نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 19.3

الحب والغفران

الحب والغفران

الفصل 19.3 – الحب والغفران

كان سو قادرًا على فهم أشياء كثيرة كانت مخبأة تحت المواد التاريخية. على الرغم من أنه لا يزال غير قادر على العثور على دليل قاطع على أنه ولد بالضبط من هذا المكان ، كانت هناك أدلة كافية لإثبات أن هذا المكان له علاقة به. أطلق سو نفسا ثقيلا من الهواء. لم يكن فهم ماضيه هو هدفه ، فقد كان الحصول على أكبر قدر من القوة بأسرع ما يمكن هو الأولوية القصوى. لم يعد بالفعل ذلك الشاب الذي يتجول بلا هدف ؛ بعد سبع سنوات من تسليم مادلين ، عادت هذه المسؤولية الثقيلة مرة أخرى إلى يديه. بصرف النظر عن هذا ، كان هناك أيضًا بيرسيفوني ، لي ، تابعوه ، بالإضافة إلى عدة ملايين من الأشخاص الذين يعيشون تحت جناحه. 

 

 

بعد مغادرة الممر 54 ، لم يستمر سو في دفع الباب الأوتوماتيكي للخلف ، تاركًا صدعًا مفتوحًا مثل هذا ، وكشف الجحيم بداخله. كان التاريخ العظيم مثل بحر عظيم في الظلام يتحرك ببطء ذهابًا وإيابًا. أصبحت نظرة سو مشرقة وحازمة مرة أخرى ، كما لو كان هناك عالم أخضر اللون مختبئ تحت عينيه العميقتين.  

 

كان سو قادرًا على فهم أشياء كثيرة كانت مخبأة تحت المواد التاريخية. على الرغم من أنه لا يزال غير قادر على العثور على دليل قاطع على أنه ولد بالضبط من هذا المكان ، كانت هناك أدلة كافية لإثبات أن هذا المكان له علاقة به. أطلق سو نفسا ثقيلا من الهواء. لم يكن فهم ماضيه هو هدفه ، فقد كان الحصول على أكبر قدر من القوة بأسرع ما يمكن هو الأولوية القصوى. لم يعد بالفعل ذلك الشاب الذي يتجول بلا هدف ؛ بعد سبع سنوات من تسليم مادلين ، عادت هذه المسؤولية الثقيلة مرة أخرى إلى يديه. بصرف النظر عن هذا ، كان هناك أيضًا بيرسيفوني ، لي ، تابعوه ، بالإضافة إلى عدة ملايين من الأشخاص الذين يعيشون تحت جناحه. 

أثناء النزول ، حافظت مادلين دائمًا على حالة يقظة. فقط بعد سماع صراخ مليء بالألم من بعيد ابتسمت بالرضا عن النفس. 

 

 

كل هذا كان مسؤولية

 

 

 

بدأ اللون الأخضر الغامق في التسرب من الضباب الأسود ، علامة على ضباب أسود كان بالفعل تحت سيطرة سو بالكامل. لم يكن سو معتادًا على هذا المجال ، لكنه سرعان ما أصبح ماهرًا. الآن ، كان ثلثا القاعدة تحت سيطرة سو بالفعل. كان هناك ثلاثة تنانين فقدوا الوعي في مواقع مختلفة ، وتم القضاء على العمال عمليًا ، كما أوقف نمو الوحوش البيولوجية التي لا تزال تحتضن نموها. لم تحتضن المرأة المختبئة في الظلام الوحوش البيولوجية بشكل محموم ، ولم تقم بتنشيط أي أسلحة سرية أخرى ، وبدلاً من ذلك كانت تقاتل باستمرار على الضباب الأسود مع سو. يبدو أنها لا تملك طاقة كافية. مع حجم القاعدة الموجودة تحت الأرض ، حتى لو مرت أكثر من مائة عام ، يجب أن تكون الطاقة والوقود المتبقيان كافيين لإنتاج أكثر من مائة تنين والعديد من الأسلحة البيولوجية ، لدرجة إنتاج ثمانية إلى عشرة أسلحة بيولوجية ذات مستوى أعلى كان ممكنا. ومع ذلك ، لم يشعر سو بوجود أي أسلحة بيولوجية أخرى. كان التباين في كمية الطاقة التي توقعها وما كان موجودًا في الواقع كبيرًا للغاية ، كما لو كان هناك ثقب أسود هائل يلتهم كميات هائلة من الطاقة. 

 

 

 

دخل الضباب الأسود أخيرًا إلى يد سو. 

 

 

كانت هذه صالة تبلغ مساحتها عدة مئات من الأمتار المربعة ، وفي داخلها كميات كبيرة من الطاولات والكراسي ، كانت في الأصل غرفة طعام الباحثين. كان الضباب الأسود في غرفة الطعام سميكًا للغاية في السابق ، ولكن مع كل نصف متر خطتها السيدة الشابة ، فإن الضباب الأسود الذي يقع على بعد عدة أمتار حولها سوف يستنفد طاقته لمواجهة الزخم الهائل ، وبالتالي ينهار تمامًا. عندما وقفت مادلين ثابتة ، كان نصف الضباب الأسود في غرفة الطعام قد اختفى بالفعل. اندفع ضباب أسود جديد على الفور من خلال فتحات التهوية وحتى النوافذ ، ملأ الفراغات. 

