظلمة ، لأن غرائزهم أخبرتهم أن الظلام يمكن أن يضعف الأعداء ، وأن الظلام هو صديقهم. ولكن الآن ، كان الضباب المظلم يتغير حاليًا بهدوء ، وأصبحت البيئة الودية والمألوفة حاليًا غير مألوفة. فركت التنانين لا شعوريًا عيونهم، لكنهم لم يكونوا قادرين على رؤية أي شيء أكثر وضوحًا. 

ثم ، الذي خرج من خلف الباب ، كان سو. كان جسده مكشوفًا تمامًا ، حيث اظهرت خطوط العضلات الواضحة جسمًا بشريًا كان في ذروة جماله. امتزجت الكريستالات العديدة المتضمنة معًا جيدًا ، ظهر منهم إشعاع كهرماني. كان شعره الأشقر الفاتح لا يزال مثل عينه اليسرى الخضراء المبهرة مثل بحيرة متجمدة. 

 

 

بعد ذلك بوقت قصير ، سقط التنين الثالث ، وجره سو بعيدًا. عندما ظهر سو مرة أخرى ، أطلق نفسًا من الهواء في الضباب الأسود تمامًا كما كان من قبل ، ثم اختفى. أصبح الضباب الأسود الموجود دائمًا سحر سو الدفاعي. 

وقف سو ساكنًا للحظة ، ثم بدأ جسده يصبح ضبابيًا ، واختبأ تدريجيًا في الظلام. 

 

 

تردد تنهد طويل داخل الردهة. “انسحبوا … أطفالي.” 

 

 

 

عندما تلقت التنانين المتجولين بلا هدف الأمر ، بدأوا في التوجه نحو الطرف الآخر من الردهة. ومع ذلك ، قبل أن يسافروا إلى هذا الحد ، سقط آخر التنانين المنسحبة فجأة. بدا سو وكأنه شبح ، وجره نحو غرفة مظلمة مهجورة. 

 

 

 

عاد الصوت الأنثوي الحلو مرة أخرى ، وهذه المرة مليء بالغضب. ”لافوليان! لقد تخلوا بالفعل عن مقاومتهم ، فلماذا تستمر في ذبحك؟ “

 

 

 

في هذه اللحظة ، خرج سو من الغرفة بمفرده. نظر إلى أسفل ، وكان بصره يمر عبر الظلام وطبقات البناء في طريقه ، وهبط على جسد العدو المختبئ في أعماق الأرض. أجاب بصوت غير مبال ، “بما أنك تركت ورائي أحجية الصور المقطوعة لألعب بها ، فمن المناسب أن أنتهي من تجميعها معًا.” 

كان البصر هو القناة الرئيسية التي يقوم البشر من خلالها بفحص العالم ، لذلك كان كل البشر يتوقون للضوء. في هذه الأثناء ، امام ستار الظلام ، كان البصر أكثر وسائل الإدراك أهمية بالنسبة للتنانين. رحبوا بالظلمة ، لأن غرائزهم أخبرتهم أن الظلام يمكن أن يضعف الأعداء ، وأن الظلام هو صديقهم. ولكن الآن ، كان الضباب المظلم يتغير حاليًا بهدوء ، وأصبحت البيئة الودية والمألوفة حاليًا غير مألوفة. فركت التنانين لا شعوريًا عيونهم، لكنهم لم يكونوا قادرين على رؤية أي شيء أكثر وضوحًا. 

 

كانت الشابة مرتبكة إلى حد ما ، لكنها عادت بطاعة إلى الممر ثم شقت طريقها إلى الفخاخ البيولوجية المدمرة. كانت جميع المصائد البيولوجية بحجم عدة أمتار مكعبة ، وداخلها بعض المناطق ليبقى فيها المخلوقات الغير طبيعية. عندما شقت طريقها ، كان هناك أكثر من مساحة كافية. فقط ، كان الجزء الداخلي من المصيدة مشابهًا للتجويف الداخلي لجسم بيولوجي ، في كل مكان حول السائل اللزج والأنسجة اللزجة ، غير مريحة للغاية لأنها علقت بجسدها. كانت ذراعي السيدة الشابة ملفوفة حول ركبتيها ، وجسدها ملتفا على شكل كرة ، متجمعين هنا تمامًا هكذا. 

 

 

 

تردد تنهد طويل داخل الردهة. “انسحبوا … أطفالي.” 

 

 

 

 

 

 

 

أثار موت أحد التنانين غضبهم بشكل طبيعي. سقط المزيد من الرصاص على الممر مثل المطر ، مما أدى إلى حدوث حفر عميقة في الجدران. ومع ذلك ، كان الجلد الخارجي للفخاخ البيولوجية كافياً لعزل حواس التنانين ، لذلك لم يعرفوا أين تختبئ السيدة الشابة بالفعل. سرعان ما ضعفت الأصوات الصاخبة للمدفع الرشاش سريع النيران ، وأفرغت طلقاتهم الجديدة. أحاطت التنانين الممر بطريقة دائرية ، وظهر المهندسون العسكريون القصيرون والصغيرون مرة أخرى ، ويزودون التنانين بالذخيرة الجديدة. 

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

سحق! يمكن سماع صوت فريد آخر. تدحرجت قطعة مستديرة من الدرع ببطء من خلف الباب ، وفقط بعد تذبذب عدة مرات سقطت على الأرض دون قصد. أدركت كل تلك الاعين أن هذه كانت قطعة درع على ظهر ذلك التنين ، وفي الوقت الحالي ، كان سطحها مغطى بالدماء.  

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط