التاريخ
الفصل 18.5 – التاريخ
في الوقت الحالي ، كان الضباب الأسود المغطى في كل مكان جزءًا من نطاق إدراكه.
توقفت الكتابة هنا.
في الوقت الحالي ، كان الضباب الأسود المغطى في كل مكان جزءًا من نطاق إدراكه.
أنزل سو دفتر الملاحظات ، وشعر عقله بالثقل والخنق. تم فتح ركن من التاريخ المختوم أمامه بالفعل. الكشف الكامل عن ذلك يتطلب شجاعة مذهلة.
لا يزال هناك العديد من مواد البحث المطبوعة الأخرى في مكتب تشينولا. استهلك سو نصف ساعة كاملة لتصفحها. كانت الملفات في الغالب عبارة عن بيانات روتينية وعدد قليل من فهم الدكتور الخاص ، ولم تتطرق إلى الكثير من التفاصيل ، ولم تكن هناك أي معلومات تتعلق بالموضوع التجريبي الفائق. يبدو أن الملفات السرية المطلقة مخزنة في الكمبيوتر المضيف المركزي ، وليس شيئًا يُكتب على الورق. ومع ذلك ، لا يزال هناك ملفان لفتوا انتباه سو.
“اكتشفنا أن أشكال الحياة الفائقة يمكن أن تنتج محيطا غريبًا ومعجزة ، هذه الوسيلة تبدو وكأنها ضباب. نشير إليه جميعًا بشكل خاص بالضباب الأسود ، لأنه من السهل تذكره. لقد اكتشفنا بالفعل أن الضباب الأسود يمكن أن يضخم إدراك أشكال الحياة الفائقة ، وفي نفس الوقت يحجب إدراك العدو ، بل يسبب اضطرابًا في المجالات المغناطيسية والقوة المحيطة. لقد ثبت بالفعل أنه حتى مستخدمين القوى العظمى لا يمكنهم استخدام قدراتهم في الضباب الأسود المخفف إلى حد كبير. هذا يحتاج إلى مزيد من البحث “.
الفصل 18.5 – التاريخ
كانت القطعة الأخرى عبارة عن سؤال كتبه تشينولا.
توقفت الكتابة هنا.
الضباب الأسود ، هو بالضبط ما تم إنشاؤه بواسطة تلك المرأة ، أهم قدرة في تحديد أرض الوطن. على سبيل المثال ، التنين ، داخل هذا الضباب الأسود ، زادت قوتهم القتالية الإجمالية بمقدار النصف على الأقل. وفي الوقت نفسه ، قد لا يتمكن المستخدمون ذوو القدرة العادية حتى من إظهار ثلثي قوتهم. إن التحكم في الضباب الأسود ، وخاصة الضباب الأسود على هذا النطاق الواسع ، لم يكن بالتأكيد شيئًا يمكن لمستخدمي القدرات البشرية إنجازه. وفي الوقت نفسه ، فإن تأثيرات تقييد قوة الضباب الأسود جعله أكثر فاعلية في التعامل مع البشر في العصر الجديد.
“بعد أحد عشر عامًا وستة أشهر من العمليات الحسابية ، خضع الكمبيوتر الرئيسي لثلاثة أجيال من الاستبدال ، وأظهرت النتائج النهائية للحسابات أن فك رموز لغة بيسيندل(الاسم المؤقت) قد اكتمل بالفعل بنسبة 135٪. تم بالفعل حساب جميع المسارات الممكنة واستكشافها. وهذا يعني أن فهمنا لهذه اللغة يجب أن يكون أكبر من فهم لغتنا الأم. ومع ذلك ، حتى الآن ، لا يمكننا حتى قراءة كلمة واحدة ، ولا نفهم معنى أي عبارات ، لكن “يجب” أن نكون قادرين على معرفة كيفية القيام بذلك. هل هناك شيء أكثر سخرية من هذا؟ ومع ذلك ، فهي حقًا لغة غريبة ورائعة. بغض النظر ، للاحتفال بذكرى “الاختراق” ، اقترح أحدهم إعطاء اسمين تجريبيين للأسلحة البيولوجية باستخدام هذه اللغة. هذه ليست فكرة رائعة ، لأن تلك كانت أسمائهم في البداية “.
خفض سو مواد البحث وأطلق تنهيدة ناعمة. عرف الإنسان في العصر القديم أكثر بكثير مما كان يعتقد في الأصل.
خفض سو مواد البحث وأطلق تنهيدة ناعمة. عرف الإنسان في العصر القديم أكثر بكثير مما كان يعتقد في الأصل.
كان هذا في الأصل يمكن الاعتماد عليه ، لكنه الآن عكس ذلك تمامًا. أصبح الضباب الأسود المتطاير أكثر سخونة ، وأصبح الآن مثل حمض قوي ، وكل اتصال ينتج عنه إحساس حارق بالألم. إذا استمر التلامس لفترة طويلة ، فإن طبقة جلد الكيراتين السميكة للمهندسين العسكرين ستتقرح. عندما تتمزق طبقة الجلد هذه ، وتعريض الأنسجة الرقيقة الموجودة تحتها للضباب الأسود ، سيشعروا كما لو تم سكب حمض قوي عليهم ، مما يؤدي إلى حرق الأنسجة الرقيقة باللون الأسود بسرعة!
الضباب الأسود ، هو بالضبط ما تم إنشاؤه بواسطة تلك المرأة ، أهم قدرة في تحديد أرض الوطن. على سبيل المثال ، التنين ، داخل هذا الضباب الأسود ، زادت قوتهم القتالية الإجمالية بمقدار النصف على الأقل. وفي الوقت نفسه ، قد لا يتمكن المستخدمون ذوو القدرة العادية حتى من إظهار ثلثي قوتهم. إن التحكم في الضباب الأسود ، وخاصة الضباب الأسود على هذا النطاق الواسع ، لم يكن بالتأكيد شيئًا يمكن لمستخدمي القدرات البشرية إنجازه. وفي الوقت نفسه ، فإن تأثيرات تقييد قوة الضباب الأسود جعله أكثر فاعلية في التعامل مع البشر في العصر الجديد.
في هذه الأثناء ، ما كان يفعله سو طوال هذا الوقت هو صراعه للحصول على ميزة الأرض. هذا هو السبب في أنه على الرغم من أنه بدا وكأنه كان متسكعًا إلى حد ما ويتجول ، إلا أن المعركة الخفية لم تتوقف أبدًا للحظة.
ملأت الصرخات الدموية والعواء هذا المكان على الفور.
انتشر الضباب الأسود باستمرار من نظام التهوية. على الرغم من عدم وجود رياح ، إلا أن الضباب كان لا يزال يتدفق. طالما أدرك المرء ذلك ، فإن أي شخص يعرف أنه لم يكن ضبابًا عاديًا. عندما يتحرك الضباب الأسود بالقرب من سو ، فإنه سيدخل مع الهواء الذي يتنفسه سو ، ويستمر في التحرك في المسافة. بعد ملامسة الهواء الذي ينفثه سو لفترة طويلة من الوقت ، سيخضع الضباب الأسود لتغييرات تدريجية ، ويتحول عنصر التحكم بصمت ، ليصبح مستشعرات سو وشاشات واقية.
أصبح نطاق الضباب الأسود المتصاعد أكبر وأكبر ، وبدأ في الغزو داخل الكهوف. احتشد العمال في قاع الكهوف ، ولم يكن لديهم بالفعل مخرج. ومع ذلك ، لم تكن الكهوف بهذا العمق. أمام أزواج العيون المليئة باليأس ، كان الضباب الأسود يشبه عملاقًا شريرًا خبيثًا انقض عليهم بشراسة!
مع مرور الوقت ، نمت ساحة المعركة الغير مرئية هذه بشكل أكبر وأكبر ، وتضم الآن القاعدة بأكملها بالفعل. كان الضباب الأسود يدور باستمرار ، كما لو كان جيشان من الوحوش الشريرة يمزقان بعضهما البعض. في زوايا الظلام ، ترددت صرخات بائسة باستمرار. كان المهندسون العسكريون قد غرقوا بالفعل في حالة من الفوضى ، وفروا في كل مكان في حالة من الفوضى. ما كانوا يفرون منه لم يكن سوى هذا الضباب الأسود الذي ظل باقياً حول أجسادهم.
كان هذا في الأصل يمكن الاعتماد عليه ، لكنه الآن عكس ذلك تمامًا. أصبح الضباب الأسود المتطاير أكثر سخونة ، وأصبح الآن مثل حمض قوي ، وكل اتصال ينتج عنه إحساس حارق بالألم. إذا استمر التلامس لفترة طويلة ، فإن طبقة جلد الكيراتين السميكة للمهندسين العسكرين ستتقرح. عندما تتمزق طبقة الجلد هذه ، وتعريض الأنسجة الرقيقة الموجودة تحتها للضباب الأسود ، سيشعروا كما لو تم سكب حمض قوي عليهم ، مما يؤدي إلى حرق الأنسجة الرقيقة باللون الأسود بسرعة!
في هذه الأثناء ، ما كان يفعله سو طوال هذا الوقت هو صراعه للحصول على ميزة الأرض. هذا هو السبب في أنه على الرغم من أنه بدا وكأنه كان متسكعًا إلى حد ما ويتجول ، إلا أن المعركة الخفية لم تتوقف أبدًا للحظة.
توقف للحظة ثم تابع تقدمه.
في محيط القاعدة ، تم حفر الجدران الخارجية منذ فترة طويلة في الكهوف المختلفة التي يعيش فيها هؤلاء العمال. يمكن لكل كهف أن يأوي عشرات المهندسين العسكريين أو نحو ذلك. كانت القاعدة الموجودة خارج هذه الكهوف ممتلئة تمامًا بالضباب الأسود ، لذا كانت أعداد كبيرة من العمال يفرون إلى كهوفهم. أولئك الذين لم يكن لديهم وقت للهروب كافحوا وصاحوا في الضباب الأسود ، مستخدمين مخالبهم الطويلة وأقدامهم الشبيهة بالمجارف لمهاجمة كل شيء اتصلوا به بشكل محموم. لطالما احترقت عيونهم بالعمى بسبب الضباب الأسود.
أصبح نطاق الضباب الأسود المتصاعد أكبر وأكبر ، وبدأ في الغزو داخل الكهوف. احتشد العمال في قاع الكهوف ، ولم يكن لديهم بالفعل مخرج. ومع ذلك ، لم تكن الكهوف بهذا العمق. أمام أزواج العيون المليئة باليأس ، كان الضباب الأسود يشبه عملاقًا شريرًا خبيثًا انقض عليهم بشراسة!
“اكتشفنا أن أشكال الحياة الفائقة يمكن أن تنتج محيطا غريبًا ومعجزة ، هذه الوسيلة تبدو وكأنها ضباب. نشير إليه جميعًا بشكل خاص بالضباب الأسود ، لأنه من السهل تذكره. لقد اكتشفنا بالفعل أن الضباب الأسود يمكن أن يضخم إدراك أشكال الحياة الفائقة ، وفي نفس الوقت يحجب إدراك العدو ، بل يسبب اضطرابًا في المجالات المغناطيسية والقوة المحيطة. لقد ثبت بالفعل أنه حتى مستخدمين القوى العظمى لا يمكنهم استخدام قدراتهم في الضباب الأسود المخفف إلى حد كبير. هذا يحتاج إلى مزيد من البحث “.
ملأت الصرخات الدموية والعواء هذا المكان على الفور.
مع مرور الوقت ، نمت ساحة المعركة الغير مرئية هذه بشكل أكبر وأكبر ، وتضم الآن القاعدة بأكملها بالفعل. كان الضباب الأسود يدور باستمرار ، كما لو كان جيشان من الوحوش الشريرة يمزقان بعضهما البعض. في زوايا الظلام ، ترددت صرخات بائسة باستمرار. كان المهندسون العسكريون قد غرقوا بالفعل في حالة من الفوضى ، وفروا في كل مكان في حالة من الفوضى. ما كانوا يفرون منه لم يكن سوى هذا الضباب الأسود الذي ظل باقياً حول أجسادهم.
في محيط القاعدة ، تم حفر الجدران الخارجية منذ فترة طويلة في الكهوف المختلفة التي يعيش فيها هؤلاء العمال. يمكن لكل كهف أن يأوي عشرات المهندسين العسكريين أو نحو ذلك. كانت القاعدة الموجودة خارج هذه الكهوف ممتلئة تمامًا بالضباب الأسود ، لذا كانت أعداد كبيرة من العمال يفرون إلى كهوفهم. أولئك الذين لم يكن لديهم وقت للهروب كافحوا وصاحوا في الضباب الأسود ، مستخدمين مخالبهم الطويلة وأقدامهم الشبيهة بالمجارف لمهاجمة كل شيء اتصلوا به بشكل محموم. لطالما احترقت عيونهم بالعمى بسبب الضباب الأسود.
في هذه الأثناء ، كان جانب سو مسالمًا. تحرك الضباب الأسود ببطء ، متجاوزًا جسد سو باستمرار ، ثم تناثر في جميع الاتجاهات في المناطق المحيطة ، مع ارتفاع مستمر للضباب الأسود المرئي بالفعل ، مما يشير إلى وجود إرادتين تقاتلان من أجل السيطرة. كانت المنطقة الفوضوية تتمدد حاليًا شيئًا فشيئًا في المسافة ، لذلك على الأقل ، في الوقت الحالي ، لا يزال سو يتمتع بالميزة. فقط ، مع زيادة نطاق التحكم ، زادت أيضًا كمية القدرة على التحمل العقلي والتحمل الجسدي المستنفدة.
خفض سو مواد البحث وأطلق تنهيدة ناعمة. عرف الإنسان في العصر القديم أكثر بكثير مما كان يعتقد في الأصل.
في الوقت الحالي ، كان الضباب الأسود المغطى في كل مكان جزءًا من نطاق إدراكه.
“بعد أحد عشر عامًا وستة أشهر من العمليات الحسابية ، خضع الكمبيوتر الرئيسي لثلاثة أجيال من الاستبدال ، وأظهرت النتائج النهائية للحسابات أن فك رموز لغة بيسيندل(الاسم المؤقت) قد اكتمل بالفعل بنسبة 135٪. تم بالفعل حساب جميع المسارات الممكنة واستكشافها. وهذا يعني أن فهمنا لهذه اللغة يجب أن يكون أكبر من فهم لغتنا الأم. ومع ذلك ، حتى الآن ، لا يمكننا حتى قراءة كلمة واحدة ، ولا نفهم معنى أي عبارات ، لكن “يجب” أن نكون قادرين على معرفة كيفية القيام بذلك. هل هناك شيء أكثر سخرية من هذا؟ ومع ذلك ، فهي حقًا لغة غريبة ورائعة. بغض النظر ، للاحتفال بذكرى “الاختراق” ، اقترح أحدهم إعطاء اسمين تجريبيين للأسلحة البيولوجية باستخدام هذه اللغة. هذه ليست فكرة رائعة ، لأن تلك كانت أسمائهم في البداية “.
شعر سو بصمت بالمحيط ، ثم مد يده ، ولاحظ الضباب الأسود يتحرك حول أطراف أصابعه ، وبدا متأملًا. “هل هذا هو المنزل؟ هذا النوع من المشاعر … ليس سيئًا على الإطلاق “.
مع مرور الوقت ، نمت ساحة المعركة الغير مرئية هذه بشكل أكبر وأكبر ، وتضم الآن القاعدة بأكملها بالفعل. كان الضباب الأسود يدور باستمرار ، كما لو كان جيشان من الوحوش الشريرة يمزقان بعضهما البعض. في زوايا الظلام ، ترددت صرخات بائسة باستمرار. كان المهندسون العسكريون قد غرقوا بالفعل في حالة من الفوضى ، وفروا في كل مكان في حالة من الفوضى. ما كانوا يفرون منه لم يكن سوى هذا الضباب الأسود الذي ظل باقياً حول أجسادهم.
توقف للحظة ثم تابع تقدمه.
في الوقت الحالي ، كان الضباب الأسود المغطى في كل مكان جزءًا من نطاق إدراكه.
شعر سو بصمت بالمحيط ، ثم مد يده ، ولاحظ الضباب الأسود يتحرك حول أطراف أصابعه ، وبدا متأملًا. “هل هذا هو المنزل؟ هذا النوع من المشاعر … ليس سيئًا على الإطلاق “.
خفض سو مواد البحث وأطلق تنهيدة ناعمة. عرف الإنسان في العصر القديم أكثر بكثير مما كان يعتقد في الأصل.
الترجمة: Hunter
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
