نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 17.5

نفس النوع

نفس النوع

الفصل 17.5 – نفس النوع

 

 

 

صرخ صوت الأنثى بشراسة ، “إن وحشيتك ستثير غضب العالم!”

 

 

لم يكن التنين الذي تم إلقاؤه على الأرض مسالمًا ، ولكنه بدلاً من ذلك بدأ يرتعش قليلاً. بعد فترة وجيزة ، امتد الوخز في جميع أنحاء جسده. كما ظهرت بثور كبيرة على جسده من حين لآخر ، كما لو كانت هناك حشرات تتلوى داخل جسده. من الإصابة في صدره ، يمكن للمرء أن يرى عددًا لا يحصى من براعم اللحم تنمو بشكل محموم داخل جسمه ، وبعد أن تصل إلى الحد الأقصى ، ستسقط وتذوب في دم أحمر كثيف عميق. لم يعد الدم المتدفق أحمر ، بل أرجواني غامق. على المستوى المجهري ، يمكن للمرء أن يرى أن الدم كان مليئًا بالمواد العضوية المحطمة وجزيئات البروتين التي خضعت بالفعل لدورة هضم وتحلل. كان الدم المتدفق الآن يفتقر إلى المغذيات بشكل مثير للشفقة. 

“أتوسل إلى الاختلاف.” قال سو بهدوء ، ثم مشى نحو أولئك الذين ينسحبون. وصل أمام تنين بخطوة واحدة ، ويده اليمنى تداعب درع صدره. يبدو أن التنين قد وقع تحت نوع من التعويذة ، وأصبح جسده فجأة جامدًا ، وانهار بصوت هدير. ثم جره سو إلى جانب الردهة. 

في هذه الأثناء ، كان صوت سو لا يزال وباردًا. “ربما ، ولكن على الأقل ، هذه الأشياء لن تفعل ذلك. إنها مجرد قطع من اللحم كان من المفترض أن تتعفن منذ وقت طويل ، وتفتقر إلى المؤهلات لـ لعني”.

 

“إنهم أطفالي!”

“ستُلعن بكل الأرواح التي ذبحتها!” تردد الصوت الأنثوي وكأنها تهدر.

 

 

الفصل 17.5 – نفس النوع

في هذه الأثناء ، كان صوت سو لا يزال وباردًا. “ربما ، ولكن على الأقل ، هذه الأشياء لن تفعل ذلك. إنها مجرد قطع من اللحم كان من المفترض أن تتعفن منذ وقت طويل ، وتفتقر إلى المؤهلات لـ لعني”.

 

 

 

“إنهم أطفالي!”

 

 

“هل هذا صحيح؟” ظهر تلميح خافت من السخرية على وجه سو. “ومع ذلك ، ليس لديهم أرواح. كل الأشياء المخلوقة بشكل مصطنع تفتقر إلى النفوس “. 

 

 

 

“لكنهم جميعًا أطفالي!” كان الصوت الأنثوي قويًا بشكل استثنائي أيضًا.

 

 

صرخ صوت الأنثى بشراسة ، “إن وحشيتك ستثير غضب العالم!”

كان كلا الجانبين حازمًا للغاية في آرائهما دون أن يتراجع أي طرف ، ونتيجة لذلك ، صمتت القاعدة مرة أخرى. استمرت التنانين في الانسحاب ، بينما جر سو آخر في الظلام. كان التنقل عبر الردهة التي تبلغ مساحتها عدة آلاف من الأمتار المربعة بضع ثوانٍ فقط من الوقت بالنسبة للتنانين ، ولكن على وجه التحديد في هذه الثواني القليلة القصيرة ، فُقد تنينين آخرين. الآن ، لم يتمكنوا من الانتقام من سو على الإطلاق ، بينما في البداية ، تمكنوا من إصابة جسد سو بشدة. 

 

 

فك سو الدرع السميك للتنين ، وكشف صدره المغطى بجلد سميك. مد اصبعه، ثم انطلقت خصلة من الطاقة الحادة من طرف إصبعه ، مما أحدث ثقبًا عميقًا في صدر التنين. ثم بصق سو قطرة دم ، تغير اتجاه القطرة في الهواء ، وبعد أن ارتدت عدة مرات ، أُطلقت بالضبط في الحفرة التي تم إنشاؤها للتو. لم تكن الحفرة كبيرة ، لكنها كانت بعمق نصف متر ، انتشرت الى عظام التنين بسمك ثلاثين سنتيمترا. داخل تجويف العظام امام عظمة القص اختبئ عضو عصبي يشبه القلب. كان هذا هو الجزء الحيوي الحقيقي للتنين. 

هدأت المدافع الرشاشة سريعة النيران ، وأفرغت الذخيرة لفترة طويلة. تبعثر المهندسين العسكريين الذين ينقلون الرصاص من الخوف.

 

 

 

وقف سو أمام التنين الذي جره إلى الخلف ، ثم حدق في العيون الأربعة للتنين . من داخل عيون التنين الكهرمانية ، كان بإمكان سو رؤية الخوف والصراع بوضوح. لم يشعر التنين بالخوف ، لكن الخوف الحالي كان مختبئًا في أعماق غرائز جسمه البيولوجي ، وهو الخوف والمقاومة من تدميره الوشيك. كان هذا شيئًا مطبوعًا بالحياة نفسها ، وليس شيئًا يمكن محوه.

“إنهم أطفالي!”

 

 

على أقل تقدير ، لم يكن من الممكن لتلك المرأة المختبئة في أعماق القاعدة تحت الأرض.

 

 

 

بالطبع ، كان الأمر أقل احتمالًا بالنسبة لبرلمان الدم الذي أنشأ للتو المختارين. تجاوزت القوة القتالية للتنانين بكثير أفضل من المختارين، وكان تكوين أجسامهم أكثر استقرارًا. جنبًا إلى جنب مع التركيبات الخاملة بيولوجيًا المناسبة ، يمكن أن يصل عمرها الفعال إلى عدة مئات من السنين. من وجهة نظر تكنولوجية ، كان مستوى التكنولوجيا البيولوجية الذي عرضته التنانين ثلاثة أجيال كاملة امام برلمان الدم. 

 

 

 

فقط لأن المرأة لم تستطع فعل ذلك لا يعني أن هذا النوع من التكنولوجيا غير موجود. على الأقل ، في ذكريات سو ، يبدو أن هناك سلاحًا بيولوجيًا قتاليًا مثاليًا في الوجود. فقط ، كانت ذكرياته ضبابية للغاية ، لدرجة أنها كانت أكثر غموضًا من حلم لا يتذكره. 

الفصل 17.5 – نفس النوع

 

كان كلا الجانبين حازمًا للغاية في آرائهما دون أن يتراجع أي طرف ، ونتيجة لذلك ، صمتت القاعدة مرة أخرى. استمرت التنانين في الانسحاب ، بينما جر سو آخر في الظلام. كان التنقل عبر الردهة التي تبلغ مساحتها عدة آلاف من الأمتار المربعة بضع ثوانٍ فقط من الوقت بالنسبة للتنانين ، ولكن على وجه التحديد في هذه الثواني القليلة القصيرة ، فُقد تنينين آخرين. الآن ، لم يتمكنوا من الانتقام من سو على الإطلاق ، بينما في البداية ، تمكنوا من إصابة جسد سو بشدة. 

فك سو الدرع السميك للتنين ، وكشف صدره المغطى بجلد سميك. مد اصبعه، ثم انطلقت خصلة من الطاقة الحادة من طرف إصبعه ، مما أحدث ثقبًا عميقًا في صدر التنين. ثم بصق سو قطرة دم ، تغير اتجاه القطرة في الهواء ، وبعد أن ارتدت عدة مرات ، أُطلقت بالضبط في الحفرة التي تم إنشاؤها للتو. لم تكن الحفرة كبيرة ، لكنها كانت بعمق نصف متر ، انتشرت الى عظام التنين بسمك ثلاثين سنتيمترا. داخل تجويف العظام امام عظمة القص اختبئ عضو عصبي يشبه القلب. كان هذا هو الجزء الحيوي الحقيقي للتنين. 

صرخ صوت الأنثى بشراسة ، “إن وحشيتك ستثير غضب العالم!”

 

كانت هذه لعبة أحجية الصور المقطوعة التي تحدث عنها سو. 

كان سو يعرف بالفعل أن جمجمة التنين كانت صلبة تمامًا تقريبًا ، والدماغ المخفي كان بحجم النسر تقريبًا ، وكان يستخدم فقط لجمع ومعالجة المعلومات من الأعضاء الحسية. تم تقسيم دماغه الحقيقي إلى ستة أجزاء وإخفائه في أجزاء مختلفة من الجسم. لهذا السبب ، على عكس المعرفة العامة للبشر ، لم يكن رأس التنين هو النقطة الحيوية ، بل كان نقطة قوية. 

هدأت المدافع الرشاشة سريعة النيران ، وأفرغت الذخيرة لفترة طويلة. تبعثر المهندسين العسكريين الذين ينقلون الرصاص من الخوف.

 

كانت هذه لعبة أحجية الصور المقطوعة التي تحدث عنها سو. 

بعد ذلك ، ظهرت حافة نصل في أصابع سو ، ممزقة من خلال الحراشف التي تغطي صدر التنين ، وتنتج من الداخل حبة لامعة تشبه اللؤلؤ بحجم ظفر. كانت الخرزة دافئة ، وأطلقت باستمرار إشعاعات قوية. تحتوي هذه الحبة على كميات كبيرة من الطاقة ، وتركيز الطاقة لا يختلف تقريبًا عن الوقود النووي. كان هذا هو عضو تخزين الطاقة للتنين ، وكذلك الجزء الأكثر أهمية من أجسام التنين. كانت الطاقة المخزنة داخل حبة طاقة واحدة مكافئة لتلك الناتجة عن التهام عشرات من أجسام التنين. بعد استخراج اللؤلؤة ، ألقى بها سو مباشرة في فمه ، ابتلعها ، ثم لم يعد ينتبه إلى جثة التنين ، وخرج ببطء. 

 

 

الترجمة: Hunter 

فقط سو يمكنه فعل شيء كهذا. إذا ابتلع مستخدم ذو قدرة عادية حبة الطاقة ، فإن الإشعاع القوي سيُطبخ بالتأكيد عبر جميع أعضائه الداخلية.

“لكنهم جميعًا أطفالي!” كان الصوت الأنثوي قويًا بشكل استثنائي أيضًا.

 

“ستُلعن بكل الأرواح التي ذبحتها!” تردد الصوت الأنثوي وكأنها تهدر.

لم يكن التنين الذي تم إلقاؤه على الأرض مسالمًا ، ولكنه بدلاً من ذلك بدأ يرتعش قليلاً. بعد فترة وجيزة ، امتد الوخز في جميع أنحاء جسده. كما ظهرت بثور كبيرة على جسده من حين لآخر ، كما لو كانت هناك حشرات تتلوى داخل جسده. من الإصابة في صدره ، يمكن للمرء أن يرى عددًا لا يحصى من براعم اللحم تنمو بشكل محموم داخل جسمه ، وبعد أن تصل إلى الحد الأقصى ، ستسقط وتذوب في دم أحمر كثيف عميق. لم يعد الدم المتدفق أحمر ، بل أرجواني غامق. على المستوى المجهري ، يمكن للمرء أن يرى أن الدم كان مليئًا بالمواد العضوية المحطمة وجزيئات البروتين التي خضعت بالفعل لدورة هضم وتحلل. كان الدم المتدفق الآن يفتقر إلى المغذيات بشكل مثير للشفقة. 

كانت هذه لعبة أحجية الصور المقطوعة التي تحدث عنها سو. 

 

بعد ذلك ، ظهرت حافة نصل في أصابع سو ، ممزقة من خلال الحراشف التي تغطي صدر التنين ، وتنتج من الداخل حبة لامعة تشبه اللؤلؤ بحجم ظفر. كانت الخرزة دافئة ، وأطلقت باستمرار إشعاعات قوية. تحتوي هذه الحبة على كميات كبيرة من الطاقة ، وتركيز الطاقة لا يختلف تقريبًا عن الوقود النووي. كان هذا هو عضو تخزين الطاقة للتنين ، وكذلك الجزء الأكثر أهمية من أجسام التنين. كانت الطاقة المخزنة داخل حبة طاقة واحدة مكافئة لتلك الناتجة عن التهام عشرات من أجسام التنين. بعد استخراج اللؤلؤة ، ألقى بها سو مباشرة في فمه ، ابتلعها ، ثم لم يعد ينتبه إلى جثة التنين ، وخرج ببطء. 

كان الدم المتدفق من التنين هو الفضلات المتبقية بعد تحلل الخلايا الدخيلة وعملية الهضم ، فقط ، تدفق بلازما الدم كثيرًا وبسرعة كبيرة. من حيث القوة ، فإن هذه الخلايا الدخيلة ، بالمقارنة مع تلك التي كانت لدى سو قبل دخوله لراكب التنين الاسود، كانت بالفعل أكبر بعشر مرات. 

 

 

 

بعد فترة وجيزة ، اختفت أصوات النمل. اختفى جسم التنين القوي أيضًا ، تاركًا وراءه فقط الدروع المعدنية والذخيرة التي لا يمكن تحطيمها. 

 

 

 

كان الدم الأسود الكثيف يتدفق بحرية ، ويتدفق في جميع الاتجاهات ، ويحتل الغرفة بأكملها بسرعة ، ثم يتدفق من المدخل. 

 

 

“إنهم أطفالي!”

وكان الدم يتدفق في كثير من الغرف ومداخل الممرات. من الغرفة التي تم جر التنين إليها ، ارتدت حبة ناعمة من الدم الأحمر الساطع ، وذيل الدم الذي خلفها يحترق وينفجر بشكل غير متوقع ، مندفعة نحو سو مثل السهم. عندما وصل الدم خلف سو ، أبطأ من سرعته ، ودار منعطفا برشاقة ، ثم دخل فم سو المفتوح. عندما دخل الدم جسم سو ، انهار الدم على الفور ، وبعد ذلك تم إطلاق عدة مئات من شظايا الجينات الملفوفة بداخل الدم ، وتم نقل كل منها إلى العضو المحدد. 

كان كلا الجانبين حازمًا للغاية في آرائهما دون أن يتراجع أي طرف ، ونتيجة لذلك ، صمتت القاعدة مرة أخرى. استمرت التنانين في الانسحاب ، بينما جر سو آخر في الظلام. كان التنقل عبر الردهة التي تبلغ مساحتها عدة آلاف من الأمتار المربعة بضع ثوانٍ فقط من الوقت بالنسبة للتنانين ، ولكن على وجه التحديد في هذه الثواني القليلة القصيرة ، فُقد تنينين آخرين. الآن ، لم يتمكنوا من الانتقام من سو على الإطلاق ، بينما في البداية ، تمكنوا من إصابة جسد سو بشدة. 

 

 

هذه الخرزة من الدم احتوت على كل جوهر التنين. 

كان كلا الجانبين حازمًا للغاية في آرائهما دون أن يتراجع أي طرف ، ونتيجة لذلك ، صمتت القاعدة مرة أخرى. استمرت التنانين في الانسحاب ، بينما جر سو آخر في الظلام. كان التنقل عبر الردهة التي تبلغ مساحتها عدة آلاف من الأمتار المربعة بضع ثوانٍ فقط من الوقت بالنسبة للتنانين ، ولكن على وجه التحديد في هذه الثواني القليلة القصيرة ، فُقد تنينين آخرين. الآن ، لم يتمكنوا من الانتقام من سو على الإطلاق ، بينما في البداية ، تمكنوا من إصابة جسد سو بشدة. 

 

هدأت المدافع الرشاشة سريعة النيران ، وأفرغت الذخيرة لفترة طويلة. تبعثر المهندسين العسكريين الذين ينقلون الرصاص من الخوف.

كانت هذه جينات التنين ، تختلف اختلافًا كبيرًا عن جينات المخلوقات المعروفة في هذا العالم. ما كان مشابهًا لمخلوقات المستنقعات الغير عادية هو أن جينات التنين هذه كانت مبعثرة ومتحطمة أيضًا. كان لكل وظيفة من وظائف الجسم جزءًا مختلفًا ، قادرة على الحفاظ على النشاط الطبيعي للحياة ، ولكن من المستحيل الاندماج في كيان كامل. يمكن القول أن هذه معجزة ، لكنها موجودة بالفعل. في هذه الأثناء ، كانت أهمية ذلك بالنسبة لسو أنه لم يستطع امتصاص جينات التنين بسهولة لاكتساب قدراتهم الفريدة. كان مستوى التنين أعلى بكثير من مخلوقات المستنقعات ، كما أن جيناتهم أكثر تعقيدًا بكثير. على الرغم من أن جيناتهم قد تم تقطيعها ، إلا أنها لم تكن بلا معنى مثل مخلوقات المستنقعات. هذا الاختلاف في الحجم جعل شظايا جينات التنين هذه تطور اتصالًا ضعيفًا أو مجموعة من القواعد ، فقط ، كان على المرء الحصول على ما يكفي من تلك الأجزاء. بعد امتصاص الشظايا الجينية لأربعة تنانين باستمرار ، لمس سو عتبة قدرات التنين. في الوقت الحالي ، عملت نوى الذكاء المطورة حديثًا حاليًا بكامل قوتها. 

 

 

كانت هذه لعبة أحجية الصور المقطوعة التي تحدث عنها سو. 

 

 

 

 

 

 

 

 

فقط لأن المرأة لم تستطع فعل ذلك لا يعني أن هذا النوع من التكنولوجيا غير موجود. على الأقل ، في ذكريات سو ، يبدو أن هناك سلاحًا بيولوجيًا قتاليًا مثاليًا في الوجود. فقط ، كانت ذكرياته ضبابية للغاية ، لدرجة أنها كانت أكثر غموضًا من حلم لا يتذكره. 

 

 

 

 

 

 

 

الفصل 17.5 – نفس النوع

 

 

 

 

 

بعد ذلك ، ظهرت حافة نصل في أصابع سو ، ممزقة من خلال الحراشف التي تغطي صدر التنين ، وتنتج من الداخل حبة لامعة تشبه اللؤلؤ بحجم ظفر. كانت الخرزة دافئة ، وأطلقت باستمرار إشعاعات قوية. تحتوي هذه الحبة على كميات كبيرة من الطاقة ، وتركيز الطاقة لا يختلف تقريبًا عن الوقود النووي. كان هذا هو عضو تخزين الطاقة للتنين ، وكذلك الجزء الأكثر أهمية من أجسام التنين. كانت الطاقة المخزنة داخل حبة طاقة واحدة مكافئة لتلك الناتجة عن التهام عشرات من أجسام التنين. بعد استخراج اللؤلؤة ، ألقى بها سو مباشرة في فمه ، ابتلعها ، ثم لم يعد ينتبه إلى جثة التنين ، وخرج ببطء. 

الترجمة: Hunter 

 

في هذه الأثناء ، كان صوت سو لا يزال وباردًا. “ربما ، ولكن على الأقل ، هذه الأشياء لن تفعل ذلك. إنها مجرد قطع من اللحم كان من المفترض أن تتعفن منذ وقت طويل ، وتفتقر إلى المؤهلات لـ لعني”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط