نفس النوع
الفصل 17.6 – نفس النوع
كان المدخل قد قام بالفعل بتفعيل آلية الطوارئ الخاصة به ، وقد تم بالفعل إغلاق الأجزاء الميكانيكية للضغط الهيدروليكي بإحكام. فقط في حالة استعادة التيار الكهربائي ، وبعد إدخال الرمز السري ، سيتم فك القفل ، مما يفتح هذا الباب الكبير الذي يزن عدة عشرات من الأطنان. تم قطع إمدادات الطاقة منذ فترة طويلة ، لذلك بدا أن كل إمكانية لفتح هذا الباب قد ضاعت. حتى الآن ، لم يكن بالإمكان رؤية أي علامات على نشاط الصليبيين المقدسين ، وقواتهم المتقدمة غير قادرة على اختراق هذا بعمق في القاعدة.
لم يتبقى سوى ثلاثة تنانين من أولئك الذين انسحبوا في الظلام ، وربما كان للقاعدة بأكملها ثمانية إلى عشرة تنانين فقط. إذا التهم كل التنانين الذين رآهم ، فسيكون سو قادرًا على تجميع 95٪ من جينات التنين ، وهو ما يشبه إلى حد كبير استيعاب مخطط هذا السلاح البيولوجي الفائق.
لم يتبقى سوى ثلاثة تنانين من أولئك الذين انسحبوا في الظلام ، وربما كان للقاعدة بأكملها ثمانية إلى عشرة تنانين فقط. إذا التهم كل التنانين الذين رآهم ، فسيكون سو قادرًا على تجميع 95٪ من جينات التنين ، وهو ما يشبه إلى حد كبير استيعاب مخطط هذا السلاح البيولوجي الفائق.
حفزت جينات التنين التي انتشرت تدريجياً في جسده سو باستمرار ، مما جلب له متعة أكثر من الجنس أو حتى الأدوية القوية. بواسطة هذا التحفيز القوي ، تحركت العديد من أعضاء جسم سو بالتعاون ، مما جعله يفتح فمه ويطلق نفخة من الضباب الأسود. كما أن عملية نفخ هذا الضباب جلب له سعادة لا تضاهى تشبه القذف. حمل الضباب الأسود الذي تم رشه بواسطة سو كميات كبيرة من البذور التي يمكن أن تطفو وتتحرك. لقد حملوا مجال قوة واسع النطاق ، وسرعان ما اندمجوا في الضباب الأسود بمجرد نفخهم. مع بعض التعديلات الطفيفة على الضباب الأسود وتردد مجال القوة ، سيقع الضباب تحت سيطرته الخاصة. يمكن لكل بذرة التحكم في قطعة كبيرة من الضباب الأسود ، والضباب الأسود الذي تم الاستيلاء عليه سيطرد جميع البذور التي لم يكن لديه سيطرة عليها ، مما يدفعها بعيدًا ، وبهذه الطريقة سينشر نطاق تحكمه. تمامًا مثل ذلك ، حول سو بصمت الضباب الأسود.
بعد نصف ساعة ، ضغطت يدا سو على الباب ، وبذل جسده بالكامل قوة. مع صوت هدير، تم فتح الباب الثقيل ببطء!
تابع سو خطوات التنين المتراجع ، دخل سو في أعماق القاعدة.
كانت هذه قاعدة ضخمة تحت الأرض ، حجمها أكبر بعدة مرات من حجم العرش الجليدي. على طول الطريق ، كانت منطقة سكنية يمكن أن تستوعب خمسة آلاف شخص ، ومخزن يمكنه تخزين عدة عشرات الآلاف من الأطنان من الإمدادات ، ومنطقة طاقة يمكنها تخزين عدة عشرات الآلاف من الأطنان من الوقود ، بالإضافة إلى مستشفى والثكنات والحي التجاري. احتلت المنطقة التجريبية مساحة ثلاثة طوابق كاملة ، داخلها أكثر من مائة مختبر بأحجام مختلفة. يمكن للمرء أن يتخيل المشهد الكبير لآلاف الباحثين الذين يعملون بنشاط عندما كانت القاعدة تعمل بأقصى إمكاناتها! هذا المكان بالفعل لا يمكن اعتباره قاعدة بحثية ، ولكنه بدلاً من ذلك مدينة كاملة تحت الأرض!
كانت هذه قاعدة ضخمة تحت الأرض ، حجمها أكبر بعدة مرات من حجم العرش الجليدي. على طول الطريق ، كانت منطقة سكنية يمكن أن تستوعب خمسة آلاف شخص ، ومخزن يمكنه تخزين عدة عشرات الآلاف من الأطنان من الإمدادات ، ومنطقة طاقة يمكنها تخزين عدة عشرات الآلاف من الأطنان من الوقود ، بالإضافة إلى مستشفى والثكنات والحي التجاري. احتلت المنطقة التجريبية مساحة ثلاثة طوابق كاملة ، داخلها أكثر من مائة مختبر بأحجام مختلفة. يمكن للمرء أن يتخيل المشهد الكبير لآلاف الباحثين الذين يعملون بنشاط عندما كانت القاعدة تعمل بأقصى إمكاناتها! هذا المكان بالفعل لا يمكن اعتباره قاعدة بحثية ، ولكنه بدلاً من ذلك مدينة كاملة تحت الأرض!
الترجمة: Hunter
في هذه اللحظة ، ظهر بابان مغلقان من السبائك أمام سو. تم بالفعل إغلاق الأبواب المصنوعة من السبائك بإحكام ، ولم تعد الشاشة الإلكترونية تعمل بسبب فقدان إمدادات الطاقة ، كما أن منشآت الضغط الهيدروليكي قد صدأت تمامًا بشكل لا يمكن إصلاحه. فوق هذا المدخل ، علقت منصتا سلاح غير مأهولتين من السقف ، وكانت عدسة المراقبة مغطاة بطبقة سميكة من الغبار ، على ما يبدو منذ سنوات عديدة منذ آخر استخدام لها. من مظهر المناطق المحيطة ، ربما مرت عدة عقود منذ أن تم فتح الأبواب المعدنية آخر مرة. ربما تم إغلاق هذه الأبواب جيدًا منذ سقوط القاعدة ، حتى نفاد إمدادات الطاقة بالكامل.
بعد نصف ساعة ، ضغطت يدا سو على الباب ، وبذل جسده بالكامل قوة. مع صوت هدير، تم فتح الباب الثقيل ببطء!
كانت هذه قاعدة ضخمة تحت الأرض ، حجمها أكبر بعدة مرات من حجم العرش الجليدي. على طول الطريق ، كانت منطقة سكنية يمكن أن تستوعب خمسة آلاف شخص ، ومخزن يمكنه تخزين عدة عشرات الآلاف من الأطنان من الإمدادات ، ومنطقة طاقة يمكنها تخزين عدة عشرات الآلاف من الأطنان من الوقود ، بالإضافة إلى مستشفى والثكنات والحي التجاري. احتلت المنطقة التجريبية مساحة ثلاثة طوابق كاملة ، داخلها أكثر من مائة مختبر بأحجام مختلفة. يمكن للمرء أن يتخيل المشهد الكبير لآلاف الباحثين الذين يعملون بنشاط عندما كانت القاعدة تعمل بأقصى إمكاناتها! هذا المكان بالفعل لا يمكن اعتباره قاعدة بحثية ، ولكنه بدلاً من ذلك مدينة كاملة تحت الأرض!
إلى يمين سو كان هناك ممر طويل ومظلم ، وفي النهاية سلم الطوارئ المؤدي إلى الأرض بالأسفل. لم تكن هناك علامات على التنانين في الممر ، ولكن كان هناك مهندسون عسكريون قد تركوا وراءهم آثار أقدام. بالإضافة إلى ذلك ، من الآثار والجو ، لا يبدو أن المهندسين العسكريين وحدهم. كان هناك على الأقل مخلوقان جديدان تمامًا ، نوعان من المخلوقات كان لهما نفس قيمة التنين في عيون سو. خلال هذا المسعى ، استحوذ سو على اثنين من التنانين، وصلت الاحجية الجينية للتنين بالفعل بنسبة 85 ٪. إذا أسر تنينًا واحدًا فقط ، فستكون لديه فرصة كبيرة لإكمال هذه الاحجية.
إلى يمين سو كان هناك ممر طويل ومظلم ، وفي النهاية سلم الطوارئ المؤدي إلى الأرض بالأسفل. لم تكن هناك علامات على التنانين في الممر ، ولكن كان هناك مهندسون عسكريون قد تركوا وراءهم آثار أقدام. بالإضافة إلى ذلك ، من الآثار والجو ، لا يبدو أن المهندسين العسكريين وحدهم. كان هناك على الأقل مخلوقان جديدان تمامًا ، نوعان من المخلوقات كان لهما نفس قيمة التنين في عيون سو. خلال هذا المسعى ، استحوذ سو على اثنين من التنانين، وصلت الاحجية الجينية للتنين بالفعل بنسبة 85 ٪. إذا أسر تنينًا واحدًا فقط ، فستكون لديه فرصة كبيرة لإكمال هذه الاحجية.
ومع ذلك ، أمام هذا المدخل المغلق ، تخلى سو مؤقتًا عن مطاردة أعدائه. يبدو أن وراء هذا المدخل أصوات لا حصر لها تصرخ منادية باسمه. كان هذا الاسم طويلًا للغاية ، وقد تمت قراءته بلغة غامضة ، وليس شيئًا ينتمي إلى هذا العالم على الإطلاق. أصبحت الأصوات المنادية إليه أكبر وأكبر ، وأصبحت في النهاية مثل الفيضان ، وكادت أن تخترق وعي سو!
ارتجف جسد سو فجأة ، وانفتحت زاوية عينه اليسرى ، وتدفق خط من الدم ببطء على خده. في الوقت نفسه ، ظهرت جروح دقيقة لا حصر لها في جسده ، حتى أن العديد من هذه الجروح قد ظهرت مباشرة على المستوى الجيني ، مما أدى إلى تحطيم العديد من الشظايا الجينية التي كان يحاول امتصاصها.
في غمضة عين ، انخفضت حيوية جسده بأكثر من النصف ، وانخفضت قوة تقارب حياته بشكل مباشر بنسبة 30٪. يمكن القول إنه يعاني حاليًا من إصابات تهدد حياته. كان وجهه شاحبًا للغاية وهو ينظر إلى البوابة المعدنية. رفع يده أخيرًا ، تحرك فقط ببطء شديد وبصعوبة كبيرة.
لقد فهم سو بوضوح شديد أنه لم يُهاجم بواسطة قوة خارجية ، وأن الصيحات والصرخات المنادية به لم تكن موجودة بالفعل. على الرغم من أن وجود التقلبات الروحية قد تم إثباته بالفعل ، وتم إنتاج قدرة مقابلة ، إلا أنه لم تكن هناك تقلبات روحية خلف الباب المعدني ، أو أي شيء له صلة بالحياة. جاءت الصرخة من أعماق جسد سو ، وكانت الإصابات التي غطت جسده نتيجة مقاومة جسده الواعية واللاواعية ضد غرائز جسده. وهذا يعني أن سو حاليًا لا يرغب في الدخول من هذا الباب.
في غمضة عين ، انخفضت حيوية جسده بأكثر من النصف ، وانخفضت قوة تقارب حياته بشكل مباشر بنسبة 30٪. يمكن القول إنه يعاني حاليًا من إصابات تهدد حياته. كان وجهه شاحبًا للغاية وهو ينظر إلى البوابة المعدنية. رفع يده أخيرًا ، تحرك فقط ببطء شديد وبصعوبة كبيرة.
ارتجف جسد سو فجأة ، وانفتحت زاوية عينه اليسرى ، وتدفق خط من الدم ببطء على خده. في الوقت نفسه ، ظهرت جروح دقيقة لا حصر لها في جسده ، حتى أن العديد من هذه الجروح قد ظهرت مباشرة على المستوى الجيني ، مما أدى إلى تحطيم العديد من الشظايا الجينية التي كان يحاول امتصاصها.
أخذ سو نفسًا عميقًا ، وهدأ غرائزه وكل ردود أفعاله اللاواعية ، وأعاد نفسه مرة أخرى إلى شخص كامل. عندما زفر ، كان هناك في الواقع نفخة من الضباب الدموي. كان هذا ثمن السيطرة على جسده.
الترجمة: Hunter
ما ظهر أمام عيون سو ، كانت صفوفًا من أحواض تدريب منتصبة ، كانت الكمية بالآلاف.
كان المدخل قد قام بالفعل بتفعيل آلية الطوارئ الخاصة به ، وقد تم بالفعل إغلاق الأجزاء الميكانيكية للضغط الهيدروليكي بإحكام. فقط في حالة استعادة التيار الكهربائي ، وبعد إدخال الرمز السري ، سيتم فك القفل ، مما يفتح هذا الباب الكبير الذي يزن عدة عشرات من الأطنان. تم قطع إمدادات الطاقة منذ فترة طويلة ، لذلك بدا أن كل إمكانية لفتح هذا الباب قد ضاعت. حتى الآن ، لم يكن بالإمكان رؤية أي علامات على نشاط الصليبيين المقدسين ، وقواتهم المتقدمة غير قادرة على اختراق هذا بعمق في القاعدة.
كان المدخل قد قام بالفعل بتفعيل آلية الطوارئ الخاصة به ، وقد تم بالفعل إغلاق الأجزاء الميكانيكية للضغط الهيدروليكي بإحكام. فقط في حالة استعادة التيار الكهربائي ، وبعد إدخال الرمز السري ، سيتم فك القفل ، مما يفتح هذا الباب الكبير الذي يزن عدة عشرات من الأطنان. تم قطع إمدادات الطاقة منذ فترة طويلة ، لذلك بدا أن كل إمكانية لفتح هذا الباب قد ضاعت. حتى الآن ، لم يكن بالإمكان رؤية أي علامات على نشاط الصليبيين المقدسين ، وقواتهم المتقدمة غير قادرة على اختراق هذا بعمق في القاعدة.
في غمضة عين ، انخفضت حيوية جسده بأكثر من النصف ، وانخفضت قوة تقارب حياته بشكل مباشر بنسبة 30٪. يمكن القول إنه يعاني حاليًا من إصابات تهدد حياته. كان وجهه شاحبًا للغاية وهو ينظر إلى البوابة المعدنية. رفع يده أخيرًا ، تحرك فقط ببطء شديد وبصعوبة كبيرة.
لم يشكل الباب المغلق مشكلة لسو الحالية. كانت يده تداعب قفل الضغط الهيدروليكي المكشوف ، والأماكن التي مرت يده بها تطلق فورًا دخانًا كثيفًا متصاعدًا ، وتآكل القفل المعدني بسرعة مرئية. كميات كبيرة من السوائل المسببة للتآكل تتسرب باستمرار من يد سو ، وتتجمع في تيار ، ثم تتحرك عبر الباب كما لو كانت تمتلك الذكاء ، وتقوم بتآكل وتذوب الأجزاء المهمة واحدة تلو الأخرى.
أخذ سو نفسًا عميقًا ، وهدأ غرائزه وكل ردود أفعاله اللاواعية ، وأعاد نفسه مرة أخرى إلى شخص كامل. عندما زفر ، كان هناك في الواقع نفخة من الضباب الدموي. كان هذا ثمن السيطرة على جسده.
ومع ذلك ، أمام هذا المدخل المغلق ، تخلى سو مؤقتًا عن مطاردة أعدائه. يبدو أن وراء هذا المدخل أصوات لا حصر لها تصرخ منادية باسمه. كان هذا الاسم طويلًا للغاية ، وقد تمت قراءته بلغة غامضة ، وليس شيئًا ينتمي إلى هذا العالم على الإطلاق. أصبحت الأصوات المنادية إليه أكبر وأكبر ، وأصبحت في النهاية مثل الفيضان ، وكادت أن تخترق وعي سو!
بعد نصف ساعة ، ضغطت يدا سو على الباب ، وبذل جسده بالكامل قوة. مع صوت هدير، تم فتح الباب الثقيل ببطء!
ما ظهر أمام عيون سو ، كانت صفوفًا من أحواض تدريب منتصبة ، كانت الكمية بالآلاف.
إلى يمين سو كان هناك ممر طويل ومظلم ، وفي النهاية سلم الطوارئ المؤدي إلى الأرض بالأسفل. لم تكن هناك علامات على التنانين في الممر ، ولكن كان هناك مهندسون عسكريون قد تركوا وراءهم آثار أقدام. بالإضافة إلى ذلك ، من الآثار والجو ، لا يبدو أن المهندسين العسكريين وحدهم. كان هناك على الأقل مخلوقان جديدان تمامًا ، نوعان من المخلوقات كان لهما نفس قيمة التنين في عيون سو. خلال هذا المسعى ، استحوذ سو على اثنين من التنانين، وصلت الاحجية الجينية للتنين بالفعل بنسبة 85 ٪. إذا أسر تنينًا واحدًا فقط ، فستكون لديه فرصة كبيرة لإكمال هذه الاحجية.
كانت هذه قاعدة ضخمة تحت الأرض ، حجمها أكبر بعدة مرات من حجم العرش الجليدي. على طول الطريق ، كانت منطقة سكنية يمكن أن تستوعب خمسة آلاف شخص ، ومخزن يمكنه تخزين عدة عشرات الآلاف من الأطنان من الإمدادات ، ومنطقة طاقة يمكنها تخزين عدة عشرات الآلاف من الأطنان من الوقود ، بالإضافة إلى مستشفى والثكنات والحي التجاري. احتلت المنطقة التجريبية مساحة ثلاثة طوابق كاملة ، داخلها أكثر من مائة مختبر بأحجام مختلفة. يمكن للمرء أن يتخيل المشهد الكبير لآلاف الباحثين الذين يعملون بنشاط عندما كانت القاعدة تعمل بأقصى إمكاناتها! هذا المكان بالفعل لا يمكن اعتباره قاعدة بحثية ، ولكنه بدلاً من ذلك مدينة كاملة تحت الأرض!
ومع ذلك ، أمام هذا المدخل المغلق ، تخلى سو مؤقتًا عن مطاردة أعدائه. يبدو أن وراء هذا المدخل أصوات لا حصر لها تصرخ منادية باسمه. كان هذا الاسم طويلًا للغاية ، وقد تمت قراءته بلغة غامضة ، وليس شيئًا ينتمي إلى هذا العالم على الإطلاق. أصبحت الأصوات المنادية إليه أكبر وأكبر ، وأصبحت في النهاية مثل الفيضان ، وكادت أن تخترق وعي سو!
الفصل 17.6 – نفس النوع
الترجمة: Hunter
بعد نصف ساعة ، ضغطت يدا سو على الباب ، وبذل جسده بالكامل قوة. مع صوت هدير، تم فتح الباب الثقيل ببطء!
أخذ سو نفسًا عميقًا ، وهدأ غرائزه وكل ردود أفعاله اللاواعية ، وأعاد نفسه مرة أخرى إلى شخص كامل. عندما زفر ، كان هناك في الواقع نفخة من الضباب الدموي. كان هذا ثمن السيطرة على جسده.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