لم ينظر سو بازدراء إلى تلك المرأة بسبب هذا. لم تظهر موقفًا عدوانيًا ، وكانت أساليبها الهجومية محدودة للغاية أيضًا ، لدرجة أنه لم يكن هناك الكثير من احتياطيات الطاقة. ومع ذلك ، في الصراع المتكرر على الضباب الأسود ، شعر سو أنه يقترب تدريجيًا من جسدها ، موجات الألم التي شعر بها باستمرار تذكر سو بأن هذه المرأة كانت مخلوقًا من النوع المعزز بنسبة مائة بالمائة!

 

 

 

لهذا السبب اختار سو قبل المعركة الطريقة الأكثر فائدة ، ليس في عجلة من أمره للقتال ضدها ، ولكن بدلاً من ذلك ، استولى على ميزة الميدان الرئيسي أولاً. يعرف أي شخص لديه عقل أن القتال ضد عدو من نفس المستوى في ميدان منزل الطرف الآخر لم يكن فكرة جيدة. 

 

 

 

تقلص الضباب الأسود تدريجياً. كان لدى سو بالفعل فكرة تقريبية عن المكان الذي كانت تختبئ فيه. بدا الأمر وكأنه سيستغرق ساعة أخرى على الأقل قبل أن يتمكن سو من الاستيلاء على الضباب الأسود ، ولم يترك لها سوى أقل من عشرة أمتار من مساحة التحكم. ما لم يفهمه سو هو أنه على الرغم من أنها كانت في وضع غير مؤات في السيطرة على ميدان منزلها ، فلماذا لم تهاجم بعد؟ الهروب المباشر لم يكن فكرة سيئة أيضًا ، فلماذا كانت هناك حاجة لحراسة تلك المنطقة المحددة دون التحرك؟ هل يمكن أن يكون هناك شيء يمنعها من المغادرة؟ تمامًا مثل سيرفاناس في الماضي؟ ومع ذلك ، لم يشعر سو بوجود جسم بيولوجي هائل. تمامًا كما كان سو يستعد للتجول حول القاعدة أكثر قليلًا لإضاعة الوقت ، انحرفت زاوية من الضباب الأسود الغير خاضع لسيطرته فجأة ، مما أدى إلى فتحة. ظهرت الفتحة بشكل مفاجئ للغاية ، وبعد أن ظهرت ، أصبحت مثل دوامة في المحيط ، تمتص باستمرار كل الضباب الأسود المحيط. بمجرد دخول الضباب الأسود إلى الدوامة ، تم امتصاصه تمامًا ، مما أجبر الضباب الأسود حوله على الاندفاع لملء الفراغ. تمامًا مثل ذلك ، زاد معدل استهلاك الضباب الأسود على الفور عدة مرات. جنبًا إلى جنب مع حقيقة أن سو كان يزيد باستمرار كمية الضباب الأسود الخاضع لسيطرته ، في أقل من عشر دقائق ، ستختفي ميزتها الميدانية تمامًا. 

 

 

 

في أعماق القاعدة ظهرت فجوة كبيرة فجأة في المادة المركبة التي تقسم طابقين! داخل الأنقاض ، حملت مادلين سيرفاناس وهي تقفز إلى أسفل. كانت الشابة رشيقة مثل ورقة الشجر المتساقطة ، ترفرف إلى أسفل. تم تجاهل قوة طبقة فصل المواد المركبة ذات السماكة تمامًا. 

دخل الضباب الأسود أخيرًا إلى يد سو. 

 

 

استغلت السيدة الشابة أكثر من عشر ثوان للنزول ببطء على الأرض ، وكان الضباب الأسود حولها يتجمع تحت قدميها من تلقاء نفسه ، مما يدعم نزولها. ومع ذلك ، فإن نزول السيدة الشابة لم يكن بالتأكيد بسيطًا كما بدا من الخارج ، حيث تم استكماله بالفعل بكل قوتها من ستة مستويات من القوة. عندما قفزت للأسفل ، استعارت قدميها القوة من صدع شبه كامل! انهار الضباب الأسود تحت أقدام مادلين باستمرار ، ثم اندفع الضباب المحيط إلى الأمام لملء الفراغ. في تلك اللحظة ، يمكن وصف هذا المشهد حقًا بأنه “رياح صاعدة وسحب صافية”.

الترجمة: Hunter 

 

بدأ اللون الأخضر الغامق في التسرب من الضباب الأسود ، علامة على ضباب أسود كان بالفعل تحت سيطرة سو بالكامل. لم يكن سو معتادًا على هذا المجال ، لكنه سرعان ما أصبح ماهرًا. الآن ، كان ثلثا القاعدة تحت سيطرة سو بالفعل. كان هناك ثلاثة تنانين فقدوا الوعي في مواقع مختلفة ، وتم القضاء على العمال عمليًا ، كما أوقف نمو الوحوش البيولوجية التي لا تزال تحتضن نموها. لم تحتضن المرأة المختبئة في الظلام الوحوش البيولوجية بشكل محموم ، ولم تقم بتنشيط أي أسلحة سرية أخرى ، وبدلاً من ذلك كانت تقاتل باستمرار على الضباب الأسود مع سو. يبدو أنها لا تملك طاقة كافية. مع حجم القاعدة الموجودة تحت الأرض ، حتى لو مرت أكثر من مائة عام ، يجب أن تكون الطاقة والوقود المتبقيان كافيين لإنتاج أكثر من مائة تنين والعديد من الأسلحة البيولوجية ، لدرجة إنتاج ثمانية إلى عشرة أسلحة بيولوجية ذات مستوى أعلى كان ممكنا. ومع ذلك ، لم يشعر سو بوجود أي أسلحة بيولوجية أخرى. كان التباين في كمية الطاقة التي توقعها وما كان موجودًا في الواقع كبيرًا للغاية ، كما لو كان هناك ثقب أسود هائل يلتهم كميات هائلة من الطاقة. 

كانت هذه صالة تبلغ مساحتها عدة مئات من الأمتار المربعة ، وفي داخلها كميات كبيرة من الطاولات والكراسي ، كانت في الأصل غرفة طعام الباحثين. كان الضباب الأسود في غرفة الطعام سميكًا للغاية في السابق ، ولكن مع كل نصف متر خطتها السيدة الشابة ، فإن الضباب الأسود الذي يقع على بعد عدة أمتار حولها سوف يستنفد طاقته لمواجهة الزخم الهائل ، وبالتالي ينهار تمامًا. عندما وقفت مادلين ثابتة ، كان نصف الضباب الأسود في غرفة الطعام قد اختفى بالفعل. اندفع ضباب أسود جديد على الفور من خلال فتحات التهوية وحتى النوافذ ، ملأ الفراغات. 

 

 

 

أثناء النزول ، حافظت مادلين دائمًا على حالة يقظة. فقط بعد سماع صراخ مليء بالألم من بعيد ابتسمت بالرضا عن النفس. 

في أعماق القاعدة ظهرت فجوة كبيرة فجأة في المادة المركبة التي تقسم طابقين! داخل الأنقاض ، حملت مادلين سيرفاناس وهي تقفز إلى أسفل. كانت الشابة رشيقة مثل ورقة الشجر المتساقطة ، ترفرف إلى أسفل. تم تجاهل قوة طبقة فصل المواد المركبة ذات السماكة تمامًا. 

 

كل هذا كان مسؤولية

 

 

 

 

 

لم ينظر سو بازدراء إلى تلك المرأة بسبب هذا. لم تظهر موقفًا عدوانيًا ، وكانت أساليبها الهجومية محدودة للغاية أيضًا ، لدرجة أنه لم يكن هناك الكثير من احتياطيات الطاقة. ومع ذلك ، في الصراع المتكرر على الضباب الأسود ، شعر سو أنه يقترب تدريجيًا من جسدها ، موجات الألم التي شعر بها باستمرار تذكر سو بأن هذه المرأة كانت مخلوقًا من النوع المعزز بنسبة مائة بالمائة!

 

 

 

 

 

 

 

كانت هذه صالة تبلغ مساحتها عدة مئات من الأمتار المربعة ، وفي داخلها كميات كبيرة من الطاولات والكراسي ، كانت في الأصل غرفة طعام الباحثين. كان الضباب الأسود في غرفة الطعام سميكًا للغاية في السابق ، ولكن مع كل نصف متر خطتها السيدة الشابة ، فإن الضباب الأسود الذي يقع على بعد عدة أمتار حولها سوف يستنفد طاقته لمواجهة الزخم الهائل ، وبالتالي ينهار تمامًا. عندما وقفت مادلين ثابتة ، كان نصف الضباب الأسود في غرفة الطعام قد اختفى بالفعل. اندفع ضباب أسود جديد على الفور من خلال فتحات التهوية وحتى النوافذ ، ملأ الفراغات. 

 

 

 

 

 

الفصل 19.3 – الحب والغفران

الترجمة: Hunter 

 

 

كان سو قادرًا على فهم أشياء كثيرة كانت مخبأة تحت المواد التاريخية. على الرغم من أنه لا يزال غير قادر على العثور على دليل قاطع على أنه ولد بالضبط من هذا المكان ، كانت هناك أدلة كافية لإثبات أن هذا المكان له علاقة به. أطلق سو نفسا ثقيلا من الهواء. لم يكن فهم ماضيه هو هدفه ، فقد كان الحصول على أكبر قدر من القوة بأسرع ما يمكن هو الأولوية القصوى. لم يعد بالفعل ذلك الشاب الذي يتجول بلا هدف ؛ بعد سبع سنوات من تسليم مادلين ، عادت هذه المسؤولية الثقيلة مرة أخرى إلى يديه. بصرف النظر عن هذا ، كان هناك أيضًا بيرسيفوني ، لي ، تابعوه ، بالإضافة إلى عدة ملايين من الأشخاص الذين يعيشون تحت جناحه. 

 

الترجمة: Hunter 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط