نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 18.2

التاريخ

التاريخ

الفصل 18.2 – التاريخ

 

 

بصرف النظر عن العشرات من هيركولا أو نحو ذلك ، لم يجد سو سوى مخلوقًا واحدًا آخر مُسمى بكلمة غامضة ، وهو لينا. كان طول لينا أقصر بمقدار ربع من هيركولا ، وكانت المعلومات أقل بكثير أيضًا. كان هذا مخلوقًا طائرًا لم يكن بهذا الحجم ، ويمكن أن يتكيف مع جميع أنواع البيئات. كما أنه يمتلك قوى دفع وأعضاء مضادة للجاذبية ، مما تسمح له بالتحرك في بيئات ذات شدة رياح من الدرجة الثانية عشرة وسالب مائة درجة. تجاوزت سرعة طيرانه القصوى 500 كيلومتر في الساعة ، وسرعة الرحلة 200 كيلومتر ، ويمكن أن يستمر في الطيران لمدة 48 ساعة. يمكن أن تحافظ وجبة واحدة على وقت استهلاك النشاط لمدة شهر تقريبًا. كان لديه ما يصل إلى أحد عشر عضوًا حسيًا ، ويمكنه أن يتذكر جميع المعلومات التي يشعر بها داخل منطقة تخزين الدماغ المتخصصة. حتى بعد موته ، يمكن استعادة هذه الذكريات طالما أمكن الحصول على تخزين في الدماغ. تضمنت أساليبه الهجومية ذيلًا يمكن أن يطلق إبرًا سامة على بعد عشرين مترًا ، بالإضافة إلى أجزاء الفم التي يمكن أن تفرز سمًا عصبيًا. من وجهة نظر التطبيق ، كان الغرض الرئيسي من لينا هو العمل كمستكشف منخفض المستوى ، ولكن عند مواجهة حضارات أدنى ، يمكن أيضًا استخدامه كسلاح قوة أساسي. 

إذا كان كل شيء حصل عليه من كلمة هيركولا صحيحًا ، فمن هو الذي نقش هذه الكلمة هنا؟ فقط من مظهرها الخارجي ، بدت كلمة هيركولا وكأنها تصميم زخرفي كروي ومضغوط ومعقد ، وليست اللغة المجردة التي افترضها البشر. ومع ذلك ، لكي يتم نحتها على لوحة التفسير هذه ، فمن المؤكد أنها لم تستخدم فقط لأغراض الديكور. 

 

 

كان جزء صغير فقط من أحواض التدريب فارغًا ، ثلثيها يحتوي على أجسام غير ناضجة مختلفة والباقي كلها أجسام ناضجة كاملة. كانت الكائنات الموجودة في أحواض التدريب من جميع الأشكال الغريبة المختلفة ، حيث تم العثور على عينات من كل الوحوش التي يمكن التفكير فيها هنا. ماتت جميع الجثث الناضجة تقريبًا بينما كانت تكافح في حالة من اليأس ، والمعاناة اللامتناهية التي عانوا منها قبل الموت مرئية بوضوح حتى من جثثهم الجافة. 

هيركولا ، هذا الاسم لم يقتصر على ثلاثة أبعاد فقط. يمثل تصميمها وعمقها وحجمها أيضًا نوعًا من المعنى ، والأهم من ذلك أنه يتطلب العديد من المقاطع المتراكبة بالإضافة إلى التقلبات الروحية. مع كل هذه العوامل ، زادت التركيبات المحتملة بشكل كبير ، وكمية المعلومات التي يمكن احتواؤها بالفعل تتجاوز ما يمكن للبشر فهمه. هذا يعني أن هذه الكلمة أكملت بدقة نقشًا ثلاثي الأبعاد فقط ، بينما عندما قرأها سو ، أضاف طواعية المقاطع المتراكبة ، لذلك كانت التقلبات الروحية التي تحملها الكلمة بطبيعتها مفقودة فقط. إذا كانت هناك تقلبات روحية ، فقد عرف سو أنه كان سيحصل على طريقة إنشاء هيركولا أيضًا. 

“هل هذا هو نوع القرار الذي يتخذه أي شخص؟” اعتقد سو. ومع ذلك ، إذا كان هو ، فلن يفعل ذلك على هذا النحو. لكن المشكلة كانت أن سو لم يكن بشريا.

 

 

هو! أطلق سو نفسا ثقيلا ، ثم وقف ببطء. لم يفكر أكثر من ذلك ، وبدلاً من ذلك قام بنقل عدد قليل من نوى الذكاء بشكل خاص ، وترك هذه المسألة لهم للتعامل معها ومعالجتها ، على غرار أنظمة الذكاء. سار سو نفسه نحو حوض التدريب التالي ، ومسح الغبار مرة أخرى ومراقبة محتوياته ، وقراءة إجراءات لوحة التفسير.  

الترجمة: Hunter 

 

هذا هو السبب في أنه بمجرد ظهور حالة غير متوقعة ، سيكون الخيار الأول للعقلانية البشرية هو تدمير جميع الأنواع البيولوجية التي تتم تربيتها. 

كان جزء صغير فقط من أحواض التدريب فارغًا ، ثلثيها يحتوي على أجسام غير ناضجة مختلفة والباقي كلها أجسام ناضجة كاملة. كانت الكائنات الموجودة في أحواض التدريب من جميع الأشكال الغريبة المختلفة ، حيث تم العثور على عينات من كل الوحوش التي يمكن التفكير فيها هنا. ماتت جميع الجثث الناضجة تقريبًا بينما كانت تكافح في حالة من اليأس ، والمعاناة اللامتناهية التي عانوا منها قبل الموت مرئية بوضوح حتى من جثثهم الجافة. 

 

 

 

تم نقش معلومات الاستخدام الرئيسية لاحواض التدريب على الجدار المعدني أسفل أحواض التدريب. من هذا ، فهم سو نوع العملية التي مرت بها الكائنات في أحواض التدريب . 

 

 

تحرك سو بخطى ثابتة عبر أحواض التدريب . كان الأمر كما لو كان يتجول في المسار التاريخي للتطور البيولوجي ، فاقدًا مسار الزمن وهدفه الخاص. تم ترتيب أحواض التدريب هذه في صفوف 100 × 100 ، بإجمالي عشرة آلاف حوض تدريب ! عند الحاجة ، يمكن تحويل قاعدة البحث هذه تمامًا إلى مصنع أسلحة بيولوجية واسع النطاق. 

بمجرد قطع إمدادات الطاقة ، سيصبح سائل التدريب عكرًا تدريجيًا ، وستصبح العناصر الغذائية متناثرة ، والأمر الأكثر أهمية هو أن محتوى الأكسجين سينخفض ​​بسرعة. ما عانته الكائنات في أحواض التدريب هذه كان اختناقًا مطولًا للغاية ، بالإضافة إلى عملية التجويع المقابلة ، مما أجبرها على تحمل معاناة كبيرة مضاعفة. كانت أحواض التدريب متينة للغاية ، وكان الزجاج المقوى قادرًا على وقف إطلاق النار من مسافة قريبة من بندقية هجومية. بمجرد قطع إمدادات الطاقة ، ستغلق الإجراءات الأمنية كل شيء تلقائيًا لمنع الحوادث. هذا هو السبب في أنه عندما ينقطع التيار الكهربائي ، أو عندما يظهر موقف غير متوقع ، ستصبح أحواض التدريب هذه التي غذت الحياة في الأصل مقابر لدفن الأحياء. 

 

 

على الرغم من أن سو لا يزال لا يعرف بالضبط كيف تتواجد الروح ، إلا أنه يعتقد أن الروح موجودة بالفعل. 

وضع غير متوقع … ظهرت ابتسامة مرّة باهتة على شفتي سو. 

“هل هذا هو نوع القرار الذي يتخذه أي شخص؟” اعتقد سو. ومع ذلك ، إذا كان هو ، فلن يفعل ذلك على هذا النحو. لكن المشكلة كانت أن سو لم يكن بشريا.

 

 

كانت جميع الأسلحة البيولوجية التي تمت رعايتها في غاية الخطورة. بالنسبة لتلك المخلوقات التي جمعت جميع أنواع القدرات معًا ، لا يزال من الممكن القول إن قوتها القتالية الحقيقية لم يتم اختبارها ، ولكن داخل أحواض التدريب هذه ، كان هناك سلاح بيولوجي حقيقي وناضج ، هيركولا. على الرغم من أنه كان مجرد نسخة ناقصة بشكل لا يصدق ، بمجرد أن يقفز ، بالنسبة لبشر العصر القديم ، فقد يصبح كارثة. على عكس ما يسمى بالأسلحة البيولوجية التي صنعها البشر ، حصل هيركولا المستخدم في بيئات أدنى على التفوق من خلال القدرة القتالية المستمرة والأعداد. في ظل البيئات القاسية ، يمكن أن ينتج ذرية لاجنسية ، وهذا يعني أنه طالما قفز واحد ، بعد عدة عقود ، سيواجه الجنس البشري آلافًا إلى عشرات الآلاف من الوحوش البيولوجية الشريرة والغير طبيعية. إذا كان هيركولا مكتملاً ، فبعد بضع سنوات ، قد لا يكون لهذا الجرم السماوي أي أنواع أخرى. 

بصرف النظر عن العشرات من هيركولا أو نحو ذلك ، لم يجد سو سوى مخلوقًا واحدًا آخر مُسمى بكلمة غامضة ، وهو لينا. كان طول لينا أقصر بمقدار ربع من هيركولا ، وكانت المعلومات أقل بكثير أيضًا. كان هذا مخلوقًا طائرًا لم يكن بهذا الحجم ، ويمكن أن يتكيف مع جميع أنواع البيئات. كما أنه يمتلك قوى دفع وأعضاء مضادة للجاذبية ، مما تسمح له بالتحرك في بيئات ذات شدة رياح من الدرجة الثانية عشرة وسالب مائة درجة. تجاوزت سرعة طيرانه القصوى 500 كيلومتر في الساعة ، وسرعة الرحلة 200 كيلومتر ، ويمكن أن يستمر في الطيران لمدة 48 ساعة. يمكن أن تحافظ وجبة واحدة على وقت استهلاك النشاط لمدة شهر تقريبًا. كان لديه ما يصل إلى أحد عشر عضوًا حسيًا ، ويمكنه أن يتذكر جميع المعلومات التي يشعر بها داخل منطقة تخزين الدماغ المتخصصة. حتى بعد موته ، يمكن استعادة هذه الذكريات طالما أمكن الحصول على تخزين في الدماغ. تضمنت أساليبه الهجومية ذيلًا يمكن أن يطلق إبرًا سامة على بعد عشرين مترًا ، بالإضافة إلى أجزاء الفم التي يمكن أن تفرز سمًا عصبيًا. من وجهة نظر التطبيق ، كان الغرض الرئيسي من لينا هو العمل كمستكشف منخفض المستوى ، ولكن عند مواجهة حضارات أدنى ، يمكن أيضًا استخدامه كسلاح قوة أساسي. 

 

تم نقش معلومات الاستخدام الرئيسية لاحواض التدريب على الجدار المعدني أسفل أحواض التدريب. من هذا ، فهم سو نوع العملية التي مرت بها الكائنات في أحواض التدريب . 

هذا هو السبب في أنه بمجرد ظهور حالة غير متوقعة ، سيكون الخيار الأول للعقلانية البشرية هو تدمير جميع الأنواع البيولوجية التي تتم تربيتها. 

كانت جميع الأسلحة البيولوجية التي تمت رعايتها في غاية الخطورة. بالنسبة لتلك المخلوقات التي جمعت جميع أنواع القدرات معًا ، لا يزال من الممكن القول إن قوتها القتالية الحقيقية لم يتم اختبارها ، ولكن داخل أحواض التدريب هذه ، كان هناك سلاح بيولوجي حقيقي وناضج ، هيركولا. على الرغم من أنه كان مجرد نسخة ناقصة بشكل لا يصدق ، بمجرد أن يقفز ، بالنسبة لبشر العصر القديم ، فقد يصبح كارثة. على عكس ما يسمى بالأسلحة البيولوجية التي صنعها البشر ، حصل هيركولا المستخدم في بيئات أدنى على التفوق من خلال القدرة القتالية المستمرة والأعداد. في ظل البيئات القاسية ، يمكن أن ينتج ذرية لاجنسية ، وهذا يعني أنه طالما قفز واحد ، بعد عدة عقود ، سيواجه الجنس البشري آلافًا إلى عشرات الآلاف من الوحوش البيولوجية الشريرة والغير طبيعية. إذا كان هيركولا مكتملاً ، فبعد بضع سنوات ، قد لا يكون لهذا الجرم السماوي أي أنواع أخرى. 

 

كان جزء صغير فقط من أحواض التدريب فارغًا ، ثلثيها يحتوي على أجسام غير ناضجة مختلفة والباقي كلها أجسام ناضجة كاملة. كانت الكائنات الموجودة في أحواض التدريب من جميع الأشكال الغريبة المختلفة ، حيث تم العثور على عينات من كل الوحوش التي يمكن التفكير فيها هنا. ماتت جميع الجثث الناضجة تقريبًا بينما كانت تكافح في حالة من اليأس ، والمعاناة اللامتناهية التي عانوا منها قبل الموت مرئية بوضوح حتى من جثثهم الجافة. 

“هل هذا هو نوع القرار الذي يتخذه أي شخص؟” اعتقد سو. ومع ذلك ، إذا كان هو ، فلن يفعل ذلك على هذا النحو. لكن المشكلة كانت أن سو لم يكن بشريا.

بصرف النظر عن العشرات من هيركولا أو نحو ذلك ، لم يجد سو سوى مخلوقًا واحدًا آخر مُسمى بكلمة غامضة ، وهو لينا. كان طول لينا أقصر بمقدار ربع من هيركولا ، وكانت المعلومات أقل بكثير أيضًا. كان هذا مخلوقًا طائرًا لم يكن بهذا الحجم ، ويمكن أن يتكيف مع جميع أنواع البيئات. كما أنه يمتلك قوى دفع وأعضاء مضادة للجاذبية ، مما تسمح له بالتحرك في بيئات ذات شدة رياح من الدرجة الثانية عشرة وسالب مائة درجة. تجاوزت سرعة طيرانه القصوى 500 كيلومتر في الساعة ، وسرعة الرحلة 200 كيلومتر ، ويمكن أن يستمر في الطيران لمدة 48 ساعة. يمكن أن تحافظ وجبة واحدة على وقت استهلاك النشاط لمدة شهر تقريبًا. كان لديه ما يصل إلى أحد عشر عضوًا حسيًا ، ويمكنه أن يتذكر جميع المعلومات التي يشعر بها داخل منطقة تخزين الدماغ المتخصصة. حتى بعد موته ، يمكن استعادة هذه الذكريات طالما أمكن الحصول على تخزين في الدماغ. تضمنت أساليبه الهجومية ذيلًا يمكن أن يطلق إبرًا سامة على بعد عشرين مترًا ، بالإضافة إلى أجزاء الفم التي يمكن أن تفرز سمًا عصبيًا. من وجهة نظر التطبيق ، كان الغرض الرئيسي من لينا هو العمل كمستكشف منخفض المستوى ، ولكن عند مواجهة حضارات أدنى ، يمكن أيضًا استخدامه كسلاح قوة أساسي. 

 

 

تحرك سو بخطى ثابتة عبر أحواض التدريب . كان الأمر كما لو كان يتجول في المسار التاريخي للتطور البيولوجي ، فاقدًا مسار الزمن وهدفه الخاص. تم ترتيب أحواض التدريب هذه في صفوف 100 × 100 ، بإجمالي عشرة آلاف حوض تدريب ! عند الحاجة ، يمكن تحويل قاعدة البحث هذه تمامًا إلى مصنع أسلحة بيولوجية واسع النطاق. 

 

 

 

بصرف النظر عن العشرات من هيركولا أو نحو ذلك ، لم يجد سو سوى مخلوقًا واحدًا آخر مُسمى بكلمة غامضة ، وهو لينا. كان طول لينا أقصر بمقدار ربع من هيركولا ، وكانت المعلومات أقل بكثير أيضًا. كان هذا مخلوقًا طائرًا لم يكن بهذا الحجم ، ويمكن أن يتكيف مع جميع أنواع البيئات. كما أنه يمتلك قوى دفع وأعضاء مضادة للجاذبية ، مما تسمح له بالتحرك في بيئات ذات شدة رياح من الدرجة الثانية عشرة وسالب مائة درجة. تجاوزت سرعة طيرانه القصوى 500 كيلومتر في الساعة ، وسرعة الرحلة 200 كيلومتر ، ويمكن أن يستمر في الطيران لمدة 48 ساعة. يمكن أن تحافظ وجبة واحدة على وقت استهلاك النشاط لمدة شهر تقريبًا. كان لديه ما يصل إلى أحد عشر عضوًا حسيًا ، ويمكنه أن يتذكر جميع المعلومات التي يشعر بها داخل منطقة تخزين الدماغ المتخصصة. حتى بعد موته ، يمكن استعادة هذه الذكريات طالما أمكن الحصول على تخزين في الدماغ. تضمنت أساليبه الهجومية ذيلًا يمكن أن يطلق إبرًا سامة على بعد عشرين مترًا ، بالإضافة إلى أجزاء الفم التي يمكن أن تفرز سمًا عصبيًا. من وجهة نظر التطبيق ، كان الغرض الرئيسي من لينا هو العمل كمستكشف منخفض المستوى ، ولكن عند مواجهة حضارات أدنى ، يمكن أيضًا استخدامه كسلاح قوة أساسي. 

الفصل 18.2 – التاريخ

 

كانت جميع الأسلحة البيولوجية التي تمت رعايتها في غاية الخطورة. بالنسبة لتلك المخلوقات التي جمعت جميع أنواع القدرات معًا ، لا يزال من الممكن القول إن قوتها القتالية الحقيقية لم يتم اختبارها ، ولكن داخل أحواض التدريب هذه ، كان هناك سلاح بيولوجي حقيقي وناضج ، هيركولا. على الرغم من أنه كان مجرد نسخة ناقصة بشكل لا يصدق ، بمجرد أن يقفز ، بالنسبة لبشر العصر القديم ، فقد يصبح كارثة. على عكس ما يسمى بالأسلحة البيولوجية التي صنعها البشر ، حصل هيركولا المستخدم في بيئات أدنى على التفوق من خلال القدرة القتالية المستمرة والأعداد. في ظل البيئات القاسية ، يمكن أن ينتج ذرية لاجنسية ، وهذا يعني أنه طالما قفز واحد ، بعد عدة عقود ، سيواجه الجنس البشري آلافًا إلى عشرات الآلاف من الوحوش البيولوجية الشريرة والغير طبيعية. إذا كان هيركولا مكتملاً ، فبعد بضع سنوات ، قد لا يكون لهذا الجرم السماوي أي أنواع أخرى. 

كان كل من هيركولا و لينا داخل أحواض التدريب هذه نسخًا غير مكتملة. لم يكن لدى لينا الموجود في الحوض امامه طاقة دفع أو أجهزة مضادة للجاذبية ، وكانت أجنحته أكبر بكثير. كان هذا اختيارًا طبيعيًا للغاية ، حيث اعتمد لينا بشكل أساسي على قدرات دفع الطاقة ومقاومة الجاذبية ، والأجنحة المستخدمة فقط للمساعدة في الاتجاه ، وحجمه الأصلي غير كافٍ لدعم جسمه الذي يبلغ طوله مترًا. ومع ذلك ، كان استهلاك طاقة الأجنحة أكبر بكثير من طاقة الدفع ، لذلك انخفضت السرعة والقدرة على التحمل في لينا الغير مكتمل بشكل كبير. كانت العديد من الأعضاء الحسية لا تزال موجودة ، لكن تخزين الدماغ لم يكن موجودًا في أي مكان. لم يكن العضو الأساسي في لينا الذي جعله أداة استكشافية موجودًا ، لذلك انتقل من كونه مستكشف إلى جندي. على الرغم من أن هذا هو الحال ، فقد أوضحت نتائج تحليل نوى الذكاء الخاصة بـ سو بوضوح أن قوة لينا القتالية الأدنى كانت لا تزال أعلى من معظم المخلوقات البيولوجية الغريبة الأخرى في هذه القاعة. 

 

 

 

بعد تذكر لينا بصمت ، كان يعادل الحصول على كل ألغاز هذا السلاح البيولوجي. ومع ذلك ، لم يكن هذا ما أراده سو. على الرغم من أن الإمساك بهذين السلاحين البيولوجيين كان معادلاً للتجديد اللامتناهي ، وتشكيل جيش بيولوجي سريعًا ، لم يكن لسو أي مصلحة على الإطلاق في حكم العالم ، ناهيك عن حكم جرم سماوي خالٍ تمامًا من الحياة. 

 

 

لم يكن للأسلحة البيولوجية أرواح. بغض النظر عن عدد الأسلحة البيولوجية التي كان محاطًا بها ، فإنها ستظل وحيدة ومحرومة. 

لم يكن للأسلحة البيولوجية أرواح. بغض النظر عن عدد الأسلحة البيولوجية التي كان محاطًا بها ، فإنها ستظل وحيدة ومحرومة. 

 

 

 

على الرغم من أن سو لا يزال لا يعرف بالضبط كيف تتواجد الروح ، إلا أنه يعتقد أن الروح موجودة بالفعل. 

وضع غير متوقع … ظهرت ابتسامة مرّة باهتة على شفتي سو. 

 

لم يكن للأسلحة البيولوجية أرواح. بغض النظر عن عدد الأسلحة البيولوجية التي كان محاطًا بها ، فإنها ستظل وحيدة ومحرومة. 

 

لم يكن للأسلحة البيولوجية أرواح. بغض النظر عن عدد الأسلحة البيولوجية التي كان محاطًا بها ، فإنها ستظل وحيدة ومحرومة. 

 

 

 

 

 

كان جزء صغير فقط من أحواض التدريب فارغًا ، ثلثيها يحتوي على أجسام غير ناضجة مختلفة والباقي كلها أجسام ناضجة كاملة. كانت الكائنات الموجودة في أحواض التدريب من جميع الأشكال الغريبة المختلفة ، حيث تم العثور على عينات من كل الوحوش التي يمكن التفكير فيها هنا. ماتت جميع الجثث الناضجة تقريبًا بينما كانت تكافح في حالة من اليأس ، والمعاناة اللامتناهية التي عانوا منها قبل الموت مرئية بوضوح حتى من جثثهم الجافة. 

 

هيركولا ، هذا الاسم لم يقتصر على ثلاثة أبعاد فقط. يمثل تصميمها وعمقها وحجمها أيضًا نوعًا من المعنى ، والأهم من ذلك أنه يتطلب العديد من المقاطع المتراكبة بالإضافة إلى التقلبات الروحية. مع كل هذه العوامل ، زادت التركيبات المحتملة بشكل كبير ، وكمية المعلومات التي يمكن احتواؤها بالفعل تتجاوز ما يمكن للبشر فهمه. هذا يعني أن هذه الكلمة أكملت بدقة نقشًا ثلاثي الأبعاد فقط ، بينما عندما قرأها سو ، أضاف طواعية المقاطع المتراكبة ، لذلك كانت التقلبات الروحية التي تحملها الكلمة بطبيعتها مفقودة فقط. إذا كانت هناك تقلبات روحية ، فقد عرف سو أنه كان سيحصل على طريقة إنشاء هيركولا أيضًا. 

 

تحرك سو بخطى ثابتة عبر أحواض التدريب . كان الأمر كما لو كان يتجول في المسار التاريخي للتطور البيولوجي ، فاقدًا مسار الزمن وهدفه الخاص. تم ترتيب أحواض التدريب هذه في صفوف 100 × 100 ، بإجمالي عشرة آلاف حوض تدريب ! عند الحاجة ، يمكن تحويل قاعدة البحث هذه تمامًا إلى مصنع أسلحة بيولوجية واسع النطاق. 

 

 

الترجمة: Hunter 

 

هو! أطلق سو نفسا ثقيلا ، ثم وقف ببطء. لم يفكر أكثر من ذلك ، وبدلاً من ذلك قام بنقل عدد قليل من نوى الذكاء بشكل خاص ، وترك هذه المسألة لهم للتعامل معها ومعالجتها ، على غرار أنظمة الذكاء. سار سو نفسه نحو حوض التدريب التالي ، ومسح الغبار مرة أخرى ومراقبة محتوياته ، وقراءة إجراءات لوحة التفسير.  

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط